عذراء للبيع 18+

ماري

قررت ماري ان تلتفت إلى  عملها  .
وإن تعود أقوى  من ماكانت  في مجال عالم الأزياء والموضة.
فهي مسؤله  عن مستقبل  طفليها  وان كان والدهم  الدوق ماتيوس.
هي تحبه لا بل تعشقه  ولكن حياته تختلف  عن حياتها  فهو سليل  عائلة  مالكه  اما .
هي امرأة  عاديه كونت نفسها واسره  لها .
وسوف تعمل  على  راحتها  وتامين  مستقبل  لهم.
ذهبت إلى ارقى صالون تجميل  في باريس  لتغير لوكها  الجديد .
وتباشر بنفسها  أعمالها .
اما حبيبها ماتيوس  فقد شاركتها  به امرأة اخرى.
لاتستطيع  مقاومته  ولا يمكنها  رفض احضانه  وقبلاته.
لايمكنها  ان تقاوم جاذبيته.
تعلم ذالك .
ولكن هو هل سيجدها  مثل ماكانت  المرأةالوحيده  التي قال انه لايشبع منها.
كانت كل تلك الأفكار تدور في رأسها.
بعد أن  انتهت  من تجهيز نفسها  للانطلاق  إلى عملها ومكتبها وموضفيها.
كادت أن لأتعرف من تكون أمام المرأه  فقد أبدعت الأنامل الذهبية  التي غيرت من ماري وزادتها  جمالا.
انه احد الصالونات  التابعه  لها .
وصلت إلى شركتها  لم يكن أحد عنده  علم بقدومها.
دخلت وكان الموضفين  كأنهم  خلية  نحل يعملون.
وصلت إلى  مكتبها وكان مدير أعمالها  يجلس على  كرسيها.
ضل الرجل مذهولا .
للحضات  انها السيده ماري .
نعم هو  متأكد  من  ذالك .
ولكن رغم جمال السيده  ماري .
الا انها الآن ايقونة  الجمال  وحدها.
بعد أن رحب بها ودخل اكثر الموظفين  الذين يعملون  من بداية افتتاحها  الشركه للترحيب بعودة السيدة.
كانت ماري  تراجع الأعمال مع مديرها والمحامي  بين فترة وأخرى  وذالك  منذ  أن حملت بولديها  وحتى اكمالهم  السنه والنصف  من  عمرهم  انها فترة تقريبا سنتين  ليست بالقليله.
حسنا كانت تتحدث مع  مدير أعمالها  اريدك ان  تعمل حمله إعلانيه  في كل أنحاء أوربا  لدور الأزياء  وصالونات  التجميل  والعطور  .
سيدتي أعمالك  ليست بحاجة  لعمل إعلان فهي أصبحت ماركه عالميه بحد ذاتها.
أجل اعلم ذالك ولكن اريد إعلان تكون فيه إحدى نجمات الأزياء إعلان مختلف  عن  غيره تماما.
حسنا سيدتي  سوف أقدم لك عدة أفكار تتم دراستها  من المختصين  في  هذا  المجال امهليني  عشرة أيام.
لك ذالك.
عاد ماتيوس بعد شهر لاحضان  حبيبته  ماري  واطفاله.
لم تكن ماري  قادرة على  مقاومة  حبيبها  ماتيوس  فجسدها  يطلبه  بل ويريد المزيد  من  رجولته.
قضى عدة أيام مع أطفاله  وحبيبته .
بعد أن حمل اطفاله  إلى فراشهم  كان يحب  أن  يلاعبهم  ان يطعمهم  بيديه  انه أب  بكل معنى الكلمة.
جاء إلى حوريته  ماري إلى فراشها.
اه ماري لو تعلمين كم احبك واشتهي في كل لحضه  .
ان اتذوق  طعمك  ياقطعة الحلوى.
وبدء يقبل جسدها  ويداعب  ثغرها.
وهي بين ذراعيه  لا تريد أن تفارقه.
وبعد أن مر الوقت وهم على  الفراش  متلاسقين.
ماتيوس  هل تحبني.
كان هذا سؤال ماري.
نضر إليها ماتيوس  .
الحب ياحبيبتي  أنك  لا  تستطيع  إشباع  نفسك وروحك  من من تحب الحب انك تريد أن يكون معك في كل لحضه.
الحب ياحبيبتي  ليس الجنس  فقط.
الجنس هو رغبه وليدة  اللحظة.
لكن الحب هوه ارتباط  بأنك مكتفي بهذا الشخص  الذي  هو قادر على ان يجعلك لاتكتفي  منه.
ماتيوس ان حبك فيه نوع من الفلسفه.
ضحك ويحتضنها بقوة  انت اكثر البشر يفترض أن  تفسري  الحب.
نضرة إليه ماري  باستحياء  انا؟.
نعم انتي .
هل نسيتي اول ليلة لنا.
كنت اول رجل بحياتك.
قضينا  ليلة ويوم كنت في أحضاني  زهرة انا اول من شممت  رحيقها  وتذوقت  حلاوة  عطرها.
وبعدها فارقتني  أعوام  كنت قد اكتفيت  بي وانا كذالك كل مكان اسافر إليه لا أرى  سوى امرأة  واحده  اشتهيها  واريد ان  امارس كل لحضه  حب معها.
كنت قد وفرت لك كل شيء من باب المساعده  لكن في داخلي  لم يكن المساعده  فقط بل كان حب ان تكون هذه الحسناء تحت نضري  لأعرف  كل حركاتها.
هو شوقا لمعرفة ادق تفاصيل حياتك  اليوميه.
اه ماري  أعوام وانت تلتقين برجال  من كل البلدان  أغنياء  .
لم يلمسكي  أحد  بقيتي  لماتيوس  وحده.
اكتفيتي  برجلك  الأول.
وكنت تستطيعين  افراغ  شهوتك  الجنسيه  .
لم اكتفيتي  وعندما اتصلت بي وانتضرتك  في الجزيره كنت عطشا لرجولتي  .
أجيبي  ياحبيبة  ماتيوس.
ضمته  اكثر إلى صدرها.
نعم ياحبيبي فقد اكتفيت  بك  انت من يلهب  مشاعري  ويثيرني  بين يديه.
انني  أعشقك  ماتيوس أعشقك.
وراحت  معه في  عالمه  عالم الرجوله  والحب.
حتى الصباح.
وعلى مائدة  الافطار بعد أن  لاعب أولاده  وجلس مع حبيبته ماري.
اعلم انك  علمتي من الصحف  عن زواجي .
واعلم أن  كثير من  الافكار دارت في  راسك  الصغير  هذا وقبلها.
لكن يا حبيبتي هذا الزواج  ليس سوى  امتداد  لنسل  العائله  المالكه.
اما انت واطفالي فأنتم  عائلتي.
ولو كنت اعلم ان  سماعك  خبر زواجي  سوف يجدد .
من جمالك   لفعلتها  منذ زمن  .
وكانت هذه اجمل الكلمات  التي سمعتها  ماري من حبيبها ماتيوس  آب  أولادها  .
فحبه  لها يغنيها  عن  العالم......