vongola gang (straykids) Arab...

By lilyacandy18

17.3K 982 743

أن تحب هو أن تحمي ما تحب ، فتاة في الثانوية تواجه خوفها و تحمي رئيس عصابة إطالية ثم تدخل في صراع بين الموت أو... More

part 1
part 3
part 4
Part 5 : -You're the light, in the darkness that is within me-
part 6
part 7
part 8
part 9
part 10 : - it's alright, I'm here for you-
part 11
part 13

part 2

1.9K 106 81
By lilyacandy18

Pov sha-reon :

حملته على ظهري ، أصبحت ثيابي كلها دم من نزيفه  ، كنت مرئيًة للجميع لكن لا أحد يأتي و يساعدني رغم عدم قدرتي على حمل هذه الجثة الثقيلة و صغر حجمي إلا أن الجميع إكتفى المشاهدة فقط...

ها أنا أصل إلى الطابق السفلي، طرحت الشاب  أرضا و إرتميت إلى جانبه، بدأت بالنظر إلى السقف و الألم في ظهري قد قتلني أغلقت عيناي و فقدت الوعي..

فتحت عيناي بعد أن تلقيت صفعة من قبل شخص ما...

انها يونغ-مي..

يونغ-مي: شا-رون هل تسمعينني !!!

شا-رون : نعم ... بصوت متعب

في هذه اللحظة تقدم معلمنا بين الطلاب الذين كانو يحيطون بنا ..

الأستاذ: هل ردت عليكي ؟

يونغ-مي: نعم!

الأستاذ : ساعديني على ايصالها  للمنزل...

اقتربت مني يونغ-مي لتسندني ، أما أما كنت أبحث عن الشاب ذو العيون الغامضة ..

شا-رون : أين هو تشانغ-بين؟

يومي: تشانغ-بين؟!! آه ، الشاب ! تم نقله إلى مستشفى ..

فجأة ضرب شاب  أشقر  الشعر يونغ-مي دون أن يدرك .. عاد الشاب ليعتذر ..

الشاب: عفوا !!

- فيليكس ! انه هو !!

بعد أن رأيت اسمه على قميصه  أدركت أنه الشاب الذي تحدث عنه تشانغ-بين..
Flashback :
  و أنا أمشي حاملتا الشاب على ظهري..
الشاب : قولي لفيليكس  بأن يتخلص من الرجل في الطابق قبل أن يهرب...
شا-رون : لكن ما إسمك يا أنت !!؟ بغضب
الشاب : تش.. تش.. تشانغ-بين.. مصدرا آخر أنفاسه..

End

أخذ يركض نحو الدرج ،ساعد مدرس التاريخ يونغ-مي وأخذوني إلى السيارة ..

في السيارة..

يونغ-مي: شكرا معلمي على المساعدة..

- تشكره بالنيابة عني  !!..سافلة !! ملامح الحب ظاهرة على وجهك !! لا تخفي حبك له  !! يا بلهاء !!

الأستاذ : كيف حالك شا-رون ؟

- هيه...تجاهلها

شا-رون : بخير .. ظهري يؤلم فقط..

الأستاذ: ولكن...  ماذا حدث ؟؟ ولماذا كان تشانغ-بين ينزف؟

كان الجواب مجرد فراغ الأبيض، أتساءل أيضا لماذا حاربت من أجله و سبب في  قتالهما... لكنني أيضا لا أريد أن أكون جزءا من هذا النزاع ..

بقيت صامتة حتى قررت يونغ-مي التكلم..

يونغ-مي: آآه ! .. أستاذ ! ما هو الدرس القادم؟

- كما لو أنك حقا تهتمين لمادته ..)-.-

في المنزل..

دخلت للمنزل ، لم يكن لدي طاقة لأعتني بنفسي أو لأستحم ، ذهبت مباشرة إلى سريري ..

لم تكن أختي الصغيرة هنا لأنها تدرس ، و والداي يعملان، كان المنزل فارغا..

يونغ-مي: بحاجة إلى مساعدة ؟

شا-رون: لا.. سوف أعالج نفسي فيما بعد... اذهبي انتي.. ببرود

يونغ-مي: لن أترككي هكذا !

شا-رون: أنا بخير ! إذهبي ! بغضب

يونغ-مي: لا و الآن !! إخلعي قميصكي لأعالجكي !!

شا-رون : أانتي جادة !! تريدين رؤيتي في الملابس الداخلية !! بشكل طفولي

يونغ-مي: اخلعي هذا القميص !! قبل أن أمزقه و  أغتصبكي !! بصراخ

شا-رون : حسنا ! باحمرار

ذهبت  يونغ-مي لإحضار  مرهم ثم بدأت في الدهن بالمرهم على الأماكن المزرقة و في النهاية غطت كدماتي ..

يونغ-مي: انتهيت ! كيف تشعرين ؟؟

شا-رون:   أفضل..!! شكرا لكي.. بخجل

يونغ-مي:  هذا من واجبي .. هل ستأتين غدا ؟

شا-رون:  همم... لا أستطيع أن أفوت الدروس....

يونغ-مي: سوف أعد لك الطعام !!!

شا-رون: طعام !! بسعادة

يونغ-مي: نعم .. وهي تضحك..

بعد يومين....

في الفصل الهادئ أقوم بحل تماريني ..

طرق شخص على الباب ودخل ..

-المدير يصطحب الشاب ذو النضرات المخيفة ..

مدير : أتيت لأوصل تشانغ-بين لفصله..

الأستاذ : هل أنت بخير تشانغ-بين ؟

تشانغ-بين: نعم..  ببرود

دخل الى الصف و نظر في تاركا لي نظرته القاسية ثم جلس في الوراء..

فجأة ..

مدير : مين شا-رون ، هل يمكنني التحدث إليك؟

شا-رون: نعم يا سيدي !!

تركت القسم و انضممت إليه في الرواق ..

مدير : ​​هذا الصبي لا يقول لنا شيئا !! لم يرد حتى الرد على أسئلة الشرطة و لا يمكننا التواصل مع أولياءه.. هل يمكن أن تساعدينا في شيء... مهما كان لمعرفة ما حدث في ذلك اليوم..؟ بقلق

لم يكن الوضع مريحا لي.. خفت أن أقع بمشكلة إن تكلمت و لم أرد أيضا أن يعرف أهلي ما حدث لي في ذلك اليوم لذا إن الكذب أفضل خيار..

شا-رون :  لا أتذكر شيء.. سوى أني وجدته مستلقيا على الأرض فقط.. بتلبك

مدير: وما الذي يفسر الجرح على يدك؟ يشك

شا-رون: أنا  حقاً  لا أتذكر شيئا مما حدث يا سيدي.. ببرود

أسرعت بالدخول الى الصف هروبا منه..

بعد مرور اليوم الدراسي...

إنها نهاية اليوم و أنا أحزم أغراضي في حقيبتي ،ظهري لم يتحسن حقا ...

أرتديها  محاولتا عدم إظهار الألم الذي أحس به، تركت الصف بحثا عن  صديقاتي.. لكني خرجت وحيدتا لأني لم أجد أحد، خرجت من المدرسة إلى محطة الحافلات و أدركت أنها فاتتني عند نظري إلى الوقت...

- تبا !! لقد فاتتني الحافلة !! سوف أضطر للمشي حتى المنزل...

وضعت السماعات و بدأت أستمع للراديو حاملتا حقيبتي بين ذراعاي ..

في هذه اللحظة أخذ شخص ما حقيبتي من بين ذراعاي..

-شانغ-تشانغ مصاص الدماء ..!

تشانغ-بين: اعتبري هذا رد للدين.. ببرود

شا-رون : دين؟.. لكني أستطيع حقا حملها وحدي..

تشانغ-بين : كاذبة ! إن ظهركي لم يتحسن بعد...

شا-رون : حسنا...

خلعت السماعات و بدأت في المشي بجانبه، لكنه لم يكن يريد التحدث حتى أني شعرت حقا بالملل معه..

شا-رون: هل ستبقى صامت ؟ .. ألن تفسر ما حدت !! .. أريد تفسيرات !!

تشانغ-بين:  ذلك لا يخصك..

شا-رون: ما خطبك و كأن الأمر لا يخصني أيضا !!؟ أريد أن أعرف... لكن... هل طاب جرحك ؟

تشانغبين: إهتمي بشؤونكي.. بشكل طفولي

شا-رون : ما بك !! أردت أن أطمئن فقط !! بصراخ

تشانغ-بين : حسنا... إنه لم يعد يؤلم..

شا-رون : جيد !! بصراخ

- حسنا ماذا أقول الآن ...؟؟

شا-رون: أين تعيش؟

تشانغ-بين: اسكتي .. ببرود

شا-رون: ليس عليك أن تكون لطيفًا وتحمل حقيبتي، أنت لست  نوعي  المضل على أي حال ..

تشانغ-بين: لا عليك.. أنا شاذ.. في كلتا الأحوال !

أصابني عجز عن الكلام وقررت أن أصمت..

تشانغ-بين: لقد تلقيتي الكثير من الكدمات....

-و كأنه حقا يقلق..

شا-رون: ماذا ؟! هل تشعر بالأسف ؟! لقد كنت مستعدا لرؤيتي أموت...!! باستفزاز

تشانغبين: لماذا أنت وحدك ؟ أليس لكي أصدقاء..؟

- إنه لا يتأثر أبدا !!!

شا-رون: أنا؟! فقط... لدي أصدقاء.. !!  بكني لا  أجدهم......

بدأ يضحك..

- أومو !!! ابتسامته جذابة..

تشانغ-بين: ما بك ؟ وهو يبتسم

فجأة أمسكني من يدي و سحبني من خصري نحوه..

شا-رون: آه..آييي !! لقد آلمت ظهري !!

أدركت أننا قريبين جدا من بعضنا البعض، وأنني كدت أصطدم في شجرة ..

تشانغ-بين: كوني حذرة !! وبخني

شا-رون: حسنا.. بهدوء

بدأنا نتبادل النظرات للحظة، شعرت بالغرابة أمامه و الخجل بعض الشيء..

شا-رون: أنت تعرف أنه لم يتغير شيئا.. بخجل

تشانغ-بين: هاه؟

شا-رون: أنت لست نوعي المفضل ، وبالفعل تسريحة شعرك سيئة.. باستفزاز

تشانغ-بين : شكرا على التذكير !!

نظرة الظلام حلت مجددا علي و كأني لعنت للحظة..

تابع سيره وهو يحمل حقيبتي..

بدأت أتبعه و أضحك عليه..

يتبع..

Continue Reading

You'll Also Like

2.3M 78.2K 21
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
547K 35.1K 22
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
19.2K 1.5K 24
ماذا سيفعل الأخ الأكبر إذا تفاجأ بأبيه يطرق باب منزله ومعه فتى بالسابعة عشر من عمره مخبراً إياه أن هذا الفتى أخاه الصغير و يجب عليه الإعتناء به هل س...
238K 9.1K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...