تَتَلَاشَى مُحَادثَاتِي حِينمَا تَسقُط مُقلتَايَ عَلَى قَفزَاتِهَا المُترنِحه والغَير مُتزِنه تُحَاوِل الَلحَاق بِصدِيقِي السَرِيع فِي مَا يقُوم بِه.
حَقِيقه الَأمر تُسَبب لِي فَاجِعه!،وَهَا انَا اعُود لِأملَئ تَفكِيري بمَا حَدثُ ومَا سَيحدُث!
"جًونغكُوك مَن هَذِه؟"
"لَا اعلَم،صدِقنِي لَا اعَلم!"
اخَذ يَعقِد حَاجِبيه لِما قُلتهُ مِن شِبهِ مُبهم،فكَيف لِي أنّ اُحضِرهَا؟.
"جِيون جُونغكُوك!"
وُجهتَ نظري لمَلامحَها لِتبتَسِم ليُ بلُطف لَكن فِي عُمق الأمَر كَان هًناكَ بَعضٌ مِن الرِيبه للِطرف الآخر،فِي الُواقِع هِي إبتسَامه مُبهمَه تُخفِي الكَثير!.
"إنها عَلى مرَاحِل عزِيزي!"
هَاهُو ذَا،مُنتصفُ الخَيط!.
.
.
.