على غِرار القِطط 'VK'

sttaev tarafından

1.1M 69.4K 76.5K

' مُكتملة ' عِندما يخرُج جيون جُونقكوك المَسجون ظُلماً لينتقَل إلى مَنزل كِيم تايهيونق الذي يَستقبّل خريجّي ا... Daha Fazla

' بِدايـة '
' 2 '
' 3 '
' 4 '
' 5 '
' 6 '
' 7 '
' 8 '
' 9 '
' 10 '
' 11 '
' 12 '
' 13 '
' 14 '
' 15 '
' 16 '
' 17 '
' 18 '
' 19 '
' النِهاية '
' Special Part '

' 1 '

73.5K 4K 5.5K
sttaev tarafından

enjoy
_________

~ استَيقظَ بَعد آخر لَيلة سيَقضيها في هَذا السِجن ، نَظر ناحِية الحائِط المُقابل لسَريره ليأخذ ذلكَ القلم واضِعاً عَلامة كَبيرة امام المُربع ذو الرقَم ثلاثمائه و إثنان و أربَعون ..كانتَ تلكَ المُربعات بِمثابَه ايامِه هِنا و عِند كُل استيقاظٍ له سيضَع علامة على مُربع جَديد ~

~ اشتّل ثِقل جسده مِن السَرير ليتوجّه إلى دوراتِ المياه المُكتظّه كالعادَه ، ليُصادِفَ صديقهُ من الزِنزانَه ذاتِها ~
- يا رُجل لما تَبدو مُثقلاً هكذا ؟ اليوم يَومك -

~ قلّب جونقكوك عيناه ليزفُر انفاسَه مُقرراً ان يُشارك صَديقه بِما يدُور في ذِهنه ~
- ليو هَل نسيت عِندما قَرر والدي واخيراً دَفع تكاليف خُروجي ؟ اخبرنِي بألا اعود إلى المنزِل ! و اصدقائِي هم مَن وضعوني في هِذه المَكيده ! اين سأذهب؟ ومن الصَعب ان اجد عَملاً بسهوله كَوني خريّج سجون! -

~ وَضع ليو كِلتا يديِه على كتفّي جونقكوك ليبتِسم إبتسامَه مُطمئِنه ~
- هل تَعتقد بأنّي لم اُفكر بهذا ؟ فقّط استحّم الآن و سأذهب انا لطلِب احد الهَواتِف لتدبّر امرك -

~ خرَج ليو مِن دورات المِياه تارِكاً جونقكوك وسَط حيرَته ، تأفف ليتقدّم ناحيةَ احد الصنابِير ليشعُر بيدٍ تعبَث بِجزِئه السُفلي و كَونه مُعتاد على كُل هذا خِلال مُعاشرته لهم هو قدَ امسكَ بِه و لكُمه دُون تردد و لم يكترِث اي شخصٍ بذلك ~

~ تَركه بَعدها كَونه يُريد الخرُوج اليَوم بِسلام من هَذه البِيئه ، غسَل اسنانهُ سريعاً ليَعود إلى زِنزانته من بَين ذلك الحشَد ..وصل إلى هُناك ولم يَجد صَديقه لذا بدأ بتَرتيب حاجِياته بِبطِئ وهو يُشعر بنظراتِ بعضهِم لهُ كَونهم هُنا منذ سِنين طَويلة دُون خُروج ومن المُفترض ان جونقكوك مَعهم لولا تبَرع ابيه لَه ~

~ إنتهَى في مُدة قَصيرة ليأخُذ قلمه واضعِاً اياهُ تحت وِسادة صَديقه ليفعُل هو المثل ايضاً برَسم تلك المُربعات الي تَعدّ ايامِه هُنا ..ليسمَع صَوت صديِقه من خلفه ~
- مالذي تفَعلهُ عند وِسَادتي -

~ حِينها ضَرب معدَته كَونه قَد فِزع من وجودِه خَلفه ~
- الا زِلت تَستمر في اخافَتي -

~ ضِحك الآخر ليُبعثر شعَر جونقكوك لينطِق بعد ان توسّط سَريره ~
- استَمتع بهَذا كَونك بريء في مُحيط من المُجرمين ..والآن دَعني اخُبرك ببعَض الأخبار السارّه -

~ جلَس جونقكوك مُقابلاً لصدِيقه بأهتمام ليُصغي إليهِ جيداً ~
- تكلّم -

- لدّي صديق يُدعَى كيم تايهيونق وهَو يستقبّل خريجيّ السجَون! هم فَقط يأتون إليه يومياً كَي يُعطيهم بعَض الدروس و مُساعدتهم ، لذا حَادَثتهُ قبَل قليل و اخبَرني انه لا يَزال وحيداً في منزِله و يستقبلّ البقيّة في فَترة الظهَيره من كُل يوم ..و بالفِعل اخبرتهُ عنك و عن ما جَرى لكَ و اخبرني أن اجعلك تذهب إليه.. -

~ عَقد جونقكوك جاِحبيه ليُقاطِع صَديقه ~
- عملهُ غريب ! ..ولكِن هل سأقطُن في منزِله ؟ فـ حسب ما فَهمته بأنه يستقبلِهم كل يَوم فقط -

~ اومأ صديقهُ ليكُمل حَديثه ~
- أجَل هو وافق على بقائِك مَعه كَونك لستَ مُجرماً و ايضاً لا تَملك منزلاً يأويك ! لذا سيُساعدك حتّى تَجد لك عملاً و منزِلاً -

~ ثوانٍ حتّى وضعَ جونقكوك كفّاه على وَجهه ناطِقاً بصوتٍ مَكتوم ~
- اشعُر بالحرج من البَقاء لَديه -

~ جعّد ليو ملامِح وجهِه من إنتحَاب صدِيقهُ ليُردف ~
- لا تُفكر في كُل هذا الآن ! فقَط كُن مُمتنناً كَونك وجَدت من يُساعدك، و ايضاً تايهيونق لن يَجعلك تشُعر بكل هَذا صَدقّني ستشعُر بالراَحه مَعه -

~ اومأ جونقكوك بِخفه كَون حدِيث صَديقه كَان صَحيحاً ، عليِه التركَيز في مُستقبله الآن بعيداً عن كُل شيء كيَ يُوفّر له حياةً هادِئه ..ليُقاطِع يون حبلَ افكارِه ناطِقاً ~
- عنِدما تَخرج من هُنا توّقف عن افتعَال المشاكِل والشِجارات جونقكوك ، فقَط عِش حياتَك بِهدوء و حَاول التأقلُم معها -

- حَسناً حسناً -
~ اجابهُ جونقكوك سَريعاً كَونه سئِم من تلكَ الأسطوانه ، لذا نهَض لتسخِين المَاء ليصنَع لهُ كُوباً من الشَاي .ليُفاجئِهم دُخول احدَ الحُراس ليندهَ عليه ~
- جيون جونقكوك خُذ حاجِياتك معنا لإجرائات خرُوجك -

~ نبَض قلب جونقكوك بِحماسَه لينظُرإلى ليو الذي يبتسمُ له بالمقابلِ ..لذا تقدّم نحوه ليُعانقه بِقوه بينما يون بالمُقابل بدأ بتصنّع البُكاء ~
- إياكَ ونِسيان صَديقك المُجرم-

~ إبتسمَ لهُ جونقكوك ليحمِل حقيبتهُ على ظهَره ~
- سآتي لزيارتَك في الأوقاتِ المَسمُوحه بذلك ! -

~ تذكَر ليو امَر عنوان مَنزل تايهيونق ليأخذ الصَحيفه من الأرضيه مُمزقاً قطعه ورقٍ صغيره منها ليكتُب العنوان هناك بقلمِ جونقكوك ~
- تفضّل هذا هو عنوانه ! اتمَنى ان تَتوافق معه و إياك التحدّث عن عَينيه جونقكوك -

- لما ؟ ما بِها عيناه؟..-
~ قاطَع حديثهُ الحارس الذي صرَخ كَونه تأخر ، لذا ودّع سريعاً كُل من في الزنزانه ليخرُج بفضُوله الذي لَم يُرضى بإجابِةٍ من صَديقه عن عينيّ ذلكَ الفتَى ~

~ نِصف ساعَه تماماً بعد انتهَى من إجرائاتِه ليخُرج برفقةِ الحارِس إلى الخارجِ ، فُتحت له البَوابة الكبيرَة لتظهَر الطُرقات برفقة الأرصفه والمنَازل ~

~ تقدّم قليلاً بُخطواته ليأخُذ نفساً عَميقاً ، قدَ قضىَ خلفَ تلك الجُدران المُرعبة قُرابة سَنةٍ كامِله بجُرمٍ لم يَرتكبه ، وهو الآن عاَد حُراً طليقاً ..لذا وضعَ حقيبتهُ جانباً بعد ان سَمع تلك البوابة تُغلق ليبدأ بالدوران حَول نَفسه و القهقهه بِصوت مُرتفع ~

~ شَعر بأن الحيَاة قد تَسلَّلت إلى رُوحه مُجدداً ، جلسَ ارضاً بإبتساَمه ليُغمضَ عيناه آخذا انفاسَه ..ليَفتحها ناظراً إلى عُنوان كِيم تايهيونق ذاك ، سحَب شفتهُ السفلىَ داخِل فِمه لينَهض حامِلا حقيبتهُ ويبدأ بالسيرَ ~

~ وَصل بَعد مُدة ليستَ بُطويله إلى حيّ إنسادونق ليجَد العدد من المنازِل هُناك ..نظَر إلى العُنوان مُجدداً ليَهمِس ~
- مَنزل أبيض اللَون يمتلَك واجهِه مليئِه بالأزهاَر -

~ بدأ يَسير بَعدها و عيناهُ تبحثٌ يميناً وشمالاً لتلفت انتباههُ واجهة الأزهار التي في آخر الطَريق ..لذا بدأ بالركَض إتجاهه ليعَرف انهُ المَقصود ..لذا تقدّم مُحاولاً طَرق الباب ولكّنه تفاجئ عندما وَجده غَير مُوصد~

~ لذاَ دخَل بتَردد ..ليسمَع بعض الأصوات القادِمة من الفناءَ الخلفّي للمنزِل لذا اتبّعها ليجد فتاً بشعرٍ رمادّي يقرأُ كِتاباً و حوله ثلاثةً من الرِجال الذين يستمعُون له ، لينتبهَ لهُ احدهم ناطِقاً ~
- تايهيونق هِناك ضَيف -

~ التّف إليه تايهيونق لينظُر إليه بإبتسامَه هادِئه ~
- انتَ جونقكوك صحيح؟ -

~ كانَ جونقكُوك ينظُر إليِه مُطولا مُتسائِلاً عن لَون عينيه المُختلف ، احداهُما زَقاء و الأخُرى ذاتُ لونٍ جمَيل و كأن العَسل قدّ سُكب بُداخلها ..و ايضاً تعجَب من تلكَ الملامِح البَهيه ~

~ و بعَد ان أطَال النظَر بِه تَحمحم ليُهندِم ثِيابه ~
- ا..اجل ! انا هُو جونقكوك -

- اذاً اجلِس هُنا قَليلاً -
~ نطَق تايهيونق بينما يدُه قَد تمركزَت على ذلك المقعدَ المُجاور له ..ليتقدّم مِنه جونقكوك جالساً هُناك بهدُوء مُتأملاً كُل شيء حَوله ليبتسمِ إليه تايهيونق و يكمُل قراءة كِتابه ~

~ كَان يقرأ احَد القِصص بِهدوء و رويّه ، لحِظ جونقكوك كَيفيه تغيِيرة لنبرِه صوتِه عنِد كل مَوقعِ مُختلف ..كالتساؤل او التَعجّب و الدهشه ، و بدون وعيٍ مِنه وجدَ نفسه يستمعَ إلى تلكَ القصّه بتركيزٍ عمَيق بِسبب حُسن سَردها من ثغرَ تايهيونق ~

~ عدّة دقائِق ليعبِس ثلاثتَهم و جونقكوك قَد فعلَ ايضاً عندما اغلقَ تايهيونق كِتابه ناطِقاً بتلاعب ~
- سنتوقّف هنا ! -

~ ليرفعَ جونقكوك عيناهُ سريعاً ناحيةَ احدهم الذي بدأ بترجيّ تايهيونق و الآخر كان يضحكَ بِخفه و يرفض ..و كَان اصرارهُ ذاك مُستفزاً لهُ لذا نطَق~
- يكَفي ! اخبركَ بأنه سيقرأ ما تبقّى في الغد ! -

~ نظرَ إليه تايهيونق قليلاً ليتذكَر كلمات ليو له .. جونقكوك سريعَ الغضبَ كَونه غير مُستقرّ نفسياً و دائِم التوتّر ..لذا امسكَ يدهُ ليحُاول تهدئته ~

~ اما هو فـ بدوره بَقي يُحدق بيد الآخر مدّة طويلة كَون هذه المُعاملَه الرَقيقه اصبَحت غريِبة عليه بسبب السِجن ..كانَ غارِقاً بأفكاره حتّى سَمع صوت تايهيونق بِجانبه ~
- هل نَدخل المنزِل -

~ رمَش جونقكوك عدَة مرّات لينظُر حَوله و يجّد بأن الجميِع قد غادَر ..لذا سَحب يدهُ من اسفَل خاصَه الآخر ناطقاً ~
- اجَل -

~ هَمهم تايهيونق ليحمِل كتابِه ويتجِه إلى الدَاخل بعد ان شعَر بحركة جونقكوك خَلفه .. دخَل ليتبعهُ جونقكوك بإبتسامهَ بعد ان لحظ بأن اللون الأبيض هو ما يمُيز المنزِل من الداخِل ..و هذا اعطاهُ طابِعاً مُريحاً و واسِعاً ليتلقّى ضِحكه صغيره من تايهيونق ~
- يروق لك صحيح؟ الجَميع يُعجب بِمنزلي من الداخِل -

- اللون الأبيض -
~ نطَق جونقكوك بإبتسَامه بينما عيناهُ تجَول في المنزل ليرىَ تايهيونق يَصعد السلالِم ليتبعهُ بعد ذَلك حتّى توقفا امام غُرفتين ليُردِف تايهيونق ~
- التي في اليمين خاصَتي ! و المُجاوره لها خاصّتك ، استحمّ بالماء الدافئ و قد وضعتّ لك بعضَ الثياب المُريحه كَون التي تملكَها خاصَه السجِن ..وعندِما تخرُج ستجدنُي في المطبخَ لذا تعالَ إلي -

~ لمَ يعرِف جونقكوك بِماذا يُجيب لذا اتجَه إلى تلكَ الغُرفه وعند اغلاقِه للباب سقطَت عيناهُ بخاصّه الآخر المُغايره ، لذا اعطاهُ إبتسامَه صغيره مُمتنه و اغلقَ الباب بَعدها ~

~ انذآك نزلَ تايهيونق الى الطَابق السُفليّ ليضَع اغُنيه هادِئه في مُكبر الصوت ذو شكِل المذيَاع ، هو يَصنعُ لنفسهِ هذه الاجواء كُل يوَم ..ليُعدّ بعدها القهوه و اضعِاً اياها في فِنجانه المُفضل ~

~ تقدّم ناحية النافذِه ليفتحها حتّى يتسَلل النسيم إلى الداخِل ، ليتفاجئ ببَعض الزهور التي تَدلّت عليه لينطِق ~
- اصبحتَ تنمو سَريعاً كَون المَوسم ماطرِاً ، عليّ قص القليل منها -

~ بَعدها تقدّم بخطواتِه ليبدأ بإرتشاف قَهوته بِهدوء ..فنجانٌ يتبعهُ الآخر حتّى شعرّ بِخطواتِ جونقكوك من السُلّم ..لم يأخُذ وقتاً طويلاً كَونه قد اعتادَ على الأستحمام السرَيع ~

~ لذا نهضَ ليُخرج فنجاناً زُمردياً ليسكُب بِه بعضاً من القَهوة المُرّه ، ليسحَب جونقكوك كُرسياً خشبيّ و يضعهُ مقابلاً لتايهيونق الذي قدّم لهُ الفنجان ~
- حذارِ جونقكوك إنهُ ساخِن -

~ اومأ جونقكوك مُتفهماً ليرتشفَ القَليل من طَرفها ، لينظُر إلى تايهيونق الذِي تسائَل ~
- اذاً اخبَرني عن قِصتك ! ينتابُني الفُضول حيالها .. فكماَ أخبرني ليو بأنك مُتهّمٌ ظلماً -

~ ازدَرد جونقكوك ليفُرك يديه قوياً ..يَمقُت تذّكره لذلك ! ~
- في الحَقيقه هم اصدقائِي ..وأظنُ حبيبي فَعل ذلكَ مَعهم -

~ رَفع تايهيونق حاجِباه ليتكأ بِوجنته على يَده مُتسائلاً ~
- لما تظُن؟ لما لستَ مُتأكداً -

- كَونه لم يشَهد معهم ضِدي ! هو اخبرَ القاضِي بأنه لم يراني في موعِد الجريمة..رُغم أنني كُنت برفقتِه -
~ حاوَل جونقكوك الدفاَع ولكِن نبرةُ صَوته انخفضَت نهاية حَديثه ~

~ تفهّم تايهيونق مَوقفه ليُردف ~
- انت تُحاول تجاهل الحَقيقه كيلا تُخدش -

~ عقَد جونقكوك حاجُبيه وشعَر بتوتَر كبيَر كَون ما نَطق بِه تايهيونق صحيح ..هو لا يُريد معرفة الحقيقه ولا يُريد تَصديقها ، ليعّض شفتيه عندَما اكمل تايهيونق حَديثه ~
- انتَ تصُدق كذبتك جونقكوك -

- مالذي تُريده الآن !-
~ شعَر بالضغط الكبيَر حيَال هذا الموضوع لينطِق بغضب ، لتُقابله عينّي تايهيونق الثابِته ..كان يتشتتُ امامَها بسبب لونها المُختلف ..قليلاً حتّى سمَع نبرتهُ الهادئِه ~
- اهدأ جونقكوك ، كُل هذا من اجلك فَقط لذا استرخَي ! -

~ زفَر جونقكوك انفاسَه تدريجياً مع صَوت المُوسيقى الهادئ شعَر بالأسترخاء ..ولكّنه وعَى على نفسِه ! من المُستحيل ان يهدأ بسهوله ~

~ لذا نظَر عبر النافذه هامِساً ~
-ليو ..كلماتهُ لطيفه ولكّن اشعر وكأنني كلب كَونه يروضني -

___________________

تتوقعون كيف دخل جونقكوك السجن ؟
كَونوا بِخير

Okumaya devam et

Bunları da Beğeneceksin

54K 3.1K 8
"تبدأ رحلة السفينة الكبيرة وسط البحار حُبٌ مُحرم ينبُت، لمصير الفراق المحتم " 'أراكَ كخيالٌ يطفو وسط احلامي،خيطٌ يتربص وسطي،عشقٌ مُهيب' رواية قصيرة...
97.6K 10K 91
عيـناكَ حُلمي الّذي سَيكون كَبيراً كما يحلمُ المُتعَبون. -كـيم تايـهـيونـغ -جِـيون جونغ كوك •محتوى أدَبي• •الكثير مِن الإبتِذال و صرفِ المشاعِر• •فُ...
1M 65.7K 104
" فرحات عبد الرحمن" شاب يعمل وكيل نيابة ويعاني من مرض اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع مع ارتباط وثيق باضطراب النرجسية مما يجعله ينقاد نحو كل شيء معاك...
7K 496 11
-أجدُني دائما عائداً للخلف حيث بدأ كل شيء، بالقرب منك وحَولك، مهما كَلفتُ نفسي عناء الإبتعاد.