Don't Let Me Down | L.P Z.M

Autorstwa HedayaSerry

614 30 22

اقسم انى لن اخذلك!! ظننا نحن الاثنين ان لا شئ سيفرقنا... لكننا كنا مخطئيين... فها نحن ذا... انتى فى بيت زوجك... Więcej

introduction
ch.1
note
ch.2
ch.3
ch.4
ch.5
ch.6
Ch.7
ch.8
Ch.9
ch.10
Ch.11
Ch.13
Ch.14
Ch.15

Ch. 12

15 1 1
Autorstwa HedayaSerry

Jane's POV
لقد كانت عيانى رطبة عندما كنت ادخل المنزل و عندما نظرت خلفى لعربة ليام وجدته ينظر لى ظللنا ننظر لبعض ليبتسم لى لاردها له و يحرك شفتاه ل اسف ابتسمت و بعثت له قبلة فى الهواء و دخلت كنت اعلم انه لن يتركنى حزينة

عندما دخلت المنزل وجدته هادء و مظلم جيد ابى نائم صعدت لفوق و دخلت غرفتى و دون ان انظر فيهابدائت فى خلع قميصى لاسمع صوت جعلنى اتجمد بمكانى

"لما يا قطتى اتيتى متأخراً؟" قالها بهدوء و بهمس

لانظر له لاجده جالس على سريرى و يسند ظهره على ظهر سريرى ليكمل

"لا قطتى الصغيرة اكملى ما تفعليه ف انا اريد ان اشاهد"

نظرت له بتقزز و قرف

"انت مقزز و عاهر" قلتها بتقزز

ليقهقه باستفزاز "لما تقولين هذا يا زوجتى الغالية؟" قالها و كأنى حقا زوجته

"انا لست زوجتك"

"بعد عزيزتى ... لست زوجتى بعد"

وقف من على السرير و وقف امامى بسرعة و وضع يده على وجنتى

"اين كنتى حبيبتى؟" سال بهمس

"ليس لك شأن بى" قلتها و انا ابعد يده عن وجهى

"صدقينى يا جاين انا الان متمالك نفسى حتى لا افيض ببحر غضبى عليك..اين كنتى و اللعنة ؟" قال اخر جملة بصوت عالى لارتعش

"كنت مع اصدقائى" تلعثمت و قلت

"الكذب على ليس بفكرة جيدة اتعلمين؟ اين كنتى؟ لن اكررها و اذا كذبتى فتذكرى انى سازيد جحيمك غدا" قال بغضب مكتوم و هو يصر على اسنانه

"ل..لقد ك..كنت مع ل...ل...ل.." تلعثمت ليقاطعنى "انطقى و اللعنة" صرخ بشدة لاقول "ليام" ببكاء و انظر للارض

"كنت اعلم لكن كان يجب على ان اسمعها منك....من الأن و صاعداً اقسم برحمة امى اذا رئيتك معه لن يحصل خير افهمتى؟" سألنى لاصمت "افهمتى!!" صرخ بوجهى لاومئ كثيرا و قد زاد بكائى الضعف

"حسنا الان انا لست وغد لكى اراكى تبكين امامى و بسببى و لا افعل شيئا لذا توقفى هيا" قالها و هو يعانقنى

ايملك انفصام فى الشخصية ام ماذا؟

"لا استطيع صبرا ليوم غد حتى تصبحى ملكى" قالها ليزداد بكائى

"اسمعى اعرف انكِ تحبين ذلك الشخص و لكن اعدك اننى ساجعلك تنسيه بمجرد ان اضع يدى عليكى" قالها بنبرة غريبة لاهز راسى سريعا على كلامه

"ليس كلامك هو ما يستمع له حسنا؟" قالها بملل و دحرج عيناه بعدما ابعدنى عنه

"انا اكرهك" قلتها له

"و انا لا اهتم" قالها ليقلب عيناه

"حسنا اظن انى سارحل الان اراكى غدا عزيزتى" قالها و هو يخرج و يقبلنى بسرعة على شفتى و يذهب

هل يظن حقا انى حبيبته؟
بالطبع جاين الم ترى كيف يتحدث معك و كيف قبلك انه حقا وغد احمق بدلت ملابسى و دخلت انام لاستعد لبوابة جحيمى غدا و لكن لم استطع النوم لانى كنت افكر فى ليام و زين و حياتى البائسة و احلامى المتكسرة و امالى الباهتة سحقا

'''''''''''''''''''

استيقظت اليوم التالى على صوت ابى يقظنى

"جاين عزيزتى استيقظى" ردد ابى

"لما ابى ؟" قلتها يتذمر

"لأن يومك الكبير اليوم عروستى الجميلة" قالها و استطيع سماع الفرح بصوته حقا لا اعلم هل على ان احزن لكل شئ ام افرح لفرح ابى؟

"حسنا ابى" قلتها بأنين انى اشعر بالنعاس

"حسنا استحمى الان و ستأتى نتالى و مصففة شعرك و ستجهزين هنا و السيارة ستكون فى انتظارنا" قالها ابى بحماس

خرجت من تحت الوسادة و الغطاء و قهقهت

"لما انت متحمس هكذا ابى؟"سالته

" لانى املك ابنة واحدة و ستتزوج مرة واحدة فقط" قال بابتسامة لابتسم بحزن

"سأقول لك شيئا ابى لا اريد ان اسمع له رد فقط لمعلوماتك...اذا كان زفافى بليام لكانت فرحتك و فرحتى متعادلتين" قلتها لاذهب للحمام لاسمع ابى يتنهد خلفى

دخلت الحمام و اخذت حمامى حيث ملئت الحوض حركتى لكى اخفف عن توترى او ارهاقى و جلست افكر حتى سمعت احد يطرق على الباب

"هيا هل متى بالداخل يا حمقاء" سمعت صوت نتالى تضحك لابتسم

وقفت و انهيت حمامى و خرجت وجدت نتالى و مصففة الشعر تلك و ثلاث فتيات حقا اول مرة اراهن

"جاين تلك هى روز مصففة شعرك و هن  دينا و واليها و صفاء اخوات زين" قالت نتالى و هى مبتسمة

نظرت لاخوات زين حقا لا يبدن اوغاد مثله جائت الصغرى صفاء تعانقنى لابتسم بخفة و اعانقها

"مرحبا يا صغيرة" قلتها لتبتسم "كم عمرك يا اميرة"

"انا املك تسعة اعوام و انتى؟” قالتها لابتسم

" عمرى تسعة عشر"قلتها بابتسامة

"عمرك كعمر واليها" قلتها لانظر لواليها لتبتسم و تاتى لاعانقها هى الاخرى بابتسامة

حقا كيف يكون زين اخوهن؟هم لطيفات و هو لعنة

"سررت بمعرفتك" قلتها لواليها بابتسامة لتبتسم لى و اذهب انا لاعانق دينا

"انا متعجبة لمَ لم يجعلنا زين نقابلك من قبل؟" سالت دينا

"حقا لا اعرف"اجبتها

" جاين حبى لا نملك اليوم كله هيا اجلسى بينما تنتهى روز من تصفيف شعرك"قالتها نتالى بملل

لاذهب و اجلس و تبداء روز فى تصفيف شعرى

~بعد ساعة و نصف~

"ها انا انتهيت" قالتها روز لانظر فى المرءة لاجد نفسى المع شعرى يبدو جميل جداً

"شكرا لكى روز"
"لا داعى جاين هذا عملى"

رئيت صفاء تركض الى و تنظر لشعرى

"واو تبدين كالاميرة بالظبط" قالتها صفاء بابتسامة

"هل تعلمين لا يمكن ان توجد اميرتين فى نفس الغرفة اتعلمين من الاميرة الحقيقة؟" سالتها لتنفى "انت يا قطعة السكر"قلتها بابتسامة و انا اضع اصبعى على منخارها لتضحك و تخجل و تجرى لدينا لتتوجه الى واليها

" حسنا حان وقت التبرج"قالتها واليها بحماس و هى تصفق

"هل انتى من ستضعينه؟" سالتها

"بالطبع ستفعل ف هى ماهرة فى تلك الاشياء" قالتها دينا

"حسنا لگن ارجوكِ واليها لا تكثرى فيه" ترجيتها

"بالتأكيد"قالتها و بداءت

~بعد نصف ساعة~

" اظن انى انتهيت"قالتها واليها بعد ان ابتعدت

حسنا اكتفيت انا لا ابدو انا مطلقا وقفت و احتضنتها

"شگرا يا واليها انا ابدو جميلة" شكرتها وشعرت بها تبادلنى العناق

"لا تشكرينى جاين فانتى جميلة باى حال" قالتها واليها بضحك

"بالتأكيد هى جميلة والا لم يكن ليختارها زين" قالتها دينا بمزاح و هى تقلب عينيها لابتسم

"الان بقى الفستان" قالت دينا و هى تقف و تتوجه الى

"هيا ساساعدك" اخذنا الفستان و دخلنا الحمام لننتهى و نخرج و اجد ان نتالى و واليها ارتدوا نفس الفستان و هو عبارة عن فستان ازرق فاتح طويل و ضيق من فوق و يعتبر ضيق من تحت و هناك شريطة كحلى فى منتصف الفستان عند الخصر و بدون اكمام و هناك واحد اخر لدينا كونهن الاشبينات و صفاء مرتديه فستان وردى لمنتصف الركبة اما روز فرحلت و عندما راؤنى فتحت افهاهم لدرجة انى ظننت انى ابدو قبيحة

"انتى حقا ستأسرين القلوب اليوم يا جميلة" قالتها واليها

"و لكن لا تنسى ان زين يمكن ان يكسر عظام وجه احدهم اذا اطال النظر اليها او تكلم معها" ردت عليها دينا

حقا من الان لن اغضب زين...كل يوم يؤكد لى انى لا يجب ان اغضبه

"حسنا بقى لى ان ارتدى فستانى و نذهب"قالت دينا و اخذت فستانها و دخلت الحمام

و عندما بداءت افكر فى الزفاف شعرت بمعدتى تدغدغنى

" معدتى تؤلمنى نات"قلتها لنتالى و انا اضع يدى فوقها لتأتى بجانبى و تضع يدها على كتفى و تبتسم

"انتى متوترة جاين" قالتها نات بابتسامة

"لكنك تعرفين انى لا اريد هذا نات" قلتها بهمس حتى لا تسمعنى واليها او صفاء

"اعلم لكنك ماذلتى متوترة"

"نات...ارجوكى اعتنوا بليام من اجلى" قلتها و بداء وجهى فى اخذ ملامح البكاء

"بالطبع سنفعل توقفى عن البكاء الان" قالتها ثم خرجت دينا

"دينا ماذال امامنا ساعة" قالت واليها

"اذا فلنبقى هنا" قالتها دينا

جلسنا فترة نتكلم ثم رن هاتفى معلنا وصول رسالة فتحتها

~ليام~
انزلى الى حديقة منزلك الخلفية

وقفت و كنت ساخرج لولا ان اوقفتنى دينا

"الى اين جاين؟"

"ساتفقد شيئا ”قلتها و خرجت و ركضت الى الحديقة تبا لذلك الفستان وجدت ليام و اتى لناحيتى بسرعة و سحبنى لاول الغابة خلف منزلى و مشينا لمدة ثلاث دقائق ثم اوقفنى لقد كان فى حالة فوضوية حيث انه كان يرتدى بنطال جينز و فوقه تى شيرت رمادى و فوقه قميص مخطط مربعات احمر فى اسود و شعره مبعثر و عينيه حمراء و حولها اسود و نظر لى ثم لمعت عينه

" ارجوك لا تبكى ليام"قلتها و انا انظر للارض

"انتى فقط جميلة طفلتى جاين و لكنى اردتك ان تكونى جميلة لى طفلتى" قالها لى لنصمت ثم اجده يتجه ليعانقنى بشدة و ابادله لاسمعه يبكى و يشهق و هذا لا يساعدنى ولا يجب ان ابكى حتى لا يعرفوا

"ارجوك توقف ليام ان تحرق قلبى" قلتها و انا اربت على ظهره

"جاين الغابة ورائا استطيع ان أخذك و نهرب من هنا و ان لا نأتى لهنا مجددا انتى تعرفين ذاك المنزل السرى خاصتى نستطيع ان نذهب هناك.... او يمكننى ان اقتحم الكنيسة و ارفض زواجكم جاين سمى ما تريدين ان افعله و سأفعله فقط لا تتزوجيه و تتركينى" ترجانى ليام "لم استطع ان انام ليلةامس بسبب كثرة التفكير بكِ....انت بعد ساعتين من الان ستحرمين على للابد جاين لن استطيع ان افعل معك اى شئ كنت افعله ....إنى اعشقك يا حبيبتى ولا استطيع بما الت به الامور...انا قلبى محطم و محترق و لم يعد لقلبى اثر فانا تحول قلبى لرماد من لهيب الحب و نفخته بعيدا رياح البعد فلم يتبقى سوى مكانه فقط... و انتِ فقط من تستطيعى انا تملاى الان هذا المكان الشارغ.....و لكنك فقط ستبتعدين عنى...انتى كنتى عوضى فى هذه الحياة عن كل شئ...و لكن كما خسرت كل شئ ساخسرك...ارجوك لا تبتعدى جاين....لو وصل الامر ان اقتل ذاك المدعو زين سافعل" قال بشهقات متعددة قوية

لم اخذ تهديده من ناحية زين بجدية فقلبه اطيب من ان يؤذى ذبابة

جل ما فعلته هو ضمه لى اكثر...و صدقونى فيما اقول لا يوجد شئ اصعب من ان اتمالك دموعى الان

انا اشعر انى ذبابة يُنهش قلبها بقسوة ،، ظناً مما دعس قلبى انى لا احس ولا اشعر ،، و لكنى افعل ،، لا اريد ان يتحرك الزمن الان ،، انا حتى لا اجد شيئا لأقول ،، فدموعى تعبر عن كلماتى كفايتاً ،، حقا مللت من الدنيا و ما فيها

"توقف ليام عن البكاء الان" قلتها و ابعدته عنى و تحدثت معه بحدة "الست انت من قال لى ان الرجال لا تبكى حتى فى اضعف مواقفهم ،، و ألست انت من وعدنى انك لن تنزل لك دمعة سواء بسببى او لا؟ ،، ألست انت من قال انك لن تبكى و إن كان هذا امام حياتك؟ ،، سحقا يا رجل امسح دموعك ولا تبكى كالنساء" قلتها ليبتسم لى و يمسح عيناه

"جاين انا ساذهب لالمانيا لاقضى بعض الوقت هناك" قالها لى بهدوء لتتسع عيناى

"ماذا؟ كيف ؟ متى؟ اين؟ لا يمكنك الذهاب ..لا انت لن تتركنى" قلتها و انا على حافة البكاء ... هل سيتخلى عنى؟

"أنتى بالفعل تركتينى...كما انى ساذهب مع نايل و ساعود بعد فترة" قالها بهدوء

"هل...ستتخلى عنى؟" قلتها بهدوء

"اى تخلى تتكلمين عنه و انتى من ذهب اولا؟ اى تخلى تتحدثين عنه و انت من سيذهب الى احضان شخصاً اخر؟ اى تخلى تثرثرين عنه و انا فقط ذاهب لاجمع شتاتى؟! التى بعثرتيها انتِ!!!!" قالها لينظر لى بجمود

"هل هذا اخر لقاء لنا؟" سالتها و هناك ماء فى مقلتى

"القدير وحده يعلم...و لكن اتمنى ان لا يكون" قالها بحزن "انا ساذهب ألان.....الى اللقاء حبيبتى" جاء و قبلنى على شفتى بسرعة و ذهب و انا لا اصدق انه ذهب....نزلت دمعة من عينى لامسحها بسرعة

هل تلك هى النهاية؟ هل هذه نهاية قصتنا؟ التى دامت سنتان؟ هل تلك نهاية وعودنا اللا منتهية؟ هل هذه نهاية مطافنا؟ الذى كان اجمل احلم لى؟

و فى تلك اللحظة علمت...
انها قصة كانت اجمل من ان تكون حقيقة
هو كان مثالى ان يكون لى
كان مطاف مرسوم لم يوجد له حقيقة من قبل
كانت علاقة فقط توجد فى الافلام
لم نكن سنكمل مطافنا سويا فالقدر ابغض من ان يترك مطاف مثالى دون ان يحطمه

علمت لحظتها انها نهاية قصتى الجميلة الخيالية مع ليام
و بداية قصتى المبغوضة الواقعية مع زين

التفت و دخلت المنزل و توجهت الى غرفتى و رسمت ابتسامة لا داعى للقول انها مصطنعة ودخلت

"اين كنتى جاين؟" سألت نتالى

تلعثمت قليلا ثم قلت بثقة

"اتذكرين لينا صدقيتى ؟ جائت لتودعنى قبل سفرها" قلتها و انا اجلس على سريرى

ثم نظرت لها نظرة 'ساحكى لكى لاحقا'

كنت شاردة طول الوقت و لم اصدر صوتا ،، فأى صوت اريد ان اصدر سوى صراخى باسم ليام و ترجيه للعودة و اخبار العالم انى اريد ان اتزوج من ليام و ليس زين؟ ،، و لكن تأتى الرياح بما  لا تشتهى السفن

مر الوقت مع ازدياد تفتت قلبى لتصيح واليها انه حان الوقت

وقفنا و طلبت منهن ان يسبقونى بينما اودع غرفتى للمرة الاخيرة

نظرت الى مكتبى الموضوع عليه بعض المجلات القديمة و فوقه على الحائط صور لى مع امى و مع كلبى الميت لوك و مع نتالى و لوى و نايل و اخيرا اعزهم على قلبى ليام

نظرت للمكتبة حيث كان موضوع عشرات من الكتب التى قرائتها عشرات المرات الكتب بعضها التى اهدتنى اياها امى و بعضها ابى و الباقى حيث لم اصرف نقودى فقط لاشتريها و فى الرف الاخير خمس دمى ثلاثة من امى و واحدة من ابى و الاخيرة دب محشو اعطاه ايانى ليام عندما ذهبنا للملاهى

بالطبع لن انظر فى الخزانة حيث ان جميع ملابسى نقلت بالفعل لمنزل زين

و اخيرا سريرى مددت يدى تحت الوسادة لاخرج صورتين واحدة عندما كنت فى الخامسة مع ابى و امى فى منزل جدتى فى الميلاد و اخرى لى و ليام فى اول موعد لنا لمعت عيناى لأحتياجى لاكثر شخصين عزيزان على قلبى و اشتيقاى لهما و بغضى لرحيلهما "اريدكما...احتاجكما...اشتقت اليكما... عودا...ارجوكم" وضعتهم مكانهم و توجهت للباب و امسكت بمقبضه و فتحته نظرت خلفى نظرة الوداع ثم رحلت و اقفلت الباب خلفى

كنت انزل على السلم حيث كان يصعده بسرعة

"اين كن....واو يا اللهى تبدين فى غاية الجمال" قالها ابى و هو يبتسم بفخر لى لابتسم له

"تبدوا وسيما ابى....يبدو اننى لن اكون فقط من تأسر القلوب" قلتها بقهقهة ليضحك ابى

كان يرتدى بذلة كحلى بقميص ازرق فاتح ورفع شعره لفوق مما جعله اكثر جمالا و يضع عطره الرجولى الجميل

اخذ ابى يدى و توجهنا للخارج حيث كان هناك عربة لموزينو تنتظرنا و نات و اخوات زين بالداخل

هو زين بالطبع سيأتى بعربة مثل تلك قلتها بسخرية فى عقلى

رگبنا العربة و توجهنا للكنيسة و وقفت امامها لتخرج الفتيات قبلى ثم ابى الذى انتظرنى واخذ بيدى و ساعدنى لاخرج

دخلت صفاء قبلنا و هى معها صندوق خشبى به ازهار ترمى بها فى الارض ثم الاشبينات و معهم باقات الورود المتطابقة خاصتهم ثم جاء دورى

ليمسك ابى بيدى و نبداء بالسير للداخل حيث رئيت زين واقف فى النهاية

ها انا امشى الى جحيمى و هلاكى كما اظن انا ،، و زوجى حبيبى عزيزى كما يظنون هم.

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<

سو رئيوكوا

تفتكروا:

ليام هيرجع؟و لو اه امتى؟

جاين هتنساه؟

زين هيعامل جاين ازاى ؟

جاين هتعمل ايه بعد كده؟

حد شاف جاين مع ليام؟

ارائكوا فى :

ليام؟

جاين؟

نتالى؟

اخوات زين؟

بابا جاين؟

زين؟

الشابتر؟

يلا
Enjoy sweeties💜

Czytaj Dalej

To Też Polubisz

451K 30.7K 46
♮Idol au ♮"I don't think I can do it." "Of course you can, I believe in you. Don't worry, okay? I'll be right here backstage fo...
1.1M 36.6K 63
𝐒𝐓𝐀𝐑𝐆𝐈𝐑𝐋 ──── ❝i just wanna see you shine, 'cause i know you are a stargirl!❞ 𝐈𝐍 𝐖𝐇𝐈𝐂𝐇 jude bellingham finally manages to shoot...
137K 15.7K 22
"𝙏𝙤𝙪𝙘𝙝 𝙮𝙤𝙪𝙧𝙨𝙚𝙡𝙛, 𝙜𝙞𝙧𝙡. 𝙄 𝙬𝙖𝙣𝙣𝙖 𝙨𝙚𝙚 𝙞𝙩" Mr Jeon's word lingered on my skin and ignited me. The feeling that comes when yo...
913K 21K 49
In wich a one night stand turns out to be a lot more than that.