48 ساعة : عالم التضحية✔️

By Wedhyun

6.8K 950 547

•{مكتمـلة}•✔︎ اعزائي الفتيان , مرحبا بكم بالجنة البيضاء , واكثر منزل سحري في لوس انجلوس , هيا لنلعب اللعبة ال... More

التقرير...°
لم أعش كـ مكافئة، بـل كـ عقوبة
أيها الفتيان الاعزاء، لنلعب اللعبه الان.
أنه العد التنازلي، حيث تشهد الارقام بدأ النهاية.
هل هذه حقيقه؟! ام كذبه؟
في تلك الليه حيث بدآ مستقبلنا مجهولا، كنا نعلم بذلك على اي حال.
لقد غششت!
أن كانت هذه الطريقه الوحيده للبقاء حيا، فـ أنا افضل الموت
لقد كنتُ جبانًا
أنت اكثر سنباي وقع قد قابلته قط في حياتي.
ذاك الموقف ُ كان مجرد ُ لطخة بيضاء َفي ذاكرتي .
انتَ حكمت على الكتاب من غلافه
تسع ُ شبانٍ ميتون!
حدُ صبرهِ مرتفع ٌ، هو على الارجحِ سيبتلعُ كل مشاعره
لكن هذه ِ هي الحياة ُ، أحيانا ً، أقدارُ الجميعِ غريبة ٌ حقاً .
إذا كان لنا أن نستيقظ من الواقع مرة أخرى دعونا نموت فقط
دماغي أحترق متحولاً إلى رماد والغبار تطاير
#الخاتمه#

جميعهم ... أموات؟!

260 46 17
By Wedhyun

48 ساعة || الجزء العاشر
بعنوان: - جميعهم ... أموات؟!

الراوي فرانك || Frank pov

خرجتُ من غرفة الحجز تلك ومعي الأكواب الفارغة من الشاي, ورأيت مايك يلوّح لي.

اتجهتُ نحوه وناولته الأكواب الفارغة
: "هل كان من غير مريح ان تشاهد فقط؟!"

لمعت عينا مايك بسعادة
: "لقد كنتَ مذهلًا! هل أن تعلم بأنني خارج من المنزل لأكثر من 24 ساعة, يبدو أن حبيبتي ستعتقد بأنني هربتُ برفقتك."

رمشتُ له
: "أوه, حقًا؟! يبدو أن حبيبتك معجبة بمدى قدراتي."

أجاب بملل
: "اصمت ... لكن يبدو أنه حتى الفتى الخارق قد أُعجب بقدراتك أيضًا."

قلتُ لمايك
: "بالطبع، إن أحد واجباتي هو جعل الحزينين سعداء."

توجهتُ نحو دورة المياه فأكملت
: "لا تنسى أن تحضر كوبين آخرين من الشاي, هذه ليست النهاية بعد."

وضع مايك الكوبين بكسل على الطاولة
: "هه, أنتَ ستسمر برفع معنويات ذلك الفتى الحساس الصغير بينما نحن نقوم بالتأمّل من خلف الزجاج فقط؟!"

حالما خرجتُ من دورة المياه بعد دقائق, نظرتُ لكريس الذي كان يغفو بعمق, وشعره الذهبي مبعثر في كل الجهات.

قلتُ لدايفد الواقف بجانبي
: "بعد هذا التقدّم الملحوظ لحالة الفتى, ألا تستطيعون الإفصاح عن بعض تفاصيل الجريمة لي؟!"

قال دايفد
: "اسمع يا فرانك, لو تحدّث الموتى فهذا سيكون مرعبًا جدًا، وحتى بدون تدريب على أيدي المحترفين بالطب النفسي, فلن يستطيع قلبك تحمّل الصدمة، هذا يطابق الوضع هنا."

اجبته
: "أنا مسؤول عن قلبي، لديّ أفضل أدوية القلب."

ضحك دايفد
: "حقًا؟! من أي علامة تجارية هي؟!"

أخرجتُ علبة صغيرة من أقراص الأدوية من جيبي الخلفي ورفعتها له
: "أنا في الحقيقة ليست لدي عادة نشر مشاكلي الصحية الخاصة لأي شخص ..."

نظر دايفد بتفقّد للكتابات على العلبة
: "هذه تبدو علامة تجارية مشهورة."

قلتُ له
: "لا تسألني عنها, فأنا لا أعرف عنها أيضًا ... لستُ مهتمًا بهذه الأمور."

قال دايفد
: "أوه, قد تكون هذه عادة سيئة، قد تموتُ إن لم تعرف مما يتكوّن دوائك."

قلتُ له
: "ماذا, هل أنتَ تشعر بالصدمة والألم في قلبك من الصدمات الكثيرة التي تلقيتَها اليوم؟!"

أخذ دايفد علبة الأقراص من يدي بفضول, ثم نظر لي وقال
: "اسمع يا فرانك ... إن اكتشفتُ في أحد الأيام بأنك ساحر, فأنا بالتأكيدِ سألقي القبض عليك."

ضحكتُ وقلت بمزاح له
: "أوه حقًا؟! هل يجب عليّ أن أطلب منكم إذًا حبسي مع ذلك الفتى ؟!"

قال لي
: "كيف؟! .. أنتَ في الحقيقة لديك عادة غريبة، وهي الفضول حول ما يدور في أذهان الناس."

ابتسمتُ له
: "أنا فقط أحاول تيسير سير عملي, هذا كل ما في الأمر."

قلتُ هذا ثم غادرت لغرفة الحبس حيث يوجد كريس مرة أخرى...

فتحتُ الباب لأقاطع كريس من أحلامه, هذا إن كانت أحلامًا فعلًا وليست كوابيسًا ...~

قلتُ له وأنا أغلق الباب خلفي بقدمي
: "أنا آسف على مقاطعة أحلامك."

صمت كريس لثوانٍ وكأنه يقرر شيئًا, لكنه بعدها ضحك ضحكة صغيرة خفيفة, أعتقد أنه يقصد بها أن أحلامه ليست بتلك الروعة.

سألته
: "هل أنتَ جائع؟! إن لم تمانع, فلماذا لا نطلب لنا بعض معكرونة الأعشاب البحرية؟! حتى مع أنها ليست بتلك الروعة, لكن لديها مزاياها الخاصة."

رفع يده ليصلح شعره المبعثر بهدوء
: "لا بأس, أنا لستُ جائعًا."

ابتسمتُ له
: "حسنًا إذًا .. كما تريد."

كان وجهه يبدو أبيض شاحبًا أكثر من المعتاد بالنسبة لشخص آسيوي, وملامحه ورسمة فكّه الحادة كانت منحوتة جدًا.

على كل حال, لديه زوج من الأعين الثاقبة الجميلة, وفي كل مرة ينظر بها لي أشعر وكأن هناك طبقة من الضباب بها.

سأل كريس
: "هل تعرف الكثير من الأمور التي لا أعرفها؟!"

نظرتُ له بفضول وقلت
: "كـ مثال؟!"

قال
: "كـ مثال, هل هناك شخص باستثنائي موجود في المكتب الفيدرالي الآن ... من أحد أعضائنا؟!"

قطّبتُ حاجبيّ وقلت
: "أشخاص أموات؟!"

لم أعلم ما كان ينوي الوصول إليه, لذلك قررتُ أن أختار كلماتي بعناية.
بؤبؤة عينيه المتحرّكة كانت تعكس انعدام المشاعر...~

تمتم كريس بتردد
: "جميعهم .... أموات؟!"

نظرتُ له بحذر
: "أنتَ لا تعرف هذا بنفسك؟!"

حاولتُ تجنب التفكير ببعض الأدلة والبراهين التي قد أجمعها منه بسبب وجود قواعد حماية المعلومات التي كان مايك ودايفد يتحدثان عنها لي والتي لم يكن لها وجود للسابق.

قلتُ له
: "أنا مجرد طبيب, لكن أعتقد، أنك إن قررت مساعدتهم, أقصد الشرطة, فهم أيضًا سيقومون بأقصى جهدهم لمساعدتك أيضًا."

تلك الأعين الجميلة كانت تبدو طبقة الضباب بها قد تضاعفت, وقد أصبحت الهالة حوله مظلمة أكثر ...!

_______

الراوي كريس || Kris pov

عشاءنا كان بسيطًا, كانت كرحلة ناجحة لتخفيض الوزن.

بعد أكل شطيرة صغيرة في أقل من دقيقة شربت قنينة كبيرة من الماء.

قال ييشينغ بشرود بينما هو سارح في عالمه الخاص
: "أشعر كما لو أنني بمطبخ هونان"
-حسب البحث الذي اجريته حول هذا المطبخ اتصح انه مطعم شهير بالصين-

:"عدم القدرة على أكل ما تشتهي أكله قبل أن تموت هو واحد من أكثر الأشياء حزنًا ... حتى السجناء المحكوم عليهم بالموت يحصلون على أكل جيد قبل إعدامهم"

:" لو انني فقط علمت ان هذا سيحصل لما خسرت وزني بالماضي"
قالها بسوء

:"لو انني فقط علمت .."
نقرتُ غمازته قائلا
: " لما أصبحت مشهورًا."

نظر نحوي قائلًا
: "حتى لو حصلتُ على فرصة للبدء من جديد فسأختار أن أصبح مشهورًا ... لقد مرت بالفعل سنوات. و أنت لا تعرفني جيدًا!"

مشينا عائدين إلى غرفة الجلوس حيث لا توجد روح فيها.

نظرنا أنا و ييشينغ نحو مكعب الروبيك المكتمل والموضوع فوق الخزينة, والتي تقع أيضًا فوق المنضدة بجانب الدرج.

ولم نعرف ما قد تكون الخطة التي سيتبعها لوهان لقتلنا.

لم نعرف أين كان بيكهيون أيضًا ... تفحصت رسمة العقرب المذهل.
لم أعلم أن تشانيول يمتلك هذه الموهبة...~

المفترض أن يعلّمه الجميع أنني شخص أقدر ذوي المهارات الجماليّة.
لا بد و أنهم يلاحظون بدقة كل ما يحيط بهم.
عندما تنسى أنت شيء ما, هو لا يزال قادرًا على التذكر.

حل الليل مجددا و نصف الـ48 ساعة مرت بالفعل.

بيكهيون كان متمددا على فراشه وبدا أنه قد نام بالفعل.

بينما بقي ييشينغ على الأريكة بجانب النافذة.
نيزك مر عبر السماء، وحسب ما تقوله الأسطورة فإن سقوط نيزك يعني موت أحدهم.

ييشينغ أيضا رآه رمش بضعت مرات لكنه التزم الصمت.

قال
: "سيكون رائعا لو أن من يموت يتحول إلى نيزك"

اكملت عنه
: " سنستطيع الطيران حيثما نشاء"

:"لكن أنا لا اتمنى ان أصبح نيزكا .. أريد أن أتحول إلى شجرة و أن لا أذهب إلى أي مكان"

:"هل لأنك أحسست اننا تحركنا كثيرا في حياتنا لهذا تريد أن تكون مرتاحا فيما بعد؟!" قلتها و قد بدوت مستمتعًا

أجابني فقط بإدارة عينيه بملل .

سألتُه
:" لو أصبحتَ شجرة، أين تتمنى أن تُزرع ؟!"

قال
:" في الساحة أمام منزلي بالطبع"

قلت بتهكم
: " حسنًا, سأساعد بسقايتك"

ابتسم لدرجة أن غمازاته ظهرت
:" انا أقدّر لك ذلك، و سأحرص على أن أكبر بشكل جيد "

:"كانت هذه كلماتك قبل أن تذهب إلى آلة الرقص ..."
نظرتُ له بعدها جيدًا وقلتُ بشكّ
: "هل كنتَ تعني تلك الكلمات لي ؟!"

بقي صامتا لوهلة ثم قال
: " لم تنتهي صلاحيتها بعد -يقصد الجملة- انها ما تزال قائمة"

نظرت نحوه ثم طأطأت رأسي و قلت
:" أمي تقريبا بحال جيدة بالصين، وأبي وحيد بقوانغتشو، أنا أعني إذا...~"

:" لقد فهمتك"
نظر خارجا عبر النافذة و انعكس ضوء القمر على وجهه.

أحفظت رأسي و ابتسمت قليلا.
كان هذا تفاهمنا الصامت.

إذا تحول حقا إلى شجرة فما علي إلا النظر له جيدا لأعلم إذا ما كان يحتاج الماء.

تلك الليلة كانت هادئة للغاية، حتتى أنني لم أسمع أية همسات قادمة من الأعلى.

قد يكون هذا بسبب عددنا القليل؟!

وقفت و مشيت باتجاه دورة المياه،صوت فتح الباب كسر هذا الهدوء.

وقفت بحذر لوهلة امام الحمام لأن بيكهيون وتاو لا يزالان بغرفة النوم.

اخذت حذري بينما أوشكت على الدخول، لكن كانت حجرة الإستحمام مغلقة.

تقدمت ببطء ثم رأيت الكحل الخاص ببيكهيون موضوع بجانب المرآة كما رأيت كلمتين صينيتين على المرآة
- اضرب - اهرب -

بطرف عيني.
أنا أستطيع التعرف على ذلك الخط حتى لو كان محروقا و متحولا إلى رماد.

همست و انا أنظر للمرآة
: "تاو!"

استدرت ووضعت يدي على باب حجرة الاستحمام.

مسحت على الإطار الأبيض النظيف, لم يتكلم أحد إذا لم نحتسب صوت الهمسات الخفيفة التي سمعتها.

شردت قليلا و أحسست كما لو ان الزمن يعود بي إلى النُزُل الذي بقينا به في طوكيو يوم قبل SM Town

> عودة للماضي <

تاو كان يملأ الحمام بجسمه ويسحبني للداخل :"لا تختبئ مني, أيها القائد"
كان يضحك بمرارة مصاحبا بتلك الهمسات الخفيفة.

لم أرد ان اتجنبه، تمنيت لو انني أهلوس الآن وأتخيل كل هذا.

لقد كان دائما بالنسبة لي كالأخ الصغير الذي يتوجب علي مراقبته وحمايته.

تاو يتميز بمظهر جيد وخلاب كما أنه يمتلك مهارات عالية في فنون الدفاع عن النفس.

كل ما تمتع به من مؤهلات جعل ظهوره أسهم من البقية.

خلال الجولة الترويجية الأولى التي قمنا بها في الصين, كان جذابا بشكل خاص مما جعله يتفوق حتى على لاي ولوهان.

لكن أن تكون محط كل الأنظار ليس بالضرورة شيء إيجابي.
خاصة عندما تحول ذلك إلى كلانا.

هو احيانا لا يقوى على السيطرة على مشاعره فيقول أشياء من الخاطئ قولها في البرامج.

بالطبع إن هذا جيد أحيانا للمضيف ...
لكن هناك شيء يدعى' وجهة نظر المعجبين' فما يسمعونه يصبح 100% صحيح.

نسيت متى بدأ ذلك بالفعل, لكنني لاحظت تغيرات بتاو.

إجاباته لأسئلة المضيف غير المباشرة أوالمراوغة تحولت من إجابات غريبة إلى إجابات هادئة تنال إعجاب من يسمعها.

حتى أنني أصبحت أثني عليه في عقلي لتفهمه لقربه مع أحد الأعضاء.

فقط بعد نصف سنة علمت أنه كان يقول الحقيقة.
هو لم يكن حقا مهتمًا بوضعه مع أحد الأعضاء كـ ثنائي أو شيء من هذا القبيل أو حتى ردة فعل المعجبين بشأن هذا.

بعد مدة من الزمن, حتى مَن حولنا وجدوا هذا غريبًا ...

بعد ذلك, خالف تاو قوانين الشركة الصارمة بشأن الموعدة, وبدأ يواعد فعلًا، حبيبته كانت متدربة صينية في الشركة أيضًا.

كانوا يخرجون يدًا بيد للتسوق, وحتى أنهما كانا يقبّلان بعضهما أمام العامّة.

أفعاله الوقحة تلك أصبحت عنوانًا للعديد من الحوارات الصحفية.

وفي المرة الثانية التي أحذره بها بأن يتحكّم بأفعاله ويفكّر مليًا بها .
قال لي
: "اعتقدتُ بأن هذا ما تمنيتَه."

من الأرجح أنني أنا من تسبب بهذه المصيبة, لكن لا أعرف كيف وما هو الشيء الخاطئ الذي فعلتُه له.

لكنني شعرتُ بالامتنان لأنني لا أزال أملك مَن قد يلقبني بـ "أخي", وشعرتُ بأن علي الاستمرار بحمايته بأفضل ما لدي.

>العوده للواقع<

اخترق ضوء القمر ببطء دورة المياه الصامتة.

استدرتُ للخلف وأمسكت بقلم كحل العيون, ورسمتُ دائرة عشوائية محيطة بالكلمتين التي كتبها على المرآة.

لم أنظر للخلف عندما خرجتُ, لكنني قلتُ للهواء خلفي
: "ما قلتُه بالأمس, كان كله كذبات."

أتذكر تلك الليلة بوضوح تمامًا, وأتذكر كل كلمة تفهوّهت بها, وكل فعل عملته, وكل ما كان من المفترض عليّ فعله لكنني لم أفعله.

في اللحظة التي خرجتُ بها من دورة المياه, خرج بيكهيون من غرفة النوم.

توقّفت لثوانٍ في اللحظة التي تلامست بها أكتافنا, لكنني قررتُ الصمت.

دخل دورة المياه, بينما توجهتُ أنا نحو غرفة النوم.

لم تمرّ دقيقة كاملة, حتى سمعتُ صوت شجار قوي يصدر من دورة المياه بينما كنتُ جالسًا على السرير لتوّي.

صوت اللكمات التي تصطدم بالحائط, وصدى احتكاك الأحذية على أرضية دورة المياه, والأنفاس المكتومة التي تبحث عن الأكسجين.

استيقظ ييشينغ فورًا وقال بفزع
: "ماذا حدث؟!"
ووقف بعدها, ويبدو أنه يرغب بالخروج للتفقد.

تمتمتُ له
: "لا تذهب!"
وأنا أنظر لملامح ييشينغ الشاردة.

تمامًا بعد سماعنا لصوت ارتطام جسد أحدهم على أرضية حجرة الاستحمام, سمعنا صوت إغلاق الباب بقوّة.

هرع الأعضاء الذين كانوا في الطابق العلوي وأسرعوا عبر السلّم بأهدأ ما لديهم، وأضاءت الأنوار غرفة الجلوس بإشراق.

عندما دخل تشانيول الغرفة بخراقة, أصبح كل شيء صامتًا مرة أخرى!

أخبرتُ ييشينغ بعدها بهدوء
: "نستطيع الذهاب الآن."

يتبع ~

#Wed

Continue Reading

You'll Also Like

488K 28.2K 37
قصه حقيقيه لثلاثه ريحانات لكل ريحانه قصه مختلفه تأخذنا لنغوص في عالم مختلف
1.2M 57.8K 68
سنكتشف الحقيقة معآ...🤝
2.8M 176K 41
في مَنتـصفُ كائنات الصَفاء كَانت هناك قواريرُ ابريَاء لكل مَنهم جَانبً يشـعَ كـ الهلالِ شعورهم بلأمان أصبح كـ خيـالِ.. حاربُ!! لتنجو، لتثبت أنك قوي...