Alpha || Z.M

By TakenDream

395K 25.9K 4.6K

#1 in Werewolf. THE HIGHEST RAKING IN WEREWOLF .🔥💥Fanfic of Zayn Malik #51 in fanfiction #1 اسطورة #2 رفيق... More

إعلان ❤
part 1
part 2
part 4
part 5
part 6
part 7
let's talk with them
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
part 18
part 19
part 20
part 21
part 22
part 23
part 24
part 25
part 26
part 27
part 28
part 29
part 30
part 31
part 32

part 3

15.5K 1.2K 182
By TakenDream

تمت الكتابة أبريل 2017

تمت المراجعة 18يوليو 2019

هذه القصة تمت كتابتها منذ وقت طويل و أنا بشر، لذا من فضلكم إعذروني لو تواجد خطأ ما. 



Plz , vote and comment ...

Part 3 from 


ALPHA

Note
الفُرسـان الأشبـاح :-
فَصيـلة تَعيـش علـيّ الغَضـب و الكُـره . لا يستَطيـع احدُ رؤيتهـم إلا ضحيتهـم . يُهاجمـون جميـع الفصائِـل الأخـرى حتي البَشـر .
الاختفاءات المتكَررة بدون أسباب ؛ هم السبب بحدوثهـا .
ضحاياهم يتبخرون فـي الهواء .

اللونـا :-
هى رَفيقـة ألفـا المجموعَـة و تتمتع بجميـع صلاحياتـه .

الرَفيـق :-
هو الرفيـق الروحـي و المُكَمـل للشخـص الاخَـر . لا يستَطيـع المرء الصمود في عدم وجوده .
قوة الشَخـص تتزايد اذا عَثر علـي رفيقـه .
إذا توفـيّ الرفيق فـإن ذئب الأخر يموت حزنـا و يموتُ الشَخـص بَعده بأيـام .
هم موجودن ليحبوا بعضهم الأخر و يحموا بعضهم الأخـر .

عندمـا يختلـط دم مستذئب بدماءِ الألفا فانه يستطيع التواصـل عقليـا معه و مع اى فرد من المجموعة .

¤ قراءة ممتعه ¤

From the past :-

" لنرحل ، ليام . المكان ليس أمننًا " تحدث هارى بينما يقف و سحب ليام من ذراعه خَلفه .

" ماذا يَحدث ؟ " سأل ليام بقلق .

" الصيادون اكتشفوا مكانكَ " أعلنت له بهدوء بينما ننسحب خارج المكان .

نظر لى بشك قبل أن يسأل " كَيف علمتِ ذلك ؟ " و يرفع إصبع الشك و الاتهام نحوي .

اللعنة!

لقد نسيت أننى الآن بشرية !

Now ....

¤ وجهة نظر آليسون ¤

لقد نسيت تمامـًا بكونـيّ بَشريـة . أبعدتُ السؤال عن رأسـي تمامـًا و اتجهـتّ ناحيِـة السيارة . من الجَيـد أن نايـل قد جلبهـا .

لحقوا بـي بينمـا ليـام يَستمِـر في توجيـه نَظراتُـه نحويّ منتظِـرًا جوابـًا لسؤالـه.

صَعدنـا الى السيارة جميعـًا. جلست بالمقدمَـة بجوار نايل و هارى و ليـام خلفـي .

" إلـي أين أتجِـه ؟ " تساءل نايل .

" فقط لا تتحـرك من مَكـانكَ "  أجبت بهدوء بينما أغلق النافذة التى بجواري و فعل هارى المِثل و نايل أيضًا. زجاج السيـارة يمكنـه الصمود أمام الطلقات النارية .

السيارة مُعَدّة و مُجَهزة جَيـدًا .

" مَـا اللعنة أيتهـا الحمقاء ؟ فلتسرع  يا رجل و انطلِـق " صرخ ليـام معترضـًا على الأمر .

قطب نايـل حاجبيـه في غَضـب . إنه يهيـن الألفا خاصتـه و أيضـًا يعتـرض على القرار .

* تَجاهـل الأمر فقط * تَحـدثُ في عقل نايل.

بينمـا ليـام يشيط غضبـًا و يصرخ بأنه يجـب أن ننطلق .

امسكـت بهاتفـي و اتَصلـت برئيس الصيادين . أجل ، الاحمقُ الذى عَقدتُ معه اتفاقًا .

بَعد لحظـات من سماعِ صوتِ الجَـرس سمعتُ صوتـه على الجِهه الأخـرى .

" مرحَبـًا بالبَشـرية اللعينـة " تحدث بصوت أجش مقزز .

( لا يمكننـي الاحتمـال أكثر ، آليس ) صرخت لايت في عقلـيّ .

( الصبرَ  لايت . قليلٌ منه فَقـط ) تحدثت بهدوء لها .

" من الجَيـد أنكَ لازلـتَ تحتفـظ بذاكَ الرقم . على أى حال ، هنـاك الكَثيـر يتتبعونـا الآن في إحـدى المناطِـق البشَـرية "  أعلنـت له بهدوء .

بينما أشعر بليـام يتحدث مع هارى عن كونـي بلهـاء او ما شابـه .

لا أستطيـع التحكم في لايـت أكثر من ذلك !

" معكم فتـي يُدعـي ليـام و هو يخصنـي" تحدث بملل شديد.

في تلك اللحظـة انطلـق سهمٌ من أحد الصيادين تجاه ليـام عن طريـق نافذتـه المَفتوحـة . الأحمق مُنشَغـل بالحديث مع هارى و نسـى إغلاق النافِـذة .

يدٌ تمسِـك الهاتـف و بالأخـري انحنيـت إلى الوراء لأمسك السهم . بسبب عدم استقامتـي و جلستـي المنحيـة تَسبب نصل السهـم في جرح يدي و جَـرح رقبـة ليام .

اختلطت دمائنا و اللعنـه سويـًا !

و اللعنة مرة أخرى . إنه مَصنـوع من الفِضـة .
أشعر بيداي تحترق ..

تَجمـد ليام في مكانِـه من الصدمة .

" أغلق الزجاج اللعين " همستُ بغضب نحوه .

لم يُعارض و اغلقه فورًا و التزم الصمت محدقًا بنصـل السهم .

أغلقت  قبضة يدي بقوة حتى لا يلاحِـظ أحد احتراق يدي .

" هل مازلتِ هنا ؟ " تحدث رئيس الصيادين .

لوهله كدِتُ أنسي..

" لن أسلمه لكَ و إن لم تأمر رجالكَ بالذهـاب كُـن على يقيـن بأنكَ سَتحفـر قبورهم بيديكَ ليلًا " تحدثتُ بهدوء ممزوج بغضب .

" هل تهددينـي الآن ؟ " تحدثَ باستفزاز .

( سَتكـون فرصتـه ليعلمـوا مكـان مَجموعتنـا ) تحدثت لايت موضحة نوايـا  ذاك الرجل .

سَـتتعاون ألفا مجموعـة الضباب الأبيـض مع باقـي المجموعـات و حينهـا سينتهـي وجودكـمُ نهائيـًا " تحدثـتُ بهدوء .

" لن يسمح الفرسـان بذلك ! " اعتـرض على كلامـيّ .

" أنتَ تعرف أنكـم مُجرد أداة في أيديهم . لستَ بتلك الأهميـة . أمامكَ عشر ثوانٍ للانسحـاب "

أغلقتٌ الهاتف نهائيـًا حتـي لا يستطيـع تعقبه .

مرت خمس ثوانِ و جاء اتصـال لمجموعـة الصيادين و بدؤا بالانسحـاب .

تَقدمَ أحدهم إلى السيـارة بِنبـرة خبيثـة يحمل حقيبـةً سوداء صَغيـرة .

طَرق على زجاج ليـام فَـفتحه لـه بنظرات يتسـاءل بها عن سبب وجوده .

اتسعت ابتسامـة ذاكَ الصيـاد لتكشِـف عن أسنانه الصفراء " استمتـع بالهديـة
همهم بتلك الكلمـات و انطلـق مع بقيـة زملائـه بعيـداً .

" إلـى أين انطلـق الآن ؟ " سأل نايـل .

" لا بد أننا مراقبـون . ضللـهم داخل المدينـه ثم أنطلـق الى البيـت الخَشبـي. " أجبت على سؤاله .

بقي ليـام يحدق هو و هارى في تلك الحَقيبـة .

( لا أشعر بشعور جيد حِيـال تلك الحقيبـة ) تحدثت لايت بقلقِ .
( هل نفتحهـا الآن ؟ ) تساءلت .

( لا ، عندمـا نصـل الى البيت الخشبـي ) أجابت بقلق .

" لا تفتحـها الآن " قاطعت يدَ ليـام المُمتدة نحو الحقيبـة .

* خذهـا مِنـه هاري * تحدثتُ في عقل هارى .

أخذهـا هاري منه بسرعـة شديدة و وضعهـا بجواره .

* تبدو خفيفـة جدًا ، آل * اعلن هارى و تحدث في عقلـي .

* مهمـا كان بداخلـها ، لايت تشعـر بالقلق حِيـاله . *

* حَسنـًا . سَـنتفتحهـا عندما نصـل *

قطعت الاتصـال العقلـي بهارى بينمـا لايت تركز قوتهـا علـي عدم جَعـل ليـام يشعُـر بتلـكَ الرابطـه العقلية بيننـا .

أخذ نايـل يقود السيـارة و يدخـل من شارعِ ليخرج من اخـر حتـي مَرت ساعتين كاملتيـن من الصمـت .

لم اشعر باحد يراقبنـا . لا بد أن نايـل ضللهم .
أخفيـت رائحتنـا جميعـًا عن الجميـع . فقط نحن من نشعـر بوجود أحدنـا الأخـر .

" لنعـد الآن " وجهتُ الحديـث لنايل ليؤمئ بهدوء و ينحرف بالسيـارة عائدًا الى البيت الخشبي .

التفت الى ليام الشارد " إذا لم يتتبعكَ الصيادين ؟

حدق نحوى بملامح فارغه قبل ان يجيب بسؤال
" هل أنتِ اللونـا ؟ "

لا أنكِـر ان لايت وجدتْ الأمر مضحكـًا جدًا لدرجه أنها غرقت في الضحكِ . اما هارى فكـان يمسِـك ضحكـاته  فإحمـر وجهه من كَثرة الضحك المكتـوم . أما نايل فلم يمنع نفسـه من الابتسـام .

" ماذا تَقصِـد ؟ " تساءلتْ .

" أعنـي أنكِ بشريـة لكنكِ تتمعيـن بسيطـرة على الأمور " اجاب معللًا سؤالـه .

" و مَـا أدراكَ أننـي بشريـة ؟ " أخفضت رأسي لاتسـاءل بهدوء .

" إذا ما انتِ ؟ لكِـن رائحتكِ ! " تساءل بفزع .

تجاهلتُ سؤالـه مُجددًا لأعـود الى سؤالـي المنسـي . " إذا لما يتتبعَـك الصيادين ؟ "

حدق هو قليلًا بقدميِـه قبل أن يتنهـد " إنهـا أحجار القمـر ! إنهـم يُريدونهـا " أعلن بهدوء .

الآن صرت أعرف آين الجزء الثانـي من الاحجار .
أجل ، معـي الجزء الاول !

" و آين هي الآن ؟ " سألت بهدوء ممزوج بالفضول .

" مع ألفـا زين . إنهـا قلادة يرتديهـا . لم يستطِـع خلعهـا مُنذ أن وَجدتتـه الأحجـار "  أجاب علي سؤالـي .

إذا صار لدينـا اثنـان من فئة  الألفا عن أب و أم لديهـم أحجـار القمـر ..
أنا و ذاك الفتـي المدعو بزين !

وصلنـا الى البيت الخشبـي الموجود ببدايـة الغـابة .
لاحظتُ تحدِيـق ليـام به و بالغابـة . وقف هارى و نايل خارج المنزل بينمـا ذهبتُ الى الباب لافتحـه .

قَفـزت قططتـيّ البيضـاء نَحـويّ فحملتهـا و اتجهتُ نحوَ هارى و نايـل .

" هيـا . ادخلا " دخلتُ المنزِل لأجلـس على إحدي الارائـك بينمـا تتعبنـي البقيـة .

جلسوا جميعـًا بينمـا وضع هارى الحقيبة بين بيدي ليـام .

" فَلتفتحهـا الآن "  تحدثت بهدوء يناقض ذاكَ الشعور بالقلق الذى شعرت به .

أشعر بدقات قلبـي تتسـارع في خوف لم اشعـر به مسبقـًا. مفاصلـي بدأت ترتعـد لولا ان ضَغطتُ على يدي بقوة حتـي أسيطِـر على ارتجافـي .

بدا القلق ظاهرًا أيضًا علي وجه الجميع . فتح ليام الحقيبة المغلقة بعنايـة ليخرج قميصـًا محملًا بالدمـاء .
اصطدمتْ تِلـك الرائحـة بانفـي لاشعر بلايت تَصرُخ بداخلـي ( رفيق !  )

هل وَجدتُ للتو رفيقـي ؟

( إنهـا و اللعنه دماءه ) زمجرت بغضب شديد بداخلـي .

خَطفتُ القميص بسرعة من بين يديّ ليـام . لأرفعه في وجهه " لمِـن هذا القميـص ؟ " هسهست في وجهه بغضب مكتـوم .

" إنـ ــه   قَميـص ألفـ ـا   ز يـن " أجاب باضطراب شديد .

و اللعنه إنه رفيقـي !

لقد اختطفـوا رفيقـي و أذوه بشدة !
لم أشعُـر إلا بلايت قد تَحكمَـت بجَسـدى و أنا سَلمتهـا زمـام الامور .

خرجت من البيت دون قول أى كلمة .
من المؤكـد ان عينـاي أصبحـت سوداء الآن

" لقد فتحـوا علـي أنفسـهم بابـًا للجحيـم
زَمجـرت لايـت بصوت عالِ .

وجدتُ نَفسـيّ وَسـط الغابـة و عوَّيـتُ بصوت عالِ و بِـغَضب شديد .

ذاكَ العواء قد سمعتُـه الغابـة بأكملهـا و المدينـه البَشـرية المُجـاورة .

إنه رفيقـي .. !

_________________________________________

تقيمكـم للبـارت ؟

رأيكُـم في آليسـون و ليـام ؟

آليسـون و لايـت غاضبتـان الآن حد الجحيـم .
ماذا ستفعـل آليسـون ؟

هل حقاً تم اختطـاف زين ؟

مـا هدف الفرسان ؟

هل سَيفَـل ليام شئ لانقاذ زين ؟

توقعاتكم للقادم ؟

نلتقي يوم الثلاثاء 💖❤

Continue Reading

You'll Also Like

221K 5.5K 32
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...
840K 63.8K 39
" انتِ تتحدثين وكأن البشر لا يقومون بالتدريب وليس لديهم جيوشا أو عناصر مسلحة " تحدث صوت قوي خلفي لاستدير وأجد انه الألفا وهو يتقدم نحونا " وماذا تعت...
246K 12.3K 22
إنها أهم لحظة في حياة أي مستذئب - حفل إيجاد الرفيق - وهو أيضًا الوقت الذي تنتقل فيه من ذئب صغير إلى مستذئب بالغ وتحصل أخيرًا على علامتك. يتطلع الجميع...
139K 10.2K 31
لا أَعْلَمُ لِماذا لا أبتَعدُ عَنْكَ رُغمَ أنَّنِي أُقَبِّلُكَ و أنَا أقِفُ على أبوابِ الجَحِيم .. عِندمَا احتَضِنُكَ فَ أنَا أشعُرُ أنَّنِي متُشابِ...