أَسِيرَة لَدَيْه

By valliana4

183K 13K 7.2K

مهما كان كبريائك و غرورك يصلان للسماء فأنا أكثر منك لأنهما يصلان لأبعد مجرة . حبي لديه الرغبة لترويضك و أسف... More

Part 1
Part 2
Part 4
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 9
Part 10
Part 11
Part 12
Part 13
part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part 18
Part 19
Part 20
Part 21
Part 22
Part 23
Part 24
part 25
Part 26
Part 27
part 28
Part 29
Part 30
Part 31
Part 32
Part 33
Part 34
Part 35
Part 36
Part 37
Part 38
Part 39 The End
إعلان

Part 3

8.7K 525 464
By valliana4


هلو 🌚❤️

اتمنى تستمتعو ❤️

نحن كعملية كيميائية أنت المذيب و أنا المذاب.

ها أنا ذا أراقبك من جديد بدون ملل أو كلل ، تقفين و تنحنين و تعطين ردود قاسية باٌبتسامة و تتصرفين ببرود كالصقيع.

هذه التصرفات لا أريدها منك، حسنا ؟
هذه التصرفات لا تطبق علي أنا .
تصرفي بوقاحة كما تريدين هذه هي فتاتي، لكن عندما يأتي الأمر لي فيجب عليك أن تكوني مثل قطة صغيرة أحتضنها متى أشاء .

~~~~

"أريد أن أعلم لما أنت شارد طوال الوقت ؟ "تنهد صديقه الذي يحدثه منذ دقائق و الأخر ينظر للأسفل أو للجانب و عقله في عالم أخر.

"لاشيئ، أكمل " تحدث بيكهيون ليرتشف قهوته و هو مستعد هذه المرة لسامعه دون أن يشرد.

"إذا لما قررت أن تنشئ شركة ؟" نظر له صديقه باٌستغراب .

"أريد أن أتوسع بعدة مجالات"

"و ماذا سيكون تخصصها ؟" سأل كاي بفضول .

"لا زلت أقرر"أعاد ملأ كوب قهوته ليبتسم .

"حسنا أنا معك في أي أي شيئ تقوم به ما لم يكن خاطئا"إبتسم ليمسك مجلة و يبدأ في تصفحها

"توقف أيها الشريك الغبي لا تلمس أشيئائي" سحب المجلة من يده ليرجعها إلى الرف.

"حقا ! ليست و كأنها إباحية " نظر له باٌستغراب و أمسك مجلة أخرى ليعطيه بيكهيون نظرات غاضبة .

"تعلم أنني لا أحب أن يلمس أي شخص أشيائي "

"لا بأس أنا لست شخصا " مسك كتابا ليقهقه فهو يحب إغضابه كثيرا .

رجع لمكانه باٌنزعاج ليكمل عمله على تلك الملفات

إبتسم بخبث "إذن ألن تخبر صديقك لما أنت دائما شارد الذهن !ربما شخص ما هو السبب أليس كذلك؟ " جلس فوق الأريكة بقوة ليبتسم بخبث.

لم يعطيه أي رد ، نشأ بينهما تواصل بصري لدقيقة ، أحس كاي بالغرابة ليقطع ذلك التواصل " حسنا، لا تريد الإجابة ؟ سأذهب عند كاربيلا و أخبرها كم هي جميلة "إستدار و سار خطوة واحدة ، كأس مر بجانب وجهه و كتاب بثلاثمئة صفحة رماه بيكهيون ليضرب رأس كاي. "جرب فقط و سترى "

ركع للأسفل و مسك رأسه بألم ليطلق تأوهات تعبر عن ذلك"أيها الوغد سترى "

"توقف عن التمثيل ليس مؤلما لتلك الدرجة " وضع رجله اليسرى فوق رجله اليمنى.

"أنا الأحمق الذي كنت أساعدك عندما تريد معلومة عنها" نظر له بغضب.

"أستطيع جلبها وحدي كما تعلم، أنت من كنت تتطفل، و الأن أخرج دعني أعمل"

إستقام ليضحك بسخرية "ربما علي أن أصحح الجملة ، تقصد دعني في عالمي الخاص مع كاربيلا "

"رجاء إهتم بشؤونك الخاصة "تحدث ببرود و أكمل قراءة تلك الملفات الغبية و وقع بعضا منها.


في ذلك القسم الممل كما تسميه كاربيلا ، كانت تتصفح هاتفها بما أنه لا يوجد زبون منذ خمس دقائق ، ترى الفيديو الذي كانت ترقص فيه مع صديقها و قد وصل لمئة ألف مشاهدة ولازالت المشاهدات ترتفع ، إبتسمت و هي ترى التعليقات التي تمدحها و تثني على رقصها "أجل أنا فاتنة أعلم !" قهقهت و هي تشاهد ذلك التعليق .

"هل أنا جميلة ؟" تحدثت سومين و هي تبتسم و تشاهد معها التعليقات.

"أجل ، انت حقا جميلة ولطيفة و اٌبتسامتك تجعل الكثير يقع لك . أليست لديك ثقة بنفسك؟ في كل صباح أنظر للمرآة و أخبر نفسي كم أنني حسناء"

"لكن لم يعترف لي الكثير "تنهدت و نظرت لها بحزن و هي تتحدث.

"ربما كانو خائفين من الرفض لأنهم ظنو أنك تواعدين ، ألم تواعدي؟"أقفلت الهاتف و وضعته في حقيبتها .

أنفت سومين برأسها و كانت ملامحها بريئة لتجيبها كاربيلا بسخرية "يا فتاة ، أنت حقا لا تعرفين الطريقة الصحيحة لتعيشي حياتك . الحب الحقيقي غير موجود"

"الحب الحقيقي موجود أنت فقط لم تلتقي بالشخص الصحيح " تحدث سومي باٌبتسامة ملائكية و نبرة يغمرها الأمل .

"صدقيني الحب ليس موجودا"حدقت كاربيلا نحوها بجدية و بعدها أشارت لها بأن تخرس فلقد دخل أحد الزبناء.

إنحنت له لتقول باٌحترام "كيف يمكنني أن أساعدك سيدي؟"

"هل يمكنك أن تختاري لي فستانا لطيفا ؟ لفتاة طولها مئة و خمسة و ستون و وزنها خمسة و أربعون "إبتسم .

إستمرت في اٌبتسامتها المزيفة و هي تشتم في داخلها"أنا الغبية الحمقاء التي سألت ."

"ما رأيك بهذا الفستان سيدي ؟" مسكت فستانا أبيض اللون مرسوم عليه أزهار لطيفة .

"شكرا لك، سآخده"نظر لها باٌبتسامة ثم أضاف "أنت الفتاة التي كانت ترقص في الشارع هذا الصباح ، أليس كذلك؟"

أومئت له "أجل "

"لقد كنت تبدين مثيرة حقا، أنا معجب بك أتمنى أن أراك ترقصين مرة أخرى " تحدث باٌبتسامة ليمد يده من أجل مصافحتها و هي مدت يدها رغما عنه لتصافحه

غادر و كانت تنظر له باٌنزعاج.
نظرت لها سومين باٌستغراب " لما تبدين منزعجة ؟ ألم تكوني سعيدة عندما رأيت مثل هذا الكلام في التعليقات"

"صدقيني الأمر يختلف حقا عندما يخبرك شخص في التعليقات و عندما يخبرك شخص في الواقع"عطست عدة مرات ثم أكملت كلامها "إن جربت ذلك ستفهمين

كان يراقبها من خلال كاميرات المراقبة و كتم غضبه بصعوبة" تتغزل بها ؟ سأريك أيها الحقير "

أنت ملكي وحدي ، ثلاث كلمات أرغب بأن أهمس بها في أذنها يوميا حتى تفهم ذلك و لا تتمرد في الأرجاء مع أصدقائها الفتيان، ذلك يجعلني أرغب في صفعها و حضنها ثم  قتلهم واحدا تلو الأخر، قد أكون شخصا مختلا في الحب و ذلك بسببك، لم يبقى الكثير عزيزتي.~

ما يفتك بي أنني لا أستطع البوح بذلك ،لدي طريقتي الخاصة و لن تلائمك، لأنني لن أتخيل نفسي واقفا أمامك و أنا أعترف لك منتظرا ردك الذي هو واضح جدا .~

لولا رحيلك منذ البداية لكنت الأن أسيرتي و بين أحضاني و لن أسمح لأحد بالإقتراب منك ~

"إنتهى اليوم بسلام و لم أرى ذلك الرئيس البارد الذي يزعجني و يخصم من راتبي، أنا أكرهه " نفخت الهواء لتبتسم بفرح لأن موعد عودتها لمنزلها قد حان "وداعا سومين أراك غدا و ربما لا، لأنني أرغب بأن أنام و في الصباح لا أجد هذا المركز التجاري

أومئت لها سومين و هي تضحك بسبب جنون صديقتها .

قهقهت ثم سارت بخطوات سريعة نحو المخرج لترفع يديها في الهواء " نعم يا سادة إنها الحرية "

تمشت في الشارع بطريقة طفولية ، دارت حولها نفسها و هي تبتسم ثم لفت اٌنتابهها فستان أسود، نظرت له و هي حزينة "أيها الفستان عندما أستلم راتبي ستكون أول شيئ أنفق عليه ذلك المال "

سارت خمس دقائق و دخلت في ذلك الزقاق المظلم،من هناك تمر حتى تذهب لشقتها ، كانت تفكر في الطعام الذي ستعده للعشاء و الفيلم الذي ستشاهده و هي تأكل رقائق البطاطا و حلوى الشوكولا التي تنتظرها في الخزانة حتى أحست بشيئ يوضع على أنفها ، كانت تقاوم بكل ما تملك حتى استسلمت للظلام.

ساعة،ساعتان .
فتحت عينيها لتجد نفسها فوق فراش مريح و غرفة واسعة ولم تكن مكبلة. عدة اٌحتمالات نشأت في عقلها .
إما أنها اختطفت أو أنه مقلب و الباقي غير واقعي
لقد تخيلت أن مصاص دماء اٌختطفها و لكن هذا تافه .

نظرت للنافدة ثم توجهت نحوها لترى أنها في الطابق الثالث و إن قفزت لن تموت فقط سيذهب الخاطف لإعادتها و هي مكسورة و ربما بعاهة مستديمة .
قررت أن تربط الأغطية مع بعضها و تنزل و قاطع عملها ذلك الغبي الذي خطف.

"إستيقظت الحسناء لكن ليس بسبب قبلة الأمير"إبتسم و هو ينظر لها

"لو قبلها الأمير لكانت الأن ميتة" حدقت نحوه بغضب و حقد ، حقا عليها أن تترك خوفها لوقت لاحق.

إنتهى .

بيك؟
كاربيلا ؟
سومين ؟
رايكم ؟

الأحداث؟السرد؟الوصف ؟

انتقاد؟؟
ممل؟

احبكم ❤️

الصورتين دول ويلي فوق عملتلهم سكرين و انا اشوف الام في 🔥😭كواتة

Continue Reading

You'll Also Like

598K 38.7K 23
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
19.3K 1.3K 22
كانت تعيش حياتها في سلام، عائلة جيدة، أصدقاء مخلصين، إلى أن تدمر كل هذا في لحظة واحدة و من قال أن كل شيء كان واضح منذ البداية ؟ بدأت في أوائل الشهر ا...
185K 4.2K 40
إبنة قس تربت أحسن تربية لتصبح المثال الأعلى في دينها و نجاحها في دراستها و أخلاقها الرائعة تحلم بأن تصبح راهبة كما أراد والدها دائما يتهم والدها ظلما...
1M 34.1K 35
..كيف لقاتل و رجل مافيا يزهق الارواح بين يديه.. عالمه الأسود القاتم ان يلتقي بها ...؟! ..و كيف لدكتوره تنقذ ارواح البشر .. بعالمها المليئ بالالون ان...