Young And Beautiful

By P-BHCY

43.4K 2.3K 2.7K

كعكهّ واحده سّاخنه مِن فضلك ! - دعنا نحتمّي سوياً تحتّ ظِلال شجرة الزيزفُون - شابّ و جميل . More

Eternal love 1-3 .
Eternal love 3-3

Eternal love 2-3

13.2K 728 1.1K
By P-BHCY

Beautiful life ♪♪

++++

كُنا نمشي بهالة صمتّ تُحطينا كلانا لا يّجرأ التحدث نعقد أيدينا بعُمق معناً

حُاولت تُكوين جُملة ما لعليّ بها أهُدئ نبضّ قلبي

ولكنّ فمي أباً ان يُنطق حينها نطق قلبيّ بنبضِ لم أعهدهُ طيله عيشيّ وكما علمت أنني وقع للفتئ الفرنسي بيكهيون

- بيكهيون..

أخيراً !! أستطاع فمي نُطق أسمهُ حينما نظرّ الي رجفه أنتشرت بجسديّ فتحتُ فمي انطق مجدداً ولكن شفتاي تنطبقانّ فوق بعضهما وتأبئ الاستجابة

حاول أنتزاع يديهِ مني ولكن سرعان ماتشبثتُ بها

- ماذا تفعل ؟

تمتمتُ لهُ اعقد حاجبي

قضمّ شفتيه يتصدئ الاجابه حينها كررتّ فعلتيّ

اقبض فوقِ يديهِ بعُمق

- سيّد تشانيول

رايتهُ ينظر الي بعينانِ لأمعه يأسر شفتيهِ داخل فمهِ حين سألني

- هل من الطبيعي الأعجاب بشخصٍ انت لا تعرفُ سوئ ٰ أسمه !!

عقدتُ حاجبي أفكر ! شعرتُ بنغزهّ ألمه قلبي
هّل هُناك احداً ما مُعجب بهِ هذا الطفل

- أظنُ نعم

أجبتهُ اصمتُ مجدداً ليعاود التحدثّ

- هو لا يُعرفك و قد لا يعرف أسّمك أيضاً !!
ولكن عندما تراه من مسافه انت ستشعر بأن أنفاسك تُخطف و قلبك يطرقُ بعنف ، عِندما لا تراهْ ليومين او ثلاثه لربماً أسبوع تشعر بالاختناقّ و كومه من الدمُوع متراكمه حُول عينيك ِ !! عِندما تشعر بالالم ستظل تُفكر بهِ لحين يهدئ المكٔ !! أنت ستحلم بهِ مجدداً كُل ليله و لكن عندما تراه أنت لا تراهُ !! لانك ستخجلّ وتبتعد تنظر لهُ من خّلف مسافات وحينها تشعر بالراحه لمجردّ عِلمك أنه بخيرّ وعندما تتلاقئ أعينكما صدفه في الشارعّ يبتسمّ اليك بخفهِ و يولد أحتكاك بين كتفيكما حينها انت تلهثّ و قلبك سيولمك بشده الم جميل للغايهّ و تشعر بمعدتكّ تتقلص فقط لذكرهُ ،تواجههُ الخوف كُل ليله لعدم أستطاعتك أخبارهُ انك معجب بهِ لا تُريده ان يختفي من أمامك ! تريد أحتضانه و تقبيله و الامساك بيديهِ ولكن انت تخاف أن ينهشك و يترك لاحقاً تتعامل الالم بمفردك تخاف أن يسخر من أعجابك لهُ و يختفي فقط و حينها انت ستحطم ، ولكنك لا تخلو التفكير بهِ لمده عامً كامل ، هل هذا هُو الاعجاب سيد تشانيول ؟؟

ألجمّتُ عن الحديثّ أنظر لعينان بيكهيون الدامعهّ و أشعر برجفه يديهِ المتعاقده بخاصتي يفرق بين شفتيه و يلهث بخفه و حمره تُحيط و جنتيهِ بعينان مليئه بالمشاعر كان ينظر نُحوي

- لا .. هذا ليس أعجاب بيكهيون

نظر نحوي يقضم شفتيهِ يحاول أن ينطقّ بنبره جعلت وتيرة قلبي سريعة جداً . نبرة لم أحُبها

- وماهذا سيد تشانيول ؟؟

- انت واقع بالحبُ بيكهيون .

نبرتهُ كانت تحمل الالم وحتما الالم .

__________

ظللتُ طيلة الثلاثه أيام السابقه أفكر بكلامّ بيكهيون أشعر و كان قلبي يُحمل ثُقلاً ، قد علمتُ أنني أكنُ لهُ المشاعرّ و لكن مازلتُ متردد نحو مايحمّل قلبي من مشاعر خفيهِ

ولكن ماكان يُجوب بعقلي بيكهيون مُعجب بشخصً ما ؟؟

و عِند ذكري للأمر اشعر بالغضب و الغضب و الكرهُ تجاه ذالك الشخصً

أجهلُ مشاعري و اجهلُ كل شي حوليّ !!

لستُ مراهق لكي لا أميز مشاعري !! و لكنّ تِلك المشاعر الجديدة تُحطم ثقتي بنفسيّ حتما ً !!

و تجعلني مراهق مُشتت بينها !!

سحبتُ سيجارتي أشعلها و لكن يدي توقفت عن فعِلها حين أنتشر حديثه قبل عددة أيامِ حُول مسامعيّ رميتُ السيجاره بغضب و سخريه من نفسي !!

- و اللعنه

زمجرتُ انهض امسكُ شعري أشدهُ بقوه بيديّ و الربّ قلبي يتفكك و الربّ

رنين الجرسّ ايقظني

و كان بيكهيون مجدداً

قهقه بخفهِ و ماجمل قهقاتهُ يُمسد عنقهُ حين أخبرني بحرجً :

أسف ، لكوني مزعج هذه الأيامّ

هه مزعجّ و الرب كم أحب أزعاجك أنا راضٍ تماماً حين تقوم انت بازعاجيّ راضٍ و لكن أرجُوك لا تعجب بـ اي شخصّ عداي أن كُنت ستفعل

نفيتُ براسي بسرعه :

انت لا تفعل !!

رايتهُ يبتسم بسعادة ، حككتُ خديّ بارتبأك ملحُوظ :

هّل تود الدخُول ؟

نفئ براسهِ يبتسم :

أتيتُ لاخذك !

نظرتُ أليهِ باستغراب :

تاخُذني ؟؟

- نعم أخُذك . هّل تُحب البساتين سيد تشآنيول ؟؟

- افعل!

أبتسم بسعاده و صفق بيديهِ بحماسً :

- و لكن سأنضطر لأخذ سيارتك !!

اي شي لأجلك بيكهيون ...

_______

توقفتّ بجانبِ سور ماً اتأكد من ركُن سيارتي بمكان مُناسب حيث يُمنع دخُول البساتين بهِا و علينا الأن السير لأكمال الطريق

حدقتُ بـ بيكهيُون المُتحمس جداً عيناه تتلئلئُ
أشعه الشمسّ تضرب وجهه الشاحبّ تجعلهُ يُحمر
شعرهُ الاسود ينسدل بلُطف يحجبُ بداية عينيه و شفتيهِ الامعه..........

إبتلعتُ مافي حلقيّ اشعر بالجفافِ فجاءه !!

أحُاول سحبُ نظري عنها و لكن عينايّ ملتصقه تُراقب ادق التفاصيِل

- تشِانيول

- ...

- تشِانيول !!!!

-...

- سّسسيييد تششانييوول !!!!!!!!!!!!

- ا-اوه ؟؟

نظرتُ أليه بتفاجؤ أستفيق مِن شرودي و تفكيري بهِ

- هيا !! لقد وصلنا

اخبرني بينما يركضّ بسعاده الى احد البساتين
و كمّ بدا فاتناً

هُناك مقولة تقولُ " عِندما تُحب شخص ماً ستراهُ جميلاً حتى و أن كان اسوأ شخص عرفتهُ ، لان الحُب يجعل كُل شي بعينك حُلو حُلو جداً "

أمنت بتِلك المقولة الان.

لحقتُ بهِ بخُطئ سريعه أُجاري ركضهُ .. قللتُ من سرعتيِ حين رايتهِ يقف بينما يبتسمّ وينظر لـشجره

- سيد تشانيول .. هل تعلم ما اسم هذهِ الشجره ؟؟

نُظرتُ اليها .. أعاود النظر أليهِ لـ أجيبهُ :

- لا

- تُدعى الزيزفُون .

- أسم جّميل!!

- أعلمّ

أكد الي بينما يجلس تحتها و يحّتمي تحتّ ظِلالها
يُربت بجانبه يحُثني علئ الجُلوس بينما يبتسم

جلستُ بهدوء لم يكفّ تفكيري عن بيكهيون.. و حديثهُ من تِلك الليله أشّعر بالارق و المرضّ

هّل على الحُب ان يكُون صعباً لتِلك الدرجه ؟؟

- سيد تشـ...

- توقف !! لا تندهني بهِ

اخبرتهُ بصوت عالٍ ..

رايتُ توسع عينيه بتفاجؤ يُفتح فمه و يغلقهُ يحاول التحدثّ

تنهدت بضيقً

- أعني.. أنا اسف ولكني لأ احب ان تتدعونيّ بسيد تشانيول فقط رجاءاً

رايتهُ ينظرِ الي ثم يُنزل نظرهُ الى حُضنه

تنهدتُ مجدداً .. أحسنت تشانيولّ دعهُ يكرهك الأن

بعد صمت دام ّ لما يُقارب العشر دقايقّ شعرت بالتعب لم انمّ جيداً طِيله الثلاثه أيام السًابقه.. حيث تكونت الهالات تحتّ عيناي.

أغلقتُ عينايّ .. لـ اعاود فتحها حِين رايتهٍ يقف

- لنعدّ .

أخبريني بهدوء يمد يديهِ الي لكي يساعدني بالوقوفّ ..

عقدتُ حاجبي ! ماخطب هذا الصغيرّ !

- كّلا.. لنجلس قليلاً

- ولكني أريدُ العو...

بترتُ حديثهُ امسّك يديهِ و اسحبه و لشدة صغرهِ وقع بحُضني .

- تُريد ماذا؟

همستُ بجانب اذنيهُ اشعر بحراره جسدهّ ضدي و كيف أصبح وجهه أحمر بالكاملّ

ارخئ جسدهُ يبتعد قليلاً بينما ينظر الى وجهي و عيناي بالتحديد

شعرتُ باناملهُ الناعمه تحتُ عيناي.. أغمضتها سريعاً أشعر بالراحه

- انت لا تنام جيداً ؟؟

همسّ بخفُوت يمرر أناملهُ حُول عيناي .

همهمتُ له أشعر بالراحه و بروده و نعومه أناملهُ لم تُساعد مُطلقاً

سحبتُ يديهُ أقبلها ببطئ ورقهِ أُقبل كُل اصبع فِيها بحُب و لو كُنت أنظر اليهِ لـ ارئ الحُب يشعّ من عيناي

ظللتُ مغلق عيناي أتجاهل كيف أنهُ مُحمر الأن

حاوطت ظهرهُ بخفه أضع راسي بين كتفهُ وعنقه

- هّل يمكنني النوم قليلاً ؟؟ أشعُر بالتعب

أومئ بينما يعتدلّ في جلوسه و يحُيط خصري بقدميهِ .. أنامله تلعب بشعري

بينما يديهُ الاخرئ اعقدها بخاصتي أشعر بالنعيم ..
وهكذا غفوت تحتُ ظِلال الزيزفُون بين أحضان بيكهيون

_

- اه

هتفتُ بوجعً أثر نومي بطريقه خاطئه أرفع راسي بينما أفرك عيناي لتتضحُ لي الروئيه جيداً .. أشعر بكُتله ما فوقِي نظرتُ امامي لـ بيكهيون يعقدُ حاجبيه بخفهِ بينما عيناهُ تحمل القلقّ

أبتسمتُ بخفهِ ، أسالهُ :

- مابكِ حُلوي ؟؟

تّجاهلتهُ الُغيوم الورديه اللطيفهّ التي تكونتِ بوجنتيهِ أثر خجله ، لـ أوحُدق بهيام حين حادثني :

- أقلق ، تّشعر بالالم ؟

همهمتُ أخبرهُ :

- وأنِ كُنت أشعر بالالم ، كيف سـ تُعالجني ؟؟

رايتُ نظره الاصرارِ بعينيه ياخذ طرفّ شفتيه داخل فمهّ يُبللها ، حينما أمسك وجنتايّ فجاءه و أقترب بشكل مخيف لذيذ خاطف للانفاس أشعرُ بـ تنفسه فوق شفتايّ

أغلقّ عيناه بُلطف يُقبل تحتّ عيناي حين نطقّ :

- أيُها ّ الوجع أِذهبّ عن تشانيوريّ ...

تـ تشانيوري ؟ م-ماخطب ت-تشانيوري هِذه ؟؟.

هل أطلق علي هذا اللقب الأن ؟ ماذا تشانيوري ؟

أيُها السّلام حُل على قلبي و الطف بهِ رجاءاً ماعادتُ أتحمل هذا الفتئ ، لاني و اللعنه اقع بحجيم حُبه في كُل ثانيهِ ، أكبح رغبتي في تقبيلهِ ..

أبتعد قليلاً ينظر لـ يدينا المُتعاقده من السّابق يتجاهّل النظر بخجلهِ

زفرتُ ببحه واضحه :

- بيكهيون ؟؟

- اههنن؟

ياللهي اهنن ؟؟ واللعنه ماهِذه الاصوات اللطيفه التي يُطلقها بحّق هو الطف من الاجراء و الاطفال و حُلو أكثر من السُكر

يرفعُ نظره الي بنظره مُتسائله ، أفعلُ مثله أحيط وجنتيه بكفيّ أُقبل زاويهِ شفتيهِ

تراجعتُ بخفهِ أنظر اليهِ حينما بادلنيّ النظر بعينانّ دامعهّ و انف محمر مدبب و شفتين مُبلله و وجنتان حمراء

رمشتُ بتفاجئ :

- أ-اوه انا اسف أن......

أندفع نحويّ بقوه يحيط عُنقي بذراعيهِ يجعلني ارتد للخلفِ و امُسك خصره خشيةِ أنّ يُصاب باذئ وقع جسدي أشعر بالعشُب اسفلي احيط خصره بضيقِ حين حشر راسهُ في عنقيّ وغمغم بصُوت مكتوم :

- كلأ ، انت لست أسف !

حاولت التحدث مراراً أحاول سؤاله عن مغزئ حديثهْ هذا و لكني اتلقئ غرسّ وجهه بعُنقي اقوئ حينها بادلتهُ العناقّ بقوه أميل نحو راسهُ بينما أمسحّ على خُصلات شعرهِ السوداء أنظر لـ غُروب الشمس بينماً مُستلقي في بُستان ما لطيفّ و فوقي محبوبي الصغيرِ ...

__

لا أعلمُ مايشعُره الصغير نحُوي ولكن أحُببت يديهِ التي يعِقدها بخاصتي الأن بينما ينظر لعرباتّ الطعّام في السُوق الفرنسي الشعّبي القريب من البُستان

رايتهُ يحدق في عربه الايسكريم بعينان تّلمع بينما يقضم شفتيهِ و يعبس أثناء ذالكّ

تقدمتُ بخفه أجرهُ خلفي نحّو تِلك العربه :

- أي نكهه تُحب ؟؟

-أ-أوه ؟ الفراوله و الفانيلا

تأتائ أثناء أخِباري واجزم أنهُ خجول للغايهِ الان

نمشي بهدوءِ مره أخُرئ مازلنا نشُابك كفينا معاً

دار نظريّ بالارجاء رايتُ كُشك اكسسوارات وبدا جِميل للغايهِ و مره أخُرئ جررت بيكهيون خلفي

توقفتُ امامهُ احدق بتركيز تأم و الطفل بجانبي يلعق الايسكريم بغِير أهتمام

أثار أعجابي خاتم نحيلّ و بسيط للغايهِ يحمل خربشة بالفرنسية قد كُتب عليها ' حُب أبدي '

- هذا من فضلكّ .

اخبرتُ البائع لـ اناولهُ النقود و قد رفضت تغليف الخاتم أحملهُ في يديّ التفتُ الى بيكهيونّ :

- أنتهيتّ ؟

أومئ بتسائلُ حين ابتسمتُ له أخُذ علبه الايسكريم و ارميها في سله المُهملات و امسح يديهِ بـ مناديلّ ورقيه مُبلله أحملهاِ في جيب سُترتي دائماً

أمسكتُ أناملهُ برقهّ أضع الخاتم في أصّبعهُ و علمت ذالك قد ناسبّ أصبعهُ تماماً

جمعتُ كفيه أُقربها الى شفتيّ و اقبلهُ بحُب حين نطقتُ بهمسّ :

- لأ اعلم مايحُدث لي و لكني أحُب تقبيلك و بشدة و اريد تقبيل كُل حناياك الان

رايت توسع عينيهِ بصدمهِ و ارتجاف كفيه في يديّ و لا أغفلُ عن اهتزاز فكهُ

حدقُ يمنتاً و يُسرئ و قد كنا خرجنا سابقاً من السُوق و الان نقف قُربه ينبعُ بجانب سُور البسُتان

أجتذب كفيهِ منيّ يتراجع للخلف و قد عُصر قلبي الماً من أبتعاده عني

ولكنِ جفلتُ بصدمه حين نطقّ بينّ أبتسامتهّ :

- لا أعلمُ مايحُدث لي أيضاً ، و لكني سـ أحُب تقبيلك ليّ .

أبتلعتُ مافي حلقي حين أقتربّ مني وهمس عندما توقفتّ شفتيهِ امام شفتيّ و اخبرني :

- مثاليّ

دفع شفتيهِ ضد خاصتيّ ... مئه نبضه في الثانيهِ ينبضْ بها قلبي مّعدتي تتقلصُ اثر الحلاوه التي أحصلُ عليها الان

قربتهُ اليّ أمُسك خصرهُ جيداً أقربهُ اكثر و اكثر لـ ادفعهُ برقه للخلفّ أجعلهُ يتكئ على جِذع الشجرة خلفهُ

أخذ شفتيهِ بين أسناني جيداً حينّما تمردت يدايّ أدخلهاّ في قميصه اتحسس ظهرهُ نزولاً الى خصرهُ أقبله تاره بخفهِ و تاره بعُنف

ابتعدت بخفه بينما يلهثُ كِلانا أنظر لعيناهُ النصف مغلقهُ أقترب ببطئ مجدداً و اهمس ضد شفتيهِ :

- لا أُريدك ان تُعجب بـ اي شخص أياً كان.

قُبله لشفتيهِ ، تليها همسه أُخرئ :

- لم أحُب هذا ابداً ، أتعلم ؟

قبلهّ لفكهِ ، همسه مجدداً :

- لقد رايتُك اولاً

قُبله لعنقهِ ، همسه رابعهِ :

- و لا يُحق لغيري النظر اليكِ

قُبله لوجنتيهِ ، همسه خامسة :

- و لا يُصح ان ينبض قلبك لغيري

قُبله لكلتاً عينيهِ ، همسه تعبث بهِ اخرئ :

- أنت شاب و جميلّ و قلبي كّاد ان يثخُر خباً بكَ

- قُبله لجبينهُ ، تليها السابعهّ :

- و خالق مافي الكُون أكّاد اموت شوقاً و هياماً و حباً بكّ .

همسه ثامنهِ و اخيراً :

- فاتنّ أُريدك مُلكي ، ماعسّاي ان أفعل ؟؟

أحتضنتُ شفتيهِ بحُب ، وكم تمنيتُ الأعتراف و طلب المواعده منهُ مباشرةّ و لكن ماوقفني دمعتهِ التي انزلقتّ أثناء قُبلنا الرطبه

____

أقود بهدوء نُحو المدينه و لم اتلقى الموافقه و الرفض من بيكهيونّ الذي ظّل صامتاً يتجاهل النظر اليّ تنهدت بضيقً سكنّ أضُلعي أصُب كُل نظري نَحُو الطريق

وما ادهشني أناملهُ البارده فوق يديّ

يُحركها ببطئ بينما يُنظر للنافذه لمّ امنع شفتيّ مِن رفع أبتسامتها و ظللتُ اداعب أصابعهُ و قد لمحت شّبح أبتسامتهِ أثناء ذالكّ

ساعهّ و نصف و الان أقف أمام شقتيّ و قد اهلتّ مصيبه على راسيّ بيكهيون النائم يابئ الاستيقاظ و لا أعلمّ اين يقطنُ

تنهدتُ باسئ افتحّ بابهِ و انزع حِزام الامان خشية استياقظهُ حملتهُ ببطئ اغلق الباب خلفي و اصعد بهِ نحو شقتي و قد واجهتُ صعوبهُ في فتح البابّ بسبب حملي لبيكهيون وبعد محاولات دامتّ لدقيقتين نجحتُ في ذالكّ

وضعتّه فوق السرير ببطئ انزع حذائهُ و اضع الغطاء فوقهُ ارئ تقلبهُ براحه أثناء شعُوره بطراوة الفراشّ

اغلقتُ باب شقتي اخذ ثيابي و اذهب للاستحمام

طيله فتره أستحمامي أفكر بـ بيكهيونّ و رده فعلهِ لـ اعترافي الغير مُباشر له لم أعجب من فعلتهُ و لكنه الم قلبي.. أغلقتُ صنبور المياهّ اججف جسدي جيداً
لـ ارتدي ملابسيّ بعدها و اخرج..

حدقتُ بالصغير النائم على فراشي و كان يغط في النعيمّ

جلستُ على كُرسي الخشبي أطبع عُنوان روايتي الجديدة التي لم أسميها للان

تحتّ ظِلال شجرة الزَيزفُونّ .



بينّ قُبلنا التي تبادلناهاّ قُرب النهر سألني بيكهيون بهمس أن كُنت أسميت روايتي الجديده ؟؟؟؟؟

و قد نفيتّ ، ليهمس :

تحتّ ظِلال شجرة الزيزفُون ، هّل يُمكنك تسميتها بذالك ؟

اومئتُ له كالاحمق ليبتسم بعدها و يعاود تّقبيلي ...

جمعتُ شفتي بتفكير لمِا قد، يطلب مني تسميتها هكذا؟ ولكني لم انكر مُطلقاً أعجابي باسمها

__

ترددتُ مِراراً أضع يدي فوقّ كتفهِ بغية أيقاظهُ و لكن مجدداً سـ اسحب يديّ و اضع قبضه يدي في فميّ اتنهد

نظرتُ لِساعه الحائط و كانت تُشير للـ الثامنه صباحاً ايّ ان بيكهيون نائم مُنذ عشر ساعاتّ !! لابُد و انه مُنهك لـ ياخُذ هذا القدر كُله للاستيقاظِ

نظرتُ له مجدداً و بعزم ايقاظهُ و لكن تراجعت بفزع عند رويتي لهُ يفتح عينيهِ و بنظر اليّ بدهشة

- تـ-تـ تشانيول ؟ ياللهي ماذا افعلّ هُنا !!

نظر حولهُ بخوفّ و لم يُعجبني الامر ليس و كاني اريد فِعل شي مؤذي أتجاههُ

- لقد نُمت و نحن في الطريق و حاولت أيقاظك لـِ تتدلني على منزلك يبدؤ انك متعب لذالك احضرتكُ هُنا ، أه لقد جهزتُ طعـ...

- كم الساعه ؟؟؟؟؟؟؟؟

صرخ اتجاهي فجاءه يبتر حديثي ، رمشتُ بتفاجؤ

- الثامنه صِـ..

و مجدداً نهض بسرعهُ من مكانه بتوتر يتخبط هُنا و هناك يرتدي حذائهُ و يخرج بسرعه مُغلق الباب خلفهُ دون توديعي حتى !

- تشّه و ماكُنت اتمنى؟؟

ضحكت باستهزاء على نفسي أجلس على طاوله الطعام و أنظرُ للطبق الاخر امامي !!

انا حتى وضعتُ في داخِل المزهريه ورده حمراء لتلطيف الجُو والان اتناول طعامي بمُفردي

.
.

-بعد يومان-

أُدندن معزوفهّ ما بخفه أنظر للكعك الساخن الذي أشتريتهُ مُنذ برهه من متجر الكعك امامّ شقتي

تلاشت رغبتي عن تناولهُ عندما سالت البائع ان اتئ بيكهيون ريثّ غفوتي مُنذ انني لم ارهُ منذ اخر مرهّ و لكن اخبرني انهُ لم ياتي منذ يومان كذالك

ارتديتُ معطفي مجدداً أهُم على الخروج لـ إستنشاق بعض الهواء أشعر بالاختناق هنا و جداً

أثناء تجولي هُنا و هُناك و لم أجد شي مُثير للاهتمام لذالك قررتُ جمع ادراجي و العودة الى منزلي

ولكن روُيتي لهيئه اعرفها مُحاصره من العديد من فتية الشوارع لمّ تعجبني بتاتاً بل أشلعت براكين بداخلي

تقدمتُ بسرعه اقف أمام بيكهُيون الساكن :

- ماخطب ؟

رددتُ بحاجبان مّعقودان أتحّادث الفتيه امامِ

- من أنت ؟

ردد أحدهُم بوقاحه يقبض على كتفي بقُوه، سلمتهُ ضعف وقاحتهِ حين نفضتُ يديهِ من فوق كتفيّ

أُخرج هاتفي من جيب معطفيّ حين نقرتُ بخفه على الشُرطه اضع الهاتف أمامهمّ و ماهي الا بضعُ ثوانِ حتى اختفو من ناظريّ حينها التفتُ لـ بيكهيون الساكنّ بغضب :

- لِماذا جعلتهم يلمسُوك ؟؟؟؟

رأيتهُ يزم على شفتيه يتجاهلُ أجابتي ، و قدّ مّر طيف الفتى من السّابق يقوم بلمس بيكهيون بمناطق مُلكي !! ، قبضتُ بغضب اقوئ على يديهِ و حينها شعرتُ ببروده خاتمهّ الذي اعطيتهُ من الامس و شعرتُ حينها بقلبي يتمزقُ و لكن غيرتي استوحتّ علي لصرخ مجددا :

- اخبرني ؟؟

رمشّ بفزع ليعبس بعدها و بالمُقابل صرخ أيضاً !:

- لا تصرخ في وجهي !!

- واه انت حقاً شي ماِ !

تحدثتُ بِذات النبره مُجدداً و مجدداً كدتُ ان اصرخ و لكنه صفعني حينها ..

بشــفتيهِ !!!!!!!!

أبتعد و حط همسهُ على ثغري :

- انت تابئ ان تصمت !

نظرتُ له بارتجاف قبضة واضح للغايهِ
كم انا ضعيف ومن غّير لا حول و لا قوة أمامهُ

أنزل نظرهُ نحو يديّ حينما أبتسمّ وشابك يديهِ مع يدي و ردد بصُوت ناعم :

- واعدني

بترتّ جميع حواسِ لم أعد اعيي ماحُولي الجمله الصحيحه التي خرجتّ من فمي كانت :

- أنت حقا مُحب لـ يديّ

قهقه بنعُومه حينما تحولت عيناهّ لشكِل هِلال لطيف :

- انا مُحب لـ كُلك

أبتسمتُ بخفه أمسحّ على كفه بخفه ارفعهُ و اقبلهُ بعُمق

- أنا احبك !!!!

اردفتُ بنبره عاشقهِ واضحه :

- مُنذ فتره طويلهِ ..

اقتربتُ أُحيط شفتيهِ مع خاصتيّ أسمعُ همسه الخافتّ قّبل إلصاقِ شفتي بخاصتهُ :

- وأنا أيضاً ! اُحبك للغايهِ

قّبلتهُ قبله حلوه جداً جداً ! قُبله قد تشاركناها بعد الأعتراف .. لا أعلم كم لبثتُ أقبلهُ و لكن قبلتهُ لحينٔ تسربّ الهواء من رئتيّ

أبتعدتُ بخفهِ الصق جبيني على خاصتهُ :

- لنذهب للمنزل حُلوي !

أغلق عيناهُ يفرك انفه بخاصتيّ :

- لدي عمل ماً الان ، اذهب أنت اولاً !

مسحتُ على كفيهِ اقبلّ انفهُ :

- هممّ

أبتعدتُ بخفه أخلق مسافهّ بيننا مازالتّ يداي تنعقد بخاصتهُ يأُرجح كلتا يدينا بينما يعبس بانفهُ و كم بدا خّلاب للغايه قابل للعض و التعنيف !!

دفع صدري بخفهّ :

- هيا أذهبّ !!

همهمت أستنشق كفهُ لـ اخر مرهّ !!

- أعتنِ بنفسك !

أبتسم بسعاده :

- سأفّعلُ

تراجعتُ للخلفِ بخفه ارفع يدي لهُ لا اريد تركهُ و حتماً لا أُريد بدا لطيفاً للغايهّ وهو يلوح لي بكلتاً يديهِ
أغلق عيناهّ وجمع شفتاهُ للامام و فعل لي قُبله جعلتني دائخ للغايهِ بقلب مُضطربّ التفتُ خوفاً من سحبه و فعل شي لذيذ معهُ

سرتُ لمده دقيقهَ أبتسمُ بين ثانيه و أخرئ بقلبً ينبضً حباً ، أثناء سيري لم اغفل عن خطواتّ و بدت ركضّ و بعدها الجسد الذي رمى بنفسه فوق ظهري
أمسكتُ فخذيهِ سريعاً خشيه سُقوطه رائحتهُ تسللتّ لجُيوب انفي ومن يكُون غير بيكهيون...

- حبيبي ؟

تمتمتُ بابتسامهُ انظر نحوهُ حينّ باغتني بقبله عابثهّ على شفتي :

- لم أستطع تركك !

رايتهُ ابتسامتهُ الفاتنهّ يريح راسهُ على كتفيّ
نظرتُ الى الامام اسير الى شقتي بينما ارفعه جيداً و انثرُ عليهِ غزلاً و عبقاً

- تشانيوريّ

همسّ بخفه ضد اذنيّ بانفاسّ حاره جعلتنيّ اتعرقُ :

- كُله ؟؟

همهمّ بينما أستمر بتقبيل عنقيّ و جانب اُذني بخفهِ :

- أحُب رائحتك ، أحُب تقبيلك ، أحُب استنشاقكّ .

همهمتُ بهدوء اسير بعبثً محاولاً تمالك النبضّ الخارق بداخليّ اراحّ راسهُ مجدداً ضد عُنقي يجعلني معميّ عن غيرهُ

.
.
حينِ وصلونا للشقهّ وضعتهُ فوق الاريكهِ خلعتُ معطفي و قميصي أمامهُ افركُ عضلات بطني السُداسيه متجاهلاً ان كان سيخجل ، لا يُهم فـ هو اصبح حبيبي الانّ ارتديتُ قميص اكثر راحهّ

توقفتُ امامهُ اداعب وجنتيهِ

- حبيبي جائع ؟؟

أبتسم يميل نحوُ لمسّاتي :

- اوه كيف علمت ؟

أشرتُ ناحيه قلبي بينما اسير ناحيهِ المطبخّ :

- مُتصل بخاصتكّ

سمعتُ قهقاتهُ اللطيفه خلفيّ حِين أبتسمتُ بأشراقً أيامي سـ تزدادُ حلاوهّ بجوارهِ

أخرجتُ ما أحتاجهُ من مكونات للطبخّ أطبخُ العشاء لكِلانا بسعاده تُقراء على وجهي ، لا أعلم مُنذ متى انا واقع لهُ و لكني ابرهنُ للمره الثانيه ليس أعجاباً ابداً ابداً

انا واقع بالحبُ مع بيكهيون بشده تّقتل قلبي

شعرتُ بزوجينّ من الايديّ تحتضن خصريّ وراسه يستقرّ على ظهريّ و همسّ فاتن :

- حبيبي ، تحتاجُ لمساعده ؟

التفت ناحيتهُ :

- أندهني بها مجدداً !!

احكمّ ذراعيهّ على خصريّ :

- ح

قُبله لثغرهّ

- ب

قبلهُ اخُرئ

- ي

قبلهُ بشكِل اعمقّ

- ب

قبلهُ رابعهّ مليئه بالحُب

- ي

قبلهُ خامسّه تثخر حباً

- حبيبي

قبله اخيراً تكاد تّاكلُ فمه حرفياً .. و بحق اردتُ اكل حروفهّ الفاتنه يستحقُ ثمانية و عشرون قُبله لكُل حرف يخرجهُ فاتنّ فاتنّ فاتنّ بحقِ !!

أمسكتُ كفهِ و حينماِ يلامسّ كفهِ يديّ لن انفك عن تقبيلهُ ابداً لان كفهُ خلقتُ لقُبلي فقطٍ

- لا حبيبي ، أناملك عليها ان تُمسك الورد و الحلوى لا شي غيرها

اخبرتهُ احتضن خصرهُ أيضاً ، قُبله طبعها فوق صدريّ تليها مُعانقه لطيفهِ منهُ

- هيا حُبي أجلسّ !!

تمتمتُ احملهُ و اضعهُ فوق الطاولهِ خلقتُ ملامسه سطحيه بين شفتيناِ لـ اعود بعدها للطبخّ !

- لا تُشاغب لـ انتهي من عملي سريعاً !!

- اهنن دادي..

اغلقتُ عيناي بارتجافّ اناملِ و الرحمه ماعدتُ اتحمل استدرتُ مجدداً أخذ شفتيهِ في قُبله عابثهِ شعرتُ بابتسامتهُ بينها يحاوط خصري بقدميه و يديهِ تعانق عُنقي

فصّلتها الهثّ اضع جبيني على خاصتهُ :

- أقُسم لن اكتفِ منك !! لذيذ كالحلوى و الذ منها كذالك !

لعقّ شفتي يبتر حديثِ مجدداً يجعلني اعاود تقبيلهّ و ترك طعام العشاء أستمر باغوائي طيلهِ فتره عملي على الطعام و سـ يُصبح شقي و يخبرني انه جائع لـ يعود لـ اغوائي و تقبيلهُ و حسناً احببتُ ذالك كاللعنه !!

.
.

نجلس فوق الاريكه بعد تناولنا للطعامِ نُشاهد التِلفاز سوياً يجلس بجواري بيكهيونّ بينما يعقد يديهِ بخاصتي


يُشاهد باهتمامً تام و انا لم اقطعّ قبلي المُتواصلهّ لكفهُ و عضي لـ اصابعهّ

سحبتُه من ذراعهُ بخفهِ اجعلهُ يتوسط حُضني

- يولياهه

لقبّ جديد لطيفّ ندهني بهِ و مجدداً عند تفوهه بـ اي كلمه سـ اقبلهُ بحجه ثغرك مُسكر خُلق للتقبيل

حاصرتُ خصرهُ بيديّ اريحُ فكي على كتفهُ حيِن اراجعهُ لراسهُ للخلف يُداعب فكي باناملهُ بينما يُشاهد التِلفاز و كانه لا يخلق بعثره بداخلي !!

اتجهه نظريّ لقدميه و بدت لطيفهّ للغايه و صغيره تجعلني اريد أكلها بحقّ لم امنعّ نفسي من لمسها و مُلعبتها

- تشانيوريّ

- عينيهِ ؟؟

اطفى التِلفاز و نظر اليّ يمسك وجنتيّ بكلتاً يديهِ

- هّل تتذكر عندما أخبرتني انك سـ ترسمني ؟

همهمتُ احثهّ على الاكمال بينما اتقدم احاول التقاط شفتيهِ و لكن ردات فعلهِ اسرع لانه سـ يتراجعُ و يجعلني اعبس

- هيا أُرسمني الان !!

قفز بحماسّ و حينها تلامستّ موخرتهّ مع عضويّ و ذالك لم يّكن جيداً البتة

لاني احتصرتُ شفتيهِ في قبله عنيفه بسرعهّ أمسح على موخرتهُ تاره و أخُرى اتحسسها و ضعتهُ على الاريكه أعتليهِ أقبلُ كل ماتصل اليهِ شفتيّ امتلى عُنقه بالعلامات و فكهُ اخذ نصيبهُ كذالكّ

ولا انسى صدرهّ الذي أخلصتهُ من القميص مُسبقاً و كم بدا خاطف للانفاس بشره لم ارئ في حياتي مثلها قط ولا لن ارئ أيضاً !!

- بيكهيونّ

همستُ بين قُبلاتي لصدرهّ ..

- اظنُ انهُ علينا ممارسه الجنسّ في اول يوم لـ اعترافنا !!

حصلتُ على اجابتهُ حين دفع راسي نحو شفتيهّ يعقد كفينا معاً

حملتهُ برقه و لم انفك عن تقبيلهِ بصدر عارِ ويدين يعقدهاّ خلفّ عنقي و ساقان مُلتفه على خصري هذا كان حال بيكهيون بينما يُبادلني القُبلّ

ضغطتُ بموخرتي على زر تشغيل الراديوّ اثناء قُبلنا ليصدعّ صوت لانا ديل ري في ارجاء المنزل

برقهِ و ضعتهُ فوق سريري الذي يّحمل غطاءِ حراري عوديّ

نزعتُ قميصيّ انحني أكمُل جوله تقبيلي لهُ بشغف يأسُر كلانا ..

نزعتُ بِنطاله مع اهاتّ لانا الرائعه التي تصدع بارجاء الشقهِ الهواء يضربُ ستائر النافذه هواء عليل و قمر مُكتمل و نجُوم تلمعّ و كم بدت فرنسا فاتنه الان

رميت بنطالهُ خلفنا أكمل تقبيل خصرهُ نزولاً لـ فخذيه أمتصهاَ بكُل ماوتيتُ من قوة اضع العلامات الداكنه بحُب استشعر حلاوته و طراوته و رائحتهُ احلى من رائحه الورد ..

بأقل من ثانيه سحبتُ بوكسرهُ اجعلهُ عارِ امامِ تراجعت للخلفِ انظر اليهِ بعينان تشعّ بالحُب و الشهوه و لكن الحُب طغى عليها .

بيكهيون ينافس الورد جمالاً ..

بشرتهّ البيضاء المُزينه بعلاماتي شعرهُ المبعثر شفتيه المتورمه بشده و الداميه و عينيه النصف مغلقه دامعهّ و اخيراً ظِلال ورديه على وجنتيهِ

جعلته فاتن مُبهر مُثالي

نزعتُ ماتبقى من ثيابِ علي اجعل كُلانا عاريانّ انحنيتُ للمره المئه أقُبل حناياهُ

لقد رايتُ العالم .. فعلتُ كل شي

مددتُ ذراعي نحو المزهريهِ بجانب سريري ّ اسحب ورده حمراء اضعها بجانب بيكهيونً

و حسنا ً قد فاز بيكهيون ..

لدي كيكة الان ماس و جميله

- بحقً مما خُلقت انتّ ؟ تنافس الازهاراً جمالاً .. كالجوهره انت ثمينّ للغايه و كم انا محظوظ لـ حُصولي عليك !

همستُ اشعر بالحراره تجتاح جسديّ الذي أصبح ضُده الان

في الهواء الان ليالي صيف حارةً،منتصف يونيو

- تشانيوري

همسّ يُعقد يديهِ بخاصتي

- كيفّ لك ان تجّعل الوسامه تتنحنى لاجلكّ ؟

- كيف لك أن تجعلني جامح بكً ؟

همسّ يقُبل كفيّ بحبً .. جاريتُ غزلهُ الذي اصيب قلبي تماماً

حِينما كُنت انا و انت جامحين للأبد

- وكيف لك أن تُصبح كالطفلّ اُريد ملاعبتهُ دائما ؟؟

الايام المُجنونه، اضواء المدينه الطريقة التي كُنت تلعب بها معي كالطِفل ..

- تشانيوري ؟

همهمتُ أقبل عيناهُ

- هّل سـ تُحبني الى ان نهرم معاً ؟

هّل ستظل تحُبني حينما لن أكُون صغير و جميل ؟

أبتسمتُ حينما صدعّ صوت لانا بِتلك الجُمله خلف بيكهيونّ

همستُ ضد عنقهُ :

- لانا تسأل ايضاً عزيزي ؟

هّل ستظل تُحبني حِينما لن يّكون لدي شي سوئ روحي التي تؤلمني ؟؟

- تشّانيوري ؟

بعيناهّ دامعه ندهني بيكهيون

- قلبهُ ؟

- هل ستظلّ تحُبني مع روحي التي تؤلمني ؟؟

- أقسّم و خالق تِلك الجميلتان سـ اظّل احبك !

اعرف انك ستظل تُحبني ..

- تشانيوري.. أنظُر لانا تأكُد ذالك أيضاً !!

قهقه بنعومه اسرتني تماماً ..

لقد رأيتُ العالم، اضئتهُ مثل المسرح الان .

أستبدل الملائكه في عصر جديد الان .

لياليّ الصيف حاره، موسيقى روك اند رول الطريقة التي تعزف بها في العرض الخاص بكّ

وكُل الطرق التي أعرفها وجهك الجميل و روحك الكهربائيه .

هل سّتظل تُحبني حِينما لن أكُون صغير و جميل ؟؟

نزلتُ بقبلي نحو أسفلهُ حين فرقتهُ بين ساقيهِ برقه

هل ستظلُ تحبني مع روحي التي تؤلمني ؟؟

اعرف أنك ستظلّ تُحبني ..

هل ستظل تُحبني حِينما لم اعد جميل ؟؟

تحسستُ خاصتهُ الورديهُ انحني أقبلهاّ أشعر بنبضها على اصابعيّ بخفهِ اقحمتُ يديّ للداخلّ تزامناً مع صراخات بيكهيونّ ..

و موسيقئ خافته من أغنيه لانا التي توقفت فيّ المُنتصف..

أصبعّ يليهِ اخر.. الى ان شعرتُ باسترخائهُ

- سـ افعلها رقهّ حُبي ! أن المتكُ اخبرنيّ .

اكتفئ بـ ايماءه بـ راسهُ يشابك اصابعهُ مع خاصتيّ

وضعتُ نفسيّ بداخلهُ ببطئ خوفاً من ايذائهُ .. وقد انتشرتّ تاوهات بيكهيون في ارجاء شقتي ..

ياربّ حِينما أذهبُ للجنه ارجُوك دعني أجلب حبيبي معيّ ...

بصوتّ باهر غنى بيكهيون مع لانا ..

كُل هذه الرحمه، كُل هذا الجسّد، كُل هذا الوجه، يجعلني الأحتفال

انهُ شمسيّ ، يجعلنيّ أبرقُ كالالماسّ ..

تاوهاتُ بحبّ اثر المشاعر التي اجتاحتني الان أصبُ كل حُبي بداخله دفعه واحدهّ ..

هلّ ستظلُ تحبني حِينما لم أعد جّميل ؟؟

اعرف انك ستظل تُحبني ..........

- سـ احُبك للازل للانهايهّ للفناء سـ اظلُ احبك الى حين ان تنتشل روحيّ مني سـ اظلُ أحبك الى ان يفُنى احدنا و يلحقهُ الاخر، ساظلُ أحُبك حتى وانا متنا و اصبحنا ارواح جديدهّ ! سـ اظلُ احبك بحُب خالد للابد.. بحُب ابديّ اعدكُ !!

تزامناً مع انتهائي انتهتّ لانا من الغناء ليصدع صوت الشريط الفارغ فقط و وقتها و ضعتُ الغطاء،العودي فوق جسّد بيكهيون المُنهك أحتضنهُ الي أعمقّ يخلد كِلانا للُنوم بعمقً في أحضان دفء جسدينا ..

.
.

نعم و هذا ثاني أجمل صّباح أحصلُ عليهِ الاستيقاظ باحضان بيكهيونّ

داعبتُ وجهه بيكهيونّ بانامليّ احركٍها فوق شفتيهِ نزولاً فكهّ و صعوداً مجدداً لـ وجنتيهّ

تقلبّ بلطف لـ يفتحّ عينيه ببطئ اثر ضوء الشمسّ على عينيه يفركها برقهّ و بصّوته الصباحيّ المُثير تمتم اليّ :

- صباح الخيّر

- صّباح النُور حبيبي ..

قبلتُ شفتيهِ بابتسامهّ عاشِقه مفضوحهّ ..

ولكن سُرعان ماتبدلت أبتسامته لـ عُبوس

- أنت لم تّرسمني !!

قهقتُ بخفهّ امسح على شعرهّ ..

- هّل تُريد مني رسمك الان ؟؟

- اجل !!

صرخ بحماسٔ و لم اشئى ان احُطم حماسهُ لذالك استقمتُ ببطئ احُضر معداتِ رسمي و الوانّ اضعهاُ امام السّرير

- سـ احُب ان ترسمني وانتِ عاري !!

قهقتُ بصخبّ على حديثهُ المبتذل الذي نطقهُ بينما يتكئ على السرير واضعً كفهُ فوقّ وجنتيهِ ..

- لكي تحصُل على جوله صباحيه أُخري طفليّ ..

تمتمت بينما ارتدي بوكسري فقط و اجلس معد الواني و اقلام الرصاصّ

- تعلمّ أحب عندما تندهني بـ هذهِ الالقاب كـ حُبي و فاتن و طفلي

أبتسمتُ اصبُ كل اهتمامي على حديثه و الاقلام التي على يديّ ..

- مارأيك بـ بيبيّ او مثلاً صغيريّ ؟ اممم زهرتيّ امّ أميريّ ، ام على منادتكُ خاصتي زوجيّ مِلكي ؟؟ همم؟؟

ابتسمتُ بخفه أصلحّ اللوحهّ امامّ حين راودني همسهُ بينما يعُض شفتيهِ

- لو ان موخرتي لما تكنّ تولمني لـ اكلتُ شفتيك؟

قهقتُ انظر لهُ حين تمتمتُ :

- إتزنّ اميرِ أريد رسُمك .

- أنتظر سـ البس قميصيّ !!

نفيتُ براسيّ أخط على اللوحهّ :

كلاِ سـ أُرسمك عارِ ..

+++++

ضغطت نفسي من المغرب للحين لين خلصت الجزء بحقِ كان مُتعب كالجحيم وتغاضيت عن كثير احداث كانت براسي.. عشانّ بكره حخرج مع اهلي لـ استراحه ومابيمدي أكتب ومابي اتاخر عليكم أكثر ..

لو تقدرو وصُلو الكومنتز لـ 300 همم؟ كومنتز طويله تبسطني وتنسيني الم يدي ؟ اوه وتغاضو عن الاخطاء ان وجدت رجاءاً

باقيّ جزء يمكن انزلهّ الجمعه اذا أمداني اخلصه بهالثلاث أيام وان مافي انتظرو اسبوع زياده بيبز اوه؟؟

الونشّوت هديه لحلوتيّ ifirelight

لوفيو إلّ أقُسم .

Continue Reading

You'll Also Like

79.6K 5.1K 9
اخبرك سراً؟ انت تفوق جمالاً من تلك الزهور التي تبيعها .
148K 7.2K 26
الموت بِين يديك كالموت بالنعيم .
155K 11.2K 16
[مُكتمل~] بيون بيكهيون خادِمُ القصر الملكي الجميل ، و بارك تشانيول حارِسُ البوابة الوسيم ذو قُبلةِ الملائِكة.
32.2K 2K 7
ما الذي سيحدُث لِتشانيول وبيكهيون بِالسابع والعشرين مِن أكتوبَر، من كُل عام؟. Chanbeak | تشانبيك - مُترجمة.