TheRivenSock; Running Angel

Od Kailiips

190K 10.7K 3.4K

بيكهيون سقط لكثير من المرات طوال حياته، لكنه لم يتوقع يوما أنه سيسقط بطريقه رائعه ومختلفه كعندما قابل معجبه ا... Více

Prologue
a Coat
Warm
Caramel.
Catching the Ghost
Like a Watermelon
BoyFriend
Between the top of the Mountain and Earth
Hyung
Stumble.
THIRTEENth
Pomegranate Flower
That Feeling
Stuck
Losing control
Reality
Under covers
Lost
the Feeling of You
a Mess
BestFriends
Facing It
Moving Out
Fear
In a Heartbeat
Stupid Shit That Young Kids Do
You're My Family
Growing Up
The Riven Sock

HIM

6K 386 128
Od Kailiips



لاحقاً في المدرسه، بيكهيون كان يجلس على طاولة الغداء وينظر من بعيد الى صديقه لوهان مع حبيبه "صدقيني يونغ، هو وذلك النادل سيتواعدان"

"ولمَ علي أن أكون مهتمه بهذا ؟" جويونغ أمسكت الهاتف جيداً عندما كادت تخسر السباق

"انا قليلا مرتاح لهذا، على الرغم من أنني كنت أنوي أن أسرق رقم سيهون من تشانيول وأغازله عبر الهاتف كشخص مجهول ثم اتتبع موقعه واقتحم بيته واجعله يغتصبني. هممم" بيكهيون أكمل على أي حال،  يبدو وكأنه يرسم مستقبله القريب

"ظننتك مهتم بذلك.. تشانيول" هي أخذت لحظه من اللعب عندما نطقت أسمه، متى ستعرف من يذكرها به هذا الأسم ؟؟

"اوه تشانيول هيونغ، هو لطيف، لا يبدو وكأنه سيغتصبني اذا إقتحمت منزله"

جويونغ تنهدت "ألم تكن مستقيما ؟ في آخر مره تكلمت"

بيكهيون سكت لثواني

"أنا قصدت أنه سيضربني..."

______________

"إسمعني، لوهان"

لوهان توقف عن اللعب بصدمه "هل ناديتني بلوهان للتو ؟"

"اممم.. ألم يكن هذا أسمك ؟" جونغ ان تراجع للحظه

"أنه لولو، ألم تناديني بذلك مسبقاً ؟" امم، حسنا، ربما لوهان ملكة دراما. ولكن فقط قليلا

"ولكن، اه. كم يبدو لطيفا جداً عندما تناديني بأسمي. صوتك رائع. حبيبي" لوهان إبتسم وإقترب مجدداً لحبيبه يحتضن ذراعه

"حسنا، على كلٍ" جونغ ان بدا ليس لديه الوقت لسماع الآخر يكون مهووسا به "لتعد الى المنزل. أنا لدي عمل في مكان آخر الآن"

أمسك جونغ ان بيد البلايستيشن من حبيبه ووضعها بجانبه ، يدفعه بلطف عن الأريكه

لوهان عبس "لماذا ؟ أنا أريد أن أبقى معك أطول !"

"تبقى معي ؟ أنت تلعب منذ أن وصلنا الى منزلي !"

"حسنا حسنا ، لكن سآخذ هذه اللعبه !" جونغ ان نظر لدقائق له ، لكن بنهاية المطاف هو سمح له بإخراج القرص من الجهاز -او ربما شاهده بصمت- و يضعه في حقيبته الخاصه

"هيا أوصلني الى البيت" لوهان إبتسم ، وكأنه لم يأخذ شيئا بدون سماع الإذن

"ليس لدي الوقت ، هيا حبيبي إذهب لوحدك أنت شاب كبير !"



"يناديني بلوهان، ثم يجعلني أعود لوحدي" تنهد لوهان بغضب في طريقه للمنزل

"ماهذا العمل على أي حال، لقد كان ينام في المنزل طوال اليوم في السابق" تكتف وهو ينظر للهواء بغضب شديد ثم ركله بكل أطرافه ، كردة فعل مبالغ بها قليلا على حبيبه اللذي لم يقدر على أيصاله للمنزل، قليلا فقط.


عندما كان أخيرا أمام المنزل، هو سمع أصوات من الداخل .

رائع.. أصدقاء والدتي أيضا ! هو فكر . فقط هل يمكن لهذا أن يكون أسوأ ؟

"بني ! ها قد عدت !" والدة لوهان هتفت تنهض من مكانها

لوهان تجمد مكانه ، ينظر للشخص الذي يجلس في الأريكه خلف والدته

"سيهون.."

أجل ، هو يمكنه أن يكون أسوأ !



"ماللذي واللعنه تقصدينه بأنه صديقك ؟ أمي ! كفي عن هذا !"

"توقف عن الصراخ في وجه والدتك !"

"أنا أهمس إن كنتِ مدركه !" لوهان هسهس "أنه طالب بالجامعه أمي ، و أنتِ ربما يمكن أن تكوني والدته !"

والدة لوهان نظرت له بغضب ، و هو ببطء بدأ يبتعد عنها

"هل وبالصدفه أنت تخبرني أنني عجوز .. ؟؟" تقدمت المدام زانغ ببطء أيضا ، تهسهس

لم تمد يدها لشعر إبنها الا وبه يركض خارج المطبخ مجدداً ، يجد مكانه في غرفة المعيشه خلف النادل الواقف في المنتصف بتعجب

"اا.. أهلا ؟" سيهون نظر خلف كتفه بعلامات إستفهام فوق رأسه

"ستقتلني ! لنهرب !"

سيهون رأى والدة لوهان الجميله تقف أمامه وتبدو... ليست راضيه تماما

"أركض !"

كلاهما جريا للباب ممسكين ببعضهما ، وحالما خرجا لوهان أغلق الباب خلفه بسرعه يتكئ عليه

"واو، يا فتى . ماذا قلت لتلك الجميله الغاضبه ؟"

ضربه لوهان من صدره "إياك !"

سيهون ضحك "حقا، لمَ هي غاضبه ؟"

"هي.. حساسه بشأن كونها كبيره، قليلاً"

"تبدو شابه"

نظر لوهان له بحقد "أجل ، لهذا هي أحبتك.. رأس الإبريق الملاحق !" لوهان قلب عينيه "إبقَ في مجال عمرك، او مدينتك !"

"تعلم، لدي أجداد من انحاء العالم، ربما لدي عرق صيني"

"......"

"إحذف رقمي من هاتفك" لوهان أخرج هاتفه الخاص يحذف الرقم بأسم 'شوقر أحمق' وينظر للآخر لينفذ الأمر أيضا

وربما خلف كل ذلك ، أيديهما لا زالت متشابكه
لكن لم يستشعر ذلك إلا واحد منهما

___________

"أنا في المنزل" جويونغ هتفت ، ترمي حذائها في مكان ما في المدخل

"اوه، إبنتي. العشاء جاهز كلي أولا" جويونغ توقفت في السلم وإلتفتت مجدداً

وقبل أن تجلس على طاولة الطعام في المطبخ ، هي تأكدت أن زوج والدتها ليس له وجود معهم

والدتها لاحظت ذلك ، فتنهدت "جوو- ياه ، الى متى ؟"

آه ، أجل. جوويونغ كرهت زوج والدتها ، منذ الأبد وعلى ما يبدو الى الأبد

أنها فقط.. تكره فكرة أن يأخذ أحد مكان والدها ، وهذا الرجل يتصرف وكأنه كان زوج والدتها منذ الأبد .

لكن لا، لا أحد يمكنه أخذ مكان والدها المتوفي أبدا . لقد أحبته بكل ما تملك لأنه كان أطيب شخص في هذا الكوكب

أنه ليس أن والدتها ستسمح لأحد بأخذ مكانته على أي حال، لكن الموده كانت معدومه تماما في حالة إبنتها و زوجها

جويونغ لا تزال تذكر كيف لم تعد للمنزل لأسبوع عندما والدتها أخبرتها بشأن الرجل الجديد في حياتها . لوهان و والدته إعتنوا بها بذلك الوقت
والدتها لم تتوقف عن طرق الباب يوميا بتعاسه لإعادتها

"لنتوقف عن ذكر هذا الأمر، أمي" جويونغ بهدوء ، تمسك بأعواد الطعام

"إذاً ، كيف كان العمل ؟"

بالرغم من أن زوج والدتها كان بحاله جيده ، هي أبدا لم ترغب بأخذ المال منه، ولو سُلفه . لكن والدتها كانت متوقفه عن العمل . لذا هي كانت تصنع مالها بنفسها

"رائع" جويونغ ردت ، تعابيرها ثابته بالرغم

والدتها عقدت حاجبيها "إبتسمي ، وقولي ذلك مجدداً لوالدتك. هيا"

تنهد الفتاة الأصغر ، لكن بنهاية المطاف إبتسمت بلطف "لقد كان العمل رائع– اوه ! بالمناسبه"

"هناك شخص.. أعني شاب."

إبتسمت أمها ونظرت بإهتمام

"لا أمي ! لا تبدأي التفكير !" جويونغ نبهت و والدتها قلبت عينيها

"هو يدعى .. تشانيول، هل نعرف أحد بهذا الأسم، أمي ؟"

والدة جويونغ تركت ملعقتها ببطء ، ونظرت بعينين شاكه الى إبنتها

"أين.. أين سمعتِ هذا الأسم ؟"

"أنه.. حسنا" كيف تخبر والدتها بذلك "هو صديق بيكهيون، وربما معي بالعمل ، لقد سمعت أسمه وأشعر أنني...–"

نظرا لبعضهما، جويونغ تنظر بإدراك (متأخر جداً) و متفاجئ ، و والدتها تنظر بفزع

"أنه.. أنه،" هي تمتمت


"خـ- خالي تشانيول !"

____________________

حدّق بيكهيون في السقف لدقائق في المساء. كان يستلقي بها على سريره

شجار والدته مع والده على الطرف الآخر من الهاتف كان يصله من الأسفل . كلمات والدته التي لا يهتم لسماعها كانت تخترق أذنه رغما عنه

يتنهد ببطء

والده إتصل يخبرهم أنه سيجلس لفتره أطول بعد في الشرق الأوسط ، وسيترك السيده بيون وأبناها الإثنين عديمي المنفعه -بالأخص الأكبر ! ،  لوحدهم

بيكهيون إنقلب الى الجهه الأخرى ونظر لإنعكاسه على مرآة الخزانه أمامه

الهاتف في يده كان يصدر طنات بطيئه ثم تتحول الى واحده سريعه ويصدر خلفها صوت المتحدث الإلكتروني.

أين كان الطرف الآخر ؟؟. بيكهيون يتنهد بإحباط شديد و يتقلب على سريره بفوضويه.
ومع إشتعال الطاقه في جسده، هو تحرك سريعا وقفز من سريره. يقفز السلالم و يعبر مدخل المنزل بسرعه

يركض مجدداً.

..

"بيكهيون !"

بيكهيون توقف في مكانه بمنتصف طريقه الى أخذ دوره ثالثه، والصوت العميق المألوف ترك إبتسامه على وجهه وجعله يلتفت سريعا

"هيونغ !"

..

"إذاً، لماذا كنت تتصل بي ؟" تشانيول شاهد بينما الأصغر يشفط علبة الماء لداخل جسمه، يجلسان سويا على الكرسي الحجري في الجانب

بيكهيون سعل ، "اا..امم، "

"آسف، أنا فقط عطست ، وضغطت على زر الإتصال بالخطأ"

تشانيول نظر بتعجب "ست اتصالات ورسالة 'اللعنه هيونغ' عن طريق الخطأ ؟"

"......"

"أنا مصاب بالأنفلونزا"

تشانيول ضحك بعلوّ، وربما صفق .

مجدداً، كم كان هذا الفتى ساذجاً ؟؟


عندما كان الوقت تقريبا منتصف الليل ، والأكبر أجبر بيكهيون على العوده للمنزل- وبالتأكيد مرافقته لهناك (مع أطياف إعجاب تدور حوله لأنه لم يتخطى كيف يبدو بيكهيون لطيفاً بقصة الفطر)

توقف تشانيول عندما كانا أمام المنزل "اذن.."

"إذاً !" بيكهيون إبتسم بوسع ، وتشانيول ربما او ربما لا سمع قلبه يتشقلب، ان كان ذلك يصدر صوتاً

"مهلاً.." إقترب بيكهيون ، ينظر أقرب الى تشانيول الطويل أمامه وبين حاجبيه عقده بسيطه "لديك.. جرح على شفتيك"

معدة تشانيول قررت اللعب ، والتشقلب هي أيضا

"اا..امم"

بيكهيون رفع سبابته النحيله والطويله "أنه جاف" يضغط بلطف على الجرح على الجانب الأيسر من شفة تشانيول السفلى

"أا.. بـ.." الكلمات تتطاير من فم تشانيول الى الهواء ، شفتيه متفرقتين وإصبع الفتى (الناعم جدا بالمناسبه) بينهما

بيكهيون، واخيراً ، أبعد إصبعه عن فم تشانيول و تراجع قليلا

"لوهان... قال لي.."

"اممم..."

"هل تملك حبيبه ؟"

تشانيول وقف ينظر الى الآخر ببلاهه

"اا..–"

"هيونغ، أخبرني أنك تفعل !!" بيكهيون تحمس "كيف شكلها ؟؟ من الأفضل أن لا تكون أطول مني !"

"أنا.."

"لكن اذا كانت أقصر، هذا حزين. هي حتى لن تصل لـ.. لا أعلم ، ذقنك !.." بيكهيون عبس

"أنا لا أملك حبيبه !"

"ايها الفاشل ! أنت بالجامعه، ماللذي تفعله اذا لم تمتلك حبيبه ؟" بيكهيون عقد حاجبيه

"امم.. أدرس ؟"

شخر بيكهيون "حسنا، الفتيات مملات ربما. لكن ، صديقي، تدرس ؟؟ حياتك بائسه !"

"هل تملك أنت حبيبه ؟" تشانيول رفع حاجب

بيكهيون صمت لفتره، وقلب تشانيول إنقبض

"بشش، بالتأكيد لا !" بيكهيون ضحك "فتيات مدرستي قمامه ، ولست مهتما لتحميل برامج مواعده. أنا منشغل بلعب ماي لتل بوني طوال الوقت !"

"ماي لتل بوني ؟ بجديه، ألم تكن هذه للأطفال ؟!"
عقد تشانيول حاجبيه بسخريه

"ياا ! توايلايت تعلمني السحر ! لا تكن وقحاً !"

تشانيول ضحك

"على كلٍ ، الوقت يتأخر . لذا أظن .. وداعا .. صديقي ؟" بيكهيون إبستم بلطف يميل رأسه لليمين قليلا ، يقترب بعدها ويحتضن الأكبر بلطف ويبتعد قبل مرور ثواني حتى .
يمشى الى المنزل

تشانيول ظل واقف بمكانه، هو متأكد أنه سمع الأصغر يهتف بشي مثل "أبقِ الهاتف بالقرب منك المره القادمه"

لكنه تجاهل ذلك، يحدق بمكان وقوف بيكهيون قبل دقائق

وكأن ذلك الصغير أمسك بأوتار قلبه كلها وسحبها بشده،
وكأن بيكهيون يسحب أوتار قلب تشانيول بشده نحوه هو

أطياف قوس قزح بجميع الألوان كانت تطوف حول تشانيول، المعجب الكبير

يا إلهي،  هذا تماما جنون.. ، تشانيول فكر

الفتى بالكاد لمسه لثانيه ، وهاهو قلبه يرتعش !

_______________

Ask.fm/IIKAIRAII
🐳

Pokračovat ve čtení

Mohlo by se ti líbit

340K 14.8K 28
« الملك جيون، ملك المماليك انه جيون جونغكوك العظيم ملك لمملكة "روناموف" البالغ من العمر 28 سنة، وسيم حد اللعنة، انه جيون لطالما ارعب اعدائه ذا قلب ق...
79.9K 5K 6
•مُكتملة• أستاذ الأدب بيون بيكهيون و أستاذ الرياضة بارك تشانيول كانا زوجين لطيفين في الجامعة، المشكلة تكمن في أن لا أحد يعرف عن ذلك وبارك تشانيول هو...
137K 8.9K 23
[ روايــة هـونـهـان - مـتـرجـمـة ] عِندَما بدأَ لوهان بإِستلامِ رسائِلَ حُبٍّ مُخيفةْ، هوَ لم يَكُن يمْلُك خِياراً آخَر عدا أنْ يَطلُبَ المُساعدة من...
162K 6.3K 27
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...