البارت الثاني من رواية "حب طفولتى"
•عند كاى•
الخادمة:سيدى الصغير السيارة جاهزه لتذهب الى تدريب التايكندوا
كاى:حسناً سآتى الان
_فى نفس الوقت كان هناك بنات بعمرك يضايقونك و كانوا يشدون شعرك لأنك فقيره و ملابسك متسخه_
انتى:آه آه اتركاانى لم افعل لكم شيئاً!!! آوو
كاى:أوقف السياره بسرعه !
السائق:حسناً
تايمين:ماذا هناك كاى!؟
_نزل كاى وتايمين بسرعه و ذهبوا اليكى و ابعد كاى تلك الفتيات عنك_
كاى:هاااى ماذا تفعلان هل جننتم!؟
الفتاة:لا تقل لى انك تعرفها انت تبدوا وسيماً و غنياً و هى تبدوا كالحشرات!
كاى:انتى هى تلك الحشره و ليست هى!!اذهبا من هنا حالاً!
الفتاه:تشش!هياا لنذهب
_ذهب كاى و تايمين اليك_
كاى:هل انتى بخير!!هل تأذيتى!؟
انتى بدهشة:ا أجل أننى بخير شكراً لكما!
تايمين:حسناً الحمدلله علينا الرحيل سنتأخر على التدريب!
كاى:لن آتى اذهب انت!
تايمين:لماذا!؟
كاى:اريد ان اجلس مع تلك الفتاه!هل تمانعين!؟
انتى:لا أبداً
تايمين:حسناً سأذهب!و لكن سيكون معك احد يحميك
كاى:فلنجلس هناك !
انتى:حسناً (ذهبتم و جلستم)
كاى:ما هو اسمك!؟
انتى بإبتسامه:جيون و انت
كاى:كاى..هل تقبلين بأن نكون أصدقاء!؟
انتى بفرح:بالطبع..(مدت يدكى ليسلم عليكى و فعل)🤝
كاى:ولكن لما انتى تجلسين هنا لما لست مع اهلك!؟
_اختفت الإبتسامه فور سمعتم سؤاله_
انتى:لقد قالت لى جارتنا ان والداى توفيا فى حادث و لكننى لم أصدقها فخرجت لأبحث عنهم حتى اتيت الى هنا ولا اعرف طريق بيتنا!
_تذكر كاى تلك الليله عندما كان يشاهد التلفاز و رأى خبر وفاة اثنان فى حادث _
كاى بحزن:و هل وجدتيهم!؟
انتى بخيبه:لا..و لكن..
_ضمك كاى_
كاى:إذاً صدقيها..لقد رأيت الحادث فى التلفاز!
انتى ببكاء:لا ابى و امى لن يتركانى لقد قالوا انهم سيأتون الى بعد مشوارهم و يلعبون معى..😥😥
انتهى البارت الثانى❤