الناطِقة .

By elastichcart

44.6K 3.4K 1.7K

عِندما تقابل فتاة لا تكف عن الحديثِ فتي لم يتحدث منذ كانَ في السادسةِ من عُمرهِ. - قِصصُ الهوَاةِ - اعليَ تصن... More

Speaker | الناطِقة
الجزءُ الأولُ | مفتعِلة المشاكلِ
الجزءُ الثانيُ | الفتيَ الصامِت
الجزءُ الثالِث | حقائِق
الجزءُ الرابِع | كارِثة صامِتة
الجزءُ الخامِسُ | مُذكِراته
الجزءُ السادِسُ | مشاعِر مُختلِطة
الجزءُ السابِع | رِحلة إلي الشمسِ؟
الجزءُ التاسِعُ | نجِمة الصَحراءِ
الجزءُ العاشِر | صقور و رِمال
الجزءُ الحَادي عشر | رِمال مُتحرِكة
الجزءُ الثانِي عشرَ | أنا آسِفة
الجزءُ الثالِث عشرَ | مَعبدٌ ام مَقبرةٌ؟
الجزءُ الرابِعُ عشرَ | مَعبدٌ ام مَقبرةٌ؟ [ الجزءُ ٢ ]
الجزءُ الخامِسُ عشرَ |
الجزءُ السادِسُ عشرَ |
النِهاية
اخِر ملحوظة

الجزءُ الثامِن | مِصر

2.3K 203 195
By elastichcart


"رؤية الجيد في كلِ شيء
سيء وحده يعتبر فن."

"تفضلوا." قال الاستاذ ماهون و هو يوزِع علي الطلابِ مجلة صغيرة في الحافلةِ، كانت مجلة تتحدث عن المكانِ الذي سيذهبون إليه بما انهم لا يعرِفوا شيء.

واخذت آمبر منه واحِدة و كانت تحدق بها بتعجب، نظرت بجانبِها لتري زين يحدِق بها ايضا.

اشاحت بنظرِها عنه و نظرت للمجلةِ ثم قررت فتحها ليروا ما بها ، كان علي الغلافِ ما تبدو كأنها صحراء و كلِمة "مِصرُ" مكتوبة عليها بخط كبير.

فتحت آمبر المِجلة لتري صور صحراء اكثر ، قلبت في الصفحاتِ لتري اسم الفندقِ الذي سيمكثون فيه.

«ادرير اميلال»

«مِن افضلِ الفنادِق في مِصر ، بجانبِ واحة سيوة ، يزوره الكثير من السياحِ كل عام، هل انت واحد منهم؟

اذا تعرف علي مميزاتِ فندقنا الآن!

• لا كهرباء
• لا تكنولوجيا
• صحراء
• الهواتِف النقالة ممنوعة
• شموع
• طعام صحي
• مناظر رائِعة

زورونا الآن!»

كانت آمبر تقرأ بصوت عالي من اجلِ زين ، مع انه ليسَ اعمي لكِن علي ايِ حال عندما انتهت صرخت في فزع. "ماذا؟!"

لم تكن لوحدِها بل صرخ جميع من في الحافلةِ و بدأوا في العراكِ ليوقِفهم الاستاذ ماهون.

صفق بيده ليجلِب انتباههم. "نعم يا سادة ، سنذهب لهناك لأن كما قالت الآنسة سانتياغو فهي تريدكم أن تتفقوا معا بدلا من العراكِ طوال الوقتِ في الاروقةِ."

تنهدت آمبر في احباط و لفت عيناها.

بالطبعِ، امها قد تفعل شيء كهذا.

"كيف سنصل إلي مِصر بالحافلةِ؟" تسائلت آمبر فجأة بعدما هدأ الجميع قليلا. "إلا لو هذا الشيء يتحول إلى غواصة لنعبر بِها المحيط الأطلنطي."

قالت بنبرة تساؤلية و ساخِرة جعلت الجميع يقهقه ليرد عليها الاستاذ ماهون. "الانسة سانتياغو فكرت في كلِ شيء مسبقا."

"تعني أن هذا الشيء يتحول لغواصة؟" سألت آمبر فجأة في دهشة.

"لا." قال الاستاذ ماهون و بدأ ينزعِج من اسئلتِهم. "نحن في طريقنا إلي طيارةِ المدرسةِ الخاصة."

توسعت عيون الجميع و بدأوا في الصراخِ في دهشة و تعجب علي ما سمِعوه و الأستاذ ماهون فقط يمرر يده علي وجهه و يتمني انه لم يتكلم في الاصلِ.

***

بعدَ ليلة كامِلة من السفرِ، استيقظ الجميعُ علي صوتِ الاستاذ ماهون المزعجِ و هو يقول. "انهضوا ، وصلنا الفندق!"

رفعت آمبر رأسها من علي الكرسي و مررت أصابعها خلالِ خصلاتِها السوداءِ و هي تتثائب.

نزلَ الطلاب واحد تلوي الآخر من الحافلةِ الثانية التي يركبوها في اقلِ من أربعة و عِشرون ساعة.

نظرت آمبر جانبِها لتجِد زين نائما بهدوء و رأسه تستند علي الكرسي بل علي كتِفها قبل أن تستيقظ.

ركبَ زين بجانبِها مجددا عندما ركبوا هذهِ الحافلةِ ، احمرت وجنتاه فقط بالتفكيرِ في الامرِ. لم تكن تريد إيقاظه في الحقيقةِ ، كان يبدو كالملاكِ الجميلِ الهادئ و هو نائم هكذا ، شعره الاسود الناعِم مبعثر فوق رأسِه و عيناه مغلقة بقوة.

عليها إيقاظه مع ذلِك لكي ينزلوا.

اخذت نفس صغير و أخرجته ثم هزت كتِفه ببطء و هي تتمتم غالِبا لنفسِها. "زين ، استيقظ لقد وصلنا."

فتحَ زين عيناه العسليةِ ببطء لتقابل عينا آمبر البنِيتانِ ، اشاحت آمبر بنظرِها بعيدا عنه و نظرت في الأرضِ.

وقف زين و احضر حقائبهم الصغيرة من فوقِهم و اعطاها خاصتها و نزلوا اخيرا.

نزلت آمبر من الحافلةِ و نظرت حولها بتمعن ، كادت الشمسُ تعميها في البِدايةِ لكِنها تعودت.

طوال الطريق كانت تتوقع أن تري صحراء عندما يصلوا و هذا بالضبطِ ما رأته لكِنها اجمل صحراء رأتها في حياتِها.

كانوا بداخلِ الفندقِ و حولهم ارض صحراء لكِن مزروعة و بحيرة كبيرة مزينة بالورودِ في منتصفِه و السياحُ يتجولون في كلِ مكان حوله و يبدو انهم يستمتعون بوقتِهم.

لم تجِد آمبر شخص يقف معها بِما أن زين اختفي و كاميلا غاضبة منها ، كاميرون مع صديقتها و الباقي حقيرين او هذا ما ظنته.

سمِعت صوت احد يناديها و يقف بجانبِها ، نظرت له لتري جيسي. "مرحبا ، ابنة العمِ."

ابتسمت آمبر لا اراديا و رحبت به.

"اتعلمينَ ، هذا المكان ليسَ كما توقعت ابدا."

"انت محق ، انه.. جميل." وافقته آمبر و هي تتأمل المكان حولها.

"اذا.. طائرة خاصة ، ها؟" قال جيسي بنبرة تساؤلية بعد فترة صغيرة من الصمتِ و التأملِ

ضحكت آمبر بخفة. "صدقني ، حتي انا لم اعرف بوجودِها."

"الآن سأراكي كفتاة مدللة غنية." قال جيسي بمزاح ليضحكوا هم الإثنانِ.

كم تتمني آمبر لو كان محق.

رأي جيسي الجميعَ يدخل الفندق من المدخلِ و في مقدمتهم الاستاذ ماهون. "اظنه وقت الدخولِ."

قال منبها لآمبر ليدخلوا هم الاثنينِ الفندق خلفهم.

كان اجمل من الداخلِ حتي ، كل ما فيه مصنوع باليدِ ، الكثير من الزخفِ و الكراسي الخشبيةِ و النباتاتِ الجميلة حول المكانِ.

فقدت آمبر تركيزها و هي تحدق بالمكانِ لكِنه عادَ لها عندما سمعت بعض السياحِ يتحدثونَ.

كانوا يتحدثون باللغةِ العربيةِ التي تعلمت القليل عنها و أحبته علي الانترنتِ.

لم تفهم ما كانوا يقولونه تماما لكِنها سمعت اثنين من صفِها يقِفون بالقريبِ منها و هم يتحدثون.

"ما هذهِ اللغةِ الغريبة ، انا لا افهم شيء!" قال الاول بنوع من الفزِع كأنها نهاية العالمِ.

"يا احمق ، لو انتبهنا في صفِ الإسبانيةِ لفهمنا ما يقولونه." ردَ عليه الأخر كأنه اذكي منه و هما في الحقيقةِ بنفسِ الغباءِ الذي عصبَ آمبر.

لفت عيناها و نظرت لهم ثم تكلمت خلال أسنانها. "هذهِ اللغة العربيةِ يا احمقان لا الإسبانيةِ!"

بدا عليهم الرعب في البدايةِ ثم طبق أحدهم ذراعِيه و تكلم باستهزاءِ. "و كيف تعرفين أنها ليست اليابانية او الفرِنسية؟"

مررت آمبر يدها علي وجهِها و ابتعدت عنهم متجهة إلى الاستاذِ ماهون لتسأله عن غرفتِها.

عندما ذهبت له كان قد انتهي من التحققِ بالفعلِ و الآن سيعطيهم مفاتيح غرفهم.

طلبِ مِنهم أن يصطفوا حتي يعطيهم المفاتيحَ.

كانت آمبر في مقدمةِ الصفِ ، امسك بالمفتاحِ الذي كان يمسكه له الخادم في يدهِ و اعطاه لآمبر ، كانت علي وشكِ الرحيل لتجد غرفتها لكِنه أوقفها.

"انتظري آمبر ، الن تأخذي معكِ صديقاتكِ؟"

"ماذا؟" سألت آمبر بحيرة و حاجبيها معقودانِ.

"آمبر ، ستشاركينَ الغرفةِ مع كاميرون و كاميلا ، الجميع سيشارِك!"

ارتفعت الاصوات مجددا من الحيرةِ و التذمر لكِن اسرع الاستاذ بإيقافِهم. "اهدأوا! كما قلت و سأقول مِرارا و تكرارا ، هذهِ الرحلة لكي تتوافقوا و لِهذا ستشارِكون الغرف."

كادت آمبر أن ترحل مرة اخري لكِنه أوقفها مجددا و هو يمِد بيدِه امامها و في يدِه ما يشبه السلة المصنوعة باليدِ.

"هيا ، أتركي هاتِفكِ هنا."

عبست آمبر و اخرجت هاتِفها من الحقيبةِ و وضعته لكِنه هز السلة امامها مما يعني أن عليها وضع شيء اخر.

تذمرت آمبر و فتحت حقيبتها و وضعت كل شيء إلكتروني معها في السلةِ حتي ابتسمَ الاستاذ ماهون و هي يسحب يده ليمر علي باقي الطلابِ و يخبرهم لماذا عليهم فعل ذلِك.

ملت آمبر من خطابتِه الغبية فسحبت كاميرون التي كانت تقِف بجانبِها و بدأت تمشي خلف الخادم الذي يحمل حقائبهم ليرشدهم لغرفتِهم.

كانت كاميلا خلفهم بالطبعِ لكِن آمبر لم تهتم فهي غاضبة منها بدونِ سبب علي اي حال.

بدأوا في المشيِ في أروقة بلونِ الرمالِ الذهبي كما في الخارجِ و كلها مضاءة بالشموعِ التي وضعوها داخل فوانيس و وضعوهم بترتيب علي السلالمِ و الارضِ.

وصلوا عِند الغرفةِ و أعطت آمبر المفاتيحَ للخادمِ ليفتحها و يدخل حقائبهم ثم يرحل و يغلق البابَ خلفه.

كانت الغرفة كبيرة و كل ما فيها مصنوع باليدِ.

الكراسي و الأسرة و السِجاد ، لم يوجد تِلفاز لكِن كان يوجد سلة متوسطة الحجمِ علي الطاولةِ الخشبيةِ في منتصفِ الغرفةِ الواسعةِ.

كانت السلة تحتوي علي فواكِه كثيرة و فوقها ورقة مكتوب عليها. "مرحبا في فندقِنا :)"

رغم انها تفضل ان تكون في غرفِتها علي هاتِقها الآن لكِن هي هنا في فندق يمنع التكنولوجيا ، آمبر قررت أن تجعل الاسبوع ممتع علي الاقلِ.

رمت بحقيبةِ اليدِ خاصتها علي الطاولةِ و امكست تمرة من السلة و اكلتها.

هزت كاميرون كتِفيها و فعلت المِثل أما ميلا لفت عيناها و دخلت الحمامَ.

"ما بِها؟"

سألت كاميرون بهمس.

هزت آمبر رأسها. "لا اعرِف."

لا تعرِف آمبر ما الذي تأكله لكِن طعمه لذيذ فأكلت المزيد حتي انهت ما كان في السلةِ.

خرجت كاميلا من الحمامِ أخيرا و كانت شِبه عارية لسبب ما ، لفت آمبر عيناها و كاميرون تبدو كأنها سيغمي عليها.

اعطتها آمبر نظرات غريبة ثم وضعت يدها علي عيناها لكي تمنعها من الرؤيةِ حتي بدلت كاميلا ملابِسها و ارتدت ما يبدو كأنه فستان صيفِ.

كان ملون بألوان مبهجة كثيرة و مفتوح من فوق و الجانبِ و عليه ورود كثيرة.

"إلي اينَ انتِ ذاهِبة؟" سألت آمبر.

تجاهلتها كاميلا فسألت مجددا حتي التفتت لها و قالت ببرودِ. "ليسَ من شأنكِ."

شعرت آمبر بالاِهانةِ و الغضبِ. "بالطبعِ من شأني فأنتِ مازالتِ صديقتي شأتي ام ابيتي و الآن نحن شريكتا غرفة ميلا عودي إلي هنا!"

صرخت آمبر اخِر جزء لأن كاميلا تجاهلتها و خرجت من الغرفةِ مغلقة البابَ خلفها.

شعرت آمبر بالغضبِ اكثر و الدماءُ ترتفِع إلي رأسِها و كاميرون فقط تحدِق كأنها تشاهد مسرحية.

"هيا لنكتشِف الفندق." اقترحت كاميرون و اخرجت فستان يشبه فستان ميلا و دخلت لتغير ملابِسها في الحمامِ.

هدأت آمبر قليلا و فعلت المِثل، لا فائدة من الغضبِ في هذهِ الرحلةِ بسببِ كاميلا.

قرروا أن يذهبوا للجلوسِ امامَ حمامِ السباحةِ ، في الطريقِ كانت آمبر تتأمل المكانَ حولها.

رأت اثنينِ من صفِها يتحدثانِ مع احدِ النزلاءِ في الفندقِ و يبدو انه لا يفهم شيء منهم وهم لا يفهمون شيء منه بل كانوا يتجادلون حتي سئمَ مِنهم و مشي بعيدا عنهم.

كانا الاحمقانِ الذين لم يعرِفوا اللغة العربيةِ منذ قليل و ظنا أنها نهاية العالمِ.

لفت آمبر عيناها و أكملت مشي و بجانبِها كاميرون.

نظرت في يسارِها لتري بعض الناسِ يجلِسون علي كراسي خشبية امام ما يبدو انه مكان لتقديمِ العصيرِ.

لمحت زين يجلِس فيه و يشرب ، كان يرتدي بنطال قصير و قميص بنصفِ كم. ابتسمت لا اراديا فقط بمشاهدِته حتي ايقظتها كاميرون من حلمِ اليقظةِ خاصتِها.

"اليست هذهِ كاميلا... و الأستاذ ماهون؟"

عقدت آمبر حاجِبيها علي كلامِ كاميرون ثم لفت رأسها لتنظر في الاتجاهِ الذي تشير إليه و بالفعلِ كانت كاميلا و الأستاذ ماهون يجلِسانِ امامَ حمامِ السباحةِ في نفسِ الكرسي و يتعانقان كأنهم في منتجع.

توسعت عينا آمبر و بدأت تمشي بخطوات سريعة و تشد كاميرون في يدِها و كانوا يمشون بجانبِ حمامِ السباحةِ و فجأة فقدت كاميرون احساسِ يدِ آمبر علي يدِها.

صرخت كاميرون في فزع عندما اصتدمت كرة بقوة في آمبر لتسقِطها داخِل حمام السباحةِ.

تعرِف كاميرون أن آمبر لا تسطيعُ السباحةِ و هي لا تستطيع ايضا ، جاءَ جايسون و علامات الصدمة علي وجههِ بما أنه من رمي الكرة.

"لا تقف هكذا!" صرخت كاميرون فيه و أشارت لآمبر. "انقِذها!"

"لن اخاطِر بحياتي بالقفزِ في هذا الشيء عميق!"

صرخ هو بالمقابلِ و آمبر مازالت تغرق و تصرخ حتي بدأ الناس يتجمعوا حول حمامِ السباحةِ.

كانت كاميرون تصرخ في جايسون و هو يصرخ فيها حتي شعروا باحدِهم يخترق الحشد و يأتي بينهم ليبتعدوا عن بعض و يقفِز في حمامِ السباحةِ.

لم تري آمبر من جاء لانقاذهِا لأنها كانت بالفعلِ فقدت الوعيِ و تركت جسدِها ينزل لاسفلِ في العمقِ.

***

ماتت ، ماتت 😂👏.

تفتكروا مين انقذها؟ 🌝

جايسون واطي 🌝💅.

كاميلا هي السبب 🌝💅.

رأيكم في الغلاف الجديد؟ 👼🏹.

معلومات إثرائية /

هذا الفندق موجود في الحقيقة و أنا عايزة اروحه لكِنه اغلي من خمسة ايفون ٧ متجمعين معا 🌞💔.

ترويج لنفسي بقي 🌞💅 /

إن تريدون ، اقرأوا قصصي الآخري مع اصدقائي المستفزين في الاكونتز بتعتنا التانية :
zquadable & musicnctcs

ڤوت + كومنت 🌝💜.

بحبكم 👼❤.

Continue Reading

You'll Also Like

1.5M 68.5K 33
..هو بارد و قاسي و عديم الرحمه سمي بالملك الأسود لجبوريته و قوته لا يوجد بقاموسه ..لا .. قلبه ينبض بعشقها و هيام بها على رغم من انه لا يعرفها و لم ي...
34.1K 739 27
هاد المرة جيتكم بأسلوب آخر .... قلم الواقع دخلت لديوركم ، وسرقت ليكم من كل دار تفصيل ..... جمعتو فأقصوصة صغيورة هادئة ... لي شافها من البعيد غاتبان...
3.1K 143 38
🖐️من بعد "راشيت" لي هي اول قصة ديالي لي كتبتها عن حب و قصة "الصلح" ثاني قصة من كتابتي و تأليفي و قصة "حب نتيجة خطأ طبي" فكرة و تأليف: Sarah Sarrit...
366K 17.9K 25
- الوصول إلى السلطة يستدعي التضحية من هنا يبدأ مشوار القاتلة في سعي وراء انتقام لدم عائلتها لتصبح الة فتك متوحشة ( قصة من تألفي..... و هي تحتل مرك...