vongola gang (straykids) Arab...

Galing kay lilyacandy18

17.3K 982 743

أن تحب هو أن تحمي ما تحب ، فتاة في الثانوية تواجه خوفها و تحمي رئيس عصابة إطالية ثم تدخل في صراع بين الموت أو... Higit pa

part 1
part 2
part 3
part 4
part 6
part 7
part 8
part 9
part 10 : - it's alright, I'm here for you-
part 11
part 13

Part 5 : -You're the light, in the darkness that is within me-

1.5K 84 204
Galing kay lilyacandy18

P.o.v changbin :

في مرآب  منزلي ، غرفة كبيرة كالمشفى مع *رجالي السود* وبعض الأطباء و *حرّاسي*...
(شرح الكلمات أسفل الرواية)

___ أين تشان ؟ قال هيون-حين ميتغربًا ..

___تذهب الى مكان ما سيعود قريبا أجاب مين-هو على سؤال المستغرب ببرود

___لقد استعادت وعيها !!!! صرخ جونغ-ين فجأة

فتحت الفتاة عيناها  وقد وضعت يدها على رئسها، بدأت في النظر إلينا و محاولة التعرف على مكانها...

___أين أنا.... نطقت الفتاة بِتَعَبْ

___ انت معنا يا عسل... أجاب فيليكس و هو يظر إليها و يبتسم ابتسامة مختل عقلي

___انصتي جيّدا اى هذا... مهما كان مدى صمودك.. لن تخرجي حيّة من هنا قبل أن تخبرينا بكل شيء عن مرسلكِ لِقتلي..و أنت تعرفين جيّدا أنه على المتمرّد الموت مع عصابته فالقتل مسموح.. قُلت لأدخل الموضوع مباشرتا و بِتهديد..

ظلّت تنظر ببراءة لنا حتى أنني كدت أصدٍقها

في تلك اللحظة ضرب سونغ-مين كرسي الفتاة برجله وأمسك بها من الخصر لاستجوابها ..

___ لسنا هنا للمزاح أو اللّعب أو لحضور تمثيلك الفاشل... تكلمي صرخ إليها بوحشية حتى أنه أرعبها فبدأت ترتجف و تبكي من الخوف وقد بلّلت سروالها... ثم فقدت وعيها..

___ كما حذرتك يا سيدي... لقد تعرّضت لضربة قوية لذلك فقد فقدت ذاكرتها... قال الطبيب

___ وهل يفترض بنا الإعتناء بها إلى أن تستعيد ذاكرتها... قال الصغير جونغ بطفولية

___انها تحمل معلومات قد تكون مفيدة لن تخرج من هنا ببساطة... رد فيليكس على الصغير بقلق..

___ و من سعيد الحظ الذي سيعتني بالجميلة ؟ قال وو-جين و كأنه يريد الحصول على المهمة بشتى الطرق 

___ لا أريد أن أكون سعيد الحظ... دعو هذا الفتى اللعوب حبيب البنات يقوم بذلك.. قال جي-سونغ محاولاً التهرّب من المهمة

___ من تقصد بقولك هذا يا مدمن الألعاب !! ردّ سونغ-مين و قد تعرّف على نفسه

___ أنه يقصدك أنت... وهو محق لأنك أكثرنا قربًا إلى البنات لذلك فأنت من سيقوم بالمهمة... قُلت

___لماذا أنا !! رد الّلعوب  بِاِندهاش

___ لن تخالف أوامري... تعال لأخذها من عند السيدة ماريا غدا و قم بتسجيلها في المدرسة بعد أن تحضر لها هوية مزيفة كالتي لدينا.. قُلت بغضب لفقدان الفتاة ذاكرتها.. 

___ انتظر لحظة !! ستضمّها إلى العصابة ؟! قال فيليكس بقلق

___ لا أريدها أن تترك العصابة هكذا... يجب أن تكون منا إنها طريقتي لأورّطها بنا كي لا تذهب و تفشي بنا إلى الطرف الآخر... قلت كي أطمئن فيليكس عن قراري..

بعد هذا النقاش الطويل أمرت الرجال السّود بأن يأخذوها إلى غرفة من غرف المنزل و يدعوها للسيدة *ماريا* تهتم بها...

P.o.v sha-reon :

حل الظلام ، و بدأت الثلوج تتساقط ، شعرت بالبرد ، و جفت شفتاي ، لا أعرف ما أفعل ، أحاول المشي بشكل طبيعي وكأنني لم ألاحظه..

بدأت أسير في شارعٍ ضيّقٍ عندما أوقفني  شخص ما و قد  ركَنَنِي على الجدار و صوّب  مسدّسه في رقبتي ..

___ ماذا تريد مني !!؟ قلت و أنا أختنق

___ أنسيتي ذلك بسهولة يا حبّي ! قال الغريب وهو يبتسم كالمختل..

في تلك اللحظة تذكرته من ندبة خدّه، إنه الشاب الذي أذانيمن ظهري وقد كان يريد قتل تشانغ-بين..

___ أنت !؟ قلت برعشة في صوتي

___ نعم !! هذا أنا !! و بمأننا وحدنا الآن و لن يستطيع أحد انقاذك منّي... دعينا نستمتع يا أميرتي... قال وهو يضغط على جسدي

بدأت أرتجف من كلماته الأخيرة و عندما حاول الاقتراب منّي ، صرخت  بصوت عالٍ...

___ أبي !!!!! ساعدني أرجوك...

صفعني فسقطت على الجدار و فقدت وعيي ...

في الغد........

P.o.v changbin :

لقد بدأ تلدري  لكنها لم تأت بعد ..

كنت أبحث في الفارغ عندما طرق أحدهم باب القيديم...

- انها هي !!!

رفعت رأسي على أمل ، لكنه طالب متأخر..

___ لم تأتي فتاتك اليوم يا صاح... قال سونغ-مين  ليلمح لي عن غيابها

___ أعرف.. قلت بعدم مبالاة

___ اِذهب و زُرْها رُبَما هي مريضة.. لا تهملها الفتاة يعجبن بالرجل العطوف... قال سونغ-مين ليُغيضني

___ ما بك قلق عنها !!! هل وقت في حبّها ا؟ قلت منزعج

وفي هذه اللحظة رأيت الفتاة التي أمضى سونغ-مين كل وقته يغازلها ، كأنها سمعت حديثنا...

ابتسمتُ ابتسامةً صغيرة بريئة للفتاة أمّا الضحية أمامي فقد انتهت علاقته بها لآن..

- يستحق ذلك !! قلت في نفسي وقد أعجبني الموقف..

___الأ--الأمر ليس كما تظنين يا حبّي !! قال سونغ-مين ليبرّر الموقف لكن الفتاة تجاهلته و أدارت وجهها ...

- أحسنت يا فتاة !!

___ أكنت تعلم ؟؟ أنها تستمع لنا !! قال بغضب

___ لن أكذب و أقول أنه ليس عن قًصد !! أجبتُ باستهزاء

___ أحمق !! غبي !! لقد ضيّعن فرصتي !!

___ و أنا فخور لذلك !! نجاح باهر لي في هذا يوم الرائع !!

انتهت الحصة فخرجتُ لأُعلم فيليكس بخروجي من المدرسة..

وجدته ينتظرني في الخارج...

___ هاي !! تشانغ !! ناداني لأهل إليه...

مشيت إليه و أنا أتردد، لماذا أغادر أصدقائي للحاق بها ما الذي يحدث لي.. تبًأ!!

___ ألم ترى تشان إنه ليس هنا منذ البارحة... قال فيليكس بقلق...

___ لا ألم ألم لكنني سوف أخرج من المدرسة و أبحث عنه... قلت و أنا أوائل هل هو غائب بنا السبب ما شا-رون..

___ نعم قم بذلك و سوف أعطي غيابك..

___ حسنا إذًأ أنا ذاهب الى اللقاء...

تركته يجمع أغراضه و خرجت من المدرسة عبر الدرج السري، و عند نزول تلقيت مكالمة فجأة...

___ تشانغ-بين  !! أنه أنا تشان !!! شا-رون مخطوفة و أحتاج لمساعدتك لانقاذها !!! قال المتّصل بارتجاف..

___ تشان  !!! هل أنت بخير...؟! كما توقعت !! قل لي هل هي بخير...؟!!  قلت بقلق...

___ لا... لقد تلقت حقنة من المخدرات علينا أن نسرع بأخذها إلى طبيب لذلك... أسرع أرجوك...!! قال تشان بقلق...

___ حسنا ابعث العنوان  أنا قادم !! أغلقت المكالمة لأستقبل رسالة نصية..

بعد ذلك توجهت فورا إلى الموقع الذي أُرسل لي.. و قد كان مدرسة مهجورة بعيدة عن المدينة، دخلت المكان بصعوبة لأنه محروس جيّدًا... و بينما أن أمشي في الرواق سحبني أحدهم إلى إحدى الغرف و قال...

___ وجدتك أخيرا !!

استدرت و أدركت أنه تشان...

تمكنت من الانضمام إلى تشان الذي كان يختبئ في المرحاض بالقرب من الغرفة ..

المكان حقا قذر ورائحة لا تُقَاوَم ...

___ أنت هنا أخيرًا !! قال تشان وهو يختنق من الرائحة النتنة..

___ كيف وصلت إلى هنا ؟! و كيف استطعت إيجادي ؟! قُلت بفضول

___ قصة طويلة !! المهم الآن.. هو أن الفتاة ليست بعيدة عن موقعنا هذا... قال ليُطمئنني...

___ حسنا.. لكن هل أنت بخير ؟؟ و كيف هي الفتاة ؟؟ أجبتُ

___ لقد تلقّت جرعة من الكوكايين لكنها تمّلتها رغم تدهوُر حالتها...

- هل أنتِ بخير... شا-رون....

___ و لحسن الحظ رجل واحد يحرسها... الآخرون يحرسون الممرات ...

____ هل لديك خطة ؟؟ قلت لا أعرف كيف اتصرف

___ الفتاة في ملعب الرياضة الداخلي... علينا الدخول من البابين الخلفي و الأمامي... أجاب تشان بشكل منطقي..

___ هل أحضرت سلاحك معك ؟؟ قُلت و لست أطيق الجلوس مكتوف اليدين...

___ أجل.. لا تقلق...

___ حسنا إذا أنا أذهب من الأمامي و أنت ابحث عنها من المدخل الخلفي...

خرجنا من المرحاض المقزّز و أخذ كل منا طريقا نحو صالة الرياضة...

الباب مفتوح بالفعل ،ألقيت نظرة..

كانت شا-رون  تجلس على كرسي مربوطة اليدين ،  عيناها حمراء و جسمها مليئً بالجروح...

الفتاة التي أنقذت حياتي عدّة مرات.. هذا ما كان يشغل دماغي... يجب أن أخاطر كما فَعلت لي مسبقًا..

أمسكت سلاحي وراء ظهري و دخلت إلى الصالة مباشرتا...

التف الي الرجل و بقي ينظر إلي بالعين التي بقيت له... انه تابع أخي... و خائن العائلة...

___ لم أتوقع قدومك شخصيّا يا أيها الوريث... قال ذو العين الواحدة يُهدّدني..

___ أنزو !!! أنا هنا من اجلك يا خائن... قلت بالاستهزاء

___ جِأت إلى الموت برجليك يا صاح...

و فجأة ..

___ لم أكون أتوقع أن تجيب في مكاني... يا أنزو... قال شخص بعيد و قد كان الظلام يغطيه...

خرج الشخص من مخبئه المظلم ، أدركت أنه..!!

P.o.v Chan:

دخلت صالة الرياضة من الباب الخلفي أين توجد غرف تبديل الملابس و الحمامات...بحثت عن الفتاة في كل مكان، و عند وصولي إلى خلف المقاعد دخل تشانغ-بين  ، يده خلف ظهره ينظر إلى تابع أخيه ، بدأوا يتحدثان بينما كنت أبحث عن الفتاة ما بين المقاعد انتهى بي الأمر بأن أنزل إلى السفل الأسفل و اختبئ خلف الخزانات ..

فجأة ..

بدأ أحدهم في الكلام ، وكان الصوت قريبًا جدًا من المكان الذي كنت أختبئ فيه ، أمسكت بسلاحي في حالة ما إذا كان يجب أن أدافع عن نفسي ..

خرج صاحب الصوت المفزع من مخبأه...

- يانج-يانج!

- انه فخ.. !!!!

خرجت من مخبئي و صوبت بمسدسي عليه ، في هذه اللحظة أمسك  أنزو الفتاة من شعرها و وضع حقنة مخدرات في عنقها...

- كانت كل الوقت هناك !!! قلت في نفسي مدركا أنها كانت في مركز الملعب طوال الوقت..

صوّب تشانغ-بين سلاحه في أنزو ، وكانت عيونه مليئة بالكراهية والغضب عندما لمس سلاحه عنق الفتاة ...

نظرت إليه ولم أعرف ماذا تفعل ..

سوف يطلق النار مع رغبته الأخيرة... إذا حدث أي شيء للفتاة ..

___ لا يمكنك ذلك ستدفع ثمن موتي غاليا... قال أنزو يضحك بصوت حاد كشيطان في جسم إنسان

___ لن أتردد عن قتلك... لكنك لن تستطيع فعل ذلك... قتلُ البريئين عقابه الشنق أو الموت بسم... قال تشانغ-بين غاضبًا يريد القضاء على الشيطان أمامه

في تلك اللحظات توجهت إلى يانغ-يانغ الهادئ الذي كان يراقب المشهد و لا يهمه موت أو حياة صديقه..

____ لن يسألك إذا ما أراد قتلك إنه سيفعلها دون أن يتردد قلت لأساعد تشانغ-بين

حقن أنزو الفتاة  وفي تللك الحظة أطلق تشانغ-بين النار عليه فمات أنزو....

____ أنت مدين بحياة لأخيك الآن... قال يانغ-يانغ و كأنه حقّق مراده

سقطت شا-رون  من الكرسي ، و سرق يانج يانج  سلاحي مني عندما أخسّ تراخي مني أثر سقوط شا-رون ، صوّب مسدّسه إلي ...

___ و سوف أسدّد دينك عنك الآن..

بدون تفكير ، أطلق عليه شانغ-بين قبل أن يقتلني....

___ أصبحت حياتان الآن... قال ذو الاسم العاشر  ببرود...

هرعت إلى الفتاة لأحملها ، وكان شانغ-بين قد سبقني بحملها بين ذراعيه ، كنا نبحث عن طريقة للخروج من هنا سرًا...

في هذه اللحظة جاء بعض الحرّاس ، أدركنا أننا  محاصرين وأنه لا يوجد بديل سوى القتال...

أمسك الفتاة بقوة على ظهره وبدأ بالقتال دون ايذائها . فقط مع ساقيه وما تبقى من طلقات سلاحه ...

تمكنّا من التعامل مع خمسة حرّاس ، كنت أقوم بتحرير طريقة للخروج .. بمراقبة الممر لهما...

غادرنا غرفة و  شانغ-بين يحمل الفتاة أما أنا  فراقبت الممر لهما ...

بعد الخروج أخذنا الفتاة إلى منزل شانغ-بين ، كان هناك أطباء ، قاموا بتعقيم دمها من المخدرات كي لا تتذكرها ...

كنت أكتفي بمشاهدة ذو الاسم العاشر يعتني بها....و السؤال المطروح هو...

- هل يحبها..؟

هو لم يكن قلقا بتلك الطريقة عن لشخص من قبل..

P.o.v changbin :

كنت أمسك بيدها بينما كان الأطباء يعتنون بها...

- لم أقصد ذلك.. أنا آسف...

في هذه اللحظة ...

___ لقد أجرينا الإجراءات اللازمة.. إنها فتاة قوية لقد تحملت  الجرع القوية من المخدرات... لكن رغم ذلك من المحتمل أن تتذكر المواد التي تعاطتها لذلك... فحاول البقاء معها... جاء الطبيب ليخبرني عن وضعها

___ شكرا لك... قُلت بِبُرود..

الليل..

خرجت من  المنزل وأنا أفكر في كل ما قمت به خلال هذا اليوم ، توقفت أمام حديقة قريبة...

- قتلت شخصين... و الآن شخص بريئ يدفع ثمن كوني الوريث....

___ كيف حالك  ؟! قال شخص غريب فجأة

أدركت أنه تشان عندما استدرت....

___ لا تسئل... قُلت محتارًا

___ لا تَلُمْ نفسك على ما حدث اليوم... كنت سأفعل نفس الشيء لو تعرّضت أنت و شا-رون  للقتل...

___ تشان.... قُلت مهمومًا

___ نعم يا رفيق...

___أنا لا أريد أن أستمر في ... العيش ... كوني الوريث ... الدفاع عن ما تتركه أجدادي.... لقد تعبت من كوني قاتلاً ...

___ اسكت نحن جميعا هنا من أجلك ... لمساعدتك و الوقت ليس المناسب الاستسلام .. و في النهاية إذا تولى أخوك السلطة سنموت كلّنا... لذلك فسنقاوم حتى النهاية مهما كانت النهاية... أجاب تشان غاضبًا من ماقلته..

فجأة ..

___ لقد استيقظت !!! جاء جي-سونغ يصرخ و هو يركض...

___ هل ستأتي ؟؟ سأل تشان..

أجبت بصمت عن سؤاله فلم أكن أستطيع مواجهة الفتاة...

___ حسنا إذا كان ذلك يريحك..

___ هيا يا صااح  !! تعال !! ما كل هذا الخجل يا أبله !!! صرخ جي-سونغ في وجهي كالرضيع

بقيت أشاهدهمايتئامران لئخذي معهما، أمسك بي جي-سونغ من ذراعي اليمنى و تشان من اليسرى ،حاولت الهرب لكنهم كانوا يمسكون بي بقوّة ..

و عند وصولنا الى امام الغرفة ، طرق تشان على الباب ، بدأ ضغط مني يرتفع...

___ أنظروا من جاء !!! صرخ جي-سونغ عندنا فتح فيليكس الباب...

___ تشانغ-بين !!!! رد الأولاد يصرخون و يضحكون

أغمض عيناي بخوف وعندما فتحتها وجدتها تحدّق اليّ لكن نظراتها هربت مني...

تغيرت ملامحها ، و تحوّل وجهها إلى اللون الأصفر....

أخفضت عيناي ...

في هذه اللحظة ..

___ شكرا لك... لأنك أنقذتني... قالت بتردّد...

بقيت دون أن أقول أي شيء وبدأت بفرك عنقي  ، كنت أشعر بالخجل ...

___ في الحقيقة إنه ليس أنا... تشان من تتبّعكي... قلت بخجل..

____ أعتقد أنها لا تذكر ما حدث همس لي جي-سونغ

-جعلني ذلك أكثر ارتياحًا ..

جلست إلى جوارها وأنا أنظر  ​ إلى ما أنا به الآخرون  من أجلها  ... غرفة مليئة بالزهور والطعام ..

P.o.v sha-reon :

جلس على كرسي بجانبي ..

في هذه اللحظة ...

___ حسنا إذا أنا سعيد لكونكي بخير لكن عليّ القيام لأني ضروري... قال تشان ثم ذهب مستعجلاً

___ و لكن !! أين سونغ-مين  ؟!؟! قُلت بقلق على ذلك الأحمق...

___ إنه مشغول قليلا.. لا عليك.... أجاب هيون-جين

___ ااه.. حسنا...

___ سوف ألحق بتشان كوني حذرة يا قصيرة... قال وو-جين يريد إغاضتي

___يمكن أن أبقى معك ؟؟ إذا كنت تريدين طبعا .. قال الطفل الودود جونغ-ين

___ ههه... لا ! لا ! أريد البقاء وحدي على أي حال... لكن شكرا لك... قلت بابتسامة عريضة

___إنها في المنزل ... لذلك أنا الذي يبقى معها .... قال تشانغ-بين بتسلّط

نظرت اليه بحيرة..

- ولكن لما هو ميت عاطفيا...

___سآخذك بعد الغد الى المدرسة و أقوم بحمايتك .. اقترح مين هو عرضا لي..

__ و أنا أقوم بإعداد الغداء لك ... أضاف فيليكس على ذلك..

لكن لا يجب  علي البقاء ....

___ لكن في الحقيقة أريد العودة إلى المنزل... قلت بتردّد

___ أنت لن تتحركي خطوة عن هذا الفراش.. صرخ تشانغ-بين كالطفل في وجهي و بقي ينظر إلي.. 

- ما هذا الرّد المرعب !!!

___ أااه... يا شباب أعتقد أنه علينا الذهاب إلى هناك.. قال فيليكس مسرعا في حمل أغراضه..

بدأوا ينظرون إليه بشكل غريب ويضعون حقائبهم على الظهر ويخرجون واحداً تلو الآخر بانتظام  ...

وهناك أدركت أننا امرأة ورجل في غرفة نوم مغلقة الباب ...

- حسنا انتهت حياتي هنا ...

___ ألم تذهب.... قلت متوترة

___ في الحقيقة أ-أ-أنا

___أنت؟

___ كنت أتساءل إذا كنتي تتذكرين ما حدث ... قال تشانغ-تشانغ بصوت خافت..

بدأت بالنظر إليه لأنني أذكرت كل شيء وفي نفس الوقت كنت أخاف منه ...

___أنا لا أعرف بالضبط من أنت أو أي نوع من العمل الذي تقوم به ولكني أريد حقاً الابتعاد عنك ... قلت كفتاة واعية

في هذه اللحظة وضع يده على يدي ...

___ آسف... على كل شيء.. و أنا جاهز لأيّ توضيح...

___ لا أريد أن أعيش مرة أخرى  ما عشت في ذلك المكان النتن... على محمل الجد

نزعت يدي من تحت يده الدافئة رغم أن الوضع كان يريحني...

___كان فقط لحمايتك ...  و لم يكن ليسمح لكي بالذهاب على أي حال ... أنا ....

___استمر ...

___ لو لم أقتله لكنت فقدتكي... قال و قد أنزل رأسه

___ كيف ذلك...؟

___أنت لست جزءًا من عصابة الفونجولا وأنت تحميني كثيرًا....

___ عصابة فونجولا ...؟

- ما هذا الهراء !؟؟

___دعيني أخبرك بسرّي الصغير... في الحقيقة جئت من إيطاليا .. قال واثقا من نفسه

___ حسنا إذا دعني أخبرك بسرّي أنا...

___ ما هو ؟ قال متردّد

قرّبت وجهي من وجهه..

___قبل أن تطلق النار على الرجل الذي حقنني ... أَعتقدت أنني أحببتك ... قلت بخيبة

___كنت خائفا من فقدانك ...

___لا .. أنت لا تريد إلقاء اللوم على نفسك بعد موتي... قلت وكأن سكينًا يغرس في قلبي

___ توقفي!

-ليس علي ان اثق بك.... قلت في نفسي وقد أخفضت نظراتي

وضع شفتيْه على ...

يتبع..
__________________________________
الرجال السود : تابعون للعصابة و العائلة فونقولا  مهمتهم هي المراقبة.. نسبو في تسميتهم إلى لون ملابسهم 

الحارسون : هم الأقرب  إلى الوريث و لكل حارس خاتم و مجموعة رجال سود تابعيين له..

Ipagpatuloy ang Pagbabasa

Magugustuhan mo rin

346K 15.3K 29
« الملك جيون، ملك المماليك انه جيون جونغكوك العظيم ملك لمملكة "روناموف" البالغ من العمر 28 سنة، وسيم حد اللعنة، انه جيون لطالما ارعب اعدائه ذا قلب ق...
621K 39.7K 23
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
18.5K 2.1K 16
"عندما تغمض عينيك ماذا تري؟ ستختار النور ام ستختار الظلام؟ في يديك هناك لمسه يمكنها الشفاء ولكن في نفس اليدين هناك قوه للقتل هل أنت رجل أم وحش؟" Top:...