Alpha || Z.M

Por TakenDream

396K 25.9K 4.7K

#1 in Werewolf. THE HIGHEST RAKING IN WEREWOLF .🔥💥Fanfic of Zayn Malik #51 in fanfiction #1 اسطورة #2 رفيق... Más

إعلان ❤
part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
let's talk with them
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
part 19
part 20
part 21
part 22
part 23
part 24
part 25
part 26
part 27
part 28
part 29
part 30
part 31
part 32

part 18

7.5K 572 265
Por TakenDream

Plz, Vote and Comment 😍😘
share if you want ..

part 18 from
Alpha

¤ وجهة نظر زين ¤

فركت يداها بتوتر بينما تستند علي الحائط بصعوبة. " أنا لا أقصد التدخل ، لكن صوت حديثكم كان عاليًا بعض الشئ . "

رفعت نظرها لتقابل الجميع " اظن أنني أملك بعض المعلومات عن مملكة مصاصي الدماء "

" حسنـًا و ما هي ؟ " تساءلت آليس بفضول بينما أشعر بنبض قلبها بتسارع من الخوف و صدرها يعلو و يهبط بقوة .

" لقد حدث انقلاب في مملكة مصاصي الدماء"

شهقت آليس بقوة " ماذا ؟! أنتِ تمزحين ، آليس كذلك ؟ "  وقفت مكانها بينما تحدق بها بصدمة.
وقفت لينـا لتساعد شارلوت علي الجلوس لأن الأرهاق بدا واضحـًا عليها .

اتجهت آليس نحوها بغضب " ما الذى يدفعني الي تصديقك ؟ أنتِ حتي لم تقدمِ لنـا دليلًا واحدًا "

أطلقت شارلوت زفيرًا قبل أن تتنهد " آليسون جونسون ستارك ، أنتِ حقًا حادة الطباع كما قال والدكِ " صمتت قليلًا لتستأنف " هل تسائلتِ يومًا من الذى أخرج الفرسان من السجون رغم أنها سرية ؟ حتي أنتم الذئاب لا تعرفون مكانها ؟"

جلست آليس مقابلـةً لها و نظرت لها بشك " أنتِ أخبريني

" مصاصي الدماء هم من أخرجوا الفرسان . لقد عَقدوا اتفاقًا سويًا. أخبرتهم الفرسان بمكان السجون و أخرجوهم طبقًا للاتفاق ، هذا ما سمعتهم بالاشاعة  " تحدثت شارلوت بينما تضغط علي جبهتها لعلها تسكن الآلم .
بدا ذلك واضحًا عليها و بشدةٍ .

" جون لا يمكن أن يفعل شيئـًا كهذا ! مستحيل !" اعترضت آليس و بقوة .

" أنا لم أقل أن الأمير السابق جون هو من فعل ذلك ، إنـ "
كانت علي وشك استكمال كلامها لكن آليس قاطعتها بصدمة " ماذا ؟ السابق ؟ "

" أجل، هذا ما عرفته اليوم. شخص يدعي ألبرت. هو الامير حاليًا. لا أملك أى معلومات أخرى عنهم

يبدو أن صدمة آليس كانت كبيرة لدرجة أنها صمتت و أخذت تحدق بالأرض .

شون صامت و لا يبدى أى رد فعل . أتوقع أن ذاك كان أحد احتمالاته .
ربما هو لم يكن يعرف من أحدث الانقلاب لكنه توقع الأمر...

الأمر يبدو معقدًا. أنا لم أقابل جون هذا من قبل لكن آليس أخبرتني أنهم أصدقاء طفولة و جايك أيضًا.

مر بعض الوقت وسط هذا الجو الغريب . أنا لم أعرف بما عليّ أن أتحدث .

و أخيرًا لويس و معه هارى و ألفا جايك .

انحني لويس أمامي و أمام آليس .
" أسف ألفا علي التأخير " تحدث باحترام بينما ينظر الي الارض .

" لماذا تأخرت ؟ " تساءلتُ بهدوء .

" قابلتُ بيتـا هارى و أخبرني ان نأتي سويًا" أكمل بنفس النبرة و عيناه أرضًا.

* قدم تقريرك ، لويس * تحدثتُ بعقله باستخدام الرابطة.

* الأميرة شارلوت هي حقًا مملكه السحرة و بالفعل تمت مهاجمتهم هذا اليوم * أجاب لويس مستخدما الرابطة

* حسنًا . يمكنكَ الذهاب وأكمال المراقبة مع زملائك*

اعطيته الإذن بالانصراف لينحني مغادرًا.

* ماذا كان هذا ؟ * تساءلت آليس بفضول .

* الأميرة شارلوت محقة . لقد تعرضت للهجوم هذا اليوم . *

تنهدت آليس براحة . علي الأقل تخلصنا من مشكلة .

دخل هارى و معه جايك ، لتندفع آليس تعانق هذا الـ جايك .

أتساءل حقًا؟ كيف أقتله ؟ هل بالفضة أم أقدمه هدية لـ ألبرت ؟

سَقطتُ في افكارىّ مندفعًا خلف مشاعرىّ متجاهلًا الجميع .

هارى ألقي التحية نحوي و اتجه إلى رفيقته يعانقها . أما ذاك الفتي مازال يعانق رفيقتيّ .

أخذت أحدق نحو الارض بغضب و أمنع أى تواصل بصري بيننا حتي شَعرتُ بيـد أمامي .

رفعتُ رأسي لأجده جايـك يريد مصافحتي و علي وجهه ابتسامة . صافحته ببرود و أومئت .

لم أكلف نفسي عناء قول مرحبا بكَ!

إنه يعانق رفيقتي و اللعنة!

" أنا سعيد أن آليس وجدت رفيقها و الذى هو أنتَ . ارجوكَ ، اعتنى بها . هى مثل شقيقتي الصغرى "

يبدو أنه لاحظ عيناي السوداء لأجد آليس تضحك بخفوت . يبدو أن أحدهم يحتاج إلى العقاب .

تنهدتُ و أجبرتُ نفسي على الابتسام " بالتأكيد . مرحبًا بكَ في مجموعتنـا " تحدثتُ بينما أضغط و بقوة كبيرة علي يده التي مازلت في يدىّ .

سحب يده متألمًا. لكنه فشل في إخفاء الامر .

( كان عليكَ كسر ذراعه زين و ليس الضغط عليها فقط ) تحدث دارك بغيرة .

( ربما في المرة القادمة)

( لن انتظر المرة القادمة. سَـأقتله قبلها ) تحدث بغضب .

رائع .. شون هو مصدر استفزاز آليس و الآن هذا الفتي هو مصدر استفزازى ..

أعدتُ كامل تركيزي للحديث الجاري مرةً أخرى ليؤكد هارى علي كلام شارلوت و يضيف أنه عندما ذهب الى المملكة للقاء جون . تم منعه عن الدخول و لم يجد احدًا يعرف بأمره شئ .

" ربما يكون مسجونـًا بالقصر هناك " و أخيرًا تحدث شون بشئ بعد صمته الكبير .

" أنت محق . ربما بالفعل . سأذهب بنفسي لأتاكد . " أعلنت آليس بنبرة الألفا .

* سأتي معكِ * تذمرتُ في رأسها لتومئ هي بصمت .

" الآن الجميع يذهب للحصول علي بعض الراحة. الأميرة شارلوت ، أنتِ بحاجة للراحة. في الغد سَنجلب الجرحى إلى هنا. هارى ، من فضلك أرشد جايك الي غرفته " ألقيت أنا الاوامر هذه المرة ليبدأ الجميع بالانصراف .

* أريدكِ بأمر ما . إتبعيني ! * همستُ بغضب بداخل رأس آليس .

_________________

¤ وجهة نظر آليسون ¤

ارتجف جسدي و تراجعتُ إلى الخلف حتي التصق ظهرى بالحائط .

لا أعلم لما ارتجف الآن ؟
أنا لم اشعر بالخوف من شخص من قبل ...

هل أنا أشعر بالخوف من غضب زين الآن؟
أم ارتجف لأنه قريب جدًا مني و أشعر بتنفسه الحار نتيجة لغضبه فوقي وجهي .

" هل عرفتِ الآن ما الذى فعلتـه؟ " سأل للمرة الثانية لعدم تلقيه أى إجابة منيّ .

حاولتُ استجماع شجاعتيّ لاجيب " أنا لم أفعل شيئـًا" ثم اغمض عيناي مباشرةً بعد أن صرختُ بتلك الجملة .

لأكمل بداخليّ ، عدا عناق جايك لخمس دقائق تقريبًا.

قلبي الآن علي وشك الخروج من صدري لسرعته الشديدة . تنفسي بات ثقيلًا و أنا أحدق إلى رقبته . تحديدًا اسمي الذي يزينها .

يا إلهي !
ما الذى يفعله ؟
ألا يعلم أنه يملك هذا التأثير عليّ ؟!

و بدون أى إنذار قلص المسافة بيننا ليطبع قبلته على وجهيّ .

شعرتُ بالدم يتدفق إلى وجهي بينما جسدي قد تصلب بأكمله .

" و الآن آليس الخاصة بيّ ، هل عرفتي ما الخطأ الذي ارتكبتيه ؟ " أكمل بينما يعبث بخصلات شعري .

" أنني عانقتُ جايك " تحدثتُ بينما ألعب بأصابع يدايّ و أنظر أرضًا. تمامًا كالطفل الذي توبخه أمه لأنه فعل شيئـًا سيئًا.

" و ماذا أيضًا؟ " همهم يحثني على الإكمال .

" أنا لن أفعل ذلك مرةً أخرى " أجبتُ بينما اعطيه وعدًا للمرة الثانية .

تتذكرون المرة الأولى عندما أعطيته وعدًا انني لن اتركه أبدًا و هو أعطاني وعده أيضًا.

" و الآن اقتربي " همس بينما أبعد ذراعيه من علي الحائط .

هل يريدني أن أعانقه أيضاً ؟
صدقًا، هل هذا كله لأجل أنني عانقته ؟

( صدقيني ، سَـتفعلين المثل أو أفظع إن اقترب هو من فتاة ما ) أجابت لايت .

( حقًا لايت؟ إصمتي ! أنا فقط سوف أذبح الفتاة و أخبئ زين في مكان ما ! ) صرخت بغضب .

عانقته بينما هو يشد في عناقي حتي كاد يحطم ضلوعي . بدأت أسترخي في عناقه بينما هو وضع رأسه على كتفي ليهمهم " رائحته و اللعنة كانت ملتصقة بكِ " همهم بغضب .

مسحتُ علي ظهره بلطف " الآن اصبحت رائحتكَ أنتَ الملتصقة بيّ "

دفن رأسه بعنقي اكثر " أجل ، أحب هذا " همهم بسعادة .

[]

صباح اليوم التالي بدا مُشرقًا منذُ البداية . الهواء لطيف و الجميع استيقظ بنشاط . اجتمع الجميع ببيت المجموعة لتناول الافطار ثم بعد ذلك سنتوجه أنا و زين لقيادة التدريب .

اعفيتُ هارى و لينا من التدريب اليوم . لابد ان رحلته انهكته كثيرًا .

جايك أيضًا نائم و هذا ما جعل بداية صباح زين جميلة.

أيضًا الأميرة شارلوت استعادة عافيتها بفضل سحرها و انضمت لنا علي الفطور .
تبدو حقًا فتاةً لطيفة.
أخبرتني أنها وجدت مجموعتنا عن طريق استخدام سحرها. والدى أهدى والدها الملك السابق هدية. استخدمتها فى إيجاد مجموعتنا . هى حقًا ذكية ..
ربما نستخدم سحرها هذا في إيجاد جون .
تلك خطتي الجديدة .

توجه الجميع إلى الساحة لبداية التدريب .

زين بدأ بالفعل التدريب و الجميع يتبعه . كنت علي وشك فعل المثل حتي رأيتُ نايل و رفيقته .

" مرحباً ألفا . صباح الخير " انحني نايل باحترام و انحنت رفيقته أيضًا.

" صباح الخير جميعًا " تحدثتُ بابتسامة .

" ألفا ، اخبرتني شهد بكل شئ حدث و هي  نادمة حقًا علي ما فعلته " تحدث نايل بتوتر بينما يحك رقبته ثم استأنف " أيضًا، رفيقتي السبب في مقتل رئيس الصيادين و كسر المعاهدة بيننا "

" لا عليكَ ، نايل . كان من المفترض أن يحدث هذا منذُ فترة . " طمانته . هو يعرف غضبيّ و أنه من المحتمل ان أقتل رفيقته لعصاينها الأوامر .

لاحظت ابتسامته الكبيرة لأستأنف " هل يمكنكَ أن تتركني مع رفيقتكَ قليلًا ؟ "

حدق بدهشة . هو لم يتوقع هذا ليومئ فورًا " اجل ، بالطبع " و انحني مغادرًا مسافهً كفاية حتي لا يستمع الي حديثنا .

" إذاً " حمحمتُ في البداية لاجذب انتباهها نحوي " هل فكرتِ في حديثيّ ؟"

اومئت بصمت قبل أن تتحدث " بالطبع ألفا . بدأتُ بالتفكير فيما أملك كما طلبتي . نايل حقاً شابُ رائع . هو يحبني و بقوة و يعاملني مثل الأميرات . " رفعت طرف قميصها لتظهر معدتها . " انظرى ، هو اهتم بكافة جروحي كما أنه من يساعدني في ارتداء الملابس لأن ذراعي يؤلمني و يطبخ لأجلي أيضًا.. هو حقًا يفعل الكثير !

ابتسمتُ لصدق حديثها .

" أنا فقط قد أعطيته فرصة " همست بخجل .

" هذا جيد . أنا سعيدةٌ جدًا لأجلكما. إن احتجت أي شئ ، سَـتجديني في الجوار "

اومئت هي بسعادة .

صَـدر رنين هاتفيّ ..

استأذنت هي لتذهب نحو نايل أما أنا فقد أجبت علي الرقم الغريب بعد أن شغلتُ تقنية عدم تتبع المكالمات .

" مرحبًا . من يتحدث ؟ " تساءلتُ بينما أشعر بزين يقترب منيّ .

" أبلغي سلامي لرفيقكِ ، ألفا آليسون . سنـأتي لقتلكمـا هذه المرة ! " كان الصوت مليئـاً بالحقد و الكراهية بطريقة كبيرة .

تصنمتُ مكاني و توقتُ عن التنفس لعدة ثوانٍ .

" من أنتَ ؟ أرى أنكَ أخطأت الاتصال " حاولتُ جعل نبرة صوتيّ ثابتة و باردة أيضًا.

" وداعا أيتها البشريةُ المزيفة "

و تم قطع الاتصال ...

_________________________________________

مرحباً جميعاً ❤

البارت مليئ بالاثاره ، هل تتفقون معيّ ؟

سؤال البارت ❤
" من برأيكم الذى أجرى الاتصال الأخير في نهاية الفصل ؟ " 

ما هو أحسن جزء؟

اسوأ جزء ؟

تقيمكم يا رفاق ❤

See you when I see you 💕💕

ده جايك ... انا حبيته 😂💔💔

Seguir leyendo

También te gustarán

248K 12.3K 22
إنها أهم لحظة في حياة أي مستذئب - حفل إيجاد الرفيق - وهو أيضًا الوقت الذي تنتقل فيه من ذئب صغير إلى مستذئب بالغ وتحصل أخيرًا على علامتك. يتطلع الجميع...
12.1K 261 6
بقلم فاطمه سالم "تحكي على الحب رساله من الانبوكس"أنـي مشقادرهه نوصفـه ولا ح نقـدر نوصفـه بس نحـاول هُـو الشخـص لِـ بصدفـة دخـل لحياتـي ومـن هداكـا ا...
42.6K 2.9K 21
= لست قُبلتي الأولى ولكنك حُبي الأول وقُبلتي المثالية - لستِ حُبي الأول ولكنكِ قُبلتي الأولى وحُبي المثالي #6 in Paranormal #4 in Curse #21 in Frie...
107K 6.4K 24
** رواية مترجمة ** ** الكتاب الثاني من سلسلة محاربي آلهة القمر ** ** دينامي ** 🌸🌸 تقول الشائعات أن مارقًا معينًا قد نجح في إنشاء مجموعة صغيرة من ال...