ملخصاتي 👑

By aloosh_94

53.4K 4.4K 53.7K

شخصيتي فوك كل شيئ More

عامه
اسأله واجوبه 😁✋🏻
نكته 😝
اسأله وكذا 😂✌🏻
يلاا نسأل وانتو جاوبو 😂✌🏻
حكمه رائعه ✌🏻❤️
النجاح ❤️😊
نشر حسابات مؤقت
مْـ㋡ـٍنٌٰ اضوجون😅
اسأله واجوبه 😌
نشر حسابات ❤️
الدعم 🙂
ضوجه 😣
حكم قصيره ❤️
سايت ☺️
طلب عنوني🙄
فديوات 💋😌
جزء الثاني 😛 فديوات
اكثر الاغاني الاحبها ❤️
اسأله 😁
نشر حسابات
نشر حسابات
❤️❤️
فقرت منشن
موضوع جدداً مهم ☹️
احبكم 💋
دعم الحساب ❤️
اضافات 🙄🤷🏻‍♂️
تحدي ❤️😋
اسأله ❤️
اسأله واجوبه ❤️
اسأله واجوبه ❤️
وداعاً 2018
❤️❤️
اسأله مضحكه 😁😂
اسأله واجوبه 😍❤️
الدعم ❤️
اسأله واجوبه ❤️
اسأله بعد الغياب ❤️

‏‎قصة الأم التي ألقاها أبنها في الغابة 💔

515 65 114
By aloosh_94

💔

‎منذ زمن بعيد .. عاشت السيدة نرجس التي توفي عنها زوجها وتركها مع ولدهما عزيز بعمر خمس سنوات وحيدين في هذا العالم .. فتحملت نرجس اعباء الحياة في سبيل تربية ولدها وتعليمه حتى بلغ مبلغ الرجال .. ثم قرت عينها به وهي تراه وقد تزوج واصبح أهل للمسؤولية وكان ان جلب زوجته لتعيش معهم في المنزل ..
‎ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن احيانا ..
‎فزوجة عزيز أخذت تملئ دماغ زوجها بحديث العزلة والتفرد لوحدهما في بيت وتوغر صدره ضد أمه وكيف انها قد اصبحت عجوزا لا يمكنها الاعتناء بنفسها ولا بغيرها .. ثم اخبرته انه لم يتزوجها لتقوم بالاعتناء بأمه وانها لن تمكنه من نفسها الا اذا وجد حلا لأمه التي اصبحت عالة على طريق سعادتهما ..
‎واكثرت الزوجة من هذا الكلام وامثاله .. فكانت تقرع اسماعه ليل نهار به حتى اذعن عزيز في النهاية وتغلب ولعه بزوجته على حبه لأمه فاستمع الى زوجته وهي تخبره بخطة نظيفة للتخلص من أمه ..
‎في اليوم التالي اصطحب عزيز والدته معه الى عمق الغابة فسارت نرجس الى جانبه دون ان تسأله عن وجهتهما فقد كانت تثق به ثقة عمياء ..
‎سار الاثنان ساعات حتى بلغا مكانا قصيا لا يكاد يبلغه احد فقال عزيز :
‎استريحي هنا يا اماه وانا سأذهب لأحضر لنا شيئا من الماء .
‎جلست نرجس وانتظرت .. وبقيت جالسة وهي تنتظر عودة ابنها حتى مرت الساعات وهي لا تعلم ان عزيزا قد غادر الى غير رجعة تاركا اياها تواجه مصيرها المجهول .. وفي تلك الاثناء مر فلاح كهل فشاهد نرجس في مكانها وهي تبكي بصمت فاقترب منها وسألها عن سبب جلوسها في هذا المكان المنقطع فأجابت بأنها بانتظار عودة ابنها الذي ذهب ليحظر الماء ولكنه تأخر عنها وأنها تخشى ان يكون قد حصل له مكروه ما ..
‎شك الفلاح في امرها فجلس وطلب ان تحدثه بأمرها منذ البداية فأخبرته عن ابنها عزيز وعن زواجه الى كيفية وصولها الى هنا .. فكر الفلاح قليلا ثم قال :
‎الماء يحيط بالمكان ولو اراد عزيز لعاد بالماء منذ زمن ... اخشى ان ولدك قد تركك هنا عمدا يا اماه .
‎هزت نرجس رأسها بالنفي وقالت :
‎لا .. عزيز لن يفعلها ابدا .. انه ولدي وانا التي ربيته ..
‎- انتي محظوظة لأني مررت من هنا ووجدتك والا كنتي قد تهتي في الغابة .. على العموم سأبحث عن عزيز قرب نبع الماء واعود .. لا تبارحي مكانك .
‎ذهب الفلاح ثم عاد بعد دقائق دون ان يجد اثر لعزيز وأكد لنرجس مرة اخرى ان ابنها اراد بذلك ان يتخلص منها بألقائها هكذا في جوف الغابة فأصرت نرجس على عدم تصديقه حتى قالت :
‎والله لن أتكلم بعد الان الا بالقرآن حتى يعود الي ولدي والله على ما أقول شهيد .
‎غادرت نرجس مكانها تاركة الفلاح في حيرة من امره واخذت تجول في اطراف الغابة وهي تلهج بذكر آي القرآن حتى جلست على جذع خشبة تستريح ولم تأخذ بالها من بقعة دم بجوارها فتلطخ ثوبها وكفها بالدم ثم نهضت وواصلت سيرها وفجأة ... داهمها عدد من الحرس فألقوا القبض عليها واقتادوها الى قائدهم فقال احدهم :
‎سيدي لقد عثرنا على هذه العجوز .. ان المواصفات تنطبق عليها فهي عجوز تجول في الغابة وحيدة ثم انظر الى الدماء تغطي ثوبها وكفها لابد انها قد قتلت الضحية .
‎أخذ القائد يستجوب نرجس فلم يسمع منها غير القرآن فقد استمرت بتلاوته حفظا عن ظهر قلب بلا انقطاع فاستغرب القائد امرها .. وهنا حضر احد الحرس وقال :
‎سيدي لقد عثرنا على الجثة ..
‎سار الجميع الى حيث كانت نرجس جالسة على الجذع حيث تم العثور على جثة طفل في الثالثة من العمر مقتول ومرمي خلف الجذع فقال الحارس :
‎هنا قبضنا على المشتبه بها ثم انظر ياسيدي ان طبعة كفها تطابق الدماء على الجذع .
‎قال القائد بحدة :
‎هذا دليل قاطع على انك الجانية .. فقد انبأتنا والدة الطفل المفجوعة بان عجوزا قد اختطفت فلذة كبدها وفرت به الى جوف الغابة .. بماذا ستدافعين عن نفسك ؟
‎استمرت نرجس بتلاوة القرآن لأنها اقسمت ان لا تتكلم الا به حتى يرجع اليها عزيزها فهي ترفض ان تصدق انه تخلى عنها بتلك السهولة وهي التي حملته في بطنها تسعا ثم رضعته صغيرا واحتظنته عندما توفي والده وعملت بكل جد حتى توفر له لقمة الحلال الى ان شب وتزوج .. لأجل هذا كانت نرجس تغمض عينيها عن كل ذلك وتتلو كلام الله لتبتعد عن تصرفات هذه الدنيا الدنية فلا خير فيها اذا تخلى عنها فلذة كبدها .
‎تم اقتياد نرجس الى المدينة المجاورة نحو مجلس القضاء وسط الحشود الغاضبة التي تريد ان تفتك بنرجس كونها المشتبه بها .. لكن مواكبة الحرس لها حال دون ان تطالها ايديهم فرموها باقذع الشتائم وبكل ما طالته ايديهم من حجارة وقاذورات وهي صابرة تمشي مغمضة العينين منقادة الى حيث يريدون وما فتئت عن ذكر الرحمن بتلاوة القرآن محتسبة امرها عند الله متوكلة عليه وحده ..
‎ادخلت نرجس الى مجلس القضاء الاعلى فخاطبها قاضي القضاة فأخبره قائد الحرس بأنها لا تتكلم سوى القرآن فاستعرض القاضي امامها الادلة وأدانها فاستمرت نرجس بهدوئها المعهود وذكرها المنشود ..
‎وهنا دخل والي المدينة الى المجلس فاستدعى قاضي القضاة وطلب رأيه في القضيه فاخبره القاضي بحال نرجس وانها ترفض الكلام الا بالقرآن وانها لا تعترف ولا تنفي التهمة عن نفسها وان القضاة الان في حيرة من الامر .. فكيف يبتون في قضية كهذه ..
‎طلب الوالي من القاضي ان يحكم ضد نرجس بسرعة لأن سكان المدينة يكادون ينتفضون ويقتحمون المكان للاقتصاص من نرجس بسبب تلك الجريمة النكراء فامتثل القاضي للامر واصدر حكمه بقطع رأس نرجس غدا ظهرا في الساحة المركزية وسط المدينة فهلل السكان فرحا بذلك الحكم فيما اودعت نرجس زنزانة ضيقة وكبلت بالسلاسل بانتظار تنفيذ الحكم .. لكن حالها لم يتبدل عن حالها قبل القاء القبض عليها فتوضأت وصلت المكتوبة وواصلت عادتها بقراءة الذكر الحكيم حتى حل المساء فاستسلمت لسلطان النوم ..

‎اما عزيز فعندما عاد الى منزله استقبلته زوجته فرحة وعانقته وقدمت له طعام الغداء وفيه ما لذ وطاب فحاول عزيز ان يطاوع زوجته لكن صدره كان منقبضا وعبثا حاول ان يروح عن نفسه الا ان تفكيره بقي منصبا على أمه وما فعله بها فلم تغب عن باله ولا للحظة حتى حل الليل فأوى عزيز للنوم عسى ان ينسى لكن خيال والدته لم يفارق جفونه حتى نام دامع العينين .. وفي عالم الطيف .. شاهد عزيز نفسه وسط عالم تستعر سمائه باللهب وأرضه كالفحمة السوداء وهو يقاد من قبل شخصين عملاقين يسحلان به على تلك الارض القاسية حتى بلغا به حافة هاوية عظيمة وأرادا القاؤه فيها وهو لا حول ولا قوة له يبكي كالطفل المغلوب على امره.. وهنا تأتي امه وتخلصه من أيديهما وتبعده قليلا لكنهما يعاودان أمساكه وأرجاعه الى الحافة وهو يصرخ على أمه ويتوسل بها ان تنقذه مما هو فيه فتعاود انقاذه لكنهما يستعيدانه وهكذا عدة مرات حتى تخلصه تماما وتصل به الى بر الامان ثم تودعه مبتسمة ...
‎على اثر ذلك استيقظ عزيز وهو يصيح :
‎اماه .. اماه .. يا الهي ماذا صنعت بك ؟؟؟
‎استيقظت زوجته مرعوبة وقالت :
‎ما بك يا هذا ؟ ما خطبك ؟
‎- امي ليست غاضبة مني على ما صنعته بها .. لقد رأيت ذلك .. انها ما زالت تنتظرني .. سأذهب اليها .
‎- هل انت مجنون ؟ تذهب الى أين ؟ أسمع يا عزيز أبن نرجس .. اذا ذهبت اليها فوالله لن تجدني هنا عندما تعود .. أفهمت ؟
‎- لن أختار غير أمي بعد الان ولو قدموا لي الدنيا بأسرها .. وانت بأمكانك العودة الى أهلك لأنك طالق .
‎قال عزيز ذلك ثم انطلق مسرعا الى المكان الذي ترك والدته فيه لا يلوي خطاه شيئ تاركا طليقته تناديه باكية وقد خاب مسعاها ..

‎عند انتصاف ظهيرة هذا اليوم تم سوق نرجس وهي مكبلة بالاغلال الى الساحة المركزية حيث نصبت لها منصة خشبية مرتفعة عن الارض وقفت عليها نرجس حتى تراها الجموع الغفيرة التي حضرت لرؤية عملية القصاص بالاضافة الى حضور الوالي وقاضي القضاة وقائد الحرس الذين جلسوا في المنصة الشرفية  ..
‎جاء الجلاد وكان ضخما يرتدي السواد ويحمل بيمناه سيفا بتارا وبرفقته رجل قصير .. اخذ ذلك القصير يتكلم بصوت عالي ليسمع الجميع حيث اعلن عن قرار القاضي بمعاقبة نرجس بالتهم المنسوبة اليها واصدار الحكم بقطع رأس المتهمة وان الوقت قد حان الان لتنفيذ القرار فورا ..
‎أجلست نرجس على ركبتيها وشد معصميها خلف ظهرها ووضعت سلة تحت رأسها حتى يسقط فيها بعد قطعه .. ثم رفع السياف حسامه ونرجس ماتزال محتفظة بهدوئها وهي تلهج بذكر الله .. ثم رفعت بصرها الى السماء وقالت :
‎الهي لك الحمد على كل حال .. رضاً بقضائك ..
‎ثم اغلقت عينيها وقالت :
‎أشهد ان لا اله الا الله وأشهد ان محمدا رسول الله ..
‎الجمهور الغاضب الذي تابع حالات نرجس تلك .. تبدل حاله هو ايضا من التعصب الاعمى الى الهدوء والاعجاب بثباتها ورسوخها على مبدئها حتى اشتهرت بينهم بأسم المرأة التي حديثها القرآن ..
‎أشار الرجل القصير للسياف بأن ينفذ فبلغت القلوب حناجر القوم لأنهم على وشك رؤية مشهد مروع ... وهنا سمع الجميع صرخة عظيمة :
‎توقفوووووووووووووا
‎وظهر من وسط الحشد رجل يدفع كل من يعترضه حتى بلغ المنصة فألقى الحرس القبض عليه وكان ذلك عزيز الذي صرخ نحو امه والدموع تنساب من عينيه :
‎أميييييي انا عزيز يا امي .. ردي علي يا أمييييييي
‎رفعت نرجس رأسها وقالت :
‎عزيز .. ولدي العزيز لقد جئت اخيرا .. كنت أعرف انك ستأتي .. الحمد لله الذي مد في عمري حتى أراك ..
‎وهنا انقلب الحاضرين وتأثر بعظهم فاخذوا ينادون بتحرير نرجس فنهض الوالي وأشار بتحرير عزيز فحرره الحرس فهرع الى امه ونزع عنها الاغلال ثم انكب عليها يقبل رأسها ويديها ورجليها وهو بين بكاء ونحيب فاحتظنته أمه وبكيا معا فوضع عزيز رأسه على الارض تحت رجل أمه وقال :
‎سامحيني يا أماه .. لقد ألقيت بك في الغابة .. أنا استحق الموت على ذلك .. يا لي من عاق ..
‎رفعت نرجس رأس عزيز ووضعته في حجرها وقالت :
‎لم اغضب عليك قط حتى أسامحك فطب نفسا وقر عينا .
‎شرع عزيز بالبكاء بصوت عالي وهو كالطفل في حجر امه فتأثر الحاضرون ورقت قلوبهم وسالت دموع النساء فتقدم الوالي الى المنصة وقال مخاطبا نرجس :
‎لقد تكلمت أخيرا .
‎ردت عليه نرجس :
‎لقد عاهدت الله ان لا اتكلم الا بكلامه حتى يرجع الي ولدي فتم ذلك فله الحمد .
‎- ولكنك متهمة بالقتل .
‎- لم أرى أو أقتل ذلك الطفل وأقسم لكم بالله على ذلك .
‎- ولكن الادلة كلها تشير أليك

‎وهنا نهض عزيز وقال :
‎اسمح لي يا مولاي الوالي .. انها امي وانا أعرفها جيدا فهي لم تضربني في حياتي قط فكيف تقتل طفلا .. واذا كان ولابد من القصاص فاقتلوني انا بدلا عنها فأنا الذي وضعتها في هذا الموقف .
‎قال الوالي :
‎آسف يا بني .. ان الامور لا تجري بهذا الشكل ..
‎وهنا قالت نرجس :
‎أسمح لي ايها الوالي .. لقد سمعت الحرس يتحدثون وانا في الزنزانة بان هناك أكثر من أمرأة مشتبه بها ..
‎قال قائد الحرس :
‎هذا صحيح .. لقد أمسكنا اربع نساء غيرك كن يتجولن بمفردهن في الغابة في ذلك اليوم وقد حققنا معهن .. وكلهن انكرن التهم ولم نجد عليهن دليل ..
‎قالت نرجس :
‎من بعد أذن الوالي .. أحضر تلكم النسوة واجعلهن في مكان واحد ثم أفعل ما سأقوله لك ..
‎نظر القائد الى الوالي فقال الوالي :
‎اصنع ما تقوله لك فوالله ان قلبي قد ارتاح لها ولا أظنها الا تنطق بالحق .
‎فعل القائد ما أوصته نرجس فوضعت النساء الاربعة في مكان واحد والحرس فوقهن وأمرن ان لا يتكلمن فيما بينهن ..
‎مرت ساعتان وهن على هذا الوضع فبدئن بالتعبير عن شعورهن بالملل وهنا حضر قائد الحرس ومعه السياف فلما شاهدنه أرعبن فقال القائد مغضبا :
‎لماذا استدعيتموني ..؟ هل وجدتم دليل ؟
‎قال أحد الحرس :
‎نعم يا سيدي .. ان الجذع الذي عثرنا خلفه على الجثة التاسعة يعود لشجرة سنديان قوية الرائحة ولابد ان القاتلة قد تشبعت بها .
‎وهنا قامت احدى الاربعة لا شعوريا بشم ثوبها فلمحها القائد فزعق بها فارتاعت وهلعت فصاح بها :
‎ اذن انتي قاتلة الضحايا التسعة ..
‎فأجابت مذعورة :
‎أي تسعة يا سسسسيدي .. لم اقتل سوى طفل واحد فففقط .
‎ضحك القائد وقال :
‎نعم .. انه طفل واحد فقط وأنت اعترفت الان بقتله وقد انطلت عليك الحيلة .. فلا توجد رائحة ولا تسعة ضحايا .
‎وهكذا تم القبض على القاتلة الحقيقية وأودعت الحجز .. اما نرجس فقد قدم لها الوالي اعتذارا رسميا بأسمه وبأسم قاضي القضاة وتعلموا من قضية نرجس ان لا يتسرعوا في الحكم ابدا .. وأثنى الوالي على فطنة وذكاء نرجس الذي قادهم الى القبض على القاتلة .. وأثنى كذلك على صبرها وتحملها وقوة ايمانها الذي أصبح حديث البلد .. قال الوالي :
‎يؤسفني ما مررتي به .
‎ردت نرجس :
‎انا لست آسفة .. فكله في علم الله .. وما حصل قد قوى علاقة ابني بي ..
‎أضاف الوالي :
‎وربما ان الله قد ساقك الى هنا حتى تعثري على القاتلة وتمنعي لا سمح الله سلسلة جرائم قد تحصل .
‎أردف القاضي :
‎ولا ننسى ان قضيتك ألهمت الكثيرين ووثقت الروابط بين العائلات وكذلك مع الرب
‎ثم سجدت نرجس شاكرة لله فسجد معها الجميع ..

Continue Reading

You'll Also Like

247K 3.8K 37
حب شقاوه
3.7M 318K 57
أربعة شباب في السنة الآخيرة من كلية الهندسة مُهددون بالرسوب لأن هناك أستاذ يترصد بهم، وفي محاولة منهم لمنع ذلك يقررون الإيقاع بابنة أستاذهم وابتزازه...
33.8K 1.9K 37
كتاب للتسلية فقط أتمنى أن يعجبكم
6.5M 248K 45
شاب ملتزم لايرفع عينه في امرأه يخاف الله وضع الله أمامه في كل خطوه حلم حياته ان يرزقه الله بزوجه صالحه ولكن ماذا ان كانت زوجته قد تربت وعاشت حياتها ف...