.
.
انا فتاه عادية جدا مثل الأخريات احب بعض الأشياء وأكره بعضها أبلغ من العمر 16ربما يعتقد الكثير بأني صغيرة ولا يهتمون لي كثير الدرس مدرسة قريبة من المنزلنا ايضا في صف ثاني الثانوي بقي لي سنه فأنا مشهورة جدا في المدرسة بتفوقي ع طلاب وطالبات ولدي اصدقاء لكن ليسوا مقربين مني كثير فأنا هذا سنه الاول لي بهذة المدرسة و المدينه ايضا طبعا فأنا من ام مكسيكية وأب أمريكي و اعيش في لندن سبب ظروف انتقلنا إلى لندن انا و ولدتي
حسنا هذا المدينه جميلة جدا شوارعها منازلها طورقاتها المباني المتطورة و كل شي يجذبك حسنا هذا يكفي رفعت جسدي من الفراش و ذهبت إلى النافذة و ازحت عنها ستار وانا أرى المنظر الجميل والجو رائع تحمست فاليوم يوم عطلة فلا مدرسة لدي جميل جدا قلتها في داخلي لابتسم بسعادة فأنا اشعر ان هذا اليوم مختلف عن غيرة لا أعلم ولكن حقا هو مختلف شعرت برنين هاتفي من بين يدي لآنظر من هو المتصل فكانت صديقتي كاميلا فهي مقربة مني ايضا .....
رديت ع المكالمة :صباح الخير كامي "قلتها وانا ابتسم .
كاميلا:اسمعي هل تستطيعين الخروج معي الآن "قلتها و بسرعة كبيرة وانا لا افهم شي " .
يا فتاة ماذا أصابك و لماذا العجلة وهل هناك أمر طارئ "قلتها وانا استفسر في داخلي " .
كاميلا:ماريا اسمعي لدي خبر جميل لكي لا تتاخري اقابلكي في المقهى امام المدرسة بعد ساعة من الآن ..
ماريا"
كنت اريد أتحدث لكنها اغلقت الخط في وجهي مرة واحدة يا إلهي ما هذا حسنا ذهبت الحمام استحم و بفعل انتهيت قبل الموعد بقي اقل من نص ساعة و ارتديت بنطال جينز اسود الون و تيشرت بالون الأبيض و يوجد عليه رسومات بالون الأسود و جزمة رياضية بالون الأبيض و رفعت شعري ع شكل كعكع.
.
.
ونزلت الأسفل و بتحديد المطبخ فلا يوجد احد في المنزل غيري فاامي ذهبت العمل فتحت باب الثلاجة لم أجد وقت في الأكل فلذلك اخذت علبة عصير و أقفلت الثلاجة و ضعت هاتفي في جايبي و المفاتيح و ذهبت للخارج كنت امشي حتى وصلت في اقل من عشر دقائق فا المقهئ قريب من منزلنا دخلت و رأيت كاميلا تجلس في احد المقاعد أمام النافذة و خلفها كان يجلس خمس فتيان واحد منهم و سيم حد اللعنه اقسم و جلست امام كاميلا و انا اقابل الفتيان وهم ينظرون لي فأنا لم اهتم اعرف اني جميلة حد اللعنه ههههه ضحكت ع تفكيري الغبي هذا وقاطعتني كاميلا ..
.
.
كاميلا:
يا فتاة اين انتي لي من ساعة وانا أتحدث "قالت هذا و هي تضع يدها أمامي النتبة لها "
ماريا:
حسنا انا معكي يا فتاة تحدثي و ماهو شي المهم و لم تستطيعي اخباري في الهاتف "قلتها وانا ارفع احد حاجبي لها "
كاميلا:
امممممم سنذهب الحفلة هي ليست حفلة بمعنى الكلمة لكن ستقام في إحدى البارات أو حانه سيحضر المشاهير ايضا ما رأيك "قلت و هي تبتسم .
ماريا:
متى وكيف "قلتها و انا أتساءل " .
كاميلا:
حسنا انتي تعرفين ان ابي رجل أعمال و غني جدا ايضا حصلت ع تذاكر الدخول بسهولة كبيرة "وبعدها غمزت لي ".
ماريا:
حسنا سأذهب معكي .
كاميلا :
احبكي يا فتاة قسم اني اعشقك "قلت ذلك و هي تصرخ لي ينظر لنا كل من كان في المكان "
ماريا:
وانا ايضا عزيزتي "لكن كاميلا انظري الفتيان خلفك و انا اشير لهم بعيني .
كاميلا:
عندما قالت لي ماريا انظري فحقا استغربت و نظرت و ادرت وجهي لماريا مرة أخرى و فمي كاد يسقط ع الارض وعدت انظر من جديد و هذي المرة بدأت ابكي و يدي ع فمي لا اعرف مالذي افعلة فرقة وان دايركشن أمامي يا إلهي هل انا احلم اما ماذا .. ...
ماريا:
لماذا هي تبكي و ترتجف من هؤلاء الخمسة و لماذا كاميلا تبكي من أجلهم كل هذة الأسئلة تدور في راسي "وقفت من مكاني و جلسة امامها و كنت احتضنها حتى آتي فتى كان وسيم قسم و عندما دخلت المقهى لفتني بجماله وشعره اسود وكثيف و ناعم و وجه حاد و جميل أقسم .
مرحبا "قالها هذا الفتى الوسيم "
ماريا"وقفت إمامة وقلت "آهلا بك "و عيني ع عينيه العسلية .
ابتسم و هو يقول "ادعى زين يا جميلة "
كنت اريد أتحدث لكن كاميلا قاطعتني وهي تحتضن واحد منهم كان شعرة أشقر .
ماريا:
حسنا بعد ما احتضنؤ كاميلا و بدأنا نتحدث معهم فأنا كنت أجلس بين نايل و هاري اما كاميلا بين زين و ليام اما لويس فهو يجلس أمام تعرفت عليهم لكن ليس حق المعرفة لم اهتم لنظرات هاري حسنا لن أنكر فهو ايضا و سيم حد العنة و مثير بنفس الوقت ...
زين "حسنا كاميلا و" قالها و هو ينظر لي لانه لا يعرف اسمي .
ماريا"اسمي ماريا مارياااااا "قلتها وابتسم لي هو ايضا
هاري"اسمكي مثير "قالها و هو يهمس قريب من اذني لأنه قريب جدا مني لان الكراسي لم تكن تسمح لنا كلنا ابتسمت وقلت له "وانت ايضا " و في نهاية حديثه غمز لي لم اهتم ابد له و كاميلا قطعت صمت
بقولها "هاري حقا انا لا أصدق "قلتها و هي تنظر له باستغراب ..
ابتسم هاري و قال "ما هو و لماذا لم تصدقي "قالها و هو يبتسم كاعادتة ..
كاميلا :
لا اعرف لكن شكلك في تلفاز اما الحقيقة انت اجمل بالحقيقة بكثير '
ابتسم هاري حتى ظهرت غمازته 'انتي ايضا ياللروعه فآنتي جميلة جدا "
نايل '
احم احم و نحن ايضا "قالها وهو يصنع وجه طفولي
لوي'
بطبع انت الاجمل يا نايل "ثم ابتسم له
زين '
اتفق مع لوي يا نايل "فضحك الجميع ..
ماريا '
بعد ذلك أتى النادل أمامنا و هو ينظر إلى
ك
اميلا '
حق انا لا أصدق ذلك هل ساراكم ثانية ياللسعادة '
رد عليها لوي وهو يبعث في يده "ربما لما لا "ردت كاميلا ثانية "نحن سنذهب لها ايضا" قلتها بكل فرح قطع الصمت نايل وهو يسآل "من أين لكم بالمال "و عقد حواجبه 'ضحكت كاميلا ثم قالت "نحن أغنياء "
أووو "يبدو ذلك "قالها هاري و هو يعض شفته ..
ليام '
ماري لماذا انتي صامته هكذا ؟'
كاميلا '
هي لا تتحدث كثير ؛
ماريا '
فقط لأني ثم حكت مؤخرة راسها "انا لا اعرفكم "
زين '
لذلك لا تتحدثين كثير اما انكي لا تعرفين .
ليام '
حقا لا تعرفين :فرقة وان دايركشن البريطانية :
ماريا '
آجل فأنا لا اهتم كثير في المشاهير .
نايل '
من هو المفضل لديكي ؟!
ماريا '
اعتقد بأنه جاستن بيبر ♡▪
نايل '
حقا انا ايضا احبه .
هاري '
هل انتم الاثنين ستآتيان "قالها و هو يرجع شعره للخلف "
كاميلا '
نعم نحن الاثنين .
.
هاري '
جميل جدا.
كاميلا '
حقا انا لا أصدق ذلك .'قلتها في داخلها '
لوي '
ونحن ايضا يجب أن نذهب من هنا لدينا أعمال يجب أن نفعلها قبل الحلفة 'قلها وهو يقف و يبتسم
كاميلا'
ح
سنا اتمنى لكم التوفيق من كل قلبي "
نايل "
من كل قلبك "قالها وهو ينظر لها و يبتسم ع طيبتها
ماريا '
نايل انت لا تعرف كم هي تعشقكم بلا بكثير '
زين "
و انتي ماريا ستكونين قريب من محبي فرقة وان دايركشن 'ابتسم و هو يقف
لوي "
يبدو ذلك قريب زين "و غمز له
ماريا '
و قفت من مكاني و زين كان و اقف مثلي تمام و بحركات بطئيه لا تخلو من نظرات ذهبت إليه و اقتربت منه رفعت جسدي عن الارض لكي اصل إلى طوله و همسة قرب من أذنه 'ربما بشخص واحد و لا أستبعدك ' زين لم يتحدث و لم يقل اي شي فقط ينظر لي نظراته بدأت تخترقوني و ابتسم في نهاية الأمر و هو ينظر إلى البويز و اقترب مني اكثر ارجع بعض خصلات شعري إلى الخلف و قال قرب من اذني "لما لا لا مانع لدي انا انتظرك '
زين "
لا اعرف ماذا يحصل تحديد و لما هذا القرب بيني و بين ماريا حتى اني لا اعرفها لا منذ قليل و اذهلتني بجرآتها الكبير كنت أود لو كانت قبلة بدل من همسها لي شي ما يخبرني أن قلبي طبع صورة لها و كما تعرفون فأن" زين ياسر جواد مالك " الشخص البارد و قاسي الطبع يحب تعذيب الأرواح ليس بضرب او ما شابه لا بلا بتجاهل و العصبية و التغير المفاجئ و المزاج المتقلب ،
لدي حبيبه لكن لا احبها فهي من تركض خلفي وخلف شهرتي لا احبها نعم فقلبي لا يسكنه أحدا ايضا جيجي ليست نوعي المفضل ليس لديها جمالي المفضل و أيضا جسدها و الأسوأ من كل هاذا انها عارضة أزياء الكل يريدها و تذهب إليهم .... فقط انا سانتظر اقسم لكم ان كل من في المقهى معجبون في ماريا جمالها لا يوصف شعرها الطويل و غير هذا جسمها رائع عينيها التى تخبرك بأن قلبك اصبح مسجون لها حسنا اعتقد انه الاعجاب ..!
فقط
.
لوي '
زين اين ذهب عقل هل ماريا افقدت لك عقلك 'ابتسم له بخبث .
زين '
ماذا لوي لا لا لا فقط كنت افكر بشىء آخر ' قالها بسرعه و هو مرتبك .
ليام'
حسنا شباب هيا فلنذهب قبل أن يؤوبخونا '
نايل '
اريد أذهب لكن قبلها سأحتضن كاميلا و ماري. '
كاميلا '
نايل عزيزي لك ذلك 'وهي تقترب منه و احتضنته ،
لوي '
انا ايضا اريد ' ذهب و احتضن نايل و كاميلا .
ماريا '
لوي هل تذهب بدوني 'قلتها وانا اصنع وجه حزين للغاية '
لوي '
لا يا عزيزتي تعالي هيا تعالي 'و بعدها أتت ماريا و احتضنها معنا .
زين '
و لما انا أقف هنا '
لكن زين كان خلف ماريا تمام كان يشعر بها .
هاري "
انا ايضا اريد .
ليام '
حسنا فلنذهب إليهم .
ماريا "
و بعد الحضن الجماعي كان رائع بعض الشيء و لكن كنت أشعر بزين خلفي تمام صدره ع ظهري فقط لم شي و كنت اخفي عنه اضطرابات القلبيه حتى لا يقول اني و قعت له .
وبعد ذلك ذهب الشباب و بقيت انا كاميلا
كاميلا تتحدث و انا افكر لا غير
كاميلا "
ماريا ماذا أصابك يا فتاه لماذا تفكرين.
ماريا '
فقط لا شي
كاميلا '
هل نذهب من هنا .
ماريا '
كما تشايين يا كامي هيااااااا و نحن نقف لكن لاحظت شي ع الارض تحت طاولتنا تمام كانت أسواره و اعتقد انها لزين مالك فكانت تحتوي ع Z;Mبشكل جميل ابتسمت و التقطتها وضعتها في جيبي و خرجت مع كاميلا .
تسكعت مع كاميلا ذهبنا إلى أماكن عديدة مثل سوق و هكذا اشياء و بعدها تحدثنا عن المدرسة و كنا نضحك معا ..
و من ثم اتصلت امي و أخبرتني انها تريدوني في المنزل و لكي اساعدها في أعمالها في شغلها هي تعمل في محل كبير لها' التصميم الازياء "
ذهبت إلى منزل و سلمت ع امي التى تجلس في صاله أمام التلفاز تشاهد فيلمها المفضل طلبت مني الجلوس الكي تتحدث معي ..
ماريا "
كيف كان العمل امي معكي اليوم...
امي"
ليس كما أريده فلم يكن جيد بعض شيء
'
ماريا"
و لماذا يا امي ؟هل هناك أخطاء !
امي "
لا ليس كذلك
ماريا"
حسنا ماذا!
امي"
والدك يريدك و هددني بأنه سيفعل اي شيء لتكوني معه حتى انه قال بأني انا من يخرب علاقتكما مع بعض أيضا قال بأنه سيجعلني اخسر كل شيء و انتي اول الاشياء التي سافقدها و انا لا اريد ذالك صدقيني فقط مستعدة لفعل اي شي فقط من اجلك صدقيني ابنتي "
انا من تعبت في تربيتك في دراستك في اخلاقك حتي لا تكويني مثل العاهرات و حتى لا اضيعكي مثل اطفال الشوارع .
لم ارد ان اتركك في دار الايتام فآنتي لستي يتيمة حتى تصبحي كذلك .
لم ارد ان تشعري بأنكي مختلفة عن الأخريات فعملت في تصميم فقط من أجل أن اوفر لكي العناية و راحه .
'فقط انا احبكى و لا اريد خسارتكي ابنتي "
ماريا""
أمي لا تخافي انا ساكون معكي حتى النهاية .
حتى الفراق الحقيقي فقط عندما نموت هذا شي الوحيد الذي يستطيع تفرقتنا صدقني حياتي كلها هبه لكي انتي من سآبقى بجانبها و اللآبد ...
،اعرف كم تعبتي في كل شي امي انتي عظيمه في عين و ستبقين المراءة التى احبها قلبي بكل تفاصيلها "
امي"
ابنتي الغالية .
ماريا "
عزيزتي.
كنت أود بقول شيء ؟!
امي"
تفضلي غاليتي قولي انا اسمعك ؟
ماريا " '
سنذهب انا وكاميلا الي حفلة صغيرة في إحدى الحانات المشهورة في لندن و سيحضر نجوم و مشاهير هوليود....
امي"
ماذا حانه ؟و مع من ستذهبي ؟و متى !
ماريا"
وانا اضحك ع أسئلة امي "امممم حسنا' ستقام بعد عدة ساعات من الآن 'و مع من مع كامي طبعآ"
امي "
انا فقط قلقة يا ابنتي
هل ستكونين بخير هناك !
ماريا"
بطبع امي فقط لا تقلقي و لن أتأخر فقط انتي كوني على ما يرام ،
امي '
حسنا .
ماريا "
احبكي فقط تذكري هذا.
حسنا سأذهب التغير ملابسي و سوف اساعدكي في طبخ طعام .
.
ماريا '
صعدت الى غرفتي و انا افكر هل آتى الوقت الترك امي هل حان قلت في نفسي طبع لا ماذا تقولي انتي هل جننت لا لا بطبع لن اعيش مع ابي حتى لو كان اغني رجل في الندن لن يشتريني بماله .
امي و امي وامي بدونها انا ساتعذب بدونها انا لا شي اقسم لكم ربما جسد بلا روح ربما مريض بلا علاج و يصارع مرضه .
انا لا أتخيل بآن ولدي ليس لدية رحمه عندما كنت بحاجه له لم يكون بجانبي و الآن هو يريدني هذا لن يحصل في احلامه الوردية .
ربما أتألم بداخلي كل ما اتذكر ان امي تصارع مشاكلها من اجلئ ..
فتحت غرفة الملابس فهناك الكثير من الباس هه
اخذت بجامه قصيرة جدا لونها اسود و مكتوب عليها كلمات انجليزية و ملابس داخلية سودا .
و عندما كنت اريد خلع البنطال تذكرت ربطت 'زين '
لكي لا أنساها جعلتها في يدي تبدو جميله بعض شي ابتسم عندما تذكرت ما حصل و كيف زين ارجع شعري حسنا حسنا هذا يكفى .
ارتديت ملابس و نزلت الأسفل و جدت امي في المطبخ فأخذت اساعدها و كنا نتكلم في مواضيع غير هامه جدا و نصحك و نمرح و نستمع الاغاني .
و نتشارك في اشياء كثير
.
و بعد طبخ تناولنا طعام و كان لذيذ .
عند انتهاء غسلت الطباق و رتبت المطبخ .
ذهبت و شاهدت التلفاز مع والدتي
وبعدها ذهبت الي غرفتي جالسة ع جوال و اللاب و بعد مرور ساعات نزلت ثانية لم تكن امي موجودة خرجت الحديقة المنزل رأيت طفل صغير يلعب مع كلبه فذهبت آليهم و جلست العب معهم حتى وقت طويل .
رجعت للمنزل وقت الحفلة أصبحت قريبة جدا لذا قررت بآن اتجهز صعدت الى غرفتي و دخلت الحمام استحمم و بعد مدة خرجت من الحمام و جففت شعري و جسدي و ضعت علية كريم مرطب ذهبت للخزانه الملابس اختار منها فستان سهره.
و اخذت واحد منهم كان قصير جدا و مفتوح من ظهر بشكل جميل إلاكمام كانت طويلة لونه اسود ضيق .
ارتديت الفستان و كان جميل جدا لقد أحببته
صففت شعري ع شكل كعكع مهملة و بعض الخصلات ع وجهي و ضعت المكياج بشكل راقى و هادئ رششت العطر وضعت سلاسل ع اذني فقط
انتظرت كاميلا حتى نذهب معا و بعد دقائق
دق الباب و كانت كاميلا كنت اريد احتضنها لكن لا تتحرك ما بها يا ترى
.........
.....
...
..
.
ماريا "
كاميلا انا أتحدث لماذا تنظرين لي هكذا هل شكلى مرعب لهذدرجه 'قلتها وانا أضع يدي ع خصري
كاميلا "
آقسم 'لو كنت ولد كنتي تحتي أضاجعك الآن "
قالت ذالك و انا فمي مفتوح من جملتها بعدها سلمت ع امي و ركبت السيارة مع كاميلا هي ايضا تبدو جيدة .
بعد مدة وصلنا الى الحانه و كانت كبيرة و فاخرة