Alpha || Z.M

By TakenDream

396K 25.9K 4.7K

#1 in Werewolf. THE HIGHEST RAKING IN WEREWOLF .🔥💥Fanfic of Zayn Malik #51 in fanfiction #1 اسطورة #2 رفيق... More

إعلان ❤
part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
let's talk with them
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
part 18
part 19
part 20
part 21
part 22
part 23
part 24
part 25
part 26
part 27
part 28
part 29
part 30
part 31

part 32

10.2K 588 221
By TakenDream

مرحبا بكم في أخر بارت ❤

من الممكن ان يتواجد بعض الأخطاء لذا لطفٔا تجاهلوها


_________________________________________

T H E L A S T C H A P T E R

Part 32 from

Alpha

¤ وجهه نظر زين ¤

مَـرت ثلاثـة أسابيع منذُ تلك الليله ذات القمر الأصفر . أعني لقد اختفي الفرسـان نهائيـاً من عالمنا . أصبحنا بأمان .
إما في السجون و إما رماد مُتطايِـر ، باختصار لم يعد لهم وجود !

لقد رجع عهد السلام بيننا و بين مصاصيّ الدماء تحت زعامه أميرهم الأمير جون .

الأمور بدأت بالتحسن ، جداً جداً .

" هيا زين ، ما الذى تفعله عندك كُل هذا ؟ " تذمر هارى من خلف الباب بنفاذ صبر .

رَبطتُ رابطه العُنق جيداً في المرآه ، أنا حقاً أشعر بالتوتر .

( ربما عليك التنفس فقط ، زين ) تحدث دارك بجديه .

( أنا خائف ، دارك . لا استطيع الوقوف علي أقدامي حتي ! ) تحدثتُ بينما أرمي جسدي علي أقرب كرسي ليّ .

( فقط تنفس و اخرج من تلك الغرفه بحق اللإله ) تحدث دارك بهدوء مُحاولاً تهدئتيّ .

فقط ، زفير ، شهيق . مرة أخرى ! زفير ثم شهيق . و هكذا بدأتُ محاولتيّ في تهدئه نبضات قلبيّ المتسارعه .

" زين ، أقسم إن لم تخرج الآن ، سَـأشدك من أُذنكَ الي الخارج أمام أفراد المجموعه بأكملهم " صرخ هارى بينما يَكاد يُحطم الباب بواسطه طرقاته القوية .

فتحتُ الباب له ليدخل سريعاً و أغلق الباب من خلفه بسرعه .

رفع حاجبه في استنكـار " أنت جاهز ، لما لم تَخرج ؟ " تساءل بغرابة .

أنا فقط لم أُكلف نفسي عناء الإجابه . استندتُ علي الباب أمنع دخول أى أحد الي الغرفه .

صرخ هارى و هو يضحك مُشيراً باصبعه نحويّ " لا تقلْ ليّ أنكَ خائف "

حسناً ، الأمر لا يحتاج الي اثبات .

ضرباتُ قلبيّ عاليه جداً و هو يستطيع سماعها بكل وضوح . بالإضافه الي عينايّ الحائرة و دعونا لا ننسي وجهي الأحمر .

رمقته بنظره غاضبة ليكتم هو ضحكاته و يبتلع ما تبقي منها لينظر لي بجدية . " انظر زين ، أعلم انكَ خائف . حسنـاً ، عندما كنتُ في نفس مكانكَ سابقاً كنتُ كذلك لكن خذ الأمور بهدوء قليلاً و استمتع . أنتَ لن تتزوج كل يوم يا رجل " أنهي جُملته بدراما قليلاً لأبتسم .

" فقط لا تدع آليس تعرف أننى أخبرتكَ بذلك ، و لا أنصحكَ بأن تنظر الي امرأه آخرى غيرها ، هي سَتقتلكَ إن فعلتَ ذلك " تحدث بتهديد .

( اهدأ زين ، إنه يوم زفافنا ! أشعر بأننا ذاهبون لمعركة ما بدلا من أن نتزوج ) تحدث دارك بملل .

بدأت أهدأ نظرا لكلمات دارك المشجعه باستثناء تهديد هارى .

أنا ليس لدى أى نيه بالنظر الي امرأه غيرها ، أقسم بذلك !

" هيا يا رجل ، ماذا تركت لآل ؟ لابد أنها مرتعبه الآن " تحدث هارى بينما يعدل رابطه العنق خاصتي ليفتح باب الغرفه و أخرج خلفه .

وجدت ليام يستند علي أحد الأبواب بينما يمشط خصلات شعره " أخبرني زين ، هل أبدو وسيم ؟ " و بدأ يحدق بي ببلاهه ليستأنف " هل ستعجب الفتيات بي ؟ أخبرني هيا " و بدأ يتذمر .

أخرجت تنهيدة عميقه بينما أحاول تجاهل حديثه الأحمق ليأتي و يضع يداه علي كتفي .

" أنتَ تعلم زين ، إذا كنتَ خائفاً أو متوتراً ، نستطيع الهرب أنا و أنتَ سوياً و العودة لاحقاً " بدأ ليام حديثه الجاد .

أولا ، بربكم هل أبدو متوتراً الي هذا الحد ؟

ثانياً ، لماذا يُسرف ليام في الدرما ؟ يبدو و كأنه خرج للتو من مسلسل ما !

أحسستُ بشئ يحترق خلفي لأنظر ببطئ لأجده هارى علي وشك الانفجار .

بدأ يصرخ علي ليام " هل تعلم أيها الأحمق ، منذُ متى و أنا أنتظر خروجه و أحاول اقناعه ؟ "

أوه ، لا !
لقد انفجر هارى للتو ...

هارى يغلي من الغضب بينما ليام يُحدق به فقط .

" اذهب من أمامي الآن و الإ قتلتكَ " صرخ هارى به ليُعدل ليام سُترته " سَـأذهب لايجاد فتاه ما تكون رفيقتي بالحفل " و ذهب بعيداً عنا .

" لا أمل منه حقاً " تنهد هارى بيأس بينما استمر بالتحديق به بدهشه .

" هل ستستمر بالتحديق هكذا نحوي ؟ هل تتخيلنى آليس أم ماذا ؟ " تذمر بغضب .

حركتُ رأسي مرات عديدة ( ليس هو وحده من لا أمل منه ، دارك )

( بالحديث عنهم ، زين ! لقد ذكرتنى باحدهم !) قلب دارك عيناه بينما يتحدث بخبث .

( أيها اللئيم أنا ذاهب اﻵن ! كف عن ذلك ) تنهدت لأسم همهمه دارك الغير مصدقه .

خرجت الي الساحه لأجد الجميع يرتدي ملابس تخص الاحتفال بينما غروب الشمس قد بدأ و عكس ألوانه الساحره علي البحيرة .
الجميع مَدعوُ الي حفل الزفاف هذا و أنا أعني الجميع !
يوجد هنا سحره و مصاصيّ دماء بالاضافه الي ذئاب من جميع المجموعـات . لا يوجد ألفا مجموعه ليس متواجد هنا .

موائد الطعام تحتوى جميع الأنواع . بالحديث عن الطعام ، أكاد ارى ليام يكـاد يُنهي مائدة بأكملها بمفرده .

المكان مُزين بطريقه لطيفه و بعض الأفراد يعزفون مجموعه من الأغاني اللطيفه .

جاء شون و وقف بجانبي " أتمنى لكما السعادة " تحدث بابتسامه كبيرة تعلو شفتيه .

'' شُكراً لكَ شون و أنت أيضاً " بادلته الابتسامة .

* زين ، نحن جاهزون * سمعتُ اعلان هارى في رأسي .

* قادم * حركتُ قدماي بينما اسير فوق العشب و الزينه تُلقي من فوق رأسي .

جميع أفراد المجموعه يقفون علي الجانبين بينما أنا أسير بالمنتصف نحو المنصه .

أجل ، لقد تم نقل المنصه مؤقتـاً من جانب بيت المجموعه لجانب البحيرة .

" زفاف سعيد ، ألفا "
" مبارك لكما ، ألفا ''
" نحن سعيدون لأجلكم ، ألفا "

انهالت عبارات التهنئه مع الزهور فوق رأسي حتي وصلتُ الي المنصه .

" أصدقاء الألفا أولاً " أعلن ألفا كريس بصوته العالي ليتقدم كلُ من هارى ، ليام ، جايك و شون بِبذلاتهم السوداء اللامعه مع تسريحات شعر مُصففه بعناية .

" الألفا الآن " أعلن ألفا كريس لأذهب الي أعلي المنصه و الأربعه شباب يقفوا خلفي .

" صديقات العروس الآن " أعلن ألفا كريس ليتقدم كلُ من ليزا ، لينا و شهد بثيابهن الفخمه المُخصصه للحفلات .

" و العروس الآن " أعلن ألفا كريس بينما يُشير بيديه نحوها .

بكُل مرة أنظر نحوها ، هي فقط تَخطف أنفاسي هي بالفعـل فاتنه الجمال ، هى فُتنـة و لا يَحق لأحد أن يُفتتن بها غيريّ .
بفستـانها الأبيض المُصمم علي أحدث صيحات الموضه و تَسريحـه شعرها البسيطه التى زادتها جمالاً فوق جمالها .
هى فقط بدتْ مِثاليـة جِـداً .

تقدمتْ برفقه جون نحوىّ بخطواتها البطيئه الخجله حتي سلمها جون ليّ .

ابتسم جون بلطف أمامي " ستكون زوجـاً رائعاً يا زين "

وقفت آليس بجانبيّ كَـحبه طماطم طازجـة ، ابتسمتُ بخبث " كيف لكَ أن تكون واثقاً هكذا ؟"

حركَ جون كتفاه بمرح " لأنني سَـأبرحكَ ضرباً إن لم تغعل "

سَقط فمى أرضاً وسط ضحكات آليس المرحه . ضَحكاتها كانت كافيه بجعلي أنسي احراجي الذى سببه جون منذُ قليل .

فور اتمام مراسم الزفاف ، انطلقت الألعاب النارية مع آخر شعاع للشمس الغائبه لأراقبها أنا و آليس بابتسامه كبيرة .

انتهت الألعاب النارية لتبدأ موسيقي رقص كلاسيكيه عذبـة لنبدأ بالرقـص تحت ضوء القمـر .
هل هذا هو شعور التواجد بجوار رفيق الـرُوح ؟
لأننـيّ أشعر بسعادة غامرة ، كأننـي أطير وسط السحاب في حين أننـي مازلتُ هنا أرقص مع آليس الخاصه بيّ .

أنا أعلم بأنها سعيدة ، الابتسامه علي وجهها كافية باخبارى بذلك ، عيناها كافية باخبارى عن كم أنها تُحبنيّ .

عيناها أخبرتني بكلِ شئ .

أظن اننيّ فَهمتُ الآن المعني الفعليّ لكلمه رفيق الروح .

فَـهو ذاكَ الشخصُ الذى يُحبكَ كما أنتَ ، بعيوبكَ قبل مميزاتكَ ؛ فهو يراكَ بعينيه كاملاً .

هو شَخـصُ يُكمل روحك ، لا تَشعر بالراحه الا في وجوده . شخص تستطيع أن تملأ العالم به ؛ فهو سَـيكون لكَ كُـل ما تريده .

أنتَ لن تُمانع لو ذَهبتَ الي آخر الدُنيـا برفقتـه ، مَعـه يَتحول كُل العالم الي جَنـة جَميلـه و بدونه يُصبح العالم جَحيمـاً مُظلماً حتي تَجده .

أنـا أشعر بالامتنان الشديد لكونهـا رفيقتيّ أنا ، و لذلك سَـأكون لها ما تُريد .

[]

" إذا ، أظن أننا انتهينا هنا " تحدث هارى بينما يُحرك ذراعيه بملل .

أشعر بجسديّ مُتَصلب بالفعل ، لقد انتصف النهار بالفعل و مازلتُ أعمل منذُ شروق الشمس.

" أجل ، هذا كافي لليوم " تنهدتُ ليبتسم هو يحمل أوراق تخص المجموعه و يرحل .

القيتُ جسدي بتعب علي الأريكه ليمضي قليل من الوقت قبل أن تدخل آليس غرفه المكتب لتأتي و تجلس بجانبي .

" إذا ، كيف كان الأمر ؟ " شابكتُ أصابع يديّ معها بلطف .

" التدريب كان جيداً و حدود المجموعه آمنه " أجابت مع ابتسامه كبيرة .

" هذا جيد ، لقد عادت آليس القوية الخاصه بيّ " قَبلتُ يداها .

" و منذُ متى لم أكن قويه ؟ " تَذمرتْ بلطف لتستأنف " فقط ألبرت كان يستمر بالقاء السحر الأسود عليّ و أيضاً لعنه المستذئب استهلكتْ طاقتيّ كامله ." بدا الحزن علي صوتها .

اعتدلتُ مكانيّ لأجلس و أجذبها الي صَدرى " لا بأس ، لقد انتهي الأمر منذُ ثلاثه أشهر . أنا حقاً سعيدة بعودتكِ ليّ ، زوجتي الجميله " همستُ بلطف نحوها .

" حَسنـاً ، هناكَ أمرُ ما أود اخباركَ به " تنهدتْ بينما تتحدث بتوتر .

" ما هو ؟ أنا استمع " تساءلتُ بينما أمسح فوق رأسها .

" هناكَ فَتي " تحدثت بتوتر مع نبضات قلبٍ مُتسارعه .

اندفعتُ بغيرة " ماذا ؟ فتي ؟ من هو كَي أذهب و أقتله ؟ " بدا الغضب واضحاً جداً في صوتي مُختلط مع الغيرة .

انتفضت هي للخلف " لا ، لا تستطيع لمسه "

" ماذا ؟ تدافعين عنه و تقفي ضدىّ ! " ارتفعَ حاجبي و ظهر الاستنكار في صوتي .

" الامرُ ليس كذلك زين " أطلقت تنهيدة طويله " هو ابننـا ، زين " عادتْ نبرة التوتر مرة آخرى الي صوتها .

أخذَ الأمرُ عدة لحظات لاستيعاب الأمر .
و كأن جملتها الأخيرة قد امتطتْ ظهر حِمـار أعرج في طَريقها نحو أُذنايّ .

" أنتِ لا تمزحين ؟ " كان ذلك أشبه بسؤال متعجب بدلاً من جمله واثقه .

" لا ، زين . " هزَّت رأسها نافيه لتأخذ بيدي " هو هنا . لقد اكتشفتُ الأمرَ صباحا "

" سَـأصبح والداً " صَرختُ بأعلي صوتي بينما أحملها و أدور بها في الغرفة مرات عديدة .

لحظات و كانت المجموعه بأكملها تعرف ، أنا لم أكن أمزح حين قلتُ أن حظيّ الجيد بدأ بطرق أبوابيّ حين التقيتُ بها .

______________________

يبدو أن سنوات الحزن قد انتهت أخيراً ليبدأ الفرح بطرق أبوابنـا . مهما كانت الظروف التى سَتواجهنا فنحن سَنواجهها سوياً و كأسرة واحده .
شئ واحد أنصحكم به و هو ألا تفقدوا دوماً الايمان بالعائلـة أو بأنفسكم . عندما نتحد ، لا يستطيع أحد قهرنـا ، لذلك فلنحب بعضنا البعض و لنعش بسلام و محبه .

ألفا زين ...
.
.
.
مرحبا ، لقد انتهت رحلتنا للتو برفقه زين و آليس ، أرجو انكم تكونوا استمتعتوا معهم و ان الرواية قد تركت لكم أثرا طيبا .

أنا فعلا بوجه خالص شكرى و امتناني لكل فتاه او فتي منكم .
فعلا الرواية عمرها ما كانت هتبقي اي شئ بدون دعمكم  ، مهما كانت فكرتها رائعه . بدونكم هى لا شئ!

أنتم حقا جميعا أبطالي ❤

أظن أنه الوقت لأعرف رأيكم الصادق بالرواية . بعرف انه فيه اخطاء كتير _ و الله يشهد أنى كنت ساهيه عنها _
ما من كتاب كامل سوي الكتب السماوية .

لكنني بذلت جهدى ، لذا رأيكم بصدق 💕

رأيكم بشخصيه زين و دارك ؟

آليس و لايت ؟

هارى و لينا ؟

شون ؟

جايك و جون ؟

ليام ؟

ألبرت و والدته ؟

أعيد شكركم مرة آخرى لكل من ساعدنى بدعمه ، سواء كان vote or  comment
تعليقاتكم كانت تشجعني علي تقديم أفضل ما لدى .

So , Good bye and may be I can see you in my other novels .

Continue Reading

You'll Also Like

180K 12.8K 46
التضحية و مشاركة الحب جزء من هذه الحياة و ما يدور حولنا جزء منها و الأقدار شئ محتوم علينا جميعا و أحيانا نضطر إلى ترك كل شيء من أجل أنفسنا أو من أجل...
338K 14.8K 28
« الملك جيون، ملك المماليك انه جيون جونغكوك العظيم ملك لمملكة "روناموف" البالغ من العمر 28 سنة، وسيم حد اللعنة، انه جيون لطالما ارعب اعدائه ذا قلب ق...
Sorry ! By NOUR

Fanfiction

576K 24.9K 75
عندما أموت ..!أبلغوا سلامي إلى ذلك القريب البعيد ♡.. أظنه يعرف نفسه جيدا ♡.. قولوا له أنه زارني في مناماتي كثيرا ♡.. وأخبروه أني بكيت كثيرا ♡.. وتألم...
239K 5.8K 32
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...