الخطأ الكبير

Autorstwa DodiHasan

616K 7.3K 1.5K

كاترينا فتاة لطيفة جدا طيبة القلب (ذات 24ربيعا) تجبرها بعض الظروف على الزواج من صديق طفولتها أندرو(25 عاما) و... Więcej

اقتباس
1
2
3
4
5
صور الشخصيات
6
7
8
9
10
11
12
13
14
Note
Note:
15
16
NOTE:
note

17

63K 386 187
Autorstwa DodiHasan

بعد عدة أيام :
جاء اليوم الذي سوف يلتقي اندرو وكاترينا بصديقتهما أيميلي ....
على الرغم من الايام والليالي الحميمية التي قضتها كاترينا مع اندرو..ولكن لازالت تشك بأن أندرو لا يزال يعشق أيميلي ...خوفها من ذلك منعها من الاعتراف لأندرو بأنها حامل بطفله بعدما اكد لها الطبيب ذلك ...فبعد شكوكها بأنها حامل ذهبت اليوم التالي الى المشفى بعد الليلة العاصفة بالحب والتي قضتها مع اندرو وهو يمارس فنون الحب والعشق لها ...خلال موعدها مع الطبيب ريتشارد وهو بنفس الوقت ابن خالها ..اكد لها بكونها حامل بالشهر الثاني ...
احست بالسعادة كون جزء من حبيبها ينمو بداخلها على الرغم من طريقة حملها به بالاجبار ولكنها فرحت به جدا واحبته ..ولكن ظهور ايميلي المفاجىء من جهة.. وحمل كاترينا المفاجىء أيضا وعدم معرفتها بموقف اندرو تجاه طفلها كل ذلك ولد بداخلها الخوف من ترك أندرو لها ونبزها هي وطفلها .. بعد قدوم حبه الاول أيميلي ...ربما سوف يطردها من حياته ويحاول ارجاع ايميلي له ...لا تعلم ماذا ستفعل ..لذلك قررت الانتظار قليلا وألا تخبره لترى ما سيحدث عند مقابلتهم لأيميلي....

وهاهم الان بقصر عائلة أيميلي ينتظرون قدومها ...قطع تفكيرها صوت الخادم وهو يعلن عن وصول السيدة ايميلي ....
دخلت ايميلي الى داخل غرفة الجلوس والبسمة تعلو شفتيها وهي تحمل طفل صغير بين ذراعيها ...واخيرا ستلتقي بعائلتها وأصدقائها ..لقد اشتاقت لهم جدا ...وخصوصا صديقتها كاترينا ...لقد علمت بزواجها من اندرو ...فرحت جدا لصديقتها كونها واخيرا تزوجت من الشخص الذي تحبه ...ويبدو بأن اندرو وأخيرا أصبح يعلم بمن يعشقه قلبه ويحبه حبا حقيقيا ..كما ولابد بأنه ادرك بأن حبه لها ماهو ألا اعجاب او وهم صنعه لنفسه ليقنع نفسه بانه يحبها هي وليست كاترينا ....

أيميلي ليست غبية وجاهلة كما يظنها أندرو ..هي تعلم وتدرك بأن التي يحبها وداخل قلبه كاترينا منذ الصغر ...نظراته لها ...غضبه وعصبيته الزائدة كلما اقترب احد الفتية منها ...تدخله بلباسها وغضبه منها وابعاد الشبان عنها وتهديده لهم بعدم الاقتراب منها حتى زوجها المسكين لن يسلم من تهديده وضربه له كلما وجده بصحبة كاترينا ...حتى بحفل اعلان خطوبتهم لم يزح عينيه عنها منذ دخولها ..وحتى بعد خطوبتهما دوما شارد الذهن وغاضب جدا كلما كان احد مرافقيه يأتي ويهمس باذنه بشيء فيتحول فجأة لوحش كانه يريد قتل احدهم ...هي متأكدة بأنه احد جواسيسه الذي عينه لمراقبة كاترينا ..أصبحت تحفظه جيدا خلال سنوات صداقتهم وتعلم عندما يتحول لذلك الوحش يكون الامر متعلق بكاترينا ..فلا احد غيرها يستطيع افقاد صوابه وبرود اعصابه سواها
...
كلا صديقيها غبيين جدا ...يحبان بعضهما جدا...من ناحية كاترينا وخوفها من اندرو لذلك فضلت الانسحاب على الاعتراف بمشاعرها ....
ومن ناحية كبرياء اندرو وعدم اعترافه بعشقه لكاترينا ..لا بل أيضا يؤكد لأيميلي حبه المزيف واصراره على الزواج منها وذلك من اجل وعد لمراهق لصديقته بحبه ورغبته الزواج منها عندما يعود ...

أحست كاترينا بالفرح والخوف معا ...فهي فرحة لرؤية صديقتها بعد غياب طويل دام لاشهر وبنفس الوقت خائفة ومتوترة من موقف أندرو ...أدارت رأسها ناحية اندرو لتراه في مكانه ثابت ونظراته عادية جدا وباردة ...لم تستطع معرفة شيء من نظراته الباهتة ....
تقدمت والدة أيميلي من ابنتها والدموع بعينيها فهي ترى ابنتها الوحيدة بعد رحيلها لشهور طويلة ...
أعطت ايميلي طفلها للخادمة التي تقف بجوارها عندما وقفت والدتها امامها والدموع تجري على خديها وهي تنظر لها بحزن وعتاب وشوق ..مالبثت أيميلي ان ارتمت بأحضان والدتها وهي تبكي أيضا فلقد أشتاقت جدا لوالدتها وتهمس لها بشوق كبير وهي تقبل راسها ويديها  :اشتقت لك أمي ....

بعدها انفصلت عن والدتها والدموع لازالت تجري على خديها لتنظر لجهة والدها الجالس على الكرسي ببرود ونظراته نحو ابنته اللوم والعتاب والغضب من فعلتها النكراء تلك بحقهم ...هو يحب ابنته جدا وقد اشتاق لها جدا ولكنه لازال حزين وعاضب منها بنفس الوقت ....
تقدمت أيميلي نحو والدها لتجلس امامه على الارض وتمسك يديه وتقبلها وهي تطلب السماح منه ...لم يتحمل والدها منظرها هكذا ليرفعها من يديها وينهض هو الأخر ليدفنها داخل صدره بعناق قوي ...مهما كان غاضب منها ولكنها تظل ابنته الوحيدة وحبه واشتياقه لها تفلب على غضبه منها ...ففالاشهر الماضية عندما رحلت عنهم أصبحت حياتهم كئيبة بدونها ودون وجود ضحكاتها التي كانت تملىء قصرهم الكبير ...ولأول مرة بحياته يندم على قراره بعدم تزويج ابنته لحبيبها وأرغامها على الزواج بأندرو ...فالمال والثروة ليست كل شيء بالدنيا وبسبب قسوته وطمعه بالسلطة والمال خسر ابنته الوحيدة وسعادتها ...لذلك قرر الرضوخ للامر الواقع وتقبله لزواج ابنته من ذلك الطاهي طالما هي تحبه والشاب من خلال معلوماته اخلاقه ممتازة ويعمل بجد ويمتلك مطعم لا بأس به ومنزل كبير اي انه بوضع جيد ...وابنته ايميلي وريثته الوحيدة اي ان ثروته هو زوجته ستذهب لأيميلي ابنته وزوجها واولادها فلا ضير من الاعتراف بزواج ابنته طالما هي سعيدة بمن اختاره قلبها والمال ليست مشكلة لحياتها القادمة...

ابتعدت أيميلي عن والدها لترفع نظرها نحو كاترينا واندرو ...لتركض باتجاه كاترينا معانقة اياها بحب واشتياق وهي تحدثها عن مدى اشياقها لها ...كانت الصديقتان متعانقتان بقوة وتبكيان معا واندرو واقف خلفهما ...رفعت رأسها أيميلي عن كتف كاترينا لتلتقي عينيها بعيني أندرو الباردة ...لتفلت كاترينا وتتقدم ببطىء نحو اندرو بعينيها الباكية ونظراتها المتأسفة والمشتاقة له ..لصديقها المقرب واخيها الحبيب...
وقفت امامه وهي تردد بصوت مرتجف وباكي:انا اسفة على ماسببته لك من ألم وخذلان ...ولكن لم يكن امامي خيار اخر ...لم يكن ذنبي أن دق قلبي له وعشقته هو ...هو حياتي وبدونه اموت ...ارجوك سامحني اندرو انا اسفة جدا ....
وانهارت امامه ببكاء يتقطع له القلب وتردد بندم وأسف عن أسفها لجرح الجميع وخذلانهم ذلك الوقت ....
لم يتحمل اندرو منظرها أكثر من ذلك ليتقدم منها وياخذها بعناق قوي وهو يربت على ظهرها ويهمس بصوت منخفض:لا بأس صغيرتي كل شيء على ما يرام ...لقد سامحتك منذ زمن طويل ...اششس لا بأس كفي عن البكاء كالصغار...
ليرفع رأسها ويمسح دموعها برقة ويبتسم لها ليهمس لها بشوق:اشتقت لكي صغيرتي....
وكل ذلك على مرأى ومسامع كاترينا والتي احست كأحد ما قد غرس سكين بداخل قلبها ...أذن لا يزال يحبها لقد سمعته يناديها بصغيرته ....لقد تأكدت من مخاوفها ...يا الهي ماذا سوف تفعل الان ...
أرادت البكاء والصراخ وتحطيم اي شيء امامها ...ارادت صفعه والصراخ عليه ونعته بالخائن ...بالأمس كان معها يبث اشواقه بممارسة الحب معها طوال الليل والان بعدما عادت حبيبته الاصلية سيرمي بها خارجا ...ترقرت الدموع بعينيها وهي تنظر لأندرو وأيميلي واللذين مازالا متعانقين كالعشاق المشتاقين اللذين لم يروا بعضهم لسنوات ...
وضعت يدها على بطنها تتحسس طفلها ويدها الاخرى تمسح بها دموعها ...وكأنها استمدت قوتها من طفلها ...لذلك لم تسمح لاندرو بكسرها مرة اخرى سوف تريه ....رسمت على وجهها ابتسامة زائفة وهي تتوعد طفلها بعدم الاستسلام والسكوت بعد الأن ....

أمضوا اليوم بكامله تقريبا بصحبة عائلة ايميلي.....
وايميلي تحكي لهم وتحدثهم عن حياتها مع أيزيك في تلك البلاد وما فعلاه بعد رحيلهما ....فلقد اشتريا منزلا هناك وعمل ايزيك ممتاز جدا وهو الان مشغول جدا ولم يستطع القدوم معها لانشغاله بافتتاح سلسلة مطاعمه مع شريكه الجديد والمشروع يحتاج لأشهر طويلة لأنجازه ولا يستطيع ترك المشروع والقدوم معها ...لقد طلب منها تأجيل عودتهما لحين انتهائه من المشروع حتى يتثنى له القدوم معها والاعتذار من الجميع ولكن ايميلي رفضت وقررت القدوم والمكوث مع والديها خلال الاشهر القادمة ألى حين انتهائه من عمله وعندها يأتي هنا بعدها ويمضي استراحته بصحبتها والعائلة .....
طوال الوقت كان الجميع يتحدث ويضحك وهم يلاعبون الطفل الصغير دييغو ..بينما كاترينا جالسة صامتة بذهن شارد ...انتبه اندرو عليها ...هو يعلم ما تفكر به ويعلم جيدا سبب سكوتها ولكن سينتظر لرجوعهما الى المنزل وعندها سيتفاهم معها ويوضح لها ما يزعجها ولكن ليس هنا فالمكان والوقت غير مناسبان للمناقشة .....

عند عودتهما للقصر ...لم تتكلم كاترينا معه بأي كلمة بل صعدت لغرفتهما بصمت  ونظراتها باردة ...لحق بها اندرو ودخل للغرفة ووجدها تاخذ ملابس للنوم من غرفة الملابس لتتوجه للحمام لتستحم وتبدل ملابسها ....حاول ضبط اعصابه وغضبه من معاملتها الصامتة والباردة ناحيته ونجح بذلك ..ليذهب هو لغرفة الملابس ويأخذ ملابس النوم ويذهب لغرفة الضيوف ويستحم بها ...

عند عوته للغرفة وجدها مرتدية قميص نوم احمر قصير بحمالات رفيعة يلتصق على جسدها المغري كاشف عن مفاتنها الانثوية ويتوهج بلونه الاحمر الصارخ على بشرتها البيضاء .....
تبا لقد أشعلت نار داخل جسده وهو يراها تقف امام المراة تسرح شعرها الطويل والذي لايزال مبتلا بالماء ...
أنها فاتنة جدا كالحورية وتغريه عند أي حركة تقوم بها ....ابتلع ريقه
وتقدم منها وقف خلفها ...ليمد يديه ويطبق عليها بعناق قوي ملصقا ظهرها بصدره العاري ...مقربا انفه من رقبتها ليشتم عبيرها الخاص بها ...ليبدأ بتوزيع القبلات على عنقها الحليبي ويديه تداعب صدرها من فوق القميص....
حاولت كاترينا الابتعاد عنه ولكنه كان يضمها بقوة وغارق بنشوته بها لدرجة لم تتحملها كاترينا وهي تتصور بعقلها بأنه الان يتخيلها أيميلي بين ذراعيه ويريد أفراغ شوقه لها باستخدام جسدها كبديل عنها ....
لذلك استجمعت قواها لتدفعه عنها وتصيح بغضب :يكفي ...ابتعد عني .... الا تفهم !!
ليبتعد عنها اندرو وهو مستغرب من ردة فعلها هذه . ..لطالما كانت تذوب بين ذراعيه عندما يضمها ويقبلها ...ماذا حدث....
ليتنهد محاولا كبت غضبه من ردة فعلها سألا أياها بهدوء :لماذا ...ما السبب....ماذا ....
لتضحك كاترينا بسخرية كيف يدعي البراءة عليها ....
لتتحدث بصوت ساخر ومتألم وهي ترمقه بنظرات غاضبة ومشتعلة: لأني أكتفيت بدور البديلة لحبيبة القلب....
لينظر لها أندرو بحدة ويسألها باستهجان من أتهامها له:من هي ؟؟؟
لتصيح به بصوت غاضب ودموع القهر متحجرة داخل عينيها تحاول جاهدة عدم البكاء امامه :ومن غيرها عشيقتك أيميلي...
ليتقدم منها اندرو بخطوات سريعة ويمسكها من ذراعيها بقوة ويصرخ بها بقوة:اصمتي ...
ولكن كاترينا جنت اكثر وأصبحت تضربه بيديها الناعمتين وهي تصرخ به وتبكي :خائن ...خائن حقير ..اتركني..ابتعد عني ....
فما كان من أندرو سوى ان أسكتها وشل حركاتها الهوجاء بقبلة قوية ملتهما فمها ليسكتها عن جنونها ....ماهذا الذي تتفوه به ...أية عشيقة ...أيميلي؟؟...كل مافي الأمر بأنه اكتشف بأن حبه لأيميلي كأخت له واليوم تأكد من ذلك عندما عادت وعانقها ...لم يشعر معها بأي شيء ..لا انجذاب حسي او حتى رغبة جسدية نحوها ...كل ما شعر به عاطفة حب لصديق نحو صديقته ..كأخت صغرى لا غير ...بينما هذه الفاتنة بين ذراعيه بمجرد النظر لها يتأجج بداخله الرغبة لامتلاكها ..أنها عشقه الوحيد ...كالمخدرات بالنسبة له ادمنها ولا يستطيع الابتعاد عنها ...يعلم الأن سبب غضبها غيرتها لرؤيته يعانق أيميلي ويتحدث معها بود ويناديها بصغيرتي ...هو لم يقصد ندائها بطريقة المحبين وأنما هو اعتاد منذ الطفولة منادتها هكذا ..ليس بها أي نوع من التحبب سوى كاخت لا غير...
أما من تستحق لقب عشقي وحبيبتي فهذه الانثى الفاتنة بين ذراعيه...
تعمق بالقبلة اكثر وأدخل لسانه داخل فمها متذوق النعيم فلقد حرم منها اليوم بالكامل ...اشتاق لها جدا ...يريدها وبشدة الان ....
لتستسلم كاترينا للقبلة وتبادله بنفس السرعة والشوق ...ليتراقص لسانها مع لسانه ...مصدرة تأوهات معبرة عن لذتها واستمتاعها بالقبلة ...
رفعها قليلا عن الارض جاعلا أرجلها تلتف على خصره ...ويديه تتداعب جسدها بأثارة ...ليبدأ بتجريدها من ملابسها بأزالة قميصها عنها ...لتبقى بملابسها الداخلية السوداء ...بينا اندرو عاري الصدر يرتدي بنطال قطني فقط...
فصلا القبلة عند حاجتهما للهواء ...وهما لازالا معانقين بعضهما بقوة ويلهثان بشدة ...ليتجه بها نحو السرير ...لن يصبر اكثر ...يريد الولوج بداخل انوثتها ...اللعنة لن يستطيع الاحتمال أكثر ورجولته المثارة ستتفجر وهي تحتك بمنطقتها ...ليضعها على السرير برفق ...ويعود لتقبيلها بقوة ممتصا شفتها السفلى بسبب الاثارة وكاترينا منغمسة معه تبادله القبلة ليتصارع لسانه مع لسانها ليكون احدهما المسيطر على القبلة وأكيد هو كان المنتصر بالمعركة ...ليبدأ بخلع حمالة صدرها عنها وازالتها ورميها بأهمال ...ويمسك بصدرها بيديه بقوة مداعبا حلماتها المنتصبة ...
فصل القبلة لينقض على صدرها ممتصا حلمتها بجوع كطفل صغير لنهد امه بينما بيده الاخرى تداعب الأخر ....وكاترينا تتأوه بصوت عالي من شدة متعتها بما يفعله معها:اااه ااااه أندرو اااااااه ....
ليبتعد عن صدرها وينتقل للحلمة الاخرى ويمتصها ويعضها بخفة لأثارتها اكثر ...اما يده الاخرى نزل بها لمنطقتها ممزق سروالها الداخلي الرفيع ...فبدأ بمداعبة أنوثتها المبتلة المثارة بأصابعه مخترقا أياها ..مدخلا اصابعه بسرعة ويخرجها ...ليعود ويدخلها بقوة ويخرجها وهي تتأوه بقوة وتصيح بعلو صوتها وتتحرك مع حركة أصابعه ..تدفع بوركيها بقوة لتدخل اصابعه بقوة داخل مهبلها الملتهب ...لم تتحمل أكثر ...سوف تقذف شهوتها ...لتصرخ بمتعة منادية اندرو والذي بدوره ينظر لها بنظرات جائعة ويده تخترق أنوثتها بينما الاخرى يداعب بها حلماتها ..وهو ينظر لوجهها يريد رأيتها وهي تقذف شهوتها ...ليسرع من حركة اصابعه ويقرب وجهه المتعرق من فرط الاثارة أكثر منها ليأمرها بصوته الاجش :أنظري لي ...
لتحرك رأسها كاترينا بمعنى لا وهي مغمضة عينيها ووجهها أحمر وتتأوه ...تريد أفراغ شهوتها ...لتترجاه :اااه أندرو لن احتمل أكثر ...ارجوك ...ااااه
ليدفع بأصابعه بقوة ضاربا منطقة حساسة بداخلها ...لتتأوه أكثر وتصرخ لمتعتها ...ليمسك أندرو وجهها ويأمرها بصوته الأمر والمسيطر المثير:انظري لي ...أريد رؤية عينيك وأنتي تقذفين شهدك ...هيا حبيبتي....
لتنفذ كاترينا أوامره وتفتح عينيها لترى أندرو أمامها ينظر لها برغبة وجوع ...لتبقى تنظر له بينما يحرك يده أسرع ويده الأخرى تداعب صدرها ...لتصرخ بصوت عالي هاتفة باسمه معلنة وصولها لمتعتها وهي لاتزال تنظر له والذي ابتسم بانتصار وهو يخرج يده من انوثتها الغارقة بشهدها . ..مقربا أياها الى انفه ليشتمه بهوس ويبدأ بامصاص أصابعه وهو لايزال ينظر لكاترينا بجنون و هوس ...ليهمس بتملك :لذيذ جدا...ألذ ما تذوقت بحياتي ....
لتحمر كاترينا خجلا من تصرفه المنحرف .....ليهمس ببحة مغرية: والأن دوري .....
ليتمدد على السرير بعدما تعرى وهو ممسك برجوليته يداعبها صعود وهبوطا بيده بينما عينيه لم تفارق زوجته كاترينا ...ليأمرها بصوته المثير:أجلسي عليه...
احمرت كاترينا من الخجل ..فهي للان لازالت تخجل منه ولكنها أرادت ات ترد له المتعة التي اعطاها لها لذلك تحلت ببعض الجرئة ولكنها لم تجلس عليه بس امسكت رجوليه بيديها لتبدأ بمدعبتها بيديها الناعمتين صعودا ونزولا وعينيها على رجوليته لتتصلب اكثر وتثار تحت ملمس يديها ...ليتأوه أندرو من لمستها ...واللعنة مجرد لمسة منها جعلته يفقد صوابه ..ليأمرها بأثارة ببحة مثيرة :امتصيه...
لتستجيب كاترينا له وتفتح فمها مدخله أياه داخله ...ولكنها لم تعرف كثيرا ما تفعل فهذه اول تجربة لها ...اراد أندرو مساعدتها لذلك بدأ بألقاء التعليمات عليها :استخدمي لسانك ...اطاعته كاترينا وبدأت اولا بلعقه بلسانها ثم ادخلت نصفه لفمها ...لم يتحمل اندرو اكثر من فرط الاثارة ليزمجر برجولي مطلق عدة لعنات ...ليمسكها من شعرها بقوة ويبدأ بادخال رجوليته داخل فمها بقوة وسط تاوهاته الرجولية وصوت كاترينا المتأوه المختنق ...ظل يولج قضيبه بفمها بسرعة الى ان اطلق شهوته داخل فمها ...أخرج رجوليته من فمها وعندما ارادت كاترينا بصق حليبه ..أمرها بصوت حاد يتخلله الرغبة:ابتلعيه أمامي ....
نظرت له كاترينا بعينيها المدمعة المتوسلة ولكنه قابلها بنظرته الحادة المسيطرة غير قابلة للجدل ...لتطيعه على الفور وتبتلعه تحت نظراته التي تحولت لنظرات عاشقة عندما وجدها تحاول بلعه وهي مغمضة العينين....
اخفى نظرته العاشقة ليحل محلها نظرته المسيطرة عندما فتحت عينيها الدامعة بعدما ابتلعته بصعوبة فهذه مرتها الاولى بامتصاص رجوليته ...أخذها بين ذراعيه ليقبلها بنهم متذوقا نفسه داخل فمها بادخال لسانه داخى فمها ..لتبادله كاترينا القبلة...انه يعشقها بكل تفاصيلها ...حلوته الصغيرة البريئة ...هي ملكه ولن تبتعد عنه أبدا مهما حدث وسوف يعمل على ذلك ...نهض من على السرير وهي بين ذراعيه ...لتعقد كاترينا حاجبيها باستغراب وهي تراه يتجه بها للحمام ليضعها على ألة تجفيف الملابس وسط دهشتها منه بينما اندرو يقوم بتشغيل زر تجفيف الملابس وكاترينا لاتزال جالسة عليها ...لتسأله بدهشة :اندرو ماذا تفعل؟؟
اجابها اندرو بغموض:ستعلمين الان..
يقف مجددا امامها عاري تماما و رجوليته بدأت بالانتصاب ... مددها على ألة التجفيف والتي بدأت تعمل لتهتز الألة بقوة فقد وضع معيار الألة لأقوى عيار ...بينما كاترينا شعرت بالخوف لتصيح به:أندرو انزلني ...ماذا تفعل؟؟
لتصرخ بصوت عالي وتتأوه عندما أدخل رجوليته بقوة داخلها بينما الألة تهتز تحتها بسرعة وقوة مذهلة ...ليمسك يديها ويلفها حول رقبته ويضعها رأسها على كتفه ويبدأ بمضاجعتها بقوة وسط صراخها وتأوهاتها العالية باستمتاع ...بينما اندرو يهتف بين دفعاته القوية :انتي(دفعة)... لي(دفعة) ملكي(دفعة)....
ظل يضاجعها والألة لازالت تعمل وتهتز بشكل اسرع وسط تاوهات كاترينا وصرخها وبكائها المنتشي لتفرغ مرتين شهوتها لاستمتاعها بالوضعية الجديدة ليزمجر برجولية معلنا وصوله لنشوته وهو يهتف باسمها بانتشاء...

بعد انتهائهما من جولة الحب العنيفة والمثيرة ..استحما معا وطبعا لم يخلو ذلك من مداعبات أندرو لها وممارسة انحرافه معها وخجل كاترينا المسكينة ...فلقد بكت بخجل بعدما فعل معها على الألة وأنها لم تسمح له مجددا بفعل هكذا اشياء مجنونة ...وأندرو يضحك بمرح ويمازحها على ردة فعلها اللطيفة.....
وبعد انتهائهما من الاستحمام ...اردتديا ملابسهما بعدما اختار لها اندرو ثوب نوم مثير يليق ببشرتها والتي باتت مزينة بعلامات ملكيته عليها ...ليذهبا للسرير وينامان وهما معانقينين بعضهما البعض....

ومرت عدة ايام وعلاقة كاترينا واندرو بازدهار ...كاترينا لم تصارحه بحملها بعد....تريد اخباره هذا الخبر السعيد بأقامة حفلة تدعو أليها الأصدقاء والاهل لتشاركهم هذه الفرحة فقريبا جدا سيصبح لديها طفل من حبيبها وزوجها اندرو....
وطبعا خلال هذه الفترة زارتهم ايميلي مع طفلها و خرجتا سويا ....
كاترينا اقتنعت اخيرا وباتت متأكدة بان اندرو لا يرى ايميلي اكثر من اخت له بعدما رأت بنفسها علاقته مع ايميلي وكيفية تعامله معها عندما كانت تزورهم واحيانا تقضي معظم اوقاتها بمنزلهم ...لم ترى ولا مرة اي شيء يدل على وجود اي نوع من المشاعر الرومانسية تجاه ايميلي .... هي متأكدة من صديقتها ايميلي ولكن كان لديها بعض الشكوك الصغيرة ناحية اندرو ولكن شكها زال بشكل نهائي...
وايزيك لازال بالخارج لم ينتهي من مشروع مطاعمه مع شريكه...حدثته كاترينا على الهاتف من ايميلي ذات مرة عندما اتصل بزوجته ليخبرها بأنه قريبا جدا سيأتي للبلاد لرؤيتها ورؤية طفله فلقد اشتاق لهم جدا ....

اما اندرو فهو الان يعيش السعادة الحقيقية اخيرا بوجود زوجته بحياته ...وكذلك عودة ايميلي صديقته أيضا...واخيرا احس بالراحة بعد مواجهته لها وتاكده بأنه لا يحمل لها اي مشاعر على الاطلاق ...ومشاعره بالسابق ماهي سوى مجرد اوهام رسمها بخياله واقنع نفسه بها حتى يبعد نفسه عن كاترينا بسبب كبريائه السخيف ....كم تندم على ما فعله معها بالسابق وقسوته معها وانتقامه اللعين وادخاله تلك الساقطة سونيا بحياته... أراد من خلاله اثبات عدم حبه لها وارضاء كبريائه اللعين الذي كان سيكلفه خسارة الفتاة الوحيدة التي أحبها من قلبه وحفر اسمها بداخله....وكاترينا انتصرت عليه وهزمته بحبها له ومسامحتها له و موافقتها على منح زواجهم فرصة جديدة ...و هذه الفرصة اثمرت اخيرا ...فهاهما الان يعيشان كزوجين طبيعيين يعشقان بعضهما البعض ...
هو للان لم يعترف لها بعشقه...
عند كل ممارسة حب لهما دوما كاترينا تخبره بحبها له ولكنه لايرد عليها الا عندما تنام ويخبرها عن مدى عشقه لها ...هو ليس بغبي لكي لايرى نظرتها المتأملة بانه سيعترف لها اخيرا بعشقه ولكن كل مرة كان يرى الخذلان بعينيها عندما لا يخبرها بحبه ايضا ...لذلك تشجع و قرر اخيرا الاعتراف لها بحبه وسوف يقوم بذلك قريبا جدا....
قطع افكاره صوت سكرتيرته الجديدة...امرأة في الأربعين من عمرها ..وهي تخبره بوصول الانسة فيرونيكا .....
ليبتسم اندرو بسعادة وينهض لاستقبال صديقته فيرو...
صديقته المقربة والتي كانت بمثابة اخت له ببلاد الغربة ...عادت الى هنا منذ عدة اسابيع ..التقى بها مصادفة باحدى الحفلات الخيرية عندما كانت كاترينا بصبحته ....طبعا كان قد اخبر كاترينا مسبقا عنها في احدى المرات عندما كانا بموعد معا يخبرها به عن اصدقائه ومغامراته خلال فترة دراسته...
عرفهما على بعض ...
أحبت كاترينا فيرونيكا بعدما اخبرها اندرو عنها على حد وصفه لها بدت فتاة حيوية ...لم تنكر شعورها بالغيرة لحديث اندرو عنها وكيف استغربت من صداقته لها لظنها بأنه لم يكون صداقات مع فتيات غيرها هي وايميلي ...ولكن بعد تعرفها عليها بتلك الحفلة ورؤية علاقة اندو مع فيرونيكا تبخرت غيرتها ....فقد بديا كأي صديقين عاديين .....

بعد انتهاء لقاء فيرونيكا مع اندرو خرجت والبسمة تعلو ثغرها لسعادتها بالجلوس مع عشقها ...أه كم يبدو وسيما اليوم تود القفز لحضنه وتقبيله بجنون...لقد شعرت بأثارة لم تشعرها قبلا مع احد عشاقها ...ولكنها اخفت كل ماتشعر به نحوه ببراعة ...كم هي ممثلة بارعة بتمثيل دور الصديقة البريئة اللطيفة والمرحة...

طبعا فيرونيكا خلال تلك الفترة بعد عودتها الى هنا ومكوثها بالفندق ...كانت قد طلبت من متحري خاص جلب معلومات عن اندرو وزوجته وتلك الحقيرة ايميلي ...ظنت أولا بأن عدوتها أيميلي ولكن تبين لها بأنها مخطئة جدا.... فعدوتها اللدود تلك اللعينة كاترينا ...كانت تعلم بكل شي عنها وعن ماتفعله مع اندرو وذلك عن طريق خادمة زرعتها كجاسوسة لها داخل قصر اندرو حتى تحضر لها المعلومات اللازمة لتطبيق خطتها ....
والان وبعد عودة ايميلي أصبحت خطتها قيد التنفيذ .... فهي علمت بكل ماحدث لكاترينا بعد ماتزوجها اندرو وكيف اتهمها بأنها المسؤولة عن هرب أيميلي ....تلك نقطة جيدة جدا سوف تستفيد منها....
اولا يجب عليها زرع الشك داخل عقل اندرو تجاه كاترينا وجعلها وكأنها تقيم علاقة مع رجل اخر ...والاثبات بات جاهز بين يديها تقريبا .....
خلال الفترة الماضية  امضت بمراقبة تحركاتهم جميعا وعلمت بأمر الحفلة فجعلت من الامر كما لو كأنه صدفة حين التقت بهم ...ومنذ ذلك الحين تأتي الى مكتب اندرو بحجة مشروع مشترك بين شركته وشركة ابيها وهي المسؤولة عن توقيع عقد الشراكة... وعندما التقت بكاترينا بالحفلة التمعت عينيها حقد وكرها لرؤية نظرات اندرو العاشقة لها وحبه واهتمامه لها....ولكن فيرونيكا اخفت نظرات الحقد وابدلتها بنظرات مرحة حتى لاتكشف نفسها....ووعد نفسها بأنها قريبا جدا ستنتقم من الساقطة التي سرقت حب وقلب اندرو منها...ولكن الان ستمثل البرائة وتتقرب من اندرو وتتحمل تلك العاهرة زوجته وتبتسم لها  حتى تنجح خطتها ...

بعد الحفل بأيام ...اعلمها جاسوسها بذهاب كاترينا الى احدى عيادات الاطباء النسائية وعلمت فيرونيكا بأن العاهرة حامل بعدما رشى الجاسوس موظفة الاستقبال بالمركز الطبي وفأخبر سيدته بالأمر فور علمه بالحمل ...
لقد جنت وحطمت اثاث الغرفة وبكت بجنون وهستيريا وهي تتوعد لكاترينا بالموت لانها اصبحت حامل من حبيبها وستنجب منه وهي ترى بأنه حقها هي وكاترينا سرقته منها...لطالما كانت تحقد عليها وتكرهها لسنوات كثيرة عندما كان اندرو يخبرها عنها وعن طفولتهما معا ...كانت تشك بأنه يحب كاترينا من خلال حديثه الدائم عنها ولمعة عينيه عند ذكره لاسمها .... ولكن كرهها تحول للعاهرة الاخرى ايميلي عندما علمت عن نيته الزواج منها وبأنها خطيبته منذ سنوات ويحبها ....والان وبعد خروج ايميلي من الصورة وتحول حبه وعشقه لكاترينا عاد الحقد والبغض ولكنه اصبح أضعاف لأنها متأكدة بأن العاهرة كاترينا هي حب اندرو الحقيقي...لذلك قررة الانتقام من كاترينا وايميلي وستتخلص منهما حتى يصبح اندرو ملكها وحدها......

وعلى مدار المراقبة اعلمها الجاسوس عن ذهاب كاترينا لاحد المنازل ووجد رجلا يفتح لها الباب...التمعت فكرة خبيثة بداخل رأسها...فأمرت جاسوسها بالتسلل لداخل ذلك المنزل والتقاط صور لكاترينا مع ذلك الرجل ...

وكأن الحظ كان مع هذه الشيطانة ففي ذلك الوقت وبالتحديد داخل منزل ذلك الرجل الغامض حدث الامر كالتالي:

كانت كاترينا جالسة في صالة ذلك المنزل وملامح التوتر والرعب ظاهرة عليها ...فمنذ قليل كانت بقصرها تستعد للخروج بصحبة ايميلي من أجل التسوق ولكن فجأة احست بالتعب وبشيء سائل ينزل من اسفلها كالماء ...شحب وجهها من شدة الخوف واسرعت فورا للاتصال بابن خالها ريتشارد تطلب منه المساعدة ...شرحت له بذعر وبكاء مايحدث معها وبأنها تحتاجه وستأتي للمركز الان ...ولكن ريتشارد اخبرها بأنه مغلق اليوم لانه مريض ...لذلك اقترح عليها القدوم له للمنزل كونه قريب جدا كما يستطيع فحصها بدقة اكثر فهو يتابع حملها منذ ذهابها له....اخبرها بأن لا تخاف فأعراضها ليست اعراض اجهاض وبأنه سيعطيها الدواء الازم حالما يرى حالتها ويكشف لها بمنزله حيث لديه معداته الطبية والادوية اللازمة...
وافقت كاترينا فورا ونهضت بسرعة وبدلت ملابسها وخرجت بخلسة حتى لايراها الحراس فهي للان لم تخبر اندرو عن حملها ولا تريده ان يعلم الان ...لذل خرجت من الباب الخلفي واستقلت سيارة اجرة باتجاه منزل ريتشارد وكلها امل بأن طفلها بخير ولم يصب بأي اذى ....
وكانت ورائها سيارة لجاسوس فيرونيكا والذي اعلم سيدته فورا بكل التفاصيل.....
وحالما دخلت كاترينا لمنزل ريتشارد ...ادخلها لغرفة النوم فورا وجعلها تستلقي على السرير وكل ذلك كان يسجل ويصور على هاتف الجاسوس ...حيث قام بالتقاط عدة صور لهما ...وهي تخلع سترتها وريتشارد يرفع لها ملابسها ...والتقط الصورة الاخيرة لكاترينا نصف عارية وهي تحتضن ريتشارد والذي احس بالدوار يداهمه فجأة والرؤية غير واضحة وكاد يقع على كاترينا المستلقية على السرير لو لم تمسكه بعدما جلست فبدت الصورة كما لو كانا يتعانقان كعاشقين متعرقين ومتعبين بعد ممارستهما للحب جالسان على السرير بملابسهما الخفيفة....

اما عند ايميلي وبنفس الوقت تقريبا خرجت من شقتها بسرعة هائلة وتبكي وتشهق وعلامات الرعب على وجهها بعدما اتاها اتصال بأن ابنها مخطوف وهو بخطر حقيقي واذا أرادت انقاذه عليها الذهاب الى ذلك المصنع وحدها دون ان تخبر احد...لا اهلها ولا زوجها ولا أصدقائها ....وان لم تفعل فلتودع ابنها للأبد...

لنشرح ما حدث معها وكيف خطف طفلها:

فقبل يوم واحد كانت عند اهلها هي وطفلها فأصر والداها على بقائها عندهم والمبيت الليلة ..لذلك بقيت ولكن في الصباح اتصلت كاترينا بها لتخبرها بموعدهم للذهاب للسوق ..لذلك تركت طفلها مع امها مخبرة اياها بأنها ذاهبة لكاترينا وستأتي وقت الغداء ...ولكن قررت الذهاب اولا لشقتها لتحضر بعض الاشياء والذهاب لاحقا لكاترينا ... وطبعا فيرونيكا تعرف بكل تحركات ايميلي بسبب الحارس الجاسوس الذي وضعته داخل حرس أمن القصر لوالد ايميلي ...لذلك طلبت من الحارس خطف ابن ايميلي وأخذه للمصنع المهجور وتصويره وبعث الصور لأيميلي وطلب منها الحضور وحدها ودون اخبار احد وألا سيكون مصير ابنها الموت .....
وبذلك جاءت ايميلي للمصنع ودخلت بسرعة باكية وهي تصرخ بصوت عالي:ابني ...ابني ...أريد طفلي ....
ظلت تدخل الغرف باحثة عن ابنها وسط بكائها ونحيبها على طفلها لتعثر عليه بغرفة ألات مهجورة مرمي على سرير مهترىء يبكي بصوت عالي ...اندفعت نحوه لتحمله وتضمه لصدرها ..تقبله بشوق ولهفة وهي تحمد الرب على عودته لحضنها ...تفحصته فوجد بأنه بخير ...نهضت بسرعة وهي تحمل ابنها تريد الرحيل من هذا المكان القذر ولكن تجمدت بمكانها وشحب وجهها وهي ترى فيرونيكا صديقة اندرو والتي تعرفت عليها بالحفلة بملابس سوداء قصيرة ووراءها رجالها يحملون أسلحة وكلها موجهة نحوها وفيرنيكا تبتسم بخبث وهي تنظر لايميلي المرعوبة والشاحبة بنظرات حقد وكره...لتتقدم نحو ايميلي بخطوات بطيئة وهي تهمس بوعيد :أهلا بكي في جحيمي عزيزتي.....

لتأمر رجالها بأخذ الطفل من والدته ...فتحرك رجالها المخيفين واخذو الطفل من امه بالقوة وسط مقاومة ايميلي الشرسة و وصراخها وترجيها بألا يأخذوه منها...ولكن فيرونيكا جلست على الكرسي تراقب المشهد باستمتاع ...اخذو الطفل من ايميلي واحضروه لفيرونيكا ...حيث حملته الاخيرة مقربة اياه منها فاخرجت سكين وسط صراخ ايميلي المقيدة وبكائها وهي تترجاها بجنون:ارجوكي ..لا .لااااا ...طفلي ....لا تأذيه...ماذا تريدين....
لتضحك فيرنيكا بصوت عالي وتبعد السكين عن الطفل الصغير الباكي ...لتردف وهي تنظر لأيميلي بمكر واستمتاع:الان اصبحتي عاهرة ذكية...سوف تنفذين ما امرك به بالحرف الواحد وألا سأذبح طفلك امام عينيك...ما رأيك؟؟
لتهز ايميلي راسها وتردد بهستيريا والدموع تنزل بغزارة وهي تشاهد طفلها الباكي باحضان الأفعى:حسنا ..سأفعل ...سأفعل....
لتنهض فيرونيكا عن الكرسي وتعطي الطفل لاحد رجالها وتأمره باسكاته ريثما تتفاهم مع والدته .....
اقتربت من ايميلي المقيدة والتي مازالت ترتجف وتبكي وعيونها لازالت مثبتة على طفلها بخوف وهي تراه بين ايدي هؤلاء المجرمين....
انحنت فيرونيكا امامها...لتمسك ايميلي من شعرها وتصفعها بقوة...امسكت ايميلي من فكها ...لتهمس فيرونيكا بحقد:ستفعلين وتقولين ما امرك به...واذا لم تفعلي سأفرغ مسدسي برأس ابنك وأقطعه لاجزاء وأقتل زوجك بعدما اجعل رجالي يغتصبونك امامه وساعذب والديك حتى يموتان ...هممم ما رايك عزيزتي.....
شحبت ايميلي من سماع تهديد هذه المجنونة امامها وعلمت من مظهرها بانها لاتمزح وانها ستنفذ تهديدها لو لم تطيعها ..لتجيبها ايميلي برعب :ح.حسنا ...كما تريدين...
لتبتسم الاخرى بجنون وهي تنهض :جيد...سنبدأ الان....
امرت رجالها بأحضار كاميرا وتصوير ما سيحدث وطلبت من مساعدها اخراج الطفل من الغرفة  ريثما تنتهي من عملها فهي مازالت تحتاجه في خطتها....
امرت الرجال بأخذ أيميلي لغرفة التعذيب بعدما اخذت هاتفها منها..
دخلت للغرفة ووجدت بان كل شيء جاهز وايميلي مربوطة بالطاولة الخاصة بالتعذيب ...تم وضع الكاميرا وجلبت امراة تبدو ككاترينا من بعيد وجعلتها ترتدي ما لبست كاترينا اليوم ...اتجهت فيرونيكا نحو ايميلي المرعوبة مما يحدث لها  لتقترب منها ممسكة بسوط  بيدها...
لتجلدها به وسط  صراخ ايميلي من الالم ...زادت فيرونيكا من قوة الضرب وهي تتذكر كبف تركها اندرو وحدها وجاء لزواج من هذه  العاهرة امامها   لقد فضلها عليها ونسيها هي ولم يتذكرها ولم يتصل بها منذ عودته وكله بسببها وبسبب اللعينة الاخرى....
ظلت تضرب ايميلي بالسوط وصراخ ايميلي وبكائها وترجيها يملأ المكان....
رمت فيرونيكا السوط من يدها بعدما تعبت ...لتمسك ايملي من شعرها وترفع رأسها وهي تشهق ووجها احمر من البكاء والصراخ...لتهمس فيرونيكا بحقد :هذا لا شيء امام ما سأفعل بك ...والأن أريد منك أن ترددي اسم كاترينا كما لو انها هي من تضربك ...وأذا لم تفعلي اقسم بأن اجعل كل رجالي هنا يغتصبونك....
لتصرخ أيميلي بفزع وتترجى الشيطانة عديمة القلب بصوت يتقطع له القلب :ارجوك اتوسل اليكي لا تفعلي ذلك بي وبصديقتي . .الرحمة انا لا اعرفك ولم افعل لكي شيء ....

لتصغعها فيرونيكا بقوة وتفلتها وتمشي امامها وهي تردد بصراخ بجنون وهستيريا:لقد سرقتي مني حب حياتي...بسببك انتي وتلك العاهرة الحقيرة تركني اندرو وجاء لهنا نسيني ولم يتصل بي او يحدثني بسببكما ايتها الساقطات...اخذتما اندرو مني ولكني هنا لاستعيد ماهو لي وارجاعه معي ....هو لي ملكي لن أسمح لاحد باخذه...
شحبت ايميلي وارتجف جسدها وهي ترى فيرونيكا المختلة عقليا وهي تضحك وتبكي وتمشي بسرعة بالغرفة وتهز رأسها وتحادث نفسها ..خافت على ابنها من هذه المجنونة ...
انها لاتمزح... اغمضت عينيها و بكت بصمت وهي تأنب نفسها بندم :أرجوكي سامحيني كاترينا ...اختي وحبيبتي سأنفذ كلام هذه المختلة وانفذ ماتقوله ولكن عندما انتهي من هنا واخرج اقسم بأني سأخبر اندرو والجميع عن الحقيقة وسأكشف هذه المختلة المجرمة على حقيقتها ...ولكن يا صديقتي انا خائفة على طفلي منها...لو ارادت تعذيبي او اغتصابي صدقيني سأضحي بنفسي لاجلك ولكن الحقيرة تهدنني بأبني ...ارجوكي يا صديقة العمر سامحيني.....سامحيني.... 
لتفتح ايميلي عينيها...ودموع الألم والخذلان تحرقان عينيها لسانها عاجز عن نطق اسم رفيقة دربها ولكن المجرمة التي امامهة لم تترك لها خيار اخر وهي تشاهدها تضع السكين على عنق طفلها  ...لتصرخ ايميلي بخوف :ارجوك ساقول ما تريدين ... أتركي طفلي ..ارجوكي...
لتضحك فيرونيكا وترمي السكين وتصفق بأيديها بمرح بصوت حماسي:اذا هيا بنا لنبدأ التمثيل....تصوير..
لتأمر شبيهة كاترينا بالوقوف امام الكاميرا وظهرها أمام الكاميرا ممسكة بالسوط..تجلد أيميلي بقوة على ظهرها العالي وامرت الشبيهة بتريد بصوت عالي :اندرو ملكي وحدي ولن تأخذيه مني مهما فعلتي....
في حين امرت ايميلي تحت تهديد السلاح بذبح ابنها امامها.. بترجي شبيهة كاترينا كالتالي:كاترينا اتركيني اتوسل اليكي ...سأتركه واترك البلاد لأجلك كما امرتني يوم زفافي باندرو...لقد ابتعدت كما امرتني سابقا تحت التهديد وألا ماتركت حب حياتي اندرو لكي...
اندرو حبيبي انقذني منها ...أندرو ...
وكل ذلك وايميلي تبكي بحرقة وندم بكاء يقطع القلب وتردد وتطلب بداخلها العفو والمغفرة من صديقتها المسكينة لان الشيطانة امامها قلعت اظفارها وقصت لها شعرها ..ووضعت طفلها بالقرب من قفص اسود مفترسة وجائعة وهددتها لو لم تقل ذلك الكلام الكاذب فسترمي بابنها لتلتهمه الاسود كما التهمت الأرنب حيا قبل قليل...

ظلت فيرونيكا لساعتين تعذب ايميلي بوحشية وهي تصور كل شيء وشبيهة كاترينا تعذبها وكانت تأمر ايميلي بالترجي وطلب المغفرة والرحمة من شبيهة كاترينا باسم كاترينا...فبدى الفلم حقيقيا جدا حقا كما لو كانت كاترينا من تعذب ايميلي...بعد ان انتهت من تصوير التعذيب امرت رجالها باخذ ايميلي الغارقة بدمائها ووضعها داخل غرفة اخرى من غرف المصانع بينما تستكمل خطتها الشيطانية ....
فامسكت بهاتف ايميلي بعدما اخذت منها رمز الفتح وبعثت رسالة لوالديها بأنها لا زالت مع كاترينا وستقضي النهار معها .........

أما عند كاترينا وبعد فحص ريتشارد لها تبين لأنه لايوجد شيء خطير وانها مجرد افرازات وتغيرات بالحمل ...وقد وصف لها عدة ادوية وامرها بالراحة تامة وعدم أجهاد نفسها وخاصة بعلاقتها الحميمية مع زوجها خلال هذه الفترة حتى يستقر حملها بشكل نهائي...بقيت بجوار ريتشارد تعنتي به بعدما بعثت رسالة لأيميلي بعدما عجزت عن الوصول أليها حيث كانت لاترد على اتصالاتها... تخبرها بتأجيل ذهابهما للسوق اليوم وستخبرها لاحقا التفاصيل ...ظلت تعتني به الى ان جاءت زوجة ريتشارد  من عمله بصحبة ابنتهم لوسي ...
  فريتشارد ابن خالها متزوج منذ عشر سنوات و زوجته مهندسة تعمل بشركة تصميم الالعاب الالكترونية ولديهما طفلة صغيرة بعمر سبع سنوات  ....وبذلك تركت مهمة الاعتناء بريتشارد لزوجته جولي والتي انطلقت مسرعة لغرفة ريتشارد معانقة اياه ومقبلة أياه بشغف كبير وهي تعتذر وتتأسف لتركها له منذ الصباح  وتأنيب نفسها لعدم اعتنائها بزوجها و حبيبها فأسكتها ريتشارد بقبلة مشتاقة بادلته اياها جولي بقوة...فابتسمت كاترينا واحمرت وجنتاها بخجل فأخذت لوسي الصغيرة الى المطبخ حتى تترك العشاق لوحدهما دون ازعاج ولتقضي بعض الوقت مع قريبتها و ابنة اخيها....
( بما انهم من عائلة مسيحية فعندهم يعتبرون ابن الخال او الخالة او ابن العم متل الأخ وكمان مابيصير يتزوجو من بعض لهيك كاترينا اعتبرت ريتشارد اخوها وماممكن يصير بينهم شي)

((غيرت شخصية ريتشارد احترام للمتابعين وبناء على طلبهم))

بعد ان اطمئنت على صحة جنينها وابن خالها ريتشارد...ودعت العائلة وذهبت الى منزلها ...وفي طريقها للمنزل بسيارة الاجرة حاولت الاتصال بأيميلي دون جدوى ...ولكن بعدها بدقائق جاءت رسالة لهاتفها من ايميلي تخبرها ان اتصل والديها وسألا عنها بأن تقول بأنها قضو النهار معها هي وطفلها وستبيت اليوم في شقتها اليوم وغدا صباحا ستلتقي بها وتخبرها بكل شيء فهي تحضر لها مفاجأة وستريها اياها غدا....
استغربت كاترينا من تصرفات ايميلي الغريبة وقررت الاتصال بها وبعدها بدقائق اجابت ايميلي ولكن نبرة صوتها بدت غريبة جدا:اهلا حبيبتي كاترينا....
كاترينا بقلق:عزيزتي ما بكي لما صوتكي يرتعش هكذا هل أنتي مريضة؟؟ سوف اتي حالا...
أردات ايميلي الصراخ وطلب النجدة ولكن السكين الحادة التي تضعها الحقيرة على عنق ابنها منعتها من ذلك ...اشارت فيرونيكا بنظرها بان تجيب كاترينا ...لذلك أجابتها بنبرة حاولت جعلها ثابتة:لا داعي عزيزتي سأركي في الصباح..كل مافي الامر بأني تشاجرت مع والدتي قليلا وأردت الانفراد بنفسي ...لذا لا داعي للقلق انا بخير والان وداعا....
واغلقت الخط دون الاستماع لكاترينا المستغربة والقلقة على ايميلي ....

وصلت للقصر ولم تجد اندرو بعد لذلك صعدت لغرفتهما للاستلقاء بعد شربها للدواء ....كما اتصلت والدة ايميلي تسألها عنها فاخبرتها ماقالته لها ايميلي...بدلت ملابسها واستلقت على السرير غارقة بالنوم من شدة تعبها...

عندما وصل اندرو في المساء ...دخل القصر فلم يجد كاترينا سأل الخادمة عنها فاجابته الخادمة بانها بغرفتها نائمة ....أصابه القلق من ان تكون مريضة فالوقت لا يزال مبكرا للنوم وليس من عاداتها النوم دون انتظاره حتى يأتي ...
صعد بسرعة ودخل الجناح فوجدها نائمة على السرير بعمق...انحنى نحوهة مقبلا جبينها بحب ...ووضع الغطاء عليها ...بعدها ذهب للحمام للاستحمام بعد يوم متعب من العمل الشاق و الاجتماعات الكثيرة والتي اصبحت تاخذ وقته من محبوبته...كان يود قضاء الليلة معها فلقد اشتاق لها حقا ولكن حبيبته متعبة لذلك لم يجد حل سوى اخذ حمام بالماء البارد لاطفاء لهيب جسده المشتعل....
بعدما خرج من الحمام وبدل ثيابه واتجه نحو السرير للنوم فهو ايضا متعب اليوم ...نام بجانبها معانقا اياه بعدما اخذ قبلة طويلة من شفاها جعلته يزيل عنه تعب اليوم ليغرق هو الاخر بنوم عميق ومحبوبته بين احضانه .......

واشرقت شمس صباح اليوم التالي ...هذا اليوم الي سيغير مجرد حياة ابطالنا ويقلبها الى جحيم .....هذا اليوم الذي كان من المفترض أن يكون اجمل يوم بحياة اندرو و كاترينا لأنها كانت ستخبره بحملها ...واندرو كان سيعترف بعشقه لها ...ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ....

في احدى المناطق الراقية تجمع الناس على فتاة ملقاة عند باب شقتها واثار التعذيب على جسدها وهي تحاوط بين ذراعيها طفلها والذي كان يبكي بصوت عالي لدرجة جعل الناس تستيقظ وتتجمع على بكائه لترى هذا المنظر الفظيع...فالفتاة المدماة لم تكن سوى ايميلي ...
اتصل جيرانها بالاسعاف وحضر فورا لاخذ الفتاة التي مايزال فيها نبض ضعيف جدا وكذلك حضرت الشرطة للتحقيق .... وكل ذلك على مرأى تلك الخبيثة والتي كانت تراقب المنظر من بعيد ياسمتاع ...ضحكت بخبث لتهمس بوعيد:تخلصت من هذه العاهرة والأن حانت نهايتكي كاترينا فالجحيم قادم نحوك...
رفعت هاتفهة لتتصل بخادمتها جاسوستها بقصر كاترينا لتسألها عن الاخبار...كما طلبت منها سرقة هاتف كاترينا من غرفتها خلسة حتى لا يرى أحد رسائل ايميلي ولا يبقى اي دليل لتبرأة كاترينا من التهمة ...

نظرت لهاتفها لترى فيديو تعذيب ايميلي عل يد شبيهة كاترينا ..ضحت بمكر وهي تشاهده.. يا ألهي يبدو حقيقي جدا ...
ثم قلبت للفيديو الثاني والذي يجمع كاترينا وريتشارد وهي تنزع ملابسها وكذلك تعانق ريتشارد شبه عاري على السرير...لقد قامت بقص محتوى الفحص لجنينها فبدا كم لو كانت تخون اندرو مع عشيقها....
ضحكت بصوت عالي لدرجة ادمعت عيناها...لم تكن تعلم بأنها بهذا الذكاء فأن اراد اندرو فحص الفيدوهات فستأتيه النتيجة بانها حقيقية وبذلك تكون كاترينا وقت بالفخ حقا و دخلت بجحيم اندرو ولم تستطع الخروج منه....
لتهمس بحب وهي تتامل صورة اندرو على هاتفها:ها انا قادمة أليك حبيبي استعد...
لتنطلق بسيارتها نحو شركة اندرو وهي تبتسم بنصر لنجاح مخططها  ......

يتبع..........    

Czytaj Dalej

To Też Polubisz

32.9M 1.9M 47
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبي...
224K 20.6K 11
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ ح...
408K 19.4K 32
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...
251K 22K 52
من رحم الطفوله والصراعات خرجت امراءة غامضة هل سيوقفها الماضي الذي جعلها بهذة الشخصيه ام ستختار المستقبل المجهول؟ معا لنرى ماذا ينتضرنا في رواية...