An Apple A Day/JJP (Arabic ve...

By MarOOn5O

33.6K 1.4K 1.1K

الدكتور بارك جينيونغ، النجم في مركز سيول الطبي -قسم الأطفال-. جينيونغ مُعتاد على أن لا تتم معاملته أقل من الإ... More

‏Chapter 1
‏Chapter 2
‏Chapter 3
‏Chapter 4
‏Chapter 5
‏Chapter 6
‏Chapter 7
‏Chapter 8
‏Chapter 9
Chapter 10
‏Chapter 12
‏Chapter 13

Chapter 11

2K 95 192
By MarOOn5O



في اليوم التالي، وجد جينيونغ ورقة ملاحظة مألوفة الشكل على طاولة مكتبه. أخذها بفارغ الصبر، متسائلاً إن كانت ملاحظة أخرى (لا هدية في المكان بعد) من جيبوم.

لكن سقطت تعابيره عندما قرأ الملاحظة.

مرحباً، أنا جيبوم.

آسف لأنني رفعتُ آمالك لتُصدم بالواقع.

آسف على مُضايقتِكَ. لن يحدث ذلك مجدداً.

إعتصر جينيونغ قطعة الورق، عينيّه ترفرف بين الكلمات، محاولاً أن يفهم مقصد جيبوم.

'لن يحدث ذلك مجدداً'

إذاً هذا كل شيء؟ النهاية؟

"ماذا أعطاك هذه المرة؟ بطاقة عيد الميلاد؟" قال جاكسون مقترباً ليرى الورقة من فوق كتف جينيونغ، ودفع جينيونغ الورقة له مُحبطاً.

"أنتَ من أخبرته؟" سأل جينيونغ بينما قرأ جاكسون الملاحظة عابساً.

"لا، أقسم-لم أفعل. ربما مارك؟" أعاد جاكسون الورقة لجينيونغ الذي قاوم رغبته في تمزيقها.

زمجر جينيونغ ودلّك رأسه الذي ينبض بالألم. إن مارك أسوأ من جاكسون، كان عليه أن يكون متفاجئاً إن لم يعلم جيبوم.

"هل أنتَ حزين؟" قال جاكسون بلُطف.

"لا أعلم. ربما قليلاً" قال جينيونغ متنهداً.

حوّط جاكسون ذراعيه حول جينيونغ يحتضنه، وتقبل جينيونغ تربيت جاكسون على ظهره بغرابة لثوانٍ، ينشج قليلاً بشكل مثير للشفقة "جاكسون؟"

"همم؟"

"أرجوك لا تخبر جيبوم عن هذا"

شعر جينيونغ بضحكة جاكسون على صدره.

"لا تقلق. لن أخبره"




توقف جينيونغ عن رؤية إيم جيبوم - جيبوم، حاول إقناع نفسه أن بإمكانه مناداته باسمه الأول- في المستشفى بعد تلك الملاحظة، وبدأ يشعر بأن الغياب المفاجئ لتلك الإبتسامة الخبيثة في وجهه أمر غريب. ذلك، مع زينة عيد الميلاد اللامعة، جعلت جينيونغ يشعر بالوحدة و الحزن.

"جينيونغ؟" سأل جاكسون وهمهم جينيونغ له، مازال رأسه مدفوناً في وشاحه. كان يأخذ قيلولة على مكتبه مجدداً، يأمل أن يستيقظ وقد رحلت كل مشاكله، ليتمكن من العيش حياة عادية، حياته المملة السابقة.

"أعلم أنك مُستيقظ، أجبني كشخص عاديّ" أسقط جاكسون نفسه على الكرسي بجانب كرسي جينيونغ، ليرفع جينيونغ رأسه أخيراً، يفرك عينيّه.

"ماذا تريد؟" تمتم جينيونغ، يحك شعره الفوضوي.

"عُدتَ إلى القمامة مجدداً؟" أغاظه جاكسون على منظره الفوضوي، لكنه أخفى إبتسامته بسرعة عندما رأى جينيونغ يُحدّق في الفراغ، ليس في المزاج المناسب لمُزاح جاكسون.

"أنا متأكد ستكون الأمور أفضل" ربّت جاكسون على شعر جينيونغ لكن جينيونغ أبعد يده عنه، مازال يحّك شعره بيأس.

"أنا بخير، جاكسون، لا تقلق" إستطاع جينيونغ إظهار إبتسامة "على كل حال، ماذا كنتَ تريد القول؟"

"اوه، دكتورة سون طلب مقابلتَ بعد إنتهاء مناوبتك. أعتقد أن الأمر حول جراحة جونقكوك" قال جاكسون، وإعتصر قلب جينيونغ على ذكر كلمة جراحة.

"حسناً. سأذهب الآن، المناوبة تكاد أن تنتهي على كل حال ولا أريد المغادرة في وقت متأخر" وقف جينيونغ، دافعاً الكرسي للخلف.

"لنلتقي في المقهى لاحقاً؟" إعتصر جاكسون يد جينيونغ مشجعاً وأومأ جينيونغ به، قلبه يدق بسرعة.

إتجه جينيونغ إلى مكتب الدكتورة سون بخطوات سريعة، يجفل لدى رؤيته مصابيح عيد الميلاد ودُمى السانتا ذات الإبتسامات المُزيفة. كانت الدكتورة سون واقفة خارج مكتبها عندما وصل جينيونغ، تتحدث مع شخص ما والذي يبدو ظهره مألوفاً جداً.

أيها الأحمق، إنه هو. إنه جيبوم.

زمجر جينيونغ بداخل عقله، يتحرك بكسل حيث تقف الدكتورة سون وجيبوم.

هل هذه المستشفى اللعينة لا تمتلك جراح قلب آخر غيره؟

"اوه، دكتور بارك!" قامت الدكتورة سون بتحيته في حماسة، وحاول جينيونغ الإبتسام بينما تحرك ليقف بينها وبين جيبوم.

كان هناك لحظة صمت غريبة حيث نظرت الدكتورة سون إلى الإثنان، تتوقع منهما تحية بعضهما أو التحدث أو شيء ما.

أو شيء ما.

"مرحباً" إنحنى جيبوم بأدب بإتجاه جينيونغ، لكن لا يوجد في عينيّه ذلك الدفء المألوف.

مازال وسيماً مع ذلك، قال صوت خائن في عقل جينيونغ. وأجل، جيبوم يبدو مذهلاً مع شعره الساقط على عينيّه، عينيّه تتألق بالعزيمة بينما يراجع الملاحظات التي يمسكها.

"أجل" تلعثم جينيونغ ونظر إليه جيبوم والدكتورة سون، عندها أدرك أنهما ينتظران رداً منه "مرحباً"

عادت الدكتورة سون لشرح حالة جونقكوك وحاجته لجراحة في القلب الأسبوع القادم وتناقش الإثنان ماذا يحتاج جونقكوك للتعافي بعد العملية.

"سندخل هنا، لكن الشق لن يكون واسعاً جداً بما أننا لن نستخدم الطريقة التقليدية..." شرح جيبوم مُشيراً إلى الرسم، حاجبيّه معقودان من التركيز.

أومأت الدكتورة سون ونظر إلى جينيونغ "هل ترى ذلك جيداً، دكتور بارك؟ الجراح إيم قلق بأن جونقكون لن يستجيب جيداً بما أنه صغير، لكن هل تعتقد أنه سيستطيع تحملها؟"

"هممم..." حاول جينيونغ التركيز في مناقشتهم، لكنه يعاني حتى في التفكير، لأن مظهر جيبوم الجاد يشتت إنتباهه، شفته السفلى للأمام يكاد أن يبدو عابساً وجينيونغ لا يستطيع التفكير أبداً بسبب ذلك.

كم أنه محترف في عمله.

"أجل" سعل جينيونغ وأشاح بنظره عنه، يتظاهر بأنه لم يكن شارد الذهن قبل ثوانٍ "أعتقد أن لا بأس بذلك"

"رائع!" قالت الدكتورة سون وحاول جينيونغ الإبتسام "سأترككما هنا لتناقشوا الباقي، إلى اللقاء!"

لوّحت لهما الدكتورة سون بحماس، وقبل أن يستطيع جينيونغ إستيعاب الوضع، كانت قد غادرت تاركة جينوينغ وجيبوم يُحدقان في بعضهما البعض بغرابة.

يبدو أن ثقة جيبوم السابقة غادرته عندما بقي وحده مع جينيونغ، عينيّه مُركزة على الملاحظات وأصباعه تلعب بأطراف دفتره. لمك يكن باقياً في عينيّ جيبوم غير التردد.

"إذاً-"

"أعتقد-"

قال الإثنان في وقت واحد، وأخيراً نظر جيبوم إلى جينيونغ، مُشيراً إليه أن يبدأ أولاً بالحديث.

"أعتقد- أعتقد أن أمر سانتا السري كان امم-" فرك جينيونغ أنفه لإنعدام الكلمات "لم يكن عليك إخباري-"

"لم يعجبك الأمر؟" كان هناك إرتعاش في صوت جيبوم، لذا أسرع جينيونغ في إعادة تركيب كلامه.

"لا، لا، أنا فقط أقصد لم يكن عليك كتابة تلك الملاحظة" قال جينيونغ.

اللعنة، كلماتي تبدو أسوأ الآن، صاح جينيونغ في عقله عندما بدأ صمت بارد بينهما.

"آسف أنه أنا من كان يرسلها وليس، أنت تعلم، مارك" قال جيبوم أخيراً، نظر جينيونغ إليه، ليرى وجهاً بارداً ومُغلفاً.

لم أقصد ذلك! أراد جينيونغ قولها، لكن الكلمات حُبِست في حلقه ولا صوت يخرج من شفتيّه المفتوحة.

"سأتكد من أنني لن أزعجك أبداً مجدداً" إنحنى قليلاً لجينيونغ "دكتور بارك"

إستدار جيبوم مغادراً، وعبس جينيونغ، قلقاً من الألم الغريب في صدره.



حقيقة أن جينيونغ واقعٌ في حُب إيم جيبوم بشكل لا يمكن إنكاره جاءت لجينيونغ على شكل حُلم، في منتصف الليل.

كان الإثنان في حديقة، هادئة بالكامل، حتى أن الساعة في يده تُشير إلى التاسعة مساءاً، والمصابيح في المبنى القريب مازالت مفتوحة.

يعلم جينيونغ أنه يحلم، لأنه كيف له أن يكون بوضع كهذا في سيوول الصاخبة؟

يجلسان على مقعد معاً، لكن الصمت بينهما مُريح تماماً. (إيم) جيبوم مبتسم لجينيونغ، جسده مُغطى بضوء القمر، ليبدو كأنه خرج من حكاية خيالية.

شابك إيم جيبوم أصابعه بأصابع جينيونغ، كانت حركته حذرة. إنه شهمٌ ولطيف كالعادة، حتى في الحلم، وفجأة جينيونغ يعلم...

يعلم من دقات قلبه المتسارعة، يعلم لأن يديه المتعرقة والقذرة لكن مازال جيبوم في الحلم يمسك بها، يعلم من حقيقة أنه يحلم بهذه الوضعية...

يعلم أنه واقع في حُب إيم جيبوم بشكل ملعون.

إيم جيبوم، الذي يأخذ الأنفاس بشكل مُخيف لكنه مازال أحمقاً، الذي يجعل جينيونغ يُعاني فقط بوجوده في حياته، الذي يملك يديّن دافئة وأصغر لكنها ذات قبضة قوية.

إبتسامة جيبوم دافئة. مُشجِعة، وبدأ جينيونغ يقول "أنا-"

فتح جينيونغ فمه لكن لا صوت يخرج منه.

أخبره أنك تحبه!! عقله يصرخ، وجينيونغ يرد على عقله صارخاً أنا أحاول!

كانت عينيّ إيم جيبوم اللامعة مليئة بالقلق "جينيونغ، هل أنتَ بخير؟"

لا، لستُ بخير فأنا واقعٌ في حُبك. أراد جينيونغ قول ذلك لكنه بقى صامتاً.

"جينيونغي؟" قال إيم جيبوم، يتحرك ليقرب من وجهه جينيونغ المشتعل، وكاد عقل جينيونغ ينفجر من الصراخ اللعنة اللعنة اللعنة اللعنة لا.

إستيقظ جينيونغ وجسده متشابك بأغطية السرير، يتعرق كثيراً ورأسه ينبض.

أبعد غطاء نومه الخانق وإندفع للبحث عن هاتفه في الظلام، ثم فتحه ليبحث في قائمة الإتصال الأكثر إستخداماً (مستر وانق العالمي) لكنه ضغط على الثاني (جيميني).

رد جيمين في الرنة الثالثة وخرجت الكلمات من جينيونغ بسهولة.

"جيمين، أنا واقعٌ في حُبه، أنا غبيٌّ جداً لكنني أحبه لذا ليكن الرب في عوني-"

"جينيونغ؟" تمتم صوت يونقي الناعس.

وصرخ جينيونغ بلا صبر "أعطِ جيمين هاتفه قبل أن أفعل شيئاً قاسياً"

"إنه نائم، لذا إذهب ومُصّ جيبوم-" أنهي جينيونغ المكالمة، لا يريد سماع نهاية جملة يونقي التي لن تساعد حالته.

تنهد جينيونغ بينما ضغط على رقم جاكسون. جاكسون ولحسن حظه، رد من الرنة الثانية "مرحباً!" رد جاكسون بحماس، كأنها ليست الساعة الثانية صباحاًواللعنة.

"أنا واقعٌ في حُبه" زمجر جينيونغ وأضاف "إيم جيبوم" عندما لم يرد جاكسون لكن ذلك لم ينتج عنه إلا سماعه لحفيف أشياء في الخط الآخر.

"جاكسون؟"

"آسف، إنني أطلبُ حقيبة غوتشي- إن مارك يُدين لي بمليونيّ ون الآن!"

"هل أنتَ جديّ حقاً" قلب جينيونغ عينيّه على الرغم من كل شيء.

"بالطبع! هل عليّ طلب النسخة المحدودة أم الممتازة؟"

"جاكسون، هل يمكنك التركيز معي؟" حاول جينيونغ بذلك الرد إيقاف نفسه عن إخبار جاكسون أن ذوقه في الموضة كارثيّ. إن لدى جاكسون الطاقة ليتسوّق الآن لكن جينيونغ يحتاج للعودة إلى النوم ويحتاج إجابات.

"حسناً، إذاً أنتَ واقعٌ في حُبه-"

"حسناً، ربما ليس حُب ولكنني معجبٌ به، على ما أعتقد"

"أنت مُعجبٌ بجيبوم هيونق... إذا؟ هو مُعجبٌ بكَ أيضاً!" أجاب جاكسون.

تنهد جينيونغ "لكنني أعتقد أنني خربتُ كل شيء" قال لجاكسون عن ذلك الموقف الغريب بينما يسحب شعره من الإحباط.

الآن، جينيونغ يعلم أخيراً بمشاعره إتجاه جيبوم لكنه تأخر كثيراً.

بقى جاكسون صامتاً، وسمع جينيونغ نبضات قلبه السريعة في صمت الغرفة.

"لا تقلق، جينيونغ" قال جاكسون أخيراً "جيبوم هيونق مُعجبٌ بك كثيراً على أن يكرهك"

"لماذا، لا أعتقد-" أراد جينيونغ شرح تفاصيل لماذا على جيبوم أن يكرهه الآن وأن جينيونغ لا يستحق حُبه لكنه تثاءب.

ضحك جاكسون "إذهب للنوم، جينيونغ"

عاد جينيونغ ليحتضن غطاء نومه، يشعر بالنعاس الشديد. وقبل أن يغلق عينيّه، تمتم "شكراً، جاكسون"

"كل شيء سيكون على ما يُرام، جينيونغي" قال جاكسون ويمكن لجينيونغ سماع الإبتسامه في صوته.

أجل، كل شيء سيكون على ما يُرام. أخبر جينيونغ نفسه بينما أنهى جاكسون المكالمة لكنه جينيونغ ليس متأكد من ذلك بالكامل.



إستيقظ جينيونغ في الصباح التالي، مازال يشعر بالإرهاق، لكنه ذكر نفسه الحياة تجري، بغض النظر عن من يكون حُبك، وذهب إلى العمل بقلبٍ ثقيل.

كان جاكسون كريماً كفاية ليعرض على جينيونغ إيصاله إلى العمل لكي لا يكون عليه الأكل في المنزل، لكن أكل بسكويت في سيارة جاكسون. قام جاكسون بتشغيل أغاني جينيونغ المفضلة متجاهلاً الأغاني التي يحبها لأن جينيونغ يكرهها.

"هل سمعتَ عن المقهى الجديد القريب من المستشفى؟" سأل جاكسون، وهز جينيونغ رأسه نافياً، يُحدق خارج النافذة. السماء رمادية، والسُحُب داكنة أيضاً، وبالطبع، لم يُحضر جينيونغ مظلته.

"حسناً، عليك الذهاب إلى هناك لتجربة الفطائر اللذيذة" إقترح جاكسون ورفع جينيونغ حاجبيّه، مشتت الإنتباه للحظة.

"هل تطلب مني الذهاب في موعد معك؟"

"آسف" ضحك جاكسون "لديّ موعد خاصٌ بي بالفعل الليلة"

أعطى جينيونغ لجاكسون نظرة، لكن جاكسون لم يأخذها.

"فكر بها كهدية لنفسك من أجل ليلة عيد الميلاد" مزح جاكسون بينما أوقف سيارته بجانب المستشفى، وضربه جينيونغ على صدره.

اه، أجل، يكاد يصل عيد الميلاد. الوقت الذي تكون في أكثر وحدة وحزناً. فكر جينيونغ لنفسه.

"أراك لاحقاً" تمتم جينيونغ وخرج من سيارة جاكسون، غير مهتم عندما إصطدم برجل ثلج على جانب المدخل عن غير عمد.

(ربما إعتذر جينيونغ لرجل الثلج بعد أن أصلحه قليلاً لكن جينيونغ يقول لنفسه أن ذلك لا يهمه).

**#**

هل سيتمكن جينيونغ من التعايش مع الخطأ الذي قام به؟

Continue Reading

You'll Also Like

158K 6.2K 27
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
30.5K 1.2K 29
عندما كنت أبحث عن مكان لتدريبي الجامعي لم أكن أظن أنني سألتقي بمن ينتشلني من آلامي . جونغكوك "جيمين مارس معي الجنس " جيمين "الهذا السبب قبلتني بالعم...
11K 363 6
إنه نبيذ مورغون من مصنع بوجوليه، ذو قارورةٍ خضراء طويلة العنق، لاذعة المذاق، بنكهات الفراولة والكرز الحامض. هذا ما قالهُ جونق إن منذ زمن، و هذا ما أث...