الثاني عشر من سبتمبر | 7:30 صباحا
اليوم هو يوم حار ومشمس حيث عجزت لذهاب لجامعه
لا اعلم لماذا ينتابني شعور بالخمول ربما لانني ثقلت من ممارسة الجنس ليلة البارحه
فقط انا وحدي بالمنزل ، شقيقتي بالجامعه وامي في العمل وابي نائم كعادته
بالبارحه كنت الهوا بمحمولي بينما افراد عائلتي خرجوا لرؤية جدتي بالمشفى ، اتصل علي صديقي جيمين يخبرني بان هناك فتاه تريد علاقة جنسية
جزء مني اراد افراغ شهوته وجزء اخر يرفض الذهاب ، فقط خرجت برفقة جيمين لتلك الفتاه دون التفكير اتخذ السير خلف شهواتي والمتعه بكل تاكيد
بعد انتهائنا انا وجيمين من افراغ مخزون المتعة اغتسلنا وارتدينا ثيابنا هامين بالخروج
صديقي سار طريقي منذ سنتان من سيري لهذا الطريق ، قد يكون الامر سهلا لكنه كابوسا صعب تصديقه ، امرته بالابتعاد عن هذا الطريق لكنه ادمنه مثلي وهددني بانه سيفضح امري امام عائلتي وخاطبي تاي
ان تعلق الامر بتاي فانا سارفع رايه الاستسلام ، احبه واعجز من خروجي من السجن المظلم
اسف تاي