Happy New End

By Meko_Chan

53.7K 2.5K 403

8th in kill ²ND in dead اما ان تَقْتُلِ أو تٌقتَلِ... الخيار لكِ.... تحتوي على ألفاظ 'الفاظ فقط' غير لائقة لل... More

Replay
Murder Num.1
Murder Num.2
Murder Num.3
Murder Num.4
Murder Num.5
Murder Num.6
Murder Num.7
Murder Num.8
Murder Num.9
Murder Num.10
Murder Num.11
Murder Num.12
Murder Num.13
Murder Num.14
Murder Num.15
Murder Num.16
Murder Num.17
Murder Num.18
Murder Num.19
Murder Num.20
Murder Num.22
Murder Num.23
Murder Num.24
Murder Num.25
Murder Num.26
Murder Num.27
Murder Num.28
Murder Num.29
Murder Num.30
New story Update
Murder Num.31
Murder Num.32 ( The End )

Murder Num.21

917 51 8
By Meko_Chan

سيباستيان 👆

______________________________

-

"مختلفان ها؟" قلت لها

"اجل...نحن كالماء و النار"

"جميع البشر متشابهون....لا احد مختلف..لا احد بريئ! حتى الراهبة في الكنيسة ربما لا تكون عذراء.."

-الراهبات اذا مو عذاروات ما يخلوهم راهبات-

"لا احد مثالي اعلم و لكن هيا علينا أن نكون مختلفين"

"نفوس البشر دنيئة..ينصاعون لرغباتهم و شهواتهم. و لا يفكرون بمشاعر أو احاسيس احد"

"و هل انت كذلك؟"

تحاول التلاعب بي…

حسناً هي من بدأت هذا..

"جميعنا كذلك...حتى أنتِ و سام و كل عائلتك...تظنين انك تعرفين سام جيداً؟ إن كنتي تظنين انك تعرفينه جيداً فأعيدي التفكير في ذلك"

"انا لا أعرفه أتم المعرفة...و لكنني لست دنيئة و مستسلمة لرغباتي الى هذا الحد!"

"اوه حقاً؟"

اقتربت لتقبيلها و هي بادلتني

"هذا يسموه استسلام لشهوة أو لرغبة." قلت لها

"هيا انا لم ابادلك بدون وعي"

"بل فعلتي هذا واضح..و لكن أن قبلك شخص لا تعرفينه فأنت لن تبادليه لانك لا تعرفيه"

"و ان بادلته؟"

"إن بادلته فهذا يعني أنك عاهرة"

"انت صريح بحق!"

"أجل انا كذلك"

"ماذا عن الاطفال؟ هل هم من البشر الدنيئون كذلك؟"

"حتى لو لم يكونوا كذلك هم سيصبحون كذلك عندما يكبرون..جميعنا نرتكب الأخطاء"

تباً.

"هـي تذكرت شيء ما...علي الذهاب." قلت و وقفت

"حسناً" قالت و نهضت هي كذلك

"اراكِ لاحقاً.." قلت و قبلتها قبلة سريعة

نزلت من السلم

دخلت الى مكتبي

اخذت اوراق من على الطاولة

"دعوة؟...شراء....و...أجل هذه هي" قل محدثاً نفسي بينما اتفحص الاوراق

دخل ايزك بعد ان ناديته

"وصلوا؟" قال لي

"الدعوة هذه و هذا الطلب.." قلت بينما انظر الى الدعوة

"يشرفنا حضور...هراء...شخصان فقط مع إحضار الدعوة..هذا سيحد من قدراتنا." قلت له

"نذهب انا و انت؟"

"لا اريدهم ان يظنوا اننا مثليان!.."

"اذا مع من؟"

"هم لا يعرفون شارلوت..لذا ستأتي معي."

"شارلوت لا تعرف كيفية التعامل مع هذه الامور!"

"انها عملية اغتيال..سنقتل الف شخص تقريباً."

"كيف؟!".

"بقتل رئيسهم...حسناً هو نوعاً ما إنقاذ للبشرية"

"من روبوتات آلية؟ بحقك؟!"

"روبوتات؟ ما الذي تقوله؟ كل من ينضم الى عصابة فرناند يتم وسمه و وضع شريحة في عنقه..هو لا يملك وريث لذا بموته سيموت كل من له صلة به.."

"كيف؟"

"ستذوب الشريحة و سيذوب معها عقل الانسان لأنها مصنوعة من مادة حارقة"

"كل ما ستفعلانه هو مشاهدتهم يموتون؟"

"أجل و بدون تنكر لأنهم يعلمون من انا لذا سيكون من الغريب أن نتنكر...كما أن شارلوت ستأتي على أنها مساعدتي و ليست جزئاً من العصابة!"

"و كيف ستنقذ البشرية ايها البطل الخارق؟"

"فيرناند ينوي على زرع تلك الشريحة في أكبر عدد من البشر للسيطرة على العالم..تعرف كيف يفكر العلماء."

"فيرناند عالم كيمياء؟ اخبرتني سكاي بذلك و لكنني لم اصدقها."

"عليك أن تثق بشقيقتك اكثر."

"حسناً يا باتمان اين هو روبن؟"

قال بسخرية

"لا اعلم...أن و..."

قاطعني "أن وجدتها اخبرها بأن سيباستيان يريدها.."

"بما انك تعرف هذا اذهب!"

"حسناً، حسناً.."

ذهب بينما أنا جلست انتظرها

دخلت و اغلقت الباب و قالت "ايزك أخبرني بأنك تريدني؟"

"اجل..."قلت

"ماذا تريد؟"

"عملية اغتيال...انا و انتي فقط من سيذهب.."

"لماذا؟"

"لان الشخص الذي سنقتله لا يعرفك و هذا يجعل الأفضلية لنا"

"حسناً."

"ارتدي شيئاً رسميا ً كما لو انك سكرتيرة او شيء كهذا"

"حسناً"

قلت و كادت تذهب و لكنني أوقفتها

"بدون قبلة؟"

قلت بهمس عند اذنها

ابتسمت و قبلتني قبلة سطحية و ذهبت

Adam's P.O.V

"سأذهب الى الحمام لن أتأخر!" قلت لهانا

اومأت لي

ذهبت الى الحمام و أخرجت هاتفي و اتصلت بألياس

"وجدتهم؟"

"كلا!"

"بحقك! اخبرتك أن تتصل بي عند ايجادك لهم!"

"و لكن...حسناً من هي هانا؟"

" عاهرة تعمل معك!"

- چفص-

"ليس هذا ما قصدته...بل من هي؟ اعني حياتها و من اين اتت."

"عميلة سابقة في الانتربول...عملت كجاسوسة فيدرالية لخمس سنوات"

"لديها سوابق؟"

"كلا...ما بك؟"

"الفتيات اللواتي شهدن على اختطاف جاز يعتقدن أن هانا هي نفسها المرأة التي كانت تحادثها."

"ربما هي تشبهها ليس إلا."

"و لكن نبرة صوتها عندما اخبرتها بذلك كانت..كانت نبرة شك كما لو أنها تعرف شيئاً"

"تريدني أن اعتقلها؟...سأضعها في عين الاعتبار..كما أنها لم تذكر شيء عن حياتها في سيرتها الذاتية"

"حسناً.."

"انتما في اوتاوا؟"

"كلا...تحريت عن الامر و منزل ادوارد هال في كولومبيا البريطانية."

"حسناً...أن وصلك اي جديد اتصل بي.."

"وداعاً"

أغلقت الهاتف و  ذهبت الى هانا

"لنذهب" قلت لها

اخذت عنوان منزل ادوارد هال

فتح الباب لي ابنهم الأكبر

"اذهبوا! لا شيء لترونه هنا!" قال و كاد يغلق الباب

و لكنني فتحته بقدمي

"نريد التحدث إلى والدك…جيم."

قلت له

نظر إلى هانا بأستغراب و فتح فمه لقول شيء و لكنه أغلقه بسرعة

"ادخلوا" قال و عينه ما زالت على هانا

انا بدأت اشك فيها فعلياً الان

"آدم؟."  قال ادوارد

"أجل آدم".

قلت له

"انت لا تعتقد انني قد اخبرك بشيء."

"أجل..و لكن قد اجبرك."

"اقتلني او أفعل اي شيء و لكن لا تمس سيباستيان بسوء."

"لماذا؟ الم تقتل حب حياته؟"

"كانت آيڤا اشبه بشيطان!"

"و سيباستيان ماذا؟ ملاك؟"

"آيڤا أمر مختلف..قتلها كان واجب..كانت تخدعه...كما أنه يملك عشــ..." قال جيم

صمت ثم استرسل "عليّ أن أتعلم الصمت."

"لديه ماذا؟"

"لديه عشيقة أخرى!"

"من هي؟"

"شارلوت...شارلوت دير...هذا كافٍ؟"

قال والده

"اريد موقعه الان" قلت لهم

"موقعه؟ لن تخبرك بهذا بالطبع آدم و ها..."

قالت آنابيل والدته

"هانا؟ لا أعتقد انني اخبرتكم بأسمها."

نظرت الى هانا التي تنظر إلي بتوتر

"من المستحيل أن يعرفوني!" قالت هانا مدافعة عن نفسها

"أجل مستحيل" قلت بسخرية

الان شكيِ بدأ يتزايد

"لن تجدوه.." قالت والدته

"بل سأفعل..و سأقتله أمامكم لو تطلب الأمر"

"لا تؤذه! مهما فعل سيبقى صديقك!"

"لم يكن صديقي أساساً! اعني هو كان صديقي من الصف الثاني حتى الصف الرابع و بعدها والدي ابعدني عنه بسببكم..و الان فهمت لما ابعدني..كما انكم ستقتلون شارلوت كما فعلتم مع آيڤا"

"لن نقتلها...هي افضل من آيڤا..انا رأيتها و هي كانت تحب سيباستيان بصدق" قال جيم

"لا يهمني كلام العشاق هذا...موقع سيباستيان اين؟"

"اخرج!" قالت والدته

"حسناً سأذهب و لكن بفعلكم هذا و عدم اخباري بمكانه سأقتله و لن ارحمه..ولو لم يمت سأدعه يتعفن في السجن طيلة حياته..و لن يرى عشيقته السافلة مرة أخرى"

خرجنا و قلت لهانا "بحق السماء كيف يعرفونك؟"

"انا عميلة سابقة في الانتربول و جاسوسة سابقة! و تظنهم لا يعرفون من انا؟!"

هي محقة نوعاً ما

و لكن هذا غير كافٍ لإبعاد شعور الشك

اومأت لها

علي بحق قتل سيباستيان..

لسببين

اكمال ما فعله ابي

و لان تحقيقك في نفس القضية لسبع سنوات أمر مزعج

Charlotte P.O.V

ارتديت كما قال

و جعلتني سكاي ارتدي نضارة

و ابدو كسكرتيرة

سيباستيان كان يرتدي ملابس رسمية كذلك

"عليك أن تكوني حذرة..مهما اخافوك أو قالوا لك اريهم بأنك لست خائفة..لان ذلك سيبقي الأفضلية لنا"

وصلنا و كان هناك ورقة فضية بين أيدي سيباستيان

اعطاها الى الحارس و دخلنا

كان الأمر أشبه بملهى ليلي

هناك من يتعاطى المخدرات

و من يشرب

و النساء يتجولن بسروال فقط!

و هناك عاريات

و أيضاً هناك من يمارس الجنس

لذا هذا ليس ملهى عادي

الموسيقى صاخبة

و الحشود مزدحمة

أشار سيباستيان لاحدهم

"أجل سيدي؟"

قال الرجل بأحترام

"اخبر فيرناند بأن سيباستيان قد أتى"

قال له

اومأ له و ذهب

"انتي مستغربة من المكان بالتأكيد"

قال بهمس في اذني

"أجل بالطبع! هناك رجل يضاجع فتاة خلفك بحق السماء!"

"هذا ليس ملهى..إنما كل من هنا هم اتباع للشيطان..يقيمون حفلات كل يوم سبت تسمى حفلات السبت كنوع من طقوس تمجيد الشيطان...و في هذه الحفلات يمكنك فعل ما تريدين كما ترين حولك المكان مقزز فعلياً" همس لي

- هذه الطقوس و الحفلات حقيقية و فعلاً يوجد شيء اسمه حفلات يوم السبت-

"أجل" همست له

"اللعنة احبك." قال و قبلني بقرب اذني

"ليس الان" قلت له

"من هنا." قال الرجل الذي قد كلمه سيباستيان مسبقاً

تبعناه حتى انخفضت اصوات الموسيقى

وصلت إلى مكان فاخر

يوجد رجل يبدو عليه الثراء جالس وراء مكتب و فتاة ترتدي ثوب حفلات واقفة بقربه

و اربع حرس يحيطونه

"كيف حالك فيرناند؟" قال سيباستيان للرجل الجالس

"بخير...كما ترى أن طائفتي بدأت تزدهر..الا تفكر في الانضمام الينا؟"

"كلا هذا مقرف"

"أجل...و هذا ما يميزها...الغرابة"

سحبني أحدهم من قميصي

و حاوطني بذراعيه كي لا اتمكن من التحرك

مما يجعل عدد الرجال اللذين يحرسونه ثلاثة

و وضع مسدس عند رأسي

خفت و لكن سيباستيان نظر إلي بمعنى 'لا بأس'

لذلك حاولت الحفاظ على ثباتي

ابتسم سيباستيان بسخرية و قال "دعها تذهب..ما ذنبها؟"

"ذنبها هو أنها أتت معك"

"هذه رفيقتك؟" قال و نظر إلى الفتاة

"أجل"

"جميلة..استمتعي بالاغتصاب الليلة"

"انها ابنتي"

"اعلم بشأن هذا و لكن كونها ابنتك لا يستبعد أن تغتصب من قبل أحد تابعيك الليلة"

"سأستمتع بذلك..كما سيستمع ابي بقتلك." قالت و عانقت والدها

واو

لعق سيباستيان شفتيه و قال ",قتلي؟ هي لا تمزح؟"

"اليشيا عزيزتي..هذا الرجل امامك هو سيباستيان هال"

"اوه...لم اتعرف عليه" قالت بنفس نبرة العهر

"لم تعرفنا على الفتاة التي معك؟"

قال والد العاهرة

"مساعدتي...ما شأنك؟"

"الا بأس بأن يستمتع بها رجالي قليلاً؟"

"انت تتحدث عن عشيقتي فيرناند" قال سيباستيان بقليل من الحدة

"عشيقة؟ تشه..لا تكن متعالي..انت لن تقع في حب غيرها"

"بل فعلت و احببت فتاة غير آيڤا"

- F*ck U Aiva-

سحبني سيباستيان من يدي و قبل شفتاي

بادلته كي يصدق فيرناند ذاك

"تخطيتها اذاً؟"

"أجل تماماً"

قال و هو يحاوط خصري بذراعه.

"الان." قال سيباستيان يهمس لي

ابتعدت عنه بهدوء

و سحبني ذلك الرجل مجدداً

ركلته في معدته بقوة ليتركني و قد فعل

و ارتمى على الأرض واضعاً يداه على معدته

رمى سيباستيان مسدس لي

صوبت عند رأسه و قلت "نهاية جديدة سعيدة"

و أطلقت النار

"هذا كي ترى أن شريكتي ليست مجرد فتاة عادية" قال سيباستيان

"محترفة مثلك؟"

"ليس تماماً.." قال له

"لا احد مثلك.." قال ثم أردف ببرود "اقتلوه"

صوبوا جميعهم أسلحتهم نحونا انا و سيباستيان

أطلقت النار على أحدهم و سيباستيان سحب ابنة فيرناند و صوب المسدس نحو رأسها

"اليشيا! اتركها. لا تطلق النار !" قال والدها للحارس

أطلقت النار نحو الحارس الاخير

و وقفت بجانب سيباستيان

"كما اتفقنا." همس سيباستيان لي

وقفت امام الفتاة

و ركلتها في معدتها بقوة

سعلت دماً و بدأت بالبكاء

"كلا!...اليشيا!" قال والدها

نظرت له و شددت شعرها بقوة كبيرة

لدرجة أن بعض خصلات شعرها قد وقعت بين يداي

لكمتها على أنفها

اعتقد انه قد كٌسر

تركها سيباستيان فوقعت على الأرض

توجه عند فيرناند و قال "نهاية جديدة سعيدة"

و اطلق النار عليه

"شارلوت بما انها ابنته لندع طريقة موتها مؤلمة."

"ما رأسك بكسر  قفصها الصدري؟"

"افعليها"

نظرت إلي الفتاة بخوف

ضغطت على صدرها بقدمي بقوة

ف شهقت هي بقوة

لم أتوقف حتى سمعت صوت عظامها يكسر

"لنذهب" قال سيباستيان

سرت بجانبه

بينما نمشي بين الجثث التي في الخارج

"اوه! تباً" قال سيباستيان

بينما ينظر لرجل و امرأة انا قد رأيتهما مسبقاً..

لحظة…

اعتقد أنهما آدم و هانا!

Continue Reading

You'll Also Like

480K 41.7K 65
أنهارٌ من الجحـيم.. نفسي لم أعد افهمها.. مالذي حلّ بها؟ ما بال كل هذا الألم الذي تحمله ؟ سمعت صوت ضجيج قلبي ، يخبرني بأنني لست بخير ، أعتذر حقاً لنف...
83.1K 4.6K 20
إستيريا والتون، فتاة تجري بعروقها دماء لفصيلتين مختلفتين بينهما ماضٍ سيء ولعنة تحاوطهما، لكنها جاهلة لكل ذلك. كل الأسرار بدأت تُكشَف منذ حادثة محل ا...
359K 20.6K 61
.. بدأت 2023/5/23 ..انتهت 2024/5/5 الأخوة هم اليد القوية عندما تتهاوى بنا الايام..!! Brothers are the strong hand when the days fall apart..!! #ال...
1.6M 121K 25
عَالم مظلم مغمور بالغموض حكاية خطت ورُسمت بالوان الغموض والخفية سَنشاهد التقاء روحين للتصدي للماضي الأليم والمواجهة مع التحديات الجادية هل ستجد ال...