الحق الباطل

MaryKook

79.6K 6.7K 6.7K

أن أدافعَ عن الحقِ ليسَ سهلًا كما يعتقدةُ البعضَ القانونُ يقتُل أنُاسًا أبرياءٍ بسيفِ جرائمٍ لم يرتكبوها أحا... Еще

الأول |~
الثاني |~
الثالث |~
الرابع |~
الخامس |~
السادس |~
السابع |~
الثامن |~
التاسع |~
العاشر |~
الحادي عشر |~
الثاني عشر ~|
الثالث عشر |~
الرابع عشر |~
الخامس عشر |~
السادس عشر |~
السابع عشر |~
الثامن عشر |~
التاسع عشر |~
الكتاب الثاني ؟
نقاش مهم
مهم

العشرون |~

3K 224 283
MaryKook

السلام عليكم ..
هذا الفصل الأخير من الحق الباطل 💖
لا تنزعجوا من النهاية ترا أنا ما أخترتها و خطط إلها بأسبوع او يوم و إنما التخطيط للنهاية كان من قبل ما ابدأ في الرواية و بعدها 💖  يعني كان شهور من التخطيط

بما انه اخر فصل لا تفشلوني رجاءً 💔
و لا تنسو التعليقات الطويلة و لا تسحبون على الكلام يلي تحت 💖

-

هرعوا لمنزلِ دونغ سوك و فتحوا الباب على مصراعيهِ . ليجدوه مُلقًا على الأرضِ بجانبه عُلبة الدواء و بالكادِ كان يحتوي على قرصينٍ .

صرخت يونسول بصوتٍ جهوري :

- دوهيون أين أنتِ ؟!

ما إن سمعتها دوهيون حتى أستقامت من خلفِ الأريكة محاوطة ذراعيها القصيرتين حول خصرها .

أمال تايهيونغ بجذعهِ واضعًا يده أمام أنفه قائلًا :

- أنه بالكادِ يتنفس أسرعوا بطلبِ الإسعاف .

كاد أن يستقيمَ حتى وقعت عيناه على عُلبة الدواء ، ليغلقَ عينيه مسرعًا حيث بدأ يشعر بالدوارِ .

أمسكت يونسول بكتفه قائلةً :

- لقد أتصل نامجون بالإسعافِ أنهم في طريقهم إلى هنا .

أسهبت بنظرها إلى العُلبة التي في يدهِ مستطردةً :

- إللهي ! أنها عُلبة دواء أمي للقلب .. لقد أخفاها لم أتوقع أنه قد يحتفظ بها كل هذا الوقت !

جلست على ركبتاها مُمسكةٌ بتلك العُلبة البيضاء ، كانت قد غاصت بأفكارها لوهلةٍ حتى أفاقت من قِبل صوت تنفس تايهيونغ الذي بات ثقيلًا و غير منتظمٍ .

ألقت بالدواءِ أرضًا ما أن أرتطمَ رأس تايهيونغ بالأرضِ ، رفعت رأسه قائلةً بهلعٍ :

- تايهيونغ ! أفق !

أمسكها نامجون من كتفها متسائلًا و القلق بادٍ في محياه :

- لمَ هو شاحبٌ هكذا ؟
سيارة الإسعاف خارجًا يمكنه أن يذهب مع دونغ سوك .. دعيني أحمله .

أجابت بصوتٍ متقطع إزاء تنفسها المضطرب :

- أهتم بدونغ سوك أنا .. سأهتمُ به .

-

كان مختبئًا في غرفتهِ يسترق السمع على عائلتةِ التي عادت لتوها من حفلِ ميلاد أخيه .

- لقد كان أفضل حفل أخضره يومًا أمي !
شكرًا لك أبي .

أردفت الأم معقبةً على كلامه قائلةً :

- يُسعدني سماع هذا تايمين .
الآن أذهب لغرفتك .

اومأ تايمين برأسهِ أن نعمٍ و هرول للدرجِ . حتى أستدار متسائلًا :

- لكن أمي لمَ لم يأت تايهيونغ معنا ؟

أجاب والده مقلبًا بعيناه حول الأرجاء :

- لأنه لا يحبك تايمين . كما أنه مريض و لم يشأ القدوم معنا رغم إلحاحنا عليه .

همهم تايمين متفهمًا ليصعدَ الدرج مسرعًا .
جلس تايهيونغ خلف الباب بعدما تأكد من إغلاقِ إحكامة حتى لا يدخل تايمين .

بعدما تأكد من دخول أخيه غرفته فتح بابه . طلب أذن أخيه قبل أن يدخل ، و ما أن فتحه حتى قابلة تايمين بإبتسامةٍ واسعة لكنها قد تلاشت تدريجيًا ما إن أتضح وجهه الشاحب :

- إللهي هل كنت تبكي ؟ تبدو و كأنك بكيت الليل بطولة !

تنهد بضيقٍ متسائلًا :

- هل تُحبني تايمين ؟ لمَ تركتني وحدي ؟ تعلم كم بكيتُ ؟ رأسي تؤلمني بحقٍ .

غار تايمين بحاجبيه مجيبًا :

- بالطبعِ تايهيونغ ! أخبرتك قبلًا بأن لا تستمع لأمي و أبي .
لقد قال أبي أنك مريضٌ و لم تشأ القدوم إلى الحفلِ . لكنني أعلمُ أنه ليس حقيقيًا .

قال تايهيونغ ملتقطًا عُلبة دواء تايمين البيضاء :

- لمَ أنت المحبوب تايمين ؟ لمَ أنا وحدي ؟ كما أنك تركتني رغم وعدك ليّ بأنك لن تتركني أبدًا !

زفر تايمين بضيقٍ قائلًا :

- تايهيونغ .. لقد أخبرتك قبلًا لكنني سأقول هذا مجددًا ، أنا لن اتركك أبدًا تايهيونغ ثق بي .
سأكون دائمًا بجانبك و إن كنا بعيدين عن بعضنا فقط أنظر لنجوم الليل لأنني سأكون أنظر إليها أيضًا .
سأكون نجمةً لك تُنير لك طريقك و تُرشدك للطريق الصحيح تايهيونغ .
تذكر هذا .

- سأنظرُ دائمًا للنجومِ تايمين عسى أن أراك مجددًا .

أعتدل تايمين في جلستة ، قال :

- ما الذي تقصده تايهيونغ ؟ نحن معًا الآن ما الذي يمكن أن يفرقنا .

ضحك تايهيونغ بخفةٍ قائلًا :

- كره الأبوين لأحد الأبناء بإمكانه أن يقتل تايمين .

وضع تايهيونغ ثلاث أقراصٍ من دواءِ القلب في الماءِ ليبدًا بتقليبة .

- تناوله .

أتسعت إبتسامة تايمين قائلًا بطفوليةٍ ضاحكًا :

- شكرًا لك أخي .

-

كانت مرآةً عريضة تُحيط بغرفةٍ مظلمةٍ . حيث كان تايهيونغ واقفًا يرى إنعكاسه ، لكنه كان مرتديًا ملابس مختلفة و كاد يجزم أن نظراته مختلفةً كليًا عنه .

- تايهيونغ ! الطفل الضعيف الذي لم يحتمل التفرقة بينه و بين أخيه .
الذي لم يحتمل المعاملة السيئة .
الذي خلقني كيّ أتحمل بدلًا عنه و عندما يعلم خبايا ماضية يطلب مني الرحيل بكلِ بساطةٍ !

صرخ الآخر مغاضبًا بحنقٍ ، إسترسل قائلًا :

- تايهيونغ الضعيف الذي أتاح ليّ الفرصة لأحب .
الذي جعلني أشعر بأن أحدهم يهتم بأمري و يخشى مغادرتي .
الآن يُريد إسترجاع كل هذا له .

أنتفخت أوداج تايهيونغ إزاء صراخة ، قال مقتربًا من المرآةِ :

- لقد قتلت من كان يهتم بك !
قتلت من كان يخشى فراقك .
قتلت أخاك أيها الوغد .
تظن أنه من العدل أن تُحب ؟ أن تشعر بالحبِ و الإهتمام ؟
تظن بأن القدر سيسمحُ بهذا !

أردف الآخر معقبًا على كلامِ تايهيونغ صائحًا حد أحمرار عيناه و إنتفاخ صدغيه :

- لمَ صنعتني إذًا ؟ كيّ أقتل تايمين ؟
او كيّ أحب يونسول ليتم تفريقنا عن بعضنا ؟
لمَ لا تلوم نفسك قبل أي شئٍ آخر . فأنت السبب بهذا تايهيونغ !
وجودك كان خطأً منذ البدء .

ضحك تايهيونغ حد إمتلاء المكان بضحكاته . قال :

- قالت أمي ذات يومٍ .
ليس للخطاه أن يلوموا إلا أنفسهم .
و أنت قد اخطأت لذا لا تلوم سوى نفسك .

كان الآخر ينفس عن غضبةِ بضغط غضبة على أسنانه المرصوصة . إستطرد تايهيونغ قائلًا :

- لقد قتلتَ أخي و أنا من كان عليه أن يتحمل فعلتك .
رغم هذا ، فأنا شاكرٌ لحبكَ ليونسول لأنني سأتحمله .

شخص الآخر بنظرة بعيدًا ، قال :

- لقد كنتُ أتمنى توديعها قبل رحيلي لكنه لن يتسنى ليّ هذا .
أرجوك لتُودعها من أجلي .
لتُحبها حبًا صادقًا و احرص على أن لا يصيبها أذى .
و لا تفكر حتى بالإبتعاد عنها .
حسنًا أنا شاكرٌ لك لإعطائي كل هذا الوقت معها .
كن بصحةٍ جيدةٍ تايهيونغ ، فربما أُولدُ من جديدٍ و نلتقي .

إبتسامة بالية حزينة تربعت على وجههِ ، أقترب من المرآة حتى لمسها لينظرَ لتايهيونغ يدعوه لوضعِ يداه حيثما هو مموضعٌ يداه .

همس تايهيونغ بصوتٍ خافتٍ :

- شكرًا لك .

ما إن لبث بوضعِ يداه حتى إمتلاء المكان باللونِ الأبيض .

-

شهق بصوتٍ عالٍ و فتح عيناه على مصراعيهما . كان تنفسه مضطرب حيث كان صدرة يرتفع و ينخفض بوتيرةٍ سريعة .

همست يونسول بصوتٍ واهن بينما مررت أصابعها في شعره :

- تايهيونغ .. أنت بخير .

أعتدل في جلسته مغمضًا عيناه ، هُدل حاجباه لكنه سارع بوضع كلتا يداه على وجههِ قائلًا بصوتٍ تغلبه الشهقات المتقطعة :

- كنتُ أنا من قتله .. أنا السبب يونسول .
أنا من قتلتُ أخي بسبب خوفي من والداي و غيرتي منه .
أنا .. أنا لستُ شخصًا صالحًا .

- لم يكن أنت تايهيونغ لقد كان هو .
ليس لك ذنبٌ في هذا .

قالت ممسكةً بيداه لتبعدها عن وجهه . نظر إليها مطولًا ثم قال متسائلًا :

- كنتِ تعلمين ؟

بللت شفتاها ، بتوترٍ أجابت :

- أجل . كنتُ أعلم لكنـ ..

أستقام مسرعًا جاحظًا عيناه مغاضبًا ، صاح بحنقٍ كاد يخنقه :

- كنتِ تعلمين و لم تخبريني !

- أستمع تايهيونغ

لم يترك لها مجالًا لتتحدث ، صاح بصوتٍ جهوري :

- كيف يمكنكِ أن تعرفي بهذا الشأن و لا تُخبريني !

- تايهيونغ

بصوتٍ رتيبٍ قالت محاولةً الحفاظ على رباطة جأشها .

- لقد وثقتُ بكِ يونسول لـ..

قاطعته صارخةً ، قالت و الدموع بدأت تأخذ مجراها على وجهها :

- لقد حاولتُ بشتى الطرقِ تايهيونغ !
حاولتُ أن أجعلك تذكر أخيك ، كان من الصعب عليك أن تتحمل كل هذة الذكريات دفعةً واحدة .
و كان الأصعبُ عليّ أن أراك تتألم هكذا و ليس بيدي شئٍ لفعله .

لم يُعقب على كلامها حتى ، حيث سارع بإمساك ذراعها و سحبها نحوة لترتمي بين ذراعيه .
كان يواري دموعه خلف سياط شعرها التي ألهبت صدره .

لم يكن قد نال كفايته منها بعد لكنها أبتعدت مسرعةً حالما تلقت إتصالًا من نامجون .

- ما الأمر ؟ هل هو بخير ؟

أجابت مسرعةً و بدأت بالسؤال . أحتاج نامجون وقتًا حتى يُجيب :

- يونسول أنا آسف .

أختفت تعابير وجهها ، قالت بصوتٍ متزعزع :

- ما الذي تعنيه نامجون ؟

زفر ما أكتنزته رئتاه قائلًا :

- لقد مات يونسول .
دونغ سوك قد مات .. لقد حاولوا جهدهم لكن ثلاثة أقراصٍ من هذا الدواء كافيةً لجعلِ قلبة يتوقف بعد فترةٍ قصيرة .
أنا آسف .

لم تكن قد جفت دموعها السابقة . لم تتخيلَ يومًا بأنها ستبكي لوفاته ، لطالما تمنت الموت له .

كان الباب مفتوحًا حتى صرخ شخصًا قائلًا :

- أين دونغ سوك ؟

كان صوتًا مألوفًا لهما ، و عندما أقترب منهما تأكدا من هويته . فلم يكن سوى كيم سوك جين .

- لقد تاخرتَ .

قالت يونسول بجفاءٍ ليُقطب سوك جين حاجبيه متسائلًا :

- أين هو ذلك الوغد ؟
لقد بعثَ ليّ برسالةٍ يقول فيها :
”لقد فزتَ كيم سوك جين لقد حصلتَ على ما أردته و قتلتَ زوجتي
و لم يعلم أحد بذلك .
لقد كان حقي باطلًا بسببك .
لا تفكر حتى بالإقتراب من أبنتي و أترك يونسول تعيش بسلامٍ .
لتُعتبر هذة وصيتي“

- لقد ماتَ جين .
أنتحر .

أجاب تايهيونغ بإنزعاجٍ واضح . لتتسعَ إبتسامة سوك جين ملء فمه قائلًا :

- آهه هذا حقًا مخيبًا للآمال كنتُ أريدُ الإستمتاع قليلًا بعد .

قهقة تايهيونغ متهكمًا ، أردف :

- كيم سوك جين أنت حثالة .

- حتى و إن كنتُ حثالة لكنني لستُ مثلك كيم تايهيونغ .
وغدًا لعينًا يستحقُ الموت .

تجهم تايهيونغ بوجهه و تسائل بصوتٍ رتيبٍ جاد :

- لمَ كل هذة الكراهية جين ؟
لطالما أردتُ أن أعلم .

غار سوك جين بحاجبيه للأسفل ، ضحك بصوتٍ عالٍ قاصدًا الإستهزاء .

- لا تعلم حقًا ؟

- لا . لا أعلم .

أزدرد ريقة و بلل شفتاه . أجاب جين ممتعضًا :

- كيم سوك مين حاملٌ في بداية شهرها الرابع الآن .

أبتسم تايهيونغ ببلاهةٍ ، قال :

- مباركٌ لها .
لكن ما دخلي أنا ؟

- أغلق فمك .

همست يونسول مغاضبةً ليتقابل حاجبيه في تعجبٍ .

- أنه طفلك كيم تايهيونغ !
ألا تذكر ؟
لقد كنت غاضبًا من شئٍ يومئذ ، يوم جئت إلى منزلي في غيابي و قمت بالإعتداء عليها .

- هو لم يفعل !

صاحت يونسول متدخلةً . تجاهلها سوك جين مسترسلًا :

- ستعود إليها تايهيونغ ، هذا أمر .

بعثر شعرة ضاحكًا مقتربًا من سوك جين قائلًا :

- و من أنت لتأمرني ؟

إبتسم سوك جين بخفةٍ مموضعًا يده في جيبِ بنطالة الخلفي مخرجًا سلاحة قائلًا :

- ماذا عن الآن ؟

- أبتعد عن طريقي سوك جين .
و لننهي كل شئٍ الآن و ليتظاهر كلانا بعدم معرفته للآخر .

تقدم سوك جين مقلصًا المسافة التي تفصل بينه و بين تايهيونغ . قال محاولًا إبتزاز تايهيونغ :

- لمَ ننهية و نحن بإمكاننا المرح قليلًا ؟

أستل نفسًا عميقًا ليزفرَ به بعدها مستطردًا :

- سترجع إلى سوك مين او ستخسر هذة .
أيهما تختار ؟

أشار بسلاحة تجاة يونسول . حل الصمت لدقائق قليلة حتى أجاب تايهيونغ قائلًا :

- إللهي أكرهك أنت و أختك !

لم يكد أن يُجيب جين حتى ركلة تايهيونغ بقدمة في معدتة ليتراجع سوك جين خطوتين .
أقترب جين مرةً آخرى مسددًا لكمة في وجه الآخر . قال بصوتٍ جهوري :

- لك هذا تايهيونغ .

لم يفهم تايهيونغ ما قصده سوك جين في البدءِ ، حتى دوى صوت إطلاق النار ليتخللَ سمعه .
أغمض عيناه لثوانٍ و ما إن فتحهما كان جين قد فرَ هاربًا .

أستقام باحثًا على يونسول بعينية حتى أستدار مسهبًا بنظرةِ على الأرضِ .
كانت مغمضةً عيناها ، وجهها شاحبٌ و الدماء تحاصرها .

هرول تايهيونغ ناحيتها مسرعًا ، صرخ صرخةً مدويةً . حملها بين ذراعيه يتأملها .
يديه كانتا تركضان في سواحلِ وجهها .

لم يعد يرى سوى اللون الأحمر القاني لشدةِ ما بكى . كان قفصة الصدري ممتلًأ بإنفجارات النجوم التي قد وضعتها له .
كان يصارع ليتنفس و كأنه قد نسى كيف التنفس .

أصبح طريقة ظلامًا بدونها ، لم يعد يرى او يسمع شيئًا سوى صوت ضحكاتها سابقًا .


-

السلام عليكم و بهذا تم ختام الجزء الأول من الحق الباطل 💖

كنت متوترة كتير قبل ما انزلة 💔💔

حدا اتوقع ؟ 👀 مستعدة لتلقي الشباشب 💔👀
لا يخيب ظنكم بالرواية أنا ما أتخذت هالخطوة بسرعة و إنما وقت بدأت فيها و قبل ما ابدأ فيها كان هاد كل تخطيطي و بس 💔

صراحة بدي تعليقات طويلة تعبرون عن شعوركم و أحساسكم و انتم تقرون هالرواية ؟
و شو هي هالرواية بالنسبة لالكم ؟

لا تسحبون ترا اخر بارت لا تفشلوني هالمرة بس 💖

ببدأ بالجزء الثاني إن شاء الله في إجازة آخر السنة 💃

راح تشتاقون للرواية؟ 😅💔

في الجزء الثاني بإذن الله راح يكون في تغيير كبير 💖
طبعا بدونكم و بدون دعمكم مقدر اسوي شي 😭💖

شكرا لكل يلي علقوا او حتى سو ڤوت او شافوا الرواية بس 😭 والله من غيركم ما كانت الرواية راح توصل لكل هاد 😭❤
أحبكم و راح أشتقالكم 😭❤

في رعاية الله ❤🙈

 

Продолжить чтение

Вам также понравится

206K 12.3K 77
ترجمة للكاتبة : _microcosmo_ كيم جونغكوك صغير عائلة كيم، والذي يكبره ستة إخوة يفرطون في حمايته ويكونون صارمين في بعض الأوقات. كيف ستكون في حياته معهم...
1K 160 5
" أتمني لو لم تُعطِيني ذاك القلم " " أتمني لو لم أرد عليكَ بإبتسامة " مكتملة ✔
451K 30.2K 21
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
223K 8.4K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...