An Apple A Day/JJP (Arabic ve...

By MarOOn5O

34.2K 1.4K 1.1K

الدكتور بارك جينيونغ، النجم في مركز سيول الطبي -قسم الأطفال-. جينيونغ مُعتاد على أن لا تتم معاملته أقل من الإ... More

‏Chapter 1
‏Chapter 2
‏Chapter 3
‏Chapter 4
‏Chapter 5
‏Chapter 6
‏Chapter 7
‏Chapter 8
Chapter 10
Chapter 11
‏Chapter 12
‏Chapter 13

‏Chapter 9

2.2K 111 81
By MarOOn5O



وصل جاكسون وجينيونغ إلى المستشفى في الوقت المناسب، لحسن حظهما.

لم يكن هناك الكثير من العمل في الجناح على كل حال، بعض الفحوصات الروتينية فقط والتي على جاكسون الإهتمام بها. أخذ جينيونغ بعض التقارير والملفات لتوقيعها بينما أخذ جاكسون لوحة أعماله بتذمّر.

"خُذ وقتك للتفكر حول من يكون، حسناً؟" قال جاكسون متجهاً إلى غُرف المرضى.

'من يكون؟' تساءل جينيونغ.

"اوه حسناً" قال جينيونغ متعجباً بصوت عالٍ. إنه يقصد، معجبه السري أو سانتا أو مهما كان.

مازال جينيونغ لا يعلم من يكون، لكن من تلميح جاكسون، علم جينيونغ أن معجبه السري هو نفسه الشخص الذي أخذه إلى شقة جاكسون الليلة الماضية.

حسناً، ذلك جعل قائمة المشتبه بهم أضيق.

1. إيم جيبوم

2. مارك توان

لا يريد جينيونغ التفكير في من يكون من بين الإثنين-أو ربما لا يريد التفكير بإحتمالية أن يكون جيبوم هو من كان يرسل له الهدايا الجميلة والكلمات الحلوة.

"هل تمزح معي؟" تمتم جينيونغ بصوت خافت عندما إنتهى حبر القلم في نصف توقيعه.

أخرج جينيونغ صندوق القرطاسية من جانب مكتبه بدون النظر إليه، يبحث عن أي قلم يمكن أن يكون موجوداً فيه، لكن بدلاً عن ذلك، أصابعه لامست شيئاً بارداً...مخملياً؟

ركع جينيونغ بجانب المكتب. في وسط الصندوق، كان هناك علبة ماء جوز الهند ودمية طائر صغيرة. أخذ علبة ماء جوز الهند أولاً-إنها باردة لكن ليس بشكل مزعج- وقرأ الملاحظة الملصقة عليها.

"آثار ما بعد الثمالة مزعجة لكن لتشعر بشكل أسفل؟ اوه أفضل، قريباً!" قرأ جينيونغ يكافح مع كل كلمة لأن الخط فوضوي جداً.

'يبدو أنه كان مستعجلاً جداً عندما كتب هذا' تأمل جينيونغ الملاحظة مع شعور مُريح يصعد إلى قلبه. حقيقة أن شخص ما أخذ من وقته ليكتب -ويشتري - شيئاً لأجله، جعله هذا يشعر بالدفء.

وضع العلبة مع الملاحظة على المكتب. كانت الدمية صغيرة جداً جداً، تناسب راحة يده، وفم الطائر يبتسم لجينيونغ.

إبتسم جينيونغ على الدمية، ووضعها بحذر داخل حقيبته-الحقيبة الإحتياطية التي يبقيها في المستشفى، وليست الحقيبة البلاستيكية التي إستعارها من جاكسون ليضع فيها محفظته وهاتفه.

مر جينيونغ على الأوراق بمزاجه العالي، وكتب ملاحظة أن عليه تفحّص يونقجاي في الظهيرة، ويحصل تشانغيوك على موافقة المغادرة إلى منزله اليوم، وأن نتائج أشعة الرنين المغناطيسي الخاصة بيونقجاي مُسجلة للغد وإلخ...

الأمور تتحسن...





فيما بعد، ذهب جينيونغ إلى مطعم المستشفى مع جاكسون للغداء. كان المطعم فارغاً تقريباً، وإستطاعوا الحصول على طعامهم والجلوس في أحد الطاولات في وقت قصير.

كان جينيونغ مشغولاً بالنفخ على الپاستا عندما رأى مارك في الجانب الآخر من قاعة المطعم. يبدو أنه يفكر في عمق، يحدق في قائمة الطعام بدون أن يرمش.

"هاي، مارك!" لوّح جينيونغ لمارك، لكن هز جاكسون رأسه بشدة وتمتم شيئاً مع فمه المليء بالطعام.

'أليسوا أصدقاءاً أو شيئاً ما؟' تساءل جينييونغ لكن كان مارك بالفعل قريباً، نظرته مُركزة عليهما.

"مرحباً" قال جاكسون بصوت خفيف عندما وصل مارك إليهما. كان مارك مشغول البال لكن مازال يبتسم لهما.

الجو بينهم ثقيل وغريب، مما جعل جينيونغ يُنهي الپاستا بصمت قاتل.

أخذ جاكسون لقمات صغيرة بنما شاهد مارك بنظرات جانبية، مما جعل جينيونغ يعلم أن هناك شيئاً خاطئاً.

'قُل شيئاً لقتل هذا الجو الغريب' أخبر جينيونغ نفسه.

'لكن ماذا أقول؟'

'لا أعلم! أي شيء!'

وقعت عينيّ جينيونغ على جيب معطف مارك حيث يقف به قلم، لذا قال بدون تفكير "هل يمكنكَ إعارتي قلمك، مارك هيونق؟"

نظر جاكسون ومارك إليه بشكل غريب، لكن لم يكن هناك وقت لتوبيخ نفسه لأن مارك قال "بالتأكيد" وأعطاه القلم.

أخرج جينيونغ بطاقة من جيبه سريعاً وبدأ يكتب فيها.

كان لون وشكل كتابة القلم مألوفة، الأزرق الصافي، عندما لا يكون هناك سحاب في السماء. كان الحبر جميل لكنه مألوف جداً بشكل غريب.

إعتصر جينيونغ عينيّه، محاولاً أن يتذكر ما الذي نساه بحق الأرض والسماء؟

"تبّاً" فتح جينيونغ عينيّه فجأة، ووقف من مكانه يسحب صينيته معه.

نظر الإثنان إليه بفضول وشرح جينيونغ لهما بسرعة "لقد نسيتُ أن يوقيوم سيأتي في الساعة الثالثة، عليّ الذهاب إلى هناك سريعاً!"

"سأذهب معك" قال جاكسون بدون تفكير، ونظر جينيونغ إلى صحن جاكسون، مازال مليئًا بالأرز والكاري.

"لم تُنهي طعامك بعد، لا تُهدر الباقي" هز جينيونغ رأسه "بالإضافة إلن أنني المسؤول عن يوقيوم، وإذا أرت المجيء، أنهي طعامك أولاً"

مازال جاكسون يبدو متردداً لسبب ما، لكن مارك أومأ لجينيونغ ولوّح له مودعاً.




شعر جينيونغ أن المصعد بطيء بشكل لا يُطاق، لكنه تنهد براحة عندما وصل الجناح ولم يجد أن يوقيوم وصل قبله. كان جيمين عائداً لمناوبته هو أيضاً، وأعطى جينوينغ تربيتة تشجيعية بينما نظر جينيونغ إلى ملف يوقيوم مشغول البال.

"هاي، على الأقل إهتم أحدهم لإعادة مؤخرتك الثملة إلى شقة جاكسون في الليلة الماضية" إبتسم جيمين، وأعطى جينيونغ كرب قهوة.

'هل يقصد مارك؟' تساءل جينيونغ. هو يعلم أن الوحيد الذي أخذه إلى شقة جاكسون هو معجبه السريّ.

"أجل، أنا سعيد أنه يهتم بي" أجابه جينيونغ. 'ربما كنتُ الآن في أحد الأزقة بدونه' كان يريد أن يضيف ذلك لكنه توقف عندما رأى جيبوم ويوقيوم يقفان خارج الباب.

"جينيونغي هيونق!" صرخ يوقيوم عندما خرج جينيونغ.

ربّت جينيونغ على شعره عندما إحتظنته الأذرع الصغيرة "هاي، يوقيوم"

"مرحباً"

ترك جينوينغ يوقيوم ووقف مستقيماً، وجهاً لوجه مع جيبوم. كان جيبوم يبدو متعباً، ربما بسبب حفلة الأمس، لكنه يبدو منتعشاً كالعادة مع ملابسه المرتبة.

يبدو جيبوم متردداً لسبب ما، يعض على شفته السفلى بتوتر. لكن عينيّه لامعة بشيء من الأمل؟ لذا إبتسم جينيونغ له بتصنّع "أهلاً"

نظر يوقيوم بين الإثنان، كأنه يشاهد مباراة تنس مثيرة للإنتباه، وعزّى جينيونغ نفسه على حظه السيء. لمذا يقع دائماً في أوضاع غريبة كهذه؟

وقطع يوقيوم الصمت كالعادة "هل يمكنني الذهاب حتى ألعب مع يونقجاي وبامبام؟"

"إن الإثنان يُعتبران هيونق لك أيها الشقي الصغير" قال جينيونغ ضاحكاً، يشعر بحال أفضل بينما لعب يوقيوم بسوار المستشفى الذي يلبسه على معصمه "يمكنك اللعب معهما بعد الأشعة، لكن ليس الآن"

"هل هذا كيم يوقيوم؟" أحد موظفين المستشفى نادى ومعه كرسي متحرك على المدخل، وأشار جينيونغ للأخوان أن يتبعوا الموظف.

عبس يوقيوم، وقرص جينيونغ خده بلطف "إذهب الآن، يمكننا اللعب لاحقاً"

كان جيبوم ينظر إلى جينيونغ بترقُب، كأنه يتوقع شيئاً من جينيونغ، لكن جينيونغ أعطاه إيماءة وداع وإستدار ليذهب.

عندما وصل المكتب، رأى جيمين يستند على الطابعة وينظر إلية بنظرة غريبة.

"ماذا؟" عبس جينيونغ. ...'ما خطب الجميع ينظرون إليّ بهذه النظرات؟'

"لا شيء، هيونق" قال جيمين بصوت بارد ثم هرب من الضربة التي وجهها جينيونغ إليه وخرج من الغرفة، وتُرِك جينيونغ مع أوراق العمل مجدداً.

رائع.







أنهى يوقيوم الأشعة وعاد إلى غُرف المرضى سريعاً، يرجو جينيونغ أن يدعه يلعب، فأستسلم له وأخذه حيث جونقكوك، يونقجاي وبامبام.

صرخ يونقجاي وبامبام عندما رأوا صديقهم، لكن كان جونقكوك يبدو متردداً، عينيّه واسعة، يرمش ببطء. ذهب جينيونغ إلى جونقكوك ووجه يد يوقيوم إليه بلُطف.

"جونقكوك، هذا يوقيوم، يوقيوم، هذا جونقكوك"

"مرحباً! لنلعب معاً!" قال يوقيوم بحماس واضح، فإبتسم جونقكوك بخجل.

كان جينيونغ مستعداً لترك إشراف الأصفال على جيبوم ليذهب ويُنهي أعماله لكن أمسك بامبام كُمّ معطفه "إلعب معنا جينيونغي هيونق!"

إبتسم جيبوم بتعجرف على نظرة الإحباط في وجه جينيونغ "أجل، إلعب معهم، دكتور بارك"

نفخ جينيونغ في الهواء، عاقداً ذراعيّه على صدره "حسناً سيكون من العادل إذا لعب معنا الجرّاح إيم، أليس كذلك؟؟"

هتف الأطفال بينما سحب يوقيوم يد جيبوم ليقترب معهم، وكانت تلك فرصة جينيونغ ليضحك على نظرة الصدمة في وجه جيبوم.

وضع جينيونغ يده على فمه عندما لاحظ كم أن ضحكته عالية، لكن كان جيبوم يحدق فيه بنظرة غريبة بالفعل.

'بجدية، ما الخطب مع كل هذا التحديق والنظرات الغريبة اليوم؟'

رمش جينيونغ بعينيّه وركز في الأطفال "إذاً، ما هي اللعبة التي سنلعبها؟"

"سنلعب لعبة العُقدة البشرية!" هتف بامبام بينما أرشدهم يوقيوم للوقوف في دائرة، يمسكون يد بعضهم البعض.

أمسك جينيونغ يد يونقجاي الصغيرة، ملاحظاً كم أن عضلات يد الطفل متشنجة.

'حان الوقت لأطلب من قسم العلاج الطبيعي ليضعوا له جبيرة وظيفية أو شيء ما' فكر جينيونغ في نفسه.

لمح جينيونغ يد جونقكوك الحرة وأمسك بها لكن لاحظه بامبام "لا، جينيونغ هيونق لا يمكنك الإمساك بمن هم قريبون منك!"

"أجل، خُذ يد جيبوم هيونق!" قال يونقجاي ونظر جينيونغ للأعلى من على الأطفال إلى يد جيبوم، ممتدة بإتجاهه.

'إنها مجرد لعبة، صحيح؟' طمأن جينيونغ نفسه وأخذ يد جيبوم.

كانت يد جيبوم أصغر من يده بشكل مفاجئ، لكنها دافئة جداً مقارنةً بيد جينيونغ الباردة، وهذا الدفء الغير متوقع جعل جينيونغ يرغب بفعل شيء جنونيّ، مثل التربيت بيد جيبوم على وجهه.

"لنبدأ!" صرخ يوقيوم قاطعاً أفكار جينيونغ، ولم يستطع إيقاف إحمرار وجنتيه من تلك المخيّلة الخائنة.

بدأت العبة ولم يكن جينيونغ منتبهاً لها بشكل كامل، يتبع الأصفال بشكل أعمى. يد جيبوم الدافئة تشتت إنتباهه لدرجة أنه شدّ عليها قبضته بينما يميل جسده ليدع يونقجاي يحوّط ذراعه حول رأس جينيونغ.

تمتم جينيونغ كلمة 'آسف' لجيبوم بدون النظر إليه بما أن وجنتيّه حمراء. من زاوية عينه، رأى تعبيراً مثل ألم في وجه جيبوم، لكنه عندما إستدار حتى يراه جيداً، كان جيبوم بارداً مثل أول مرة رآه، على وجهه قناع البرود، مختلف تماماً عن يده الدافئة.

"هيونق، إستدر!" ضغط جونقكوك على ذراع جينيونغ، ليُديره دورة كاملة.

"لقد فعلناها!" إبتسم جينيونغ مشجعاً للأطفال الذين يبدون ساخطين بشكل مفاجئ.

"لقد أخبرنا جاكسون هيونق أن هذه اللعبة صعبة جداً جداً، لكنها سهلة" عبس بامبام.

"أجل سهلة جداً!" صرخ يوقيوم عابساً، فضحك جيبوم، ضحكة عميقة جعلت قلب جينيونغ ينبض بقوة للحظة.

" أتعلم إن جاكسون هيونق الخاص بك، دائماً مليء بالهُرا-"

"جرّة اللعن، هيونق!" صرخ يوقيوم.

ترك جينيونغ يد جيبوم ليفتح قمضة يونقجاي من يده الأخرى، لقد شعر بغياب دفء يد جيبوم جسدياً بينما فرك يديّه المتجمدة على رجليّه بعصبيّة.

"من الذي قال شيئاً عن جاكسون هيونق؟" أدخل جاكسون رأسه من الباب، مما جعل الأطفال يركضون إليه ويتهامسون بحماس.

"هيونق! لم تكن اللعبة ممتعة!" صاح يونقجاي بينما ترك يد جينيونغ مسرعاً إلى جاكسون، مغادراً جينيونغ الذي يجلس على سرير جونقكوك مقابلاً جيبوم الذي يجلس على أحد كراسي الضيوف.

"أنا متأكد أنها ممتعة بالنسبة لشخص ما هنا، صحيح؟" غمز جاكسون لجينيونغ وكاد جينيونغ أن يسقط من على السرير. لحسن حظه أن لا أحد من الأطفال رأى جينيونغ يهرب من الغرفة يشدّ على قبضة يده بينما يُقسم بأنه سيقتل جاكسون في نومه.






من السهل قول قتل جاكسون لكن من الصع فعله. من ملاحظة في هاتف جينيونغ والتي وضعها عندما سرق جاكسون علبة اللاتيه في السنة الماضية، أصبح قتل جاكسون يحتاج إلى أربعة أشخاص مع أقنعة مهرجين، بالون وقشرة موز موضوعة بشكل إستراتيجي.

إلى الآن، لدى جينيونغ ثلاثة متطوعين ليكونوا المهرجين، لكن لا وجود لقشرة موز بعد. (إحتفظ جينيونغ بقايا بعض البالونات من حفلة جين، لكن مازال هناك طريق طويل حتى يفعل خطته).

(أيضاً، جينيونغ سيفتقد جاكسون إذا مات)

إنتقل إلى الموضوع الأهم، حيث وجد كيهيون في مطعم المستشفى وأخبره عن يونقجاي. وافقه كيهيون بحماس وأخرج دفتر ليكتب عليه اسمه، وأعطاه جينيونغ قلم جيمين عندما لم يجد كيهيون قلماً في جيبه.

"هاي، هل تعتقد أن جاكسون سيرغب بساندويـ- هل هذا قلمي؟ لقد إعتقدتُ أنك أعدتَ هذا القلم من قبل، بارك جينيونغ، أيها الرجل السارق" قال جيمين عندما وصل إلى جينيوينغ، بيده ساندويش لجاكسون الذي مازال يعمل في الجناح.

أعاد كيهيون القلم إلى جيمين وأخذه جيمين بنظرة غضب بينما غادر جينيونغ بنظرة غضب، إبتسم له جينيونغ "ماذا بك تأخذ الأقلام؟ أولاً قلم مارك هيونق، والآن أنا..."

"ماذا عن مارك هيونق؟"

قلب جيمين عينيّه "أخبرني جاكسون عن الأمر، لقد أخذتَ قلمه-القلم ذو الحبر الجميل، بلون السماء-"

اه. تذكر جينيونغ ذلك القلم ذو الحبر المألوف.

لقد رآه من قبل، هل كان في رسالة، أو أحد مستندات المستشفى؟

"- ربما على مُعجبك السري شراء علية أقلام لك" أكمل جيمين.

المعجب السري...القلم...

اوه.

في قلم مارك نفس الحبر الذي يوجد في كتابات الملاحظات من معجبه السري، مما يعني...

إغاظة جيمين حوول من حمله إلى شقة جاكسو بعد الحفلة. حديث جاكسون مع مارك. إخبار جاكسون له أن عليه معرفة من يكون معجبه السري. بشكل مكرر.

"يا إلهي" إستدار جينيونغ عندكا أدرك الأمر.

"ماذا؟" سأله جيمين "على أي حال، عليّ أن أوصل إلى جاكسون الساندويش أو الكعك؟"

"عليّ إيجاد جاكسون" رد جينيونغ، مشتت الإنتباه.

"ماذا؟" نظر جيمين إليه بنظرة غريبة لكن جينيونغ قد غادر بالفعل إلى اليسار.

"جينيونغ، إنتظر-"

"عليّ أن أتأكد إن كان هو!" قال جينيونغ صارخاً، قلبه ينبض بشدة بينما خرج من أبواب المطعم.

إنه مارك. لابد أن يكون هو.

**#**

بموت من جينيونغ أوكي؟ حتى ما عندي تعليق على تفكيره 🚶🏻‍♂️

Continue Reading

You'll Also Like

752K 12.9K 14
"نحن لا نريدكِ ابدًا" "لماذا أنتِ هنا؟" "فقط اذهبي وضيعي" "كان الجميع سعداء حتى أتيت ، لقد أفسدتِ سعادتنا" "عديمة الفائدة" دموعي انهمرت بينما هم لم...
137K 6.7K 32
كل شيء رائع و مثالي في حياة أزميرالدا الهادئة،من إستيقاضها في الصباح حتى قضاء الليل مع اصدقائها في النادي الليلي.تنقلب حياة أزميرالدا بعد مشاهدتها لج...
4.2M 247K 61
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
11.6K 586 24
مَا الحيَاةُ إلاَ مَجمُوعَة مِن الإختبَارَات. فمَا إختبَارُ الكَاتِب المُبتَدئ بيُون بِيكهيُون ، والمُؤثِر الإجتمَاعِي بَارك تشَانيُول ؟