A Boss And A Maid #Wattys2017

By -lonatommo-

12.2K 524 151

"لقد احببت فقيرة مرة و اتضح انها تستغلني لن اقع في ذات الخطأ مرتين" "ولكن زين انا .." "انا السيد الصغير انجل... More

Happy birthday
My Fult
you are mine
Don't go
Harry ... Eleanor?
her past
our baby
Coming Back
Meeting!!
Death ..!
Chance!
Hope!
Ex Showing !
GiGi
His Mama
Goodbye
Paris
Nothing To me !
The End

I love you !

607 29 42
By -lonatommo-


"ماللذي تقصده ب انك ستسافر ؟"

جلست على سريره بإنفعال لينظر اليها بعينين تملؤها الندم
"اخبرتني السيدة بذلك قبل دقائق "

الغصة التي في حلقها . القبضة في قلبها ، النظرة المتشاقة لعينيه رغم عدم ذهابه بعد

كلها تندرج تحت اسم الحب

الكلمة التي تتوق لقولها له ، الاحرف الثلاثة التي تتوق نبضات قلبها بالتسارع حين تقولها له وتنتظر ردة فعله

"لونا ، هل ننام ؟"

ملاحظا لاختبائها خلف طيات شرودها

"حسنا"

اجابته ب ابتسامتها التي بدأت تخفي اشتياقها له منذ اللحظة

افسح لها مجالا على السرير بقربه لتتمدد بقربه فيحتضنها

"سأشتاق لعطركِ هذا"

"سيعيدك بسرعة؟"

قبل عنقها وابتسم لثقتها في حبه

اغمضا عينيهما استسلاما للنوم ، استعدادا لحمل حقائب احداث يومهما الى عالم الاحلام

......

"صغيرتي يمكنكِ الذهاب ارغب بالنوم "

"حسنا سيدي"

نهضت من كرسيها متوجهة نحو الباب فتحته لتقابل وجهه
"ذاهبة لمكان؟"

سألها صوته العميق

"ن...نعم ..سأنزل لانام"

"لم لا تأتين معي ؟"

ابتسم لها وذهبت معه ادخلها غرفته

وقفت مكانها بينما يخلع قميصه

"مالامر لم لستِ عارية على سريري؟"

"اعتذر سيدي ظننتك تريدني في شيء اخر "

قالت ليضحك بسخرية

"فيم قد اريدك انجل ؟ اطلعك بأسراري ؟ مرحبا انتي لستي لونا "

قالت بسخرية ليجرح قلبها ويبدأ الحقد بدغدغة قلبها

اللهي زين انت تصنع فجوة بين الاخوات

فجوة لا يمكن اغلاقها

"اللهي انتي جيدة"

سمعته يأن ،ابتسمت على نفسها لان لا احد يستطيع جعله يشعر هكذا

شعرت به يتركها فنهضت لتلبس ملابسها

وتخرج دون ان تتكلم

وحيدة في الرواق المظلم تجر ورائها الحقد والغيرة

الجميع يفضل من كانت منبوذة من عائلتها

"يحبها رئيس الخدم ، يأتمنها السيد الصغير على اسراره ،عينت ك رئسية الطباخين وانا لا ازال خادمة هنا "

تلعب الشياطين في رأسها وتقرر الانتقام من شقيقتها

قررت اخذ كل ما تملكه اختها سواء حبيب ام صداقة

او حتى طفل

نزلت لغرفتها ولم تجد لونا

"بالتأكيد هي ليست هنا اكيد تلهو في احضان حبيبها "

قالت ب استحقار وتمددت على سريرها طمعا في الراحة استعدادا لسلسلة انتقاماتها

.....

فتح عينيه ليراها بين احضانه نائمة بسلام تأمل وجهها ، انفها ، عينيها كل شيء حتى شعرها

"انتي لا تعلمين كم احبكِ لونا "

همس ووضع شفتيه على شفتيها دون ان يحركها

اغمض عينيه وهو ينتظر تقبيلها له

شعرت بشفتيه ضد خاصتها لذا قبلته بهدوء ليبادلها

ابتعد بعد قليل

"صباح الخير وردتي "

همس ضد شفتيها

"صباح الخير لوي "

ابتسم لها بلطف ونهض

"لوي "

قالت وهي تجلس على الفراش مربعة ساقيها تلعب بأصابعها تقضم شفتيها وشعرها متناثر على وجهها

"مالامرجميلتي؟"

سأل وهو يعد حقيبته

"الا تستطيع البقاء؟"

رفع عينيه ليرى وضعيتها

لم يتحمل منظرها ،ركض اليها وقبلها لتقع على السرير يعتليها بقبلته

يديه وجدت خصرها ورفعته اليه

لف ذراعه خصرها ويده الاخرى امسكت برأسها

جلس اخيرا وهو يقبلها بتقطع لتجلس عليه تحاوط خصره بساقيها

فصلا القبلة ليبعد شعرها عن وجهها وينظر اليها

"انتي جميلة كالجحيم وتثيرينني كاللعنة "

همس وقبلها مجددا

"لا اريدك ان تبتعد لوي "

امسكت بوجهه بين يديها

"ولا اريد ترككِ لونا "

"اذا لا تفعل"

همست وقبلته ليبادلها بإنسجام

"سأحاول العودة بسرعة ، سأحدثكِ يوميا "

"كيف ستحدثني لوي ؟"

"احضرت لكِ شيئا "

همسلها وهو يبعدها بلطف عنه ويذهب لاحضار صندوقٍ ما تقدم اليها واعطاها

"اشتريت لكِ هاتفا وخزنت رقمي به"

"حقا لوي اشكرك"

"لا داعي صغيرتي سأحدثكِ يوميا "

"حسنا امم لوي ، متى ستسافر؟ "

"بعد الغداء لم ؟"

وقفت على السرير لتكون في طوله تقريبا واحتضنته محاوطة ساقيها حول خصره

بادلها ليجدها تحتضنه بأقوى ماتملك

"لونا انا لن احارب انها فترة اسبوع واعود "

"اسبوع جحيم لوي، جحيم لي ولطفلنا "

قالت بدموعٍ بللت كتفه

"هل قلتي طفلنا لونا ؟ ، انتي تقبلين طفلنا ؟"

قال وهو يزيد من عناقه لها

"اعتقد انه بريء من كل ما يحدث حوله "

قالت وهي تحتضنه

"لونا مالامر لم تبكين ؟"

"اريدك لوي ، اريدك ان تبقى بقربي ، لا تتركني "

همست ضد شحمة اذنه

زاد من عناقه لها وظل كلاهما صامت

"لم لا نأخذ بعض الصور لنا معا ؟"

قال ملطفا للوضع بينهما

"اوه حسنا "

ابتسمت بخفة وهي تبتعد عن احضانه

اخذ هاتفها وبدأ يلتقط الصورة تلو الاخرة لهما معا

........

ذات الكابوس يلاحقه كل ليلة يصحو زين بملابسه المبتلة من شدة العرق

"صباح الخير سيدي"

نظر ليرى انجل بقربه تحمل صينية عليها كأس ماء وفنجان قهوة

"من الذي سمح لكِ بدخول غرفتي دون اذني ها !"

صاح عليها

"لونا ، اخبرتني انه سيكون من اللطيف ان فعلت هذا "

قالت بهدوء تنظر اليه ببرائة

"اخرجي من غرفتي !"

صاح لتخرج بإبتسامة خبيثة على وجهها

تمشي بهدوء نحو الاسفل

لمحت زين متهجم الوجه ينزل على الدرج لذا فهمت ان خطتها نجحت

جلس بغضب على كرسيه حول مائدة الافطار

....

"جميلتي انا سأصعد "

قال لوي وهو يرتدي ملابسه

اوه نعم لقد اقاما علاقة

"سأصعد بعد قليل "

"لا تتأخري "

قال غامزا وهو ينحني ليقبل شفتيها

اومأت له ليخرج من الغرفة استلقت على السرير تراقب السطح

"سأجن من دونه حتما "

قالت وهي تتذكره

نهضت اخيرا لترتدي ملابسها وتصعد لتراه وتجلس بقربه

....

"زين مرحبا لم انت غاضب "

قال لوي وهو يتخذ مقعده بقرب زين

"لم لا توقفها لوي"

"اوقف من زي؟"

"لونا لوي !"

صاح زين

"لم اوقفها ماللذي فعلته؟"

لا يزال محافظا على هدوئه

"استيقظت لاجد تلك العاهرة انجل في غرفتي تخبرني ان لونا اخبرتها

لا يعني انني حادثتها البارحة يعني انني سأسمح لها بالتحكم في حياتي !"

صاح زين لينظر اليه كل من في القصر

"زين اخفض صوتك اولا ، ثانيا لونا وانجل لم تلتقيا منذ الامس "

"اذا فقد اخبرتها صباحا بينما كنت انت تنام مستمتعا باحلامك حولها والتي ابشرك لن تتحقق ابدا ، لونا لن تحبك ابدا انت مغتصبها لوي ولن تكون اكثر من هذا بالنسبة لها !"

صاح زين وقد برزت عروق عنقه

"هذا يكفي زين ! انا لن اسمح لك بإتهام لونا زورا ، كانت طوال الصباح معي وثانيا انا لم اسمح لك بالتدخل بحياتي واطلاعي بما لا تعرف عنه شيئا "

صاح لوي هو الاخر محاولا اخفاء دموعه

ذهب بإتجاه انجل وامسك معصمها بقوة

"آآه ، سيدي هذا مؤلم"

"احذركِ انجل من الاقتراب او التحدث بلسان لونا مجددا !"

قال لوي بينما يحاول جاهدا اخفاء دموعه

تركها ونزل للاسفل ليجد لونا في طريقها للاعلى

لم تنتظر ليكلمها بل اوقفته واخذته في عناقها بسرعة بينما تقوده لغرفته

دموعه بللت كتفها

ابعدها بقوة عنها

"لوي ماللذي دهاك ، لم تبكي ؟"

قالت بعد ان توازنت اخيرا جراء دفعه لها

"ابتعدي عني لونا ، انتي مثلها لا احد يقدر مااشعر به فقط جميعكن مثلها !"

صاح بها لتقترب منه بهدوء وتمسك بيديه

"ماللذي حصل لوي"

قالت بينما تركع امامه ممسكة بيديه

"زين محق ، انتي لا تحبينني ولن تفعلي انا مغتصبكِ فقط فقط ولن يتغير هذا!"

صاح بها لتنزل دموعها حان الوقت لتكشف الحقائق امامه

"لوي انظر الي "

قالت بهدوء بينما تحارب دموعها

نظر لعينيها المتوهجة بدموعها التي جعلتها اكثر جمالا

جعلت عينيها تبرقان

"زين لا يعلم ، لا يعلم ماللذي نفعله ، لا يعلم ماللذي نخبر بعضنا به لا يعلم دفئ عناقٍ يجمعنا ، لا يعلم شوق قبلة نتبادلها ، لا يعلم شعور تلك الغيرة التي تدغدغ قلوبنا ،لا يعلم عن مشاعرنا تجاه بعضنا ، لا يعلم شعور ان يجمعنا طفل ، لا يعلم شعور انتظار طفل يحمل ملامح كلينا ،زين لا يعلم اي شيء عنا لوي "

قالت وهي تحاول جاهدة كبت دموعها لكنها تنزل رغم ذلك
امعن النظر في عينيها

"ماللذي تعنينه لونا ، انا مجرد مغتصب سرقت برائتك ، سرقت ابتسامتكِ ، سرقت منكِ كل شيء ، جعلتك مجرد عاهرة "

وضعت يدها على وجهه

"لوي ، انت لم تغتصبني ، لقد اهديتك عذريتي "

قالت بهدوء

"كلا ،انا.."

قاطعته شفتيها على شفتيه في قبله جمعت اوجاعهما

فصلاها لاخذ انفاسهما

"انا احبك لوي !"

رمش عدة مرات ونظر اليها يحاول استيعاب جملتها

"ماذا؟"

قال بصدمة

"انا احبك لوي "

قالت بإبتسامتها التي تذيب قلبه

اجتاحت الفرحة ملامحه ترك يديها وامسك بوجهها ساحبا اياه لترتطم شفتيه بشفتيها

"وانا احبكِ لونا ، احبكِ كثيرا "

همس ضد شفتيها

"لا تجرؤ وتخبرني انني لا احبك لانني واللعنة افعل !"

قالت بحدة ليضحك عليها ويقبلها مجددا

"حين ارجع سأصطحبكِ بموعد"

اومأت له وقبلت شفتيه مجددا

مسحت عنه دموعه ليقبل يديها

ثم جبينها

"هيا لوي لنصعد"

"حسنا حبيبتي "

نهضت لتعدل ملابسها

"لونا !"

التفت لتواجهه

"ابتعدي عن زين وانجل "

"لم ؟"

"فقط افعلي ، كوني رسمية معهما رجاءً واخبريني بجل ما يحدث معكِ "

اومأت له وصعدا للاعلى متشابكا الايدي تركها في المطبخ

وذهب ليجلس على مقعده متجاهلا زين بقربه

جائت السيدة تريشا

"لوي هل انت جاهز للسفر ؟"

نظر زين بصدمة للوي

"مهلا ماللذي تقصدينه بأنه سيسافر ؟"

سأل زين

"الم تخبر صديقك لوي ؟"

"اعتذر سيدتي لم اجد وقتا لذلك"

"سيذهب في رحلة استكشافية لصالح عائلتنا بحثا عن الذهب في فرنسا "

"مهلا امي ماذا عن لونا ، وطفلهما اليس ذلك ظلما ؟"

"لونا تفهمت الامر تماما كما انني سأحدثها يوميا "

قال لوي بهدوء بينما جلست لونا بقرب لوي وقبلت خده

"لونا هل تعلمين بأمر سفر لوي؟"

قال زين لتومئ لونا

"اعلم ، سأشتاق له حقا "

قالت وهي تنظر للوي الذي مسح دموعها

"كم سيطول سفرك لوي؟"

"اسبوع "

"ليأكل الجميع "

امرت السيدة تريشا ليأكل الجميع

بعد الافطار لونا ولوي في الحديقة الخلفية

يتمدد لوي ولونل،تضع رأسها على صدره

متشابكا الايدي

يتضاحكان معا

يأتي زين ليجلس بقربهما

"تبدوان فرحين ؟"

قال لينظر اليه لوي ببرود

"نعم تعلم احدهم اخبرني صباحا انها لا تحبني ولن تفعل ولكن اريده ان ينظر الينا الان "

قال بسخرية ، ضغطت لونا على يده

"لوي هذا يكفي "

قالت بحدة

"لا بأس لونا كنتُ غاضبا واذيته ونسيت انه صديق طفولتي او بالاحرى اخي "

"انت لا تعلم شيئا زين ، هيا لونا لندخل "

قال وهو يحاول النهوض لولا اعتلاء زين له

"لوي ، لا يمكنك ان تظل غاضبا مني ، انت صديقي الوحيد ، لربما انت وجدت بديلا لي لكنني لم افعل "

"ماللذي تقصده اني وجدت بديلا لك ، اعني نعم لونا حبيبتي لكنها لن تقدر على مصارعتي واللعب عاري الصدر ، انها في الاخر فتاة ضعيفة "

قال لتضربه على صدره ليضحك زين

"ضرباتها بمثابة دغدغات !"

قال ليضحك زين اكثر

"زين ابتعد سيظن الجميع اننا نتبادل القبل او ما شابه !"

قال ليبتعد عنه

"انت منحرف لوي "

"اعلم !"

ابتعدت لونا عن عناقه واسرعت نحو القصر

"اتعتقد انها غضبت مني؟"

سأل لوي

"لا اعتقد لونا حامل بالتأكيد ذهبت لتتقيأ "

اومأ لوي

تعانق كلاهما

"انا سأذهب لارى مابها "

قال لوي

"سأحميها في غيابك لوي "

ابتسم له لوي

"اعلم ذلك زين "

عاد للقصر ونزل نحو غرفته ليجدها جالسة على السرير تبكي

"حبي لم تبكين ؟"

"سأشتاق لك لوي "

احتضنها بقوة لتبادله مع تقبيلها لخده

"زين سيحميكِ في غيابي "

"اعلم لكنني اريدك انت لوي ، لا استطيع النوم على عناق زين !"

صاحت ليضحك عليها

"سأعود "

......

تودعه بدموع ترسم خطين على خديها

يحتضنها زين لمواساتها

"احبكِ لونا "

همس لوي حين قبلها

"احبك اكثر !"

همست ضد شفتيه

قبل جبينها وعانقها لتزداد دموعها انهمارا

ابتعد اخيرا ليركب السيارة

ويبتعد

ادخلها زين للداخل نحو غرفة لوي تستلقي على فراشه

احضرت لها انجل العصير

لم تنظر لمن اعطاها العصير فقط شربته

داعبها النوم ليقبل زين رأسها ويرحل

تشعر بالالم يعتصر بطنها

الم لا يحتمل

"آآآآ لوويييي"

صرخت بينما زين لا يزال في الرواق

عاد اليها ليجد الدم يغطيها وهي تصرخ بألم

اتصل بالطبيب فورا

حضر الطبيب ليبلغهم اسوأ خبر لها على الاطلاق

دموعها لم تتوقف عن النزول

هاتفها يرن بإسم لوي

تنظر للهاتف بنظراتٍ باردة

اخذ زين الهاتف وخرج من الغرفة ليجيب

"مرحبا لوي"

+زين ؟ ، اين لونا ؟+

"لوي ، لقد فقدت طفلك !"

قال بهدوء

+ماللذي تقصده بهذا زين كيف لونا ؟+

"انها في حالة صدمة لم تنطق بحرفٍ واحد فقط دموعها تنزل بهدوء "

+ ضع الهاتف على اذنها +

"لك هذا "

دخل للغرفة ووضع الهاتف على اذن لونا

"تكلم لوي !"

قال زين بصوتٍ كافي ليسمعه

+لونا حبيبتي!+

امسكت بالهاتف على اذنها ودموعها انهمرت

خرج زين من الغرفة تاركا اياها وحدها

"لوي ، لوي انا اسفة "

+ششش، ليست غلطتك ، سنأتي بأخر صغيرتي لا تبكي +

"اريدك لوي !"

همست

+ سأحاول ان انتهي بسرعة لاعود قريبا ، ابقي بقرب زين حبيبتي حسنا+

"حسنا"

+احبكِ لونا +

"احبك"

همست واقفلت الهاتف

ضمته لصدرها وانزلت دموعها

......

"تخلصت من الطفل ، بالتأكيد سيعذبها هذا"

تمتمت وهي تتناول طعامها بهدوء وعلى وجهها ابتسامة خبيثة

اي نوع من الاخوات انتي انجل ؟

......

البارت اهداء لك

sooso_2002

Continue Reading

You'll Also Like

6M 170K 109
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
84.2K 5.3K 16
الهدوء يضُمر بالمكان.. الطرق الندية بالقطرات المطرية الصغيرة تقحم نفسها بالطريق، تطير تلك الورقة الصغيرة المهترئة، متآكلة الأطراف.. لتهوى على الأرض ا...
733K 15.5K 45
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...
1.5M 141K 39
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم قوي جبارً بارد يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ ماذا لو تلون الأ...