أَسِيرَة لَدَيْه

By valliana4

183K 13K 7.2K

مهما كان كبريائك و غرورك يصلان للسماء فأنا أكثر منك لأنهما يصلان لأبعد مجرة . حبي لديه الرغبة لترويضك و أسف... More

Part 1
Part 2
Part 3
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 9
Part 10
Part 11
Part 12
Part 13
part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part 18
Part 19
Part 20
Part 21
Part 22
Part 23
Part 24
part 25
Part 26
Part 27
part 28
Part 29
Part 30
Part 31
Part 32
Part 33
Part 34
Part 35
Part 36
Part 37
Part 38
Part 39 The End
إعلان

Part 4

8K 570 468
By valliana4


هلو 🌚💕
يا إلاهي ! كم انا كريمة و كم لدي وقت فراغ !

نزلت البارت و لس ما كمل 24 ساعة لما نزلتو و لس مافي تفاعل🙂علاقل خلو تعليق لطيف او علقو بالنهاية و اعملو فوت ❤️❤️❤️عشان لما تجي دراسة و اختبارات مككن انزل بارت او بارتين بالاسبوع عشانكم ❤️

بيكي يقول بالكليب اريد ان اشتم عطرك او معرفش ايش 🙂❤️يجماعة صورلته اسم عطري يلي استعملو عشان يبقى ياذكرني طوال الوقت حتى لو مكنتشه جنبه !
تعرفو قالي ؟ قالي عاوزك انت جنبي حتى لم مش هشتم عطرك

يلا اتمنى تستمتعو بالبارت و خليكو من ثرثرتي يلي بدات ترجعلي🙂😂🌚🌚😂😂😂

"لا يجب عليك أن تكوني وقحة معي فتاتي و إلا سترين الوجه الأخر الذي أملك" لعب بخصلات شعرها و هي نظرت له بقرف ثم صفعت يده.

"أخبرني لما خطفتني؟ هل هذا مقلب؟" نظرت له بغضب "أنا سأبلغ عنك"

"كيف ستبلغين عني ،لنرى! هل لديك هاتف؟ لا ! إذن إخرسي"قهقه بسخرية عندما اٌنتهى من كلامه .

"ستجعلني أذهب الأن و إلا ستودع أطفالك منذ هذه اللحظة" رفعت سبابتها و كانت تتكلم بغضب، ذلك الرئيس دائما ما يفاجئها هي حقا الأن بدأت تفكر في كلام صديقتها سومين ، ربما سيتم بيعها في السوق السوداء كما قالت !

لم يرد عليها  ، فدائما أفعاله هي التي تتحكم به.
عندما ملت من تحديقاته الباردة و عدم رده لها .
قررت تجاوزه ، هي حتما لن تبقى هنا، بما أنها غير مقيدة ستتوجه نحو الباب أو أي نافدة مفتوحة .
ضربت الباب بقدمها ، فقد كان مغلقا .

"أخبريني ،أي خاطف سيترك الأبواب مفتوحة لرهينته؟" نزل في السلالم ، تكلم ببرود أشبه بالصقيع .

"أنت ستحررني الأن فصديقتي ستبلغ عن اٌختفائي و ستمسكك الشرطة بالنهاية،إن حررتني سأنسى ما قمت به "نظرت له بجدية و هي تدعي أن يقوم بفتح هذا الباب الغبي الأن ، لم تتوقع في حياتها أن تجرب الإختطاف لقد كان ممتعا في الخيال و الأن سيصبح أسوء كوابيسها.

حاصرها و وضع يده على الحائط ، لقد كانت أقصر منه بستة سنتيمترات فقط "لنتفق منذ الأن عزيزتي أنت أصبحت أسيرتي قبل 127 دقيقة ، أي كلمة أقولها لك هي التي ستنفذ، لن أحبسك في المنزل ،أنت فقط سترافقينني طوال اليوم"

إن لم يحصل عليها باللطف ، سيحصل عليها بالقسوة .

منذ الأن تفكر بأن أول شيئ يجب عليها أن تفعله غدا هو إبلاغ الشرطة .

"هل هذا اّختطاف أم ماذا؟ " نظرت باٌستغراب بسبب التفاهة التي يقولها ، ~أسيرتي؟ أرافقه منذ اليوم؟ ~

"و لا تفكري بإبلاغ الشرطة فأنا بيون بيكهيون "إقترب منها و كان يفصل بينهم إنش واحد

"ظننتك أحد الحشرات التي أراها يوميا "لم تتحمل قربه لتضربه في ذلك المكان و جرت نحو تلك الغرفة لتقفلها.

إنحنى بألم و وجهه صبغ باللون الأحمر."فتاتي قوية ، أنت تدمرين أطفالك المستقبليين أيضا"حاول تصبير نفسه لينهض بألم و يستند على الباب.

دارت حول نفسها عدة مرات و هي تقضم أظافرها بسبب التوتر و المصيبة التي وقعت بها الأن ."ذلك الحقير أرغب بقتله الأن "

دق المرة الأولى بهدوء"إفتحي هذا الباب الأن و سأكون لطيفا معك "

"في أحلامك الوردية"صرخت لتجلس فوق الفراش بحسرة

"لن أبكي" كررت هذه الكلمة عدة مرات واضعة أصابعها على رأسها، لقد شعرت بالإختناق.

"لن تفتحي ! إذا غدا سيبدأ جحيمك" تحدث ثم توجه للصالة ، جلس فوق الكرسي و بدأ يحتسي الخمر .
أرجع رأسه للوراء متخيلا كيف ستكون الأن وضعية نومها أو ماذا تفعل.

لا أحد يحزنها أو يلمسها بأي شكل كان ، هو الوحيد الذي لديه الحق في ذلك لأنه الداء و الدواء.

صديقتها اتصلت بها و لم تجبها مما ادى الى تسلل القلق و الخوف لقلبها و عقلها ، بدأت بإنشاء تلك التخيلات المخيفة و يبدو أن هذه المرة نصفها صحيح .
و بدأت توهم نفسها أن كاربيلا الأن تستحم أو شيئ من هذا القبيل فهي عادة عندما تتصل بها تجيب في الثانية الأولى.

في الصباح حيث أسدلت أشعة الشمس خيوطها على تلك الغرفة ، ببساطة هي لن تستيقظ بسبب أشعة شمس أو زقزقة العصافير ، ربما إن حدث زلزال لن تستيقظ.

إستدارت للجهة الأخرى لتكمل نومها و هي تحتضن الوسادة .

دق بيكهيون الباب عدة مرات ، اٌنزعج بسبب عدم ردها.

فتحت عينيها ببطئ " ذلك الوغد ، أنا سأكمل نومي فقط و لن أهتم "

"كاربيلا هناك سحلية بالغرفة "كذب بيكهيون و هو يدق الباب.

"حسنا سأصدقك " إبتسمت بسخرية لتكمل نومها.

"إن لم تخرجي خلال عشر ثواني ،إنسي أن هناك شيئا إسمه راتب"
بعد أن اٌنتهى من الكلام بدأ العد"واحد،إثنان، ثلاثة،أربعة خمسة،ستة، سبعة، ثمانية"

و في الثانية التاسعة خرجت كاربيلا و كحول عينيها يسيل بسبب بكاءها البارحة ، و شعرها قريبا سيصعد للسماء، لكن مع ذلك هي جميلة حتى في هذه الحالة ، و لقد كانت الأجمل بنظره حتى في أسوء حالاتها .

"جيد و الأن لنذهب"تحدث ببرود لتنظر له باٌزدراء.

"دعني أغسل وجهي على الأقل"أومئ لها لتذهب للحمام و تسرح شعرها، غسلت وجهها لتخرج.

"هذا أفضل، لا تليق بك أدوات التجميل ، لا تستخدميها مجددا " مسح قطرة الماء التي كانت تتسلل من جبينها .

"لم يطلب أحد رأيك ، إهتم بشؤونك الخاصة فقط " أطلقت تنهيدة سخرية ثم نظرت للجانب.

مسك خصلات شعرها ثم سحبها نحو الأسفل "عزيزتي عندما أخبرك بشيئ ستنفديه دون اٌعتراض"

"هل تظنني سأبكي بالزاوية بسبب كلامك " لكمته في بطنه و لم يتأثر، هي لم تأكل منذ البارحة و هذا سبب لها فشل ، إن اٌستمرت على هذا النحو سيغمى عليها ،لقد كانت في موقف لا يحسد عليه، و الأن هي ترغب في البكاء بأبعد زاوية في هذا الكوكب.


كان كاي يسوق سيارته وهو يغني ، لقد صور نفسه عشرين مرة مثل فتاة مراهقة ، و لاحقا سيختار المناسبة و يمسح البقية ."من الغبية التي لن تقع لي ؟"نظر لنفسه بالمرآة ثم أطلق ضحكة خافتة.

بعد ثلاثة دقائق وصل لمنزل بيكهيون ثم بعث له رسال"أسف، سيارتي تعطلت لذا أخدت خاصتك البارحة إتصلت بك البارحة و لقد كنت ثملا . لذا وجدت المفاتيح بها و اٌستعرتها و الأن أنا أنتظرك"

"أيها الوغد سترى." نظر بيكهيون للهاتف بعصبية، وضعه في جيبه ليحدق نحوها ببرود"لنذهب"

"بكل سرور سنذهب " إبتسمت اٌبتسامة مزيفة و في داخلها جميع الشتائم تلقى عليه الأن "نعم ذهاب دون عودة أيها المغفل"

خرج بيكهيون و كاربيلا كانت تلحقه مثل ظله . فتح الباب لتسبقه كاربيلا "يالك من رجل نبيل "

سعل كاي عندما رآها تخرج ، أقفل بيكهيون الباب، ثم اٌستدار و لم يجدها "أين هي؟"

أشار كاي ناحية اليمين بصدمة "لقد ذهبت من هنا ، إلحق بها "
"لست غبيا مثلك حتى أجري وراءها و الأن إصعد و لا تجعلني أغضب" .

اٌمتثل كاي لأمره ثم صعد ، بيكهيون عندما يغضب لا يستطيع أن يميز إن كان صديقا أو لا لكن لكاي مكانة خاصة لذا بيكهيون لحد الأن لم ينفجر في وجهه ولم يقتله.

ساق السيارة و هو يفتش عنها بعينيه ."أراك عزيزتي و أنت حقا ستندمين"
نزل ليسحبها من يدها بعنف و هي تصرخ "أتركني أنا أكرهك و لا أرغب برؤيتك حتى أيها الحقير المجنون"

للتو قالت كلاما أغضبه حد الجحيم ، أنا أكرهك~ ذلك الكلام الذي خرج للتو من فمها كفيل لإغضابه و هو لا يحبذ من ينتقذه أو يشتمه .

صفعها بقوة،فتحت فاهها من الصدمة ، أول مرة يصفعها فتى !
كانت ستصرخ لكنه نبهها و الغضب سيطر على ملامح وجهه"إن تفوهتي بكلمة واحدة ستندمين "

فتح كاي فاهه بصدمة و أبدى ملامح الحزن و الشفقة "المسكينة !"

أدخلها للسيارة ، و جلست في الخلف و كانت تنظر للنافذة .

مد لها كاي المنديل و مسكته لتمسح الدم الذي يتدفق من شفتها .

طوال الطريق تتمنى أن يقوم بحادثة سير حتى تأتي الشرطة و الإسعاف لأنها تريد الهرب بأية طريقة ممكنة لقد قررت،عندما تدخل لذلك المركز التجاري و تذهب لقسمها ستخبر سومين أو ستهرب من ذلك المبنى بأية طريقة .

وصلو ليفتح بيكهيون الباب و كادت تسقط ، حمحمت لتخرج من السيارة و تستنشق الهواء بوتيرة بطيئة 
كاي سبقه للداخل فهو لا يريد رؤية بيكهيون الغاضب.
هو غبي لأنه يريد الحصول حتى لو استدعى الأمر القسوة، هذا ما فكر به كاي.

"إن أخبرتي أي أحد قريب منك ستخسرينه ، هل فهمتي؟" همس في أذنها و أحست بقشعريرة بسبب صوته .

للأن لا تعرف ماذا سيحصل عندما تدخل ، لم تفهم بالضبط ما كان يقول ، بجانبه طوال الوقت ! "هل يظنني ظله أم ماذا؟" تحدثت داخلها و هي تنظر له باٌمتعاض.


إنتهى.

كاي ؟
كاربيلا؟
كاي؟

الاحداث و السرد؟

انتقاد؟
رايكم بصراحة عن الرواية  ❤️
انا واقعة بحب اسم كاربيلا ❤️

شو فو الكيوت دة😭💕

Continue Reading

You'll Also Like

1M 34.1K 35
..كيف لقاتل و رجل مافيا يزهق الارواح بين يديه.. عالمه الأسود القاتم ان يلتقي بها ...؟! ..و كيف لدكتوره تنقذ ارواح البشر .. بعالمها المليئ بالالون ان...
125K 6.5K 47
لوي توملنسون فتى في 22 من عمره وهو في فرقه عالميه مشهوره.. فتى مرح و محبوب من الجميع لكنه يعتقد انه من المستحيل ان يكون في علاقه او ان تحبه اي فتاة...
97.6K 2.7K 20
the original story.......الرواية الأصلية الجزء الثاني من رواية His passion is her love عرف عنها بنرجسيتها العالية دائما ما تقول " ابحث في العالم بأس...
245K 9.4K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...