أحببنا مصاصي دماء '2'

By meaveus

332K 25.4K 11.5K

حين تفعل كل شيء لأجل حبيبك حتى وان كان قتل عندها سيقولون عنك مجنون ولكنهم لا يعلمون انك كنت تفكر في قلبك و اض... More

Part 1.... حياة الجامعة
Part2...صغيرتي؟ .
Part 3.. طفلة غبيه
Part 4....ردة فعل؟
Part 5...تلقين درس
بداية جديدة ... Part 6
موت...!!__part 7
Part 8...من يكون؟
عاشق مجنون .؟.....part 9
Part 10..زميلتي بالصف.. ؟!!
غباء الثقة الزائدة 💢 Part 11
مواجهة ..? ؟... Part 12
Part 13...ثقه 🔕🔇؟
تهديد.. ؟... Part 14
Part 15....🎭🎆
Part 16.... ????️????️????️????
Part 17... 🌂☂️☔
Part 18..... 🐣🐇🐯🦄
Part 19... 🌟 🔮
Part 21.... 🥀🌃💗
Part 22.... 🍃🔪💔
Part 23....⭐🌟🌠
Part 24...🏝️👶🏻🧛‍♂️
Part 25.. ⚛️⚛️⚛️
Part 26... 👝👝👝
Part 27... 💤💤💥
Part 28... ☕☕☕
Part 29... 🌏💒🥀
Part 29/2 🌍💒🥀
Part 30 |End | النهاية
🌟Special Part🌟
🌟 Special part 2🌟
رَواية

Part 20..... 🍃🌱🌿

9.1K 677 500
By meaveus

Welcome 💜
__
__
___
_____
____
__
_
لا إله الا انت سبحانك اني كنت من الضالمين 🌸
__
___
_____
___________________________

– ‏عِندما لايكُون فِي هَذا العالَم أحداً يسمعُ صَوت قلبُك ، راقِب النُجوم فقط، عندها ستجد سكينه تحل به ♥ .

______________________________
______
_____
___
__
__

واقفه بتصنم لم تسمع صوت صراخ او اي شيء؟
أيمكن ان ايلين معتاده على تاي لهذه الدرجه الذي عندما دخل إلى الحمام لم تفزع؟

بينما جوي واقفة و تفكر و اذناها على باب الحمام

هناك ايلين التي واقفه و ابتسامة انتصار على ثغرها بينما الاخر الذي سيفعلها على نفسه ان لم تبتعد الاخرا عن المراحض

بينما ينفخ وجنته بغضب و حرج

وتلك متكتفه لتردف بلطف و خبث
"تايوو هل انت محتاج للحمام كثيرا"

ليومئ الاخر بسرعه

"لا"

لينضر نحوها بغرابه
"ماذا؟ لا"

لتردف بخبث
"أولاً قل انك اسف لنعتي بالصغيره و الجاهله"

ليتنهد الاخر ليردف بحنق
"انا اسف لانني نعتك بالصغيره و الجاهله"

ليهمس نهاية كلامه
"لانهن كثيرات علكي "

لتردف بغرابه
" ماذا قلت ؟ "

ليقلب عينيه بملل
"فلت اسفف"

لتردف بثقه شديدة ولكن قاطعها تاي ببتسامة خبيثه
" اذ لم تخرجي لا مانع لافعلها وانتي موجودة"

لتوسع الاخرا عينيها ضانه ان الاخر يمزح ولكنها خرجت ركضا ما ان راته يمسك
بزر بنطاله

لتخرج ولكن طع الاسف عند خروجها اسطدمت ب جوي التي كانت واقفه خلف الباب تتصنت عليهم

لتتحمحم جوي بحرج

لتنهض ايلين من فوقها بسرعه

لتسمع صوت اغلاق الباب الحمام

لتمد يدها لجوي ببتسامة
لتساعد الاخرا بالنهوض

لتحك جوي مؤخره رأسها بحرج

لتضحك ايلين بخفه عليها
"لابأس انا ايضا اتنصت على اوما و صديقاتها أحياناً"

لتردف جوي ببتسامة
"حسنا لكي هذا"

ليحل الصمت ثواني فقط قبل ان تردف جوي ببتسامة
"تعالي انا طلبت من الخدم ان يجهزوا غرفه منذ يومان يمكنك الإستحمام بها"

لتردف ايلين بستغراب
"ولكن الستي تعيشين لوحدك؟ "

" اجل ولكن هناك احتمال ان تكون اختي حية (حيه لو ثعبان🌚💔) لذالك انا فقط اسبق الأمور"

لتومئ لها ايلين ببتسامة لتتوجه ناحيه الغرفه الاخرا مع جوي
..
...
..........
......
...
..
.
........
...
.........
في المساء عند الفتيات

بينما كل واحد يدرس بغرفته للامتحان الأول الذي سيصادف بعد غد

و الفتيان جميعهم بغرفه الضيوف

جيمين الذي يدرس بجد و جونغكوك الذي يرسم شيئا ما

و لوهان الذي يتألم من كتفه

اما الفتيات صحيح انهن يدرسن

ولكن يمكن القول ان هيونا الوحيدة التي تدرس بجديه

لان ميليا سبق و غفت فوق الكتاب

و هانا التي لا تزال حزينة بسبب لوهان

لتنهض امام المرأة

تتفقد وجهها لتجد لاتزال هناك بقع حمراء لتعبس بشده و حزن

لتفتح الباب و تخرج
لتذهب امام الثلاجه تاخذ قطعه من الحلوا 🍰

وتجلس على مائدة الطعام و تاكل بهدوء
*انا حقا اشتقت له *
تمسح احد دموعها التي نزلت
*اريد الحديث معه لا أستطيع الاحتمال ان يبقى غاضب مني*

لترا شخص قد خرج من الغرفة كذالك لتنهض من مكانها بسرعه

ضانه انه لوهان ولكنه لم يكن سوا جيمين
الذي ابتسم لها لتبادلة الابتسامة

لتردف بهدوء و حرج
"كيف أصبح؟... هل تأذى كثيرا؟"

ليتقدم جيمين ناحيتها
"اجل انه بخير"

لتهمهم له لتخرج خارج المنزل جالسه بالحديقة بينما

تتكون الدموع على عينيها لتمسحها بسرعه قبل ان تنزل

مر بعض الوقت ليبدأ الجو يصبح بارد
لتضم قدمها ناحيه جسدها لترفع نضرها تنضر لتلك النجوم اللامعه

لتنزل الدمعه الحارقه على وجنتها من جديد
لتردف بهمس و غصة عالقه في حلقها
"انا لست خائنة"

لتخفض رأسها بهدوء

لتشعر بشيء على جسدها ك غطاء  مثلا

لترفع بنضرها لتبتسم

"هكذا ستمرضين يجب ان تبقي جسدكي دافئ"

اومئت بهدوء لتعود كما كانت

لتفسح مجال للجلوس

لتردف هانا ببتسامة متصنعه
"ايلين حبيبتي كيف كان لقائك مع تاي"

اردفت ببتسامة لتعبس الاخرا
"لم يكن جيد لقد تشاجرنا"

لتكمل ببتسامة
"واتتي كيف كان تمرينك مالذي ارادته مسؤله المسرحية "

لتستدير ناحيه هانا لتتحول ابتسامتها الى شهقه
لتنهض بقلق تتفحص وجهه الاخرا
"اووهه اوني مالذي حدث هل سقطتي"

بينما الاخرا التي قهقهت بخفوت لتجعل ايلين تعود لجلوسها
" اهدئيي ساخبرك انا لا اخفي عنكي شيئاا"

انهت بحزن لتردف ايلين بثقه
" بالطبع لا تفعلين والان اخبريني"

لتتنهد هانا و تردف بنبره مكسوره
"اتذكرين شريكي بالمسرحيه"

"اجل مابه؟ "

" هو الذي كان ينتضرني اليوم و ايضا انتي تعلمين انه كان يزعجني سابقا لذالك اليوم اردت ان افعل ما اخبرتني به ان افعل "

لتدمع عيناها لتكوب ايلين وجهها تمسح دموعها
" اسفةة اوني هل فعل لكي شيء؟"

لتنفي الاخرا بوجهها عدة مرات لتردف بصعوبه بسبب بكائها
" كك كلا ولكن. ل للوهانن رأاناا ضن.. ضن انني اخونه"

ثواني ليصبح تعابير ايلين فارغه
لترذف بسخف
" ياا كيف هذا انتي لم تفعلي معه شيء لكي تعتبري خائنه! "

لتبتعد هانا عنها لتمسح دموعها التي بدأت تدخل لشفتيها
"ككلاا يبدو انه قد ذهب قبل ان يرا ما أفعله "

لتردف ايلين بحزن
" اسفه اوني ياليتني لم اخبرك ان تفعلي هكذا"

لتنفي هانا برأسها لتقربها ناحيه صدرها معانقه اياها
" كلا ايلين صغيرتي ليس خطأك بل خطأ لوهان الذي لم يسمعني"

لتبتسم ايلين بحنيه لتردف
"هيا اوني لندخل الطقس اصبح بارد و ايضا لابد انكما ستعودانن لا تقلقيي"

ابتسامة هادئه حلت على شفتي هانا لتعبس ايلين اكثرر لتردف بنبرة طفوليه
"كلااا هانا اوني لا تبتسم هكذا مثل الاموات "

لتكمل ببتسامة كبيره
" هانا تبتسم كالفتيات الصاخبات"

لتغمز و تبتسم بجانبيه
" وايضا المثيرات"

لتضحك هانا على هذه الطفلة التي امامها
لتمسك بيدها و ينهضا متوجها للداخل 

ولكن هانا سبق و توقفت
لتردف ل ايلين ببتسامة لتنزع الوشاح الذي وضعته عليها و تضعه إلى ايلين
"ادخلي و سالحق بكي"

اومئت ايلين ما ان عرفت مقصد هانا
لتتوجه للداخل بينما

هانا الني توجهت ناحيه لوهان الذي دخل للتو

الاخر كان يسير متاجهلها
ولكن هانا وقفت امامه

لتردف بحزن
"هوني دعنا نتحدث"

ولكن لم تتلقي الرد و الاخر الذي اراد اكمال سيره

و لكن هانا امسكت بالسترت خاصته

لتهمس بضعف
"صدقني هوني انا احبك لن و لم افعل شيء شنيع كهذه"

ليبعد الاخر هانا عنه
لتنتبه هانا الي قبضته التي بها بعض الدماء

لتتوجه نحوه بسرعه بقلق ممسكه بيده
" مابهاا هل تؤلمك"

ليردف ببرود و اخيرا
"بخير"

ليبعد يديه

ليعود للسير ولكن الاخرا عنيده بشده لتصبح امامه
بينما عيناها قد ورمت تقريباً من شدة البكاء

وكم ألم منضرها حبيبها 

لتردف بصوت عالي تقريباً بينما تشعر وكان هناك جبلا داخل صدرها من ثقله
و جميع هذا ليست هي فقط التي تشعر به ف لوهان يشاركها بكل ذره ألم هي به

"يَقف دَاخل عُنقي شَئ ثَقيل يَجعلني اتنَفس بِصعُوبه"

لتتقدم بضعف ممسكه بيداها المرتجفه ياقه سترته لتتعلق بها بضعف شديد
لتهمس بصوت مهزوز مكسور
"لم تعدُ الشمسَ تشرقَ منذ إن غادرتني، وكل ذلك الضوءٍ الذي يأتي كل صباح لا يِخصني ."

بينما الاخر الذي لا زال فقط واقف ببرود و هدوء

لتبتعد هانا عنه لتنضر بعيون الاخر لتعض على شفتها بقوة

لتطلق شهقه خافته
لتتركه و تدخل جاريه

هي بصعوبه قد لملمت ما تبقى بكرامتها التي اسقطتها بهذه اللحظة لتتركه و تدخل مكمله
سلسلة تألمها لوحدها

بينما

عند الاخر الذي راقب كيف فتاته تختفي من ناضريه منكسرة

للتتدلى شعره على جبهته مغطي عينيه نتيجه لانخفاضه لرأسة

بينما يقبض يده بقوة متألم
ليعض شفته بقوة مما سبب نزيف بها
ليردف بألم
"انا فقط لم احتمل رؤيتك داخل احضان شخص غيري"

"إذا صدقهاا"

استدار بخفه لذالك الصوت ليبتسم و يتجه ناحيته

...
......
.....
......
........
...........
......
....
...
..
.
بينما من جهه اخرا

مرت تقريباً نصف ساعه و هو بمكانه لم يتحرك او يرف له جفن حتى

يراقب كيف حبيته الصغيرة نائمه بهدوء

و كم بدت فاتنه بنضره

بضع من شعرها متسلل لو جهها خافيه
رموشها الطويله شفتها الحمراء وجنتها التي يتمنا أكلها

هو حقا لا يصدق ان هذه هي طبيعت حبيبته بدون مساحيق تجميل او احمر شفاه حتى

ليبتسم بخفه لتبان بضع من اسنانه الجانبيه و برزت غمازته الجانبيه بخفه

ليتقدم بخفه مزحزح تلك الشعرات التي على وجهها

ليتقدم طابع قبله خفيفه على وجنتها

عقد حاجباه بستغراب
كون وجنتا الاخرا قد احمرتا بخجل
لتضهر ابتسامته الارنبية ما ان عرف انها تمثل النوم

ليتقد اكثر حاملها من الكرسي الذي كانت جالسه عليه
ليردف ببتسامة
"اووهه صغيرتي تعبت من الدراسة يحب ان ترتاح"

ليمددها على سريرها بخفه ليستلقي بجانها
و يضمها داخل احضانه بينما الاخرا التي قد شنجت جسدها بحرج

ليجعلها تستدير ليصبح و جهها مقابل له

ليبتسم بخفه لتمثيلها السيء بحق

ليقرب شفتيه بخاصتها طابع قبلة سطحية مستشعر بدفئها

ليبتعد بعد مده ليجد تلك الفاتحه عينها على وسعها و الاحمرار الذي يحيط وجنتيها بشده

ليبتعد ضاحكا بشده على غباء الاخرا التي ضنت انها ستستمر بتمثيلها الفاشل

لتنهض بسرعه
لتردف بحرج و غضب
"جونغكوك انت انت"

وضعت يدها على فمها لتركض متوجهه إلى الحمام أمام ناضري ذالك الذي انصدم ليستوعب و يذهب  خلفها و لكن هي سبق واغلقت الباب

ليردف بقلق
"ميليا انتي بخيرر افتحي الباب"

بينما تلك التي تتقيء و تدموعها تنهمر من الألم
لترا كم الدماء التي تذرفها مع تقيئها

بينما تعتصر بطنها التي تؤلمها بشده و تشهق بالم
لتلاحض المزيد و المزيد من تلك الماده الشفافه الزجه التي تتقيئها مع الدماء
ليصيبها الفزع

والذي بالخارج الذي يسمع كل شيء و على وشك كسر الباب من غضبه و قلقه
"ميليا و اللعنة افتحي الباب"

" ب. ببخير "
نطقت بصعوبه لتعود

لتضع يدها على الارض تريد شل حركه جونغكوك ولكن لا تستطيع
تشعر بجسدها يضعف شيئا فشيئا

لتعيد بجسدها ناحيه الحائط التعيد برأسها للخلف تتكأ بتعب

لتشعر ان الاخر فعلا سيكسر الباب لتنهض بصعوبه

لتغسل وجهها

و تفتح مصاريف المرحاض غاسله

لتعدل و ترتب شكلها لتفتح الباب

ولكن مع الاسف استقبلت تلك الضربه على رأسها
من جونغكوك الذي كان مستمر بطرق الباب

لتسقطها ارضا

والاخر الذي لم يقصد هو فقط كان يطرق الباب

ليستوعب على نفسه ليحملها بسرعه
و يمددها على السرير

لتجحض عيناه بصدمه
ما ان لمس يدها

"دافئه"
اردف بصدمه ليعيد

ليستوعب لنفسه بسرعه

لينزع قميصها بسرعه (لا تفكرو بشي منحرف🙂)

ليتلمس معدتها و بطنها

لتتوسع عينيه بصدمه ليعود عده خطوات للخلف
ليصطدم بالجدار

ليردف بصدمه موجه نضره ناحيه حبيبته ذات الوجه الشاحب
"م ممستحيل"

لينهض بسرعه و غضب متوجه ناحيه قصرهم

تحديداً عائداً إلى عالمهم
يريد مقابلة شخص ما

......
.....
...............
.......
...............
........
....
..........

من جهه اخرا عند جيمين و هيونا

النائمه بحضنه و تتعرق بشده

و الاخر الذي يهدئها بينما يشعر بتأنيب الضمير على صغيرته

لتردف بدموع
"لما تؤلمنيي"

و الاخر الذي يمسح دموعها و يستقبلها ببتسامة
"لا تقلقيي صغيرتي لا شيء لربما ستلدين"

لتردف بشهقات
"ولكنني لم اكمل شهري الثالث حتى"

ليمسح على رأسها بحنيه
"لابأس الحمل عندنا مختلف عنكم نحن يكبرون بسرعه"

ما ان سمعت كلامه حتى عادت لبكائها و المها

ليقترب منها مقبل عيناها التي تدمع

ليجعلها تقف بصعوبه

ليجرها ناحيه النافذه بخفه

ليفتح النافذه لتمر تلك النسمات الباردة تداعب بشرتهما

ليحاوطها جيمين من الخلف بعناق كان كالحياة من جديد بالنسبة لهيونا

ليردف بهمس بجانب اذنها
"انضري للقمر كيف يشع اليوم و تلك النجوم تحيطه"

لتومئ الاخرا بتخدر

ليبتسم بخفه ليكمل
"- ‏ماذا لو كاِنت هذه النجوم خرائط للهَروب من العالم؟"

لتستدير نحوه بينما الاخر الذي ذاب بعيناها البراقه
السمائية
لتميل برأسها قليلا
"والى اين ستكون وجهتك"

ليبتسم بخفه ليردف بهمس بينما انامله تلاعب وجنتها

مستمتع بهذا القرب بينهما
حيث لا توجد سوا سنتيمتر واحد يفصلهما.
" نحو عيناكي الذي لطالما كانت سبب في تشتيتي كلما انضر نحوكي"

لتردف بخجل متناسيه المها
"مبتذل"

لتقرب شفتيها من خاصته
و الاخر الذي استقبلها برحابه صدر لاف يده حول خصرها

(جفاف🌚💔)
.......
...........
.....
...
........
....
....
........
.......

حالياً تاي الذي لا يزال ممدد على الأرض موسع عينيه بصدمه امام منزل ايلين

"ه. ههل خرج من النافذة"

بقى تقريباً نصف ساعه و هو يكرر هذه الجملة عندما حاول التسلل لغرفة ايلين

لينصدم بجونغكوك الذي خرج من النافذة التي تجاور خاصه ايلين ليختفي بسرعة

و الاخر الذي لم يحتمل المنضر الخيالي ليسقط أرضاً

بينما عيناه متوسعه يحاول تنضيم انفاسه التي انقطعت

" واللعنه بما اوقعت نفسي"

.......
.........
.....
.....
.......
....
....
....
🔹

"صدقني اوبا كان الخطأ خطئي"
اردفت ايلين بحزن بينما تحدث لوهان الذي جالس بجانبها

ليردف بتوتر
"ايلين صغيرتي كيف اعلم انكي لا تدافعين عنها"

ليزداد عبوس الاخرا لتردف
" من التي كانت تخبرك عن تحركاتها"

ليبتسم بخفه على اللطيفه التي امامه
"انتي"

"من التي اخبرتك بأمر المسرحية قبل ان تخبرك اوني"

"انتي"

"و كل شيء تعلمه مني انا انا فقط"
اردفت بانفعال ليقهقه الذي بجانبها

" حسناا صغيرتيي صدقتك"

لتردف بحماس
"تقصد انك صدقت اوني كذالك"

ليومئ لها ببتسامة لطيفه
"اجل صغيرتي وانا ايضا منذ البداية لم استوعب الامر"

لتقلص الصغرى عيناها لتنضر نحدوة بينما توغزه ناحيه صدره
" اجل اجل واضح انا اصبح لي ساعه و انا اقنعك"

لينفي الاخر بينما يزيح بوجه
" كلاا انا منذ البداية صدقتها و لكن الغيرة تعمي و ايضا ذهبت لذالك الشاب و اخبرني انه كان السبب "

لتبتسم ايلين
" هو اخبرك من تلقاء نفسه"

ليحك لوهان مؤخره رأسه بتوتر
"حسنا فقط نزف بعض الدماء "

لتردف الصغيرة بحماس
" رااائع اوبااا انت كالابطال تغار وتنتقم لحبيبتك"

ليضحك الاخر عليها و لكنه توقف بسرعه ليعقد حاحبيه بغرابه
" هناك شخص غريب "

لتنضر ايلين نحوه بستغراب
" ماذا؟ "

لينهض الاخر و يمسك بيد الصغيرة
ليردف ببتسامة
"اذهبي للداخل صغيرتي "

لتنفي الاخرا ببتسامة
"كلا اوبا قد يكون شخص عادي و ستخيفه كالعادة"

لان حدث هذا الأمر عده مرات دائما ينتهي الامر بالضيوف خائفين منه

ليبتسم الاخر و يتوجهان ناحيه الرائحه الغريبه الذي استشعرها لوهان

ليذهبا خلف المنزل

ليردفا بغرابة
" تايهيونغ ؟"

و الاخر الذي لا يزال بصدمه فقط أدار وجهه ناحيتهما بدون نطق كلمه

لتلاحض ايلين شحوب وجه الاخر و صدمته

ليذهبا ناحيته بسرعه ليحمله لوهان بيد واحده

و يدخله للمنزل ليضعه على الاريكه
والاخر لا ينطق شيء من صدمته

لتردف ايلين بغرابه
"تاي تاي مابك؟ "

ثانيه واحده ليصرخ تايهيونغ بجفل و تشهق ايلين بصدمة و ضحك ما ان سكب لوهان كأس الماء

على راسه
ليردف لوهان ما كان يدور برأسه منذ ساعه
"لقددد طاااررر"

لتردف ايلين بضحك كون تاي الان يبدو كالطير المنتف ريشه
"تحدث تايهيونغ مالامر"

لينطق الاخر بتئتئه
" كك ككاانن.. يططيرر ككال ممن النافذةة هيونغغ خخرج"

لتجحض عينا كلا من لوهان و ايلين ما ان نفهما

لتردف ايلين بتوتر
"يااا تايهيونغ انت تتوهم"

لينفي الاخر بسرعه

ولكن اردف لوهان بغرابه
"ولكن لما كنت خلف المنزل تتسلل كالصوص"

هنا تاي حقا توتر لا يعلم مالذي يفعل فقط ابتلع لسانه

" انا طلبت منه القدوك اوباا اردت ان اسئله عن الدرس"
اردفت ايلين ببتسامة لينضر لها تاي بشكر فهو قد وضع بموقف محرج

ليومئ لوهان بتفهم رغم علمه انها كذبت

ليردف بصوت خشن مسيطر
" وايضا الذي رئيته لم يكن سوا فوتوشوب الفيديو الذي اعمل عليه"

لينضر له تاي بصدمه
" حقااا"

ليومئ له الاخر بهدوء
" اجل انه رباعي الأبعاد"

ما ان انتهى لينهض فهو قد اكتفى من ألم و ضيق صدره
متوجه لغرفه حبيبته ببتسامة خبيثه

بينما ايلين التي تحمست و هي تراقب سير لوهان متناسيه ذالك الجالس بجانبها

الذي شعر بغيره من تحديق تلك الصغيرة التي امامه بذالك الذي غادر

ليتحمحم لتستدير ناحيته ببتسامة
"ماذا؟"

ليردف بحرج
"لاشيء ساذهب"

اومئت ليغادر هو سريعاً

لتبرز شفتها بعبوس
"مابه؟ يبدو كالاحمق؟"

لتنهض متوجهه إلى غرفتها كون الوقت قد تاخر

...........
.......
.....
....
..
...
...
..........
......
..
.....

في الصباح

لم يستقيض احد باكرا كونهم جميعاً ناموا متأخرين

لذالك في يشعر احد بخروج و عوده جونغكوك للمنزل
ليذهب بخطوات تعبه نحو غرفه صغيرته ليجدها كما تركها بالامس

يبدو انها كانت تعبه لدرجة حتى بعد ضربة جونغكوك بها هي لم تستيقض و اكملت نومها

ولكنه جفل بسرعه عندما انتبه انه لم يلبسها قميصها مجدداً

ليتوجه ناحيتها بسرعه
بينما هو لاحض انها تلف بجسدها حول الغطاء

هذا ذنبه هو تركها بعدما خلع قميصها و الجو بارد

ليبتسم بجانبيه متناسي القلق الذي كان به و ايضا رامي قميصها بعيداً

ليتسلسل معها داخل الغطاء يدخلها بين أحضانة

*جونغكوك اهدأ سيطر على أفكارك انت لا تريد فعلها بالاجبار معها.. حسنا شهيق زفير.. مره اخرا شهيق زفير...... *

ليقطب حاجبيه بانزعاج و عبوس
*اللعنة هذا لا ينفع*

ليحول نضره نحو تلك النائمة باحضانه بهدوء

ليشد بعناقه عليها
"اتعلمين حتى وان حدث هذا وعدتي كما انتي ستبقين خليلتي و ستبقين توأمي و حياتي"
همس بجانب اذنها ليطبع قبله بجانب كتفها العاري

ليدفن وجهه بين طيات رقبتها و ينام











"هانا هل وضعتي لجونغكوك او لميليا شيء"

"كلا لم افعل"

"اتضنين انهما قد فعلاها حقا"

"العلامات التي على اكتاف ميليا الخارجه من الغطاء توضح هذا الامر "

و الكثير من الهمسات التي كانت فوق رأس ذالك الثنائي النائم غير عالمين بتلك الكاميره التي تصورهم

بينما ايلين الواقفه في الخارج تسجل حوار هيونا وهانا القابعات بغرفة ميليا

ليخرجن بعدها بينما يشعرن بالنشاط

ليذهبن للمطبخ يحضرن الفطور او لنقل الغداء لان الساعة قد تعدت ال 12 ضهرا

لتجلس ايلين على الطاولة بينما هانا و هيونا بالمطبخ امامها ليخرج الفتيان بعدها

ليتوجه جيمين ناحيه حبيبته يساعدها كي لا تتعب

واما لوهان الذي ذهب يعانق حبيبته من الخلف

لتردف ايلين بحماس
"عدتمم"

ليومئوا لهم بالايجاب

بينما هيونا التي عقدت حاجباها متوجه نحو هانا
"وكيف سامحته بهذه السرعه"

لتردف الاخرا ببتسامة
"لانني احبه"

لتردف هيونا بصدمه
"ولكن"

"جيمين خذ حبيبتك عنا"
اردف لوهان بعبوس بينما يضم حبيبته داخل أحضانة

لتنطق ايلين بفرح
" وكيف سامحته مالذي فعله"

"لم يفعل شيء ابدا"
اردفت هانا بينما احمرار غطى وجنتيها

لتردف هيونا بخبث
"اذا هل بعد شهر ستصبحين مثلي"

لتنضر هانا نحوها ببتسامة
" امممم كلا ليس الى تلك الدرجه"

ثواني لتشعر هانا و هيونا بحذاء كاد ان ياتي بوسط وجههما ولكن لحسن حضهما قد اتت ب احبائهما
ليصبح رقم الحذاء مطبوع بوجنه جيمين

واحد خطوطه على جبهه لوهان

من ميليا
و ايلين التي تقف خلفها

لتردف بسخط و صوت مبحوح اثر استيقاضها للتو
"انسيتم ان هناك طفلة معكم..؛"

ليحولوا نضرهم نحو ايلين التي ترمش ببراءة عدة مرات بينما فقط رأسها يضهر من خلف ميليا

غير هذا ايضا هم لاحضوا جونغكوك الذي خرج للتو بينما وجهه يبدو وكانه تشاجر مع قطه شرسه

بسبب انه يوجد بعض الخطوط الحمراء على وجهه

اضافه الى كف صغير على وجنته

ليتفهموا انه تم قتله من قبل هذه القطة الغاضبه

لتعقد ميليا حاجباها من منضر لوهان و هانا
"عدتما؟"

اومئا كلامها معا بسنما لوهان اصبح خلف حبيبته التي ربتت على يدهه المحيطه لخصرها
لتردف
"اجل شعرت بالموت بغيابه عني"

لتقلب ميليا عيناها بملل
"هي فقط 20ساعه"

لتنضر ايلين نحو هيونا
"اوني و انتي الم تنفصلا انتي و اوبا يوما؟"

لتومئ لها ببتسامة
" اجل وكانت 15 ساعه حدثت في الليل و تصالحنا في الصباح و كان موقفنا مشابه ل هانا و لوهان"

لتومئ لها ايلين لتستدير ل ميليا
"اوماا وانتي الم تنفصلا مسبقا"

بينما كل من ميليا و جونغكوك شردا
هل سبق و كان ابتعادهما عن بعضهما يعد انفصال؟

كلاهما فكرا هكذا لوقت ليس بطويل كثير

ولكن قاطع شرودهم كلام لوهان
" جونغكوك اين ذهبت بالأمس لقد رأك طفل وانت خارج من غرفه ميليا"

لتردف ميليا بستغراب
" اين ذهبت؟ "

ليحك مؤخره رأسه بتوتر
"خرجت لاستنشق بعض الهواء و عدت"

ليردف لوهان بحذر
"انتبه المره القادمة"

بينما هيونا التي بقت تنضر لجونغكوك بغرابة

لينتبه لها جونغكوك و يشيح بوجهه عنها

بينما هي عقدت حاجباها بستغراب
لتلمس بطنها

بينما هانا التي اقتربت من هيونا
لتهمس بأذنها
"خطتنا ستبدأ هذا المساء انا ساهتم بكوك وانتي ب ميليا و اي شيء ترفضه هدديها بحملك او انها تتعبك بالرفض"

اومئت هي الاخرا بحماس

بينما كل من جيمين و لوهان ينضرون نحوهم بستغراب

لتقفز هانا امام جونغكوك لتمسكه من يده

لتردف ميليا بمزاح
"من يراها قبل ساعات يضن انها ستموت والان تنط هنا و هناك كالقرد"

لتخرج لها هانا لسانها و تسحب جونغكوك معها للخارج تحت أنضار تلك التي غارت
قليلاً... قليلاً فقط

لتتجه هيونا ناحيته تسحبها لغرفتها بعدما طردت جيمين الذي كان يلحق بها

لتجلس ميليا على السرير بينما ابتسامتها التي حقا جعلت اضطراب يشتعل داخل الاخرا

....
.........
...
..
.......

خخخلصصصص

💔 وممل و بايخ بصرحه خلصت افكاري و هي بعد راح تخلص🙂❤️


إلي تقول قصير اعطيهه حلويات بالدم🙂🔪

رأيكم

جزء عجبكم

ما عجبكم

جونغكوك 🙂💔

لوهان و هانا

جيمين و هيونا

ايلين

و معع السلامةةةةة

ڤوت و كومنت 💗

و دمتم سالمين 💗💗💗💗

Continue Reading

You'll Also Like

184K 10K 20
اربع طبيبات موهوبات و ذكيات يقومون بإرتكاب خطأ لتتم معاقبتهم ببعثهم لمقر الجيش الكوري في مدينة خارج كوريا تقع في روسيا بين حدود امريكا ليلتقوا هناك...
17.6K 776 11
عن ام مطلقه تتلقى اتصال من شخص مجهول يقول بأنهُ يحبها و مجنون بها و يراقبها في كل مكان تذهب اليه ، ف كيف ستتصرف مع الشخص المهووس او المجهول ، و كيف س...
19.7K 903 13
دراما تشويق... جيني تلتقي باخوتها بعد فراق دام 16 سنة
17.2K 824 5
فتاة تزور كوريا.... وتصادق شاب كوري... إلى ان تصدم بكونه عضو من فرقة مشهورة. ماذا سيحدث ياترى؟! انت... اكسوو سوهووو... تأليف #YoonGiGirl.. تصميم...