لمن انتمى!!!

By Nourmandy

496K 23K 1.4K

تتشابك الاحداث مع فتااه منذ صغرها حياتها مليئه بالكثير والكثيرا فيولا وها هي علي وشك ا... More

"Part 1"
"Part 2"
" Part 3 "
"Part 4"
" Part 5"
" Part 6 "
" Part 7 "
" Part 8 "
"Part 9"
" Part 10 "
" Part 11 "
" Part 12 "
" Part 13 "
" Part 14 "
" Part 15"
" Part 16"
" Part 17 "
" Part 18 "
" Part 19 "
" Part 20 "
" Part 21 "
" Part 22 "
" Part 23 "
" Part 24 "
" Part 25"
" Part 26 "
" Part 28 "
" Part 29 "
" Part 30 " The End

" Part 27 "

10.9K 634 34
By Nourmandy

مرحبااااااااااا حبيباتي 😘
استمتعوا 👀 👌
🌹 🌹 🌹

الظلام بات رفيقي. الهدوء كل ما اشعُر مع بَعض الطَنين برأسي تُري ماذا حَدث؟

اخر ما اذكُر ظهور ريتشارد وجماعَتهُ - سقوطي ارضً بعد فقداني طاقتي ثم محَاولة احدَهم لمسي وصَعقُه نَتيجه الحقل الكهربي حَولي وأخيراً. الظلام

حَاولتُ الاستِعانه بسحري لإضائة المكان حولي- ولكن لم يَنجح الامر. الطَنين يَزداد برأسي وكأن احَدهم يُعافِر للتَرابط مَعي

اغمَضتُ عيناي- وكأنهُ سَيُشَكل فَرقً مع الظَلام المُحيط- لعَلَ ذلك الطَنين يَهدأ قليلاً وبَعد فترَه طَويله بعض الشئ شَعرتُ بتَغير الاجواء حولي

فتَحتُ عيناى ليُقابِلني الضَوء - وبعد إغلاقها عِدَة مُحاولات للتَواكب مع الضَوء - وَجهتُ بَصرى في المَكان حَولى - اين انا ؟

بطريقةً ما أنا الآن أقف أمام مَنزلاً صَغيراً نسبياً مُنعَزل قليلاً عن القَرية التي بها- حيث  يُعد علي أطرافِها

لا اعلم المكان يبدو مألوفً - لا أتذكر -كما أن هذه القرية تَنتمي للبشر - عَلمتُ هذا مِن خلال حراره اجسادهم الهَشه- بإستثناء هذا المَنزل الذي امامي آشعُر بوجود شئً مُختلف داخله ليَجذبني للتَقدم إليه

بحذر خَطوت لأجد الباب بالفعل مَفتوح دخلت بِبطئ لا اعلم لما فجأه باتت انفاسى تتسارع وقلبي اشعر به يعنُف كالطبول - ماذا يحدث؟ -  لما اشعر بالحنين - الاشتياق - لهذا المكان وكأنه يمتلك جزءً من. حياتى

قَدمى تَوجهت بتلقائيه تجاه غُرفَةً ما - وكأنها تعلم طَريقها - لأدلف بسُرعه فَور التقاطِى للأصوات بداخلها - ماذا يحدث معي؟

جَسدى تَصلب بأكمله. انفاسى متسارعه وكأنها لم تكن. قلبي يكاد ينفجر. عيناى متوسعه وفَكِّى يكاد يَنفصل عن وجهى

فور سقوط بصري بوضوح علي تلك المرأه وطفلتُها - أهي حقاً هنا وامامي لكن ك. كيف؟

" هيااا للطعام..! "تحدثت وهي واقفه امام المائده لطفلتها التى تجلس مع العديد مِن الألعاب بينما تَحمل إحدى الدُمي بيَدها

نظرتُ بتَفحصً - شَوق - لتلك المرأه. مُعدل نبضات قلبي في تزايد ودموعي تُنذر بالسِقوط بينما الطَنين ما زال يُلاحِقني

" امي لم انتهي مِن دميتي بعد" قوسَت شفتيها بحُزن وما زالت مستَمره مع دميتها

  " فيووو هيا الآن " خرجت نبرتُها اكثر شِده لتقف الطفله سريعاً مُتوجهه إليها - ماذا يحدث هنا؟

" لقد عُدت حبيبتي" أتى الصوت من خلفي لألتفت بحركة سريعه لهثت بحده فور رؤيتي لهُ - إلهي -ماذا يحدث؟

ا..انها عائلتي !. ابي. امي وا. انا

تقدم أبي تجاه أمي والطفله- نُسخَتى المُصَغره - عيناه وقعت عليَّ بينما يمر بجوارى ليبتسم إحدى الإبتسامات الجميلة التى عَشقتُها دوماً بأبي - ولكن هل يرانى؟

اقتَرب مِن امي ليطبع قُبله سَريعه قبل ان يفعل المِثل علي جَبين فيو الصَغيره ليجلس ثلاثتهم لتناول الطعام

انفاسي مازالت مُضطربَه يبدو انني سوف استمر كثيرا في سؤال - ماذا يحدث؟ عيناي تنقَلت بين ثلاثتهم بتَشتُت

أهذه إحدى ذكرياتي التى تلاشت لتعود إليّ الآن - المكان يبدو كالواقع تماما وليس مُجرد رؤيَه - أم انني انتقلت بالزمن للماضى؟

لكن كيف؟ اتذكر جيدا فقداني لجميع طاقتي وسقوطي ارضاً فاقده للوعي بأرض الروبوكوبس. كيف الآن. وهنا!

" تَقدمي صَغيرَتى هيا لما مازلتي واقفه ؟" انتَشلني صوت والدى والذي يبدو انه مُوجَه لى - اذا بالفعل هو يَراني

  نَظرت اليه لأجد تلك الابتسامه الجميله وكأنه يَحثُنى علي التَقدم - بالفَعل 

بينما حاولت إهمال تلك الذبذبات المُستَمره - الطَنين - برأسي لأستَطع فِهم ما يَدور حَولي

امى ايضا نَظرت لي ويبدو انها للتو ادركتني ليلمع شئً ما بعينيها لتهمس بأبتسامَه  " ف.. فيو  "

تقدمت ببطئ تجاههم لأجلس بجوار نُسخَتى التى نظرت لى لتبتسم بلطافه - مَلامحي لم تَختلف كثيرا عن صِغَري فقط بَدوت انضَج عن قَبل

"مَن انتى" - يبدو ان احدهم لم يتعرف علي نفسه أليس شئً يدعو للسخريه - حسناً لاُفكر أاخبرها بأنني هي أم هي انا؟

"فيولا " اخبرتُها مبَاشرةً. نَظرت لى وابتسمت" نعم انا فيولا"  قهقهة داخلي كنت اخبرها عنى فظنت انه لها - نفس الشخص 

ابتَسمت لها " انا صَديقه" يبدو هذا مُقنعاً اكثر

وجَهت نَظرى لوالداي اللذان بالفعل يحدقان بنا بنظرات غريبه بعض الشئ ليومئ ابى لى وكأنه عَلم بسؤالى المُتكرر مُنذ أتيت هنا ليتوجه لغرفه أخرى لأتبعهُ

دَلفتُ لأجد امامي مَكتب صَغير بمنتَصف الغُرفه وعلي الجِهه اليمني يوجد مَكتَبه بها الكَثير مِن الكُتب والتي بَدى القِدم بِمُعظَمُها بينما علي القُرب مِنها نَافِذه عَريضَه بعض الشئ تَطل علي الحَديقه الأماميه للمنزل حَيثُ يقف ابي يَنظر مِن خلالها

" أتعلمين هذه ليلتُنا الأخيره  " خرجت نبرته مُهتَزه ليلتفت -بعد ان كان يقابلني ظهره - لَمحتُ الحُزن. الألم والكثير مِن المشاعر المُضطربه بعيناه

"ونحن معاً" الحزن بدا مُسيطرا ليُحاول السيطره علي مشاعِره لينجح باخفائها بأخرى متَماسكه

" لقد رأيت هذا"  م.. ماذا يقصد ؟ بدا التَشوش يُسيطر علي افكاري

عيناي لم تَقطع تَفحُصها لقرأة مَلامح ابي بدا مُتعَبً عيناه تَحمل الكَثير مِن. الألم

تَوسعت عيناي فور استنتاَجي ليَسقط قَلبي - ابي كان يَعلم بتلك الليله التي قُتلا فيها قَبل حِدوثها. هو رأى مستَقبلنا

"ل..لماذا  " هذا كل ما استَطعتُ اخراجه. نبرتي كانت مُهتَزه كالدِموع بعيناي لم اَعُد استَطيع تَماسُكها اكثر

الألم لذكرى تلك الليله المشؤمه التي غَيرت مَجرى حياتي ومَقتل والداى اجتاحُني والمؤلم اكثر ابي كان يعلم بحدوث هذا. ولم يفعل شئ

ليَقفز استَنتاج جَديد برأسي. إذا هذا يوضع انني انتقلت للماضي ولكن كيف؟

كيف هذا ! ولما انا هنا ؟ لابُد مِن سبب ما لوجودي الآن ولكن ما هو؟ بتُ مُشوشَه

" لأجلك  " زينت ابتسامه حَنونه وجهه ليتَقدم تِجاهي والآن بدأ انهياري مَع سِقوط قطراتي المَالحَه بينما اُحَرك رأسي رافِضَه لمُبَرراَته 

خطى أبي ليقتَرب اكثر تجاهي ليَلتَقتُني برفق داخل احضانه بينما يَردف بنبرتهُ الحَنونه التي دائماً ما افتقدتها

" لأجل كل مَن هم مثلُنا" صمت " لأجل كلا المملكتين" اردف "لأجل السلام الذي سيمنَحهم اياه قَلبك" ابتسم "لأجل كل مَن يحتاجك الآن. لأجل الحقد الذي لا يُبيده سوى الحب والخير" أعلن "لاجلنا جميعا صغيرتي"

شهقه تليها اخري ومازلتُ بأحضان أبي حيث اتمَسك بِه بكامل قوَتي. الدفئ الذي افتَقدتهُ بفقداني لهما. لمساتهُ المهدئه اعلي رأسي. همساتهُ لي بأن كل شئ سيكون. بخير وانا اعلم ان لا شئ بخير بتاتاً. فقط أبكي

بعد فتره ابعدني  ليمسح علي وجهي برفق وهو يتفحصُني جيدا - كأنى سأختَفي..أم هم

شَعرتُ بتَهدُم شَيئاً ما برأسي ليَقترب الطَنين اكثر وكأنه لم يَكن ولكن مع بَعض الدَفعات

"كيف هي كامي؟ " انتَشلني صوت ابي  لأشعر بألمه

"بخير. لقد تفهَمت الأمر. انا واثِقه كونها سَامحتك الآن" حَاولت تَخفيف الألم عَنه أعلم كَونه يتألم لأجلها. هي لم تَستحق هذا

"لم انسَاها مُطلقاً. دائما كانت بقلبي. فقط كونا معاً لا تتركيها ابنَتي. انتما قوَتي. معاً" اومَئت له لأطمئنهُ 

"هي كل مَن تَبقي لي. هي عائلتي فكيف اترُكها. انا لن اتَخلي عنها - وبتُ واثقه كونَها أيضاً كذلك " ابتَسم ابي برضي

بينما لمعَت عيناه بشئً ما ليقترب ويلتَقط يَدي اليسري بين يداه لأشعُر بدفئ خَاصةُ

"انا اثق بك. تَسطتيعي فعلها. ستَنجحين صغيرتي. سينتشر السلام كنقاء قلبك بين الجَميع. فقد لا تستسلمي"

توقف بينما يَمسح أعلي شَعري برفق عيناه ادكَنت حيثُ كفّاه احتوت كفّي الأيسر وكأنه يقرأ مستَقبلي. هو بالفعل يفعل

" ستواجهين الكثير. ستتألمين. ومع هذا كوني قويه تأكدي هناك مَن هم خلفك يسعون لسلامتك " صمت بينما ارتَسمت ابتسامَه عذبه تزين وجهه برضا ليكمل بنبره متطمأنه "كوني واثقه هو لن يسمح بفقدانك سيسعي لحمايتك مهما كلفَهُ الآمر. لذا لا تيأسي "

ماذا يقصد ؟بتُ مُشوشه مَن يقصد ابي؟ الطَنين يَرتفع اكثر جَفلت للألم برأسي - شيئاً ما يَحدث بي

"لا تجعلي الظلام يأسُر روحك حاربيه ابنتي. لا تستسلمي له فقط ثقي بحالك "

اكمل ابي ليخفق قلبي برجفه لذلك الغموض والتَشوش الذي يحاصرني مِن كلمات ابي

انا لا اعلم لما الجَميع يمتلك ثقه تامه بي اخشى كسر ثقتهم. اخشى تحطيم امالهم كيف سأفعل وهناك مَن هم اقوى مني والكثير ايضا بينما انا. العكس

لقد ضحي والداي بحياتهم لأجلي رغم علمَهم بما كان ينتظرهم أاستحق هذا حقاً ؟ اشعُر بالضعف

"ابنتي ليست ضعيفه" انتشلني صوت امي وهي تتقدم تِجاهُنا ويبدو كونها قرآت افكاري

لتُمسك بيدي وكأنها تَمنَحني القوة والثقه داخلي اكثر -وبالفعل نجحَت 

ابتسمَت بثقه لتردف " ثقي بحالك انتي قوية وسوف تنجحين"  

كانت تُناظرني بعُمق وقوه تَبعث الطاقه داخلي اكثر - الطَنين بدأ يتَعالى برأسي واشعُر بمُعَدل نبضاتي يَتضاعف معهُ

" كيف انا حتي لم ارتبط بذئبتي وهجيني الساحره ليس كافي لمواجهتي لأقوي مملكتان السحره والذئاب"

اقتَربت امي لتَلتقطني برَفق داخل احضانِها "بلى ستَفعلين" لاشعُر ببعض القَطرات الدَافئه تَسقُط اسفَل عُنقي حيث وَجه امي

"فيو اعتَني بأبي جيدا. هو جيدا ابنتي فقط اخبريه انني اُحبه. اعلم هو يتألم بداخِله لا تَترُكيه "

اقترب ابي اكثر وهو يُحاوط امي بإحدي يداه لأرى ابتسامتهم الجميله معاً - كم رَغبت بحَفر تلك اللحظه للأبد داخلي

تَمنيت توقف الزَمن هنا حيث نحن معاً. لا فراق ولا ألم. فقط الآمان يحتَلني بقربَهما المُحَبب لقلبي

لألتقط همستهم الاخيره " الان بِتي جَاهزه. نحن نثق بكي "

تلاشى كل شئً حولي كالرياح وكأنه لم يَكن. ابي. امي كل شئ اختَفي- فقط ذلك الطَنين وتلك الدَفعات لا يتَوقفان

شَعرتُ بتَهدم شئً اخر اقرَب عن قبل برأسي ليُرسل دَفعات مؤلمه اكثر لي لأصُك بأسناني مع كَرمشة وَجهي لعله يُخَفف

واللعنه لا استَطع الإحتمال الألم لا يُحتَمل لتَخرج صَرخه دون إرادَتي

ارتَفعت يَدي بتلقائيه لأضغط بقوه أعلى رأسي. الألم بَات كالأسهُم تَخترق رأسي وقلبي ايضاً

انفاسي احتَدت شيئً ما يتَصاعد داخِلي بحده ولا اعلم ما هو. هو يُحاول التَرابط مَعي - ويبدو كونه يواجه حاجز يمنعه من هذا - رأسي يكاد ينفَجر وقلبي يُنذر بالتَوقف للألم بهُما

زَمجَره مؤلمه خَرجت مِني - ك. كيف هذا؟ - الدَفعات ازدادت وسِحري لا يُجدي نفعا بإضائة الظلام حولي لأعتَصر عيناي بقوه

انكَمشت اكثر علي جسدي بينما يدَاي احدِهما تضغط برأسي ولاُخري بأعلي صدري حيث قلبي. زَمجَره اخري بَدت اقوي عن قَبلُها

لو كنتُ بحاله افضل لقَفزتُ فَرحاً لأستنتاجي الذي بَدي منطقياً لحالتي الآن

لتتأكد شِكوكي فَور صُراخي ألما مِن تلك المَخالب التي صَعدت بيَدي لتُلامس جَسدي مع حَركت يَدي

كُنت علي وَشك تَقطيع جسدي بمخالبي - التي حصلت عليها للتو - مِن تلك الدَفعه التي بَدت كالتيار الكهربي بجسدي بأكمله

انفاسي تعالت عن زي قبل. كذلك دقات قلبي- وكأنها تسابق الرياح بسرعتُها - لأشعُر بحَرارة جَسدي تَرتفع حَد الغَليان

شَعرتُ بتَحطم شئً اقوي برأسي عن قبله والجَديد شُعوري بحرارة الدماء التي يَضخها قلبي بجسدي بأكملها وكأنه يُعلن امتزاج شئً ما بها

لهثت بحدَه لذلك الآلم بينما مخالبي تُمزق الارض اسفَلي بقوه مُحاولةً تخفيف الألم من تلك الدفعات

فجأه مع صَرخه لا إراديه شَعرتُ بإنفجار شئً قوي بداخلي فتَحتُ عيناي مع انفاسي الحاده لتَتسع بصدَمه بينما لهثت ُبحده

كالشَمس بين الظلام المُحيط جَسدي بأكمله يَشِع ولكن اختلافي عن الشمس هو كوني اشع بضوء ساطع به لمسات الخضار الخافت

لسعَات غريبه سَرت بأطرافي وكأنها تُمهدها لشئً جَديد لتَخرج زمجره ضَعيفه - عن قبل

واخير بدأ الطَنين يهدأ والدفعات كذلك لتَختفي- وكأنها لم تَكن-بينما صوت انفاسي الهائجه هو مَن يُثبت نَجاتي مِن تلك الدَفعات

شَعرت بتَغيراً واضح داخلي شئً ما احتَلني لأشعر بالدفئ يُسيطر بجسدي كذلك روحي - اشعُر بالحياه وكأنني لم اكن

زَمجره جَميله خرجت مِن داخلي - لتُثبت لي كُل ظِنوني - لاُخرج نفسً عميقً لتلك القَشعريره التي احتَلتني  لصَوتها

"وأخيراً اكتملت بذئبتي "

°°°°°°°°°°°°°°°°
هلاااااا حبيباتي. كيف صايرين؟ 😄
. . كيف البارت؟..
ايش تتوقعون بيصير؟
بنتظر تعليقاتكم.. 😘
❤❤
Plzzzzzzzzzzzzzzz
Vote +Comment

Continue Reading

You'll Also Like

3.8M 218K 48
"ماذا تريد مني؟" قالت وهي تبكي على أمل أن يتركها وشأنها. كافحت لإبعاده عنها لكن جسدها الصغير لم يكن ندا له. "أنا أطالب بما هو ملكي رفيقتي الصغيرة."...
33.9K 1.7K 18
ألفا جيون جونكوك زعيم قطيع أل الظلال، و زوجه اوميغا اشقر الشعر تايهيونغ ،حياة ال جيون ذاخل القطيع ...... مشاهد للكبار +18 ألفا # اوميغا junkook /t...
214K 11.4K 17
_ ماذا هل جننتى ؟؟! = لماذا ؟! _ وافقت بأن تدرسى الطب وقولت تستطيع التحكم بنفسها لكن الان تقولين لى انكى تريدين ان تعملى بمستشفى الذئاب وانتى مصاصه...
65.9K 3.6K 30
المجنحين.. قصه من عالم مختلف يسوده البشر والمجنحين .. بعد ان كان العالم يعيش في سلام .. تجرأه احد البشرين بالتعدي على المجنحين بطريقه وحشيه من ما اثا...