TheRivenSock; Running Angel

By Kailiips

192K 10.8K 3.4K

بيكهيون سقط لكثير من المرات طوال حياته، لكنه لم يتوقع يوما أنه سيسقط بطريقه رائعه ومختلفه كعندما قابل معجبه ا... More

Prologue
a Coat
Warm
Caramel.
Catching the Ghost
Like a Watermelon
Between the top of the Mountain and Earth
Hyung
Stumble.
HIM
THIRTEENth
Pomegranate Flower
That Feeling
Stuck
Losing control
Reality
Under covers
Lost
the Feeling of You
a Mess
BestFriends
Facing It
Moving Out
Fear
In a Heartbeat
Stupid Shit That Young Kids Do
You're My Family
Growing Up
The Riven Sock

BoyFriend

8.8K 480 201
By Kailiips


مشى بيكهيون بخطى واسعه- وربما هو كان يهرول الى تلك الحديقه القديمه على بُعد شارع من منزله. يحمل ابتسامه واسعه مع شعره البندقي الذي يدفعه الهواء فيتحرك معه للخلف. مثل ملاك من السماء، هكذا كان يبدو— مهلاً هل هذا تشانيول الذي يتحدث في الوصف ؟ لا يهم.

"بوو !!!!" قفز بيكهيون من خلف تشانيول، و الأخير صرخ بفزع

"اوه يا إلهي.." تشانيول تنهد يمسك بقلبه تحت ضحكات بيكهيون.

"كان عليك أن.. آه– " لم يستطع بيكهيون أن يتوقف عن الضحك، حتى ضربه (لمسه) تشانيول من صدره بخفه -و أجل هو أوشك على تقبيل يده عندما أدرك أنه لمسه للتو-

"آه حقاً، كان عليك أن ترى وجهك !" هو قهقه مجدداً لكنه توقف بسرعه عندما إقترب تشانيول منه بتهديد

"أنا لا أخاف سريعاً عادةً" قلب تشانيول عينيه

"آه بالتأكيد"

تشانيول قلّب عينيه مره اخرى ..

"إذن.. ماللذي تفعله ؟ كيف حالك هذه الأيام ؟" بيكهيون قطع الصمت -المريح في الحقيقه- الذي دار بينهما لثوانٍ

"هممم، ككل يوم. أبلي حسناً.." تشانيول لوى شفتيه للأسفل ورفع كتفيه "ماذا عنك ؟ المدرسه ؟"

"أنا لا أبلي حسناً، ككل يوم" ضحك تشانيول على ذلك ٫ وقلبه نبض بإعجاب عندما ضحك بيكهيون خلفه أيضاً

"أنت مضحك، بطريقه لطيفه.." وسع الأطول عينيه عندما هربت تلك الكلمات من فمه بغير قصد

"اووه.. هذا لطيف منك !" إبتسم بيكهيون بشده ونظر للآخر بعينين مقوّسه مثل هلال متلألئ ،وهو قهقه بخفه عندما رأى أذنيّ الآخر الطويله وهي تتحول للأحمر.

"لم يسبق لأحد أن أخبرني بذلك– في الحقيقه صديقتي قالت لي أنني لطيف عندما عرفتها لأول مره. لكن بعد عدة أيام، هي أخبرتني أنها كانت تكذب"

"أوه.."

"أنا لم أجرح رغم ذلك، هي كاذبه سيئه"

تشانيول ضحك بعلوّ مجدداً وتوقف عن المشي. هذا الفتى بجانبه هو الأكثر سذاجه

بيكيهون قهقه أيضاً "أنا متحمس، أنت تضحك على أي شيء أقوله"

"آه" تشانيول لم يعلم إذا كان من المفترض بهذا أن يجعله يستمر بالضحك أو يتوقف. لكنه قرر أن يستمر

بيكهيون ظل يخبره بأشياء جعلته يضحك طوال الليل، هما إستمرا بالضحك معاً لساعات متأخره ولم يشعرا بالوقت.
الإثنَين كانا سعيدَين ولم يرغبا بالعوده الى حيث أتيا أبداً.
جو عليل وضحكات عاليه وصرصار الليل والنور الضعيف في الطريق . لا شيء يمكن أن يكون أكثر مثاليه

"هي، هل تدخل الى منزلي ؟؟" بيكهيون سأل بحماس عندما وقفا الإثنان أمام باب منزله

"ماذا ؟ لا لا !" تشانيول حرك يديه يرفض

"لماذا ؟"

"أنت.. أعني، هناك عائله بالداخل ! من الغريب أن أدخل معك فجأه، بعد منتصف الليل !"

عبس بيكهيون، وتشانيول أبعد عينيه سريعاً عن الشفاه الورديه اللطيفه

"سأكذب عليهم !، سأخبرهم أنك صديقي !!"

عقد تشانيول حاجبيه وصمت لفتره
"تكذب عليهم ؟ اامم.. ألسنا... ؟"

"لا"

"أو.." حرك الأطول عينيه بتوتر، هو ظن أنه أحرز تقدماً !

جفل تشانيول عندما فجأه بيكهيون بدأ بالضحك بعلو "أنا أمزح معك يا رجل !!. يا إلهي أنظر الى وجهك ! أنا آسف" إستمر بالضحك وتشانيول نظر له بسخط بالبدايه. لكنه فقط لم يستطع أن يخفي إبتسامته أكثر بسبب وجه الجرو اللطيف أمامه، تلك الغمازه الخفيفه.. اه

"بالتأكيد نحن أصدقاء !" بيكهيون قال يدفع كتف تشانيول ثم قهقه قليلاً بعد. وتشانيول بدأ يفكر كيف يمكنه تقبيل كتفه الخاص .

"أوه أنت هنا !" شخص ما فجأه إقتحم المكان والإثنَين وجّها بصرهما إليه

"ماللذي تفعله ؟ هل هذا صديقك الحميم ؟؟" الرجل الواقف عند الباب بدأ يسخر وهو يحادث بيكهيون، وتشانيول سريعاً إستنتج أنه أخ بيكهيون الأكبر.
تقريبا توأم لكن الرجل أطول و يتضح عليه كبر سنه على عكس بيكهيون

"هيونغ توقف" بيكهيون قلب عينيه وإلتفت الى تشانيول "إسمع ، عليّ أن أدخل—"

"اوه لا يا رجل ،قبّلا بعضكما أكثر بعد. سأبقى هادئاً . أراقب فقط" بيكبوم سخر يبدو مستمتعا

"هيونغ واللعنه !!" بيكهيون صرخ بإحراج "أرجوك تشانيول فقط إذهب." هو نظر الى تشانيول بشيء من الإحراج والأسف

الأطول أومئ وإلتفت الى بيكبوم ينحني برأسه إليه سريعاً ويبتعد. بيكهيون لحق به بضع خطوات وهمس بجانب كتفه "أنا آسف" وتشانيول فقط إبتسم على ذلك

"وداعاً يا صهري !!" تشانيول توقف فجأه عن المشي ثم إبتسم بحرج وهو يكمل طريقه دون أن يلتفت . هو يعلم أن الأخ الأكبر يقول ذلك ليزعج بيكهيون، مع ذلك هو يشعر بالخجل من الفكره اللطيفه

"أرجوك تشانيول فقط إذهب، هوهو قبلات قبلات ~~" قلب بيكهيون عينيه على أخيه الذي يسخر منه أمام الباب يتخطاه للداخل و يتجاهله

"يا إلهي بيكهيون، ماللذي كنت تفعله طوال الوقت بالخارج ؟ أين كنت ؟؟" والدته إستقبلتهما حالما دخلا

"لقد كنت مع صدي–"

"كان مع حبيبه لقد رأيتهما يقبلان بعضهما أمام الباب"

"ماللعنه ؟؟" نظر بيكهيون بصدمه الى أخيه الأكبر

"ماذا ؟؟" والدتهما نظرت إليه

"أنه يكذب، أمي !" قال بيكهيون يدافع عن نفسه. والآخر فقط ضحك على وجه أخيه المصدوم

"أنه فقط صديقي !"

"– الحميم"

"توقف !!" صرخ بيكهيون بغضب

"كف عن اللهو، بيكبوم !" عاتبت الوالده أبنها الأكبر وبيكهيون فقط غضب أكثر و نظر الى كم كانت والدته متساهله مع أخيه. حقاً، لو كان هو من كذب.. بيكهيون لا يريد حتى التفكير بالامر . حتى لو كان فقط للمزاح !

هو قلب عينيه وتخطاهم .

رغم كل شيء ، أخوه لا يزال يظن أنه شاذ، و والدته لا تدافع عنه أبدا !

أعني ، إن لم توقِف بيبكوم عن سخريته من أخيه الأصغر وإزعاجه له، على الأقل فلتوقِفه عن تلقيبه له بالشاذ و صنع النكات عن كونه مع أحبّاء رجال !

بيكهيون تنهد ٫ بالتفكير بالأمر . هو لم يسبق له أن وقع لفتاة أو إنجذب إليها، لكن هذا لا يعني أنه يمكن لأخيه أن يلقبه بالشاذ !

ليس وكأنه ضد المثليين . لكن هذا فقط، مزعج !

عائلة بيكهيون مزعجه، هو يكرهها. حقاً، مثل هو يتمنى لو كان من دون عائله أحياناً !

"طفل والدته المدلل.."
بيكهيون قلب عينيه عندما رأى والدته تضحك مع أخيه من أعلى السلالم

هو فقط ينتظر والده ليعود من السفر حقاً، على الرغم من أنه لا يدللـه كثيراً. الا أنه عطوف معه ويحبه كثيراً، أكثر من والدته، بيكهيون يجزم !.

—————

في وقتٍ ما من نهار الغد

لوهان خرج من منزله يدندن بأغنيته المفضله  يسمعها بسماعاته الجديده، وبسعاده يحمل بيده لوح التزلج -الجديد أيضاً خاصته.

لوهان فرّغ نفسه تماماً اليوم من كل المواعيد ليقضي يومه كاملاً بالتزلج والمرح في الأرجاء مع أصحابه من فتيان التزلج في الشوارع، الأشياء التي يحبها- بالإضافه الى جونغ ان، لكنه ليس موجود اليوم، لذا نعم.

"أهههلااً BRO !!!" هتف لوهان لأحد أصحابه حالما وصل لمكان تجمع زمرته. يرحبون ببعضهم وبالبقيه بصبيانيه ولايزالون يهتفون لبعضهم بـ' ay ay ' و 'yo yo' و.. حسناً٫ يمكنكم تخيل أي مجموعه لوهان يتسكع مع.

"يارجل ! وصلت في الوقت المناسب ! جاي جاي الطائر وصل للتو وهو يتباهى أمام الجميع بحركاته الجديده على اللوح !"

عقد لوهان حاجبيه ونظر بحقد وهو يبحث بين التجمهر أمامه على منافسه الأول ، والذي يلقب نفسه بـ 'جاي جاي الطائر'.

أكثر شخص يكرهه لوهان في هذا الكون- من بعد ميسّي من برشلونه منافس كريستيانو بالتأكيد !.

هو وجده بين ذلك التجمهر حول ساحة التزلج الكبيره يستعرض بحركاته مع فريقه، واللعنه هذا يغضبه للجحيم

"الجميع يعلم أنها ساحتك لوهان، هذا مكانك !" صديقه إستمر بتحريضه يزيد لوهان غضبا

"أنت من يتزلج هنا وأنت من يُري الناس مهاراته على اللوح ! هل ستتركه يأخذ مكانك ؟" هانبين موجود للشجارات دائما

"واللعنه لا !" هتف لوهان بغضب يمسك بلوح التزلج خاصته أقوى،
يمشي بخطى ثابته وغاضبه يتخطى ذلك التجمهر وصولاً الى ساحة التلزج الكبيره

"كيم جاي !!"

ينظر 'كيم جاي' بتفاجؤ الى لوهان وهو على صدد النزول الى الساحه مجدداً ، لكنه يتوقف

"أووهوو ! أنظروا من هنا !" هتف جاي جاي بسخريه فريقه يتوقف عن التزلج و يقفون بجانبه

"الملك هنا !" لوهان نفض قميصه بيديه الأثنتين بطريقه صبيانيه يزم شفتيه

ضحك جاي جاي "لكن ملك الملوك هنا !"

هتف أصدقاء جاي جاي له بتحفيز وهو نظر الى لوهان بنظره منتصره . ولوهان فتح فمه بإتساع يحاول إستيعاب الى أي مدى هو يكره الفتى أمامه

وحسناً ، إنتقالاً الى النادل اوه سيهون المتفرغ للججيم الآن. أنا لن أجعل هذا يطول لأنه... حسناً لا أحد يريد حضور شجار مراهقين !.

المقهى كان هادئ بعض الشيء اليوم، بالرغم من أنها عطلة نهاية الأسبوع.

سيهون خرج يقف بجانب الباب يدخن بهدوء، فقط عندما إستمع لتلك الشتائم من صوت غاضب لكن مألوف

"آششش..."
ركل لوهان حجره صغيره في طريقه وهو يعبس بكامل وجهه.

لقد خاض شجاراً مع أكثر شخص يكرهه في العالم -من بعد لاعب برشلونه ميسي.. أو ربما هو يكرهه أكثر من
ميسي حتى !.

أجل ، لوهان يجزم أنه يفعل. خاصتاً بعد أن حصل على كدمه في خده اليوم منه . من كيم جاي اللعين

"ديناصور أحمق— اوتش !!" صرخ الفتى وأسقط زلاجته عندما فجأه إصتدم كتفه بكتفٍ صلب لشخص آخر

"ماللعنه ؟؟ ألا ترى– اوه ياللروعه.." تخصر لوهان وقلب عينيه عندما رأى الشخص أمامه "هل أرسلك كيم جاي الى هنا أم ماذا ؟؟"

"اممم.. لست متأكداً من هو كيم جاي، لكنني متأكد أنني واقف بجانب مقهاي الذي أعمل به" أشار سيهون الى المقهى خلفه ورفع كتفيه

قلب لوهان عينيه مثل عاهره مجدداً وأشاح وجهه. لمَ بحق الجحيم هو يمر من هنا ؟ من بين جميع الطرق ؟!

"زلاجتي.." أشار لوهان الى الشيء على الأرض برأسه ثم نظر الى سيهون الحائر مجدداً "إجلبها !"

"أوه" نزل سيهون يمسك بالزلاجه ويسلمها إليه برفق "لم أعلم أنك متزلج !" هو أعطى إبتسامه صغيره وغريبه– مثل كل أبتساماته

"أجل أياً كان.." سحبها لوهان بتجهم "أنا ذاهب– إنتظر لمَ أخبرك بهذا ؟" قلب عينيه مجدداً ومشى

سيهون عقد حاجبيه "مهلاً، هل أنت بخير ؟؟ هناك جرح على وجهك !" هو تقريباً هتف لأن لوهان إبتعد بالفعل

"أجل ،أياً كان.. لا تهتم !!"

"ربما أعطيك قهوه بالكاراميل على حسابي !"

"ماذا ؟؟" سيهون تراجع من مكانه فورا عندما فجأه لوهان أصبح ملتصق به بوجه سعيد ،

هو ضحك بخفه ودفع الأصغر بلطف "لندخل"

"إذن ٫ ماذا حصل ؟ هل تشاجرت مع أحدهم ؟"
سيهون سأل وهو يقدم القهوه المثلجه المليئه بالكاراميل والكريمه الى الجرو المتحمس على الطاوله

"ميييه.. أجل ٫ تستطيع أن تقول .." رفع لوهان كتفيه

"أنه فقط ديناصور أحمق بارع في إفساد عطلتي" عبس و حصل على رشفته الأولى من القهوه

"اللعنه ! أنت بارع بهذا هل تعلم ؟؟؟" هو نظر إليها وكأنه الجنه، ثم هو فجأه نظر حوله بشكل غريب ".. امم.. بارك جين !!"

عقد سيهون حاجبيه على الفتى غريب الأطوار أمامه "شكراً، و أنني سيهون !"

"أجل، أيا كان"
حسناً، هذه فقط كانت عاده عند لوهان، عندما يمدح أحدهم أو يقول كلاما لطيفاً لأي كان -ماعدا نيني-. هو سيدعوه بأسم غير أسمه، بهذا هو سيعطيهم شعوراً بأنه غير مهتم بهم، بعكس ما بدا عليه. وهذا ما يريده لوهان.

مجرد غريب أطوار !، حسناً ؟؟

"إذن ٫ هل هو متزلج مثلك ؟"

نظر لوهان الى الآخر أمامه بتجهم "أنا أبرع منه !"

"اوه" قهقه سيهون بخفه "عليّ التأكد من ذلك لاحقاً" ثم هو أعطى الأصغر إبتسامه مع رفعه لحاجبيه بسرعه، فقط ليلقب الأخير عينيه

"هل تريد معالجة جرحك بالمناسبه ؟"

نظر لوهان الى المتحدث على الكرسي أمامه "همم، أنا بخير.." رفع كتفيه بعدم أكتراث وفمه لا يزال ممسكا بالقشه

سيهون حدق بشرود بكيف كانت شفتي لوهان محمرّه وملتفه بطراوه حول القشه، وهو لعق شفتيه للحظه عندما رأى كيف كانت شفتي الفتى لامعه بفعل اللعاب

"هل يمكنك السيطره على هرموناتك ؟؟" جفل سيهون عندما تحركت تلك الشفتين بهذه الكلمات

"ا- اوه.." أشاح نظره سريعا عنه ، لكنه كان متأخراً .لأن لوهان نهض بالفعل "أنا ذاهب على أي حال"

"مهلاً ! .."

إلتفت لوهان الى المُنادي خلفه وبيده تلك المزلجه الجديده

".. اممم.."

"أظن أن القهوه كانت على حسابك لا ؟" ضيق لوهان عينيه ، ليلتفت الآخر الى كأس القهوه الفارغ على الطاوله ثم عاد مجدداً للفتى أمامه،

لكنه إختفى !

تنهد سيهون ثم سخر من نفسه وهو يلتقط كوب القهوه الفارغ،
لوهان إستطاع منه هذه المره. وهي أول مره لسيهون بأن يُستطاع عليه

'هذا الفتى هو شيء ما..'

————

"مرحبا ؟" رد بيكهيون على الإتصال من الرقم غير المضاف الى هاتفه بتساؤل

"اجل، بيكون.."

عقد بيكهيون حاجبيه على صوت لوهان خلف الهاتف، هل وأخيرا بيكهيون حذف جهة اتصال صديقه المختل من هاتفه ؟

"أنا أتصل عليك من الهاتف العام"

"اوه" بيكهيون لا يمكنه أن يكون محبطا لأنه لم يحذف رقم صديقه بعد، هذا لئيم

"هل أصاب هاتفك مكروهاً ؟"

"لا، أيها الغبي ! هل تظن أنني أحفظ رقمك ؟" قلب بيكهيون عينيه "أنا فقط لم أستخدم الهاتف العام من قبل، لذا لمَ لا"

صمت بيكهيون بحسرةٍ فتره،
"اه ماللذي جعلني أعلق مع صيني مختل.."

"هل تعني لو كنت كورياً كان أخف وطئاً ؟"

"ربما.. على الأقل ستتحدث بدون لكنه"

"ياللعنصريه !"

هدأ كلاهما لثانيه، قبل أن يتنهد لوهان بثقل

"أنت لست بخير، هل أنت ؟"

لم يرد لوهان على سؤال الآخر، لكنه جفل عندما بيكهيون صرخ فجأه "تذكرت !!!!"

"لم تخبرني ماللذي حدث مع سيهون !"

توتر لوهان "اا..- ستنتهي نقودي الآن !، علي أن أغلق"

"هي أنت ! —" نظر بيكهيون الى هاتفه بصدمه.
حسنا، لوهان- الكتاب الصيني المفتوح ، يخفي عنه شيئاً ما.

هذا لا يعجبه حقاً !

_________________

SURPRISE TWO PARTS ONE WEEK HERE WE GOOOO
Haha , anyways p6a6ies i just have one little thing to say , can u please stop asking me when I'm gonna update or ask me to "PLEASE" continue with the fic, Because OF COURSE i'm still going to be updating whenever I'm done with the part و انا بأي حال راح أكمل الفيك اكيد اصلا ف بلاش تقولو لي كملي وتترجوني ها ، الموضوع يضحك شويه

احبكم ، اسالوني اي شي في الاسك
@IIKAIRAII

Mmwah

Continue Reading

You'll Also Like

153K 10K 23
بارك تشانيول ، ابن السابعة والعشرون عامـًا .. يعود للثانوية ويعلق برفقة بيون بيكهيون ومشاكلـه العديدة
74.3K 4.6K 23
وبـقيت سنوات العـجز تتخـطفني من كُـل جانب ، حـتى ظهرت انت كالـمعجزة .. [Selu fanfic]
333K 12K 36
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
133K 6.5K 32
كل شيء رائع و مثالي في حياة أزميرالدا الهادئة،من إستيقاضها في الصباح حتى قضاء الليل مع اصدقائها في النادي الليلي.تنقلب حياة أزميرالدا بعد مشاهدتها لج...