ثأر جبار

By hanankaha

2.9M 93.6K 17.6K

.....❤ More

*1*
*2*
*3*
*4*
*5*
*6*
*7*
*8*
*9*
*10*
*12*
*13*
*14*
*15*
*16*
*17*
*18*
*19*
*20،21*
*20،21*
*22*
*23*
*24*
*25*
*26*
*27*
*28*
*29*
*30*
*31*
*32*
*33*
*34*
*35*
*36*
*37*
*38*
*39*
*40*
*41*
*42*
*43*
*44*
*45*والاخير*
استفتاء**
مفااااجأة

*11*

60.7K 2.1K 377
By hanankaha






لم تكن نظرات جبار تختلف عن نظرات امل المصدومة رفعت امل نظرها لجبار لتسأله بشبه حدة: من تكون؟؟ من هذه؟

نظرت تلك الشقراء الى امل باستخفاف لتتقدم من امل و صوت كعبها يطرق بالارض بقوة لتميل لمستوى طول امل تتكلم بغنج: انا التي دخلت حياته اولا ايتها الجميل انت فقط عبارة عن شئ زائد في حياته و..

صمتت تلك الشقراء عندما سمعت صوت زمجرة اسد غاضب و هنالك طاقة سوداء تخرج من جسده ابتلعت ريقها و قد نشفت الدماء بجسدها عندما نظر لها بعيناه الزمردية المشتعلة ..المرعبة بطيرقة غريبة

ارتسمت ابتسامة متوترة على وجه تلك الشقراء لتنطق بتأتأة: ح..حسنا ج.جبار اهدأ سوف اصمت لكن ..للل..لا تغضب

كان صدره يصعد و يهبط بطريقة غريبة زاد من رعب تلك المسكينة ليخرج صوته و هو صاك على اسنانه: شيرين اغربي عن وجهي و الى لن تخرجي من هنا سليمة

وضعت تلك الشقراء يدها على عيناها لتتكلم بصوت باكي: احقا لم تعد تحبني مثل السابق

جبار بصوت هز القصر: شيرييييييييين

تقدم هو بخطى سريعة و قوية باتجاهها لتسرع هاربة و قبل ان تخرج كانت زهر قد اتت لجناح جبار لتختبئ تلك الشقراء خلف ظهر زهر لتنطق زهر بتفاجئ : شيرين متى اتيتي يا فتاة؟!

لتبدأ باستحلاف زهر: ارجوكي  يا امي انقذيني هذا الاحمق سوف يقتلني لا محال

وقف جبار امام امه لينطق بغضب: رجاءا يا امي ابتعدي دعيني اعلم هذه الفتاة الادب

وضعت زهر يدها على صدر جبار لتتكلم بمراضاة: حسنا يا بني هون عليك اهدء

جبار بغضب جعل شيرين تضحك بقوة: هذه الافعى تقول امام امل انها حامل مني و الم تشتاق لي و لا ادري ماذا جعلت عقل الفتاة مشوش

ادارت زهر رأسها تناظر شيرين بعتب لتنظر لها تلك الشيرين بعيون بريئة كالجرو!!

التفتت زهر لجبار مرة اخرى بمحاولة تهدئته: حسنا هي فقط ترحب بزوجة اخيها بطريقتها الخاصة هيا اهئ و دعها تتعرف على امل

لتقترب زهر من جبار تهمس له: من ثم الفتاة وجهها مصفر بسبب رؤيتها لغضبك

التفت جبار ببطئ يناظر امل التي تناظرهم بفضول و حاجبان معقودان بنعومة كلعادة ليحمحم بقوة لينظر لشيرين يمسح ذقنه باستحلاف

استدارت زهر الى شيرين لتحتضنها بقوة لتنطق زهر بقليل من العتاب: تغيبي عنا لمدة ثلاث سنوات و تأتي لتفعلي مشكلة لا اعلم كيف زوجك يستحملك يا فتاة

ابتسمت شيرين باتساع لتشد على احضان امها : اشتقت لك كثيرا يا غالية

زهر بحنو: و انا ايضا يا حبيبة امك

ابتعدت شيرين عن زهر لتقترب بحذر من جبار لينظر هو لها من حافة عيناه لينطق بصوت العميق: اقتربي ايتها القردة

و فور رؤيتها لهدوءه اقتربت هي منه بسرعة تقفز لتحتضنه بقوة و على الرغم من طولها و ارتدائها لكعب عالي الا ان عند احتضانها لجبار ارتفت قدماها عن الارض..

احتضنها هو بقوة و بدل من تقبيلها على وجنتها بل عضها بقوة جعلها تصرخ لتضربه بقبضتها على ظهره لينطق جبار بصوت محب مخالف لصوته عند غضبه: اشتقت لك يا صغيرتي

شيرين و قد ادمعت عيناها : و انا ايضا يا اخي و يا ابي و يا كل حياتي

ابتعدت عنه لتنظر لامل بطريقة متفحصة لتقترب منها ببطئ لتقف اماها تناظرها بتمعن شديد لتصرخ بطريقة مضحكة: ياااا ياللهي كيف سأستحمل وجود فتاة اجمل مني بالقصر هذا ليس عدلا

اقتربت من امل اكثر لتحتضنها بقوة جعل امل تتفاجئ حقا لتبادلها امل بهدوء لتنطق شيرين بصوت لطيف: كنت امزح انا لست حبيبة او زوجة جبار انا اخته الصفيرة لقد تزوجت من ثم ذهبت الى امريكا و بقيت هنالك ثلاث سنوات و يسرني حقا التعرف عليكي

ابتسمت امل بهدوء لتمد يدها تنطق بصوت هادئ لطيف: انا امل

لتصافحها شيرين بابتسامة لطيفة : و انا شيرين و باستطاعتك ان تناديني شيري

اومأت امل و قد ارتاحت حقا لهذه الفتاة الطيبة.....




كانت شيرين و زهر يشربن القهوة في حديقة القصر و قد كانت زهر محتارة ان تفتح معها الموضوع ام لا وضعت شيري فنجان القهوة على الطاولة لتنظر لامها بنظراتها التي تجعل زهر تتوتر اكثر ليخرج صوت شيري بهدوء و خبث: امييي....زوزو في فمك كلام قوليه لا تقلقي الفولة التي في فمك ابتلت

وضعت زهر فنجانها لتقترب اكثر من شيري من ثم نظرت حولها تتأكد من عدم وجود احد غيرهم لتنظر لشيري مرة اخرى تهمس بتردد: صراحة هذا الموضوع لا اعلم مع من كنت سأتحدث به

اقتربت شيرين من امها ايضا لتهمس بحماس: قولي قولي اتيتي لشخص الصحيح


زهر بتردد: انا اشك او شبه متأكدة ان جبار و امل لم يقتربو من بعض اي لم يتم الزواج

كانت شيري تنظر لامها و كأنها كائن فضائي لتنفجر بعدها بضحك لتقول لامها بنبرة ضاحكة : امي اتتحدثي بجدية ...انا عندما دخلت عليهم كان يحاصرها بالزاوية و سوف يقبلها و انت تقولي لي الزواج غير مكتمل..!

زهر بحدة بسبب تهور هذه الغبية: اسمعي اياها الحمقاء اخيكي كان دائم التحلف انه فقط يريد الزواج لاجل استدراج اخيها و انا اعرف جبار ليس الرجل الذي يرمي نفسه لنساء بلعكس فانساء اخر اهتماماته

شيرين: حسنا اذا  انا افكر بشئ و حينها سوف نعرف اذا كان زواجهم مكتمل ام لا اصنتي لي ........

و بدأت تلك الشيطانة الصغيرة بسرد فكرتها التي اعجبت زهر كثيرا و عزمو على تنفيذها 







#قرابة غروب الشمس

خرجت امل الى الحديقة بنية ان تتنفس هواء نقي قليلا و ان تجلس براحة دون حذر او استعداد لهجوم من الكلام المحرج ..

جلست على الاريكة البيضاء المقابلة لبركة المياه و قد ثبتت عيناها الرمادية التي كانت مائلة لسواد اكثر بسبب خمول جسدها و لكن عقلها كان سوف ينفجر من شدة التفكير و دائما كان يدور في رأسها ان اذا اتى اليوم الذي يتركها جبار فيه هل امها سترحب بها في البيت...؟؟




تنهدت هي بهم و عدم راحة و قد كانت غافلة تماما عن  زوج العينان الزمردية التي تراقبها باهتمام كان يراقبها من غرفة المكتب بالقصر بالطابق الثالث كان جدار غرفته زجاجي يطل على الحديقة هو ايضا كان يريد ان يريح نفسه من ضغط العمل و لكن تفاجئ بجلوسها لوحدها و ما لفت انتباهه انها هامدة و كانها مكسورة ضعيفة عقد حاجباه و قد شعر بتلك الوخزة اللعينة التي تصيب قلبه كلما رأى نظرة الحزن او الضعف بعيناها الرمادية الجميلة و لكن صدم و هو يراها تنظر الى اعلى احد الاشجار و قد ارتسمت ابتسامة واسعة قد بان صف اسنانها البيضاء كانت ابتسامتها حقيقية جعلت شفتاه الرجولية تبتسم دون ان يلاحظ هو ذلك كان هو يقف و يضع يداه بجيوب بنطاله السكني و قد فتح عيناه بقوة و زالت الابتسامة عن شفتاه و هو يراها تحاول  التسلق على احد الاشجار ليخرج يده من جيبه يمسك الزجاج بعنف هذه الحمقاء ما تحاول ان تفعل  ...اللعنة هل تحاول ان تهرب..!؟

كاد ان يذهب لينزل اليها لكن توقف عندما وجدها نزلت من على الشجرة و بيدها قطة صغيرة جدا بحجم كفة يده و كان من الواضع ان قدمها مكسورة لتجلس هي على الارض و بحجرها تلك القطة و كانت امل تعتني بها و كأنها ابنتها لا قطة قد رأتها الان ليتنهد هو براحة ليرتكز بكتفه على الحائط الزجاجي يتابع مراقبتها .....



دخل عماد مكتب جبار بعد دق الباب و لكن لم يرد احد ليجد جبار ينظر باهتمام من الحائط الزجاجي اقترب هو يريد معرفة ما يراقبه ليجد امل ابتسم عماد بخبث ليقترب من اذن جبار من الخلف يهمس بتلاعب: يبدو ان احدنا عاشق هنا..

الفت جبار سريعا الى عماد ليبتسم بقليل من التوتر ليجيبه بنبرة مازحة: اللعنة عليك عاشق من انا فقط كنت اخاف ان تهرب

كانت نظرات الخبث تزداد بعينان عماد ليحاول تقليد صوت جبار العميق: "كنت اخاف ان تهرب" يا رجل كان هنالك قلوب حمراء تخرج من عيناك و انت تنظر لها

نظر له جبار بحدة لتختفي الملامح البلهاء عن وجه عماد يحمحم ليخرج صوته محاولا ان يهدء الوحش الذي امامه: حسنا يا صديقي اهدأ انا امزح فقط الا تحب المزاح اللعنة على عقلك الصعب

جبار بصوته العميق : عماد اختفي من وجهي قبل ان افجر رأسك الغبي

وقف عماد ليرخج من المكتب سريعا لانه يعرف ان هذا الجبار اذا غضب فعلى الدنيا السلام...!

و مجرد خروج عماد رمى جبار الورق الذي كان يمسك به ليتنهد بقوة و هو يفرك ما بين عيناه ليهمس بحدة : ذلك اللعين يفهمني دون ان اتحدث

............!!




وصلت هي غرفتها بعد عناء طويل....لماذا !!
لانعا كانت تخبئ القطة بداخل ثيابها حتى لا يراها احد اخرجتها هي لتبدأ القطة بالمواء بصوتها الحاد بسبب صغرها لتضع امل اصبعها على فمها تتكلم بهمس: شششش رجاء سكر اخفض صوتك و الا فضحنا

نظرت لها القطة الصغيرة بعيناها اللطيفة العسلية و فروها الناعم السكني و ذيلها الصغير الذي كان يتحرك بطريقة لطيفة لتخلع امل حجابها سريعا متوجه الى المرحاض لتنظفها بسبب الاتربة التي تغطي هذه القطة...

11# ليلا

دخل هو الجناح ليخلع جاكيت البدلة ليلحقها بلقميص و البنطال من ثم اخذ منشفة ليتجه الى المرحاض و بعد انتهائه ارتدا بنطال قطني اسود و بلوزة رقيقة بيضاء بفتحة صدر واسعة ابانت حزء من صدره البرونزي الجميل و بنصف اكمام ضغطت على عضلات يده تبرزها اكثر برجولية...




كانت قد نامت نصف ساعة تماما لتستيقظ بسرعة تتفقد القطة نظرت الى للفرشة الصغيرة التي تركت عليها القطة و لم تجدها ذعرت هي لتقف بسرعة تبحث في المرحاض و بكل الغرفة و لم تجد وقفت هي لتفتح عيناها بصدمة و هي ترى باب غرفتها مفتوح قليلا شهقت بخوف لتفتح الباب بسرعة  و الجناح كان مظلم لا يوجد الا اشعاع خفيف من ضوء القمر  يأتي عبر النافذة الكبيرة سارت بخطى حذرة لتشهق بخوف عندما وجدت جبار يقف بجانب السرير و يمسك القطة من جلدة رقبتها العلوية لينظر لامل بحدة و هو يهمس بفحيح: من اتى بهذا الشئ هنا و كانت تنام بجانبي ايضا.....

تأتأة امل و قد بدأت بتبرير لجبار دون ان تلاحظ انها ترتدي شورت قصير لركبتاها و بلوزة بحملات رفيعة قد ظهر جزء بسيط من صدرها الابيض و شعرها الاسود الناعم الذي كان يتهدول الى فخداها و كانت بعض الشعيرات منكوشة بطريقة لطيفة و لم تلاحظ ايضا نظرات جبار التي تحولت من الحدة الى زمردتان مغمقة الى اللون الاخضر الملئ بلغموض او..شئ آخر..!

امل بتوتر: ف...فقط اليوم غدا سأدعها تذهب حسنا ارجوك يا جبار

رفع جبار حاجبه ليقترب منها ببطى حتى وقف امامها مباشرة ليهمس لها برجولية : ارجوك يا ماذا؟؟

ابتلعت ريقها لتمسك بأصابعها تناظره بتوتر حاوت اخفائه لكنها لم تستطيع بسبب قربه و رائحته المخدرة التي ملئت انفها

ترك جبار القطة التي ركضت بشكل مضحك تعاود النوم الى سريره و كأنها هي الاخرى وقعت بحبه..

ابتلع جبار ريقه لتتحرك تلك التفاحة التي بعنقه بشكل واضح زاده رجولية و اثارة ليضع كفة يده الكبيرة على وجنة امل ليهمس مرة اخرى:  قولي اسمي مرة اخرى برقة فيبدو اني بدأت ان اعشق اسمي..؟

و كأن ملمس يد جبار على وجنتها جعلها تستفيق من هذه الغيبوبة المؤقته لتنتبه بأنها بشعرها و بملابس النوم و امامه ابتعد بسرعة و كأن افعى لدعتها لتتكلم بصوت شبه عالي: كيف لم تنبهني اني لا ارتدي شئ على جسدي يا اللهي

رفع جبار اخدى حجاباه بأستفزاز : لانه عجبني الامر هكذا

كادت ان تصرخ لكن اقتراب جبار منها بسرعة ليجذبها من خصرها من ثم وضع كفة يده على فمها ليهمس بحذر و هو ينظر الى الباب : شششش هنالك احدا ما ..

صمتت هي تركز سمعها الى الباب ليوضح صوت همس لشخصان و اتضح انه صوت زهر و شيري كانتا يسيران بلممر بخفية همس جبار لامل بتعجب: انها امي و شيرين

اومأت امل بنعم و ما زالت يد جبار على فم امل ركز جبار لتفتح عيناه بصدمة و هو يسمع حديثهن حيث كانت شيرين تقول بهمس حاد: انا متأكدة انه ينام بجانبها و علاقتهما طبيعية

لترد زهر باستحلاف: حينها سنرى ان لم يكن جبار ينام على الاريك و هي على السرير لن اكون اعرف ابني

التفت جبار لامل ليجدها ايضا تحدق به بصدمة بسبب سماعها هي الاخرى كلام زهر. ليحمل امل بسرعة جعل تلك المسكينة تذعر و تشهق شهقة مكتومة ليتوجه هو سريعا لسريره الضخم لينام عليه بسرعة و هو يحتضنها و يدفن رأسها بصدره كانت هادئة بطريقة غريبة ليصلها صوت جبار الهامس: ثقي بي و ابقي هادئة قليلا

همست هي بنعم بخوف اغمض جبار عيناه يحاول ان يجعل نومتهم نومة حميمية ليفتح الباب بهدوء وجهت شيرين الكشاف الى السرير لتبتسم بانتصار اما زهر فعقدت حاحباها بتعجب هي متأكدة انها سمعت حوارهم بطريقة صحيحة اغلقت شيرين الباب بهدوء  ليعودن الى غرفهن لتتلكم شيرين بنبرة متلاعبة: قلت لك اصلا انا متعجبة لانك لم تري نظرة الحب التي ينظر جبار بها الى امل الجميلة...!






تنهد هو براحة ليهمس براحة: حمدا لله كان ذلك وشيكا..اليس كذ...

تفاجئ و هو يرى تلك الصغيرة تضم يداها لصدرها و مغلقة عيناها بسلام نائمة بكل هدوء لترتسم ابتسامة جذابة على شفتاه ليضع خصلة شعرها السوداء خلف اذنها ليهمس بنبرة و كأنه يحادث طفلة : يبدو انه يعجبكي النوم بأحضاني ايتها الصغيرة لو كنت اعلم ذلك لما اخبرتك عن الغرفة السرية....!







______________________

مرحبا كيف الحال ان شاء الله بخير؟؟


يا جماعة المدرسة بدت عندي و للاسف السنة هاد انا توجيهيييي😿 فنشر البارت 12 بعرفش وقتيش رح ينزل عارف اني علقتكو اسف كتير بس قلبكو طيب حتسامحوني صح👀؟؟


تصبحو على خير🌸

Continue Reading

You'll Also Like

1.6K 225 14
قالو تحب محمدا؟! فأجبتهم إني بحب محمد أتعبد ..!! أحببت فيه هنائتي وسعادتي ومفازتي من حر نار توقد .. شفافته تهدي لكل مأمل وتواجد وسط النعيم مخلد وات...
208K 6.6K 27
مالك اكبر مصنع سيارات وصاحب اكبر شركه استيراد قطع غيار يقع فى حب السكرتيرة
67.2K 3.6K 15
وقفت امامه بثقة ظاهرة.. و توتر شديد فى داخلها... وقد عزمت امرها اخيرا. . لن تنتطره ان يتحرك نحوها ... انه لن يفعل ابدا... انه لا يراها من الاساس..
977K 61.3K 103
" فرحات عبد الرحمن" شاب يعمل وكيل نيابة ويعاني من مرض اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع مع ارتباط وثيق باضطراب النرجسية مما يجعله ينقاد نحو كل شيء معاك...