Belongs to daddy...Mpreg!

Od glitteryolivia_

263K 11.3K 4.4K

"دادي انت ملكي وحدي أليس كذلك...؟" "انا ملكاً لك بيبي بوي..." ✖️YoonMin✖️ BxB Více

Prologue
Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 7
Chapter 8
Chapter 10
Chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Epilogue

Chapter 9

13.5K 646 234
Od glitteryolivia_

الفصل التاسع
.
.
استمتعوا مارشميلوز
ولا تنسون الفوت والتعليق بين الفقرات
..............

يحترق جسد وقلب الصغير شوقاً لمعاشرة من يقف امامه بابتسامته جانبية، يتوق جسده الصغير لتلك اليدين بتلمسهُ بكل حب وعاطفة

هنالك ناراً مستعرة بداخله تكاد ان تقوده للجنون، لم يعد ينفع ارواء جسده المحترق شغفاً بتلك الكلمات اللطيفة التي كانت تماماً كالمهدئ

يريد جيمين المتمدد بهدوء على غطاءٍ من حرير الشعور بطعنات الاكبر التي تمزق أحشائه، يريد الشعور بدفق الاكبر المثير داخله ليروي تعطشه

ترك يونغي الصغير يتخبط في أفكاره الجامحة، ما اخرج جيمين من تفكيره المضطرب هو يد يونغي التي فقرت ساقيه بهدوء يليها شفتيه الرطبة التي التحمت مع فخذه المكشوف صعوداً الى شفتيه الكرزية

اطلق جيمين نونوة هادئة وبعدها تغلغلت انامله الصغيرة ما بين شعر الاكبر الذي انقض بهدوء على شفتيه الزهرية والناعمة....تماماً كنعومة ورقيات الأزهار الحمراء

دقائقٌ تسربت كحبات رملٍ ناعمة والاكبر لايزال يداعب الصغير الراقد أسفله بهدوء....فقط مواءٍ وشهقاتٍ صغيرة تحاول الهروب من بين شفتيه الدامية كلما اخترق اصبعاً إضافياً من أصابع الاكبر داخل جوف فتحتهِ العذراء

شعر يونغي بتقلص جدران فتحة الصغير حول اصابعه الطويلة كلما داهم الغرفة الدافئة نسيمٌ بارد، أغـّلق جيمين عينيه حالما التهمت شفتين الاكبر خاصته التي تمزقت اثر عض يونغي وامتصاصه المستمر عليها

تلاقت السنتهم في قبلةٍ عنيفة وشغوفة.....الصمت كان هو سيد الموقف بينهم حتى اصدر الصغير انينٌ عالي ومتألم بداخل جوف الاكبر حالما اخترق فتحته ذكوريّة القابع فوقه بكل بطءٍ وخفة

تلوى جيمين بتعب متمسكاً بأغطية السرير كلما احس بدفقات الاكبر داخله تتسارع شيئاً فشيئا "دادي" .. همس الصغير بصوتٍ يكاد يُسمع لتنقلب معالم وجه يونغي الهادئة الى ابتسامة لطيفة ليطبع قبلةً متعددة على وجنتين جيمين العابس بألم

حاول الصغير السيطرة على إرتعاد أطرافه المرتجفة بخفة..... تدريجاً هدأ فور ما تشابكت يدان يونغي مع يداه الصغيرة والتي كانت موضوعة بأهمالٍ تام بجانب راسه

تقوس جسد الصغير بتعب وسريعاً لف ذِراعيه حول خصر يونغي ببرائةٍ شديدة "هل انت بخير صغيري الجميل" همس الاكبر لاهثاً بتعب، أومأ جيمين ومازال دافناً وجهه داخل عنق الاكبر "ا..اجل...آه ارجوك دادي انه يؤلم" تأوه جيمين بألم حينما عض يونغي وجنته اليمنى

"ا..آه دادي ميني متعب" تعالت شهقات الصغير الذي امتدت يديه الصغيرة لتجلب دميته المرمية على السرير باهمال ليقوم باحتضانها بقوة الى صدره بينما عينيه البندقية و والواسعة تحدق بحركة الاكبر داخله..

زادت سرعة الاخر ليصرخ جيمين ببكاء وأصابعه الصغيرة والمدببة بالفعل أعتصرت دمية الدب خاصته بقوة

"دادا! د..دادا يون!" تلعثم جيمين بكلماته المتقطعة وهو بالفعل قد انهار بين يدين الاكبر، وجنتيه كانتا زهريتين من شدة بكاءه وتغطيهما الدموع الكريستالية والنقية

شعر الصغير ان ساقيه قد تفككا ولَم يقوى على الحراك حالما تناولت فتحته بلذة السائل الدافئ الذي اطلق بداخلها، ارتفعت عينين الصغير الناعسة لتحدق في وجه يونغي الذي بخفة انحنى ليطبع قبلةٌ اخيرة على أرنبة أنف جيمين وبلطف أبعدت يديه غرة الصغير الرطبة والمبعثرة بعشوائية على عينيه

ابتسم جيمين برقة وخجل وبعدها أغـّلق عينيه لينجرف الى نومٍ عميق وهو متشبثاً بالاكبر ويرفض تركه مطلقاً بينما قهقه الاكبر هامساً بهدوء ما بين قبلاته لشفتين الاصغر

"احبك"
.
.

فيّ مديّنة سيول و شّوارعهاّ بينّ جدّران مناّزلهاّ كانّ فيّ غّرفة المعيشةّ تلكّ يجلسّ هوسوك و حولهّ العديدّ منّ الأوراقّ تبدواّ قّديمة منّ مظهرهاّ المهزئ

أدّخل هوسوك يدّه بّعشوائيةّ في صندوق خشبيّ بّنفس عّمر الملفّات ثمّ سحبّها ليحملّ صّورة ماّ ، تّنهدّ بغيضّ محدثّا نفسّه

"لازلت لا اعلم سبب احتفاظي بصورة اللعينة مين يونغي" كادّ هوسو أنّ يرميهاّ لولاّ أنه قّرر إلقّاء نظرّة أخيرة عليهاّ، صّورة قـّديمة....كانّ هوسوك يّجلس و يبتسمّ بفخرّ للكاميراّ بّجانبه يّقف رجلّ ذوّ ملامحّ حادّة عّينيه سوداوتين متقدّتين بّذكاءّ خيّاليّ

تنهدّ هوسوك بّألم لوهلة من الزمنّ ناظراّ إلى صديقه فلم يستطعّ أن يتخلص منهاّ لذلكّ رفع الصورة و أعادّها
إلى مكانهاّ بكلّ هدوء مكمّلا بحثه بين كومة من الصور القديمة

وضعّ بين يديّه ملفّا أحمرّ اللون فّفتحه لتظهرّ معلوماتّ قيمة عنّ يونغي لا أحدّ يعرفها غيّره ، الصّفحة الأولى ليونغي عندماّ كان فيّ سن الخامسةّ عابسّ الوجّه يّربت علىّ رأسه إمرأة بّالغة الجمالّ ذات شّعر بنيّ لامعّ طّويل و عينينّ مرحتّين نوعاّ ما إذّ يبدوا أنهاّ والدة يونغي

كشّر عنّ ملامحّه بّكل حقدّ ثمّ تخطّى تلكّ الصفحاتّ ليصّل إليه و هو بعمرّ الثامنة عّشر و عنّ انجّازاتهّ التيّ حققّها بهذاّ السنّ أبرزها تخرجه منّ الجامعة بامتياز ، تحّقيقه لأربّاح تّفوق الأربعين بالماّئة لّشركة مين ثمّ أهمهاّ ، تّدميرّ شّركاتّ أعداءه ذاتّ القوة الاقتصادّية ، تدميرّ أفرادّها و جّعلهم فيّ الحضّيض.

زفرّ هوسوك بكلّ كره ثمّ قّام بّتخطيّ الصّفحات مجدداّ حتى وقفّ و دفّع بذّلك الملفّ جانباّ لّيدوس عليهّ ثمّ رفعّ مفاتيحّ سّيارته لّيتجّه إلىّ الخارجّ محاولاً استنشاق هواءٌ نقي تّاركّا من خلفّه فوضّى عاّرمة

في تلك اللحظة وبعد خروج هوسوك دلفت مين سو الى المنزل وعلى وجهها ابتسامةٌ مكلفة بينما تحمل أوراق إجراءات طلاقها من مين يونغي "هوسوكاه...أين انت عزيزي؟" اردف مين سو بنبرةٍ متلهفة وهي تجول حول المنزل حتى دخلت غرفة المعيشة لترى الفوضى التي احدثها هوسوك

تنهدت مين سو وعلى محايي وجهها تظهر علامات الانزعاج الشديد واذ بها تجر خطواتها نحو احدى الأرائك حتى ارتمت عليها بتعب وهي تفكر بماذا لو رحلت بعيداً وتركت كل شَيْءٍ خلفها؟ ماذا سيحدث لهوسوك؟ هي حقاً لم تهتم بمشاعر الاخر لتتنهد مرة اخيرة بابتسامةٍ ملتوية واغمضت عينيها تحاول ان تجد طريقة للهروب بعيداً والعيش بحرية تاماً بعيداً عن الجميع
.
.

في الصباح الْيَوْمَ التالي
فتح الصغير عينيه مطلقاً بعضَ أصواتِ التذمر هدفَ رنينِ الهاتف الذي لم ينقطع واستمر بالرنين حتى ازاح جيمين الغِطاء بقوةٍ ليتحسس احدى الأدراج الموضوعة بجانب السرير واذ به يلتقط هاتف الاكبر بعد عناء

ضغط جيمين علي زرِ الإجابة ولم يكلف نفسه بالنظر إلي هويةِ المتصل ليجيب بتذمر فلم يسمع سوي ضحكاتِ مين سو الساخرة والتي هتفت بلطفٍ متصنع "هدأ من روعك أيها الصغير، الا يوجد كلمة صباح الخير في قاموسك؟"

شعر الصغير بالحنقِ الشديد هدف طريقة حديثها ليتنهد بشدة والعبس قد احتل معظم تفاصيل وجهه الناعسة.... "الا تعلم بماذا تجيب أيها الفتى الاحمق عديم الفائدة؟ أوبس آسفة" قهقهت مين سو بصخب حتى اسكتها الصغير بزمجرتهِ الخافتة "ا..أنتِ هي الحمقاء..!!! مين سو لعينة ميني لا يحبك!"

أغـّلق السفير في وجهها بعدما حاولت ان ترد عليه لينظر الى جانبه ويرى يونغي الذي على وجهه ابتسامة بلهاء قد احبها جيمين كثيراً "صباح الخير دادا الجميل" هتف جيمين بحماس بينما تدلى ذيلها الجانبين بسعادة حينما احتضنته ذراع الاكبر

"مين سو لعينة همممم؟ هل أزعجتك تلك اللعينة ملاكي؟" همس يونغي وهو يقبل كل انشٍ من وجه الفتى العابس بلطف وهو يومى برأسه "اجل دادا....قالت ان ميني عديم ا..الفائدة" تمتم جيمين بحزن مع تنهيدة صغيرة عربت من بين شفتيه ليصيح يونغي بدرامية بينما يديه تقرص وجنتين طفله

"لا عليك من تلك العاهرة صغيري دعها تذهب الى الجحيم وتتعفن هناك" شهق جيمين بخجل و وضع انامله الصغيرة على شفتين الاكبر التي أخذت تنطق بكلماتٍ بذيئة وسيئة منذ الصباح الباكر، هز جيمين رأسه عابساً في وجه يونغي "دادا فتى جيد لا يجب ان يقول كلامٌ سيءٌ"

"ما رأيك بجولة ثانية مين جيمين" اردف يونغي بسرحان وبعدها اعتلى جسد الصغير الذي توسعت عينيه بطريقة لطيفة وهو ينفي برأسه يميناً ويساراً "لا لا لا ميني متعب ا..ااه دادا"

"نمنمنمنم سألتهمك انا اقسم لك زهرتي اللطيفة"
.......
انتهى البارت حبيباتي
بتمنى انه يعجبكم
ومرة ثانية آسفة جداً على التأخير 😔

شنو رأيكم في البارت؟

يونغي؟

جيمين؟

هوسوك؟

النهاية اقتربت وانا من جد بحاول اني اخلص المتَاب بأسرع وقت لانه في كثير ناس ما حبوا الكتاب وانا آسفة لاني خيبت آمالكم فيني بس كتبت الرواية في وقت انا كنت فيه حيل تعبانة بس أنشالله بعوضكم برواية جديدة وبتكون عد حسن ظنكم
وبس والله

ليه كذا بسسسسسسسسسسسسس ☹️☹️🔥🔥🔥💕🍓✨🍼🌸🍥

احبكم وأحب اليونمين
🍓🍧🍓🍧🍓

Pokračovat ve čtení

Mohlo by se ti líbit

265K 7.2K 17
"تايهيونغ ما الذي تفعله اتركني " "انا اتذوق طعمك سيدي الصغير" تنويه 🔞:قد تحتوي القصه على بعض الالفاظ والمواضيع الجنسيه التي قد لاتناسب بعض القراء. T...
2.3M 78K 21
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
396K 13.9K 17
الملك كيم تايهيونغ يرى سيده شقراء جميله اللمظهر واعجب بها لكنها متزوجه ليقرر سجن زوجها في سجن قصره حتي ترضي به الحسناء لكن ماذا لو انقلب الامور ليسحر...
236K 5.8K 32
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...