كَابُوسْ

By sadmds

1.7M 144K 160K

"هل اصبحَ جون جونقكوك كَابُوساً..اهآبُه؟" جون جونقكوك كيم سول مُكتملة✔️ More

01
02
03
04
05
06
07
08
09
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23

24 🗝

82.5K 6.9K 6.4K
By sadmds

• التشابتر الاخير اصحابي 💛

-استغفرالله العظيم واتوب اليه.

________________

جلسَ مُتكتفًا، يُراقب بعينيه من استغرقت بالضحكِ على إطراء صديقها المُحبب على مايبدو، عبث بلسانه داخل فمِه، غير قادرًا على إزاحة عينيه الحادّتين عنها.

-حسنًا، توقف عن ذلك نامجون، ماذا تُريدان سوف اطلب لكما ما تريدان الليلة.

اصبحت تبتسم كثيرًا
إبتسامتُها جميلةٌ ،كذلك ضحكتها حلوه
اكملَ عامه الثالث على معرفةٍ بِها، وكانت تلك المرة الاولى التي يسمع بِها ضحكتها الساحرة كما دعاها بداخلِه.

ولكن ما لم يجعلهُ سعيدًا
انها لم تكن له، تلك الضحكة لم تكن لهُ هو.

-سأُحضر الطلب.
وقفت، ولكن نامجون اعترض قائلًا

-انا سوف اذهب.
هوَ لمسها ،امسكَ بمعصمِها، ولم تدفعه بعيدًا عنها، بل عوضًا عن ذلك، هيَ ابتسمت
أهذهِ كيم سول ؟ أتغيرت كثيرًا ام لانهُ كان هوَ نامجون من قام بفعل ذلك؟

استمرَ بمراقبتهما، مثل طرفٍ ثالث على الطاولة، يتجسس على احاديثهما وضحكاتهما، بغض ذلك الشعور بشده، حدّ انه ودّ مغادرة الطاولة.

عادت وجلست امامه، نظرت إليه بإبتسامةٌ صغيره، حيث كانَ هو منغمسًا بتحليل مايحدُث امامه، مالَ ثغره بخفه مبادلًا اياها إبتسامةٌ من نوع آخر.

لاحظت نظراته، كان يبتسِمُ بهدوء ولكن عينيه لم تكُن.
عينيه بدت شاردةٌ بأمرٍ آخر، غير سعيد.

حينها اخفضت عينيها الى هاتفها، لم يكن الوقت المُناسب لإستخدام الهاتف حقيقةً، ولكن نظراته تربكها كثيرًا.

رغمَ انها كانت تستمتع بوقتِها بصحبة نامجون وجونقكوك، إلا انها لم تكن مُرتاحةً تمامًا، وجه جونقكوك قتل حماسُها قليلًا، ربما بسبب نظراته المنزعجة.

لم يكن سعيدًا ،شعرت بذلك.

-جونقكوك، هل هناك امر يزعجك؟ أتوَد قول شيءٍ ما؟
كانَ يحدق بها لوقتٌ طويل، وذلك ما حثها على سؤاله بعد ان حطتّ عينيها عليه فجأةً فـ رفّت عينيه وبات مرتبكًا.

هل يسألها، إن كانَ ذلك النامجون مجرد صديق، رغم انهُ مُتأكدٌ انه ليس كذلك

ام يسألها، إن كانت تتجاهل ماحدث بينهما، من قبلة الامس وآخر مره تواجدا معًا في الصف، إن كانت تدعيّ نسيان إعترافه لها مرتين وعدم تفاعلها ومبادلتها له.

كانَ موشكًا على الحديث، حتى انها لاحظت تفرّق شفتيه ولكنه عاد ليطبقهما بهدوء بعد ان داهم صمتهما صوت نامجون من بعيد

-أكانت القهوه السوداء هيَ مشروبكِ سول؟

-اجل.
اجابته بخفوت، ولا تزال عينيها على الذي بدأ عليه الإنزعاج اكثر من قبل.

______

-على مهلك يارجل، لن اقوم بسرقة شيءً منكَ.
سمعت نامجون يتحدث لجونقكوك الذي انفعلَ بسرعه ووقف من مقعده، كانت قد خرجت من دورة المياه، ولكنها توقفت بمكانها حين سمعت ماقالهُ نامجون بالصدفة، تحاول سماع مايجري بينهما.

كانت ابتسامة نامجون البلهاء التي يظهرها تستفز من لا يعرفه جيدًا، خصوصًا من كان في موقفًا مشابهًا لموقف جونقكوك الان.

حينَ لمحت قبضة جونقكوك المقبوضة بقوة، تحركت لتتجه نحوهما بتوتر، ولو انها تأخرت لثانيتين اخرى لكان نامجون نال لكمةٌ حارة من قبضة جونقكوك المنفعل.

- ادركتُ انكِ صبورةٌ ياشقية، لتحملكِ مزاجه المريع.
ضحك نامجون بمزاح، يشير بعينيه نحو جونقكوك المقصود.

كان سيتحرك مجددًا ولكنها امسكت بيده بقوه، امسكت بقبضتِه حتى لا يتهور، وابتسمت لنامجون الذي كان ينظر لهما بإبتسامةٌ واسعة.

-على كلٍ سوف اشتاق لك كثيرًا نامجون!
نظر لها جونقكوك بطرف عينيه، قبل ان يشيح ببصره بعيدًا عنهما بحنق.

كانت تود معانقته، ولكنها اكتفت بمصافحة يده امام من كان يحترق بجانبها، ودعته وخرجت برفقة جونقكوك الذي سحقَ كف يدها الصغير بقبضته.

-جونقكوك ماخطبك بحق السماء!
تذمرت بخيبه، سحبت يدها من قبضته، ورمقته بحيرة بعد ان تنهدت.

-ماذا هل ستبقين هُنا بإنتظار مُعجزةٌ لعينه تحدث حتى تعودي الى سيول؟ لمَ لا تقولين ذلك مباشرةً انكِ احببتِ البقاء هُنا والتسكع مع ذلك الشاب؟ لا تصنعينَ اعذارًا سول انتِ عنيدة وان اردتي شيءً سوف تفعلينه دون ان تولي لاي احدٍ كان إهتمام!

-لم يكن صديقك يمزح حين قال انها على الارجح دورتك الشهرية، انتَ متقلب المزاج وتفهم الامور بالمقلوب!
كانت تقف امامه متكتفه، تبتسم له، وانحنت قليلًا للامام تضحك على وجهه المتجهم.

-يالكِ من سخيفة، انتِ وذلك الاشمط.
تمتمَ، كان منزعجًا جدًا.

-ذلك الشاب كما تدعوه، نامجون لا يعيش هُنا، انه يعيش في سيول، كما وانني اخبرتك سابقًا انني سأبقى هُنا من اجل امي، ماخطبك؟
كانت تقف امامه، تواجهه، تنظر له بتساؤل، وتعقد حاجبيها بضيق، كان لا يعجبها مزاجه الحادّ، ولا تريده يغضب منها.

-لحظه جونقكوك..
امتدت يدها لتُمسك بذقنه، ادارت وجهه نحوها لينظر الى عينيها، توسعت إبتسامتها الصغيره بمتعه، حين كانت تعقد حاجبيها قبلًا، واسترسلت

-أكنتَ تعتقد حقًا انني كنت سأسمح لكَ بفعل كل ذلك، لمسي، معانقتي، وحتى تقبيلي، لو انني لم ابادلكَ الشعور؟

تنهد بوهن وامسك بيدها بعد ان ابعدها عن وجهه، ثم مشى لتتبعه هي خلفه
-لنغادر فقط.

-جونقكوك،بربك..

اسرعت بخطواتها قليلًا لتصبح بجانبه، ثم شابكت اناملها بخاصته وتبسمت، نظرَ لها بطرف عينيه يقاوم ابتسامته من الظهور.

كانا يمشيان في الهواء الطلق، في طريق العودةِ الى منزل والدتها، يتحدثان، ويفصحان عن بعضِ ما كُتِم.

-لم اتخيل يومًا ان ينادي احدهم بأسمي، او يمسك بيدي، او حتى يحضني بدفئ، واشعر بالحب يومًا، لم اكن اتخيل ذلك، كل ماكنت أتلقاه في حياتي هو العنف والقسوة، لم اخوض الحب ابدًا، كنت اتمنى ولكن استبعد تحققها، انا اغبط نفسي، لامتلاكي اكثر مما تمنيت، ولان ذلك الشخص، هو انتَ، جونقكوك.

توقف عن السير، وتوقفت هيَ معه، كانت تبتسم له، لأول مره بهذه الطريقه، بريق عينيها توهّج حين حدقت بداخل عينيه السوداوين الجميلتين، ارادَ حمايتها بشدة، حينها ارادَ ان يجعلها سعيده، وان تحافظ على جمال إبتسامتها.

تغيّرَ فيها الكثير، الحياة بُثّت في وجهها، جُبرت كسور روحها، ونجحت في محاولة تخطي بعض احزانها، وقفت على اقدامها من جديد، عادت صلبة كما اعتادت ان تكون كيم سول، ما لم يقتلها جعلها اقوى، توهجت بعد ان انطفئت في فترةٍ ما من حياتها.

جذبها نحوه، بعد ان كانَ يمسك بيدها، وعانقها مُبتسمًا، يتخلله شعور الفخر، حينَ لمحَ كيم سول التي اعتادَ معرفتها في الماضي، تعود، بصورةٌ اقوى من قبل.

رفع وجهه، يُطيل النظر في النجوم المحتشدة في السماء الحالكة، ترسل أضواءًا واهنة لهما، بينما تنهدت هي شاردة الذهن، حين كانت تريح رأسها على صدره، وقالت بعد صمتٍ وجيز

-جونقكوك، بعد إنقضاء ثلاثة اشهر اخرى هُنا، وينتهي عامي الدراسي الاخير، واتخرج، حينها سوف اعود الى سيول، ونلتحق بالجامعة معًا، ها انا اعدكَ بالعودة، وانتَ بدورك عليكَ قطعَ وعدٍ معي، ان تزورني بين كل حينٍ واخر حتى اليوم الاخير!

-أيجدر بي فقط تركَ سيول خلفي والانتقال الى هنا؟ اظن انها فكرةٌ جيدة.

ارجعت رأسها للخلف قليلًا، وحدجته بطرف عينيها، حينها قهقه وعادَ ليريح ذقنه فوقَ رأسها، مبتسمًا، كان سعيدًا اكثر من اي وقتٍ مضى.

-ماذا تريد ان تكون حين تكبر؟


_______


شددتُ قبضتي على قبعتي، احدق ببوابة المدرسة العملاقة، اليوم المُنتظر، ارتدي روب تخرجي الكحلي، حقيقةً لم اكن اشعر بالتوتر كبقيةِ الفتيات، فقد استنزفت كل مشاعري بامورٍ اخرى، اهمّ واكثر مرارةً.

لم اتجمل بمبالغه، ولم اصبغ وجهي بمساحيق التجميل، لم ارتدي الكعب العالِ، او الفستان القصير، رأيتُ نفسي جميلةٌ بالبساطةِ، بعد ان ايقنتُ ان كل ماعلي فعله بهذهِ الحياة، هوَ حُب نفسي، وتقدير ذاتي
مع ايُّ ظرفٍ كنت امُرّ بِه، اي مظهرٍ امتلكه، او اي طبقةٌ انتمي إليها.

مررتُ بالكثير في عمرٍ صغير ،تعلمتُ الكثير من الدروس، ادركت الكثير مُبكرًا، ربما انا لم احظى بمراهقةٌ جيده ، كانت عسرة وسوداء، ولكنني تخطيت تلك المرحله، وواثقةٌ بانني سأحظى بشبابٍ مُزهر، ومرحلةٌ جامعية جيده، بعد ان تخطيت تلك الفترة العسيره.

كنت فخورةٌ بنفسي، رغم انني كنت سأستسلم بنقطةٌ ما، ولولا لم يردعني جونقكوك عن فعل ماكنت انوي، لتآكلني الندم في السماء.

قد ادركتُ اخيرًا ان الوقت سيصلح كل شيء، كان ذلك صحيح، كنت امتلك الصبر، ولكن في نقطةٌ ما فقدتُه، ووجدتني مُمتنة لذلك الشخص، الذي مدّني وقتها بشيءٍ من القوة والصبر.

وعند الحديث عنه، هاهوَ ظهرَ بحلته السوداء، يسير بإتجاهي من بعيد، بدأ وسيمًا اكثر من اي وقت، بشعره المموج يضع يدًا بجيب بنطاله، والاخرى يخفيها خلفَ ظهره، مبتسمًا.

بادلتهُ الابتسامة فورًا، اشتقت إليه كثيرًا.

تحركت نحوه واسرعت بخطواتي حتى وصلت إليه، احتضنته بقوه، ودارَ بي في حلقةٍ صغيره، انتشرَ فستاني حولنا، وضحكنا معًا، ثم امسك بيدي.

كان جيمين هنا ايضًا، اتى برفقةِ جونقكوك، امي، واخيرًا كنت انا اقف امامهم، بعيون دامعة، ولا استطيع وصفَ مايخالجني من شعور بالكلمات.

جميع حفلات تخرجي السابقه، كنت اقف وحيده، في زوايةٌ ما، اراقب الاطفال مع عائلاتهم واصدقائهم، ولكن ها انا الان، اصبحت املك ناسي، اشخاصي، رُفقائي، في النهاية.

جونقكوك اخبرني انه يريد ان يكون شرطيًا، واردت انا ان اكون استشاريةٌ إجتماعية، جيمين اراد ان يكون طبيبًا بيطريًا من اجل ان يعتني بإبنتنا جيسول التي كبرت جيدًا واصبحت تنافسه حجمًا، ولكن انتهى به الامر ان يدرس الكيمياء بعد تدخل والدته.

سوف ننتقل انا وامي للعيش في سيول اخيرًا، بعيدًا عن منزل عمتي وزوجها اللذان اصبحا يعانيان من ازمةٍ مالية بعد ان فقد زوجها وظيفته، وكنت سأكون سعيدةً بسماع ذلك الخبر لولا مارو المسكين.

مارو الذي كبرَ جيدًا واتممَ عامهُ الخامس، احضرت له هدية بمشاركة جونقكوك الذي كان يصفع رأس مارو في كل مرةٍ يناديه بالعم، ولا زال رأس حبة الارز كما يدعوه جونقكوك مُصرًا على مناداته بالعم رغم كل ذلك.

امي، كانت قد قطعت وعدًا بأنها ستُحسّن من نفسها، وستبدأُ بدايةً جديدة معي، كما هوَ الحال مع إبنتِها، وعدتني اننا سنحظى كلانا بحياةٍ هنيئة مُستقبلًا، بجانب بعضنا البعض، عندما احتضنت يديّ واسندت جبينها عليها، وبكت حتى شعرتُ بدموعها على كفيّ
في تلك اللحظه شعرتُ انني سوف اسامحها على كل شيء، كل شيءٍ فعلتهُ ولم تفعلهُ لي، كانت صادقة، شعرتُ بصدقها، واوفت بوعدِها.

تمكنّا من فعلها، وتخطيناها معًا، ادركتُ ان البشر في النهاية يحتاجون للدعم، نفسيًا او معنويًا كان، وحين وجدت كلتانا بعض الدعم، تمكنتُ من فعلها مع والدتي، وتمكنت هيَ من فعلها مع ابنتها، تجاوزنا عقبة حياتنا القاسية، ووقفنا من جديد.

كان جونقكوك يسير بجواري، يدي بيده، نتحدث ونقضي كل الوقت معًا، ظننت اننا لن نعيش هذهِ اللحظة السعيدة، كان كل شيءٍ من حولنا يصرخ بالتعاسةِ والبؤس، ولكننا تخطينا كل ذلك، معًا.

كنت فتاة حزينه، لم يمسح لي احدهم دمعي، ولم يتمنى احدهم ان يزول حزني، وقفت على قدميّ، وتظاهرت بالقوة، ارتديتُ قناعًا وهمي، ووقفتُ بالطريق لوحدي، واجهتُ الكثير، وكنت وحيدة، ونسيت انّ ما ارتديت من قناعٍ لم يكن حقيقي، لذا سقطَ قناعي المزيف في وسط الطريق، وتناثرت قطعي ارضًا.

وفي نقطةٌ ما، وبصعوبةٍ كانت تلوح في سماء المستحيلات، تمكنت من لملمة شتات نفسي المحطمه من جديد، وبناء ذاتي من الصفر، تمكنت من الوقوف على الارض الصلبة من جديد، لاواجه الحياة، كنت تعلمتُ الكثير، وجربت اكثر مما يجب، واعتقد انني الان، املك الثقة لقول انني قوية

انا قويةٌ ولن اُكسر مرةً اخرى.

 

_____________________

The END.

•اولًا، مساحه لكم، لتفريغ مشاعركم تجاه النهاية:

•مساحة لتفريغ مشاعركم تجاه الروايه:

طيب بسم الله ثانيًا، انا متوتره، قلبي يدق بسرعه، واحساس اني اودع صغيري مو كتابي :(.

ثالثًا، انا اعتذر اذا النهاية خيّبت ظن بعضكم، واعرف ان الرواية كان مفترض تكون اطول، وكان في مجال احداث كثير تحصل، بس حسيت ان الموضوع طال مع تأخيري اللي صار، واغلبكم قال انهيها بأسرع وقت حتى تكتمل ونقفل السالفه وخلصنا 😂♥️

بس هذي حبيبتي، كبرت وكبرتوا معها ٣ سنين، لما بدأتها كنت باخر سنه ثانوي وانا الحين ثالث سنه جامعه..

تدرون وش اكثر صعوبه واجهتني لما رجعت ومن ابتدأت بكتابة الروايه؟
كان النُضج الفكري المُفاجئ اللي مريت فيه، ماقدرت ارجع اكتب بالطريقه اللي كنت احسها تجاه الاحداث، كنت مراهقه مكتئبه واغلب مشاعر سول كانت مشاعري تجاه نفسي وتجاه حياتي وصفتها هنا.

صراحةً، رجعت قرأت الروايه من اول فصل لاخر فصل متواصل، وقرأت تعليق كل وحده فيكم على كل سطر وجزئيه، عطيتوني تشجيع عشان ارجع اكمل من جديد، ولو لاحظتوا اني ماقدرت انسجم تمامًا في اخر فصلين.

واتمنى اتمنى اتمنى من كل قلبي، اني خليت احد منكم يخرج بفائده او درس صغير، لان كان عندي رسائل كثيره حاولت اوصلّها، واتمنى الموضوع نجح معي.

وشكرًا شكرًا قد السماء، لكل وحده قرأت، وعلّقت، تراكم كلكم كنتم نقطة قوه لي في فتره من حياتي، ولا تزالون.

اخيرًا؛ اعتذر عالاطاله، بس بقولكم ان فيه مُفاجأه صغيره، كونوا على مقربه يا اصدقاء ♥️

ووداعًا، حان وقت إغلاق كتاب قصتنا، لا تنسونها
واتمنى انها كانت تجربة مُمتعه للجميع، نفس ماكانت لي.

Continue Reading

You'll Also Like

1.6K 571 11
★:امَام تِلْك اللَّوْحَة ، لَمْ نَكُنْ شَخْصَيْن يَنْظُرَانِ إِلَى بَعْضُهُمَا الْبَعْضَ ، بَلْ كُنَّا رُوحَيْن نتوق لِبَعْضِنَا الْبَعْض .
80.4K 12.2K 12
- صوتُـكَ الـسَّـاحِـرُ كَـانَ بِـدَايَـةَ كُـلِّ شَـيء يَـا أمَـلِـي. - جُــونــغ هُــوسُـوك. - مِـيــن سُـوبِـي. - قِصَّة قَصِيرَة. - مُكتَمِلَ...
92.2K 5.2K 55
ترجمة للكاتبة : _microcosmo_ كيم جونغكوك صغير عائلة كيم، والذي يكبره ستة إخوة يفرطون في حمايته ويكونون صارمين في بعض الأوقات. كيف ستكون في حياته معهم...
146K 5.4K 27
من الرواية..... _ انا احبك سويون ارجوك بادليني الحب _انا.. _ اعلم انتِ تحبين شخصا آخر...قلبي يتمزق مجرد التفكير في الموضوع انتِ لا تعلمين كيف اشعر...