ابتَسِم || KTH

By Lamaful

47.9K 5.7K 2.3K

عن الفتى الذي ظنّ بأن ابتسامةً بإمكانها إخفاء روحه المنكسرة، وأملهِ الضائع.. حتى وإن لم تكن حقيقية. ... More

٠⇜مُقدِمة
١⇜هيَّ
٢⇜ذكريّات
٣⇜فُقدان
٤⇜كاكاو
٥⇜أُمنيّة
٦⇜مُزيّف
٧⇜الحب؟
٨⇜مُغلق
٩⇜مُتعَب
١٠⇜أصدِقاء
١١⇜مسؤوليّة
١٢⇜تفكير
١٤⇜إنفعال
١٥⇜أشواك
١٦⇜استعادة
١٧⇜سَـأخبركِ
١٨⇜ هروب
١٩⇜ظهور
٢٠⇜اعتِراف
٢١⇜حقيقة
٢٢⇜إنفجار!
٢٣⇜مشاعِر
٢٤⇜ إرتباك
٢٥⇜ فقطِ البداية
٢٦⇜فضول
٢٧⇜ متقاربان
٢٨⇜بَحر
٢٩⇜حِكاية
٣٠⇜ظُلمة
٣١⇜غَرابة
٣٢⇜بعثَرة
٣٣⇜قتيل
٣٤⇜غموض
٣٥⇜أسئِلة
٣٦⇜جُرم؟
٣٧⇜أخيرًا

١٣⇜إعجاب

1K 150 102
By Lamaful

كانتِ السعادةُ على مقربةِ النجومِ مني
أراها تلمعُ ولا يسعني سوا التطلّعِ لها
الأن اصبحت غيومًا
يا تُرى، هل ستقتربُ أكثرَ حتى تخترقَ قلبي؟
هل ستصبحُ في الهواءِ الذي اتنفسه؟
أم ستظلُ معلّقة؟

...

عشرةُ دقائق قد مرّت على بدايّةِ الحصةِ الأولى والتي كانت من نصيبِ استاذِ الرياضيّات يونغ إن
لانا لم تأتِ بعد

كانَ قد اعتادَ على أن يراها جالِسةً على كرسيّها عندما يدخلُ إلى الصف، لتفسحَ لهُ مجالاً بجانبها
لكنّ اليوم، لم يستقبلهُ سوا الفراغ

لاحظ قلقَ صديقتها جيسو، عرفَها من مصاحبتها الدائمةِ لها ووجه لانا المبتسمَ كلمّا تكلمتا معًا

ودّ لو تكون مبتسمةً معهُ دائمًا كما تفعلُ معَ جيسو
لكنَ الفرقَ بيّنهما شاسِع

مُقارنةً معها، هوَ لا شيء..

فجاءةً انفتحَ الباب، لِـيَحوزَ على انتباهَ الجميع،
رأى المعلمَ يونغ إن يتحدث لمن يقفُ على الباب، لكنّهُ لم يعلم هويته بعد

"حسناً، بإمكانكِ الدخول"
تمتمَ المُعلم بامتعاض، وَ تابعَ شرحَ الدَرس

راقبها تمشي متوجهةً لمقعدها، كانت ملامحُ وجهها منقبضة، لم تكن تكبحُ نفسها عنِ البكاء، بل كانت تبدو وكأنّها تمنعُ يديها من صفعِ أحدهم من الطريقةِ التي تشدّ فيها بقبضتها على حقيبتها المدرسيّة

جلست وطأطأت رأسها بيّنما تبحثُ في محتويّاتِ حقيبتها، همست جيسو لها ببضعِ كلمات فهمست هيّ بالمثل،
تبادلنَ إيماءتٍ سريعة وعادت كلٌ منهن إلى الدرس

حينها فقط تمنى تايهيونغ لو كانَ قارئ أفكار
او شخصًا ذو سمعٍ قويّ
ربما عليّه التوقفُ عن كونهِ فضوليًّا فقط.

الدقائقُ تمر، لِـتَصِلَ الحصةُ إلى نهايّتها
اخترقَ صوتُ العصا الخشبيّة التي يستعملها المعلمُ يونغ إن في الشرح جدرانَ الصف عندما ضربها ضدّ طاوِلةِ مَكتَبِه، لجذبِ الإنتباه
"الجميعُ يعرفُ بزايدةِ ساعاتِ الدوامِ بعدَ يوميّن، أُريدُ من الجميعِ الحضور!، لأنّ الإختبارَ لن يكونَ سهلاً! ها أنا قد حذرتكم"
بعدها ادبرَ خارِجًا منَ الفصل، لتعودَ الضجةُ مُجددًا

جلسَ تايهيونغ على كرسيّهِ بِـملل، يراقبُ لانا وجيسو التانِ تتحدثان بِـهمس
لا يملكُ الجُرأة لِـيسأل
لكنّهُ يملكُ الرغبةَ بِـالمَعرِفة

كانت تتكلمُ بانفعال، من تقاسيمِ وجهها الغاضِبة وَ يديها التان تتحركانِ في جهاتٍ عشوائيّة
عيناها متسعتان، تستغرقُ قليلاً من الوقتِ لِـتفكرَ في كلامها قبلَ أن تنطقه
وكأنّها لا تجدُ حروفًا مناسِبةً لوصفِ ما تقول

حطّت ورقةٌ على رأسِ تايهيونغ، لتتدحرج وَ ترسو على الطاوِلةِ خاصته، نظرَ إليٍها بضعةَ ثوانٍ قبلَ أن يفتحها
كان خطًا مُرتبًا وعرفَ بِـسرعةٍ هوية المِرسل

ووه! انظر الى الطريقةِ التي تحدقُ بها إلى الفتاة!
ستثقبُ رأسها حتمًا!

جالت عيناهُ فوقَ عددٍ من الرؤوس قبلَ أن تحطَ على صاحبِ النظاراتِ المُستطيلة، والذي كان ينظرُ إليه بالفعل

خربشَ ردًا سريعًا، لم يكن تبريرًا أو إنكارًا
كان كالآتي:
فَـلتعمل كـمراقب في لجنةِ الاختبارِ نامجون، أؤكدُ بأنّ الجميعَ سيّرسب..
ياللهول! النظارات تؤدي عملها بالفعل

رماها مجددًا، والتقطها نامجون باحترافيّة
قرأ الردّ وقهقهَ لتظهرَ غمازتهُ العميقة التي تزيّن خدهُ الأيّسر
ارتاحَ تايهيونغ لردةِ فعله، فهوَ لن يسمحَ بأن ينشرَ نامجون خبرَ إعجابهِ بإحداهنّ لَـأصدقائِه
ماذا إن رفضته؟ هل سيتحملُ نظراتِ الشفقةِ تلك؟

بعدها بثانيّة، صدمهُ السؤالُ كـقطِار متحرّك
هل هوَ حقًا مُعجبٌ بِـهان لانا؟!

+++

الإنكار كلمة تستخدم للدلالة علي أن بيان ما أو إدعاء ما ليس بحقيقي، ومنه نكِر الشّيءَأي جحده ولم يعترف به، وفي نفس معني هذه الكلمة، كلمة النكران والتي تعني جحود وعدم اعتراف أو إقرار، وكلا الكلمتين تشير لآلية دفاعية نفسية افترضها المحلل النفسي سيغموند فرويد، وتصف كلمة الانكار حالة يواجه فيها الشخص حقيقة غير مريحة مطلقا، فلا يستطيع تقبلها فيرفضها بدلا من ذلك، ويصر على أنها ليست حقيقة رغم وجود الأدلة الدامغة علي صحتها.

يوصف الشخص الذي يسلك سلوك الإنكار باسم المنكر، كما يتضمن الإنكار أيضا رفض تصديق أحداث أو--------

خرجَ تايهيونغ من الموقعِ الالكترونيّ مُمتعِضًا، ومتخبطًا في محضِ أفكارٍ يُنتجها عقله
وسرعانَ ما اغلقَ هاتِفه عندما اقتربَ جسدُ تايون الصغيرُ إلى الغرفة الخاصةِ به

فتحت البابَ ببطء وَ تسللت نحوه
"تايهيونغ؟"

زفرَ بهدوء وَ اجاب:
"مالذي تريدينه؟"

شبكت يديّها خلفَ ظهرها، مميلةً رأسها المُطَأطأ وَ مُأرجِحةً رجلها اليُمنى يمنةً ويسرة
"لديّ حفلةٌ اليوم، هل بإمكانكَ توصيلي؟"
رفعت رأسها وَ رمقتهُ بنظراتٍ طفوليّة، مبرزةً شفتيّها الصغيرة
"أرجووك؟"

قلّب عيّنيه، وَ قال:
"لا اعرفُ كيّفية القيادة، دعي جين يوصلك"

ابتسمت ابتسامةً جانبيّة ولمعت حَدقتاها بمكر،
رفعت يدها اليُسرى والتي كانت تحملُ بطاقةً مُغلفة، عليّها صورةٌ مُصغرة لتايهيونغ
بدأت بقرائتها، بنبرةٍ ساخِرة
"الأسمُ الكامِل: كيم---"

اندفعَ بغضب، وَ انتشلها منها
"ماللعنة؟!، من أيّن أتيّتي بها؟"

قلّبت عيّنيها:
"لا يهمُ المصدر، المهمُ بأنّك حصلت على رخصةِ قيادة وَ أنتَ تعلمُ الأمورَ المُترتِبة على عدمِ تلبيّة طلبي المُتواضعِ هذا، صحيح؟"

تنهدَ باستسلام، وَ أمرها بصوتٍ حازِم:
"خمسُة عشرَ دقيقة تكونينَ في الحديقةِ الخلفيّة، وإن علمَ أحدٌ عن رخصتي سوفَ يحدثُ شيء سيء لكِ كيم تايون!"

قفزت بفرح، وركضت نحوَ غُرفتِها بيّنما نهضَ تايهيونغ ليُبدِلَ ملابِسه على مضض، ارتدى قميصًا أزرقًا صافيًّا وَ بنطالًا أسودًا واسعًا
لا يعلمُ كيّفَ وصلَ أمرُ رخصةِ قيادتهِ لِـتايون، لأنّ لا أحد يعلمُ بِـذلك

شتمَ تحتَ أنفاسه..
لقد حصلَ عليّها بِـالأمس فقط
النساءُ مُخيفات!

خطىَ نحوَ الحديقةِ الخلفيّة، مستمتعًا بمنظرِ العشبِ الاصطناعيّ الذي لم يلحظهُ منذُ مدة
بالفعل كانت تايون تقفُ مرتديّة فستانَ بنفسجيًّا معَ صنادلَ بيضاء وشعرها الاسودُ يتدلى على كتفيّها

"كيف ابدو؟"
دارت حولَ نفسها دورةً كاملة ثمّ توقفت منتظرةً منهُ ردًا

أبدى رأيهُ قائلاً:
"أخيرًا تخلصتِ من وباء اللون الورديّ
تهانينا!"
مشى مُبتسمًا لتتبعهُ ممسكةً بطرفِ قميصه
لوهلةٍ احسّ تايهيونغ بسعادةٍ خفيفة تسري في عروقِ جسده

كانَ متوجهًا نحوَ منزلٍ يقعُ على بعدِ حيّ واحدٍ من خاصتهم، طرقَ البابَ ليجيبهِ الرجلُ العجوزُ بنظارتهِ المستديرة
قالَ بأدب:
"مرحبًا سيٌد لي، هلّا فتحتَ المرآب لو تكرمت؟"

اوماء الرجلُ بِوجهه العبوس، وَ ضغطَ زرًا في جهازِ التحكم لتبداء البوابةُ الحديديّة بالانسحابَ للأعلى مصدرةً صوتاً آليًّا متواتِرًا لاصتكاكَ المعدنِ ببعضه

دخلَ إلى المكانِ الواسع، تخطى بضعَ سيٌاراتٍ لِـيقفَ أمامَ فيراري طرازَ ٢٠١٦ خضراء اللون
علّقت تايون:
"اخضر!، إنّها قبيحة"
ثمّ اصدرت صوتاً يشبهُ صوتَ التقيأ معَ إخراجِ لسانها علامةً على عدمِ استحسانِها لما تراه

وقفَ أمامَ بابِ السيّارة، وَ اتكئ عليّها
جاء دورها لِـيرسُمَ ابتسامةً جانبيٌةً على وجهه:
"تريدينَ الركوبَ عليٌها؟
أخبريني كيّف عرفتي بأمرِ رخصةِ القيادة"

شزرتهُ بغيّض، ثمّ تنهدت:
"لقد سمعتكَ تحدثُ أحدهم على الهاتِف، وكنت تتكلمُ عن موعدِ الإختبارِ الخاصِ بِـالقيادة
فاستنتجتُ بأنّك اصبحتَ تملكُ رخصة!"

رفعَ حاجبهُ وَ عقدَ يديه ضدّ صدره:
"وما أدراكِ بأنني نجحت، ربما فشلتُ بِـالإختبار"

ابتسمت بعفويّة وَ تمتمت بيّنما تركبُ على المقعد:
"أنا أثقُ بأنّك تستطيعُ فعلها!"

شردَ قليلاً وارتخت أنامِلهُ الممسكةُ بِـالمقود
هل تثقُ تايون بأنّه يستطيعُ التغلّب على كل شيء
حتى ذلكَ الجانبَ الأكثرَ ظلمةً في نفسه؟

هزّ رأسه مزيحًا أفكارهُ لتقبعَ في الجزء الباطنيّ من عقله، مدركًا بأنّها ستهاجمهُ لاحِقاً
لكنّهُ سيكتفي بالتركيزِ على الأن

بعدَ عشرِ دقائق، كانَ يقفُ أمامَ منزلٍ ضخم،
قد وصفتهُ له تايون باستخدامِ خريطةِ هاتِفها التي أرسلتها صديقتها، بسهولةٍ تامة

اتفقا على أن يقلّها مجددًا عندَ السابعة، فانطلقَ هوَ بلا وجهةٍ مُحددة، كان فقط يجوبُ المكان

وصلَ إلى مكانِ ضاقَ فيهِ الشارِع، مما توٌجب عليه القيادةَ بِـحذَر
ترآءى لهُ خيالٌ لجسدٍ ما، مالَ رأسهُ بفضولٍ لكيّ يحصلَ على مشهدٍ أفضل

عندما أصبحَ يسيرُ بجانبِ الخيّال، لم يعد شخصًا مجهولَ الهويّة، بل كانت هان لانا تمشي ببطء على نفسِ الوتيرة

ترتدي بنطالَ جينز فاتِحًا، وبلوزةً بيضاء طويلةَ الأكمام كتبَ عليّها جميل بخطٍ اسود عريض

فكرَ تايهيونغ:
رباه، حتى ما ترتديه قد أُعجبَ بها!

تلقائيًّا، هبطت عيناهُ على ما يرتديه، وودَ كونهُ تحلّى ببضعِ الأناقة
أقفلَ ازرارَ اكمامِ قميصهُ بسرعةٍ خارِقة، وَ مسح بيديهِ على القماشِ في مُحاولةٍ فاشِلة لِـتسويّته

نادى بإسمها ثلاثَ مراتٍ حتى التفت إليّه
لم يرد استخدامَ البوق فقد يفزِعُها

"اوه تايهيونغ!"
بدت المفاجأةُ واضِحةً من صوتها مع ابتسامةٍ بسيطة

هل هيّ سعيدةٌ لرؤيته؟
جعلَ هذا الإفتراضُ منّ معدته تضطرب

"مالذي تفعلينه؟"
تسائلَ

اجابتهُ بِـبساطة:
"إنّه دوري لإحضارِ بعضِ الأشياءِ منَ البِقالة"

قدّمَ عرضهُ بلا تردد:
"بإمكاني إيصالك!"

إتقدّ الشكُ في عيّنيها، وَأوجست خيفة
هزّت رأسها نافيّةً عرضهُ بلطف وأسرعت من مشيّها

"إنت لا تثقينَ بي؟، لا ألومك..
لكنكِ قلتِ بأنّكِ ستجعلينني سعيدًا
اوفي بعهدكِ إذن!"
حاولَ باستماتة، وشتمَ نفسهُ المثيرةَ للشفقة
لقدَ رفضَ ما قالتهُ بدايّةً
والأنَ هوَ يترجاها لِـتنفذه!

اصدرت صوتًا ساخِرًا، وَ قالت:
"قلتُ ذلكَ نعم، لن أُنكر
لكنني لستُ مستعدةً للتضحيّةِ بِنفسي
من أجلِ اسعادِ أحدٍ آخر"
أردفت:
"نحنُ بشر تايهيونغ،
نحنُ أنانيّون"

كانَ الطريقُ الضيقُ قد انتهى، فاضطرَ تايهيونغ للتوقفِ بِـجانبِ الرصيف
حدّجها بعيّنين مخذولتين، وقد اختفى لمعانُ الحماسةِ الذي كانَ يغلفهما
"صحيح، أنا كيم تايهيونغ الفتى الذي يعيشُ في عالمٍ منفصلٍ عنِ الآخرين، لمَ قد يرغبُ أحدهم بي؟"

تنهدت:
"هذا الاسلوبُ لن ينجحَ معي"

اجابها نافيًّا بهزِ رأسهِ يمنةً ويسرة:
"ليّسَ اسلوبًا، إنّه الحقيقة
لقد توقّفَ الجميعُ عن حبي منذُ فترة
لو كنتِ تعرفينني قبلًا، لَـكانَ الأمرُ يستحقُ العناء لأنني كنتُ فتى ذو سيط ضخم
لكن الأن، لقد تغيّرتُ كثيرًا.."

جارتهُ في الحديث:
"لمَ؟"

ابتسمَ بِـضعف، وَ شغلّ المحرك:
"لم يكن هنالكَ سببٌ محدد، لكن كلُ شيء يحتاجُ لِـبدايًة"

تسائلت كرةً أُخرى:
"ما هيّ بدايّتكَ إذًا؟"

هزّ رأسهُ بِـعناد، وَ ردّ بتحدٍ :
"البشرُ لا يفصحونَ عن كلِ شيء بلا مُقابل!

نحن أنانيّون صحيح؟"

وبلا ان ينتظرَ ردةَ فعلها، كانَ قد اختفى في الافق ببقايا لمعانٍ أخضرٍ قد كانَ سببهُ أشعةَ الشمس
ولونُ سيّارته

____________

للأمانة مو راضيّة جدًا عن ذا البارت مدري كيف احسه مو مركب مع بعضه تمام(:...

-تتوقعون وش سبب تأخر لانا عن الحصة وَ انها لما رجعت كانت متعصبة؟
-الي بتجاوب البارت القادم بيكون إهداء لها-

-عدم ثقة لانا بتايهيونغ، لأيش ترجعونها؟

-وأخيرًا الحوار الي دار بين تايهيونع لانا بآخر بارت، انتوا مع موقف مين مع السبب(:؟

اشوفكم بالبارت القادم ان شاء الله(:💖

Continue Reading

You'll Also Like

8.5K 668 16
كتاب لنشر روايات انصحكم بقراءتها💛💕 اعتذر ولكن الكتاب ليس لطلب الدعم، انا اقرأ ما اريد قرأته ثم اضعه ان نال اعجابي، لذا قد لا اقرأ القصص التي تطلبون...
85.2K 8.6K 12
اخبرتني انك سَتكون بجانبي دائماً ، عُذراً لكن أين انتَ الان؟ -ڤي -إيليلا. فصول قصيرة.
19.5K 1K 16
كل شيء رائع و مثالي في حياة أزميرالدا الهادئة،من إستيقاضها في الصباح حتى قضاء الليل مع اصدقائها في النادي الليلي.تنقلب حياة أزميرالدا بعد مشاهدتها لج...
576 117 15
" حُلمٌ أنتَ و لَكِنَّك حَقيقة " - ڤيـرا { قِصة قَصيرة }