أَسِيرَة لَدَيْه

By valliana4

182K 13K 7.2K

مهما كان كبريائك و غرورك يصلان للسماء فأنا أكثر منك لأنهما يصلان لأبعد مجرة . حبي لديه الرغبة لترويضك و أسف... More

Part 1
Part 2
Part 3
Part 4
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 9
Part 10
Part 11
Part 12
part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part 18
Part 19
Part 20
Part 21
Part 22
Part 23
Part 24
part 25
Part 26
Part 27
part 28
Part 29
Part 30
Part 31
Part 32
Part 33
Part 34
Part 35
Part 36
Part 37
Part 38
Part 39 The End
إعلان

Part 13

4.3K 345 164
By valliana4



هاي❤️❤️
جماعة اسفة للتاخر
و كمان اتاخرت بمهووس الدمى السبت ينزل البارت مع انو اكتمل الشرط ما نزلت اسفة... اخر السنة.. نزلت دة عشان كنت بادية بيه .

أتمنى يعجبكم ❤️❤️

وضع كفه على وجهه لينظر بصدمة فاتحا عينيه على مصرعيهما،الأهم من الصفعة..الكبرياء..
هو لا يستطيع أبدا توقع أفعالها،هي شقية حقا.
تصرفاتها و كل شيئ يجعل قلبه يرفرف.
التفكير بها مؤلم لكنه أيضا مفرح،تسبب له تناقض المشاعر. قلبه يؤلمه، فهل الدواء يستطيع أن يداويه؟
لا، بل هي فقط من تستطيع أن تشفيه. عبارة عن مهدئات بالنسبة له و أيضا عبارة عن مخدرات تنسيه انه موجود في هذا العالم.
دواء و داء موجود خصيصا له .

لا يعرف كيف سيتصرف، ردة فعلها طبيعية تقريبا فتحت عينيها لتجده يقبلها. لا يعرف كيف سيتصرف مع الوضع هو فقط سيتجاهل الأمر ليعاقبها لاحقا بطريقته .

جلس بطريقة معتدلة ثم أرجع رأسه للخلف،شعر الأسود المنساب على وجهه،ملامحه المثالية،كل شيئ فيه يجعل القلب ينبض بسبب هذا الجمال لكن لما قلبها لا ينبض من أجله؟"لقد كنت أحاول أن أعدل الكرسي"

"حقا؟ فلتجد كذبة أفضل من هذه بيون مختل"دحرجت عينيها،نظرت له بحقد، ليست و كأنها القبلة الأولى لكن هي لا تريد أن يقبلها أي شخص دون أن تعرف.

"توقفي عن شتمي أو استفزازي لحد الأن لازلت صبورا أنسة كاربيلا. لا تريدين رؤية بيكهيون الوحش صحيح؟"تحدث ببرود مهددا إياها لينظر لها و قد تجاهلته،يبدو جادا هذه المرة، نظرت للنافذة"فقط أخبرني متى نخرج من السيارة؟"

خرج بصمت لتتبعه، فتح الباب ثم دخل للمنزل بخطوات ثقيلة متعبة، لقد أمر ميجي بتولي أمر المركز بينما هو غائب. لقد خرج قبل الوقت المحدد بساعات كثيرة، كيف سيكمل اليوم و مشكلة تلو الأخرى تسببها صغيرته ؟

"أتريدين تناول شيئ ما؟"تحدث معها بينما ينظر للهاتف مستعدا لأخد طلبية الأكل.

"و هل تسأل؟سأتناول أي أكل يدمر الصحك رجاء"أردفت ثم توجهت لتحدق في الهاتف مقررة إلقاء نظرة لما سيطلب  .

   كانت عيناها مركزة على شاشة الهاتف لذا قرر الإبتسام.
تنفسه يضرب عنقها إبتعدت و حمحمت.لقد نست تماما، كانت ترغب في الذهاب إلى الصيدلية من أجل الألم الذي اجتاحها.وضع بيكهيون يده في جيبه ليقاطع تفكيرها "عندما يأتي الأكل سأناديك"

نظرت له باستغراب"عندما يأتي؟ هل لديه أقدام"إنتهت من كلامهت لتطلق ضحكة ساخرة.

حملق فيها بغضب ليتحدث بصوته الرجولي رافعا حاجبه مقررا أن يخسر كلمة واحدة فلا طاقة له للمجادلة"تافهة"

"لايهم، بالمناسبة أرغب في الذهاب للصيدلية"قررت سؤاله فذلك أفضل من أن تذهب دون استاذانه لترجع و تتلقى تلك النظرات التي تزعجها .

"هل أنت بخير؟ بماذا تحسين؟"تحدث محاولا إخفاء قلقه تحت نبرة صوته الباردة.

"فقط ألم طفيف"حولت نظرها للجانب ليضع يده على كتفها"لا أرغب أن تسيري وحدك في الشارع أخبريني الدواء الذين تريدينه."

"لماذا هل تخاف علي؟"نظرت له بسخرية ليتحدث بنفس نبرتها"لا، فقط أنت تبدين غريبة عندما تسيرين وحدك"ليس و كأنه سيخبرها أنه يحبها أو يخاف عليها أو شيئ من هذا القبيل، ذلك الكبرياء لايزال يمنعه من أخد الخطوة الأولى التي قد يندم عليها لاحقا.

"على كل لم أطلب مساعدتك سأذهب وحدي"دحرجت عينيها ثم توجهت نحو الباب مقررة الخروج.

"أنا سأذهب لقد كنت مخططا للمرور من هناك"هو كذب، هو فقط لا يرغب بأن تخرج لوحدها خاصة و أنها تلبس تلك الملابس، مع أنها ساترة إلا أن أي شيئ يبرزها بين الحشود بسبب جمالها و رشاقة جسدها حتى لو لم تكن كذلك سيبقى ذلك القلب يخفق باسمها لأنها هي كاربيلا و ليست غيرها.

"ألا تحترم خصوصياتي؟"ربعت يديها ناظرة له بحنق، لا يكف عن التدخل في شؤونها. ليس أول مرة و لا أخرها من بداية عملها يسألها و يتدخل في أعمالها.

لا تعاني من ألم الدورة فلقد انتهت منذ اسبوع هي فقد تحاول أن تستدرجه حتى يوافق، لقد اختنقت من المكوث معه"حسنا لا تتأخري"أعطاها موافقته لتبتسم بانتصار لتخرج من المنزل.
"القليل من الحرية"إستنشقت الهواء ببطئ و ذلك الهواء يداعب وجهها و يجعل خصلات شعرها تتطاير
ذلك النسيم بارد مثل نظراته و دافئ في نفس الوقت مثل حبه لها.
هذا الجو يروق لها أن تسير فيه فالأن بداية فصل الربيع لكن فصلها المفضل هو الصيف مع أن حرارته مرتفعة.

بدأت تلقي ابتسامات لمن تراه في الشارع الأن مزاجها جميل .وصلت لتدخل و تبتسم للصيدلي أيضا "نعم أنستي"

"رجاء هل يمكنك أن تعطيني مسكنات للألام؟و مرهم"سألته باٌحترام .لتحدث نفسها "بالطبع سيعطيني! هل أنا غبية؟"

"تفضلي لكن يفضل أن تذهب للطبيب من أجل الإطمئنان"أعطاها الدواء و بعد ذلك أخبرها بالمبلغ ثم مدت له المال و شكرته لتغادر"مجرد ألم و سيزول لن أضيع وقتي"دحرجت عينيها ثم أكملت سيرها إلى الجحيم.

مرت من جانب ذلك الفستان و لم يشتريه أحد بعد،هي حقا تريده، فقط ترغب أن تأخد راتبها و ستحاول ألا تقوم بالأخطاء حتى لا يخصم منه ذلك المختل كما تسميه .

دخلت للمنزل لتجده متربعا فوق الكرسي يدق بأصابعه على الطاولة منتظرا إياها ."أين تأخرتي ؟"

لا تحتمل تلك الأسئلة و هي ستجيب عليها باٌنفعال و لكن قررت الهدوء قبل أن تتخد اي خطوة خاطئة تقودها للهاوية لازال ظهرها يؤلمها بالفعل و ستضع المرهم لاحقا"مجرد نصف ساعة"

"هل ذهبت لمكان أخر؟"و هاقد بدأت أسئلته لتتنهد بانزعاج"تليق عليك مهنة محقق. أنا فقط أسير ببطئ"

همهم"لا تتأخري مجددا. إجلسي سيبرد الطعام، لقد كنت انتظرك"

إكتفت بإيماءة صغيرة لتجلس أمامه. لقد طلب الدجاج، خجلت منه، مالم يكن الشخص قريبا منها هي لن تستطيع الأكل براحة معه لذا كانت تقضم الدجاج بهدوء وتمضغه ببطئ

هو يحب الهدوء اثناء الأكل و في الغالب لا تتواجد تلك السكينة منعدمة اثناء كاي و ميجي على الطاولة
لذا هو ينعم بها الأن ، لكنه لا يعرف أنها ستفعل أكثر منهما اذا تواجدت مع شخص قريب منها.
و ما يعجبه أنه في كل مرة يستكشف تصرفا جديدا و تجعله متفاجئا بسبب ردة فعلها و مهما كانت فتاة سيئة ستضل مالكة قلبه الوحيدة التي لديها المفتاح لفتح ذلك القلب .

أنهت أكلها بعدها قررت الذهاب لغرفتها حتى لاترى وجهه. إستوقفها بنبرته الرجولية فهو لا يريدها أن تغادر و نبضات قلبه تنبض بطريقة مؤلمة"
لا تغادري"

"لماذا؟"دحرجت عينيها رافعة حاجبها و مربعة يديها.
ألن يكف عن إزعاجها؟هي لا تحب تواجده لذا هي تعلم أن قلبها يكرهه .

"لأن السلالم خطرة و أنت أكلت للتو"بعد أن أنهى جملته أدرك الغباء الذي تفوه به للتو و شتم نفسه، هي هزت رأسها بخيبة لتكمل صعودها  متوجهة نحو الغرفة.
كست حمرة خفيفة وجهه و وضع رأسه فوق الطاولة كيف لها أن تجعل قلبه يخفق بهذه الطريقة؟ أي سحر اٌستعملت؟ و هي الوحيدة التي استطاعت .

تقفين شامخة متكبرة لكن ما أنت سوى زهرة جميلة و ضعيفة ، رياح خفيفة تستطيع تحريكها، لذلك سأقوم باٌحتوائك و أكون حاميك و الشخص الوحيد الذي ينظر لك.

لم أملك قلبك بعد، لكنني أملكك أنت.

وضعت المرهم و في أفكارها كانت تسبح .
ماذا سيفعل بيكهيون لها؟ هي تريد التحرر منه بأسرع وقت."ذلك المتوحش، لقد ازرق ظهري الجميل، لو كان فصل الصيف لكنت منزعجة الأن أكثر"

"كاربيلا"قال بيكهيون لتنظر له من المرآة فهي لم تحس بوجوده و هي غبية لأنها لم تقفل الباب. هذا ما فكرت به.

إقترب منها ليهمس في أذنها"هل يؤلمك؟"

"لا يحق لك أن تسأل"سخرت ثم حاولت المغادرة لكنه منعها.
لمس تلك الكدمة بإصبعه وصنع دوائر حولها"لأنك استفززتني حصل هذا! أستطيع تزيين جسدك بهذه الكدمات مجددا باللون الأزرق و البنفسجي و الأخضر لأنك ملكي"

سخرت مجددا، هذا مستفز بحق لا تحب من يستفزها هي الوحيدة التي تفعل و تكره من يحاول التحكم بها"أسفة لكنني ملك لأمي و أبي"

ندمت لأنها لم ترحل ذلك اليوم مع والديها إلى إيطاليا فوالدها رسام ماهر و أمها رئيسة الطباخين في أحد الفنادق و أيضا تغني الأوبرا.
لكن لو علمت أن هذا ما سيحدث لاٌستقلت أول طائرة و غادرت قبلهما حتى.

"لا تردي علي عندما أحدثك. ما رأيك هل أجعلك لوحة فنية، أي لون تفضلين؟" همس في أذنها.

"سأفضل أي لون، لكن لا أفضل أن تقوم أنت بذلك! لانك أكثر شخص أكرهه . كما لو ان أحدا سيتجرأ!"إستفزته ليشد على معصمها.

إنتهى.

كاربيلا؟
بيك؟

مافي ظهور لميجي و كاي و الغبية صوفيا و الجبانة الكيوت سومين 🌚
ادري اللاحداث زق هتتغير الاحداث قريبا

باي❤️

Continue Reading

You'll Also Like

118K 7.6K 55
يمكن للحياة ان تكون صعبة.. لكن ربما نحن نراها من زاوية واحدة فقط. تاريخ النشر :20/10...
1M 34K 35
..كيف لقاتل و رجل مافيا يزهق الارواح بين يديه.. عالمه الأسود القاتم ان يلتقي بها ...؟! ..و كيف لدكتوره تنقذ ارواح البشر .. بعالمها المليئ بالالون ان...
236K 9.1K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...
81.4K 1.9K 16
اقترب خالد منها وهي تنظر له تحاول ان تنطق ...ولم تستطع سوي ذرف دموع ...ابتسم خالد ابتسامه جانبيه ومال فوقها ولعق وجهها ودموعها ثم لعق شفتيه بجوع واعي...