في الحلال

By SaRaSh8

354K 19.7K 579

الروايه بتتكلم عن حياتنا كلنا ، متهيألي مفيش شخص هيقرأها إلا لما يلاقي نفسه جواها ، كل واحد فيكم هيلاقي حد شب... More

Part 1
Part 2
Part 3
Part 4
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 9
Part 10
Part 11
Part 12
Part 13
Part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part 18
Part 19
Part 20
Part 21
Part 22
Part 23
Part 24
Part 25
Part 26
Part 27
part 28
Part 30
Part 31
Part 32
Part 33
Part 34
Part 35
Part 36
Part 37
Part 38
Part 39
part 40
part 41
Part 42
Part 43
Part 44
Part 45
Part 46
Part 47
Part 48
Part 49
Part 50
Part 51
Part 52
Part 53
Part 54
Part 55
The End

Part 29

4.4K 315 11
By SaRaSh8


إنتهى اليوم على خير وعاد كل إالى منزله .. مر إسبوع وفي صباح الإسبوع التالي إتصلت سلمى على إسلام لتخبره بأمر هام .. بدأت حديثها قائلة :

- صباح الخير على الناس الي مبتسئلش 

أجابها بمرح :

- صباح الخير يا بطتي .. إزيك عاملة إيه ؟

- الحمدلله تمام .. كنت عاوزة أقولك حاجة مهمة 

- تفضلي أيتها الاوزعة 

- إســـلام بطل بقى الله .. المهم .إحنا نازلين النهاردة نجيب الفستان وإنت لازم تيجي معانا علشان تختار اللي يعجبك 

إبتلع ريقه بتوتر وقال :

- مش هينفع يا سلمى .. روحي إنتي واختاريه وانا متأكد إنه هيعجبني 

زفرت بضيق وقالت :

- لــــيه بس يا إسلام ؟ أنا عاوزاك انت اللي تختاره 

- والله أي حاجة تجيبيها حلوة 

قالت بعصبية :

- إســـلام أنا مبقيتش فاهمة حاجة ؟!! من ساعة كتب الكتاب وأنا مشوفتكش خـــالص وكل شوية تتحجج ومش عاوز تيجي تشوفني !! فهمني طيب لو زعلان مني في حاجة ؟

-  والله ما زعلان منك في حاجة .. بس هقولك بعدين

- هتقولي إيه بس !! ده إنت من بعد الكلام اللي قولتهولي يوم كتب الكتاب قلت خلاص ده هيفضل عندك ومش هيفارقك ابداً .. إيه اللي حصل طيب؟ لو انا ضايقتك في حاجة قولي وأنا هعتذر والله

- يا اوزعتي والله ما متضايق منك في حاجة .. إصبري بس وأنا هعرفك بعدين والله

تنهدت بضيق وقالت :

- ماشي يا إسلام براحتك

ثم أغلقت الهاتف بضيق بينما جلس هو على حافة فراشه ونظر للمرآة وقال :

 - معلش يا سلمى استحملي بس لازم اعمل كده !

_______________________________

ذهبت سلمى وأحضرت الفستان بدون إسلام ولكنه اتصل عليها ليطمئن عليها فبدأ حديثه قائلا :

- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

- وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته يا سيدي 

- آل يختي بيقولوا كده والله أعلم إنك جبتي فستان تحفـــه وشكلك فيه كيوته أصلاً 

- آه بيقولوا .. كتر خيرك يا إسلام 

- يا بنتي متبقيش رخمة بقى .. والله هقولك بس مش دلوقتي 

- ماشي هستحمل وأمري لله 

- قوليلي بقى مش هنتفق هنعمل إيه في الفرح؟

- هنتفق في التليفون يا إسلام ؟ إنت بتهرج ؟!! لأ لما تيجي بقى هتفق معاك وكمان علشان في قرار مهم عاوزه أقولك عليه 

قال بلهفة :

- قرار إيه خيـــر ؟

أجابته على الفور :

- لأ لما تيجي هقولك 

-لأ قولي دلوقتي 

- يا بني لما تيجي علشان الموضوع ممكن يطول ومش هينفع في التليفون 

أخذ يتحسس ذقنه بتوتر وقال بصوت متقطع :

- ماهو أنا مش هينفع آجي الاسبوع ده كمان !!

صرخت به قائلة :

- لاااا بقى ده الموضوع باين عليه كبير .. أنا لازم أعرف حـــــالا 

- تؤ تؤ مش دلوقتي 

قالت بخوف :

- إسلام اوعى يكون جرالك حاجة وأنا معرفش ؟ ده أنا حتى بقف في البلكونة في وقت الصلاة ومش بلاقيك نازل زي الأول ... في حاجة ولا إيه ؟!!

- لأ والله كويس متقلقيش 

-إســــلام انا بدأت اتجنن .. سلمى اللي عمرها ما إتعصبت بدأت تتعصب والموضوع كده مش لطيف وانا داخلة على فرح حرام عليك 

- انا عارف والله وإنك مستحملة بقالك كتيير بس معلش تعالي على نفسك الإسبوع ده كمان وبعدين هقولك على كل حاجة 

- طيب والموضوع اللي عاوزه اكلمك واخذ رأيك فيه والفرح هنتفق عليه إمتى ؟

- بصي خلال الإسبوع ده هكلمك ونتفق على كـــــل حاجة 

- ماشي يا إسلام .. يلا سلام عليكم

إرتمت سلمى على فراشها وظلت تنظر لسقف الغرفة بخوف وتقول :

- يـــــارب انا مش عارفة إيه اللي حصل بس وليه مش عاوز يشوفني كده ؟!! معقولة كرهني أوي كده بعد كتب الكتاب ولا إيه؟ طب بس انا معملتش حاجة أصـــلاً !!! يــــارب صبرني وعدي الموضوع على خير . 

_______________________________

- فرحنا بعد 3 أيام يا سلمتي بقـــى

قالها إسلام عندما إتصل على سلمى في الصباح الباكر ليمرح معها قليلاً قبل ذهابه للعمل .. أجابته على الفور :

- سلمتك قاعدة زعلانة بقالها 10 أيام علشان مش بتشوفك يا أستاذ ! تكتب الكتاب وتختفي كده يعني ؟ ماشي ماشي والله لما أشوفك 

أخذ يضحك قليلاً ثم قال :

- سلمتي شكلها كده قلبها بني أو اسود لسه مش محدد بصراحة .. بس أوعدك لما أشوفك يوم الفرح هنسيكي كل حاجة ضايقتك بإذن الله .. المهم يا ستي بقى أنا إتصلت دلوقتي علشان أخذ منك شحنة سعادة وتفاؤل كده قبل ما أروح شركتي الغالية اللي نفسي أفجرها دي 

تنهدت بسعادة وقالت :

- ربنا يكرمك يا إسلام ويرفع قدرك ويسعدك دايـمـــا يـــــارب 

إبتسم للمرآة قائلاً بأريحية :

- إدعيلي كتيـــر أوي يا سلمى  الله يخليكي 

- بدعيلك من غير ما تقول والله

- قشطة بقــــى .. يلا همشي بدل ما أتاخر والمدير يلسوعني وأجيلك الفرح ملسوع والناس تضحك عليا وعيب كده أصلاً وهيكون شكلي وحش والناس .....

قاطعته على الفور وقالت بمرح :

- يا إسلام .. إيــــه مالك يابني؟ إنت كويس ؟!! وبعدين يلسوعني دي كلمتي أصلاً متقولهاش تاني بقى ^^

تنهد بتعب وأجابها بتأثر مصطنع :

- الحمدلله إنك لحقتيني يا سلمى .. الشريط سف باين وكنت هفضل كده للصبح .. اللهم لك الحمد 

ثم نظر في ساعته وقال على الفور :

- الساعة 9 إلا ربع بقى يا دوب ألحق أمشي 

إبتسمت قائلة :

- ماشي يا إسلام خد بالك من نفسك .. ربنا يحفظك 

-يــــارب يا سلمى .. مش عاوزة حاجة؟ 

- لأ شكرا ربنا يخليك 

- طب مش عاوزة تقولي حاجة تاني؟ 

- لأ

-متأكدة؟

- اه

زفر بضيق مصطنع وقال ضاحكاً :

- حد قالك قبل كده إنك رخمة ؟

ضحكت بخبث وقالت :

- هــع كتيـــــــــــر ... إمشي بقى علشان كده هتترفد وهنقعد في الشارع . يلا ياعم الحاج في أمان الله <3

_________________________________

- كده بقى ضبطنا كل حاجة 

قالها إسلام في اليوم التالي عندما اتصل بسلمى ليخططا معاً تجهيزات عرسهما فأجابته على الفور :

- ماشي يا إسلام حلو كده .. بس برضو مش هتيجي يوم الحنة حتى ؟

إبتسم قائلاً :

- الحنة أصلاً بيكونوا الستات في بيتك والرجالة في بيتي يعني كده كده مش هينفع أجي .. بالله عليكي ما تزعلي بقى هاه 

- حاضر مش هزعل .. أمري لله هستنى ليوم الفرح لما نشوف أخرتها معاك 

- طيب مش هتقولي برضو القرار بتاعك؟

- تؤ مش هقول حاجة .. في الفرح بقى ياخويا أبقى أقولك 

- بتعملي زيي يعني ؟

- أيـــون والبادي أظلم بقى 

- هييييح ماشي هستنى أنا كمان وأمري لله 

إبتسمت لنفسها في المرآة وقالت :

- يلا بقى إلحق إجهز علشان المغرب هيأذن .. ولو شوفتك في الشارع هرش عليك ماية 

ضحك بغرور وقال :

- تشوفيني؟ هع هع والله انتي طيبة .. اومال الشارع اللي ورانا بيعمل إيه يا ماما

-إمشــي يا إســلام من قدامـــــي

- خلاص يا ست متزوقيش كده .. يلا سلام عليكم 

- وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

______________________________________

وجاء اليوم المنتظر .. اليوم الذي لطالما حلم به كل من سلمى وإسلام .. اليوم الذي سيسرق فيه الفارس أميرته .. من منزل اهلها وينقلها إلى منزله .. اليوم الذي ظل يستعد له منذ شهور والآن فقط قد تحقق الحلم .. نعم إنه يوم عرسهما ...

ذهبت سلمى في الصباح الباكر الى خبيرة التجميل لتعدها لهذا اليوم .. بينما صلى إسلام الفجر وجلس يقرأ قرآن ويدعو الله أن يتمم له على خير ويمتعه بزوجته في الحلال ثم أدى صلاة الضحى وذهب في النوم قليلاً .. إستيقظ من نومه وذهب لمصفف الشعر هو الآخر كي يعدل له من هيئته حتى يظهر في أبهى صورة أمام زوجته والحاضرين .. إنتهى كل منهما من تجهيزاته وإتصل إسلام على سلمى ليخبرها بحضوره لصالون خبيرة التجميل بعد قليل .. فقال وهو يكاد يقفز من مكانه من السعادة :

- عروستي 

إبتسمت سلمى بإحراج وقالت :

- نعم 

تنهد بحرارة وقال :

- جهزتي ولا لسه يا بطتي؟

نظرت لنفسها في المرآة وقالت بسعادة :

- أيون خلصت .. يلا مستنياك تيجي تخطفني بقى 

ضغط على الهاتف بشدة وهو يقول بتأثر بالغ :

- هيييح بقى .. حاضر جاي حالاً بإذن الله 

وعلى الفور قام بركوب سيارة صديقه وحضر إلى صالون التجميل ..وقف في الأسفل وقام بالإتصال بها ليخبرها بأنه سيصعد حالا فوافقت على الفور .. صعد بحماس شديد والإبتسامة تعلو شفتيه ولكنه إنتفض من مكانه عندما رأى فتاة بفستان ضيق وشعر عار .. هبط للأسفل بسرعة وأخذ يتنفس بصعوبة وهو يقول بمنتهى الغضب والخوف :

- والله ما كان قصدي أشوفها .. والله ما كان قصدي أشوفها .. أستغفرالله العظيم وأتــوب إليـــــه .. يارب سامحني والله ما كان قصدي 

ظل يستغفر لدقائق وهو في منتهى الغضب وأيضا الخوف من الله عز وجل .. هدأ قليلا وقام بالإتصال بسلمى ليأمرها بالخروج حالا ولكنها لم تجب .. ضغط على الازرار بعصبية وهو يتصل مرة اخرى فأجابته بضيق :

- أيوه يا إسلام !!

قال بغضب :

- موقفتيش ليه على الباب اول ما قولتلك ؟!!

زفرت بضيق وقالت :

-إنت اللي مطلعتش ليه علطول ؟!!

ثم أردفت بعصبية :

- في واحد شافني دلوقتي يا إسلام وأنا والله العظيم قاعدة هموووت وماسكة نفسي بالعافية بس علشان الميك اب ميبوظش ..لولا كده كان زماني انفتحت من العياط 

نظر للجانب الآخر بتعجب وقال :

- في واحد دلوقتي شافك؟

أجابت بنفس العصبية :

- ماهو حضرتك قولتلي إنك طالع دلوقتي حالا وعلى هذا الاساس أنا وقفت على الباب بس في حد طلع قبلك وشافني وانا بالمنظر ده 

إبتسم قائلا :

- هو إنت لابسة إيه ؟

أجابت بضيق :

- لابسة فستان يا اسلام هكون لابسة ايه يعني ؟ .والله ما وقت هزارك ده دلوقتي خالص لاني بجد هموووت

إتسعت إبتسامته وهو يقول :

- طيب هو اللي شافك ده شكله إيه ؟

 زفرت بغضب وقالت :

-يا إسلام متشلنيش مش وقتك دلوقتي والله !!!

قال بإصرار :

- قولي يلا شكله إيه ؟

تنهدت بملل وقالت :

 -عادي واحد ملتحي ولابس بدلة . مشوفتش غير كده .. وبعدين هتفرق إيه يعني ما هو في الأول وفي الآخر راجل ومكنش ينفع يشوفني كده أصلاً .. الله يسامحك بجد إنت السبب

أخذ يضحك كثيراً حتى إستشاطت غضاً فصرخت به قائلة :

- إنت بتضحك على إيه ؟!! بقولك واحد غريب شافني وانا بالمنظر ده !! إنت إزاي الموضوع مش فارق معاك كده ؟!!

أجابها وهو ما زال يضحك :

- ده انا يختي 

عادت للخلف قليلاً وقالت متعجبة :

-إنت إيه ؟!!

- أجابها على الفور :

-أنا الواحد الملتحي العسل اللي كان واقف ده 

قفزت من مكانها كالاطفال وقالت بمنتهى السعادة :

- إنت بتتكلم جد يا إسلام ؟ أعفيت لحيتك هاه؟ إحلف طيب 

ضحك وهو يقول بمرح :

- أيـــوه أعفيتها أخيـــرا الحمدلله .. علشان كده مكنتش باجيلك الفترة اللي فاتت دي .. يلا إطلعي بسرعة بقى عاوز اشوفك

قالت على الفور :

 - حاتر حاتر 

قفزت من مكانها مهرولة تجاه باب صالون التجميل .. وجدته واقفاً أمامها فظلت تنظر إليه بدهشة ممزوجة بالسعادة بينما نظر إليها هو بمنتهى الحب وقال :

- إنتي حلوة أوي إزاي كده ؟

طأطأت رأسها خجلا وعادت للخلف قليلا ولم تتحدث .. أمسكها من طرف ذقنها ورفعها للأعلى وهو ينظر إليها متأملاً ثم قال :

-الخمار كان مداري كتير أوووي 

إنكمشت في نفسها من فرط إحراجها بينما ضحك هو وقال :

واخيـــراً بقى تأكدت إنك مش قرعة . أحمدك يـــارب 

ضحكت على اثر كلماته وقالت :

 - يابني انا شعري أطول مني انا شخصياً . الحمدلله

ثم نظرت إليه بمنتهى السعادة وقالت :

-شكلك حلو اوووي في اللحية يا إسلام .. أنا كده حبيتك أكتر والله

أخذ يعدل من هيئة ربطة عنقه وهو ينظر لها بغرور وقال :

- يا بنتي ده العادي بتاعي أصلاً

ثم أمسكها من طرف يدها وقال بحمـــاس :

 -يلا نروح فرحنا بقى يا عروستي

كادت أن تذهب معه لكنها توقفت فجأة وأخذت تضحك وتقول :

- يا عم إستنى هنزل كده إزاي . أصبر هدخل البس الكاب وآجي

نظر إليها بإحراج وقال :

- ايـــوه صح إيه العبط اللي إحنا فيه ده .. يلا بسرعة مستنيكي

تركته وغادرت وظلت بالداخل قليلاً حتى إرتدت حجابها كاملا ثم خرجت إليه قائلة بحمــاس:

- يلا بينا يا عريسي

نظر إليها بتعجب وقال :

- إنتي مين يا حجة ؟!!

 ضربته على كتفه بخفة قائلة بمرح :

- انا سلمى يا إسلام مالك؟!!

رفع حاجبه قائلا :

- سلمى إزاي يعني ؟!!

ضحكت وهي تقول :

- منا لبست النقاب بقى من غير ما أقولك هيهيهيهيهييهيهيهي

أرتفعت ضحكاته وهو يقول بمرح :

- أولا هيهيهيهي دي بتاعتي انا وهند بس بتقوليها لــيه بقى هاه ؟ ثانياً لبستي النقاب إزاي يعني معلش مش فاهم ؟

لفت ذراعها حول ذراعه وقالت بحب :

- ياعم يلا هنتأخر على الفرح .. تعالى وانا هحكيلك كل حــاجـة في الطريق

تنهدر بحماس وقال :

- قشطة هيا بـنـــا .. بس أنا فرحان بقـــــى شكلك حلو فيه أوووي .. وأخيييييرا بقينا منتقبة وملتحي هيييح.

_________________________________

 

ما رأيكم بقرار سلمى؟

وما هي توقعاتكم لأحداث العرس؟

شاركونا رأيكم بالجزء بشكل عام <3

Continue Reading

You'll Also Like

51.5K 527 20
هنا ستجدون كل الروايات المصرية التي قرأتها وقيمتها، وستحصلون علی نبذة لها وبطاقة تعريفية بها دون حرق أحداثها فكاهية، رومنسية، مافيا... شاركوني آرائ...
42.4K 3.2K 19
" دمية جميلة" تمتم هيونجين خلف والدته التي سارعت بالالتفات له بسعادة فقط لتستغرب ان ابنها مازال ينظر لذلك الطفل حين قال هذا ليس لدمية موجودة على رف...
410K 11.8K 41
( الروايه مكتمله ) هي الماضي الحزين و الملئ بالصعاب و الخيبات ... خيبات امل من اقرب الاشخاص ... هذي الاشياء تجعل الانسان مهما قد يكون جيد .. لطيف برئ...
81.3K 9.4K 21
مكان مهجور ظلام دامس، الهدوء فضيع مينسمع اي صوت عدى صوت الكلاب الي بالمكان.. خوف، رهبه، قلق.. شنو حيصير شنو نهاية هالطريق؟.. ثواني وسمعت صوت خطوات...