تيـلـيكُـون

By toqa0011

156K 10.6K 5.5K

سمـاء رَمـاديـة..وطـقس بـارد..صـوتَ الرياح وألتحـامُ المخـالب..صوتَ الصُـراخ ووداعُ الأرواح.. ودم سائل من جسـ... More

المُـقدمـة
~| ١ |~
~| ٢ |~
~| ٣ |~
~| ٤ |~
~| ٥ |~
~| ٦ |~
~| ٧ |~
~| ٨ |~
~| ٩ |~
~| ١٠ |~
إعـلان ☯️
~| ١٢ |~
~| ١٣ |~
~| ١٤ |~
~| ١٥ |~
~ | ١٦ |~
~| ١٧ |~
~| ١٨ |~
~ | ١٩ |~
~| ٢٠ |~
~| ٢١ |~
~| ٢٢ |~
~| ٢٣ |~
~| ٢٤ |~
~| ٢٥ |~

~| ١١ |~

4.8K 415 132
By toqa0011


بِـداخل كـُلًا مِنـا مـشاعـر هائجـة...أو بِـشكل آخـر مُبـعثرة. مشاعـر مُختلـفةِ الأنواعِ...كـلًا منهـا تكـون بشعـورٍ مُختـلف. فـ واحـد بسبب سعادة ، وأخري بسبب كُـره ، وواحـده بسبب حُـزن. أعلـم بأن ما بداخلـيّ نوعين فقـط كُـرهٍ وحُـزنـًا.

السعـادة أختفـت مع رياحُ اليـوم الذي خسـرتُ فيهِ ذاتيّ القـديمة ، روحـيّ السعيدة ، والأهـم عائلتـيّ الجميـلة التي تفـرقت بثنـايا المـاضيّ الألـيم. لم أعتقـد يومٍ بأن حياتيّ ستأخـذ ذلكَ المنحـدر السئ. أخذتُ طريقًـا نهايتهُ كانت مُحتمـة. طريقًا كانت خسائـرهُ كبيـرة.

خسـائر تمـلكت منـيّ جاعلـة مَـن روحً مُبتسمة ومشرقـة...روحً ذابلـة كـالأزهـارِ وقـتَ العواصف ، تتساقطُ مُستسلمـة لمصـيرها...فكـونها تتمسكُ بحبـلٍ ضعيف ليـس بأمـلٍ علي الإطلاقِ. أنهُ حبل كاذب علي أيّ حال.

أظلُ أتطلع إلي غيابِ الشمسِ. لـقد ذهب رويس منذُ ربعِ ساعة بعدما طلبتُ منهُ الذهابِ وتركيّ بمُـفرديّ ، و إرسال رسالة سريعة لمكـلة النمـور البيضاء آيسلـين بشأن الإجتماع الخاص بمن مُشـارك في معاهدة السلام الذي سيُقام اليوم.

ذلكَ الحديث وتلكَ النبرةِ التي خرجت منيّ ، لم أعتادُ عليها. كونيّ كنتُ صامتة وباردة لأكثـرُ من شهـر. عـامين بأكملهـم قـد مضـوا كـ تسريعِ الوقت. بدون شعـور فالطالمـا أغرقتُ ذاتيّ بالأعمالِ والإجتماعات والمسئوليات.

كانت أفضـل طريقة للتجاهلِ والنسيانِ...ولكنها كانت أصعبهم. فـكونيّ أرهـقُ عقليّ حتي لا ينشغـلُ هـو أمـرٍ صعب. وكونيّ أهلكُ جسديّ بالجلوسِ لساعات طويلة هو شئ ليس بجيد ، فـ للنسيانِ أتعبُ جسـد ٍوعقـلٍ.

زفـرتُ الهواءِ بسخط. نظـرتُ حوليّ جيـدً من الأعلي ، لأننيّ مازلتُ أجلسُ علي غصنِ الشجـرة. وقفتُ بهدوء وقفـزتُ لأستقـرُ علي الأرضّ بصمت. أخـذتُ أسيـر وفي رأسيّ الكثـير من الأفـكار. وبينمـا كنتُ أفـكر شعرتُ بلمحةِ هواء غربية أمام عينايّ.

ذلكَ الشعـور....أنهُ هو!

وقفتُ بجـدية وأخـذتُ أنـظرُ حوليّ بتـركيز. ذلكَ الشئ في ثانية يستطيعُ جعـل قلبيّ ينفجـر.

" أهـذا أنتَ ، يا مجهولِ الأسم؟" صحتُ بسخـط وأنا ألتفتُ في دوائـر. بينمـا أشعـرُ بهِ يسيـر حوليّ في حلقـات واسعـة. الأشجـارُ حولـنا تتحـركُ بدون توقف.

سـرعتهُ قـاتلة!

سُحقـًا يستطيعُ الأصطدامُ بيّ وسيتم دهسيّ!

" يـا أنت ، تحـدث!" شعـرتُ بشجـرة تسقطُ بجانبيّ علي وشكِ السقـوط عليّ ، لأسرعُ بالقفـزِ سريعًا بعيـدًا عنها.

" يـالكَ من جبـان! ، تُقـاتل من الخلـفِ مثـل الضُعفـاء!" هسهستُ بسخرية وأنا أعلمُ بأنيّ في وضع لا يسمحُ حتيّ للتفكيرِ في شئ غيـر كيفية الخروجِ علي قيد الحياة.

وجـدتُ كل الأشجـار التي تُحيط بيّ تسقطُ في وقت واحـد وهو بأتجاهيّ!

ركـضتُ بسـرعة وأنـا أقفـزُ علي أول واحـدة كانت ستنصدمُ بيّ ، لأستغلهـا بجعلها ترفعنيّ أكـثر بالقفـزِ عليها. وهكـذا أخـذتُ أستخـدمهم للأرتفاعِ لتفاديّ كل فرعٍ كان سيُصيبنيّ بإصابات بـالغة. حيثُ لاحظتُ أن كل خصنٍ من الأشجـارِ كان حاد كالأشواكِ

وهـذا بالتأكيـدِ ليسَ صُـدفة. بل هـو فاعلهـا.

أستقـريتُ علي الأرضِ بسـرعة. وأنا أشـاهد كل الأشجارِ حوليّ ساقطة. تنفستُ سريعًا وأنا ألتفتُ بحذر. حيثُ سكنت الأشجارِ فجأة. هذا ليس بجيد.

أخذتُ عدة دقائق أحاول أن أفهم خطتهُ ، هـو هاجمني بـطريقة غيـر مُبـاشرة. كأنهُ يخبرنيّ أنهُ هو وأنهُ لا ينويّ بيّ خيـرًا.

إذا هاجمنيّ بطريقة غير مُباشرة وكان هجومهُ قوي هكذا ، ماذا سيـحدث إذا هاجمنيّ بطريقة مُباشرة!

لا أضمنُ النتائج ، ولكن كيف آتي إلي هُنا؟ ، بـل كيفَ تعدي حدود أرضيّ بـدون أن أشعرُ بهِ. لم أكن مشغولة للغاية وغير مُدركة حتي لا أشعرُ بهِ.

هُنـاك شئ مُـريب للغاية!

تنهدتُ بتعب. أنهُ يوم لا يُطاق حتمًا. تأكدتُ من أن المكان خاليّ وأخذتُ أسيـر ببطئ وبحذر. ربما كتلة نار مُلتهبة تُقذف عليهِ ويكون مصيريّ هالك. ألتففتُ بغايةِ سلكُ الطريق لأرضيّ.

لأجـد ملـكة النمـور أمـام عينايّ ، وقفتُ بسرعة وأنا أنظرُ لهـا بصـدمة ، بينمـا إبتسامـة قلقة تعتليّ وجههـا. تقـدمت منيّ خطوة لأبتعد عنها بواحدة.

" أنـتِ هُنـا والأن؟ " تمتمتُ بحـذر. لأجدها تنظرُ ليّ بقلق قائلة بتعجب " أجـل هُنـا والأن "

" أنظري ، لقـد سمعتُ صوت حطام قوي ، لذا أتيتُ سريعًـا لأعرفُ السبب ، ووجـدتُكِ ويبدو بأنكِ لستِ بخير" وضحـت بسخرية بسبب نظرات الشك خاصتيّ.

" لا بأس ، أذهبيّ للقطيعِ الأن ، سأتيّ بعد قليل " أردفتُ بهدوء. لأجدها نظرت ليّ قليلًا وبعدها توجهت نحو أرضيّ. زفرتُ الهواء بتعب وأنا أتجولُ بعينايّ المنطقة مُجددًا.

كيف لم أشعرُ بها؟!

ما الذي يحدث ليّ!

•" رويس ، جهـز غرفة الإجتماعات سريعًـا ، دقائـق و تكـون جـاهزة ،الملكة آيسلين في طريقها إليكَ ، أستقبها ورحب بها ، ولا تنسي دعـوة ضيـوفنا ومنهـم ملكِ التيليكون " أمرتُ بصرامة وأنا أتجهُ ناحية منزل أبيّ. يجب أن أتحدث معهُ قبل الإقدامِ علي هذه الخطوة.

•" أوامـركِ آلـفـا "

قمتُ بالنقرِ علي البابِ ثلاث مرات. لأسمعُ صوت أقدام حادة جعلتنيّ أعرف بأنهُ أبيّ. لم أنتظـر كثيـرًا لأنها كانت بضع ثوانيّ لفتحِ الباب.

" طَـالَ غيابكِ ، كيـف حالكِ؟" أسترسل بهدوء وإبتسامة جانبية تعتليّ شفتيهِ ، قـام بفتحِ الباب أكـثر حتي أدخـل. بادلتهُ الأبتسامة ودلفنـا للداخـل.

جلس كلًا منـا في غرفة مكتبهُ. وبسـكون المنـزل أعتقد بأن خالتيّ ليست هُنـا.

" بالفعـل ، ليست هُنـا" أجاب علي نظراتيّ المُتسائلة. لأتمتم بجدية قائلة " جيـد ، لأن حديثنـا مُهم للغاية "

" إذًا أخبرينيّ ، مـاذا هُنـاك؟" سأل بجدية. لأتنهـدُ بتعب وأنا ألقيّ بذاتيّ علي الكُرسيّ بصمت.

" هُنـاكَ كـائن مـا...أنا لا أعرفُ عنهُ الكثـير. كل ما علمتهُ أنهُ يصعبُ شم رائحتهُ ، تتبعُ خطواتهُ ، سريع للغاية ، خطير وقويّ ، والأهم بأنهُ ذكـيّ بـذكاءِ مُخيف ، قـد تجد ذاتكَ فريستهُ إذا لم تسبقهُ بربعِ خطوة! " أخذتُ أصف لهُ كل ما لاحظتهُ علي هذا الكائن. وأخبرتهُ بكل ما حدث معيّ عندما أرادَ القتال معيّ بطريقة غير مُباشرة

أخـذ أبي يعقدُ حاجباهِ بتفكـير. عيناهُ شاردة و عقدة حاجباهُ تكاد تتلامسُ من كثـرة الوقوعِ في دوامة التفكير. قاطعتهُ بنبرة هادئة قائلة " أقـابلتم كائن مُماثل لهُ من قبـل؟"

نـظر ليّ بتعمـق مُتمتم بنبـرة قلقة " أنتِ في خطـر...وخـطر كبيـر للغاية... نهايتهُ ليست بجيدة" نظرتُ لهُ بتفاجأة. أعلمُ بأنيّ في خطـر. لأن من طريقة لعبهُ معيّ فهو شخص لا يمزح إطلاقًـا.

" بـكِ شئ يريدهُ ، وبدونهُ لن تكتمـلُ خطتهُ ، فإذا كان هو ذكيّ للغاية كما أخبرتينيّ....فإنهُ للأن لم يُظهـر لكِ قوتهُ بعـد." كلامتهُ جعـلت القشعريرة تتملكُ جسديّ.

" ما الذي تعنيهِ؟"

" هـو فقط كان يُقدم ذاتهُ لكِ للأن ، لكنهُ لم يُظهر لكِ حقيقتهُ بعد ، أرادُ أختباركِ أنـتِ ، رؤية سرعة أستيعابكِ ، هـو لم يُـرد قتلكِ من البداية." قال بعينين قلقة ، أزداد شعوريّ بالأرتباك.

نظرتُ إليهِ بعدم تصديق. بينما أخذتُ أفكر بأحتمالية مرور اليوم بخير! ، و أسترجاعيّ لآيس!

" كيف يمكننـا أن نقلل من نسبة الخسائر؟" أردفتُ بتعب وأنا أتناولُ من كوب الماء الذي كان أماميّ بسرعة.

" عليكِ أن تقابليهِ أكثـر....نعرفُ كيف يُفكـر علي الأقل! "

" ولكن نسبة مقابلتهُ ليّ... تسبب أحتمالية إصابتيّ بدون منازع ، أنقذتُ اليوم...بلا شئ" نطقتُ بأنفعال. سُحقًا تـصرفات هذا الكائن يصعبُ توقعها.

" لا تقلقيّ ، فقط عليكِ الأن تجهيز ذاتكِ والقيامُ بأعمالكِ ، وأتركيّ أمر ذلكَ الكائنُ ليّ. نظرتُ إليهِ بهدوء مُتمتمة بِـ " حسنًـا"

•" ألـفـا ، كـل شئ جاهـز ، ننتظـركِ بغـرفة الإجتمـاعات" صاح صوت رويس رأسيّ ، جاعـلًا منيّ أفيقُ من شروديّ.

•" دقـائق وأكون أمامكم. " أردفتُ بجدية.

توجهت ناحية البابِ قائلة " إلي اللقاءِ ، وأوصل سلاميّ إلي خالتيّ"

__

أنظـرُ إلي عيـونهم القلقة ، حـركاتهـم المتوتـرة ، وهمساتهـم الواضحة. نجلسُ علي طاولة الإجتمـاعات. علي يمينيّ رويس وعلي يساريّ ألفريدو ، وبجانب رويس آيسلـين.

" اليـوم...هو ذلكَ اليـوم التي قمنـا بإنتظارهُ كثيـرًا ، يوم الإتفاقُ..وعـدم الأختلاف ، السلام وليس الحـرب ، الأمـان...وليس القتـل ، طوالَ تلكَ السنين الماضية كُنـا فقـط نُجـيد القتـل. أظـهار من بيننـا الأقوي وقـد نسينـا أننا نُضحيّ بأشخاص بدون إدراك ، لأجـل غرائزنـا البالية في القوة! " صـرّحتُ بصـوت جادي و حدة. عينايّ تنظـرُ إلي الجميعِ بعتاب وهم ينظرون لأنفسهم بإحراجٍ.

كنتُ مثلهم ، ولكننيّ توقفتُ...بل حكمتُ غريزة القتل لدي ، لأجـل أبيّ وعائلتيّ سأقـدم حيـاتيّ قُربـانٍ للمـوتِ.

" بـالفعـلِ ألـفـا اُليـان ، ألوانِ الحـربُ...تملكت من أعيونـنا...جاعلة منهـا تدمنُ اللون... بدون إدراك ، وربمـا لأن نشئتنـا كانت علي البقـاء للأقـوي " نـطق ألفـا مرڤين ، ليتفق الجميع معهُ ما عـدا ألفـريدو الذي كان ينظـرُ للجميعِ بسخرية و رومنيل الذي ينظرُ إلي الجميع بعدم تصديق.

لاحظ الجميع نظرات رومنيل الذي كان ينظـرُ لهم بعدم رضيّ مُـردف بسخرية " هه... أتصـدقون أنفسكـم ، أنتم والسلامِ...لا بـل والخجـل يعتليّ ملامحكـم ، يا لكم من مُنافـقين!"

" أصمـت رومنيل ، يبـدو بأن الغضـب تملكَ منكَ " صاح بهِ أحد الجالسين بإنزعاج. ليزفـر الأخـر بسخرية.

" يـا لكم من كاذبون ومخادعون، لقـد كان سفك الدماءِ عادة لديكم ، إذا لم تقتلوا ليـوم واحد... تظنون أنفسكم ضُعفـاء" نطق رومنيل بأستفـزاز.

" أنتَ هو المُنـافق الوحيد هُنـا رومنيل، تظن ذاتكَ الأفضـل والأقوي بينمـا أنتَ صرصور صغيـر..." صاح ألفـا مرڤين وهو ينظرُ إلي الإلفا رومنيل بنظرات غاضبة.

" حقًـا وأنتَ ماذا ، ملاك...من يراكَ الأن لا يراكَ وأنتُ مُتعطش للدماء والقتل وسط الحرب...يا لكم من حُثالة!" صاح رومنيل بغضب أبرزَ عروقهُ.

وهكـذا ظـل الـجميع يتشـاجر. هذا يصيح وهذا يـرد.

بينمـا أنا كنتُ أشـاهدهم بصمت وأقـومُ بتحريكِ الكُـرسي الخاص بيّ يمينًـا ويسارًا.
رويس يشاهـد بهدوء. وألفـريدو يبتسم بين الثانية والأخريّ وعلامات الأستمتاع تظهرُ علي ملامحِ وجههُ. وآيسلين تبتسمُ بسخرية.

قمتُ بالضربِ علي الطاولة بقبضة يديّ ، لتُحدث صوت مـرتفع للغاية جاعلة منهم ينتفضوا ويصمتوا.

" أنتهـت المسـرحية ، جيـد...إذا خلافتكم سببت للمُعـاهدة أثار جانبية ، لن تكـونوا جـزءًا منهـا. ولـن أصمـت!" أسترسلتُ بحـدة.

" تهددنـا بعـدما كـانت لا شئ ، أنتِ خائنة إذا نسيتِ ، لستِ الأفضـل...بل الأسوء ، أنتِ وحش اُليان وحش " أسترسل رومنيل بسخرية وهو يؤشر عليّ.

قبضتُ علي يديّ بغضب شديد وأنـا أظهـرُ عينايّ السوداء لهُ متمتمـة بهسهسة مثــل الثُعبانِ قائلة:

" مـا رأيكَ أن أجعـلكَ تـريّ الوحش بصـورة أفضـل "

________________

أنتهـي...

السلام عليكم 🌚

كيف حالكم....

بارت أخيرًا بعد غياب طويل.... ولكن ما باليد حيلة
علي كلًا...

كيف أحوال أختبارتكم؟ ، هل ستتم في رمضان؟

كل عام وأنتم بخيـر بشأن شهر رمضان 💜

الأسئلة:

رويس ؟

الكائن المجهول ، هو لا يريد الخير والحياة لـ اُليـان كما يبدو؟

ما توقعاتكم بشأنهُ؟

آيسلين؟

تذكير: هي تكون ملكة النمور البيضاء التي قابلت ألفريدو من قبل ووثقت بهِ.

رومنيل ، مرڤين ؟
تذكير:
رومنيل: من قال لـ اُليان بأنها خائنة وكان يتمرد علي قطيعها.

دخول الملكة آيسلين المُفاجأة؟
وهل هي من تسبب بذلكَ؟ 👀

البيتا السابق؟

ألفريدو كان ضيف شرف هذا البارت 😂😂😂

ولكن سيعود مجددًا للبطولة! 😂

حسنًا إلي اللقاء 🙆

في أمان الله 💜

Continue Reading

You'll Also Like

397K 16K 39
لم تكن نهاية قصتهم عندما إنتهي الجزء الأول من هذه الروايه بل كانت بدايه جديده لحكيات كثيره ومختلفه عن بعضها ولكن كلها بإسم واحد وهو الحب سنحي مع كل و...
1.3M 41.6K 39
( تحت التعديل ) أقوم بتعديل بعض المشاهد هو الالفا الملك حاكم عالم المستذئبين وحاكم مصاصي الدماء وهو هجين رباعي مستذئب وعنقاء ومصاصي دماء وساحر لا تع...
6.1M 319K 41
لكل شخص جانب مظلم ،عتمة تغطي جانباً من شخصيته مهما كان نقياً، لكن ماذا لو كان هو الظلام بذاته !! خُلق منه ،ينتمي اليه ،يعيش في داخله ،كُلاهما وجهين ل...
1.2M 90.6K 36
آلهة الثلج وآلهة النار- الألفا العظيمة نيڤ جوهنسون الهارِبة والملك المُبجل ريموند لوكاس تجمعهُم نبوءة تُدعى الجنة.. قِصة حُب مليئة بالشغف والبرودة و...