The Female Lycan ( Arabic Ver...

By TakenDream

1.4M 92K 15.2K

#1 in Luna #1in anger #1 in mate #4 in war #3 in alpha #5 in pack #1 ذئب #1 رفيق #1 فئة المستذئب رُؤيَـة... More

إعلان ❤
مقدمة
part 1
part 2
part 3 & 4
part 5 & 6
part 7, 8 &9
part 10
part 11
part 12 & 13
part 14
part 15 & 16
part 17
part 18
part 19
Part 20، 21 & 22
part 23
part 24
part 25
part 26
part 27
part 28
part 29
Message
part 30
part 32
part 33
part 34
part 35
part 36
part 37
part 38
part 39
part 40
part 41
part 42
part 43
part 44
very important note
part 45
part 46
part 47
part 48
part 49
The female Lycan

part 31

27.5K 2K 382
By TakenDream

تنخفض لتتجنب ركلة في وجهها 😂

تنحني للخلف لتتجنب لكمة نحو وجهها

سحقا 🌚

المتابعون خاصتي ( مارشميلوز )  شرسون حقا 😂💔

* تهرب ... *

اشتقت لكم مارشميلوز حقا 😢😢❤❤❤

عندي شئ أخبركم به يا رفاق 😀
لقد كنت سعيدة حقا بقراءة أعمالكم و كتاباتكم و صدقا حاولت التفاعل قدر الامكان و لازال لدي بعض الكتب لأقرأها..

أنثي القط رواية رائعة استمتعت بها حقا
ملحوظة .. الأسماء بها غريبة حقا لكن لطيفة❤

رواية my dark walker Alpha
يا فتاة 😲
لقد خطفتي أنفاسي من أول سطر ..
متحمسة فعلا لها ❤

رواية La Dona 👑
فليقف الجميع احتراما لهذه الكاتبة ..
أين كانت هذه الرواية من قبل؟ لما لم يعرفني أحدكم بتلك التحفة الفنية؟ ❤

رواية علمينى كيف أحب.. * تخجل *
قرأتها كاملة و لم يكن لدي انترنت لكن حقا شخصياتك جريئة - حالا القراء بيكونوا عند رواياتكم .. بعرف جميعهم منحرفين 😂💔-
أعجبتني الفكرة و أنا إحدى معجبات فروي 😇

هذا صدقا ما أتذكره حاليا و أنا أحاول حقا قراءة أعمالكم .. أنتم فعلا موهوبون و تستحقون الدعم و كل الحب. ❤❤💕💕💕😍😍😍

صح 😁
أحب أبلغكم باشتراكي في مسابقة أسوة بقصة العميلة 007 😅

البارت طويل مقارنة بالأجزاء السابقة 😅

150 تعليق و 50 فوت = بارت جديد

Part 31:
الصغيرة ماكفلين

" فليجلب أحدكم أليكس الآن! " صرخت في الوجوه القلقة من حولي.

" لونا، إنه يستعد لدخول غرفة الجراحة. " تحدث أحد الاطباء وسط الحشد من حولي لأزفر بانزعاج و أمرر أصابع يدي خلال خصلات شعري بارهاق.

" هي ستلد قريبًا و الوالد ليس هنا. سيجب علينا المتابعة بدونه." تحدث أحد الأطباء.

" أعلم. " تحدثت بملامح عابسة لأزفر مُجددًا بقوة " سأقف هنا بجانبها حتى يأتي. سنتابع بدونه."

أومئ الجميع من حولي لنتوجه نحو غرفة الولادة و أنا بجانب جايد.

" أرجوكَ، أسرع أليكس!" همهمت من وسط أنفاسي المتسارعة.

" تيا؟" صرخت جايد " أليكس؟"

ابتسمتُ نحوها بلطف " في طريقه إلى هنا. بضع لحظات و سيأتي." لتمسك هي بيدي الممتدة نحوها و تضغط عليها بقوة.

" حوضها بدأ يتسع. إدفعي بكل قوتكِ جايد! " تحدث الطبيب بطلب.

" لا أستطيع! أليكس ليس هنا." صرخت جايد بهلع و عيونها متوسعة من الخوف.

" أنا أسف و لكن يجب عليكِ أن تدفعي بكل قوتكِ." تحدث الطبيب بقلة حيلة.

" تيا؟" نظرت لي جايد بقليل من الأمل.

" أسفة جايد و لكن لا يمكنكِ التوقف الآن" تنهدت لأضغط على يدها بخفة.

نظرت هى نحوي بحزن و كانت على وشك الاعتراض لكن صرخة ألم هربت من فمها.

" واحد، اثنان، ثلاثة. إدفعي! " حاول الطبيب تشجعيها.

انتحبت جايد بألم لتفعل مثلما طلب الطبيب. في الدفعة الثالثة، فُتح الباب بقوة ليندفع أليكس إلى الداخل.

دخل بهلع و عينيه مثبتة على جايد. الفزع مرسوم  على ملامح وجهه. مازال يرتدي ملابس المشفي. 

تحركتُ بسرعة لأسمح له بالوقوف في نفس البقعة التي وقفت بها.

أمسك هو بيدها ليغرقها بالقبلات و يهمس بالأعذار.

ابتسمتُ على هيئتهما قبل أن أخرج من الغرفة و أذهب نحو غرفة الانتظار لأجلس بجوار ترانس و أتنهد بعمق.

المساعدة في ولادة الأطفال كانت جزء من الماضي خاصتي، في عام 1840. كان اسمي هاريت جلي حينها.

كوني في تلك الغرفة مُجددًا جلب الذكريات إلى عقلي. كان الأمر فظيعًا حينها و لكن بطريقة ما ساحرة.

لطالما كرهتُ هذا العمل و كرهتُ تلك الذكريات. تُذكرني دائمًا بالحياة التي لن أحظى بها يومًا و الحياة التي أُجبرتُ على عيشها.

" إنه دائمًا ما يكون متأخر في كل شئ." حاول ترانس المزاح قليلًا بشأن أليكس.

" بلا شك. " ضحكتُ بخفة.

" هنري و فنيسـا يحظون بكوب من القهوة الآن. يبدو بأنهم أشخاص جيدون." تحدث ترانس بينما ينظر نحوي.

" أجل، هم كذلك." أجبتُ بلطف لأبتسم.

" فتاة أم صبي؟" سأل صوت ما من الجوار.

التفتُ لأقابل هنري بابتسامة واسعة " لم نعرف بعد ."

تنهد هو ليومئ بينما تجلس فنيسا بجانبي و تبتسم بلطف.

" تحظين ببعض المتعة؟ "

همهمتُ لأومئ بعدها " لقد جلب لي الأمر العديد من الذكريات." حركتُ كتفاي مع ابتسامة 

" فنيسـا! متى سأكون جد؟" سأل هنري فجأة بدون سابق إنذار.

" و متى سأكون أن عمة؟"

توسعت عيون فنيسـا " ليس الآن. " تحدثت بينما أشعر بجسدها يرتجف.

لم تكن فنيسا يومًا مؤيدة لفكرة الحصول على أطفال.

" يا إلهي! " صيحة من صوت بعيد تقريبًا ملأت المكان لأضحك حين عرفتُ صاحب الصوت.

" أنا أب! لدي ابنة الآن. " صرخ أليكس بفرح.

" مُبارك لكَ. " تحدثتُ بينما أقف مكاني ليتوجه هو نحوي بأنفاس مقطوعة " أـأنـ ـا والـ ـد الآن. " تحدث ببطئ.

" يا إلهي العزيز!" تحدث بعبوس.

وضعتُ يدي على كتفيه بينما أضحك " ستكون والد عظيم يا أليكس. " تحدثتُ بلطف له.

" شكرًا لكِ ."

" حسنًا. هل يمكننا رؤيتها؟" سأل ترانس بابتسامة.

أومئ أليكس بحماسة ليجري نحو غرفة الولادة لنضحك جميعًا على ما فعله و نتتبعه.

جايد جالسة بتعب بينما تحمل في يدها مجموعة من الأغطية. ابتسمت باجهاد لتلوح لنا.

" رحبوا بمادلين ثيا ماكفلين." تحدثت بلطف.

ابتسمتُ لها لانظر نحو الفتاة الصغيرة.

لديها شعر أشقر قصير مع عيون خضراء واسعة مثل عيون والدتها تمامًا. لديها أنف و فم والدها.

" هى جميلة للغاية." همستُ لها.

" هل تريدين حمل الطفلة قليلًا؟" سألت بينما تنظر نحوي.

تصلب جسدي لأسأل " أنا؟" لتومئ هى بابتسامة.

هى تسمح لليكان قوية قد اكتشفت سرها منذ عدة أيام قليلة أن تحمل طفلتها المولودة.

" حسنًا." تحدثتُ ببطئ لأجد مادلين بين يداي في أحضاني. رمشتْ الصغيرة بعينيها مرات قليلة قبل أن تنظر نحوي لتبتسم بوسع لترفع يدها نحو وجهي و تجذب شعري بين أصابع يدها الصغيرة و تضحك.

ابتسمتُ على لطافتها " لديكِ خدين ممتلئين مع ابتسامة جميلة. سأناديكِ مادز من الآن. هل يعجبكِ هذا؟" ضحكت الصغيرة بصوتِ عالِ بينما تجذب شعري مجددًا.

" من المؤسف أن ديكس ليس هنا الآن." همستْ جايد نحو أليكس.

تصلب جسدي بمجرد ذكر اسمه ليلعن أليكس وسط أنفاسه بصمت.

" تيا! أنا أسفة جدًا!." حاولت جايد الاعتذار لكنني أعطيتُ الصغيرة نحو والدها ليحملها.

" لا بأس. يجب أن أذهب على أي حال! و ترانس؟" توجهتُ بانتباهي له ليقف هو باعتدال " عندما تنهي قضاء وقتكَ مع مادلين، خذ هنري و فنيسا نحو غرفهم و خذهم في جولة حول المجموعة." تحدثتُ بسلطة و قوة.

أومئ هو بينما أتوجه بانتباهي نحو هنري و فنيسا " أراكم على العشاء؟"

أومئوا جميعًا مع نظرة شفقة في عيونهم لأبذل قصارى جهدي ألا أزمجر في وجوههم على شفقتهم هذه لأخرج خارج هذا المكان.

لم تمض ثلاثة دقائق لأجد نفسي في المنزل لأتوجه مباشرة نحو الممر المظلم الذي يحتوي على غرفة ديكس التي منعتُ نفسي من دخولها عدة مرات مسبقًا.

بكامل ثقتي فتحتُ الباب لأجد نفسي في غرفته الخاصة. رائحته مازالت قوية جدًا و واضحة في هذا المكان.

تنفستُ ببطئ بينما أملأ صدري برائحته لأستند بظهري نحو الحائط.

دمعة وحيدة تجرأت على السقوط على الأرض لتتبعها أخواتها في صمت.

لم أظن يومًا أنني قد أجد رفيقي. لم أرد يومًا أن أجده ثم أفقده قبل أن نبدأ حتى علاقتنا سويًا.

قبلة واحدة فقط هى ما تشاركناه طوال هذه المدة و طوال تلك الأشهر.

لا أريد أن تكون هذه هى الذكرى الوحيدة لي معه. هناك ملايين الأشياء التي لم نفعلها سويًا بعد!

أقسم بالإلهة أنني سأحصل على ثأري الانتقامي من هذا المدعوُ بالظلام القاتم قبل أن يأخد مني الفرصة الوحيدة التي أمتلكها في تلك العلاقة.

نهضتُ من مكاني عازمة على هذه المهمة لأكمل بحثي حين لاحظتُ رسالة فضية.

رسالة أخرى!

مع اسم ديلا مكتوب عليها بحروف متشابكة متصلة،

مزقتُ الظرف لأصل إلى الرسالة لأخرجها.

| ديلا ديلا ديلا

لقد ظننتُ أن الليكان قد ولدوا أذكياء!

أنا فقط لا أعرف من أنتِ بل أعرف أين أنتِ

كوني حذرة، أنا أراقبكِ دائمًا. عقارب الساعة تتحرك و الوقت ينفذ!

رفيقكِ يضيع وقته و أنتِ أيضًا

هذا ليس جيدًا لأي منكما!

تحياتي، الظلام القاتم|

مازلت لا أعرف مكان ديكس و أسوأ كابوس لدي قد تحقق! لقد تم كشف هويتي للعلن.

لقد أصبح أمري مكشوفًا لهم!

ولكن لأول مرة، سأسمح لأمري أن ينكشف.

لقد تعبتُ من الهرب.

أنا ليكان.

فرد من عائلة روساي!

لستُ بجبانة.

حان الوقت لألعب دوري جيدًا.

_________________________________________

مرحبا ❤

الظلام القاتم قال أنه بيراقب ديلا و بيعرف كل شئ عنها..

هذا يعني شئ واحد ..
أجل ، خائن!

أي نقد؟

أي اقتراح؟

أي استفسار؟

See you when I see you ❤

Continue Reading

You'll Also Like

2.4M 106K 46
في ليلة غير كل الليالي حيث كان القمر المكتمل هو بداية لكل شيء كانت فتاة شابة تجلس أمام نافذتها وهي تحدق به ككل ليلة إلا أنها لم تعلم بأن هذه الليلة س...
73.7K 5K 12
"أنا لن اقبل بهذة العلاقه" "لن تقبلي عزيزتي بل أنت مُجبرة" "اكرهك اندرو" "أنا أيضا احبك ايرين" الروايه من تأليفي ان وجدتم اي فكره متشابهه من روايه اخ...
6.8M 442K 69
هي ليست نادرة، ولا آخر فرد من فصيلتها. بل هي لا تملك فصيلة، ولا مجموعة، ولا قطيع. لا تنتمي لأحد. فريدة من نوعها، لم يوجد مثلها من قبل. هي بلا مثيل...
105K 6.4K 24
** رواية مترجمة ** ** الكتاب الثاني من سلسلة محاربي آلهة القمر ** ** دينامي ** 🌸🌸 تقول الشائعات أن مارقًا معينًا قد نجح في إنشاء مجموعة صغيرة من ال...