هولا 💜
الفكرة مقتبسة من رواية دبل تشان ما اعرف شسمهة المهم هي هاي عرفتوهة 🤓✨
ما استأذنت بس اوك هي تقبل مو ؟😂💔
@kim_yun_lee 💜💜
______
احدهم بارد
و الاخر لطيف
ذلك متكرر بشكل لعين
و منبوذ
تشانيول لطالما كان الشخص الذي لا يستطيع احداً الوقوف امامه
و تشانمين كان الاحمق ، المعتوه ذو الابتسامة الجميلة
التؤوم عاشا الـثلاثة وعشرين عاماً من حياتهما معاً ، تحديداً في غرفة واحدة
و تشانيول الذي لا يستطيع احداً الوقوف بوجهة ، تؤامه كان يفعل
الشابين الاكثر شهرة بالجامعة الان يستعدان لحفلة التخرج خاصتهما
بعد ان درسا نفس الاختصاص الطبي ، الطب النفسي
على عكس تؤامه ،يول كان الاكثر علاقات
فتيان ، فتيات ، جراء ، قطط ..
-وليس بالمعنى الحرفي - هو يضاجع اي شيء يملك موخرة
ذلك كان شبه مقرف بالنسبة لـٰ مين الذي اعجب بفتى واحد - منذ اول يوم بـ سنة تخرجه اللعينة -
و يخاف الاعتراف له لانه بومة مخيفة ملتصقة بمحروق لعين
ايٍ يكن ، هو معجب به مع ذلك ..
في النهاية تجهزالاثنين بملابس مختارة بعناية من قبل والدتهما محبة الازياء
، في الواقع هما تشاركا نفس المجموعة
معطف جلدي اسود ليول و آخر بني فاتح لتؤومه ، بنطالين باللون الاسود التفا حول
ساقيهما الممشوقتين ، تسريحة شعر الجراء بالنسبة لتشانمين و اخرى للاعلى لـ يول
هما و اللعنة لم يحبا يوماً ارتداء نفس الملابس جاعلين الناس تتخبط هنا و هناك من تشابههما !
______
اجواء الحفل كانت كما حفل تخرج الثانوية خاصتهم
عموماً ،ماللذي يتوقعاه من كلية جميع طلابها
سيكونون اطباء نفسسين في المستقبل ..
تشانمين كان يتنهد كل دقيقة في انتظار بومته
و يول كان ينظر لاخيه و يتنهد مثله
حيث ان اليوم هو اليوم الذي قرر به الاصغر اخيراً الاعتراف بحبه العقيم
بينما الاكبر يعلم ان اخيه سيلاقي الرفض لذا هو يجهز نفسه ..
كي يقتل المدعو كيونسو و عشيقه اللعين جونغ ان - الذي لا يعلم تشانمين با امره -
ان تطلب الامر
يول شد على يد تؤومه المتوتر بينما يقفان بعيداً عن ساحة الرقص ، بسبب توتره الاصغر قرر شرب النبيذ
و هو اكتفى بعد كأس واحدة ،ليس حقاً فـ تشان اجبره على التوقف ، لانه كما يقول ما زال صغير ..
حينما لمح الاصغر جسد حبيبه في الارجاء ، فوراً ترك يد اخيه و سار مندفعاً بشكل كبير تجاهه
تشانيول ناداه " سانتظرك بالحمام بعد ان تنتهي "
و تشامين اومأ بغير تركيز .
_____
يول حاول الهاء نفسه عن القلق ، هو تحدث مع بعض الاصدقاء
و اعني بالاصدقاء الاشخاص الذي ضاجعهم اثناء مسيرته الجامعية
شرب القليل من الجعة و الذي لأول مرة تكون ذات مذاق لاذع و غير شهي بالنسبة له ، حاول الرقص و لكن الامر انتهى بشكل جنوني و عندها استسلم لشعوره بالقلق
هو حتى نسي السبب الذي يجعله متشتت ، اخيه الاحمق
و عندما لاحظ الامر ، حيث ان تؤومه قد استغرف اكثر من نصف ساعة هو بدأ يفكر ماللذي يفعله بحق اله العالمين ؟
تشانيول كان مهمل لعين نسى انه اخبر اخيه ان ينتظر بالحمامات من اجله
لذا وكالاخ الجيد الذي هو عليه سار مسرعاً با اتجاه اخيه المسكين
و كما توقع هو وجده يجلس القرفصاء حول نفسه .. فوق رف عالي؟
تشانيول فكر كيف كان با امكانه فعل شيء طفولي كهذاء بينما هو تلقى رفضٍ
لتوه
- مو رف بس بالحمامات بناء احياناً مثل الستيج الي بالمطبخ ، الي ما افتهم يغلس -
تشانيول تنهد و اقترب با اتجاه اخيه ، مد يده بالهواء منتظراً نزول الكوالا العملاقة ..
تشانمين بالمقابل رفع رأسه عن حجره و نظر با اتجاه يد اخيه لكنه عاد لوضعيته السابقة
بمنتهى التجاهل و .. العبوس
"قام برفضك " تشانيول سخر
"بربك الجميع يعلم انه حبيب ذلك الشبح الاسود "
رد تشانمين بصوتٍ مبحوح"اانا لست الجميع "
تشانيول اقترب اكثر و جر اخيه من معطفه بقوة ، الاخر كان يقاول عدم الانزلاق و بالنهاية وقع على
جسد تؤامه الذي استلمه فوراً .
منظر مين بتصفيفة شعر الجراء الذي فسدت و عيناه الدامعة كان يولم قلب اخيه
لانه يشعر بكل المه و الجحيم ..
الصمت كان سائد بينهما حيث الاصغر مخفظا لرأسه و يحدق تجاه قدميه بأ ادب
و الاخر فقط يتامل تؤامه كيف ان شفتيه ترتجف و حدقة عينيه الواسعة تدور بجميع الاتجاهلات
منذرة بالبكاء ، و حسناً هذا الشيء الذي لن يسمح به تشانيول ابداً
ثوانٍ كانت حتى شعر بالدفئ يتسلل لجسده عندما عانقه هيونغ
الامر اشبه حقاً بكونك تعانق نفسك ،، لكنه دافئ
ربت تشانيول على شعر صغيره مما جعل الاخر يضعف متخلياً عن قوته
ذارفاً دموعه داخل صدر هيونغ العريض
هما بنفس العمر ، يتشاركان نفس الدم ، نفس الصفات
لكن تشانمين صغير ، كيف ؟ لا احد يعلم ..
..
تشانيول بدا يستشعر الالم بساقه لان وزن تشانمين الموخرة الكبيرة
ليس بمزحة ابداً
هو في اليلل و النهار و جميع الاوقات يقابل الثلاجة ، حاملاً علبة نوتيلا
و توست اسمر - لان التوست الابيض يزيد من وزنه كما يعتقد ..
يول لم يكذب حين دعاه بالمؤخرة الكبيرة
ظل تشانيول لمدة لا يعلمها غير الله يربت على ظهر الاخر ، يهمس بكلمات مشعجة و الاخر بدأ يهدأ اخيراً
بعد ان افرغ جميع طاقته
الاثنان كانا لا يعلمان بامر القادم ، و اللذي قطعاً سيكون مروعاً
_____
كل هذا الوقت كانا بالحمام ، تشانيول اخبر اخيه ان يغسل وجهه لانه اصبح بحالة يرثى لها
و تشانمين فعل ثم عاد يتصرف بحماقة ، هو كمحاولة لتنشيف وجهه قام بحشره داخل صدر اخيه
و اصبح يحركه بكلا الاتجاهات .. يول قهقه على تصرفات اخيه و جر
شعره بقليل من القوة ليبعده عن جسده
تشانمين ابتعد و رسم عبوس على شفتيه ينظر الى اخيه بعيني الجراء
و الاخير لم يحتمل منظره اللطيف الخاطف للانفاس ليقوم بترك قبلة سطحية على عبوسه
الذي تحول الى قهقهات
" فلنعد للمنزل هيا " سار امامه بعدما ربت على فروه المبلل
"هيونغ ، اتسائل كيف سيكون الشعور ان تقبل تؤمك "
تشانمين سأل يتبع اخاه كالجراء
سمع قهقه الاخر " مثل تقبيل المرآة "
" كيف تعلم ، هل سرقت قبلتي الاولى ، ooh no " مثل تشانمين بدرامية وهو يضع يده با اتجاه قلبه
اسرع تشانيول بسيره جاعلاً الاخر يلهث خلفه ثم تذمر قائلاً " من يريد تقبيل هذه الشفاه المقرفة "
" اللهي العزيز نحن نمتلك نفس شكل الشفاه "
ابتسم تشانيول على اغاضة تشانمين و لجعله ينسى امر ذلك القزف الخرف
تشانيول حقاً يكره كيونغ ، حيث هو رفض تومه و هذا مثل انه رفضه شخصيا
ذلك كان كما انهما واحد رغم شخصية ميني الهوجاء
لكن نااه من يهتم لشخصيته بينما هو بهذا الجمال ، تشانيول فكر بنرجسية
_____
الطريق الى المنزل ، كان مين يقابل تشانيول بالوجه و هو ينتحب عن كونه يريد تجربة تقبيل تشانيول
،ليس كلقبل السابقة انما واحدة فرنسية لذيذة - كما اطلق عليها
تشانيول كان يتسآل عن كيف يمكن لاخيه ان يطلب مثل هذا الشيء دون ان تحمر اذناه الطويلتان
، هو كان خجول بالعادة و هذا كان لما لا يعترف لتلك البومة المزعجة .
تشانيول بعد عشر دقائق من توسل اخيه اصيب بالصداع و قرر تجاهله با ان يضع سماعتي الاذن و يستمع لنوعه
المفضل من الموسيقى ' البلاد '
عكس اسلوب مين الذي يعتمد موسيقى الراب و الهيب هوب و كل ما يؤذي الى ذلك
من ازعاج
______
الساعة الحادية عشر مسائاً كان الاثنان بالمنزل و والدتهما كانت مستائة لانهم لم يحظرا الحفل كاملا ، تشانيول غادر لغرفته تجنباً لالم الرأس عندما بدأت تنتحب عن كونها عانت با اختيار ملابسهما و ان اسعارها كانت غالية و هما لم ...
حسناً هو تنهد با ارتياح لانه لم يستمع للباقي
لكن ، هيلوو .. تشانمين لحقه بعد ثوانٍ و هو بالطبع لن يسلم من الحاح طفل الابتدايئة
هو اصبح يفكر بشكل جدي بالاستقلال بعيداً عن هذا الجنون كله
عائلتة مجنونة بالكامل !
و ان كان احدهم يظن ان والدهم كان بنفس القارب مع تشانيول فـليعيد التفكير بالامر رجائاً !
السيد بارك كان الاسوء بالعائلة ، جدياً يول يعتقد ان الجميع اصبح هكذا بسبب جيناته الوراثية الفاسدة
كان اكثرهم ثرثرة و الحاح ، مبذر و احمق بكل ما تحمله الكلمة من معنى
لكن هيا ، هو يبقى والده العزيز .. ذلك العجوز
تشانيول كان يفكر بكل هذا الهراء بينما تشانمين يغير ملابسه ، امامه ويرميها على ارضية الغرفة
هو فكر كيف ان اخاه يملك هذه الموخرة المنتفخة بالرغم من طول قامته و حينها تذكر كيف كانت والدته تجبرهما على فعل تمارين شد الورك معها ،
قلب عينيه على والدته مجدداً وبكل حماقة، يول استدار للخلف يتفحص موخرته با اهتمام
و هي كانت عادية ، ليس كخاصة مين المليئة بالدهون
تهجمت ملامحه بعبوس و بعدها ضرب نفسه على تفكيره الذي
ينجرف لاغرائات جينات والده العجوز
_____
بعد الكثير من الرقص و الغناء انتهى تشانمين من ارتداء ملابسه وهو كان مكتفي
بشورت ابيض بطول مناسب و تيشيرت قطني باللون الاسود
و فور انتهائه، اي بعد قرنين من عذاب صوت مين المزعج هو قفز
على هيونغ الذي عاد لوضع سماعاته مرى اخرى
فقط لانه يعرف اخاه جيداً اكثر من اي شخص آخر ، هو فعل
ميني جلس بشكل معاكس على حوض تشانيول
و هناك انذارات و ايعازات داخل عقل الاخير تنبهه ان الموخرة
الطرية تلك تجلس على صديقه الصغير - الكبير -
ابعد السماعات عن اذنيه ليتنهد بقلة صبر " هات ما عندك "
"قبلني " اتاه رد مين بطريقة لعوبة
تعالت صوت الانذارات داخله و خلاياه اصبحت تتحرك بسرعة و هلع لايقاف الموقف المروع الذي سيحدث للتو .
" هول لما تقولها بنبرة جنسية " تشانيول قهقه بتوتر
"كي اثيرك ؟"
صرح بنبرة متسآلة متأملاً ان يقبله هيونغ العزيز و ابتسم عندما لانت ملامحه
لكنه تفاجئ من -هيونغ العزيز - الذي جعله يعانق الارض بحسرة
تشانيول ابداً لم يكن ليرفض طلب احدهم بليلة مثيرة و لكن نحن نتحدث عن اخيه هنا
استقام تشانمين وهو يقطب حاجبيه ، يندفع با اتجاه اخيه لاصقاً شفتيه بخاصة الاخر
الذي توقفت انذاراته عن العمل ..
الشعور الرائع بشفتي ميني تحتظن شفتيه و يديه الاثنتين الذي تستريحان على اكتافه
بخفة كان بآئس ، لكن الامرالاكثر بؤساً ان تشانمين كان يخسر قبلته الاولى حرفيا
بغباء و قلة خبرة
لكن بالجهة الاخرى كان مين غارق بعالم وردي من السكاكر و الحلوى ، حيث يقفز هو و هيونغ
على غيوم حلوى الخطمي السماوية ، و مفاجاة
عالمه الوردي تحطم بطريقة بشعة حين ابعده هيونغ عنوةٍ عنه ، الى جانب ملامحه الذي كانت تظهر
الغضب بشكل واضح
"انت تفعلها بالطريقة الخاطئة " تشانيول تحدث با انفاس لاهثة جاعلاً الاخر يقطب حاجبية بتسائل
ليوقف طقوس تفكيره بقبلة اخرى تحت سيطرته ، قبلة فرنسية لذيذة جعلت من تشانمين يتخدر امامه
القبلة و على المدى الطويل كانت افضل واحدة يقوم بها تشانيول ، ذلك بغض النظر عن
ما زال هو يشعر انه يقبل المرءاة
اوبس ..هو لم يعد مرءاة بعد ان اخرج اصوات متلذذة من شفتيه القطنيتين
الامور كانت تئول لاشياء اخرى حيث بها تجاهل يول كل شيء حوله دافعاً الاصغر اسفله مقبلاً شفتيه
برغبته الجامحة و مشاعره المتهورة ، عندما ابتعد عن حلوته الوردية قهقه على اللعاب الذي يحيط شفتيه
و الاخر بادله القهقهة
" نكمل ؟ "
خرج صوت تشانمين العميق خافتاً ، و عينيه الواسعة كانت تستجدي الموافقة من هيونغ..... الذي لن يرفض ابداً .
انخفظ يول بهالته الساحرة يحبس جلد رقبة اخيه بين اسنانه و الذي
ادى ان يقهقه الاخر وهو يمرر اصابعه داخل شعر يول
الاثنان لم يعتقدا يوماً ان علاقة الاخوة بينهم ستآخذ هذا
المنحنى اللعين و تشانيول تحديداً لم يفكر ان اخيه
الذي يتمسك بالناس بسهولة قد ينسى كيونغسو
بساعات قليلة ..
تشانيول ضاجع اخاه مع الكثير من المزحات الجنسية الرائجة و الذي يسمعها الاخر
لاول مرة و يثار لاجلها ، يول كان يتفاجئ كيف ان اخيه بريئ رغم انه يعيش مع يول منحرف
منذ الابد .
ابلغ وصف لما فعله تشانيول ، هو انه لمس اخيه بشكل قذر و قهقهات اخيه
بين الحينة و الاخرى كانت تدفعه لأن يلمسه اكثر
هو جدياً لم يترك مكان نقي بجسده ، العلامات كانت كما لو انها وجدت مع جسد تشانيمن منذ ان ولد
منظره بها كان قاتل لعين ، يول لا يعلم كيف انهى الامر بجولتان لذا هو يخطط لأن يرضي نفسه
اكثر في المرة المقبلة ، و يرضي اخاه المتعطش كذلك ، هما متعطشان للجنس ولاول مرة
يتفقان على شيء ، هما توأم بعد كل شيء ..
____
مين و على سبيل البساطة لم يفكر مطلقاً ان 'اوبس نحن نفتعل
الرذيلة ' هو لم يقتل احد ، لم يأذي احد ، لم يخطئء بحق احد ..
هيونغ اخبره بذلك و هو لا يمكنه سوى تصديق هيونغ
من يكون تشانمين حتى لا يصدقه على اي حال ؟
لكن ..
في صباح تلك الليلة اللعينة استيقظ الاخوة بارك على صراخ
انوثي ، مؤذٍ للسمع و حاد ، هو لم يكن سوى خاصة والدتهما ..
يول ابعد الغطاء عن جسده ينظر الى والدته الذي تقف نصب بابهم برعب
و الاصغر يختبئ متقلصاً خلف اخيه ، جاعلاً من الغطاء يغطي صدره كفتيات
الدعارة ..
" امي استطيع الشرح "
تشانيول بدأ بالحديث تلقائياً ، و الدته تقف امامه بحاجبان مرفوعان و يديها مثبتتة على خصرها الرشيق بينما تهز جسدها بقلة صبر ، الامر مرعب اكثر حتى من الكابوس الذي يرى به نيكي ميناج تجلس عارية على وجهه
و على ذكر المؤخرات تشانيول ابتسم متذكراً كيف ان مؤخرة اخيه
كانت رائعة ، قنطية مليئة بالدهون و منتفـخة كحلوى المارشـ..
هو وعى من تفكيره حين نغزه الجرو الخائف
بالخلف
والدته همست تصر على اسنانها " ماللذي فعلتموه ؟ ماللذي فعلته كي اجازى بهذا الشكل
اللهي العزيز "
مين غرقت عيناه للداخل و تمسك اكثر بكتف اخيه
المليئ -بآثار اظافره - بينما الاخير يرمش جفونه بسرعة
و توتر
السيدة بارك دَخَلْت تجوب الغرفة الخاصة بهم وهي تجر شعرها
ذو الخصل الملونة ، انها المرة الاولى ليولمين رؤية والدتهم بهذه الهالة الغاضبة
" كم مرة علي اخباركما ان الملابس الذي ترموها هنا و هناك
انا اختارها بجهد متعب ، هل تعلمان ما ماركتها حتى ؟ انها Calvin Klein المشهورة عزيزاي انا.."
هي حملت ملابسهما المرمية با اهمال و ابعدت التراب الوهمي با اهتمام عنها
ثم قامت بترتيبها و اعادتها في خزانة ثيابهم بحرص.
اما في الجهة الاخرى ، الاثنان كانا متصنمان ، هما و اللعنة نسيا كيف
تكون والدتهما اللعينة المجردة من المبادئ ، MS. Stylish
كما تطلق على نفسها بتباهي
مين تنهد يعاود الاستلقاء و الاخر لف الغطاء حول جسديهما
،يعانق اخيه و يديه تدور بصدره العاري
____
الليلة تبعتها ليالي اخرى من المتعة
و تشانيول لم يسلم ابد من
رعونية توأمه
في احدى المرات قام مين بتحميل
صورة له على حساب انستغرام الخاص بيول
تحديدا لمؤخرته الذي يخترقها
قضيب اخيه
تشانيول في الصباح كان مثل ' هول ماللذي يجري '
حين كادت الاشعارات ان تحطم هاتفه و التعليقات كانت كـ ديباك تشانيول يعاشر
تآومه
..
و بعيداً عن ذلك كل شيء كان مثالي بينهما
الى اتى ذلك اليوم المنحوس الذي افترقا به
حيث تزوج مين من رجل ثلاثيني فرنسي
الاصل و ارتحل معه على بلاده
الزواج كان اكثر قرار مثير للشفقة اقره مين
حيث هو ندم بعد اسبوع من زواجه ، لانه يشتاق لاخيه
و قضيب اخيه الكبير ووالدته المزعجة بالطبع
هذا بالنسبة له ، لكن بالنسبة لاندريه
الرجل الوسيم ذو الهالة المثيرة والشعر
الاصهب فقد اصيب بنوبات مرضية بسبب
طفولية مين ، هو احبه حقاً و سعى لا اجله
لكن تشانمين كان فقط يثرثرعن اخيه
و عن كم هو رائع ، مغامراتهم سوياً و
عن ليالي اخيه الجامحة مع الرجال ..
و ما زاد الامر سوئاً ان تشانيول
كان تقريباً كل اسبوع لديهم
هو حتى اشترى منزل في فرنسا
للحالات الطارئة ..
______
الساعة الثالثة صباحاً
تشانمين لم يستطع النوم
علاقته بزوجه سيئة و لكن
هو لا يعطي اي لعنة
هو استقام بهدوء من
جانب زوجه النائم
يسير بشوق الى
غرفة الضيوف
حيث هناك اخيه نائم
او اي كان ما يفعل
ادار مقبض الباب
يبلع ريقه بصعوبة
هو ادخل راسه
يسترق النظر
اخيه يتوسط
السرير بصدرٍ مكشوف
تسلل على رؤس اصابعه
يبعد الغطاء عن جسد يول
و اخيراً يستلقي
جانبه براحة
بعد وقت قصير من تامله
هو اقترب عاضاً على كتف
يول ، عضة حب رطبة
تشانيول استيقظ يحدق
بنعاس الى توأمه المهتاج
"ماللذي تفعله "
تشانيول يهمس ، محركاً انامله
على وجنة اخيه الناعمة
" هيونغ ، اتسآئل كيف سيكون الـشعور
ان تفتح قدميك لاخيك بينما انت على وشك
الطلاق .. "
______