مساء الخير أعزائي، كيف حالكم؟ اشتقت لكم كثيرًا
وجئت لكم اليوم بالكثير من القصص المضحكة
نعتذر لكم عن تأخرنا في إعطائكم جرعة الحياة الأسبوعية. 🌚🔥
بما أننا في أسبوعٍ يقع فيه يوم الحب كما يزعمون، أردنا مشاركتكم حب قوتشي من فريق الإبداع لنا. نحبك أيضًا عزيزتي قوتشي! 💙
ويبدو أن الحب في الأرجاء، إذ أن وتين قد رحبت بقائدة التصميم إل ترحيبًا يجعلنا نحسدها عليه! ولكن إل أصرت أن نفضح وتين لكم ونفضح حبها المخفي. آسفون يا وتين. 😂❤️
وقد أمسكنا الفارسة دُجى وهي تعبر عن حبها أيضًا، لكن لمن؟ دعونا نكتشف سويًا. 🙊
وكي ننهي أخر اعترافات الحب، جلبنا لكم محادثة لأعضاء النقد بينما تنكر هيرمس حبها لمستر توبا أما لور. للأسف، لن تستطيعي خداعنا يا هيرمس! 😌
وننتقل لضد الحب، لنريكم مدى كره الثرثرة لسنا، ومدى كره أمل لنا وللإبداع. عذرًا يا إبداع، لا زلنا في مرتبة الكره الأولى لأمل.😛
وبالطبع، لم أنسَ أن أخبركم أن جميع من في الربيع يود أن يصبح فارس لغة، إذ أنهم حتى يجيبون على الأسئلة الموجهة لنا. أنظروا لهذا، حتى أن قائدة التصميم إل تحاول أن تكون منا *تشعر بالفخر*🤷🏻♀️
وجاءنا مرتجى ومعه استفسار يحيره جدًا، وأتته إل بالإجابة القاضية.😂😭
وعندما كان أعضاء الربيع يناقشون سبب تسمية رواية باسمٍ طويل، أتت وتين لتقصف إل مجددًا كما يفعل الجميع حتى قائدة اللغة جاز. 🌚
وأخيرًا، وليس آخرًا، أصابت دجى الربيع بلعنة كلمة «يالغلا» وأصبح معظم ربيعنا ينطقها على لسانه، حتى طفح الكيل مع أمل. لكن، ما من فائدة. 🥰
كانت هذه أخبارنا لهذا الأسبوع.
سؤالنا لليوم، ما هو أكثر خبر أضحك سنكم؟
كانت معكم لاڤين، أراكم في وقتٍ لاحق. 😋