Don't Let Me Down | L.P Z.M

بواسطة HedayaSerry

614 30 22

اقسم انى لن اخذلك!! ظننا نحن الاثنين ان لا شئ سيفرقنا... لكننا كنا مخطئيين... فها نحن ذا... انتى فى بيت زوجك... المزيد

introduction
ch.1
note
ch.2
ch.3
ch.4
ch.5
ch.6
Ch.7
ch.8
ch.10
Ch.11
Ch. 12
Ch.13
Ch.14
Ch.15

Ch.9

24 2 4
بواسطة HedayaSerry

Liam's POV
عندما توجهت للجامعة و لم اجد جاين انتابنى القلق...
و لكنى تذكرت انه عندما لا اقلها تتاخر...
و بالطبع كيف لى ان اتذكر؟
ف اخر مرة لم اقلها كانت منذ الاذل..
توجهت للوى و نايل و وجدتهم يتشاجرون على شئ...
فسحبت المقعد و جلست

"لما تتشاجر فتياتَى؟!" قلتها بقهقهة

"امك هى فتاتك ليس نحن" قالها نايل ب انفعال

"جديا ماذا يحصل؟على ماذا تتشاجرون؟" قلتها و انا اقضب حاجباى

"نايل يظن ان سانتا حقيقى" قالها لوى و هو يموت ضحكا

"هو كذلك" قالها نايل بعفوية و هو يضرب  يده على المنضدة

نظرنا انا و لوى لبعضنا و ضحكنا..
ثم عضضت شفتى السفلية لاكبح ضحكاتى..

"حقا نايل" قلتها و انا ابذل قصارى جهدى ان لا اضحك

"نعم انه حقيقى و انا اراه فى المركز التجارى كل كريسماس و كما انه يترك الهدايا تحت شجرتى كل سنة" قالها و هو يحرك يده

"حقا نايل لا وجود ل سانتا كلوس و هذا الرجل هو رجلٌ متنكر و هذه الهدايا اهلك من يضعوها..لا وجود ل سانتا" قلتها و انا افهمه هذا

"حقا تعنيها؟" قالها نايل و بدء فى الحزن

"نايل بربك انت فى الجامعة و ماذلت تئمن ب سانتا؟" قالها لوى ببعض من الضحك و بعض من الجدية

"حسنا حسنا ليس له وجود....و لكن بالمناسبة ليام اين جاين؟الن تأتى؟" قالها نايل

"لا انها اتية" قلتها و انا انظر لهاتفى

"لما لم تقلها؟" سال لوى

"لا اعلم" قلتها له بصدق

"ماذال الموضوع يضايقك صحيح؟" سالها لوى بحزن

لارفع له نظرى..

"كيف لا يضايقنى لوى؟..بحق الالهة قل لى شيئاً واحداً يجعلنى لا اتضايق و انفجر غضبا و حسرة على حبى الاول و الاخير ؟" قلتها بغضب و حزن

"لا تقلق صديقى..كل شئ سيكون بخير" قالها نايل بابتسامة حنونة

انا فعلا احمد ربى على وجود نايل و لوى..
فهما حقا من يخففان عنى اى شئ بمعنى اى شئ..
و من احلى الاشياء فى الدنيا...
ان يكون لديك شخص يقول لك ان كل شئ سيكون بخير...
بالرغم انك تعرف انه مستحيل ان يرجع كل شئ مثلما كان..
و عندما تخبرهم انه مستحيل...
يقولون لك بابتسامة واسعة لا شئ مستحيل..

"حسنا رفاق" قلتها لهم و انا انظر للهاتف مرة اخرى

بعد قليل اتت نتالى..
و هى قاضبة حاحبيها..

"اين جاين؟ ظللت ابحث عنها و لا اثر لها" قالتها و هى تجلس فى الكرسى بجانب لوى

"لم تاتى بعد..و لا تسالينى لما لم اقلها" قلتها بتأفأف

"حسنا..يا ربى اهدئ" قالتها و صمتنا

و بعض قليل اتى وقت المحاضرة..
و دخلنا و لم تأتى جاين بعد..
حقا بدائت اقلق..

و بدائت المحاضرة و بعد ربع ساعة تقريبا دخلت جاين..
حمداً لله..
و لكنى تجاهلتها و نظرت فى الدفتر الذى امامى..
و لا اعلم لما تجاهلتها..
ماذا يحدث لك ليام؟
انظر لها..

و لكنها جلست بجانب نتالى..

و بعدها تعرفون ماذا حدث..
حقا لا اعلم لما سالت هذا السؤال و لكنى شعرت انى اريد ان اساله...

و عندما انتهت خرجت نتالى و جاين..

"هل حقا ستظل تتجاهلها هكذا لمدة طويلة؟" قالها لوى بجانبى

لانظر له و اقهقة

"انا لا اتجاهلها" قلتها له

"بربك ليام نحن نعرفك اكثر مما تعرف نفسك لا تكذب علينا" قالها نايل من الناحية الاخرى

"حسنا..حقا رفاق انا لا اعلم..لا اعلم لما لم اقلها صباحا و انا كنت اريد ان اقتل نفسى من شدة رغبتى فى ان اقلها و لا اعلم لما لم انظر لها فى المحاضرة و انا كنت اختنق من داخلى فقط لانظر لها نظرة بسيطة..لا اعلم حقا" قلتها بحزن و انا انظر للارض

"ليام نحن حقا نفهم انك متالم و لكنها ليس لها ذنب كما قالت لك يجب عليك ان تمضى الوقت معها..هى تظن الان انك تتخلى عنها" قالها لوى بهدوء لانظر له بسرعة

"لكنى لا اتخلى عنها" قلتها بسرعة

"هذا ما توصله انت لها" قالها نايل لانظر له

لاراجع ما قاله الاثنان لى..
هم حقا محقون..
و انا لا استطيع ان اتخلى عنها..
و لا يمكنى ان اجعلها تظن ان هذا ما افعله..

"حسنا رفاق هيا لنذهب لها" قلتها بابستامة ليبتسموا فى المقابل

خرجنا من المكان..(مش فاكرة اسمه ايه و اكيد مش هقول stage او section 😂💔)
لانظر يمينا و يسارا ل اراها تضحك مع نتالى..

ثم اقتربت منها...
و وضعت يدى حول خصرها..
و شفتاى عند رقبتها..
و همست..

"كيف حال صغيرتى؟" قلتها بجانب اذنها و قبلت اذنها بخفة و ابتعدت

لفت و نظرت لى و ابتسمت..

"اوه الان تسال يا احمق؟" قالتها مازحة لاضحك

"لقد قلت لكى" قالتها نتالى و هى تغمز لها

لتضرب جاين نتالى بمرفقها بخفة..

"اسكتى نتالى" قالها لوى بجانبى

"حقا جائع..هي فلقد اتممنا مهمتنا" قالها نايل بقهقهة

"انا ايضا جائع فلم افطر فى الصباح" قلتها و انا امسك يد جاين و جميعنا نتوجه للخارج

"هل حقا لم تتناول افطارك؟" همستها جاين بجانب اذنى

"نعم..لماذا هل تقلقين على طفلتى؟" قلتها بقهقهة

Jane's POV

اللعنة لقد قال طفلتى مرة اخرى..
و عندما احمرت وجنتاى نظر لى و ابتسم..

"انا اعلم ما اسببه لكى عندما اقولها لك..و يعجبنى" همسها بجانب اذنى لابتسم و يردها

و عندها اهتز هاتفى..
نظرت و وجدته ابى..

غريبة ف ابى عادتا لا يتصل بى..
رددت على الهاتف

"اجل ابى هل انت بخير؟" قلتها بقلق

"نعم ابنتى انا بخير و انت؟" قالها للاتنهد باطئمنان

"انا بخير ماذا هنالك؟" قلتها و نظر ليام لى و نحن نمشى

"اسمعينى..زين فى طريقه اليكى" قالها لاتوقف عن السير

ثم توقفوا جميعا و نظروا لى..

"ماذا هناك؟" قالتها نتالى ل اشير لها بمعنى انتظرى

"ماذا تعنى بانه فى طريقه الى؟" قلتها لابى و انا اقضب حاجباى

"انه فى طريقه اليكى ليقلك...لقد سالنى عن مكان جامعتك و اين تقع و عندما سالته عن السبب قال لى انه سياتى ليقلك للبيت و هو فى طريقه الان" قالها لى

غضبت بشدة و كنت س اصرخ و لكنى لم افعل و هدئت نفسى...

"ابى اتصل به و اخبره ان لا ياتى" قلتها له و انا امشى بعيداً

"لا يمكننى ابنتى..و كان هذه منذ تقريبا نصف ساعة و بالتاكيد سيكون اوشك على الوصول و كما انه سيكون زوجك ف لما لا يقلك من الجامعة؟" قالها ابى"حسنا الى اللقاء الان جاين يجب ان اذهب"قالها و اقفل الخط

و وضعت الهاتف بجيبى..
و مسحت وجهى بيدى..
و وضعتها عليه..
و نظرت لاعلى..
اللعنة..
تمتها و شعرت ب باطن يدى يتبلل..
لاعرف ان عيناى ادمعت..
من الجيد ان ظهرى كان مقابل لهم..
لذلك مسحت دموعى..
و توجهت لهم..

"من هذا؟" قالها ليام

"انه ابى" قلتها و انا ابتسم

"و ماذا يريد؟" سالنى لتختفى ابتسامتى

"يريدنى ان ارحل الان" قلتها له و انا انظر للارض

تنهد ليام

"حسنا س اقلك" قالها لى ليقفز الذعر بقلبى

لن ادع ليام يرى زين و العكس صحيح...

"لا لا هو هناك بالفعل..انه ينتظرنى" حقا كان على ان اكذب"حسنا نتالى تعالى معى اوصلينى للبوابة لا اريد ان امشى لوحدى"قلتها و انا ابتسم ل نتالى

"حسنا" قالتها نتالى لنبدء فى التوجه ناحية البوابة

لكن قبل ان نبداء رئيت نظرة "انا لا افهم شيئا" على ملامح ليام..
و لكن هذا افضل..

"انا خائفة نتالى" قلتها لها بعد ان ابتعدنا عنهم

"من ماذا؟" سالتنى

"انه ليس ابى انه زين" قلتها و انا اتنهد

"ماذا تقصدين؟و من هو زين؟" قالتها لاتذكر انى لم اخبرها حتى ب اسمه

"زين هو من سيتزوجنى و هو من سيقلنى ليس ابى" قلتها ب أسى

"ماذا؟" قالتها ب دهشة و اقسم ان الجامعة كلها سمعتها

"اخفضى صوتك يا غبية" قلتها ب انزعاج

"لما؟" سالتنى

"لا اعلم فقط قرر ان يكون الملاك البريئ بعدما فعل ما فعله" قلتها و قلبت عيناى

"و ماذا فعل بالتحديد؟" قالتها نتالى

"هو فظ بمعنى الكلمة...اما عن شكله..اظن انك سترينه الان" قلتها و بعدها خرجنا من البوابة

رئيت نفس سيارة زين..
و رئيته يستند عليها و يستنشق سم سجائره..

"هذا هو" قلتها لنتالى و انا اشير لها بحاجباى و قلبت عيناى..
نظرت نتالى لى..

"جاين انه جذاب و وسيم" قالتها ب اندهاش

"و ماذا على ان افعل؟" قلتها بملل"حسنا س اذهب الان"قلتها لها و عانقتها و بادلتنى

ثم توجهت لزين..
و وقفت امامه..
و طبعا تركت مسافة..
ثم رمى سيجارته فى الارض و دهسها..

"لماذا تاخرتى؟" قالها ببرود

"انا لم اعلم انك هنا اصلا" قلتها بتملل

"تذكرى ما قلته لكى يا جاين" قالها بحدة ل انظر للارض

"و لكنى بعثت لكِ لكى اخبرك انى هنا" قالها بتملل

نظرت له و قضبت حاحباى..

"كيف اتيت برقمى؟" قلتها له

"بربك جاين..اخذته من والدك..ثم انى انا من سيصبح زوجك كيف لى ان لا اتى برقمك" قال اخر جزء بهدوء و هو يبعد خصلة من شعرى للخلف لاخطو خطوة للخلف

قهقة و قال..
"انتى لطيفة.. و بريئة و لكن ليس لوقت طويل"

"انا حقا اكره طريقتك فى التكلم معى و طريقتك فى التكلم عنى" قلتها من بين اسنانى

"كأنى اهتم" قالها مقلدا صوتى البارحة

"و لكن هيا كى لا نتاخر" قالها و فتح لى الباب لادخل

و قبل ان ادخل بثوانى..
اتى احدا و اقفل الباب..

"هى لن تاتى معك"قالها ليام لانظر له و تعتلى ملامح القلق على وجهى

يا اللهى...
انا اعرف جيدا ان هذا بالتاكيد لن ينتهى على خير...

" و من انت لتتدخل فى شؤنها؟و من انت لتتحدث عنها؟"قالها زين ببرود

"انا حبيبها" قالها ليام بسخرية

"حسنا و انا زوجها وهى ستاتى معى الان" فتح زين باب السيارة و دفعنى للداخل و اغلق الباب بشدة و وقف فى وجه ليام

رئيت نظرة فى عين ليام لن انساها يوما..
نظرة انكسار..و ضعف ربما..
ربما لانه يعلم ان ما قاله زين حقيقى؟

"ماذا ستفعل القطة الصغيرة اذا؟"قالها زين ببرود و استهزاء

" ربما ستكسر هذه القطة انفك؟"قالها ليام بسخرية

ثم لكم زين بقوة على وجههة..
يا اللهى...
بربك ليام الان؟!
من المؤكد الان أنه لن ينتهى بخير...عندما ينتهى

وبالطبع لن يصمت زين..
ف سدد له لكمة قوية فى صدره..

حسنا إن لم اتدخل لن ينتهى هذا..
و اللعنة اين نايل و لوى..
نزلت من السيارة..
كنت س اقف فى الوسط..
لكن ليام سدد ل زين لكمة اخرى..

طفح الكيل سيقتلون نفسهم هكذا..
وقفت فى المنتصف و وضعت يدى على كلا صدرهم..

"توقفوا الان" قلتها بحزم

وجدت بعض الدماء على فم ليام..
و بعضاً على انف زين..
و وجدت نظرة غضب فى عين زين..
و نظرة..ماذا؟ 'اسف انى خذلتك' فى عين ليام..

ستسالون لما خذلنى.
س اقول لكم انى جعلته يعدنى من قبل ان لا يبداء او يدخل فى اى عراك..ابدا..

وجدت يد ليام تلتف حول معصمى..

"اظن انها ستذهب معى الان" قالها ليام ب ابتسامة سخرية

و سحبنى..
و عندما كنا نرحل شعرت ب يد زين تمسك معصمى بقوة..
نظرت ل يد زين ثم زين ثم ليام..
الذى تنهد بقوة و نظر لزين..

"اترك يدها" قالها ليام و هو يكور يده(شعارفة اسمها ايه😂💔بس الى هى ضم ايده على بعضها من العصبية😂💔)

"انت لا تعرف مع من تلعب يا هذا" قالها زين ب ابتسامة جانبية

"اى جحيم كنت حتى اذا كنت الشيطان بعينه لن تاتى معك ف هى لى" قالها ليام بعدما قرب وجهه من وجه زين (بوسه فى بوقه احسن يا ولا😂💔)

صوته كان مرعب..
حتى ان جسدى قشعر..

(ماسكة نفسى بالعفية والله انى اقلبها مسخرة😂💔)

نظروا لى..

"حسنا اسمح لنا ان نذهب لان طفلتى تشعر بالبرد و يجب ان ادفئها" قالها ليام بصوت مستفز و ابتسامة سخرية

(الشرف يا بنت عيب😂💔العيلة يا بت💔😂انتى ملكيش غير شرفك يا بت💔😂)

و نظرت ل زين لاجده يحترق غضبا..
و سحبنى ليام و جعلنى اركب العربة..
و اتجه للناحية الاخرى و ركب و انطلق بسرعة..
حسنا انه الان غاضب جدا ف س اصمت..

Zayn's POV

اللعنة..
حبيبها؟
اذا انها عاهرة صغيرة..
حسنا اقسم انى س اريها..
و جحيمها سيبداء من الان..
و هذا الاحمق س اريه من هو زين مالك..

(قصدك زاين ماليق صح؟💔😂)

ركبت سيارتى و انا اعلم اين س اتجه بالظبط..

Liam's POV

انا لا اعلم لما لكمته..
لكن تملكنى الغضب..
و طريقته فى دفع و لمس جاين قززتنى..
انه حقير..
انا اكره اكثر الان..

(كله بالحب يا حبى يا ليمو انت💔😂)

انا غاضب و لكن حقا سعيد...
انا سعيد انها اتت معى انا ليس هو..
لم اظن انها ستاتى معى انا..
لذلك انا احمدك يا ربى..

"ارجوك لا تغضب منى" قالتها جاين بصوت منخفض  و هى تنظر لى ونوعا ما للارض

نظرت لها و ابتسمت و اخذت يدها بين يدى..

"لما س اغضب منكى" قلتها ب ابتسامة و انا انظر للطريق..

"لا اعلم..ربما لانى كنت اعلم انه قادم لم اكن اعلم من قبل فقط عندما اخبرنى ابى و لكنى كنت اعلم و لكن لم-" كانت تقول بسرعة و لكنى قاطعتها بقهقهة

"لا تقلقى جاين انا لست غاضب" قلتها ب ابتسامة

"حسنا اذا..اين سنذهب الان؟" سالتنى و هى تنظر امامها

"الى منزلى" قلتها بهدوء

و عندما وصلنا و دخلنا..
كنت ساجلس لولا ان سحبتنى جاين..

"ماذا؟" سالتها و انا اعبس

مررت يدها عند فمى..
و وضعت يدها على وجنتى..
و جلست ترسم دوائر صغيرة بجانب شفتاى..

"يجب ان انظف صغيرى القذر اليس كذلك؟" همست بخفة بجانب اذنى و هى مخفضة صوتها

هى تعلم ماذا تفعل بى عندما تتحدث هكذا..
و لن انسى اضافة كلماتها البذيئة..
قطتى اصبح لديها مخالب..
و انا اول من تخربشنى..(اظبطوها بقى بالعربى💔😂)
دفعتها للحائط و ثبت كلتا يداها بيداى بجنب راسها..
و قربت وجهى من وجهها...

"هل تذكرين ماذا قلت لكى اخر مرة حدثتينى هكذا؟" قلتها بهمس لتومئ هى
"جيد" قلتها و تركت يدها و وضعت يد عند رقبتها والاخرى عند خصرها و انقضضت على شفتيها...
كنت اقبلها بعمق ومحبة فهى طفلتى بعد كل..
لتبداء يدها بالالتفاف حول رقبتى لانزل يدى الى خصرها..
و تسللت يدها الى شعرى و بدئت تجذبه بخفة لتجعلنى اأن بخفة..

"جيد انى اترك هذا التاثير عليك" قالتها جاين و هى تبتسم

لاضع فمى بجانب اذنها..

"طفلتى اصبحتى قذرة" قلتها بهمس و قبلت اسفل اذنها لتقشعر هى
"جيد انى اترك هذا التاثير عليك" قلتها مثلما قالت لى قبل ثوانى لابتسم و تضربنى مازحة و بخفة على يدى

"هيا الان لانظف فمك" قالتها و هى تبتعد و تتوجه للحمام لاتى ورأها.

و عندما دخلت وجدتها بدائت و بللت منشفة و عصرتها..

"هيا تعال" قالتها ب ابتسامة

و عندما ذهبت اليها حملتها و وضعتها على المكان جانب الحوض..
و وقفت بين ساقاها...
و وضعت يدى بجانب ساقاها لاستند عليهم..
و بدائت هى..

انا لا المسها الان..
ولا المسها عادتا..
ولا حتى لمستها من قبل ب اى طريقة كانت..
فقط اقبلها و فقط..
احتراما لها..
ف انا لا ارى نفعا فى اخذ عذريتها و اغلى شئ تملك هى ،فقط لشهوتى و متعتها..
يجب على انا احافظ عليها نفسياً و جسمانياً...جسداً و روحاً..من اى احد و خاصا انا..
و انا اكره نفسى انى فى لحظات افكر بها بطريقة قذرة..
فعلا اكره نفسى لهذا...
ولكنى لا اقصد ان افكر بها هكذا...
انا حقا اسف جاين لانى لا استطيع ان احميكى من افكارى ولكنى اعدك انى لن المسك الا اذا كنتى رسميا لى...

"انتهيت ليام" قالتها ب ابتسامة و قبلت وجنتى لابتسم لها

و امسكتها من خصرها و انزلتها..
و امسكت يدها و توجهنا لغرفة المعيشة لنشاهد التلفاز..
_____________
بالنسبة انى كنت عاوة اقلبها مسخرة ف انا مسكت نفسى بالعافية صدقونى.💔😂😂😂😂
و يعنى اول مرة يشوفو بعض يعوروا بعض كده؟
لا كده انا زعلت كده هما بقوا نوتى و انا هذنبهم و اخليهم يقفوا باصين للحطية لو متصالحوش💔😂

واصل القراءة

ستعجبك أيضاً

Doors open. بواسطة ash

قصص الهواة

533K 8.2K 84
A text story set place in the golden trio era! You are the it girl of Slytherin, the glue holding your deranged friend group together, the girl no...
436K 10.9K 60
𝐋𝐚𝐝𝐲 𝐅𝐥𝐨𝐫𝐞𝐧𝐜𝐞 𝐇𝐮𝐧𝐭𝐢𝐧𝐠𝐝𝐨𝐧, 𝐝𝐚𝐮𝐠𝐡𝐭𝐞𝐫 𝐨𝐟 𝐭𝐡𝐞 𝐰𝐞𝐥𝐥-𝐤𝐧𝐨𝐰𝐧 𝐚𝐧𝐝, 𝐦𝐨𝐫𝐞 𝐢𝐦𝐩𝐨𝐫𝐭𝐚𝐧𝐭𝐥𝐲, 𝐰𝐞𝐥𝐥-𝐫...
208K 9.8K 31
Desperate for money to pay off your debts, you sign up for a program that allows you to sell your blood to vampires. At first, everything is fine, an...
1.9M 85.5K 192
"Oppa", she called. "Yes, princess", seven voices replied back. It's a book about pure sibling bond. I don't own anything except the storyline.