12:00 +18

By marceline_vk

2.3M 108K 150K

تايهيُونغ عاجز أمام جونغكُوك ، وَ جونغكُوك يَستغل عجزهُ لِفعل أمور جنسية خلف الساعة الثانية عشر .. "هَذَا لأن... More

البارت الاول.
البارت الثاني.
البارت الثالث.
البارت الرابع.
البارت الخامس.
البارت السادس.
البارت السابع.
البارت الثامن.
البارت التاسع.
البارت الحادي عشر.
البارت الثاني عشر.
البارت الثالث عشر.
البارت الرابع عشر.
البارت الخامس عشر.
البارت السادس عشر.
البارت السابع عشر.
البارت الثامن عشر.
مُهم جداً جداً و جداً.
البارت التاسع عشر (الاخير)

البارت العاشر.

133K 5.7K 6.4K
By marceline_vk

اهلاً ~

كثروا كُومنت بين الفقرات ،
أحب اقرأ كومنتاتكُم صدقاً :(💕

...

"الحبّ الصادق يَدوم مدة الحياة جُونغكُوك" نبستُ قائلاً وَ اعيني لم تشأ أن تفارق خاصتهُ ، رفع كتفيهُ الي تزامناً مع رفع حاجبيهُ وَ القول "مُمكن"

"الم تقع بِالحبّ يوماً ..؟" تجرأت ، وَ سألت ، أُريدُ معرفة أن وقع يوماً بِالحبُ لِقولهُ شيء كَهَذا ، اعني يوجد اشخاص يَقولون إن الحبّ لا يَدوم لِكونهُم خاضوا تجربة حب فاشلة ، مع هَذَا ، عليهُم معرفة أن التجربة التي خاضوها لَم تَكن تجربة حُب البتة ، فَـ الحبّ الحقيقي يَدوم مدة الحياة عكس الذي يَنتهي بِسرعة ...

وَ اظن الحب الذي يَنتهبي بِسرعة لا يُسمىٰ حباً اساساً ..

"لَم افعل" اجابني بِبساطة مع الأقتراب مَن شفاهي ، عقدت حاجبي فـَ أن لَم يَخض تجربة اساساً ، كيف علم ان الحبّ لا يَدوم ..؟؟

"اذاً بـ..لِما تَـ.." لم أكمل كلماتي فـَ هو قد التقط شفاهي داخل جوفهُ وَ بات يداعبهُما بِلسانهُ جاعل مِن جسدي يَخدرُ كُلياً وَ انا اتوقف عن الكلام ، اشعر ان بطني اصبحت مارثون ..

اغمضتُ عينايّ وَ استسلمتُ لِذَلِكَ اللسانُ الذي يَلعقُ شفاهي بِشكل مُثير وَ ساخن ..

"مَـ..مَن هي تلك الفتاة التي كانت معك بِالغرفة" سألت بِسرعة ما جال بِعقلي فور ابتعادهُ ، فتحتُ عيناي بِخدر وَ بطئ كَبير لِتلتقي بِخاصتهُ التي تتاق لِلـ نظرِ لِخاصتي وَ هَذَا واضح وضوح الشمس صباحاً ..

"مَن تقصد ؟"
"الفتاة الشقراء مِن المقهىٰ"
"تبدوا مُهتم لِمن تَكون هي ، لِمَ ؟"

لَم أستطع ان اجيب علىٰ سؤالهُ الذي اتلاهُ تواً ، بل صمتُ وَ بقيت ابادلهُ نظراتهُ الامُنتهية ناحيتي ، اطلق تنهيدة وَ مِن ثُم اجابني علىٰ سؤال دون ان اجيبهُ انا ..

"اردتُ أن اساعدها بِأمر و اظن انهُ لا شأن لك ..؟"

"اوه.." صَغيرة اطلقتها وَ بعدها ابتسمت ساخراً علىٰ نفسي وَ رغبتي بِأن يبرر لي ما كان يَفعلهُ مع تلك الفتاة الشقراء ..

مُجدداً ، لِمَ اجتاحتني رغبة ان يبرر لي ؟، لا اعلم لِمَ تجتاحني احياناً رغبات لَم افكر يوم ان تجتاحني ..

"الذهاب لِمُنتصف المدينة للمكوث بِفندق فـَ لا استطيع النوم تحت خيمة وَ بِدون سرير، تعال معي" يأمرني بِصوت عميق ، عميق لأبعد حد ، وَ نظراتهُ تجول انحاء وجهي لِتستقر علىٰ شفاهي ، ليست اول مرة يَنظر لي بِهَذه الطريقة ولكن هذه المرة ..

هذه المرة اجتاحني شعور غريب.

....

وصلنا انا وَ هو وسط هذه المدينة الغريبة عليّ ، وَ هَا هو ذا يَمشي امامي وَ انا اسير خلفهُ مُتبعاً اياهُ ..

وقف وَ استدار لأفعل ذات الشيء وَ اقفُ مكاني ، مد لي يدهُ و امر بِصوت غير بارد "امسك يدي"

ابتلعت لعاب فمي وَ اومأت لهُ مرة وحدة وهذه المرة خرجت بِتردد غريب ، لا اعلم لِمَ اشعر انهُ سـَ يَحدث شيء سيء ..؟

اقتربتُ منهُ وَ بِتردد كَبير وضعت يدي الرفيعة وَ النحيلة وسط خاصتهُ الكَبيرة وَ الضخمة تلك ...

سحبني ناحيتهُ بِهدوء مِن يدي وسط ذَلِك الشارع الهادئ ايضاً ليطبع قبلة سريعة علىٰ شفاهي وَ يَبتسم لي بِهدوء وَ لا اعلم لِمَ شعرت بِكبريائي يَتبعثر وَ بِفؤادي يَنبض بِشكل عنيف وَ مؤلم ..

"لِنمارس الخطيئة بِشكل اعمق تايهيُونغ .."

++تايهيُونغ++

.....

بين ثانيا وَ اخرىٰ ، كان قلبُ تايهيُونغ يؤلمهُ ، وَ مع كُل درجة يَصعدانها لِلأتجاهُ حيثُ الغرفة التي سـَ تجمعهُما الان بِشكل حميم اكثر ، كان جسد تايهيُونغ يَرتجفُ..

عقل تايهيُونغ الان مُخير ، وعليهُ اختيار القرار بِأسرع وقت قبل ان يَفتعل جونغكُوك ما يريد فعلهُ ..

خيارهُ الاول ، هو اخبار جونغكُوك ان يَتوقف عما يَفعلهُ فـَ هُم سَـ يَدفعون المال ، وَ هَذَا يَعني أن يَتزوج ماكس مِن تايهيُونغ ..

وَ الخيار الثاني ، هو ان يرفض تايهيُونغ طلب ماكس وَ ان يَبقىٰ لُعبة بين يدان جونغكُوك ..

تايهيُونغ فكر هُنا ، ان اختار الخيار الاول ، فـَ جسدهُ سـَ يلمس ايضاً مِن قبل ماكس ، لِهَذا ، هو وبِجهل للأمر قرر ان يَجعل جونغكُوك يأخذ عذريتهُ لِهَذه اليلة ، لِتكون اخر ليلة لهُما مع بعضهُما البعض ..

"هيا" انتشل جونغكُوك تايهيُونغ مِن بحر افكارهُ حالياً بِندههُ مِن اجل ان يَدخل تلك الغرفة التي حجزت تواً ..

تايهيُونغ نَظر لِلذي فتح باب الغرفة وَ وقف بِجانبها يَنتظر مِنهُ الدخول ..

وتايهيُونغ فعل وَ دخل مُقرر أن يأخذ جونغكُوك عذريتهُ وَ ان يَجعل هذه اليلة اخر ليلة تجمعهُما بِشكل حميم ..!!

....

++جونغكُوك++

بعد ما جردتهُ مِن ثيابهُ ، كُنت قد بدأت اتأمل محاسن جسدهُ التي تجذبني ناحيتهُ بِشكل خَطير جداً ..

فرقتُ بين ساقيهُ تحت اعينهُ التي تراقبني لِأنحني مِن اجل فتحتهُ العذراء ..

اغنض عيناهُ فوراً ما ان بتُ امرر اصابعي عليها ، ابتسمتُ بِجانبية ما أن اطلق انين خافت مُعبر عن انهُ يريد المزيد لِهَذا ؟ وهبتهُ ما يريد وَ ها انا ذا ادور اصبعي الوسطىٰ امام فتحتهُ ..

ادخلتُ اصبعي دفعة واحد داخل فتحتهُ ليضيقها علىٰ أصبعي وَ هَذَا سَـ يؤلمهُ ..

"استرخي تايهيُونغ .." همستُ لهُ ليهمهم لي دون ان يَفتح عيناهُ ، عاودتُ النظر لِفتحتهُ الوردية وَ بتُ اشعر انهُ شيئاً فـَ شيء استرخىٰ ..

اخرجتُ اصبعي وَ عاودتُ ادخالهُ بِهدف ان اوسع لهُ فتحتهُ وَلو قليلاً فـَ رأسية ذكوريتي ضخمة وَ سَـ يتأبمُ اكثر ان لم اوسع لها القليل ..

"اه.." صَغيرة اطلقها لأطلق بِدورة تنهيدة فـَ تاؤهاتهُ موسيقايّ هَذه كُل هذه الاشهر ..

"تاؤة بـِ.."
"اه جُون ، أُريدك"

و حين تأوة بِتلك الكلمات ؟، شعل داخلي نار الشهوة وَ الرغبة وَ نار حب الخضوع وَ التسلط ، ابتسمت بِجانبية مرة اخرىٰ وَ ابتعدتُ عن فتحتهُ ..

"تريدني ؟"
"همم جُون ، أريدك وَ كثيراً" مُبادرتهُ هذه وَ رغم انني احببتها وَ جداً ، الا انتي شعرت بِغربة بِذات الوقت فـَ لِأولِ مرة ..يَقول انهُ يُريدني !!

رغم هَذَا ، أنا لم ادقق بِالأمر انما قلت "لك هَذَا"

....

"بِبطئ انزل ، وحين يصبح اجمعهُ بِداخلك ؟ لا تتحرك وَ اعتد عليهُ.." شرحت لهُ بينما اعيني لم تأبه ان لا تَتأمل وجههُ المُحمر حرفياً وَ عيناهُ المليئة بِالخوف وَ الشهوة ..

هه ، وبعدها يَقول انهُ ليس بِمثلي ، لا بأس ، سَـ يَقتنع انهُ كَذَلِكَ يوماً مَا ..

بِهدوء وَ بطئ انزل مؤخرتهُ ناحية ذكوريتي الشامخة وَ التي تطالب ان تحشر داخل فتحتهُ المشدودة ، دخلت بِداية ذكوريتي فقط حتىٰ صرخ وَ قوس ظهرهُ وَ مِن ثُم غرس اضافرهُ داخل سداسياتي فـَ هو يَجلس علىٰ بطني وَ مؤخرتهُ تهبط علىٰ قضيبي ..!

"اهدأ وَ دعهُ يَدخل بِأكملهُ لِتعتاد !" قلت لهُ لينظر الي بِعيونهُ الدامعة وَ يومأ لي وَ يبدو حقاً يَتألم وَ بِشدة ..

ادخلتها بِدوري بِسرعة لأسهل لهُ الامر فـَ المُ مرة وَاحدة ولا الم عند نزولهُ علىٰ قضيبي بِبطئ..

صرخ صرخة قوية جداً وَ حادة مع شهقة كَبيرة جداً هربت مِن ثغرهُ ، ثبتُ يداي علىٰ خصرهُ وَ رغم انهُ وَ للان يَبكي وَ يَنظر الي ؟، الا انني عمقت لعنتي داخلهُ ..

انحنىٰ وَ دفع بِوجههُ داخل عنقي ليبدأ بِالبكاءُ هُناك بِصوت خافت وَ يَبدو انهُ يُحارب مِن اجل ان لا يَصرخ ، مع هَذَا ، ليتحمل دقائق فـَ المهُ سـَ يَتحمل الىٰ مُتعة ..

"هَ.هَذَا مـ..مُؤلم جداً" همس لي بِصوت ضعيف وَ مهزوز جاعلاً مِني ...اشعر بِالندم لِسماعي صوتهُ بِهَذا الشكلُ ؟

اجل ، لقد شعرت بِالندم يَنهشني فقط لِكونني سبب هَذَا الصوت الان ..

هَذَا ...غريب ، كيف يمكنهُ ان يَشعرني بِهَذه المشاعر ؟، فـَ انا ابداً لم اشفق او اندم او يَنبض قلبي بِصخب لِأحد ، انا اعنيها !، ابداً..

حاوطت ظهرهُ بين يداي و اخذت امسح بِيدي اليسرىٰ عليهُ بِوتيرة لعلهُ يَرتجف وَ يَنسىٰ هَذَا الألم الذي يَجتاحهُ الان ..

"سـَ اتحرك تايهيُونغ ، امتص عنقي مِن اجل ان تشغل نفسك ولو قليلاً" لا اعلم لِمَ حذرت ، لا اعلم لِمَ اردتهُ ان يشغل نفسهُ مِن اجل ان لا يُفكر بِالألم او شيء اخر ، لا اعلم لِمَ شعرت حالياً انهُ عليّ ان ..

ان لا أألم تايهيُونغ انا بِالذات.

"حـ..حسناً" اطاعني بِذات النبرة المُهتزة وَ الضعيفة وَ لـِ أول مرة ، لِأول مرة لم اشعر بِالمتعة لِـ..لِخضوع ؟

هل هو ...هل هو مَن سَـ يَختارهُ قلبي لأحبهُ آم ماذا ؟

اخرجتُ قضيبي مِن فتحتهُ المشدودة ولكن لم اخرجهُ كاملاً مِن اجل ان اوسع فتحتهُ حالياً وَ اجعلهُ سهل الدخولِ وَ الخروج ، صرخة مكتومة قد اصدرها لازفر انفاسي وَ اقول "قلت لك اشغل نفسك"

"الـ..الامر خارج عـ..عن ارادتي" همس مُجيباً اياي وَ رفع رأسهُ بعدها ، وجههِ الجَميل كان يَمتلئُ بِالدموع يرفق انهُ مُحمر الوجنتين وَ الانف وَ هَذَا لم يَزدهُ سوىٰ جمالاً فوق جمالهُ الخارق ..

طبق شفتيهُ مع خاصتي وَ بات يَمتص شفاهي وَ يبدوَ انهُ يات يَشغل نفسهُ بِتقبيلي ..

لم ابادلهُ انما دفعت داخلهُ اكثر مِن دفعه وَ حدقتاي قد حجبت عنها الرؤية بِأغماض اجفاني ..

...

"تايهيُونغ .."
"ه.همم جـ..جُون ؟"
"اقفز عليهُ ، هيا ، علينا ضرب منطقة المُتعة"

اخبرتهُ ليهمهم لي وَ بِتعب ابتعد مِن علىٰ صدري فـَ مُنذ عشر دقائق كُنت ادفع داخلهُ بِبطئ شَديد وَ مِن حقهُ ان يَتعب ..

وضع كلتا يداهُ علىٰ بطني وَ رفع نفسهُ ، بِهدوء بات يَرفع بِمُؤخرتهُ للاعلىٰ وَ يهبطها علىٰ قضيبي بِبطئ امتعني ..

ساعدتهُ بِالأرتفاع مُمسكاً خصرهُ بين يداي وَ كم حجم خصرهُ مُناسب لِيداي ..

نظرت لِوجههُ الا انهُ وَ مِن فرط خجلهُ رفع رأسهُ للاعلىٰ وَ بات يَقفزُ علىٰ قضيبي بينما يطلقُ انين خافت جداً عكسُ مُنذ قليل حين كان يَصرخ الماً ..

"أ.أه.." هو تأوة بِعمق شَديد وَ نبرة مليئة بِالراحة ؟، اجل ، يبدو ان قضيبي بات يمتعهُ لا العكس ..!!

سرعة قفزهُ شيئاً فـَ شيء ازدادات وَ يَبدو انهُ احبّ ما يَشعر بِه الان مِن مُتعة ..!!

"جـ..جون اه !!" هو توقف بعد ما تأوة وَ نطق اسمي ، نَظر لي بِنظرات حرفياً مُتلهفة لِيقول "غـ..غير الوضعية"

ابتسمت بِهدوء وَ اومأتُ مُنفذ ما يَطلب مِني فـَ لا انكر شعوري الان بِلذات الشهوة وَ الرغبة الجنسية المُحببة لي بِشكل ..كَبير

....

"يا اللهي جونغكُوك اسرع !!" بين ثانيا وَ اخرىٰ ، كان تايهيُونغ يطالب بِأن اسرع بِالدفعُ داخلهُ وَ ما عليّ سوىٰ ان امسك خصرهُ وَ ادفع داخل مؤخرتهُ التي تهتز بِسرعة جراء دفعاتي القوية داخلها ..

هو كان يَركع علىٰ يداهُ وَ ركبتاهُ بينما انا ؟، اركع علىٰ ركبتاي وَ حسب خلفهُ بينما امسك بِخصرهُ وَ ادفع بِأقوة ما عندي ..

"اه تاي .." لأول مرة ، وَ مُنذ الاشهر الماضية التي عبثتُ بِجسدهُ ، اتأوة وَ بِأسمهُ ..!!

"امسدهُ تايهيُونغ ، سَأقذف" امرتهُ بِصوت لاهث وَ مُرتجف وَ شبهُ عالي فـَ ارتطام اجسادنا قوي وَ صوت خروج قضيبي وَ دخولهُ اقوة وَ انا اعنيها ..

"اه جون اسرع !!" طالب لأقول بِعدم صبر وَ حدة "تايهيُونغ قضيبي سـَ يُقطع وَ يَبقىٰ محشور داخلك لِذَا اقبل السرعة الحالية قبل ان تمزق فتحتك اكثر مما مُتمزقة هي الان"

"انـ اه ـا اسـ اهه ـف !" يَعتذرُ مِني بِشكل خدر فـَ هو قد قذف كما الحالُ معي ..

ارتخت اجسادنا وَ ما يسمع الان ؟، صوت انفاسنا اللهثة وَ حسب ..

رمىٰ تايهيُونغ بِنفسهُ علىٰ السرير بعد ما اخرجتُ ذكوريتي منهُ ، اغمض عيناهُ بِتعب وَ خدر شَديد وَ للان ؟، فمهُ مفتوح بِشكل صَغير وَ يَتنفس بِشكل سريع كما انا ..

"لِنستحم.." قلت لينفي وَ يَغرق بعدها وَ بِسرعة بِالنوم ..!!

تشه، هَذَا الطفل ...

امسكتُ بِـ اغطية السرير الذي كان يَهتزمُنذ قليل بِسبب دفعاتي وَ اخذتُ اغطي بِه تايهيُونغ الغارق بِالنوم وَ فمهُ مفتوح ..

تغطيتُ معهُ وَ اقتربت مِن شفتيهُ ، طبعت عليهُما قبلة ليطبقهُما فوراً ، سحبتهُ لِبين احضاني وَ احتضنتهُ ..

شعرت بِالغرابة مِن فعلتي ، فـَ مَن افعل ما فعلتهُ مع تايهيُونغ ، كُنت اتركهُم وَ اخرج مِن الفندق الذي مارست بِه معهُم دون ان اكترث لِأمرهُ لكن هو ..

هو وَ بِدون اسباب يشعرني انهُ استثناء ..

....

انتهىٰ ~

بِرايكُم بدت مشاعر الحب تنمو بينهُم ..؟

باي باي 💜..

Continue Reading

You'll Also Like

195K 5.5K 40
كيم تايهيونغ رئيس اكبر شركات كوريا واعضمها جيون جونغكوك رئيس اكبر عصابه مافيا واخطرها كلاهما ذو شخصيه قويه ومهابه ذو سيط عضيم وثروه لا تعد ولا تحسب...
2.3K 193 6
ينتقل تاى إلى مدينه جديده وهو فى اول سنه فى الجامعه ليواجه كثيرا من الصعوبات ولكن ماذا لو وجد شخصا ام نقول شبحا الروايه اخويه لا تمت للواقع بصله الصو...
90.4K 5.3K 19
جيمين هو أوميغا الذي يحلم بأن يصبح طبيب ، لكن لا يُسمح لأوميغا بالذهاب إلى الكلية ، فهي تعتبر مجرد ملحق لطيف لألفاز للحصول عليها والتزاوج معها. لذا...
94.2K 4.3K 8
تجول جيمين بعينيه في أرجاء النادي ومشاعر الحزن قد بدأت بنشر جذورها في قلبه.. كان ينظر الى الناس من حوله آخذاً مشهد من يتحدث ومن يضحك، من يغني ومن يرق...