اسطورة التنين الابيض

By omnia_36

241K 12.8K 2.2K

يهيم بها عشقاً.... يشتاق لها و هي في أحضانه..... يرغب بها و يتوق للمسة منها.... رغب في تملكها.... متملكٌ هو ب... More

فهرس
الفصل الأول : سلام مفاجىء
الفصل الثاني : هكذا بدأت الحكاية
الفصل الثالث : تقابلنا
الفصل الرابع : لما يريد الزواج بي ؟
الفصل الخامس : زواج و محاولة قتل
الفصل السادس : هل كشفت ؟
الفصل السابع : قبلتي الأولى سرقت ؟
مقابلة مع النجوم
الفصل الثامن : لقد ظهرت
الفصل التاسع : لقد زاد الأمر عن حده
الفصل العاشر : عائلة جايمس
الفصل الحادي عشر : ماضي كرستين
الفصل الثاني عشر : عيني ألكس
الفصل الثالث عشر : الحارس الأول : الشمس
الحارس الاول : الشمس / تكملة
الفصل الرابع عشر : ضياع السيف
الفصل الخامس عشر : الاسطورة و ايلي
الفصل السادس عشر : رحلة البحث عن الحراس
رحلة البحث عن الحراس /تكملة
الفصل السابع عشر : حارس الظلام
حارس الظلام /تكملة
الفصل الثامن عشر : مقالب لا تنتهي
الفصل التاسع عشر : صديق الطفولة
الفصل العشرون : الحادثة المؤلمة
الفصل الواحد و العشرون : انقسام الروح
الفصل الثاني و العشرون : ذكريات الماضي
الفصل الثالث و العشرون : الحارس الثالث : ليلي
الفصل الرابع و العشرون :- الحارس الرابع : كيران
الفصل الخامس و العشرون : اختطاف
مقابلة
الفصل السادس و العشرون
الفصل السابع و العشرون : ألبرت العبقري الفذ
الفصل الثامن و العشرون : بداية رحلة الإنقاذ
الفصل التاسع و العشرون : لن تفرقنا المسافات فما زلت سأشعر بك
الفصل الثلاثون : و إلى أحضاني قد عادت
الفصل الواحد و الثلاثون : غيبوبة
الفصل الثاني و الثلاثون : الحارس الأخير
الفصل الثالث و الثلاثون: استيقاظ أيلي
الفصل الخامس و الثلاثون :كيف بدأت؟
الفصل الخامس و الثلاثون : كيف بدأت؟ \2
الفصل الخامس و الثلاثون : كيف بدأت ؟ / ٣
الفصل السادس و الثلاثون : المواجهة /١
مش بارت
الفصل السادس و الثلاثون : المواجهة /2
عودة ؟
نوت

الفصل الرابع و الثلاثون : فقدان السيطرة

1.8K 99 13
By omnia_36


بينما جايمس نائم بعمق على سريره الكبير، اذ بسحابة سوداء تخترق النافذة و تطوف حول جسده عدة مرات قبل أن تدخل إلى جسده، لينتفض جسده بقوة ليفتح عينيه و قد أصبح بياضها احمر اللون و بؤبؤ عينه أسود بالكامل، ابتسم بخبث ليزمجر بقوة بصوت يعلو صوت الرعد بمئات المرات، لم يكن جايمس بل كان هو من خشيت استيقاظه الممالك أجمع، لقد استيقظ أخيرا بمساعدة السحر الأسود، حقق الشر مراده و أيقظ شراً لن يقدر عليه أحد، شر عظيم سيكتسح الأرض ما لم يوقفه أحد، سيقتل كل كائن حي يقف في طريقه، سيسير على جثث ضحاياه بكل برود و على شفتيه ابتسامة خبث تحكي عن مدى الشر الذي يضمره للبشر جميعا، لا يعرف حليفاً أو صديقاً هو فقط سيقتل و يذبح بلا قلب كرهه للبشر عظيم يفوق التصور.

يسير بخطى متبخترة رافعا رأسه لأعلى بشموخ يرتدي الأسود بالكامل تعلو شفتيه ابتسامة ثقة و غرور، فها قد نال مناه و سيطر على جسد جايمس بالكامل و أصبح ملكه و الآن ما عليه سوا أن يقتل الحامي، حتى يستطيع أن يدمر البشرية دون مقاطعة و دون أن يتصدى له أي أحد.

أين الحامي؟! بالطبع تتسائلون عن مكانه، نائمة هي في حضن والدتها تستشعر الأمان و الدفء القابع في حضنها، لكن يقطع هذا السكون تلك الزمجرة ذات الصوت العظيم و المهيب و التي هزت أرجاء المملكة و ما يحيطها، لينبض قلبها بقسوة ينبأها بعودته و استيقاظه هذا الشعور استشعرته هي سابقا و ها هي تستشعره من جديد، ذاك الشعور لا يمكن لها أن تنساه، لكن... هذه المرة صاحب ذاك الشعور شعور بالألم و الحزن لم تعرف لهما مصدراً لما قد تشعر بشيء كهذا اتجاه عودته، لكن ما علمته هو أن مهمتها و التي خلقت من أجلها قد بدأت و عليها الآن التصدى له كحامي الممالك من بطش ذاك الوحش الكاسر و الذي لا يملك في قلبه رحمة اتجاه البشر، هبت من فوق سريرها بسرعة لتفزع والدتها و تهرع خلفها تناديها لتعلم ما حل بها فجأة فأخذت تنادي.

الملكة : أيلي إلى أين أنتي ذاهبة بهذه السرعة؟

أيلي و لم تخفف من سرعتها : لقد استيقظ أمي لن أسمح بتلك المجزرة بأن تتكرر مجددا ليس و أنا على قيد الحياة

أنهت كلامها حاملة في عينيها إصرارا كبيرا عازمة على تدميره هذه المرة، كلا لن تتكرر مجزرة كتلك تحت أنظارها لن تقف ساكنة بينما يقتل و يذبح في البشر الضعاف، تركض و تركض بينما يزداد شعور الخطر مصاحبا بالألم و الحزن تشعر بقربه هو قريب جدا لكن من هو من وقع عليه الاختيار هذه المرة، بينما هي غارقة في تفكيرها و تركض بسرعة اصطدمت بجسد صلب أوقعها أرضا، رفعت رأسها لتقابل عينها يد مدت لها رفعت ناظريها لتقابل زوجا من العيون الحمراء حولهما سواد تام ينبعث منهما شر دفين، ابتسامة جانبية تزين ثغره يمد يده لها ليرفع بجسدها عن الأرض، تحدق هي به بقوة و في داخلها كلمة واحدة

( مستحيل !!!)

كان جايمس طوال هذا الوقت كان هو المحارب لكن لما لم يخبرها لما ؟ اه بالطبع كيف لكي أن تكوني بهذا القدر من الغباء أيلي أنتي الحامي كيف له أن يخبركي بكل بساطة أيأتي و يقول لكي أوه مرحبا أنا المحارب الذي من المفترض أن تقتليه ؟! لما القدر هكذا يحب اللعب بنا لما هو لما كان جايمس من وقع عليه الاختيار لماذا ؟ ألم تجد لك وعاءا غيره أيها التنين الأخرق الغبي المغفل ؟

أنزلت رأسها بحيث غطى شعرها على ملامح وجهها المفجوع من هول الصدمة ، ثوانٍ مرت و كأنها ساعات و فجأة أخذت تضحك بخفة ، لم تكن ضحكة عادية كانت ضحكة أسى ضحكة حزن و ألم ، ثغرها كان يضحك و عينها كانت تذرف الدموع نظرت لمن كان واقفاً أمامها بغلٍ و كراهية ، هو ليس بجايمس ذاك الواقف أمامها ما هو إلا أخرق استولى على جسد جايمس ، سرق منها سر سعادتها سرق منها حبها الأول أوه نعم هي تعترف لنفسها بأنها أحبته و كانت على وشك أن تعترف له بحبها تعلم بأنه ينتظر هذا الاعتراف منها بفارغ الصبر ، لكن يبدو و أن القدر له رأي آخر بعدما وجدت من تحب أخيرا و هي من كانت تظن بأنه لا يمكن لقلبها أن يقع في حب رجل ، الرجال ذاك الجنس الكريه بالنسبة لها وقعت في حب واحد منهم لكنها لم تندم بحبها له بل بالعكس شعرت بالسعادة و النشوة الغامرة عندما علمت بحقيقة مشاعرها اتجاهه ، أدركت أنها واقعة في حبه ما إن استيقظت ما إن وقعت عينيها على وجهه الجميل ، ما إن رأت الشوق في عينيه لم ترى هذا الكم من المشاعر في عين أحدهم اتجاهها قط ، لكن لماذا القدر هكذا يلعب معها بقسوة ؟

نطقت أخيرا بإبتسامة و عينيها تحمل كرها و حقدا دفينين : إذا استطعت تملك جسده أخيرا ، في الواقع لم أتوقع أنك ستتأخر هكذا يبدو بأنك ضعيف لدرجة أن بشريا كان يمنعك من تملكه .

التنين بخبث و ابتسامة : أنا ؟ ضعيف ؟ هههههههههه لا بد أنكي تمزحين فقط لم يكن الوقت قد حان لظهوري فلم أرد الخروج كنت أستريح لبعض الوقت فكما تعلمين سيكون لدي الكثير من العمل لذا أحتاج لكامل قواي لهذا العمل .

أيلي : أشك في هذا أعتقد بأنك قد حظيت ببعض المساعدة دعني أحزر أكان ساحرا أو مشعوذا ؟ لحظة لحظة أكان أستن مثلا ؟ هههههههههه يا إلهي مجرد التفكير في أنك قد حظيت بمساعدة من أحد مثله يثبت لي كم أنك ضعيف .

هنا لم يتمالك التنين أعصابه ليصبح في لمح البصر ممسكا بخناق أيلي دافعا إياها ضد الحائط بقوة ، تجعدت ملامح وجهها من الألم لتنظر له بغضب ممسكة بيده الممتدة الممسكة برقبتها ، أخذ يقول بغضب مقتربا من أذنها هامسا

التنين : إياكي و التجرؤ على الاستهانة بي يمكن أن أقتلكي الآن و حالا .

أيلي بهدوء : لا تستهن بقدراتي أنت أيضا .

ما إن أنهت كلامها حتى اختفت من بين يده لتظهر خلفه، لتلكمه لكمة قوية في وسط ظهره ضربت به في عرض الحائط أمامه محطمة إياه ليخر على الأرض على ركبتيه مستندا على الحائط بيده و الألم يعصف به عصفا ليلتفت لها قائلا

التنين : لستي بهينة فعلا كما تقولين لكن هذا ليس كافيا لهزيمتي .

أيلي : أنت لم ترى شيئا من قوتي بعد يا هذا .

التنين بخبث و تحدي : لما لا نختبر هذا الآن فلنرى ما مدى قوتكي ؟

أيلي بإبتسامة جانبية : لما لا ؟ لقد ولدت من أجل هذا .

قفز التنين بإتجاهها دافعا بقبضته ناحية وجهها لتبتسم أيلي فلقد توقعت أن يبدأ هجومه هكذا ، اختفت مجددا من أمامه ليضرب الأرض محطما إياها استقام ليجدها خلفه مبتسمة بانتصار قبل أن تتغير ملامح وجهها للبرود و تتجه نحوه بسرعة لاكمة إياه في معدته ليتراجع للخلف بألم ليبصق الدماء على الأرض و قد بدا بأنه قد طفح الكيل منها ، لمعت عينيه بلون أحمر دموي و خرجت من يده مخالب سوداء طويلة و حادة و من خلف ظهره كان جناحان أسودان جلديان قد تكونا ،

التنين : لما لا نصبح جديين أكثر الآن فلقد طفح الكيل فعلا منكي يا هذه ظننت أنه يمكنني هزيمتكي بربع قواي و لكن هذا لا يكفي يبدو بأنني سأستخدم قواي كاملة .

أيلي : أوه هذا سيكون مسليا أكثر .

التنين بخبث : سيكون مسليا نعم لكن لي أنا فقط .

أضاءت عيني أيلي الذهبيتين و ظهر من خلفها جناحان أبيضان كبيران ذوا ريش قوي و اندفعت نحوه بقوة ، لكن هذه المرة كان التنين لها بالمرصاد و استطاع جرح ذراعها بمخالبه الحادة ، أمسكت بذراعها و الدم يقطر منها و نظرت اتجاهه بحقد و ألم ، أخذت تهاجمه بقوة و هو يرد عليها الهجوم أضعافا و بينما هما هكذا على هذا الحال كان القصر قد أخلي من كل من فيه بواسطة كيفارليس و ويليام و لينارد ، بالطبع قد سمعوا ضجيج هذا العراك القوي فقد تحطم نصف القصر إثر هذه المعركة ، أثناء عودتهم بإتجاه القصر بعد ضمانهم لسلامة جميع من كان بالقصر فوجئوا بجسد أيلي يرمى بإتجاههم ليمسك بها لينارد بعد استخدامه لقواه مندفعا بإتجاهها ، نظر بصدمة لجروح جسدها و تمزق ملابسها كانت قد غرقت بدماءها لكنها استقامت بصعوبة من بين يديه كانت الدماء تنزل على عينها فقد جرح رأسها بقوة ، لكن لينارد أمسك بيدها ليقول لها

لينارد : الى أين أنتي ذاهبة و ماذا بحق الجحيم قد حصل بداخل القصر ؟ كل ما أعلمه أننا استيقظنا على صوت زمجرة قوية و بعدها صار القصر يهتز بقوة و أصبحنا نسمع صوت تحطم و تكسر للزجاج لنخرج من كان بالقصر لنحافظ على سلامتهم.

كيفا : رجاءا فلتخبرينا مالذي كان يجري في داخل القصر .

نظرت أيلي اتجاههم بنظرة منكسرة ثم ابعدت ناظريها عنهم ، كيف لها أن تخبرهم ما جرى كيف ستحكي لهم ما حدث هي نفسها لم تكد تصدق ما رأته عينيها ، لكن ما سمعته من ويليام قد صدمها أكثر ،

ويل بحزن : لقد تحكم بجسده أخيرا أليس كذلك ؟

أيلي بصدمة : هل كنت تدري منذ البداية ؟

ويل : أنا ابن عمه بالتأكيد كنت أعلم رغم أنه حاول كثيرا إخفاء الأمر عن الجميع إلا أني علمت الأمر صدفة ، ذلك الأحمق كان يحاول السيطرة عليه لم يكن يريد أن يفقد السيطرة مثل تلك المرة منذ سنين عندما ذبح و قتل نصف من كان بالقصر حينئذ ، بعد تلك الحادثة أخذ يتدرب و يحاول كل جهده السيطرة على انفعالاته و على مشاعره حتى لا يجد ذاك التنين ثغرة يستطيع بواسطتها التحكم بجسده لكن يبدو بأنه قد فشل .

أيلي بأسى : لم يفشل لكن التنين قد وجد بعض المساعدة من أحدهم ، و بغضب : أقسم أني سأقتل ذاك الحقير و من سانده أيا كان .

ويل : ماذا تعنين بأن أحدهم ساعده ؟

أيلي : لقد شعرت بسحر أسود بالقصر لا بد أن هناك من ألقى نوعا من التعاويذ السحرية و التي تجعل التنين يملك كامل السيطرة على جسد المضيف .

لينارد : الآن هلا شرح لي أحدكما عن ماذا تتحدثان .

أيلي : التنين الأسود قد تملك جسد المحارب و هذا المحارب هو .....

لينارد : من هو لما سكتي ؟

ويل : إنه جايمس .

كيفا : لا بد أنكم تمزحون .

...: أوه أنا أؤكد لك بأنهما لا يمزحان .

نظروا باتجاه الصوت ليجدوه واقفا بشموخ و عينه تقطر شرا و حقدا مخالب يده قد ملئت بالدم جسده قد غطي بالجروح و الدماء لكن جروحه كانت أخف من الجروح التي خلفها على جسد أيلي ، أخذ ينظر نحوهم بخبث و شر و هم ينظرون نحوه بنظرات امتزجت ما بين الصدمة و الحزن و الغضب ، كيف لهم أن يحاربوا شخصا عزيزا عليهم و هو ليس بوعيه حتى ، لكن كلا عليهم إنقاذه من هذا التنين و لكن كيف كلما التقى المحارب و الحامي تنتهي المعركة الملحمية بينهما بموت أحدهما لم يستطع الحامي أن ينقذ المحارب من بين براثن التنين الأسود يوما أبدا ، كيف سينقذونه ماذا بإمكانهم أن يفعلوا حتى يسترجعوا جايمس ؟










.........................................................................

بارت قصير أنا عارفة و كنت ناوية بجد متأخرش و انزل بدري😅 بس بعاني من شوية ظروف و نفسيتي ابدا مش مرتاحة و كنت شبه ناوية اخلص من الدنيا و ما فيها 😂 احم المفروض مضحكش في الموضوع ده أيا كان هحاول انزل البارع الجاي قريب قبل ما تيجلي حالة خنقة من الدنيا زي ما حصلي تاني 🤦‍♀️ اااااااه تخيلو أن دكتور المادة بتاعت الكيميا جاب أسئلة في الامتحان و ربي حاسة أنها جاية من المريخ و ضحك علينا قال هيوزودلنا درجات معملش حاجة و في الاخير جبت ٥ من ١٥ 😑 أنا أحب اقوله اي هيت يووو أنا قلت من الأول الدكتور ده ورا الوش الطيب في حاجة تانية مكنتش مستريحاله من اول الترم والله 😂 بقيت رغاية اوي لحظة أنا رغاية من الأول 😂😂😂😂 احم خلينا نبقى جديين شوية و ..

ويل : تشه انتي تثرثرين فقط ألا تتعبين من الكلام ؟دعي هذا الوسيم العالمي يتكلم و ابتعدي عن الطريق

وسيم ايه 😂😂😂😂😂😂😂 يو أنت مفيش وسيم عالمي هنا غير جين اسحب كلامك احسنلك 😇

ويل : و من جين هذا 😒

ده الوسيم العالمي بتاعنا اللي مفيش أوسم منه بالنسبة لنا و بعدين لحظة أنت مال أهلك أصلا ، أصلا ايه اللي دخلنا في موضوع جين اه صح أنت لما قلت أنك وسيم عالمي خخخ 😂😂😂 كل ما افتكر اضحك روح نام يبني بس

ويل : سأذهب للنوم فقط لأنني تعبت و ليس لأنكي أمرتني 😑

اها اها طب امشي طب قبل ما ارفع عليك الشبشب 😒

ويل بهمس : كاتبة متوحشة

قلت ايه مسمعتش 😇

ويل بخوف : لا لا شيء وداعا

تشه جري الجبان - تلتفت للقراء - أوه شت نسيتكو 😅 كله بسبب ويل الكلب قال ايه هو الوسيم العالمي خخخ هههههههههههههههههه بفف ويل ده قنبلة استظراف فاكر نفسه ظريف اوي 😑 اوكي احم خليني اتلم شوية ههههه المهم بجد المرة دي هحاول اخلص البارت الجاي بسرعة و أنزله قبل ما اتزنق زنقة الكلاب في الامتحانات و المشاريع بتاعت الكلية 🤦‍♀️ اوكي يلا سلام دلوقتي 😁👋

Continue Reading

You'll Also Like

4.3M 118K 41
روايتي الثانية مُكتملة ✍🏻 ~ كُتبت بواسطة : الجُّود بِنت آل مطّلق 🌟 ~
21.8K 1.8K 30
سيلفيريا... رواية ستأخذك في رحلة مليئة بالخيال والإثارة في العصور القديمة... حيث يسود عالمٌ مختلف تمامًا عن عصرنا الحالي... بذالك العصر كان يسوده عال...
13.5K 2K 36
بعد انشقاق القوة تولد قوة جديدة يحدث صراع جديد تبدأ الازمات والنزعات على من سوف يحتل الساحة بعد غياب سيدة العوالم التسع مركزها وقوتها كانو طمع للجمي...
41.9K 1.9K 21
ماذا عن فتاه ذكيه جميله مهووسه بالكتب والقراءه سافرت عبر الزمن بتاريخ كانت تباع فيه النساء الجميلات للملك كيف تتعامل مع الامر؟ وهل ستصمد؟هل سيقع الم...