Treppenwitz

By jeonyoonjie95

86.5K 4.4K 1.3K

تايهيونغ الذي كان يعيش خارجاً عاد بعد قرابة السنتين منذ آخر مرة جاء فيها لبلده الأم والتي كانت الأسوء في حيات... More

Introduction
°1°
°2°
°3°
Note
°4°
°5°
°6°
°7°
°8°
°10°
THE END

°9°

5.6K 304 98
By jeonyoonjie95

لم يتم التحقق من الأخطاء الإملائية عذراً + رجاءً علقوا بين الفقرات




ــــــــــــــــــــــــــــــــ


"هو في السجن بتهمة محاولة قتلك"
تحدث جونغكوك بهدوء ناظراً للأسفل، وتاي شعر بأن أطرافه شلت بالكامل نظر لجونغكوك بصدمة

"أنت تمزح صحيح؟"
سأل بشك ومازالت الصدمة تعتلي ملامح وجهه وجونغكوك فقط حرك رأسه للجانبين

"ماللعنة! متى حدث ذلك لم تكن سوى شهرين فقط وهذا ما حصل! من الذي وجه له هذه التهمة؟"
صرخ تاي ثائراً بيده اليمنى هو ضرب الكأس الذي كان بقربه، وصوت إنكساره جعل جونغكوك هلعاً

" هذا حدث البارحة ربما! هو اعترف بذلك للمدير و...."
لم يكمل لخوفه من غضب تاي الذي أكمل عنه

"وشبيه الكرة وأبي قاموا بتسليمه للشرطة!"
تساءل بسخرية وحقاً هو يكاد ينفجر وجونغكوك يلصق ظهره على الكرسي خوفاً أن تصله صفعةً لا يعلم من أين أتت، اومأ لتاي الذي شعر بالخيبة من أبيه حقاً

"أذهب للسجن الآن ذلك القزم علي تعليمه درساً أولاً"
أمر السائق مدلكاً صدغيه بيده اليمنى ليرجع شعره للخلف بعدها بقهر

نظر بطرف عينيه لجونغكوك الذي ما زال هلعاً، هو كان موسعاً عينيه ومتصنماً في مكانه ينظر للخارج خوفاً من عيني تاي الغاضبة

تاي عندما رآه بهذه الحال لم يستطع منع ضحكاته العالية من الخروج وانفجر ضاحكاً ليهلع جونغكوك أكثر هو حتى عانق نفسه وحاول قدر الإمكان الإبتعاد عن تاي

"هل تستطيع إنزالي هنا؟"
سأل جونغكوك السائق بريبة، وتاي ما زال يضحك عليه

"يالهي! أحب مشاهدة أفلام الجوكر ولكن هيونغ الآن يفوقه غرابةً ورعباً رجاءً أوقفني هنا...إنه مخيف"
تحدث بينما يرتجف ممثلاً ذلك، شعر بالسعادة كون الهيونغ يضحك بهذه الطريقة بسببه لذا أكمل ممثلاً خوفه

ولكنه حقاً كان خائفاً حين طلب من السائق إيقاف السيارة

"أنت مضحك جداً"
اردف تاي بعد أن توقف عن الضحك أخيراً، هو أمسك هاتفه متصلاً على شخصاً ما

" نعم! مرحباً محامي لي....ألست المسئول عن قضية محاولة إغتيالي؟...نعم أريدك حالاً فأنا لم أرفع قضية تجاه المتهم..أنتظرك في السجن الآن"
أغلق الهاتف متنهداً بعمق لابد وأن جيمين يقيم معركة نفسية داخله الآن

تاي كان يريد الوصول في أسرع وقت هو حتى نسيَ كونه مصاب وأراد الوقوف لولا تنبيه جونغكوك له

في حين جيمين لم ينم أبداً منذ أن أتى هو فقط يتأمل الجدران، يفكر في هل ما فعله سيجعل تاي يسامحه وطبعاً لا لن يفعل

"السجين رقم عشرة لديك زيارة"
تحدث أحد الحراس وجيمين استغرب من الأمر من سيزوره فوالديه غاضبين منه ولم يأتيا له وجونغكوك وقد زاره سابقاً

نهض يسير ببطء بالكاد يشعر بقدماه فهو لم يأكل منذ فترة فقط يشرب الماء

أمسكه الحارس حتى وصل لقاعة الزيارة ليتركه هناك هو رأى تاي بكرسيه المتحرك وجونغكوك بجانبه

تفاجئ كثيراً، عندما يرى تاي جسده يضطرب دائماً، هو ألتفت عائداً وتاي أوقفه بجملته

"ألن تقابل ضحيتك! فلتأتي هنا الآن!"
تحدث بسخرية ليأمره بعدها وينقاد جيمين لأمره، وقف أمامه مبتعداً قليلاً

"أقترب قليلاً!"
اردف تاي بصوت منخفض ليقترب منحنياً قليلاً وتاي فقط أمسك بفكه بعنف

"ماذا علي أن أفعل حتى يعود دماغك للعمل؟ أتحدث؟ جيمين توقف عن فعل التراهات، أضربك؟ "
صرخ بغضب شديد ليلكمه بيده التي تحتوي على الجبيرة ليرتد جسد جيمين للأسفل

"واللعنة أخبرني ماذا أفعل معك حتى تعود لرشدك؟"
سأل صارخاً بدأ يشعر بالدوار وهذا ليس الوقت المناسب

"سامحني"
همس بها جيمين بينما دموعه سابقت بالنزول

"أنا أفعل أنا بدأت أسامحك ولكن تصرفاتك هي فقط تجعلني أرغب بضربك حتى الموت...توقف عن أفعالك هذه وعد لطبيعتك"
تحدث بحدة ليحذره في نهاية حديثي

"ستخرج الآن معنا وستذهب معي للمشفى فأنت لست بخير...ولا مزيد من افعالك الصبيانية الطائشة ستعود كما كنت"
كان يتحدث بهدوء وصوته أصبح ينخفض تدريجياً حتى أعاد رأسه للخلف مغماً عليه

" الهي لقد غاب عن الوعي يجب أن نعود للمشفى الآن"
جونغكوك تحدث بقلق






أستيقظ صباحاً وهو في غرفة المشفى وسرير بجانبه جيمين كان مستلقياً عليه وأنبوب المغذي متصل بعرقه

أخبره الطبيب البارحة أنه يعاني نقصاً حاداً في التغذية وبدأوا بإعطاءه المغذي

وهذا الثالث حتى الآن بينما هو ينعم بالنوم، تاي نظر حوله وكان جين ويونغي قد فتحا الباب لتوهما

"تاي ماذا فعلت والدك غاضب جداً هو أتيٍ خلفنا"
تحدث جين بصوت عالٍ فاجأ تاي الذي أشار على جيمين ليخفض صوته

"لا شيء مهم فقط أخرجت جيمين وقمت ببعض الأمور"
تحدث بغير اهتمام

"من أخب..جونغكوك صحيح!"
سأل يونغي وتاي همهم ناظراً لهما

"منذ متى وأنتما في صف والدي!"
سأل ساخراً ليجيب جين بينما يفتح أكياس الطعام

"لقد هددنا بأنه سيمنعنا من رؤيتك إن أخبرناك"
نطق رافعاً كتفيه، والده هددهما؟ أوالده يستخدم مثل هذه الأساليب الدنيئة بالنسبة له! وعقابه والده الوحيد هو التجاهل والصمت

تاي رفع السرير قليلاً بواسطة جهاز التحكم الصغير ليفزع بجونغكوك النائم أرضاً بينما هو يعانق ركبتيه

فزع جونغكوك من صوت تاي لينهض سريعاً

"ماذا ماذا؟ هل أتى السيد كيم؟"
تحدث بينما عينيه مازالتا مغلقتين وشعره مبعثر وحاجبيه معقودان

"لما نمت هنا!"
سأل تاي من الآخر الذي أنَّ بألم حين حاول تحريك عنقه قليلاً

"والدك كان يبحث عني فاختبئت هنا وسقطتُ نائماً"
ما أن أنهى جونغكوك حديثه دخل جيهيونغ دون أن يطرق الباب مسبباً الفزع لهم

"تاي مالذي فعلته؟ لما أخرجته من السجن! هو يستحق ذلك"
اردف بغضب والمحامي كان يقف خلفه

"أنا من يستحق ما حصل له هذا كل شيء كما أنه لم يحاول قتلي كما قلت لمركز الشرطة"
تحدث بهدوء شديد زاد والده غضباً

"هذا اللعين هو من أخرجك صحيح! لقد منعته من القدوم إلا أنه ما زال يتطفل..ليتني منعتهما كما فعلت سابقاً"
هو نطق غير منتبه مشيراً على جونغكوك الذي اخفض رأسه ولكن وعى على خطئه بسبب نظرات تاي المستغربة

"سابقاً؟ ماذا فعلت سابقاً دون علمي أبي!"
سأل بينما يحاول تهدئة نفسه هو لا يريد أن يغيب عن الوعي مجدداً

"منعتهما من رؤيتك في المشفى هما ظلا يأتيان منفصلين حتى يوم سفرك"
تمتم والده وتاي سخر بصدمة

"وأنا الذي كنت ألومهما كل يوم باكياً لأنهما لم يأتيا كنت أنت السبب أبي! ماذا لو كان قد أعتذرا لي وسامحتهما وقتها!"
تحدث بخذلان

"ما كنت لأتعذب، ما كنت لأذهب لطبيب نفسي، ما كنت لأشوه يداي، لو لم تفعل ما كنت لاتغير ما كنت لأصبح شخصاً آخر"
اردف بصوت منخفض متألم، لم يتوقع ذلك من والده أبداً هو أمسك رأسه بيديه صداع حاد داهمه

"أين....الطبيب...أنا"
هذا آخر ما نطقه قبل أن يغيب عن الوعي فجأة، وقد لاحظوا أن الجرح الذي برأسه بدأ ينزف



لاحقاً أستيقظ تاي إلا أنه واجه صعوبة في تحريك يده اليمنى، هو حاول رفعها ولكنه لم يستطع ولا حتى إصبعه

ذلك أصابه بالهلع الشديد، أصبح يصرخ بأنه لا يستطيع تحريكها ليدخلوا جميعاً وجيمين كان معهم

"جين يونغي أنا لا أستطيع تحريك يدي اليمنى...ماذا يحدث؟"
نظرته المشتتة جعلت دموع جين تسقط الواحدة تلو الأخرى

هم كانوا في الخارج يناقشون كيف سيخبرون تاي بما حدث له

"فليخبرني أحدكم لما لا أشعر بجانبي الأيمن كله؟"
صرخ وعينيه أصبحتا لامعتين تنذر ببكاءه هو لا يستطيع تصديق الأمر

"بني أنت...فلتخبراه!"
نظر والده لجين ويونغي لينقذاه هو كان سيتحدث لكن ما تواصلت عينيه مع خاصة تاي هو فقد القدرة عن الكلام

وجين ويونغي نظرا للأسفل لا قدرة لهم كما حال جيمين لذا تقدم جونغكوك وجلس بقرب تاي هو أمسك يده

"ج-جونغكوك! أنت تمسك يدي ولكني لا أشعر بذلك ماذا يحدث لي! هل أنا على وشك الموت"
اردف كطفل صغير عقله لم يتقبل الصدمة بعد وجونغكوك سحب يده بينما يعض على شفتيه بحزن

"هيونغ أهدأ! أتذكر ماذا حدث آخر مرة قبل أن تغيب عن الوعي؟"
سأل بإبتسامة يحاول التماسك حتى يخرج فقط، تاي اومأ برأسه لتتحرك خصلات شعره الشقراء معه

"كنت أعاتب أبي"
نطق ناظراً وسط عيني جونغكوك الذي ارتبك نظرات تاي الضائعة حطمت قلبهم جميعاً

"...بعدها أنت أغميَ عليك ونزف جرحك لذا اضطروا لعمل جراحة أخرى"
تحدث بينما ينظر لتاي الذي ما زال لم يفهم ما يرمي إليه الأصغر

"حسنا؟! ما دخل هذا بحركة يدي وقدمي؟"
تسائل بحيرة ناظراً لهم جميعاً ليتنهد جونغكوك يحاول جعل نبرة صوته ثابتة قبل أن يردف

"أثناء الجراحة عصب الحركة الخاص بجانبك الأيمن قد تضرر لذا أنت أصبحت..."
اردف وتاي قاطعه بسخرية

"وأصبحت فاقد للسيطرة عليه إذاً أنا مقعد؟ كف عن حماقاتك يا فتى أتريد مني تصدقيك!"
اردف أراد أن يكتف ذراعيه ولكنه لم يستطع، أراد وضع قدمه اليمنى فوق الأخرى ولكنه أيضاً لم يستطع

نظر لهم واحد تلو الآخر منتظراً أن يخبره أحدهم أنها مجرد مزحة

"أخرجوا جميعاً الآن لا أريد رؤية أحد في الغرفة"
صرخ مغطياً نفسه بالغطاء يبكي بصمت، هو أراد أن يبقى أحد معه لكن لا يريد أن يرى أحد ضعفه

من الآن هو لن يستطيع الحركة، ولا الأكل، ولا حتى الالتفات للجانب الآخر حين يكون مستلقياً كما حاله الان

شعر بخطواتٍ ما، ثم انخفاض السرير ليتحدث جيمين بصوته العذب

"أبكي كما تريد تذكر ما اخبرتك به أنا سأكون مصدر قوتك"
هو تحدث بهدوء شاعراً بمقدار معاناة تاي الآن هو لم يطلب المساعدة من أحد قبلاً ويشعر أنه ممتن أو يثقل على من يساعده هو لطالما ما كره طلب المساعدة من الآخرين

"الطبيب لم يقل بأنك لن تستطيع السير هناك نسبة من تسعة إلى أثنا عشر بالمئة أنك قد تسير مجدداً"
اردف مبعداً القليل من الغطاء عن شعر تاي ليربت هناك

"أنها مستحيلة بالطبع! أثنا عشر بحقك كيف سأفعل ذلك"
تحدث بصوت مكتوم يحاول جعل نبرته ثابتة

"أنت تغلبت على ما أصابك بسببنا، أنت تخطيت الكثير لا أعتقد هذه المشكلة صعبة...تذكر أنت كيم تايهيونغ المتفائل الوحيد في دايقو كلها...ربما في كوريا كلها"
نطق مشجعاً له ليرد تاي قائلاً

"والذي قتلتما روحه! أتعلم حياتي لم تكن مهمة بالنسبة لي وما زالت لذا أنا لن أهتم لن اتعالج سأمكث هنا حتى أموت دون رؤية أياً منكم فقط وحيداً"
اردف بيأس طالباً من جيمين الخروج ليفعل ذلك






ــــــــــــــــــــــــــــــــ



"الهي!"
همست تمسح دموعها التي بللت غرتها الجميلة وخديها اكتسبا اللون الأحمر الغامق لبكاءها الطويل

"إذاً أنا لن أخبركِ مجدداً"
تحدث مبعداً خصلات شعرها عن وجهها وقد أحزنه منظر الصغيرة الباكية

"لااا! لن أبكي مجدداً، أقسم!"
اردفت بحزن معانقة إياه، هي كانت تجلس فوق قدميه عانقته طويلاً لتبتعد وتنزل عن قدميه

"سأفعل شيئاً وأعود"
قالت له وهو اومأ بالتأكيد ستفتعل مصيبة ما

خرجت من الغرفة لتذهب ناحية باب المنزل لتفتحه وتنزل الدرج بحذر فقدميها صغيرتين والدرجات عالية قليلاً فكانت تجلس في الأول لتزحف للثاني ثم الثالث لتنهض وتذهب ناحية المنزل المجاور وتطرق الباب

فتح لها الباب ذو الشعر الغرابي لينظر لها بإبتسامة

"الجميلة هنا! مرحباً!"
تحدث بإبتسامة وهي فقط نظرت له بغضب ليستغرب ردة فعلها

أشارت له بالإقتراب ليقرب خده منه متوقعاً قبلة ما وهي قامت بعضه بقوة حتى صرخ

"توقفي آه!"
ابتعدت عنه لتركض ناحية المنزل الآخر وتطرق الباب دقائق ويفتح لها

"صغيرتي الجميلة جولي!"
وضعت يدها على خصرها لتشير له بالإقتراب بينما كان ذو الشعر الغرابي يشير له بأن لا يفعل إلا أن الآخر لم ينتبه له وفعل وحصل على علامة داكنة في خده كما الآخر

" لما فعلتي ذلك؟"
سأل متألماً لترد عليه بينما تركض ناحية منزلها وذو الشعر الفحمي كان يضحك في مشيتها وضاحكاً أكثر على تشبيهه لها بالبطريق

"أنتما تستحقان ذلك..سأفعل أكثر"
صرخت بصوتها اللطيف لتقف محدقةً بالدرج عليها صعوده الآن، حركت رأسها بيأس لتصعد بتعب وتدخل للمنزل

هما انفجرا ضحكاً عليها، هي لطيفة جداً

دخلت الغرفة بسرعة لتصعد فوق فخذيه مجدداً

"إذاً!"
قالت متحمسة لينظر لها بريبة

"ماذا فعلتي جولي!"
سأل بشك رافعاً حاجبه وهي فقط وسعت عينيها نافية برأسها وابتسامتها البريئة تلك كانت تخبره بأنها افتعلت مصيبة ما

نظرت له منتظرةً حديثه

"ليلاً! إنه وقت الظهيرة الآن، عليك النوم قليلاً"
تحدث بهدوء لتعبس بشدة

"لستُ صغيرةً أبي عمري أنه..."
رفعت يدها تحسب كم عمرها وهو لم يحتمل لطافتها فسارع بتقبيلها لتقهقه إثر ذلك

"أنه ثلاثة لا أربعة... آه لا أعلم"
تذمرت وكادت أن تبكي

"لا داعي للبكاء أنتي على وشك دخول الرابعة "
سعدت كثيراً هي فرحت لأنها ستصبح بالرابعة بينما هو كل ما يتمناه هو أن لا تحزن يوماً



ــــــــــــــــــــــــــــــــ



رأيكم في البارت...

تاي...

جيمين...

جونغكوك...

جين ويونغي...

الي سواه والد تاي...

أتمنى يكون عجبكم البارت...

اي لوف يو قايز (بصوت جيمين) 😂💜

Purple u 💜

Continue Reading

You'll Also Like

4.1K 368 22
[ الرواية نظيفة / مستمرة ] " أَنتَ كالنِجوم التِي في سَقفِ غُرفَتِي، تُنير حَوالِي بهِدوءٍ جَميلٍ، وَ هـٰذَا مَا أَودُه فِي حَياتِي " " أَنتَ تَرمِي...
9.2K 521 12
كالقمر كنت و الصباح انا (صداقة و اخوة)
13.8K 306 7
أغلق الباب الآن فنحن في النعيم
41.5K 2.4K 10
كُـنت مُـسْتَـعِـداً لِأكـتُبَ لَك لِبَـقيـة حَـيآتي لكِنَك کَذبت بِوَعدِكَ وَ رَحلّتَ لِماذا أهمَلتَنـي عَزيزيَ ألكاذِب ؟