أهلاً 💜.
٩٣٣ كُومنت + ٤٤٤ فوت = بارت
المرة الجاية بيزيدو لاحظو هل شي اك؟😂
استمتعوا ~
.....
"أنت لا تحب اليس" يردف ساخراً ويتقدم بضع خطواتاً من المُتجمد و المَصدوم مكانهُ ، تايهيونغ نفىٰ برأسهُ عدة مرات بينما يتراجع للوراء "لا !، انا أُحبها أُقسم !"
"تايهيونغ يكفيك كذباً !، انت لا تحبها وهَذا يتضح من تصرفاتكما انتما تتصرفان كـ...كـ الأصدقاء !" هو عاود السخرية وهَذه المرة امسك بذراع تايهيونغ ليتوقف عن التراجع للخلف ما أن يقترب منهُ هو.
"كـ..كيف لك أن اقول هَذا !، مالذي تريدهُ منا ان نفعلهُ لنثبت لك ذلك !" تحدث بعدم تصديق بينما يحاول افلات ذراعهُ مِن تلك القبضة القوية التي تلتف حولها و تضغط عليها ، عيناهُ البُندقية التقت بخاصة الاكبر الحادة و المليئة بالبرود ليعاود التحدث بـ"افلتني رجاءً أنك تؤلمني !"
"عندما تنظران لبعضكما البعض تلك اللمعة التي تبرقُ بالبؤبؤين لا تظهر !، عندما تقبلك اليس او تقترب منك انت لا ترتجف لا تخضع لا تَتوتر لا ترغب بها !، انت و بِكُل سهولة وافقت أن تذهب ،تواجدها أو عدمهُ معك لا يفرق وهَذا واضح !"
"أ.أنا لا أفهم ما تقولهُ بِالضبط ، و.ولا أفهم عن أيُ رغبة تتحدث" اجاب بتوتر شديد بينما يزيحُ حدقتاهُ بعيداً عن الذي ينظر وسط عيناهُ و يتحدث بجراًءة كبيرة..
"سأجعلك مُشتهياً و راغباً الان" همس واخذ مفلتاً ذراع تايهيونغ ، طوق كلتا يداهُ الضخمة حول خصر الأصغر النحيل ، جذبهُ ناحيتهُ بسرعة البرق صادماً اياهُ ، صدريهما قد تلاصق وهذا يعني ان المسافة الجسدية بينهما قد تعدت حدودها..
وجه جونغكوك قد اصبح مُقابلاً لـ وجه تايهيونغ...
تايهيونغ ؟، حسناً ، ان تايهيونغ شعر بالدم يتدفق الىٰ وجنتيهُ بسرعة كبيرة جداً ، عيناهُ قد وسعت ، بينما قلبهُ ؟، بات يدقُ دقاتاً غير مُتوازنة ، جسدهُ ؟ ارتجف و بعرامة ، كذلك ، رعشة لذيذة باتت تسري انحاء جسدهُ من اعلاهُ الىٰ اسفلهُ...
ابتسامة جانبية ارتسمت علىٰ ثغر جونغكوك ما ان تبعثر هَذا الفتىٰ بين يداهُ ، لقد وجد المُتعة و اللذة كذلك ، جبينهما تلاصق وهذا جعل من جسديهما يسخن بشكل لذيذ لهما...
عينا تايهيونغ تطفلا وباتا ينظران لتلك الشفتان التي امامهُ ، لقد رغب بـ أن يقبلهُ جونغكوك !!
"انت الان ، ترغب بأن أُقبلك قبلة تجعل من القشعريرة التي تسري انحاء جسدك تستمر صَحيح ..؟؟" سأل هامساً ليتلقىٰ النفي وذلك جعلهُ يقهقه بخفة وينفث انفاسهُ الساخنة امام تلك النبيذيتين..
"أنا لا أحبك ، وها هي ذا الرعشات اللذيذة تسري انحاء جسدي والرغبة تسيطر عليّ ، رغبة بأن تقبلني ، ولكن مُجدداً ، نحن لسنا علىٰ علاقة وهم أتو ، هَذا ليس مفهوم الحبّ ، ارايت..؟" ورغم توترهُ و ارتعاشهُ و رغبتهُ ، كان قد نطق تلك الأحرف بِكُل ضعف متلقياً ابتسامة هادئة تستقر علىٰ تلك الشفاه التي يحدق بها دون توقف ..
"هذه ليست رغبة انها شهوة ، ليست بدافع الحب ، اتفهمني ..؟" سخر وكان علىٰ حق ، فـ هذه ليست بدافع حب و رغبة البتة انما شهوة تابعة لـ غرائز تايهيونغ و جونغكوك الشهوانية ...
جسد تايهيونغ قد حرر من تلك اليدان القويتان بعنف شديد ، جونغكوك حمحم واخذ رادفاً بصوتاً عميقاً و حاد بينما يخترق الاخر بنظراتهُ "ضيعت الكثير من وقتي ، هيا اذهب لتستعد ، فـ قسماً ان لم تأتي بعد خمس دقائق سـ اجعلك تسير الىٰ الشركة !"
"لست عبد !"
"تحتاج الىٰ هَذا الراتب !"
++تايهيونغ++
اومأ لهُ بـ استسلام و توتر لاركض للداخل بينما افكر بـ لمَ فعل تلك الحركات معي ؟، اهذا هو مفهوم الحبُ بـِ نظرهُ ؟، هَذا ليس مفهوم الحب ، فـ بنظري مفهوم الحب هو الأهتمام ، الثقة المُتبادلة وغيرها من الامور ، لا اعلم ان كان حديثهُ عن الحب و حركاتهُ تلك من ظمنها...
...
اتممت ارتداء ثيابي والتي هي عبارة عن تيشيرت أبيض مُخطط بخطوط سوداء يرفقهُ قميص نيلي ارتديهُ فوقهُ دون اغلاق الازرار كذلك اطوي اكمامهُ الىٰ مرفقي ، يلحق الذي ذكر بنطال باللون الرصاصي مع حذاء ابيض رياضي..
أرتب خصلات شعري الشقراء ومِن ثم ارش علىٰ عنقي و صدري من عطري المُفضل والذي برائحة الفانيليا ...اضع بعض مرطب الشفاه من خاصة اليس وتكون هَذه اخر لمسة..
اخرج من غرفتي مع اليس واتجهُ ناحية الممر المؤدي للسلالم ، ابدأ بـ نزل الدرجات خطوة خطوة بينما عيناي تقع علىٰ أخ زوجتي ، بحيث انهُ يقف نهاية الدرجات ويبدو أنهُ كان يريد الصعود..؟!
ينظر من اغمص قدماي لاعلاي لأتوتر لا ارادياً ، بجدية ؟ أنا اجدهُ غريب اطوار ..
"نذهب ؟" اسأل ليومأ مع تنهيدة صغيرة هربت من بين شفتاه ، يستدير ويتخذ خطواتهُ ناحية باب المنزل او أن اصح القول القصر الكبير هَذا ، اجد انهُم قد بالغو بـ تصميمهُ وهما فقط شخصين ..!!
نصل لسيارتهُ التي كانت تصف بالكراج الصغير والذي كان يمتلك عدة سيارات كذلك ، يفتح لي البابُ لأستغرب تصرفهُ هَذا فـ لمَ فتح لي الباب بينما أستطيع فتحها بـ مُفردي ..
نظرت لهُ لثواني معدودة وبعدها اشحت نظري تزامناً مع قولي لـ كلمة "شكراً"...
......
بعد ما أنطلق بـِ سيارتهُ كُنت قد بقيت أنظر من النافذة التي بجانبي لتلك السماء الزرقاء والتي كانت تمتلك بعضاً من الغيوم المُبعثرة مِن كُل مكان ...
أُحب تأمل السماء ظهراً ، و أحب كَذلك تأملها ليلاً و أكثر ما أُحبهُ بـِ هَذه السماء هو نجومها ليلاً..
"سـ أحادثك عن طبيعة عملي لتعلم ما انا عليه هممم..؟" يُخرجني صوتهُ البارد والخالي من المشاعر هو صوت الذي بجانبي لأهمهم لهُ بينما لم ازح انظاري من محبوبتي وهي السماء..
"شركتي تتمحور حول صنع مُستحضرات التجميل ، وبنفس الوقت الترويج لما نصنع بـ انفسنا ، تفهمني ..؟" يُكمل سألاً لاهمهم لهُ لكوني افهم ما يقصد ، تتوقف سيارتهُ فجأة امام احدىٰ نقاط المرور..
ابعد عيناي من علىٰ السماء مُقرراً أن استدير و اسألهُ مالذي سـ اعملهُ هُناك ، ما ان استدرت ، حتىٰ وجدتُ أن وجههُ مقابلاً لوجهي مُباشرتاً ..!!
ابتلع ريقي وانظر لهُ بـ توتر شديد فـ مالذي يفعلهُ ، يبتسم بجانبية ويبتعد عني لأجد انهُ كان يخرج بطاقتهُ الشخصية من جيبهُ الاخر ، انظر لـ نافذتهُ و كان هُنالك شرطي ينتظر ان يريهُ جونغكُوك بطاقتهُ الشخصية لاتنهد بارتياح..
يراها الشرطي ويعيدها لهُ ، يعاود جونغكوك وضع بطاقتهُ وهذه المرة لم يقترب مني لكوني كُنت انظر لهُ بنظرات انزعاج ...لا احب ان يعدم احدهم المساحة الشخصية بيننا ..!!!
ينطلق بسيارتهُ لاتشجع واسالهُ قائلاً "ما هو عملي هُناك ..؟؟"
"سـ تروج مع بعض متخصصين الميك آب ارتست المشهورين علىٰ اليوتيوب هي لديهُم هواية كـ الرسم بالضبط"
"انت تريد ان اضع مساحيق تجميل علىٰ وجهي هل تمزح !!؟"
"ليس وكأنك لا تضع مُرطباً للشفاه الان !" يسخر مني برداً وقحاً لاتوتر و اجيب بـ"لا اضع !"
يوقف السيارة مجدداً وسط الطريق وذلك غريب فـ لا شركات هُنا فقط شوارع ، ينظر الي ويستدير وذلك ارعبني ، يقترب مني لاعيد بجسد للخلف ، يرفع يدهُ و يضع اصبعهُ الابهام علىٰ شفاهي ..
اتجمد مكاني و اوسع عيناي ما ان بدأ بالمسح عليها عدة مرات ، ينظر داخل عيناي لأحمر خجلاً من هَذه الجراءة التي يمتلكها !،ما اخجلني اكثر هُو انهُ همس بـ"طرية"
"اذاً لمَ هي دهنية ؟" يسألني لاعقد حاجبي و ارفع يدي مُبعداً يدهُ بعنف ، قهقه ولا اعلم لمَ قهقه اساساً..
"علىٰ كُلٍ أنت لن تضع الكثير ، سـ اجعلهُم يضعون لك الكحل الأسود مع الضلال ، كذلك يضعون لك بعضاً من الاضاءة ، و احمر شفاه خفيف"
"هذا ليس كثير هاه ؟" اسالهُ ساخراً ليومأ بصمت ويحرك سيارتهُ مُنطلقاً....
"ارجوك ، جد لي غيرها !" اطلب وينفي قائلاً "سيكون المكياج خفيف ، راتباك كـ شخص تجارب للمكياج عالي جداً ، سـ يسد لك دينك"
"تشعرني انني فأراً للتجارب !!"
......
بعدما وصلنا لشركتهُ الكبيرة حرفياً ، كان احدهُم مدعواً بـ'كانغ' قد ذهب جونغكوك معهُ و تركني وسط ذلك الحشد من الموظفين هُنا..
لا اعلم اين اذهب ولكني قررت ان اسال احدهم ليدلني علىٰ مكتب جونغكوك لكي الحقهُ ...
شعرت بيد علىٰ مؤخرتي لافزع بسرعة واستدير مواجهاً صاحب اليد ولم تكُن سوىٰ روز من هَذا الصباح..
"تايهيونغ-اه اسفة لِهذا فلقد وددت لمس مؤخرتك منذ ان رأيتك صباحاً !"
"متحرشة !" ازمجر بها مع عبوس لتنفجر ضحكاً مما جعل تصف الموظفين يحدقون بنا فـ صوت ضحكتها عالي بمعنىٰ أحرف الكلمة..!!
"اخفضي صوتكِ الناس يرونكِ !" ازمجر بها بحدة ولا تتوقف عن الضحك !، بعد ثواني معدودة كانت قد توقف و اخذت قائلة "لا يهمونني الناس !"
"يهمونني أنا مالعنتكِ"
"حسناً ، اسفة" تهمس بأسف لاتهد و اومأ مُتقبلاً اعتذارها ، لم اصمت بل سألها مُسرعاً "اين مكت جونغكوك ؟، انا لا اعرف احداً هُنا وقد اتيه !"
"اوه يالك من قطة ظريفة !، حسناً تعال معي سيد تاي تاي و سـ ادلك علىٰ مكتب كوك !" تهتف بمرح و صوتاً طفولية ومن ثم تستدير اخذة خطواتها ناحية المصعد لاتنهد والحق بها..
بعدما وصل المصعد للطابق المطلوب توجهنا انا و هي ناحية مكتبهُ ولقد كان بـ طابق هادئ و جداً ، اعني لا يوجد اياً من اصوات الضوضاء التي بالأسفل هُنا..
"حسناً اذا تاي تاي ، انا قد اوصلتك والان سـ اذهب لـ القاء التحية علىٰ احد الاصدقاء هُنا و..." كُنت انصت لها جيداً الا انها لم تكمل ما أن خرج احدهُم من المكتب الخاص بهِ ولم يكُن سوىٰ ذلك المدعو بـ كانغ ...
"اوه !!، ياللها من صدفة كريهة !" تقول روز لالتفت لها ومن ثم لـ كانغ الذي اصبح خلفي ، انا اقف بينهُما ...
"اعلم ، صدفة فظيعة !" يوافقها وانا هُنا تائهاً بينهُما لذا قررت تركهُما وحدهُما والذهاب لمن تركني بالاسفل وحيداً و تائهاً لا يعلم ما يفعل او اين يذهب ...
طرقت الباب طرقتان وسمح لي بالدخول لأفعل ذلك و دخلت وكم كان هَذا المكتب الكبير شديد الجمال ، مُرتباً و رائعاً و ساحراً اقسم ..!!
كانت جدران المكتب جميعها نوافذ تطل علىٰ المدينة ، يمتلك ارائك سوداء جلدية ومقعدين ازرقين امام تلك الارائك الجلدية السوداء ووسطهُم طاولة تتمركز علىٰ بساطاً دائرياً صغيراً باللون الاسود ، المكتب كان كذلك باللون الاسود مع مقعدهُ و المقعدين التان امامهُ ، كذلك يوجد نبتة ضخمة نوعاً ما تصبح امامي مُباشرتاً حيث الجدار الزجاجي او بالاحرىٰ النوافذ !! السقف ابيضاً والارضية كذلك عكس الاثاث وهذا الذوق فخم ..!!
"ماذا ..؟" يُخرجني من تأملي الدائم لِهَذا المكتب الفخم هو صوتهُ ، وكالمُعتاد هو خرج بارداً بلا حياة او مشاعر ...لمَ هُو هَكذا ؟
"انت تركتني اقف كـ الفأر وسط ذلك الحشد الكبير مِنَ الناس !!، لا اعلم اين اذهب او ماذا افعل او ما هو مركزي هُنا بالضبط !" أقول ما في داخلي بِكُل بينما اقف امامهُ مُباشرتاً بحيث انهُ يجلس علىٰ مقعدهُ خلف مكتبهُ ، اتلقىٰ تنهيدة منهُ ومن ثم نظرات لا اعلم كيف افسرها ..
كان سـ يحرك شفتاه لقول شيء الا ان صوت هاتفي قاطعهُ ، اخرجهُ بسرعة ولم يكُن سوىٰ صاحب المنزل ، اعض شفتي السفلية بقهر بينما احدق بهاتفي ...
"اشعر وكأنهُ ، صاحب الايجار ، صَحيح ؟" ارفع رأسي بسرعة ما ان هو قال لاومأ بهدوء ، يتنهد و ينطق بـ"اعطني هاتفك"
اعقد حاجباي و افعل ما يطلب مني رغم ترددي في هَذا ، ابقىٰ مُحدقاً به ويبادلني ..
"مرحباً ، لا ، لست تايهيونغ ، حسناً اسمعني ، اذهب للبنك المصرفي ، اخبرهُم انك اريلت من قبل جيون جونغكوك ، كم تطلبهُ ..؟، حسناً ، اخبرهُم انك من قبلي وهم سيعطونك حقك من الايجار الذي تطلبهُ لهُ ، مجدداً ، لا تتصل به ، وما تبقىٰ من اغراضه ، سـ نأتي لاخذها قريباً ، وداعاً"
يتحدث وانا هُنا اراقبهُ بـِ صمت ، كيف لهُ ان يدفع هَذا المبلغ عني ؟، اعني صاحب المنزل يطلبني ايجار ثلاثة اشهر وليس شهر واحد كما يعتقد هو !..
"الآن ، انت سـ تعلم كـ مروج ، حسناً؟" يتحدث بنصر مع ابتسامة جانبية خبيثة ولا يوجد سبب يجعلني ارفض ما قال الان فـ هذا حقهُ ، لا اشعر بالاهانة البتة فـ انا سادفع لهُ بـ تعبي الذي سـ اتعبهُ هُنا ، صَحيح ؟؟
"الان ، انزل للطابق الخامس ، و فقط قل انك المروج الجديد ، وهم سـ يفهمونك علىٰ كُل شيء ، اما انا فـ سوف اتصل بالبنك ، شيء اخر ؟" يتحدث بعدم مبالاه بينما حدقتاه تجول هُنا و هُناك في مكتبهُ وكم وجدتهُ ...رائع ؟
اتمنىٰ ان اصبح هَكذا في يوماً من الايام...
......
بعدما ذهبت للطابق المقصود ، كانو قد استقبلوني بشكل جيد جداً ، الجمبع بات يمدحُ جمالي الذي لا اراهُ لاستمر انا بـ شكرهُم بهمس و خجل..
لمَ يقولون لي أنني جميل بينما انا لا ارىٰ انني كذلك ، ما ان يخبروني بهذا حتىٰ اقول انهُم يكذبون فلا جمال لدي سوىٰ جمال روحي ...
كُنت مع فتاً يسمىٰ بـ راين ، هو ميك اب ارتست و صدقو او لا هو يضع علىٰ وجههُ مساحيق تجميل ليست بـ خفيفة انما العكس فـ هي عميقة و جداً ، اشعر انهُ فتاة لا اريد ان اصبح مثله انا رجل ...
"السيد جونغكوك اتصل بي و اخبرني ان لا اضع لك مساحيق مكياج عميقة جداً فقط خفيفة فـ انت ستكون الوجه الجديد لـ مجلتنا ، طلب ان نضع مكياج خفيف لانك جميل بلا تكثير"
"هل اخبرك انني جميل ..؟"اسال بدهشة ليومأ لي مع هز حاجبيه وذلك جعلني اخجل من نظراته نحوي فـ انا سألت بسرعة و دهشة وكأنني مهتم ان رأني هو جميلاً او لا... مع هذا انا ابتسمت حين اومأ لي راين انهُ اخبرني انني جميل
ذلك جعل من قلبي يرفرف قليلاً ، هل هذا لأنهُ اخ زوجتي ام ماذا ..؟؟
.....
انتهىٰ ~
اخيراً خلصت البارت😭
اي صح قايز بقوللكم ، الي يريد يتواصل معاي او يكون صديق معاي بعد يجي انستا ، يوزري "_mar1ce" 💕.
باي باي🍭❤️.