هلو 🌚❤️اتمنى تكونو بخير ❤️مين المحظوظ يلي عطل نجي نتفاهم عجنب🌝🙂💔؟!
باقي ثلاث اختبارات و ننتهي من الجحيم !
فيزياء و رياضيات و اعلاميات ماشاء الله
ابشركم من هلا ..هتكون نقط زفتت
ترا عملت كتاب فكرته اظن جديدة
اقوال و القصف في الفانفيكشن
هصورهم او اكتبهم مع ذكر اسم الكاتبة
ادخلوله ❤️
ممكن اضيف حاجات تانية
فرمضان ممكن انزل بالليل غالبا مع انو مافي لقطات 🌚
عيد ميلادي 22/7 اتذكرو كويس..😂😂❤️🌚
هتظهر شخصية جديدة ❤️
أتمنى تستمتعو بالبارت و يعجبكم .
"لا أحد سيتجرأ طالما أنا معك! لكن أنا الوحيد الذي يفعل"ربت على رأسها و لم تدرك ماذا يقبع خلف تلك السكينة مثل صمت بعد حرب مات فيها الجميع .
لأنه بيكهيون لا أحد سيتوقع ردة فعل.
شد على شعرها قليلا"كلمة أكرهك تلك لا أريدها"
المهم أن تحمل مشاعر تجاهه! بدأ يفكر بذلك لينفى تلك الأفكار الحمقاء من رأسه.
لا يريد أن يصل لمرحلة اليأس تلك حيث كلمة أكرهك و أحبك يصبحان نفس الشيئ.
في الحب و الكره هي ستظل تفكر به لكن الكلمة مختلفة
مع مشاعر إضافية.
الحب يتحول لكره و العكس صحيح.
الحب و الكره وجهان لعملة واحدة، لن يفهم الكثير عمق هاته المشاعر المتناقضة . قد تكرهه لأنها تحبه! لأن عقلك لا يرغب في ذلك.
"إن كانت هذه الكلمة تزعجك لهذا الحد أستطيع إسماعك إياها يوميا"أطلقت ضحكة سخرية بعد اخر كلمة قالتها.
هل يتركها؟ أم ينسفها؟ هو حائر بين الأمرين إن لم يروضها حتما ستفعل كثيرا من الأمور التي ستسبب بإزعاجه"ألن تكفي عن هاته التصرفات الطفولية؟"
أنفت برأسها مبتسمة بطريقة مستفزة جعلت أعصابه تغلي على قدر الصبر"سمينة"أنفى برأسه ليرحل.
يا له من خبيث! قرر استعمال هذا السلاح ضدها، الأن ستتصارع مع نفسها لأنها تكره أن تكون سمينة .
"أعلم أنك تقول ذلك لتغيضني بيون بيكهيون"صرخت بصوت عال لتتوجه نحو المرآة و تقف أمامها ممررة يديها على خصرها و بطنها بملامح حزينة"هل أنا فعلا كذلك؟ هل علي أن أسأل سومين؟ هل ستجاملني؟ ربما علي أن أسأل أحد الأطفال في الشارع لأنهم يقولون الحقيقة"إنتحبت و تنهدت بسبب تلك الكلمة .
أما هو الأن مرتاح البال في غرفته، هذه المرة سيغير الروتين و لن يضربها و كل ما اقتربت منه سيذكرها بكم هي سمينة مع أنها ليست كذلك .
"من اليوم ستبدأ الحمية القاسية"كانت تشاهد بعض المقاطع و تقلدها و تقوم بكتابة جملة"كيف أنحف في شهر واحد؟"في محرك البحث هي قررت أن تقوم بنظام غدائي يخصها"تفاحة في الصباح و كأس ماء، سلطة فواكه في الغداء و كأس ماء و في العشاء التمارين الرياضية هي الأكل و ستطلب من الناس تحطيمها لأن هذا سيساهم "هي حقا جاهلة و متخلفة قد تصل لهذه الدرجة من أجل تحقيق أي شيئ تريده"سأريك بيون بيكهيون"نبست و بالفعل أصبحت تقوم بالحركات الرياضية و تمارين الضغط دون توقف.
مر بيكهيون من هناك و فضول تسلل إلى عقله فلقد أراد أن يعلم إلى أي مدى أثرت تلك الكلمة عليها.
فتح الباب بقوة من أجل أن يخيفها و حتى لا يترك لها فرصة لتهرب مما تفعله.
تمددت بسرعة في الأرض على بطنها لينظر لها باستغراب"مالذي كنت تفعلينه للتو؟"
"شعرت بالحرارة و الأرض باردة لهذا قررت احتضانها"أطلقت ضحكة مزيفة متقاطعة .
"لما تتعرقين؟"توجه نحوها و انحنى ليملس جبينها.
"هل كنت تقومين بتمرين الضغط؟"
"الضغط الجوي أو النفسي؟"مع أنها تافهة إلى أنه يحب تلك التفاهة! ..لأنه يعشقها فقلبه سيضطر إلى الوقوع في حب السيئات الخاصة بها أيضا. هي تضحك الأن بشدة بسبب نكتتها السخيفة تلك وهو مصدوم بسبب درجة الحماقة التي وصلت لها .اكتفى وجهه بإظهار شبح ابتسامته فقط.
"هل تعتقد أنني حقا سمينة؟"تحدثت بحزن و هو أشفق عليها و لم يستطع مقاومة ذلك الوجه الظريف"لقد كنت أمزح"
"شكرا أنا الأن متأكدة أنني سمينة أخرج دعني أكمل ما كنت أقوم به"استقامت ليفعل المثل"لقد كذبت عليك من أجل معاقبتك فقط" تحدث املا أن تصدقه .
"برر لي"ربعت يديها رافعة حاجبها .
"إذهبي غدا و قسي وزنك، لا وقت لدي للتبرير لك!"أردف بنبرة يعانقها البرود و قد تلقت للتو صعقة كهربائية من طرفه <لا وقت له؟> هو فقط يجبس في المنزل متمددا لا يفعل شيئا.
توجه نحو الباب و ابتسامة النصر مرتسمة على وجهه كأنه فعل شيئا عظيما! عندما استدار قرر محو تلك الابتسامة الغبية "أنت لن تمضي في حميتك ! ستندثر تلك الحمية عند العشاء "
رفعت ابهامها محدثة إياه باٌنفعال و نبرة يملأها الحقد و قريبا ستنقض عليه وتنهش عضامه أو تحرقه ربما أي شيئ سيبرد أعصابها "لست أنا من تهزمها حمية غبية سأريك "
حسنا أنا أتحداك أن تستمري لثلاثة أسابيع"هو شبه متأكد من أنها ستتحداه و ستخسر "إن فزت أطلبي ما تريدين عدا تحريرك و إن فزت سأطلب ما أريد"
"لا أحتاج شيئا منك بيون مختل! لكن سأقوم بالتحدي لأثبت لك"هدأت أخيرا لتأخد نفسا عميقا هي حتما لن تستلم و ستبرهن له و ستطلب شيئا يجعله يندم على حياته الأمر ليس بتلك البساطة ! لن تطلب سيارة أو ملابس ،ربما شيئا سيجعله يتشوه حرفيا ! "غيرت رأيي سأطلب شيئا فقط"
"حسنا"حمحم و بلل شفتيه، أومئ برأسه ليرحل
نبست حتى لا يسمعها"غبي"
***
أعطاه ميجي الملفات كان برفقته ابن عمه و كاي"أين كاربيلا؟"نظر في الأرجاء.
"ربما هي نائمة، المسكيمة تتبع حمية غدائية لقد أخبرتها أنها مسكينة و صدقت"ضحك ضحكة خافتة
"تعلم أن النساء لا تحب ذلك !"قال مينو ذو 18 عاما.
"ماذا يفعل هذا الطفيلي هنا؟" أشار بيكهيون بسبباته نحو هيون و نظر بطريقة مقرفة نحو ميجي.
إستقام مينو مهددا بإصبعه"إحترم نفسك!"
"أحترم نفسي لكن لا أتوقع أنني سأحترمك و الأن إجلس"أرسل له نظرات غضبة ليجلس الأخر بصمت غير قادم على قول حرف واحد.
"بما أننا مجتمعون و لا أحد يعرف الطبخ لنطلب شيئا!"قال ميجي رأيه ليوافقه الجميع و بيكهيون كره الأمر.
عندما يجتمع هؤلاء الثلاثة شيئ أشبه بالحرب الثالثة سيقام على الطاولة و جيد أن كاربيلا تتبع تلك الحمية الغبية ..لا يريد التفكير حول ما ستفعل!
لا خيار لديه.
طلب ميجي العشاء و سيصل بعد ساعة لأن الطلبات كثيرة و لم تخلو الك الدقائق من مشاحنتهم على أتفه شيئ يتفوه به أحدهم و بيكهيون فقط جالس و واضع يده على خدهم و مهنته في هذه الساعة إخراسهم.
وصل الطعام و بالفعل تذكر أن عليه الإنتقام بشكل جيد ! طلب جميع الأطباق التي تحبها فقد سأل كاي بالطبع لأنه كان يتجسس عليها .رتبهم بشكل شهي و لم ينسى وضع المشروب الغازي ثم ناداها بصوت عال.
المسكينة لم تعلم أن هناك جحيما ينتظرها فوق الطاولة .
"كاربيلا ألن تتناولي العشاء؟"ضرب جبينه ليمثل أنه قد نسى"أسف أنت تتبعين حمية"
"طفل!" هزت رأسها بخيبة "لم أتوقع هذا منك"
"أختي أزعجت رأسي لساعة بسببك و هذا انتقامي البسيط و التالي سيكون أشد!"ضحك بشر واضعا يديه على خصره .
"إفعل ما تريد هذا لا يؤثر بي"دحرجت عينيها و مثلت عدم الإهتمام .
تداركت للتو أن هناك شخصا إضافيا و تحدث بنفس طريقة بيكهيون لكن الكلام مختلف"من هذا الطفل؟"
"لما لا تحترمونني؟"صرخ بيأس و مثل البكاء في حضن كاي ليبعده بعنف.
"عفوا أيها القصير ماذا قلت؟" وضعت يدها على أذنها و شكلت ملامح على وجهها تظهر أنها لم تسمع شيئا مع أنا فعلت.
"لست قصيرا!طولي 173 مترا"إنتحب ليضحك كاي و ميجي .
"حسنا، أنا أمزح فقط"وضعت يدها على فمها لتضحك بطريقة لطيفة خطفت قلب بيكهيون للتو و أراد تخبئتها و و منع أي شخص من مشاهدتها.
جلسو على الطاولة من أجل تناول العشاء و كاربيلا تربعت على الأريكة معطية إياهم نظرة متأملة .
"ماذا سيكون تخصصك؟"تحدث ميجي
"لا أعلم"أردف مينو و هو يتمنى أن يخرس و يدعه يأكل طعامه .
"سنساعدك"تحدث ميجي بحماس لأنه سيساعد ابن عمه على اتخاد قرار مصيري"ما رأيك بالطب النفسي؟"
"أسف لكن أنا لا أفهم نفسي! كيف سأدرس هذا التخصص؟"عندما أنهى كلامه إحتسى المشروب الغازي.
بلع كاي ما في فمه ثم تحدث"ما رأيك في أن تصبح أستاذا للجغرافيا أو التاريخ"
"لا أهتم بمن ماتو و لدي الخريطة و لا أريد أن يزعج التلاميذ رأسي مثل ما أفعل الأن مع الأساتذة"إعترف مينو بذنبه ولا يرغب في أن يحدث معه نفس الشيئ.
"رائد فضاء؟" أردف بيكهيون .
"لما سأدرس ذلك التخصص؟ ليس لدي عائلة في نبتون "
نظر له ميجي بتقزز بسبب السخافة التي قالها للتو
تحدث كاي بحماس"لغات؟ إقتصاد؟
"ألم تسمع بالمترجم الفوري من قبل ؟ و بشأن الإقتصاد أعرف كيف أحتفض بنقودي"
"يبدو أنك تفهم التخصص بطريقة خاطئة "تنهد وبعدها تحدث ظانا منه أنه أعطاه اٌقتراحا مناسبا.
" علم الحيوان؟"
تدخلت كاربيلا بسرعة"هل تريده أن يدرس فصيلتك؟"
انفجرت ضاحكة ليفعل مينو المثل"ذلك ما كنت سأقوله ! أنت مثيرة للاٌهتمام "
"أنا الغبي الذي قرر مساعدتك"دحرج ميجي عينيه
"لم يطلب أحد منك ذلك عزيزي"سخر مينو
"هل تعلم؟ لقد كنت افكر! أنت عالة على المجتمع، لذا تليق كحاوية للقمامة ربما تفيدنا بشيئ ما"
"ميجي، إهدأ الطفل الصغير الوسيم سيبكي الأن هل هناك من يحتفض بزجاجة حليب؟"
"بأي صف تقفين؟"قال مينو باستغراب
"صف شراء التذاكر"قالت كربيلا و ملامح غبية مرتسمة على وجهها و كتمت ضحكتها بصعوبة.
"أنهيا هذه المسخرة" صاح بيكهيون و ضرب الطاولة بيده هو سيتأكد لاحقا من أن يعلمها درسا، لا يدري السبب لكنه سيفعل.
"كاربيل لغرفتك حالا"أمرها و عروقه قد برزت من شدة الغضب.
"مابك أيها المختل المتخلف؟"حملقت فيه باستغراب هي حقا لا تدرك سبب غضبه للتو! و الجميع نفس الشيئ.
إنتهى .
بيكهيون ؟
كاربيلا؟
ميجي؟
مينو؟
كاي؟
رايكم؟
الاحداث؟
عبرو عن رايكم تجاه الرواية.
توقعات؟
انتقاد؟
ممل؟
❤️إلى اللقاء