Alpha || Z.M

By TakenDream

396K 25.9K 4.7K

#1 in Werewolf. THE HIGHEST RAKING IN WEREWOLF .🔥💥Fanfic of Zayn Malik #51 in fanfiction #1 اسطورة #2 رفيق... More

إعلان ❤
part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
let's talk with them
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
part 18
part 19
part 21
part 22
part 23
part 24
part 25
part 26
part 27
part 28
part 29
part 30
part 31
part 32

part 20

6.8K 630 146
By TakenDream


plz, Vote and Comment 😍
وربنا الفوت مش بيكهرب 💔
Tag your friends if you want .

part ( 20 ) from
Alpha

¤ وجهة نظر زين ¤

انطلقنا نحو مكان الاجتماع باكرًا. آليس صامتة منذُ الصباح و هذا نوعًا ما يُشعرنيّ بالقلق .
بالأمس أخبرتني أن عقلها مُشوش و تَظن أنها التقت بـ آلبرت سَابقـًا.

تَبادلنا أنا و جايك القيادة و قضينا ليلة بفندق في منتصف الطريق لنصل في اليوم التالي .

لأكون صادقَـًا معكم ، أنا أيضًا أشعر بالتوتر . مازلت صَدمة خيانة ألفا تشارلز لوالدى تشعرني بالصدمة و الغضب في وقتٍ واحد .

أعني ، لقد وَثق به أبي بحق الجحيم !

كنا علي بعد مسافة ليست بكبيرة من مكان الاجتماع حتي انتبهتُ الي صوت آليس " زين ، أرجوكَ ، لا اريدكَ أن تغضب . سَـلأستعمل قوتـيّ في إخفائك لكن لو انتَ غَضبتْ سَـتفقد السيطرة علي أحجار القمر و لن استطيع إخفائك . تماسك، فقط من أجل الانتقام لعائلتكَ "

اومئتُ لها بصمت لاحظ ملامح وجهها الشاحبة لأكور وجهها بين يداى " أنتِ بخير ؟ "

اومئت هي بصمت لتقول " فقط بعض الصداع . سَـأتعافي منه قريباً "

وَجدتُ جايك ينظر نحوها بشك " أين مكان الآلم ؟" تساءل بملامح وجه باهتة.

أشارت آليس الي أماكن معينه برأسها لأجد جايك يزفر بقوة " سُحقـًا " همس من تحت أنفاسه المتسارعة.

" ماذا هناك ؟ " تساءلتُ بشك .

هل هناكَ شئ لا اعرفه عن رفيقتي و هو يعرف بشأنه ؟!

" لا شئ " همهم بتوتر بينما يُعيد عيناه الي الطريق مرة آخرى .

وصلنا الي مكان الاجتماع و بالفعل آليس تولت آمر اخفائي لكنها مازلت بملامحها الشاحبة .
أعتقد أنه سَـيكون من الافضل لو أنهينـا الاجتماع سَـريعًا و نلغي زيارة شَقـة جون ، ليفحصها الطبيب .

وقفتُ  بجوار آليس و حافظتْ هي على ملامح وجهها الباردة لتُغطي آثار آلالام رأسِها .

بدا الجميع بتحيه آليس فهي الأميرة ، أعني هى أقوى ألفا بين الجميع ، لكنني أقوى بوجودها بجانبي.


جلست ليبدأ الجميع بالجلوس و من ضمنهم ألفا تشارلز تحديدًا .

تحدثتْ آليس بصوتٍ قوي و واثق " إذا لنبدأ ! ما أخر تطورات الفرسَـان ألفا ستيفـن ؟ "

سالت أحد الرجال الذى تبدو عليهم ملامح القوة ، رجل في منتصف الثلاثين من عمره تقريبًا .

" لقد سَمعتُ أنهم هَجموا علي مملكة السحرة، ألفا آليسون . الأمرُ صادم حقًا! لقد انتصروا عليهم بواسطه السحر الأسود " تحدث ذاك الرجل بصوت رزين و هادئ .

بدا الألم واضحًا علي معالم وجه آليس لحظة ذِكره للسحر الأسود .

مهلًا!
هناك نوعان من السحر ؟
إذا أظن بأن الأميرة شارلوت ساحرة بيضاء و الفرسان استعانوا بالسحر الأسود ضدهم .

أخبار مثيرة للاهتمام ..

رفعتْ آليس حاجبها الأيمن و كأنها متفاجئة بالأمر بينما ملامح ألفا تشارلز تبدو جامدة و كأنه كان يعرف سَـابقًا.

" لقد تجاوز الفرسان حدهم حَقاً ! " أعلنت آليس باستنكار .

هى فقط تمهد لهم الطريق ليوافقوا على إعلان الحرب ضد الفرسان .

" سَمعتُ أيضًا أن الفرسان قد عقدوا اتفاقـًا مع مصاصي الدماء " تحدث جايك هذه المرة و استأنف " لا أعرف شيئـًا عن شروط الاتفاقية لكنني سمعتُ هذا "

أطلق ألفا تشارلز ضحكه استنكارية خافتـة ،

أكمل عم تشارلز .. أرينـي المزيد عنكَ ،
دعنـي أقرأ ما بداخل عقلكَ، ما تخفيـه .

إذا فما تحدث جايك به شئ خاطئ .
إما أنه لا اتفاق بالاسـاس لكن لماذا تزامن حدوث الانقلاب و اختفاء جون مع عودتهم ..
او أن مصاصي الدماء استخدموا السحر الأسود للسيطرة علي الفرسَـان .

تنهدت آليس بقوة " إذا ، هل هناك أمرُ آخر ؟"

هنا تحدث ألفا تشارلز " لقد سمعتُ عن كونكِ وجدتِ رفيقكِ ، ألفا آليسون " تحدث بينما هناك ابتسامة خبيثة تبدا بالظهور علي وجهه .

( إهدأ زين ، لا داعي الي قتله ! علي الأقل حاليًا ) اخدتُ استمع إلى كلمات دارك و هو يُحاول تهدئتي .

" أجل ، وَجدتـه " اجابت آليسون باختصار .

ما الذى تسعي إلى اثباتـه ، ألفا تشارلز ؟

" حَقـًا، لماذا لم تُقدميِـه لنا ؟ " تحدث أحد الألفا الحضور بفرح .

" الوقتُ ليس مناسِبـًا" همهمت آليس لتغلق الموضوع .

" لما ليس مناسبـًا؟ آليس هو نَفسـه الفتي الذى يبحث الجميع عنه ؟ " تسأل ألفا تشارلز و هو يدعي البراءة .

" حقًا؟ ابن عائلة مالِـك من مجموعة الذئب الفضي ؟ " تسأل إحدهم بدهشة كبيرة .

" أجل ، و سمعتُ أيضًا أنه نفسـه رفيق الأميرة . أليس كذلك ، ألفا آليسون ؟ " تحدث تشارلز في البداية مُجاريـًا الحديث ليختتم بسؤاله مُظهرًا اسنانه الصفراء.

هل هذا ما تُحاول الوصول اليه ؟
يا لكَ من مثير للشفقة !

" و ماذا إن كان هو ؟ " وضعت آليس كلتا يديها علي الطاولة بينما نظرات التحدى تملأ وجهها .

هذه الفتاة تعجبني حقًا!

" لا شئ ، ألفا . أنا فقط أشعر بالأسف حياله و حيال والده . لقد كان والده صديقيّ لكن للأسف توفي في هجوم للفرسان علي مجموعتـه " تحدث بنبرة حزن جَيدة . استأنف " أتمنى فقط لو كنتُ هناكَ ذاك اليوم لأدافع عنهم و عن والديكِ ايضًا " بدأت دموع التماسيح في الظهور .

بدأت ضربات قلبي تتسارع بشكلٍ كبيرٍ . صدرى يعلو و يهبط بعنف و أنا ألهث الهواء . الغضب يعصف بكل مكان بعقليّ و أنا احدق به .

ذاكَ الرجلُ بارع في التمثيل حقًا!
يستحق الأوسكـار و بجدارة ..

" لا داعي للتحدث بهذا الموضوع ." تحدثت آليس بينما عيناها تحولت للون الأسود .

" أنا فقط كنتُ أريد الاعتذار لذاك الفتي . أتمنى لو استطيع التعويض عنه . أتمنى لو استطيع مساعدته " استأنف و دموع التماسيح مازلت موجودة .

أجل ، كنتَ هناك أيها الكاذب لكنك اختفيت !
والد آليس هو من ساعدنـي في الهروب و ضحي بحياته لأجلي .
هو من اخبرني أن أبحث عن مجموعته لكنه توفي قبل أن يخبرنـي مكانها ..

استغرق البحث وقتا طويلًا حقاً و كدتُ أُقتَل مراتٍ عديدة . لو كنتُ لجأتُ اليكَ ، لكنتُ تحت التراب الآن !

عروق رقبتي برزت بشكل واضح و تحولت عيناي الاسود . أحجار القمر بدأت بالتوهج .

تبًا!

وجدتُ آليس تتعرق و تتنفس بصعوبة و عيناه اشدت سواداً بينما تراقب ألفا تشارلز و هو يذرف تلك الدموع .

يجب ان أخرج من هنا !

انطلقتُ بعيداً الي السيارة لأهدأ .
كنتُ علي وشك فضح القصة، كدتُ أقع في فخ تشارلز اللعين.

سمعتُ صوت آليس بنبرة الألفا ، نبرة حازمه و قوية لم أسمعها من قبل " كفي ! "

سمعتُ صوت تحطم الطاولة التى كانوا يجلسون عليها.

لابد أن آليس حطمتها !

اخذتُ من السيارة زجاجة مياه و بدأتُ ارتشف بضع قطرات لأهدأ . انا أستطيع سماع الحوار من هنا . قدرة مميزة كمستذئب و ألفا من الفصيلة البيضاء .

مرتْ بضع دقائق لأرى آليس تخرج بعد أن وضعت الجميع أمام الأمر الواقع بإعلان الحرب علي الفرسان رغم اعتراض تشارلز اللعين لكن الأغلب وافقوا !

اخذت تسير و هى تمسك برأسها . أنا اشعر بألمها و هو حقًا كبير .

احتضنتها لأحملها الي داخل السيارة ليأتي جايك و يقود .

" جايك، لنذهب لشراء مُسكِـن للألم و نزور شقه جون بعدها " تحدثت آليس بتعب بينما تسند رأسها علي صدرى .

" لا ، سَـنذهب إلى المجموعة بأقصي سرعه و لن نستريح . يجب أن يراكِ الطبيب ! " اعترضتُ علي حديثها .

" أرجوكَ، زين . سأكون بخير . أنا أريد حقًا الذهاب . إنه من العائله ، زين " تذمرت بينما تدفن وجهها في صدرى أكثر .

جايك ينتظر ليري من سيفوز بقراره ..

" لا ، آليس الخاصه بيّ . نحن سَـنعود " تحدثتُ بينما أعبث بخصلات شعرها .

" أنتَ سَـتكون هناك . سَتحميني و سَتعتني بيّ ، آليس كذلك ؟ "

بالطبع سأفعل !
ما الذى تتفوه به ؟

" بالتأكيد " تحدثتُ باتسامة صادقة .

" اذا لنذهب لشقه جون ، زينو " صرخت بفرح .

مهلاً ، زينو ؟
كم أحب هذا اللقب الجميل .

انتبهتُ الي السيارة بعد ان ابتعدنا و نحن نتجه الي مكان ما .

" الي أين نتجه ؟ " سألتُ جايك بحيرة .

" الي شقه جون و قبله لشراء مُسكن للألم لآليس " همهم جايك بينما عيناه مثبتة علي الطريق .

لقد خدعتنـيّ آليس مرةً أخرى !

وجدتُ ابتسامة كبيرة متعلقه بشفتيها .

تبدو جميلة لكنها سَـتعاقب لاحقًا.

[]

¤ وجهة نظر آليسون ¤

الآلم يَعصِف برأسي . أنا لم أختبر مثله من قبل .
أعني ! نحن الذئاب نتعافـي بسرعة و لدينـا شفاء سريع للاصابات و أظن ان بعض الصداع شئ بسيط !

استمر جايك بالقيادة بينما أريح رأسي علي صدر زين و هو يراقب الطرق من النافذة .

أظن أنه يفكر بعاقبتـيّ لاحقاً . قهقهتُ بداخلي علي تلك الفكرة .

( آليس ، أريدُ اخباركِ بشئ ) تحدثت لايت .

( ما هو ، عزيزتيّ ؟ ) تساءلتُ بينما أغمض عيناي بألم .

( هناكَ شئ ما خاطئ . أنا أشعر به . ذاك الصداع و ذاكَ الـ آلبرت متلازمـان و أيضاً لقد زاد عند كلمة السحر الأسود و كأنني سمعت نفس الحوار سابقًا. ) أخذت لايت تعدد ما لاحظته .

( أجل ، لاحظتُ ذاكَ أيضاً . لقد عزمتُ علي اخبار هارى و شون . سَـأخبر زين أيضًا لاحقًا. لكن في الوقت الحالي لنركز علي إيجاد شئ به رائحة جون لتساعدنـا الاميرة شارلوت ) تحدتثُ بينما أذكرها بالأولويات .

( أعلم ذاك بالفعل . أنا فقط أشعر أنني أعرف كل هذه الأشياء . تبدو مألوفـة بدرجةٍ كبيرة لكن ــ ) صمتت فجأة بينما أشعر بالدهشة من حَديثها المفاجئ .

( أكملي ) اخبرتها بعدم التوقف

( أشعر و كأن هناكَ شئُ ما يمنعني من التذكر . من معرفه ما يحدثُ حوليّ )

كلامها صادم حقًا. أعني ، شَعرتُ بذاك الأمر حين كنتُ أنقذ زين في البداية عندما اختطفتـه الفرسـان لكننـي أخفيت الامر و تجاهلته .

لقد كان هناك ما هو أهم !

( و أجل ، أعني أيضًا ما كنتِ تفكرين به منذُ قليل ) استكملت لايت حديثها .

" آليس ، هيا . إنه دوائكِ و لقد وصلنا " تحدث جايك بينما يخلع حزام الأمان ليخرج خارج السيارة .

رفعتُ رأسي من علي صدر زين و تناولتُ الدواء بهدوء حتي قطعه هو " إبقي بقربيّ " همس بينما يحرص علي أن يضغط علي كل حرف من جملته .

أومئتُ بصمت لأخرج و اتتبع زين و جايك إلى الشقة .
.
.
.

بعد البحث لمدة نصف ساعه لم نجد شيئـًا يتعلق بجون . لقد بدأتُ أفقد الأمل قليلًا لكن هناك غرفة لم نفصحها بعد .

( آليس ، هناك خطر ! هناك أمر ما ! و اللعنة إخرجي من تلك الشقة ) صرخت لايت في عقليّ لكن جايك قد سبقها و فتح باب تلك الغرفة المتبقية .

اصطدمت بأنفي رائحه شبه مألوفة . الظلام يغطي الغرفة فاستخدمتُ نظر لايت و الرؤية الحرارية لأرى جيدًا.

كل شئ يبدوا طبيعي

ما اللعنة؟!!

في احد أركان الغرفة يجلس شخص و يستند برأسه الي الحائط . الرائحه تبدو ضعيفة و بالتأكيد ليست لجون و هذا الشخص ليس جون !

إذا هى رائحة ذاكَ الغريب !

بدأ يفتح عيناه ببطئ ليقوم من مكانه بينما زين قد سحبني خلفه و وقف أمامي هو و جايك الذى برزت أنيابه بالفعل .

" يا لـه من لقاء ، آليسون الصغيرة . اشتقتُ اليكِ حقاً يا فتاة " بدأ ذاك الغريب يتحدث .

" توقف ! من أنت ؟ كيف تعرفها ؟" تساءل زين بغضلب

مع كل كلمه تخرج من فمه ، يزداد الطنين برأسيّ كثيراً . الدواء الذى تناولته لم يجدى نفعاً بعد .

وضعتُ يداى علي رأسي و أغطي أذناىّ و أغمض عيناي و بقوة لأخفف ذاك الألم و لو قليلاً .

إنه فقط يزداد و بقوة ..

" هل نسيتِ من أنا بتلك السرعه ؟" استمر ذاك الغريب بالكلام بينما يتقدم نحونـا متجاهلاً حديث زين .

جَسدى بدأ بالتَعرق و الارتعاش . أنا لا أشعر بالبرد و لا أجد سبباً رئيسيـاً لتلك الرعشة التى تَسري بجسدىّ . التفت يدايّ حوليّ بشكل طبيعي .

" زين ، خذ آليس و اذهب من هنا ! " صرخ جايك بينما عيونه قد تحولت للون الأسود تمامًا.

" أنا لن أترككَ تقاتـ " التفت زين بكامل انتباهه نحو حديث جايك الغاضب لكن قبل أن يُكمل سدد ذاكَ الغريب لكمه لوجهه ليرتد مصطدمًا بالحائط بعيدًا .

يدايّ تلتفت حولي جسدي و تعتصره بشده . ضربات قلبيّ متسارعة. أشعر بالهواء ينفذ من صدرىّ فألهث بقوة . الأرض تدور من تحت أقداميّ و رؤيتـيّ بدأت تصبح ضبابية بسبب الدموع التى لا استطيع السيطرة عليها او بسبب آلم رأسي .

في غضون ثانية اصطدم جايك بفعل لكمة ذاك الغريب ليطير مُصطدمـًا بزين فيقعـوا سويًا أرضـًا .

أنا الآن أمامه وجهًا لوجه !

أقدامى لم تَعُد قادرة علي حمليّ ليسقـط جَسديّ نحو الارض . أنا لم أشعُـر بالارتطـام . أنا وجدتُ ذاكَ الغريب يحتضننـيّ .

صدرى يعلو و يهبط بقوة . أفكارى مشوشه لا استطيع اخراج لايت أو الحديث معها حتي!

ما الذى يحدث ؟

" آليسون الصغيرة ، هل نسيتِ آلبرت رفيقكِ بتلك السرعة و حاولتِ استبدالـيّ أيضًا ؟ " تساءل بينما يداه تمسح علي وجنتايّ و تزيل الدموع التى لا تتوقف بسبب الآلم .

أنا لم أعد قادرة علي الرؤية بشكل جيد . أنا أقاوم فقدان الوعي . أريد الصراخ من شدة الألم لكنني لا استطيع !

عبرت بعض الصور أمام عيناي
" أبي ، انظر . إنه آلبرت رفيقيّ ! "

" هل تعدنـي بالبقاء معيّ الي الأبد ، آلبرت ؟"

" أنا الآن هنا ، و أعدكِ عزيزتـيّ " همس في أذني بينما شعرتُ بجسديّ يتصلب . لم أعد استطيع المقاومة أكثر .

بدأت عيناي تنغلقان بهدوء بينما أشعر بانني انفصلتُ عن الواقع . لم أعد اشعر بحديث ذاك الغريب أو بالقتـال الذى دار .

_________________________________________

Wassup, everyone !

ايه رايكم ف البارت ؟ 😁

محدش يقول انه ممل و الا هقتلكوا 😂😂🔪

" آلبرت هو مصاص الدماء الذي اعلن الانقلاب ضد الامير جون . ما علاقته بآليسون و كيف يكون رفيقها ؟ لكن لماذا لا تستطيع آليسون التذكر ؟ "

أفضل جزء ؟

افضل جمله ؟

اسوأ جزء ؟

تقيمكم

Anna
See you when I see you

Continue Reading

You'll Also Like

763K 42.4K 45
أراح برأسه على الباب محدقا في فالفراغ ثم هدر بصوت متحجرش: " سحقا... أكان يجب أن تكون رفيقتي هي؟" #1. عناصر #1. ذهبي #1. سحر #1.golden #1.magic #1...
161K 6.2K 27
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
174K 5.1K 26
"سببان جعلاني مضطرباً طوال الستة أشهر الفائتة لكن كل شيء انتهى الان انا سأنهي الامر بطريقة صحيحة اليوم هو يوم الحسم يوم اعلان قراري النهائي" جيكوك...
1.5M 92.1K 27
" الاحلام الجميلة مصنوعة من التوت البري النجوم الزرقاء تلمع على السطح البحري و انت لن تحرقني و لن ترسلني الى قبري " هناك في المكان المظلم تجلس و تست...