Happy New End

By Meko_Chan

54.5K 2.5K 403

8th in kill ²ND in dead اما ان تَقْتُلِ أو تٌقتَلِ... الخيار لكِ.... تحتوي على ألفاظ 'الفاظ فقط' غير لائقة لل... More

Replay
Murder Num.1
Murder Num.2
Murder Num.3
Murder Num.4
Murder Num.5
Murder Num.6
Murder Num.7
Murder Num.8
Murder Num.9
Murder Num.10
Murder Num.11
Murder Num.12
Murder Num.13
Murder Num.14
Murder Num.15
Murder Num.16
Murder Num.17
Murder Num.18
Murder Num.19
Murder Num.20
Murder Num.21
Murder Num.22
Murder Num.23
Murder Num.24
Murder Num.25
Murder Num.26
Murder Num.27
Murder Num.28
Murder Num.29
Murder Num.30
New story Update
Murder Num.31

Murder Num.32 ( The End )

1.6K 62 13
By Meko_Chan

شارلوت 👆

_________________________________

-

"ماذا؟! متى؟" قلت له

"الخامسة صباحاً...هو في المشفى...ارتدي ملابسك سريعاً و تعالي.."

أغلقت الباب و ايقظت كريس.

"كريستيان..استيقظ.." قلت له

"صباح الخير" قال بصوت ناعس و ابتسم بخفة.

"غير ملابسك سنذهب الى المشفى."

اعتدل في جلوسه و قال بقلق واضح على نبرته "انتي بخير؟"

"أجل و لكن....بدل ملابسك فقط.."

ذهب إلى الحمام و انا بدلت ملابسي سريعاً

تجهز هو الآخر.

ذهبت الى الاسفل لاجد ديلان ينتظرني

23 Min. Later

ركضت في رواق المستشفى لاجدهم جميعاً واقفين أمام غرفة العمليات.

"ما الذي حدث؟" قلت لهم

"عند الخامسة فجراً سمعت صوت صادر من غرفته بحكم كون غرفتينا متجاورتان...لذلك ذهبت لتفقده و وجدته فاقد للوعي في الحمام و قد قطع معصميه." قال ديريك

"لماذا؟ الم يترك رسالة انتحار؟" قلت له

"كلا...لم يترك شيئاً..." قال ديريك

"هو فقد الكثير من الدماء...من الجيد أن ديريك قد وجده قبل أن يفارق الحياة." قالت بيرل

بقينا ننتظر لنصف ساعة.

خرج الطبيب و قال "تمكنا من إنقاذه. و زودناه بالدماء التي يحتاجها.."

"ايمكننا رؤيته؟" قال ماكس

"بعد أن يستفيق....أجل...حالات كهذه تتطلب تدخل من طبيب نفسي."

"لا داعي..." قلت انا

"لماذا؟" قال الطبيب

"انا طبيبة نفسية.." قلت له

"في هذه الحالة عليك أن تصبحي طبيبته. اعذروني" قال و ذهب

نظرت اليه من الزجاج....

الى معصميه المضمدان.

"لما قد يفعل هذا؟" قالت جايد

"بسبب اوليڤيا...بعد موت سكايلر هو قد اعتنى بأوليڤيا اعتناء شديد و هي كانت ترتاح لوجوده معها.." قال تشارلي

"ربما." قلت

"أنه يستفيق!" قال ديلان بعد مرور عشر دقائق تقريباً

"علينا استدعاء الطبيب." قلت و ذهبت لاحضار الطبيب.

دخل إلى غرفة ايزك و معه ممرضة .

خرج بعد دقائق و قال "يمكنكم أن ترونه الان."

دخلنا جميعاً

"لما لم امت؟" قال فور رؤيتنا.

"لما قد تموت؟...لما فعلت ذلك؟!" قلت له

"خسرت اوليڤ و سكاي...ما من سبب لحياتي الان..انا اشتاق لسكايلر كثيراً...و اوليڤيا هي كانت السبب الذي اكملت حياتي لاجله..كي ارعاها...كي ابقى معها...و لكنها قد رحلت كذلك... لا داعي لبقائي على قيد الحياة...الحياة لا تستحقني."

"ماذا عنا؟ هل فكرت بمشاعرنا؟ هل فكرت بما الشعور الذي سنشعر به لفقدانك؟ انت جزء منا نحن موجودون دائماً لاجلك...لذا لا تقول ان الحياة لا تستحقك..لا تنهي حياتك لهذا السبب.. انا اسفة لفقدانك سكايلر و اوليڤيا...و لكن لا يمكنك أن تنهي حياتك لموتهن...هن لن يرضين بذلك.." قلت له

"لا اعلم...اتصلت بي والدة جيسي عند الرابعة فجراً..قالت اشياء فظيعة عن اوليڤيا و سكايلر و عن اوليڤيا تحديداً..ليس ذنبها انها قد تعرضت لصدمة شديدة جعلها تفقد اتزان عقلها."

"لا تلم نفسك لموتها...لا تنهي حياتك لهذا السبب! هل تظن أن اوليڤيا ستسعد لموتك؟ أنا متأكدة أنها في أعماقها تتمنى لك أن تعيش حياتك بسعادة.." قلت له

"انتي محقة..." قال بعد أن صمت لدقائق

"سأذهب الان.." قلت و وقفت

"الى اين؟" قال ديلان.

"الى سيباسيتان."

اومأ لي ديلان.

"سأذهب معك.." قال كريس.

"كلا انت ستبقى هنا مع ديلان.." قلت له

"لماذا؟"

"انا ارغب في رؤية والدك لوحدي..الا يمكنني؟"

اومأ لي

ودعتهم و ذهبت

ما أن رآني الحارس حتى قال "أنتي هنا من أجل سيباستيان هال اليس كذلك؟"

هذا الحارس أراه لأول مرة هنا.

انا اعرفهم جميعاً

"أجل " قلت له بأستغراب

هو اول شخص يسألني عن من سأزوره .

جميعهم يدخلوني دون النظر إلى وجهي لانهم يعرفون انني هنا من أجل سيباستيان هال.

"حسناً.." تبعته

جلست على الكرسي الذي أمام الطاولة.

دخل سيباستيان و خلفه الحارس الذي قد حادثني قبل قليل.

عانقت سيباستيان بقوة كما فعل.

قبلني و همس لي "اريد ان ابقى معك طوال اليوم."

كان الحارس ينظر لنا و يبتسم بغرابة.

"ايمكننا أن نحظى ببعض الخصوصية من فضلك؟" قلت له

"اوه اسف." قال و خرج

نظرت لجرح عند حاجبه الأيمن .

"سيباستيان اين جرحت؟" قلت و تحسست الجرح بيدي

"أنه يؤلم لذا لا تلمسيه." قال و ابعد يدي

"اين حدث هذا؟" قلت له

"تشاجرت مع أحدهم...اغلب السجناء بدأوا يعلمون بأن حبيبتي هي من تزورني..نعتك أحدهم بالعاهرة و أمور أخرى..و لكن لا تقلقي من جرح بسيط كهذا...انا قد كسرت له ثلاث من اسنانه."

"سيباستيان محاكمتك قريبة...لذا ارجوك لا تفتعل اي مشاكل..انا اريدك ان تخرج من هنا.."

"هم صدقوا أنه هو من بدأ...لحسن سلوكي..و لانهم يعلمون انني لن الذي احداً إلا لسبب وجيه."

"ايزك حاول الانتحار.."

نظر إلي بتعجب و قال "لماذا؟"

"لان اوليڤيا قد انتحرت..شنقت نفسها.." 

"اوليڤيا؟ لماذا؟"

"انت تعلم...هي ليست بكامل قواها العقلية لذا...."

اومأ لي و قال "هو بخير الان؟"

"اجل....اعتقد..بحق السماء أخبرني بماذا كنت تفكر عندما اعترفت بكل شيء بحجة انك تريد أخراجنا؟! أكنت تظن أنك عذراء جيفادان؟"

- أسطورة اغريقية قديمة. ماري جاين فالي الملقبة بعذراء جيفادان عرفت بنبالتها و بسالتها و  تضحيتها لأجل مدينتها. شارلوت قالت له عذراء جيفادان لأنها كانت نبيلة و مخلصة و مضحية -

"ان كنت انا عذراء جيفادان فأنتي سيباستيان فالي."

- سيباستيان فالي المعروف بوحش جيفادان. شقيق ماري جاين الأكبر و الفرد الوحيد المتبقي لها من عائلتها. ذئب شيطاني كاد يقتل المدينة بأكملها و هي قتلته مع أنه الفرد الوحيد المتبقي من عائلتها حتى تحمي المدينة-

"و الان سنتكلم عن الاساطير؟"

"انتي أسطورة بحد ذاتك."

"اوتعلم؟ لنكف عن ذلك.."

"أجل...كيف حال كريس؟ كيف حالهم جميعاً؟"

"بخير و بخير لو استثنينا ايزك"

"سيتخطى الأمر انا واثق من ذلك."

"ربما..."

"قابلتي آدم بعد؟"

"كلا...لماذا؟"

"حقاً؟ بما انك ستعيدين محاكمة شخص ما عليك أن تلتقي بالمحقق الذي كان يحقق في القضية سابقاً"

"هو يكرهني...هو يكرهنا جميعاً...و لكنه يكرهني انا بشكل خاص."

"اعلم...و كل ما سأقوله لك هو...."

"استفزيه لأنه يكره ذلك؟ اليس هذا ما كنت ستقوله؟"

"تماماً." قال مبتسماً

"انتهى وقت الزيارة." قال الحارس و فتح الباب

عانقت سيباستيان و قلت "اراك غداً..."

"وجدتي المكوث في واشنطن عذر كي تأتي إلى هنا؟" قال بسخرية

"أجل تماماً . وداعاً."

"اراكِ"

خرجت و اردت الذهاب

لولا أن ذلك الحارس الذي لم يعرفني قد قال "لحظة يا آنسة."

"سيدة!" قلت بأنزعاج

"عفواً سيدتي....و لكن ما اسمك."

"اسمي هو تباً لك." قلت و استدرت كي اذهب

"لحظة...انتما ذكرتما اسم آدم بورك في الداخل؟"

نظرت له و قلت "كنت تتنصت؟"

"كلا و لكن لا ترفعا صوتكما . الجدران رقيقة."

"سأعمل على ذلك المرة القادمة."

قلت و اوقفني للمرة الثالثة

"اجل؟" قلت له

"انتما ذكرتما اسم آدم بورك؟"

"أجل ذكرنا اسم آدم."

"انتهت ورديتي لذلك أن كنت تريدين الذهاب و الحديث عن آدم فأنا متفرغ."

"و من اين تعرفه؟"

"انا عميل فيدرالي سابق."

عظيم...

"و لما تحاول مساعدتي؟"

"لانني اعرف آدم جيداً . و بعد ما قالته ليليان هال في المحكمة سابقاً....رأيت بأنها محقة... بالفعل كان البعض يستغلون كونهم عملاء لارتكاب بعض الأمور المخالفة بحجة القانون.."

"و آدم منهم؟"

"أجل."

هذا سيكون جيداً.

و سأستغل هذا الرجل اياً كان جيداً  ّ.

خرجت معه .

"حدثني عن آدم" قلت له

"ما الذي تريدين معرفته؟ و ما اسمك اصلاً؟"

"شارلوت."

"انا ماركوس."

- اخر شخص توقعت اشتاق له من رواية The queen of the deer's family -

"أخبرني بأي شيء عنه"

"هو....هو ذكي...ذكي جداً و لكنه لن يصل بذكاء خليلك. و لكنه حقير و محتال كذلك."

"و يكرهنا مع أنه مثلنا."

"انتي تعترفين بأنك محتالة؟"

"ليس تماماً. قليلاً..و لكنني أعرف حفنة محتالين قد يخدعون اي شخص".

"ببساطة آدم لديه الأفضلية...أن قابلته فـ خذي هذا معك." قال و اعطاني جهاز تسجيل صغير

"شغليه عندما تتحدثان و استعملي أقواله ضده.."

"شكراً لك."

- تحسين سمعة لماركوس بعد الي سواه في رواية The queen of the deer's family -

"قد نلتقي مجدداً شارلوت." قال و ذهب

"مرحباً؟" قلت و اجبت عن اتصال ديلان

"آدم قد أرسل برقية مفادها أنه يريد أن يلتقي بك عند الوكالة بعد ساعة."

"حسناً..."

"ايمكنك اخباري بكيفية اجابتك عن اسألة و محاضرات ابنك؟"

"سايره و حسب . سأعود قريباً."

"أنه فظيع! كيف تحملته لثلاث عشر عام؟! يشعرني كما لو أن جدي يتحدث معي."

"أجل انه مزعج . و الان وداعاً" قلت واحد اغلقت الهاتف

بعد ساعة

وقفت امام الوكالة

أو أمام آدم تحديداً

"تأخرت سبع دقائق." قال لي

"ليست سبع ساعات."

"مزعجة."

"أجل مزعجة بقدر تعجرفك."

"لتتحدث في مكان ما."

ذهبنا إلى مقهى ما.

شغلتهاز التسجيل الموجود في حقيبتي خلسة فور جلوسنا.

"ما الذي تريده؟"

"اليس واضحاً؟ اريدكم أن تكونوا جميعاً....ولو اضطررت لفعل ذلك بطريقة غير قانونية"

"اين ذهبت اخلاقياتك؟ و على أي حال نحن لا نحتاجها."

"اخلاقيات؟ اضعت سبعة أعوام من حياتي في محاولة القبض عليكم! و في النهاية يسجن واحد منكم فقط و تأتي عشيقته السافلة لتعيد محاكمته."

"أجل سإعيد المحاكمة...لديك اعتراض على ذلك؟"

"أجل بالطبع! انتي ستهدرين ما بذلت جهداً لفعله؟"

"جهد؟ على ما اعتقد ان إلياس هو من اعطاك احتمال كوننا في كندا؟"

"انا فكرت بها...انا من اخرجتكم من جحركم!  انا من سيقتلكم!"

"ولو بطريقة غير قانونية ؟"

"أجل....لو اضطررت لتغيير هويتي لفعلت بعد قتلكم...انتم جميعاً نكرة...ما فائدة وجودكم على أي حال.؟ حثالة."

"قل ما تريد..يا ذليل القانون."

"ذليل قانون؟ هه! انا لا احترم القانون و لا اظن انني سأنفذه...القانون الجهلة و الحمقى؛"

"ماذا عن شرف عائلتك؟ ماذا عن إكمال اعمال والدك؟"

"تباً لكل هذا! لا اهتم! و هل ترينني اعير اهتمام لشخص قد مات منذ زمن؟"

"اقوالك ستسعمل ضدك عزيزي." قلت له

و لكنني لن أريه جهاز التسجيل.

لست ساذجة الى تلك الدرجة

"و من سيصدق بأقوال عاهرة؟"

"انا سأفعل."  قال ديلان

من اين يظهر هذا؟!

"اراك لاحقاً....ذليل القانون." قلت و غمزت له

و ذهبت

الخامس من نوفمبر

نحن متوجهين الى المحكمة.

ليلي هي المحامية.

و نحن نملك الأفضلية بسبب ماركوس.

جلس الجميع في مكانه.

حسناً من المفاجئ أن القاضي هو نفسه ذلك الحارس ماركوس.

أخبرني أنه يعمل في عدة وظائف و لكنني لم اعلم ان هذه إحداها.

بدأ آدم يذكر الباقون بالقضية

و عن شجاعته و بسالته و بطوليته الفاشلة

"لا اظن ذلك." قالت ليلي

عندما قال آدم أن احترام القانون هو شيء مهم في المهنة

شغلت جهاز التسجيل.

ليسمع الكل جملته " انا لا احترم القانون و لا اظن انني سأنفذه...القانون الجهلة و الحمقى!"

"هذا هو احترام القانون بالنسبة لك؟" قالت ليلي

نظر الي و قال "انتي حقيرة . اعترض! كانت هذه لحظة غضب"

"لحظة غضب تسب فيها القانون؟" قالت ليلي

"كفى! آدم انت و بكل وضوح قد اهنت القانون."

"و كل شيء مسجل على جهاز التسجيل هذا." قلت و رفعت جهاز التسجيل

استقام و ركض نحوي و دفعني و اخذ الجهاز مني

سقطت على الأرض من قوة دفعه لي

ليلي ساعدتني على الوقوف و. قالت "انتي بخير؟"

"أجل." قلت و مسحت الدماء من على شفتي لأنه جرحت اثر سقوطي.

"سيدي القاضي...لقد تعدى على موكلتي و هذا شيء لا اسمح به!" قالت ليلي

"تم تبرئة سيباستيان هال من جرمه اثر حسن سلوكه في السجن و احترامه للحرس...رفعت الجلسه"

ابتسمت و عانقت سيباستيان

"سأبقى معك إلى الابد ببعد هذا اليس كذلك؟" همس لي

"بالطبع"

خرجنا و عدنا الى بيكون هيلز

كون سام صديقي الان أمر غريب بحق!

مرت سنه على كل هذا.

"ما رأيك بعملية قتل اخيرة؟"

قلت لسيباستيان

"من؟"

همست له بالاسم فأبتسم و قال "موافق."

انباء عن مقتل المحقق ال العميل الفيدرالي آدم بورك بطريقة وحشية و القاتل غير معروف الى الان...

_______________

مستحيل اكتب رواية مو خيالية بعد هذه الرواية.

لاني فاشلة في كتابة روايات مو خيالية

و هذه الرواية فاشلة بنظري و لا يمكن مقارنتها بـ The queen of the deer's family

عندما وصلت إلى البارت الثاني و الثلاثون كانت رواية ملكة عائلة دير بها  سبعمائة م
قارئ

لانها مختلفة و فكرة جديدة مو متكررة في واتباد أبداً

سيباستيان عرف أن شارلوت مصاصة دماء في البارتات الأخيرة!

و بها نوع من الغموض

أمور بس الي قرأ.  رواية ملكة من عائلة دير رح يفهمها 👇

من كان متوقع أن ماركوس هو الممول؟

مين كان يظن أن عائلة سيباستيان صيادين ؟

مين كان يظن أنها رح تتركه،؟

مين كان يظن أن رون ما ميت؟

و رواية ملكة عائلة دير   معنى الصداقة بها قوي.

علاقة ديلان و شارلوت كانت قوية جدا

مع أنه ما تقبل كونها تحب سيباستيان بس هي ما جادلته لأنها تعرف أنه مو ممكن يكره شي هي تحبه

قول أن هم كانوا بمثابة اخوين قليل عنهم

كلوديت و كوزيت عندهم نوع من الغرابة .

و لكن ما راح امسح هذهه الرواية مع انها فاشلة جداً

و أحداثها قليلة و مو قوية

و الان فهمت لماذا رواية مكان من عائلة دير قرأها اكثر الفين شخص.

و هذه نهاية هذه الرواية .

نهاية مو قوية

ما رح تكون قوية ابداً

و لكل شخص يملك موهبة

اي موهبة .

لا يشترط أن تكون الكتابة

أظهر موهبتك و افتخر بها لانها تميزك

و ستعبر عنك

انا وهبت بموهبة الكتابة لأعبر بها عن مشاعري

كل شخص سيمنعك من اظهار موهبتك هو شخص جاهل حتى لو كان من عائلتك

افتخر بموهبتك و أظهرها و تميز بها

فليس جميع البشر مميزون مثل الذين يملكون مواهب.


Continue Reading

You'll Also Like

1.1M 62K 41
عائلة دافئة فتاة تتمنى ان تعيش بسلام مع والديها واختها وسط حبهم وحنانهم وتحقيق امنياتها واسعادهم ولاكن هناك من يخالف هاذا الرئي .......
161K 5.3K 62
"القدر جعل العالم يخشاها، هى تريد التوقف لكن القدر يمنعها، تريد أن توقف العذاب الذي وضعها القدر فيه، تصبح باردة لا يهمها شيء، تغير واقع القدر وتصبح ه...
94.9K 6.8K 16
أخشى بأنه ستقوم حرباً ظروس ستؤدي بكبريائكِ الذي تعتزين به طريحاً
2.6K 150 8
رواية قصيرة تدور احداثها في جزيرة وسط المحيط ابطالها اربعة شباب كُتّاب مُبتدئين يشتركون في تحدّي للكتابة يكتشفون خلاله إنهم ليسوا اشخاص طبيعيين بل يع...