12:00 +18

By marceline_vk

2.3M 108K 150K

تايهيُونغ عاجز أمام جونغكُوك ، وَ جونغكُوك يَستغل عجزهُ لِفعل أمور جنسية خلف الساعة الثانية عشر .. "هَذَا لأن... More

البارت الاول.
البارت الثاني.
البارت الثالث.
البارت الرابع.
البارت الخامس.
البارت السادس.
البارت السابع.
البارت الثامن.
البارت التاسع.
البارت العاشر.
البارت الحادي عشر.
البارت الثاني عشر.
البارت الرابع عشر.
البارت الخامس عشر.
البارت السادس عشر.
البارت السابع عشر.
البارت الثامن عشر.
مُهم جداً جداً و جداً.
البارت التاسع عشر (الاخير)

البارت الثالث عشر.

124K 5.4K 6.3K
By marceline_vk

هيلو اطفالي😆💕.

امانة تفاعلكُم خوفني😂😂😂😂.

كومنت بين الفقرات لطفاً😋💜.

....

"أ..أنتَ لا تحبني جونغكُوك ، أ.أنتَ تحب جسدي وَ حسب ، تـ..تستطيع لمسي مرة أخرىٰ ولكن بِدون أن تعبث بِمشاعري هَكذا ، ارجوك ، لا تتعبني اكثر مِما انا تعب"

"لـ..لا تايهيُونغ ، أنا أُحبُك وَ كثيراً ، انا أريدك انتَ ، ليس جسدك وَ حسب ، أُريدك أن تصبح لي شريكاً لِـ حياتي ، حبيباً وَ زوجاً" همستُ كلماتي بِأرتجاف شَديد فـَ قلبي لا يَكف عن ايلامي وَ النبض بِشكلٍ سريع وَ مؤلم رغم ان مَن اُحبُ امام اعيني المُتلهفة لهُ ..

هو لَم يَجبني انما بقي يُحدق بي ، ثواني حتى بدأت عيناهُ بِبطئ تذرف الدموع التي اوجعت قلبي حرفيا ، ابتلع ريقهُ وَ مِن ثُم همس لي بِـ"أنا الذي يُحبُك بِصدق هُنَا جون"

"انا افعل المثل ، صدقني ، ا.المس قلبي ،استمع لِنبضاتهُ وَ اسمع كيف انهُ سـَ يَنفجر مِن سرعة دقهُ فقط لأنك امام ناظري الان" طالبتُ مع ابتسامة صَغيرة ليقهقه بِخفة مِن بين دموعهُ وَ يجبني "صوتهُ مسوع ، كـَ خاصتي"

هو لم يَلبث مكانهُ ، انما رمىٰ بِنفسهُ بين احضاني مُحتضناً ايايّ بِقوة اشعرتني ان لا لِلغد وجود ، حاوطتهُ بِذراعي وَ دفنت وجهي وسط عنقهُ وَ اخذت اقبلهُ عدة قبلات مُتَتالية لعلي اكتفي منهُ فـَ حبي لهُ اتعبني وَ اهلكني ولكني ...

لا استطيع الاكتفاء، اريدهُ، اريدهُ  بِكُل جوارحي اريدهُ اكثر وَ اكثر ..

"انا ...انا لا ...لا اعلم ان كان صائب ان اُحبُك جونغكُوك ، بـ..بيننا فوارق كَثيرة وَ كَبيرة وَ اضف انني دفعت لِماكس مقابل .."

"انا اثق بِأنك لم تدفع بِجسدك ، اثق بِك ، اثق انك لن تسلم نفسك لِغيري"

"همم جُون ، انا لم افعلها ، فـَ كيف استطيع ان اسلم مُمتلكات مَن اُحبُ لِغيرهُ ؟"

++جونغكُوك++

++تايهيُونغ++

همستُ لهُ وَ انا مُغمض لِأعيني المُغلفة بِطبقة مِن الدموع المالحة ، انا لا اصدق انهُ يُحبني ، انا ابداً لا اصدق ولكن نبضات قلبهُ المُتسارعة تلك وَ كلماتهُ المعسولة وَ المليئة بِالحبّ تجعلني اُغير رأيي ..

ابتعدتُ عنهُ بِهدوء وَ اخذتُ مكوراً وجههُ بين يداي بِرقة وَ هدوء ، اشتقت لِنعيمي وَ هما شفتاهُ ..

"اشتقت لك جداً .." همستُ صدقاً ليبتسم لي بِدورهُ وَ يجبني قائلاً غير مساعد نبضات قلبي علىٰ ان تهدأ انما العكس "اشتقت لك اضعاف النجوم التي تَتناثر انحاءُ السماء ليلاً الف مرة"

لم البث بِبقعتي وَ هو امامي ، فـَ انا اُريد تغذية شوقي وَ تلهفي ، التقطتُ شفتاهُ داخل جوفي وَ امتصصتهُما بِبطئ شَديد تزامناً مع اهباط اجفاني مُخبئ بُندقيتان المليئة بِالشوق ناحيتهُ  ، ثواني ، حتىٰ سحب هو شفاهي داخل جوفهُ الساخن وَ الحلُو مُمتصاً اياهُما بِشكل قوي جعل مِن جسدي يَسخن ..

"الوضعية غير مريحة ، فتاي الجَميل" همس الي لابتلع ريقي فـَ واضح انهُ لن يَكتفي الىٰ ان يَلمسني وَ يجعل مِن اجسادنا تتلاحم مع بعضها البعض علىٰ سرير واحد ..

ليس وَ كأنتي سـَ امانع فـً جسدي يَفتقدهُ ..

فتحت عيناي وَ حدقتُ وسط خاصتهُ بِعمق لأهمس قائلاً "اذاً لِنحصل علىٰ مكان يَجعلني نأخذ كامل راحتنا ، مكان يَجعل مِن جسدينا يَتلاحمان جون .."

....

يَضعني علىٰ السرير الذي يَتوسط غرفة الفندق الكَبيرة تلك بِهدوء وَ قبلتنا الجامحة ما زالت قائمة وسط حرب السنتنا ، انزل يداي مِن علىٰ عنقهُ لأبدأ بِفتح ازرار قميصهُ الأسود الذي كان يَرتديهُ زر خلف الاخر وَ للان ؟، انا ابادلهُ القبلة ..

يفصل قبلتنا مُبتعد عني بِأنشات قليلة مُنتزع قميصهُ مِن علىٰ جسدهُ بِسرعة لِتَتضح لي تلك العضلات السداسية المُثيرة التي تَستوطن بطنهُ ، ابتسم لهُ ما ان اتخذ مكان بين ساقي وَ مِن ثُم اخذ جردني مِن قميصي ، ابتسمت لِكونهُ متشوق لي بِشكل جامح وَ ..

وَ مُثير ...لا امانع فـَ يبدو أن لي تأثير كَبير عليهُ كما هو لهُ تأثير عليّ.

جردني مِن بنطالي لأصبح عاري كُلياً بين يداهُ عكسهُ فـَ هو ما زال يَرتدي بنطالهُ ، اقترب مني وَ حين فعل ؟، سارعت وَ سحبتهُ مِن عنقهُ ناحيتي ليصبح فوقي كُلياً ، اُريد ان اشعر بِجسدهُ الساخن ضد خاصتي اشتقت لِهَذا الشعور ..

"اشتقت لك كَثيراً ، انا اعنيها تايهيُونغ" همس همستهُ يليها اخذ دافعاً بِوجههُ ناحية عنقي مُلتقطاً جلدهُ داخل جوفهُ مُمتصاً اياهُ بِعنف جاعلاً مِني اتأوة وَ مِن بين تاؤهاتي قُلت "انا ايضاً جونغكُوك ، انا ايضاً اشتقت لك وَ كثيراً" ..

....

"جُون يَكفي لقد استيقظت !" انتحبتُ ما أن لم يَتوقف عن العبث بِجسدي العاري مِن اجل ان استيقظ !، عبستُ بِوجههُ ما أن فتحتُ عيناهُ ليقهقه بِخفوت وَ يَطبع قبلة عميقة علىٰ شفاهي مع الهتاف بـِ"صباح الخير ، لطيفي"

"صباح الألم جُون ، مؤخرتي تؤلمني"
"يَبدو ان احدهُم سـَ يعاني كَثيراً اليوم ، هاه؟" سخر مني لأضيق عيناي وَ اقول "وَ ذَلِكَ بِسبب جونغكُوك الصَغير وَ الذي ليس صَغير حرفياً"

"لحظة دعني اتذكر شيء ، مَن تأوة ليلة امس وَ صرخ بِجنون ان اسرع ؟، لا !، ليس هَذَا وَ حسب !، انتَ حتىٰ قفزت علىٰ قضيبي بِأرادتك" يَتحدث هَكذا وَ كأن الأمر طبيعي بينما هو العكس !، ذَلِك جعل مِني اشعر بِأحمرارُ وجنتي وَ بِعرامة لِذا دفعتهُ عني

"استحممت بِدوني !!" قُلت بِصدمة فـَ تواً انتبه ان خصلات شعرهُ غير جافة بينما يَرتدي تيشيرت ابيض وَ بوكسر عريض قليلاً يَصل لأعلىٰ ركبتيهُ ، يَبدو مُثير ..

"لا بأس ان استحم مرة اخرىٰ وَ معك .."

.....

"ا.اه جُون بِبطئ" اطلقت آهاتي ما ان بات يَدفع داخلي عميقاً وَ الوضعية غير مُريحة لي ، بِحيث انني اطوق ساقي العاريتين حول خصرهُ العاري وَ هو يَضع كلتا يداهُ اسفل مؤخرتي يرفق ذَلِكَ قضيبهُ المحشور داخلي ..

ظهري مُلتصق ضد الحائط الزجاجي الخاص بِالحمام و المياه تنزل مِن فوق رؤسنا فـَ سقف الحمام بِأجمعهُ يَمتلك دش ..!!

اقتربتُ مِن شفتاه وَ قبلتهُما مع الهمس بـِ"جون ، الوضعية غير مريحة"

"انزلك علىٰ الأرض ..؟"
"همم حبيبي ، سَيَكون افضل وَ اريح"
"اهً علىٰ حَبيبي تلك ، انتَ حقاً ترهق لي نبضات قلبي"

"اُحبُ حين تقول 'اهً علىٰ جون تلك'، هيا قلها جُون" طَلبتُ مع عبوس لِيطلق تنهيدة وَ يَتوقف عن الدفع داخلي ، يطبع قبلة علىٰ شفاهي وَ يَهمس بِهيم واضح "اهً علىٰ جُون تلك ، اُحبُ عندما تندهني بِذَلِك اللقب"

.....

"جون"
"عيونهُ ؟، أأمرني اشقري"
"احببتُ اشقري تلك .." تَركتُ ما اُريد قولهُ وَ صرحت عن اعجابي لـِ تلك الكلمة ، قهقه وَ حشر داخل فمي قطعة مِن الزيتون مع قبلة ، وَ اجل ، هَذَا اجملُ صباح حظيتُ بِه طوال حياتي ..

"قُل مالذي يَدور داخل عقلك اشقري ؟"
"هُنالك الكَثير مِن المواضيع التي اريد خوضها معك بِالأضافة لِأسالة"

"ما رأيُك ان نؤجلها لِوقت لاحق ، فقط دعنا نغذي شوقنا لِبعضنا البعض.." همس مع ابتسامتهُ الجميلة ، كُنت سـَ اوافق وَلكن لا !، عليّ ان اسالهُ عدة اسألة مع مواضيع اريد فتحها معهُ وَ اولها كيف سـَ نبقىٰ مع بعضنا البعض ..

"جون ..." ندهتهُ ما ان بقي يَتأملني بِشكل عميق ، همهم لي وَ شد علىٰ خصري فـَ انا استوطن احضانهُ ..

"ماكس قد .." قبل ان اكمل ، كان قد زفر انفاسهُ بِضجر مع اشاحة عيناهُ بعيداً عني "اكرههُ، لعين، اساساً كيف لك ان تقدمهُ لي كَخطيبك ؟"

"كُنت اريد ...ان ارىٰ ردة فعلك" اجبتُ بِصدق وَ اكملتُ بـ"ويا ليتني لم افعل فـَ لقد فضحتنا يا رجل"

هو ضحك وَ نظري لي بِهدوءهُ الذي احبهُ جداً ، اطلق تنهيدة عميقة جداً مع القول "انتَ ملكي تايهيُونغ"

"أنا كَذَاِك جون .." بادلتهُ الهمس وَ كان سـَ يقبلني لَكني أستوقفتهُ قائلاً "لقد اعطاني ماكس خمسُ ملايين مقابل ان يَتزوج بي جُون.."

"سـَ اعطيهُ اضعاف الخمسة ستة الأهم أنك لي" اجابني لأشعر بِشعور غريب أعني ان يَدفع مِن اجلي كُل هَذَا المبلغ اشعرني بِالغرابة ..

"وَ ماذا عن ابيك ..؟"
"سـَ يَغضب ، وَ سـَ يَصرخ عليّ ، وَ بعدها يقرر ان يَرسلني لِلندن لأكمال دراستي ، وَ مِن ثُم يهدأ ، وبعدها يَنفي انني مثلي وَ انني مراهق وَ يَستصغرني وَ غيرها ولكني لن اهتم"

"اوه... ذَلِك سيء" تمتمت فـَ لِمَ ابيهُ يَستصغرهُ وَ هو كَبير جداً ؟ "اين ابيك ؟" سألني لأتوتر كونني لا أُريد اخبارهُ ان مَن حررتهُ بِمقابل المني سابقاً قد تبرأ مِني ..

لم اجبهُ انما ابتعدتُ عن احضانهُ ناوياً ان اغير مسار حديثنا "اريد معرفة لِمَ تحب الخضوع"

"اظن انني سألت هُنا عن ابيك ؟"
"لقد تركني جون ، تبرأ مني بعد ما علم انني مثلي الجنس وَ انني سـَ اتزوج مِن رجل .." لا اعلم ولكني احتجت لأن اخبرهُ ، احتجتُ لأن اجعلهُ يَعلم ان مَن ضحيت مُسبقاً مِن اجلهُ تركني بِمفردي ..

شعرت بِيداهُ تحاوطني مِن الخلف وَ مِن ثُم ذقنهُ يَتمركز علىٰ كتفي ، قبل عنقي قبلتان لأغمض اجفاني التي خدرت بِسرعة وَ بدأت احاول ان اسيطر علىٰ قلبي الصاخب بِسببهُ ، ثواني حتىٰ سمعتهُ يَهمس بـِ"لا بأس حَبيبي ، انا هُنا مِن اجلك ، وَ سأبقىٰ مِن اجلك ، دائماً وَ ابداً"

++تايهيُونغ++

.....

"مُستعد لِمعرفة لِمَ اُحبُ الخضوع ؟" سألهُ بِأبتسامة صَغيرة بينما يَشد علىٰ يَد مَن يَسير معهُ وسط الشارع مُتلقي "نعم !، اكيد نعم !، لدي فضول حول هَذَا"

"حسناً.." اردفها وَ فتح الباب لِصغيرهُ الذي قفز داخل السيارة بِحماس كَبير كان وَاضح لِجونغكُوك المُبتسم بِفضل هَذَا الفتىٰ الأشقر ..

جونغكُوك صعد بِمقعد السائق وَ اقترب مِن حَبيبهُ ، ربط حزام الأمان لهُ وَ يليها طبع قبلة علىٰ شفتاهُ المُبتسمة بِأتساعٍ ، تايهيُونغ لم يَستطع ان يَجعل جونغكُوك بِرغبة مِن قلبهُ لذا ..؟

كان قد كور وجه الاكبر بين يداهُ وَ طبع قبلة عَميقة جداً علىٰ شفتاهُ وَ ابتعد قائلاً "اُحبُّك جون"

"اُحبُّك كَذَلِكَ اميري"
"احببتُ اميري هَذه ، وَ اُحبُ لطيفي ايضاً"
"اذاً اعتد عليهم سمو الأمير الجَميل ، فـَ أنا سَـ أندهك بِهما كَثيراً"

....

"هيا جُون تحدث !" خاطب الذي يَقود سيارتهُ مُتلقي همهمة مع قول "جمعت افكاري .." ، تايهيُونغ نَظر لهُ وَ صب كامل تركيزهُ علىٰ ما سَيقال الان فـَ مُنذ ان عرف جونغكُوك انهُ يُحب الخضوع ، صار لديهُ فضول كَبير عن لِمَ يحبهُ ..

"مُنذ ان كُنت بِالرابعة عشر مِن عمري وَ الىٰ التاسعة عشر ، كان الجَميع يَتنمر عليّ بِدون استثناء ، الجَميع لا يَود ان يصادق فتاً مَنبوذ وَ ضعيف لِذا انا اميل لِلهدوء وَ الوحدة دوماً وَ مُنذ بلوغي ، اما لِما اُحبُ الخضوع ..؟ ، بلغت الثامنة عشر ، وَ كان لا احد يَستمع لي ، لا احد ينفذ ما اُريد مِن امور صَغيرة حرفياً ، لا احد يستمع لرأيي ، لحديثي ، و الأهم ، لا احد يعبرني او يَحترمني او يَضع لي اهتمام ، لا احد يهابني وَ الامر حفزني علىٰ ان اصبح ذو سلطة وَ نفوذ وَ الجميع يَهابني وَ يخشاني و الاهم ...الجميع يخضع لِما اريدهُ انا وَ حسب"

"بديت افرض نفسي وَ سلطتي علىٰ شبان كثيرون ، و اطلب ما اريد ، ليس جنس وَ حسب انما امور كَثيرة ، كُنت استمتع ، كُنت ارضىٰ ، وَ كُنت اُحبُ كيف ان الجميع يخافني وَ يخشاني و الاهم احببت تسلطي عليهُم ، وَ هكذا ، خلق داخلي شيطان مُحب للخضوع ، فرض سلطتهُ وَ اوامرهُ علىٰ الجميع ليتلقىٰ ما يرضيهُ وَ هو الخضوع."

.....

انتهىٰ ~

بِرايكُم حب جونغكُوك للخضوع بيتلاشىٰ ولا بيضل ..؟؟

توقعاتكُم للمستقبل ؟؟

باي باي 💜















Continue Reading

You'll Also Like

201K 5.7K 40
كيم تايهيونغ رئيس اكبر شركات كوريا واعضمها جيون جونغكوك رئيس اكبر عصابه مافيا واخطرها كلاهما ذو شخصيه قويه ومهابه ذو سيط عضيم وثروه لا تعد ولا تحسب...
32.7K 1.7K 26
حين يعيش سبعة فتيان حياة قاسية ولكن بطريقة مختلفة فتيان قست عليهم الحياة وسببت لهم الجروح ماالذي سيحدث لهم وكيف ستتغير حياتهم؟! الرواية من بطولة با...
105K 10.4K 42
"سيدي اتشك ان هنالك احد خلف كل تلك الانتحارات؟ " " لٱ..انا واثق ..هل تضن ان جميع اتفق ع قتل نفسة فجاء؟ " "سيدي هنالك شيء لم اخبرك به ..كان امر من رئي...
42.7K 2.1K 24
كيم تايهيونغ البالغ من العمر سبعة عشر عاما.... عاش حياة صعبه في كنف والده الذي لم يعتبره يوما ابنه... حدث الكثير و الكثير في حياته... الى ان لم يجد س...