أبغض الحلال للكاتبة دينا عماد

user96975391 द्वारा

516K 12.5K 521

بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله... अधिक

الجزء الاول .... الحلقة 1
الحلقة 2
الحلقة 3
الحلقة 4
الحلقة 5
الحلقة 6
الحلقة 7
الحلقة 8
الحلقة 9
الحلقة 10
الحلقة 11
الحلقة 12
الحلقة 13
الحلقة 14
الحلقة 15
الحلقة 16
الحلقة 17
الحلقة 18
الحلقه 19
الحلقة 20
الحلقة 21
الحلقة 22
الحلقتين 23 و 24
الحلقة 25
الحلقة 26
الحلقة 27
الحلقة 28
الحلقه 29 قبل الاخيرة
الحلقة 30 والاخيرة من الجزء الاول
تنبيه
الجزء الثانى ....... الحلقه 1
الحلقة 2
الحلقة 3
الحلقة 4
الحلقة 5
الحلقة 6
الحلقة 7
الحلقة 8
الحلقة 10
الحلقة 11
الحلقة 12
الحلقة 13
الحلقة 14
الحلقة 15
الحلقة 16
الحلقة 17
الحلقة 18
الحلقة 19
الحلقة 20
الحلقة 21
الحلقة 22
الحلقة 23
الحلقة 24
الحلقة 25
الحلقة 26
الحلقة 27
الحلقة 28
الحلقة 29 قبل الاخيرة
الحلقة 30 والاخيرة
تنبيه
رواية جديدة
رواية جديدة

الحلقة 9

7.5K 201 1
user96975391 द्वारा

" ( #الــحــلــقــة_9) " 
===========================

جلست نوال تنظر حولها ... طلب صبرى من نوال عصير عندما رآه فى كشك قريب من السيارة
ترجلت نوال...اشترت مجموعة من العصائر لصبرى وفريدة وشقيقاتها... وعند عودتها للسيارة... وقفت متجمدة كقطعة ثلج ونظراتها مثبتة أمامها... اختفى الكون من حولها وخفتت الاصوات حتى تلاشت ولم تعد تسمع او ترى سوى هيثم الذى يقبل عليها مبتسما لها ... مادا يده لمصافحتها
"نوال... معقول الصدفة دى"
ارتسمت ابتسامة مرتعشة وهى تمد يدها تصافحه... اختلطت مشاعر وافكار كثيرة فى لحظات قليلة
تذكرت حبها له فخفق قلبها حتى كادت تسمع دقاته... تذكرت كلمات والدته القاسية وتهربه منها... سحبت يدها رغم تشبثه بها
وردت بصوت حاولت ان يكون هادئا
"ازيك يا هيثم"
"ازيك انتى يا نوال...انتى فين انا حاولت اكلمك كتير بس انتى واضح انك غيرتى رقمك واتصلت بالشغل قالوا سيبتيه وتليفون البيت نسيته خالص وقلبت الدنيا مكنتش مسجله فمعرفتش اوصلك"
"ليه يا هيثم"
سألته بنبرة حزينة
رد بثقة"لانى مقدرتش انساكى"
جذبها صبرى من يدها... فنظرت له وتبعتها نظرات هيثم
سألها"مين ده؟"
ابتسمت ابتسامة حزينة
"ابنى"
ارتسمت ملامح الدهشة على وجه هيثم ..فكرر اجابتها متأكدا
"ابنك؟؟ اتجوزتى يا نوال"
شعرت به يعاتبها... وجدت انه لا مبرر للعتاب ولا للكلام ولا لوقوفهم معا...
"اتجوزت وخلفت يا هيثم... بعد اذنك"
خطت خطوتين ولكن استوقفها هيثم
"طيب عايز اتطمن عليكى... نفسى اتكلم معاكى يانوال"
"مينفعش"
"ليه...هنطمن على بعض بس...ده رقم تليفونى والميل بتاعى"
كان يحمل ملفا ملئ بالاوراق فسحب ورقة خالية وكتب بها بسرعة رقمه وبريده الالكترونى واعطاها لنوال التى ترددت قليلا قبل ان تأخذها...ثم اخذتها وفى نيتها تمزيقها فيما بعد
اخرج هاتفه...وسألها
"رقمك كام؟"
ترددت...خافت ان تعطيه الرقم فيتصل بها
"مش هينفع يا هيثم"
"طيب اوعدينى تتصلى بيا...او حتى كلمينى ع الميل"
ارادت ان تنهى المقابلة
"هحاول يا هيثم"
"ارجوكى يا نوال... كلمينى ...محتاج احكيلك حاجات كتير واخد رأيك فى حاجات مهمة فى حياتى...هستنى اتصالك اوعى تسيبينى"
"هحاول يا هيثم... بعد اذنك"

xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx

اخبرت السكرتيرة يحيي بوجود زوجته وابنته... فخرج لها لوجود موكلين بمكتبه... لم تنتظر معهما نسمة بل ذهبت مسرعة للحمام

كان المكتب ملئ بالموكلين ... كل منهم ينتظر احد المحامين للقائه
اعطى يحيي لنادية النقود... واستأذن منها بسرعة

بعد خروج نسمة من الحمام فى طريقها لنادية ... انفتح باب مكتب مصطفى خارجا من موكليه...فلمحها
لفتت انتباهه بمجرد تلاقى عينيهما للحظة لم تنتبه لها نسمة
اتجهت صوب نادية التى كانت تنتظرها... ومصطفى يتبعها مع موكليه خارجين من المكتب

وجدها تتحدث لنادية... ولانه تعرف عليها من قبل تقدم لها
"اهلا وسهلا يا مدام... لو بتستنى يحيي اتفضلى فى مكتبى"
ردت نادية وهى تشكره
"قابلته خلاص ...متشكرة جدا"
"العفو...كل سنة وفريدة طيبة"
"وانت طيب...هتنورنا طبعا انت والمدام والاولاد"
ضحك مصطفى وهو ينظر لنسمة نظرة خاطفة
"ان شاءالله...بس انا لسه معنديش لامدام ولا اولاد... حضرتك اتلخبطنى ..هانى واحمد هما اللى متجوزين"
"اسفة معلش.. طيب نورنا برضه ان شاءالله "
"اكيد ان شاءالله...بعد اذنك"

xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx

اثناء سير نادية ونسمة لمكان السيارة... شاهدتا نوال تتجه للسيارة من الجانب الاخر...التقين جميعا فى فى نفس اللحظة
نادية"كنتى فين؟"
نوال"كنت بجيب عصير وحاجات حلوة من هنا"
ركبن جميعا... نسمة بجوار نادية ونوال بجوار صبرى وفريدة
تحدثتا نادية ونسمة فى موضوعات عامة مختلفة... اما نوال فكانت شاردة تماما...تفكر فى المشاعر التى وأدتها من سنوات قريبة وفى لحظة غير متوقعة تذكرتها مجددا بكل مافيها
لاحظت نسمة شرودها
"مالك يا نوال"
ردت بسرعة وكأنها تريد ان تنفى ما تفكر به
"مفيش يا حبيبتى"
"انتى زعلتى علشان طلعت مع نادية؟"
"لا ابدا والله... انا بس حاسة انى دوخت من كُتر ما لفينا"
نادية"طيب اوصلك الاول واكمل انا ونسمة؟"
نوال"اه... ياريت"

xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx

ثلاثة أيام انقضت منذ لقاء نوال بهيثم... تحاول جاهدة اقصائه عن تفكيرها... تحاول ان تشغل نفسها ولكن وجودها وحدها لفترات طويلة جعلها فريسة لذكريات حبها لهيثم
تجرى دموعها على وجنتيها دون ان تشعر... تتذكر لو انها تزوجت هيثم من البداية لكانت حياتها تغيرت تماما
راجعت تفاصيل حياتها من بعد هيثم...لم تجد سوى عذاب متصل
زواج بلا حب ... زوج بلا شخصية... حياة تحاول جاهدة انجاحها بشتى الطرق ولكنها تحاول وحدها فقط
تذكرت احلى ما فى تلك الفترة... صبرى
تلفتت حولها...لم تجد صبرى... فصبرى لم يعد ملكها وحدها بل تشاركها فيه حماتها بالاجبار وكأنها امه

ظلت تفكر حتى جاء رامى وصبرى... ابعدت الافكار عن رأسها مقررة الا تدع الماضى يدمر ماتحاول اصلاحه
دخل رامى عابسا...وهى تستقبله بابتسامة
"اتأخرت ليه يارامى انا زهقت من القعدة لوحدى"
"اخواتى جم فقعدت معاهم"
"طيب هحضر العشا"
"لا انا وصبرى اتعشينا خلاص"
"يعنى هتعشى لوحدى؟؟"
"كنتى اتعشيتى استنيتى ليه؟"

لاحظت ان صبرى يداعب النوم جفونه...فأخذته وحممته سريعا وقبل ان تصل به للسرير كان بدأ النعاس بالفعل
جلست بجواره دقائق ثم نام...ذهبت لرامى وجدته على السرير ولكنه مازال مستيقظا
جلست بجواره...ربتت على كتفه
"رامى... انت بقيت بتسيبنى كتير اوى لوحدى"
"مش انتى اللى عايزة تبقى لوحدك؟"
"عايزة ابقى مع جوزى وابنى زى باقى الناس مش انا لوحدى وانت لوحدك"
"انتى بتعملى كل ده علشان اجى معاكى عيد ميلاد بنت اختك... ريحى نفسك وكلامى مش هيتغير..زى ما بتعاملى اهلى هعامل اهلك"
ردت بعصبية" وانت شفت من اهلى اللى انا شفته منكم...يا اخى حرام عليك انت اتجوزتنى علشان تستعبدنى عندك وعند امك... انا اللى استاهل...انا اللى جبت ده كله لنفسى"
خرجت من غرفتها تبكى .. شعرت وكأنها تختنق
دخلت لصبرى النائم كالملاك جلست بجواره تقبل يديه وتبكى فى صمت.. ساعات ... حتى نامت على وسادتها المبتلة بالدموع.

xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx*

فى حفل عيد الميلاد ...كان الدعوين عدد لا بأس به
فقد دعا يحيي زملاء المكتب بأسرهم
وتواجدت اسرة يحيي ...والدته وياسمين
واسرة نادية ...سمير ونسمة ومديحة... وسعاد واسلام... نوال وصبرى

أحيي الحفل d j للاطفال... وكانت نسمة وياسمين بصحبة الاطفال فى اللعب والغناء والرقص الطفولى معهم

حاولت نوال ان تمحو اثار الحزن من ملامحها قدر استطاعتها حتى لا تجلب الحزن فى مناسبة سعيدة كتلك

اثناء الحفل... كان مصطفى ممسكا بكاميرته لتصوير الحفل والمدعوين بعدما اكد على يحيي انه سيقوم بدور المصور وعلى يحيي ان يهتم بضيوفه فقط... كانت نسمة المسيطرة على تفكير مصطفى منذ رآها فى المكتب من ايام
كانت فكرته لتصوير الحفل حجة ليستطيع بها مراقبة نسمة لوقت اطول وليتمكن من استعادة صورتها وردود افعالها لفترة اطول

اثناء الاستراحة بعد تقطيع التورتة... وكعادة نسمة فقد كانت مهتمة بكل المدعوين وكأنها صاحبة الحفل
لاحظت ان مصطفى يقف بعيدا ولم يأكل شيئا...احضرت له طبق وذهبت إليه
"اتفضل"
كان واقفا يبحث عن سبب يتحدث به لنسمة فى وجود هذا العدد عامة ووجود والدها خاصة... فلم يجد فرصة افضل من تلك
"متشكر يا نسمة"
تعمد ان يذكر اسمها...لعله يفتح مجالا للحديث...ولكنها لم تنتبه
ردت بتلقائية وهى تهم بالعودة لمكانها
"العفو"
فحاول ان يطيل الحديث"مصطفى شاكر ...احنا اتقابلنا من كام يوم على فكرة"
"اهلا يا استاذ مصطفى...اه اتقابلنا فى المكتب...اتشرفت بحضرتك"
"شوفى صور فريدة...ولا مستعجلة"
قالها وهو يبدأ بالفعل فى استرجاع الصور على الكاميرا
اتسعت ابتسامة نسمة وهى ترى صور فريدة وصبرى وهى كالطفلة بينهما... كم تعشق هؤلاء الصغار
وقف مصطفى يراقب تعبيرات وجهها عن قرب... كان قلبه يخفق بشدة وينجذب إليها منذ رآها للحظات فى المكتب
فقال مباشرة
"تحبى ابعتلك الصور اول ما تخلص"
"ازاى"
"ممكن اول ما اروح ابعهملك على الميل"
وقتها... احست نسمة بشئ ما فى جملته الاخيرة
فقالت وهى تناوله الكاميرا
"لا عادى...ممكن تديهم ليحيي وانا ابقى اشوفهم اى وقت...بعد اذنك"
عادت نسمة للطاولة بجوار سمير بعد ان شعرت ان مصطفى يحاول التقرب منها... شعرت بضيق لا تعرف سببه
فى الوقت المتبقى... لم تتحرك من مكانها... حاولت ياسمين ان تدعوها للعب والرقص مع الاطفال ولكنها تعللت بأنها شعرت بدوار
سألها سمير"انتى تعبانة ولا حاجة؟"
ربتت على يده تطمئنه وهى تهمس كأنها تسر إليه بسِر
"لا بس دوخت من الجرى ورا العيال...خلى ياسمين تجرى وراهم شوية "

لاحظ مصطفى تجاهل نسمة له...شعر بالندم ولم يستطع اصلاح ما افسده بتسرعه ولكنه برر لنفسه انها كانت الفرصة الوحيدة

انتهى الحفل... انصرف المدعوين... لاحظت نسمة تباطؤ مصطفى فى محاولة للانفراد بها ولكنها لم تبتعد عن سمير حتى أفشلت محاولاته ... تقدم لتهنئة يحيي ونادية
وفى محاولة اخيرة ...سأل يحيي
"يحيي انا عربيتى فاضية لو حد فى طريقى انا ممكن اوصلهم"
وقف يحيي لحظات وهو ينظر للموجودين
"انا هوصل ماما وياسمين"
وسأل سمير"عمى حضرتك هتوصل نوال فى طريقك؟"
اجابه سمير" اه... هروحها لحد البيت طبعا"
اجابت سعاد"انا واسلام هناخد تاكسى يا يحيي مفيش مشكلة"
فطلب يحيي من مصطفى
"معلش ممكن توصل طنط سعاد واسلام معاك"
رد بعد فشل محاولته وهو ينظر لنسمة التى تتجاهله
"اه طبعا...اتفضلوا"

كاد الفضول يقتله... سار خطوات وسعاد تتبعه هى واسلام
"ثوانى هاخد من يحيي حاجة واجى على طول"
عاد ليحيي... وسأله
"يحيي...معلش الفضول هيجننى...هى حماتك مش هتروح مع جوزها ليه؟ وليه شايفهم طول الوقت لا بيتكلموا ولا قاعدين جنب بعض حتى"
"مش جوزها يا مصطفى... هما مطلقين من زمان اوى وابنها ده من واحد تانى مش شقيق البنات"
"آآآه... كده فهمت...هروح واصلهم واشوفك الصبح...اه صحيح نسيت اقولك ان عبير اتصلت بيك لقت تليفونك مقفول فاتصلت بيا"
"قفلته خفت يجيلى شغل...هى مجتش ليه؟"
"بتعتذرلك بتقول كانت جاية بس حصل ظروف ومقدرتش تيجى وقالت انها مش جاية المكتب بكرة وحد فينا يشوف جلساتها الصبح ويحضرها"
رد يحيي بقلق"ليه ايه اللى حصل؟"
مصطفى"مقالتش ..سألتها بس هى كانت مستعجلة وقالت الكلمتين دول وقفلت...يالا سلام لاحسن حماتك تقول عليا قليل الذوق"

xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx*

عادت نوال وجدت رامى جالسا امام التليفزيون... ألقت عليه التحية فلم يرد... جلست قبالته محاولة تجاذب الحديث معه
"اليوم كان حلو ياريتك كنت جيت كنا اتبسطنا"
لم يرد عليها... نهض ودخل غرفته... شعرت بالغيظ الشديد من جفائه...فدخلت خلفه
"انت مبتردش عليا ليه؟"
"لما تعرفى تحترمينى هبقى ارد عليكى... اطفى النور وانتى خارجة علشان عايز انام "
خرجت نوال بعد ان صفقت الباب بشدة... جاءها صبرى بحقيبتها التى يرن بها هاتفها...فتناولتها وردت على الهاتف
"ايوه يابابا... اه طلعت خلاص اطمن... مع السلامة"
أمسكت حقيبتها لتغلقها... لفتت نظرها ورقة مطوية لم تمزقها بعد... امسكتها وهى تعلم جيدا ما بها...فتحتها امامها وهى تقرا رقم هيثم وبريده الالكترونى المكتوبين بالورقة بدون اسم

xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx*

فى اليوم التالى
يحيي فى غرفة المحامين بالمحكمة... جاءه احمد
"يحيي انا كلمت عبير وشكلها هتطول فى الاجازة وبتقول نتابع شغلها لحد ما ترجع"
"ايه الاجازة المفاجئة دى؟"
"معرفش قالت مسافرة مع جوزها سفر مفاجئ... اه صحيح شفت مصطفى؟"
"لأ...ماله هو كمان"
"معرفش كان بيسأل عليك الصبح"
بعد قليل...أتى مصطفى فجلس بجوار يحيي
"يحيي...عايزك فى حاجة ضروري"
"خير؟"
"من غير مقدمات...انا عايز اخطب حماتك"
رد يحيي بعد ان اتسعت عيناه دهشة
"طنط سعاد!!!"
"طنط سعاد ايه يا يحيي...حماتك الصغيرة... نسمة"
_________________________________________________
يا ريت اعرف #رايكم ..
وانتظروناااااااااااااااااا فى الحلقه الجاااايه
لااااااااااااايك وشيييييييييير
يهمنااا رايك فى كومنت

पढ़ना जारी रखें

आपको ये भी पसंदे आएँगी

332K 15.9K 23
مًنِ قُآلَ أنِهّآ لَيَسِتٌ بًآلَأمًآکْنِ کْمً آشُتٌآقُ لذالك المكان الذي ضم ذكريات لن تعود
1.3M 82.1K 80
عصيانهم عباره عن ملحمه نارية ستشتعل بينهم شرارة الكراهية والحقد: هي فتاة قادمة للبحث عن حقها وميراثها الضائع بين أيادي أهلها الذين يرفضون الأعتراف به...
41.3K 1K 12
خط الصفر هو خط رؤية الحقيقة فى نصابها الصحيح ماذا سيحدث ان نزلت اسفل خط الصفر لذلك العالم الذى لم تكن يوما بانك ستراه فماذا سترى به
692K 14.8K 44
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...