أبغض الحلال للكاتبة دينا عماد

By user96975391

516K 12.5K 521

بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله... More

الجزء الاول .... الحلقة 1
الحلقة 2
الحلقة 3
الحلقة 4
الحلقة 5
الحلقة 6
الحلقة 7
الحلقة 8
الحلقة 9
الحلقة 10
الحلقة 11
الحلقة 12
الحلقة 13
الحلقة 14
الحلقة 15
الحلقة 16
الحلقة 17
الحلقة 18
الحلقه 19
الحلقة 20
الحلقة 21
الحلقة 22
الحلقتين 23 و 24
الحلقة 25
الحلقة 26
الحلقة 27
الحلقة 28
الحلقه 29 قبل الاخيرة
الحلقة 30 والاخيرة من الجزء الاول
تنبيه
الجزء الثانى ....... الحلقه 1
الحلقة 2
الحلقة 3
الحلقة 4
الحلقة 5
الحلقة 6
الحلقة 7
الحلقة 9
الحلقة 10
الحلقة 11
الحلقة 12
الحلقة 13
الحلقة 14
الحلقة 15
الحلقة 16
الحلقة 17
الحلقة 18
الحلقة 19
الحلقة 20
الحلقة 21
الحلقة 22
الحلقة 23
الحلقة 24
الحلقة 25
الحلقة 26
الحلقة 27
الحلقة 28
الحلقة 29 قبل الاخيرة
الحلقة 30 والاخيرة
تنبيه
رواية جديدة
رواية جديدة

الحلقة 8

7.6K 190 1
By user96975391

" ( #الــحــلــقــة_8) " 
===========================

توقف يحيي بالسيارة قريبا من المكتب... وعندما رأت نادية اللافتة الكبيرة المضيئة التى تحمل اسم المكتب واللافتات الاخرى الاصغر التى تحمل اسم كل محامِ على حدة
قارنت فى سرها بين المكتب الجديد والقديم وجدت ان فرقا شاسعا بين الاثنان يكفى اختلاف المكان

صعدت مع يحيي حتى دخلا المكتب... كلما تقدمت خطوة زاد انبهارها ..فقد فاق الواقع تخيلاتها
لاحظ يحيي ملامحها التى اختلطت بها السعادة بالدهشة...فسألها هامسا
"ايه رأيك؟"
ردت وهى تنظر حولها
"رأيي فى ايه بس... هو فيه كده؟"
همس فى اذنها"دلوقتى بس اقدر احس بجمال المكتب علشان انتى نورتيه"
زادت سعادة نادية بكلمات يحيي... فأمسكت يده وتشابكت اصابعهما بحب... فلم تلحظ ابتسامة السكرتيرتين اللتى غمزت احدهما الاخرى عندما شاهدتا الهمس وتشابك الاصابع

عرفها يحيي بزملاؤه... وعندما سأل على عبير اجابه هانى
"لسه مجتش"
يحيي"مش عادتها تتأخر يعنى"
هانى"زمانها جاية"
يحيي"طيب انا فى مكتبى"

دخل يحيي ونادية مكتبه... دارت نادية حول نفسها بعد ان اغلق يحيي باب المكتب... ثم عانقته
"مبروك يا حبيبى... انا مش عارفة اوصفلك انا فرحانة قد ايه"
"الله يبارك فيكى"
قبلها من رأسها ثم أجلسها
"عارفة يا نادية... عمرى فى حياتى ما تخيلت انى ممكن يكون عندى مكتب زى ده...حتى وانا عندى 60 سنة"
"يا حبيبى انت مجتهد ونيتك دايما كويسة علشان كده يمكن ربنا بعتلك عبير تكون سبب فى انها تساعدك انت وزمايلك...اكيد هما كمان مكنوش يحلموا باللى هما فيه دلوقتى"
"الحمدلله...تعرفى ان هى اللى اشرفت على كل حاجة... لما قالت انها بقت من طبقة تانية انا مصدقتهاش او تقدرى تقولى متخيلتش... بس من بعد المكتب ما ابتدا شغل وشفت بعينى القضايا اللى بتيجى والاتعاب اللى بناخدها عرفت فعلا كانت تقصد ايه"
فردت نادية اصابعها الخمسة فى وجه يحيي
"الله اكبر...قول ماشاءالله ...مايحسد المال الا اصحابه"
ضحك يحيي وعلق قائلا
"الحمدلله"
"وش فريدة عليك"
"فريدة وام فريدة هما سعادتى كلها"
نظرت نادية فى ساعتها
"طيب ام فريدة قلبها أكلها على فريدة... انا همشى بقى"
"ما تستنى... مش عايزة تتعرفى على عبير"
"عادى مش مهم...اى وقت تانى...وخليك متجيش توصلنى انا هاخد تاكسى وانت خليك شوف شغلك"
"ماشى...ابقى كلمينى لما توصلى"
لفت حول المكتب مرة اخرى وقبلته سريعا واتجهت صوب الباب
"مبروك ...مبروك يا حبيبى ربنا ينجحك كمان وكمان"

xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx

عندما عادت ليلى الى منزلها...صعدت لغرفتها كى تتجنب تعليقات زوجات شقيقيها... وحتى لا تلومها والدتها كما لاحظت من عدم رضاها على ما حدث
جلست مكانها يغلى الدم فى عروقها وهى تردد
"انا اللى عملت ده كله فى نفسى"

اما بلال فقد ظل صامتا طوال طريق العودة للقاهرة...كما صمتت مديحة ايضا... فقد خشيت ان يُفتح الحديث فتنفجر فى بلال لذا فضلت الصمت

عند وصولهم المنزل... سألها بلال
"ليه يا ماما عملتى كده مع ليلى؟"
"عملت ايه؟"
"احرجتيها قدام اهلها"
لم تصدق مديحة ما يوجه لها من ولدها الوحيد...فحدث ماكانت تخشاه وانفجرت فيه
"انت ايه...اعمى... مش شايفها ازاى عمالة تبيع وتشترى فيك"
"هى عملت ايه بس؟"
"عمالة تنقى وتختار اللى حتى ما قالت لى رأيك ايه ولا اتفرجى ولا شوفى"
"مش دى شبكتها وهى اللى تختارها"
"هو انا قلت هنقى على مزاجى...انا بتكلم فى الذوق...وبعدين تعالى هنا ...مش شايفاك يعنى اتكلمت على سعر الشبكة"
تلعثم بلال ثم قال
"ما هو انا فعلا قلت لها تختار اللى يعجبها ومحددتش سعر"
"يا سلاااااااام... الفلوس كويس انها تروح لليلى اللى مش شايفة فيها اى ميزة تخليك مدلوق عليها كده...ونسمة الغلبانة اللى كانت بتتمنى لك الرضا ترضى حتى اوضة النوم انا اللى جبتها ولا جبتلها غير الدبلة وطلقتها غدر ومع ذلك هى اتنازلت عن كل حاجة"
"ايه اللى جاب سيرة نسمة دلوقتى"
"والله مش انا اللى كنت هموت واتجوزها"
"غلطة... جوازنا كان غلط ...انا مبحبش نسمة يا ماما وبحب ليلى انتى ليه مش فاهمة كده"
صرخت وهى تتألم حبا فى نسمة
"اتجوزتها ليه لما انت مش بتحبها... انت ايه ؟؟ مبتحسش"
كاد يصرخ ويخبرها ان زواجه منها كان اخف كثيرا من عدمه
ولكنه تذكر ان نسمة لا ذنب لها فى البوح بسرهما...فاكتفى بأن خرج من البيت ...كاتما غضبه.

xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
لا يعلم بلال كم من الوقت مضى منذ ان نزل غاضبا حتى جاء وجلس على الكورنيش صامتا شاردا وحيدا

اخرج هاتفه...لم يجد اى اتصالات من ليلى ...فاتصل بها
"متصلتيش يعنى؟"
"واتصل ليه؟"
"على الاقل تطمنى وصلت ولا حصل حاجة"
"هو انا اللى لازم دايما اتنازل واجى على نفسى؟"
"تتنازلى!!"
"ايوه"
"مالك يا ليلى... انا كنت فاكر ان الاجازة هتكون اسعد ما يكون علينا وهنقضيها مع بعض واحنا بنجهز للسفر واحلى حاجة انى كنت هرجع بيكى مش لوحدى...كل ده اتهد ومع ذلك متكلمتش"
"انت بتتكلم فى ايه... جواز ايه اللى ينفع وبابا مات"
"ما انا متكلمتش وعارف انها ظروف خارجة عن ارادة اى حد فينا... والفترة اللى فاتت كنتى زعلانة وانا قدرت ده...النهاردة بقى ايه اللى حصل علشان تكبرى الموضوع كده"
ردت بجفاء
"اسأل مامتك"
"واسألها ليه... كل حاجة كانت قدامى...هى قالت كلمة عادية كان ممكن تعديها"
"بقولك ايه يا بلال... مش هنضحك على بعض...مامتك مبتحبنيش"
"ازاى تقولى كده...بالعكس دى بتحبك"
ضحكت ساخرة
"بتحبنى!! بأمارة ايه؟"
"انتى شفتى منها حاجة زعلتك؟"
"يوووو...كتير"
"لو فيه حاجة انا مش عارفها قوليلى"
"بص يا بلال...انا مش عبيطة... مامتك طبعا شايفانى اللى خطفتك من بنت خالك واكيد مش طايقانى علشان كده... جت الخطوبة يمكن بالضغط عليها ولا ازاى الله اعلم...انما من بعد الخطوبة وسفرك وهى لا بتكلمنى ولا بتزورنى زى اى اهل عريس... حتى يوم ما جت تعزينى قاعدة مش طايقة حد وكل شوية تبص فى الساعة... وكملت ووضحت نيتها انها عايزة تفركش الجوازة بأى شكل لما اعترضت على الشبكة"
"كل ده جواكى"
"يعنى اخبى عليك؟"
"لا بس تقوليلى علشان اصححلك اللى فاهماه غلط... ماما من زمان وهى عارفة انى بحبك ومعندهاش اى اعتراض عليكى... انها مكلمتكيش فهى كانت مستنية انك تكلميها يعنى سوء تفاهم مش اكتر... اما الشبكة فهى اتكلمت لانها عارفة انا جاى معايا كام وانى مكنش معايا المبلغ ده"
"محسسنى انى طلبت مليون جنيه ...انا مش اقل من مرتات اخواتى ولا بنات العيلة اللى بيجيلهم احسن حاجة"
رد بحنان
"مفيش حاجة تغلى عليكى يا حبيبتى...هما اخواتك مقالولكيش انا قلت لهم ايه؟"
ردت بنبرة هادئة
"انا من ساعة ما رجعت وانا قاعدة لوحدى مكلمتش حد...انت قلتلهم ايه؟"
"قلتلهم انى هجيب اللى اخترتيه بس مكنش معايا فلوس ساعتها"
ليلى بفرحة"بجد يا بلال...ومامتك؟"
"ماما مالها؟ ماما اطيب مما تتصورى وكل مناها فى الدنيا انى اكون سعيد وانا اللى يسعدنى انى اشوفك فرحانة واجيبلك اللى نفسك فيه"
"ربنا يخليك ليا"
"بس ليا عندك طلب"
"ايه؟"
"الايام اللى فاضلالى هنا مش عايز نزعل خالص...احنا قبل ما نتخطب كنا اقرب لبعض من كده...علشان خاطرى بلاش زعل"
"حاضر"

xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx*

لم يكن من الصعب اقناع مديحة برضوخ بلال لطلب ليلى... فقد اخبرها ان سعادته مع ليلى ويجد سعادته فى سعادتها فصمتت مجبرة ... كتمت احساسها بعدم الرضا عن كل الناس خاصة اقربهم إليها سمير حتى لا تؤلمه على ابنته
اجازة بلال مضت سريعا وعاد لعمله مرة اخرى

اما نسمة فقد نجحت بتفوق مما أدخل السعادة على قلب سمير وشجعها على الاستمرار فى العمل

xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx

عندما انتهت اجازة الوضع كانت نادية فى اجازة اخر العام... فلم يكن لزاما عليها الذهاب للمدرسة يوميا واخذت اجازات متقطعة من رصيدها السنوى

وقبل بدء الدراسة ...سألها يحيي
"نادية هتعملى ايه فى الدراسة السنة دى؟"
"مش هينفع دروس السنة اكيد...بس كفاية السنة اللى فاتت كنت مقضياها اجازات بسبب الحمل عايزة ارجع التزم تانى"
"طيب ما تاخدى اجازة بدون مرتب"
"يحيي...احنا اتكلمنا فى موضوع الشغل ده قبل كده... انا مقدرش اعيش من غير شغل...اتعودت على كده"
"وفريدة؟"
"يعنى...الايام اللى فاتت لما كنت بنزل المدرسة كنت بوديها لماما وهى فرحانة بيها...فهسألها لو وافقت ابقى اوديها كل يوم"
"تعب عليكى يا نادية... وانا مش هقدر اساعدك لانى مش ضامن وقتى"
"معنديش حل تانى.. مش عايزة اوديها حضانة عند ماما احسن"
صمت يحيي قليلا...ثم قال
"بصى انا بقالى فترة كده بفكر اجيب عربية جديدة بالقسط... ايه رأيك؟"
"فكرة حلوة...يعنى الحمدلله المكتب شغال كويس ولازم تغير عربيتك علشان بقت قديمة اوى"
"خلاص... اعملى حسابك بقى تتعلمى السواقة بسرعة علشان تاخدى عربيتى ...وبكده تقدرى تودى فريدة وتجيبيها بسهولة من غير بهدلة مواصلات"
فرحت نادية جدا بهدية يحيي... فرغم انها سيارة قديمة الى حد ما ولم يشترِها يحيي لها خصيصا ... ولكن ما اسعدها حقا تفكير يحيي فى راحتها وشعورها بأنه لا يتحايل بأسباب مختلقة كى تترك عملها.

xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx

لاحظت نسمة كزملائها... ان مدام مارى زوجة دكتور حسين تلازمه الفترة الاخيرة فى المكتب...بل انها احيانا تتواجد فى عدم وجوده...ثم اصبحت تدير العمل معه
حدث كل ذلك فى فترة قصيرة جدا... وقبل بدء الدراسة بأيام
عقد دكتور حسين اجتماع لكل موظفى المركز
وأخبرهم انه سيذهب للتدريس فى فرنسا وان مدام مارى ستتولى العمل معهم بدلا منه حتى ينتهى عقده
تمنى لهم التوفيق جميعا...خاصة نسمة حيث اكد عليها التركيز فى دراستها السنة المتبقية لها وألا تقل عن مستواها السنتين الماضيتين

xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx*

نوال.. مازالت فى شد وجذب مع رامى بسبب تصميمه على زيارتها والدته... تحاول التمسك بمبدأها بقدر المستطاع ولكن بدأ زمام الامور يعود لوالدة رامى مرة اخرى... فرامى يعود من العمل على والدته وقد تطول جلسته حتى المساء... او يعود على منزله ويأخذ صبرى ويذهب لوالدته ويقضى اليوم معها
بدأت نوال تشعر بالوحدة... والملل وفكرت كيف يمكنها ان تشد رامى إليها مرة اخرى كأول أيام قضياها معا بعد تصالحهما
ولكن...كانت الاستجابة بطيئة عكس ما توقعت.

xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx*

تبقى أيام على عيد ميلاد فريدة الاول.. ومع تحسن الوضع المادي ليحيي قرر ان يقيم اول حفل لها فى قاعة احتفالات وان يدعو العائلة والاصدقاء المقربين

واستعدادا للحفل... نزلت الشقيقات الثلاث (نادية ونوال ونسمة)
للتسوق...لشراء ملابس لهن ولصبرى وفريدة

اثناء التسوق... كانت نوال مهتمة بالسؤال عن السعر قبل الشراء
لم يكن بخل منها او حرص... ولكن لقلة ما اعطاه لها رامى
لاحظت نسمة... لم تسألها ولكنها اصرت ان تشترى ملابس لصبرى كهدية...مما اعطى لنوال قدرة لشراء ملابس لها

اما نادية ونسمة فكن يشترين ما يرغبن...فكل منهما لها ذمتها المالية الخاصة بالاضافة لما يحظين به سواء نسمة من والدها او نادية من زوجها

اتصل يحيي بنادية...
"نادية روحتى ولا لسه؟"
"لا لسه مع نوال ونسمة"
"طيب متنسيش تجيبى لى معاكى بدلة"
"مقلتليش ليه يا يحيي...الفلوس اللى معايا مش هتكفى"
"طيب لو انتى قريبة عدى عليا خدى فلوس... معلش يا حبيبتى معنديش وقت اشترى"
"طيب يا يحيي... جاية لك".

توقفت نادية بسيارتها فى شارع قريب من المكتب
نادية"خلوا فريدة معاكم...هطلع اخد فلوس من يحيي وانزل على طول"
نسمة"انا هطلع معاكى"
نوال"ما تخليكى معايا...هستنى لوحدى"
نسمة"معلش يا أُختى... مضطرة ادخل الحمام"
نادية"هاخد فريدة علشان الاتنين ميتعبوكيش"

جلست نوال تنظر حولها ... طلب صبرى من نوال عصير عندما رآه فى كشك قريب من السيارة
ترجلت نوال...اشترت مجموعة من العصائر لصبرى وفريدة وشقيقاتها... وعند عودتها للسيارة... وقفت متجمدة كقطعة ثلج ونظراتها مثبتة أمامها... اختفى الكون من حولها وخفتت الاصوات حتى تلاشت ولم تعد تسمع او ترى سوى ....
_________________________________________________
يا ريت اعرف #رايكم ..
وانتظروناااااااااااااااااا فى الحلقه الجاااايه
لااااااااااااايك وشيييييييييير
يهمنااا رايك فى كومنت

Continue Reading

You'll Also Like

508K 38.3K 63
من رحم الطفوله والصراعات خرجت امراءة غامضة هل سيوقفها الماضي الذي جعلها بهذة الشخصيه ام ستختار المستقبل المجهول؟ معا لنرى ماذا ينتضرنا في رواية...
303K 6.1K 34
هل مجرد إتهام بسيط يمكن ان يحول أبرء إنسانة الي مجرمة ؟! هل فعلا كما يقال ان النساء كيدهن عظيم ؟! هل النساء دائمًا توصف بالضعف ام للقدر رأي آخر ؟! هل...
5.9M 167K 108
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
6.5K 371 46
سوف نعيش معا الكثير من قصص الحب والمغامرات والجنون و التشويق والغموض والغيره