فلا تبتئس Z.M

By Alis_009

72.5K 4.1K 339

آمنت بأنه في كل قاع مظلم ثقب من نور،وحتى اللحظات..أشدها ظلاما،أشدها نافذة لدخول الشمس. بدأت في 2018/1/14 لشهر... More

إهداء..
مقدمة♡
1-محطة داميه
2-ذات فقد
3-صديق جديد وكعكه
4-غامض
5-ميدلسكس!
6-ثماله
7-ليلة بنكهة العسل
8- إشراقه جديده♡
Note❤!
9-بوح
10-فقدان روح
11-مشاعر خاطئه
12-حلم
13-هاواي
14-ألحان
15-نكهة اللقاء
16-ملجأ
17-العودة إلى الوطن
18-أحاديث دافئه
19-لقاء محفور في الذاكرة
20-على قيد حبك
21-ملاذ من راحه
23-لحظات أحيكت من ظلام
24-ليلة رأس السنة الدافئه
25-سانت أنياس
26-توقيع الأيام
27-شهاب أمنيه
28-أثر العمر
29-طرحه وكفن
30-نهاية حلم

22-أحداث في هولمز تشابل

1.3K 90 1
By Alis_009

كنت شاردة التفكير آنذاك
أراقب شوارع لندن التي تكسوها الثلوج الخفيفه بصمت عبر نافذة السيارة،وأسترجع في ذاكرتي كل ماحدث اليوم وكيف أن يومي قد انتهى بنهاية لاتروقني نوعا ما.

لقد ودعت زين بالفعل،ولكن ماأفسد علي تلك اللحظه هو دخول جيجي بعد رحيلي إلى القصر لاأعلم ماذا سيحدث..ولكنني أدعو بأن لاتمكث طويلا وأن أعود إلى إنكلترا ولا أجدها كي أقضي يوم الميلاد برفقة زين.

"أتعلمون بم تذكرني هولمز تشابل؟".قالت لورين فجأه

"بم؟".تحدثت أمي بشرود يبدو بأنها تصب كل تركيزها على الطريق الآن

"سانت أنياس..".قالت لورين لأنظر لها فجأه وأستفيق من شرودي الطويل

لقد تذكرت تلك الليله الماضيه عندما كنت في الحانه منذ زمن قبل أن أتواعد أنا وزين،
عندما كنت برفقة هاري وبقية الرفاق في جو شبابي مسل ثم لمحت زين الثمل وقد كانت الحانه على وشك الإغلاق.

أتذكر جيدا أنه قد ذكر إسم تلك القرية التي تقبع في فرنسا لقد كان يلمح على أن والدته كانت تقنط بها قبل وفاتها،لابد أن رواء هذا الأمر سرا كبير.

"حسنا؟،أيعجبك شعري لهذه الدرجه؟".قالت لورين بسخريه لأنتبه بأنني كنت أحدق بشعرها دون وعي مني

"لو أنك تتوقفين عن خفة ظلك هذه قليلا لأحبك العالم بأسره".قلت لها لتقلب عيناها وتقهقه أمي

"دعي الفتاة تمرح جولي،على الأقل هي ليست شاردة التفكير بإستمرار مثلك".قالت أمي لأقلب عيناي

"زائد لاأبيت خارج المنزل برفقة حبيبي ،زائذ لازلت عذراء حتى هذه الساعه".قالت لورين بفخر لأضربها بخفه

"لمعلوماتك أنا لازلت عذراء أيتها النقيه".صرحت بنبرة ساخره

"وهل يعجبك هذا كثيرا؟".قالت أمي بملل

"أمي بربك..لنفترض بأنني عاشرت حبيبي وأفقدني عذريتي ثم حملت بطفلا،هل سيكون حملا لمسؤوليته معي أم سيتركني أرعاه وحدي..ألم تفكري بهذا؟".قلت

"هذا صحيح..ولاسيما إذا كان حبيبك شابا".قالت لأبتسم بفخر ففي نهاية الأمور أكون أنا على صواب

"لاتفرحي كثيرا فأنا أخشى رؤيتك حامله بعد أسبوع من حبيبك الغامض هذا".قالت لورين بسخرية

"هو ليس غامض..أنتم من لاتجدون الوقت للتعرف إليه".قلت لتبتسم أمي بحزن

"آسفه عزيزتي..".قالت أمي وهي تربت على يدي

"يجدر بي دعمك بشكل أكبر..".أردفت

"أمي لابأس!،أنظري هنا إنها صورته".قلت وأنا أريها شاشة الهاتف التي تحمل خلفية زين

"اللعنه المقدسه..أهو بشر مثلنا؟".قالت لورين لأقهقه على كلامها

"إنه وسيم عزيزتي جولي أتمنى لكم السعادة سويا..".قالت امي وهي تلقي نظرة سريعه على الصورة وتعاود النظر للطريق بسرعة

"أتمنى ذلك..".تمتمت

"عندما نعود إلى لندن سأود لو أتعرف على عائلته..".قالت امي وهي تنظر لي عبر المرآة بإبتسامه

"همم..هو ليس لديه عائله".قلت وقد شعرت بنبضات قلبي تتسارع أثر الحزن

"أوه عزيزتي..أنا آسفه بحق..".قالت أمي لأتنهد

"لابأس..".قلت بإبتسامة مكسوره

"لابأس سنكون نحن عائلته الروحيه..".قالت بإبتسامة دافئه وهي تقوم بسحب يدي والربت عليها

"أنت مشغولة دائما كيف ستلتقين به!..".قلت

"سندعوه يوما على العشاء..مارأيك؟".قالت

"لنفعل!".قلت لها بإبتسامة

حل الصمت علينا مجددا ولكن سرعان ماقطعته أمي بنزولها إلى أحد محطات الوقود.

"فتيات!،بإمكانكم النزول إلى المتجر لتبتاعوا الطعام..لكن تذكروا،لاشوكولا ولا دهون ومشتقاتها،لا رقائق مقرمشه!".قالت أمي عبر النافذه لأقلب كل من أنا ولورين أعيننا بملل

"أمي بحق السماء!..إن لم نتناول تلك الأشياء فما الذي سنأكله".قلت بملل

"أمازحكم..بإمكانكم تناول ماشئتم هذا اليوم فقط!".قالت وهي تقهقه لننزل من السيارة بسرعه ونركض أنا ولورين في الأرجاء

"اللعنه المقدسه!،هذا يحتوي على حفلة كاملة من الدهون".قالت لورين وهي تمسك بأحد أكياس الرقائق

"لنشتريه!".قلت بمرح

"اتمزحين!سأصبح كالبقره الحامله ان تناولت واحدة منه فقط".قالت لأقهقه عليها

"لا لا..لن تصبحي فقط أحضريه يبدو لذيذا!".قلت لترفع كتفيها بقلة حيلة وأتوجه أنا لشراء أشياء أخرى

إنتهينا وعدنا أدراجنا إلى السيارة،كان الطريق طويلا وزين كان نائما لذا قمت بمراسلة هاري وبقية الرفاق عوضا عنه.

"يالروعة هولمز تشابل في وقت الصباح!".قالت أمي بينما الهواء البارد كان يطير شعورنا جميعا

"بسرعه جدتكم تتوق إلى رؤيتنا كثيرا..".قالت أمي لأتنهد بخوف

نحن على مشارف بيت جدتي الآن،لكم ترعبني فكرة الإلتقاء بجايسون والنظر إلى وجهه حتى،لذا سأحاول البقاء صامدة وقويه من أجل التغلب على خوفي.

"لقد وصلنا ترى كيف هو حال جدتكم الآن..".قالت أمي بحزن وهي تقوم بطرق الباب الخشبي لتستقبلنا الخادمة آمي

"آمي!..كيف هو حالك عزيزتي!".قالت وهي تحتضنها

"أنا بخير ياسيدتي لكن..سيدتي لويزا ليست بخير أبدا ".قالت بأسف لتتنهد أمي بحزن وندخل

"أمي لقد أتيت!".قالت أمي بمرح وهي تدخل إلى غرفة جدتي الكلاسيكية الطراز

"هيي لورين..ألا تشبه غرفة جدتي تلك الغرف التي تأتي في الحكايات الخيالية؟".قلت لها وأنا أنظر للغرفة بسعاده إنها دافئة وجميلة وتبعث الراحة في النفس

"ياإلهي كثيرا..وكأنها قد اتت من أحد قصص سلسلة "حكايات لاتنسى"."قالت وهي تتوجه إلى سرير جدتي لأذهب خلفها

"جدتي..".قلت وأنا أقبل وجنتها لتقوم لورين بفعل المثل

"ياإلهي لكم أشتقت لكن أيتها السيدات الراقيات،كيف حالكن؟".قالت بنبرة ضعيفه يبدو بأن أمي كانت على حق،فجدتي بالفعل تودع آخر أيامها

"نحن بخير مادمنا نراك جدتي الرائعه!".قالت لورين بمرح لتبتسم جدتي

"إقتربي هنا أيتها الأرنبة اللطيفه".قالت جدتي للورين لأسعل الماء الذي كنت أشربه وأقهقه لتضربني لورين بقوه

"أووه جدتي..لايزال لديك صدر رائع!،لازلت شابه بالفعل".قالت لورين وهي تنام على صدرها لنقهقه جميعا

"تلك الفتاة اللئيمه!".قالت وهي تضرب ظهرها بخفه

"سيدتي لقد أحضرت لك الصوف من المدينه".قالت الخادمة آمي وهي تضع الأكياس بجانب جدتي وترحل

"أمي بربك لم لاتنتقلين للعيش في مانشستر؟،أعني بأنها مدينة وبها تستطيعين قضاء إحتياجتك بدلا من إرسال آمي إليها كل أسبوع لتبتاع حاجيات المنزل".قالت أمي لتتنهد جدتي وتنظر لها بشرود

"أفضل العيش في هذا الريف الجميل بعيدا عن صخب مدينتنا،أود العيش وحيدة هنا بعيدة عن كل من أعرفهم..".قالت

"أتعلمين ياإبنتي مارلين..أنا أود توديع آخر أيامي هنا بسلام حتى تبقى صورة هذه القرية الجميلة محفورة في ذاكرتي وإن بعثت إلى السماء يوما".قالت لتغرق عينا أمي بالدموع

"أوه أمي..".قالت وهي تحتضنها وتبكي بشده

في تلك اللحظه..
إستطعت رؤية أمي وهي منهارة للمرة الثانية بعد وفاة أبي،كنت أنظر إليها بعجز مؤلم، إنها على وشك أن تفقد شخص آخر تحبه.

ألقيت نظرة خاطفه أيضا على لورين التي لم تكف يوما عن الإبتسامة ،رأيت دموعها تفر على وجنتيها بهدوء وقد كانت تحدق في الأرض بقلة حيله.

إنسحبت من بينهم بهدوء متوجهة للخارج،كنت أمشي بخطوات متردده وأتفقد ممرات المنزل ومن حسن حظي لم ألمح وجود أي شخص هنا سوى الخادمة آمي التي كانت تقوم بمسح الجدران.

إستقبلني الهواء البارد لأقوم بضم معطفي إلي والنظر ناحية الأشجار والمروج الخضراء،تنفست بعمق ثم إستطعت سماع صوت يدل على ورود رسالة نصية في هاتفي.

"مرحبا جولي،هل أنت بخير؟".وردتني هذه الرسالة من هاري لأبتسم بدون شعور مني

لقد أتت رسالته في اللحظة المناسبة تماما، حتى وإن لم يكن يفكر بي وقد ألقاها بدون مغزى،حتى وإن كانت هذه الرسالة لاتعني شيئا فأنا ممتنه لهذا كثيرا.

"أنا بخير..ماذا عنك؟".كتبت له وقد جلست تحت احدى الأشجار

"أنا بخير أيتها الجميلة،ولكني كنت قد حضرت إلى منزلك مساءا ولم أجدك".كتب لي

"أوه صحيح..نسيت إخبارك بأنني قد سافرت مساءا إلى مانشستر تحديدا هولمز تشابل".كتبت

"أوه هكذا إذا..لكن ماذا عن الجامعه؟،لقد بت تهملينها كثيرا".كتب

"سأحاول التعويض عن ذلك فيما بعد".كتبت

"أستطيع فعل أي شيء لأجلك..".كتب

"ربما ماسأكتبه لك الآن سيجعلني أبدو غبيا..ولكننا لانعيش مرتين!".كتب

"أنا مهتمه بما تقوله..أكتب ماتشاء".كتبت وقد وضعت الكثير من الاحتمالات في رأسي

"أنا سأكون بإنتظارك دائما..أعني لو هجرك زين يوما".كتب لأتنهد

"هاري!أنا ممتنه لوجودك بجانبي حقا،ولكني لاأستطيع التفكير بك بهذه الطريقه البته أنا أعتذر منك كثيرا".كتبت

تنهدت بحزن عندما إستطعت رؤية صورة هاري تحت رسالتي مما يعني بأنه قد رآها،انتظرته كي يجيب ولكنه لم يفعل لذا قمت بإغلاق هاتفي بقلة حيله.

سرعان مااستطعت الشعور بهاتفي يهتز في جيبي وقد توقعته زين وبالفعل لقد كان هو!

"صغيرتي!".قال من على الجانب الآخر لأبتسم بخجل

"زين..".قلت بخجل

"هل وصلت؟".سأل لأومأ ناسية أمر عدم وجوده بجانبي

"لقد وصلت..أنا متعبه للغايه".قلت بصراحه

"ولم لم تنامي؟".سأل

"الأمر ليس كذلك..أعني ذلك التعب المنبعث من الروح،المشاعر.. ذلك التعب الذي يؤلمك من الداخل أتفهمني؟".قلت لأستمع إلى تنهيدته عبر الهاتف

"لقد فهمتك..انت تشعرين بالحزن لأجل جدتك".قال

"أجل..أنت لم ترى حالتها إنها..إنها تبدو ضعيفه،خائرة القوى وتشعر بالتعب،أنا سأفقدها".قلت وقد إنسابت دموعي

"لابأس صغيرتي..سنتجاوز هذا معا،سأكون بجوارك دائما ".قال لأبتسم بحزن

"أحبك..".قلت

"أحبك..".إستمعت إلى نبرة بخلاف نبرة زين عبر الهاتف لأعقد حاجباي بإستغراب

"زين أهناك شخص ما بجانبك؟".سألت بإستغراب

"فقط إبتعدي من هنا"

"أنت قاس"

"لاتفقديني صوابي!"

إستطعت سماع هذا النقاش الحاد عبر الهاتف لأصفع جبهتي بسرعة،لقد نسيت تماما أمر جيجي التي تمكث في منزل زين.

"أنا آسف جولي..أنا..أنا أخشى طردها من المنزل كي لاتحاول الإنتحار كما تفعل دائما".قال زين لأتنهد

"ألا تستطيع إيجاد حل لذلك!،كل الأعذار كاذبه زين من يريد يستطيع".قلت بحده

"سأغلق الآن".قلت بحنق

"إنتظ..".قال ولكنني قمت بإغلاق الخط بسرعه

لقد أدركت في تلك اللحظه تماما بأن الله لم يعوضني بزين كما كنت أعتقد..
كنت أظن بأن زين يستطيع فعل أي شيء لأجل أن لا يراني مبتئسه ولكن هو لم يفعل!،هو ليس ذلك الشخص الذي يستطيع محاربة العالم لأجلي ولكن على الرغم من كل ذلك أنا أحبه وأظن بأن خدش صغير كهذا لن يؤثر في علاقتنا شيئا فهي قوية بما فيه الكفاية.

"جولي".وكزني أحدهم لأقوم بمسح دموعه بسرعه ومواجهته

"ج..جايسون!".قلت بخوف وأنا أبتعد عنه

"لاتخافي!".قال وهو ينظر لي بعينيه الزرقاء

"جايسون لاتقترب مني اقسم سأقوم بقتلك!".قلت بخوف

"أرجوك..أنا تغيرت..ألا يتغير الإنسان برأيك؟".قال لأنظر له بشك

"لا.. فالقذرون لايتغيرون بسهوله برأيي!".قلت بصرامه

"لقد أحببت فتاة وقد غيرتني للأفضل!،لم أعد ذلك المتحرش بنظرك".صاح مدافعا عن نفسه

"وكيف أصدقك!".قلت

"تشرفت بمعرفتك".قالت لي فتاة شقراء من خلف جايسون لأنظر لها بإستغراب

"أدعى لورا..".قالت بإبتسامة وهي تصافحني

"أعلم بأنك جولي..لقد حكى لي جايسون كل شيء وهو متأسف كثيرا".قالت لأبتسم بخفه

"لا بأس!..المهم هو عدم الوقوع في الخطأ مجددا".قلت لها بإبتسامه وأنا أنظر إلى جايسون

"هل أستطيع عناقك؟".قال جايسون لأنظر له بخوف ولكن سرعان ما أومئت لي لورا وعلى شفتيها إبتسامه مطمئنه إنها فتاة جميلة أظن بأن جايسون محظوظ بها كثيرا

"حسنا تستطيع..".قلت ولكن الخوف لايزال يتلبسني

"أنا آسف حقا جولي..أرجوك سامحيني".قال وهو يعانقني وقد إنسابت دمعه من عينيه

"لابأس جايسون أسامحك..المهم هو أنك تغيرت أنا فخورة بك!".قلت وأنا أربت على ظهره لتقترب منا لورا

"أنا سعيده بهذه اللحظه كثيرا!".قالت وهي تعانقنا ونضحك جميعا

..
..

"لقد كان يوما متعبا يالورين!".قلت للورين المستلقيه على سريرها المقابل لسريري

"ولكن أتعلمين لقد أسعدني كثيرا وجود...".قلت ولكنني كنت أشعر بأنها لاتستمع إلي

"لورين؟".قلت

"لابأس صغيرتي..أحلاما سعيدة".قلت بإبتسامة وأنا أنهض إلى سريرها وأفرد الغطاء عليها جيدا

عاودت الإستلقاء على سريري بإنهاك وأنا أفكر بأمر زين،كيف له أنا لايتصل بي حتى هذا الوقت المتأخر ألم يفكر في مشاعري ولو قليلا!

"أنا متأخر كثيرا أعلم..ولكني آسف بشأن ماحدث..قد تنامين في بعض الليالي وهناك حزن ما يقضم قلبك، وقد لا أستطيع معرفة مابك!،ولكن في حال أن أكون أنا المتسبب به فأنا الذي لن يستطيع النوم هنا..آسف صغيرتي".

صدحت هذه الرسالة الصوتيه من هاتفي لأتنهد بحزن، لقد أسأت الظن به ولقد إستطاع برسالته القصيره هذه تجديد خلايا الفرح بداخلي من جديد،لذا أنا ممتنه لوجود زين في حياتي كثيرا،الذي بإمكانه تغيير مجرى كل المشاعر بداخلي،الذي بإمكانه أن يكون سببا في كل شيء يحدث معي.

Continue Reading

You'll Also Like

161K 5K 26
"سببان جعلاني مضطرباً طوال الستة أشهر الفائتة لكن كل شيء انتهى الان انا سأنهي الامر بطريقة صحيحة اليوم هو يوم الحسم يوم اعلان قراري النهائي" جيكوك...
872 63 6
عازفه وقلبي آلتها الموسيقية وشراييني اوتارها وحبي نوتها المفضله ولاغنيتي اخذت كلمات عشقها لتكون قاموسي وامام جمهوري اصف شعوري وفي عزفها تشرح جمالنا ف...
196K 7.3K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...
2.1M 51.4K 16
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...